عمرو الجندي كاتب وروائي مصري، وُلد في دمياط قي جمهورية مصر العربية في 15 أبريل عام 1983. وبعد أن أنهى دراسته في المرحلة الثانوية، التحق بكلية تجارة، جامعة قناة السويس، فرع بورسعيد. ومن ثم انتقل لإكمال دراسته من خلال التحاقه بمجموعات خاصة بالجامعة الأميريكية، ومن ثم التحق بالمعهد الفنى البريطاني. وبعد أن أتم الجندي دراسته في عالم البيزنس، غادر مصر متجها إلى دولة الكويت للعمل بالخارج. وبعد ذلك، التحق الجندي بجامعة ليفربول ودرس الأدب الإنجليزي من خلال الدراسة عن بعد]. وبعد أن أنهى دراسته، عمد إلى إصدار كتابه الأول عام 2009 بعنوان قصة حب سرية، وهو عبارة عن ديوان ضم عدد 72 خاطرة. وفي عام 2010، صدرت له أول مجموعة قصصية بعنوان من أجل الشيطان، والتي شاركت فيما بعد في معرضي فرنسا وألمانيا. وخلال عام 2011، صدرت أول رواية له بعنوان فوجا والتي حققت نجاحا كبيرا، مما دفع عمرو سريعا إلى إصدار روايته الثانية عام 2012 التي تحمل اسم 9 ملّي. جدير بالذكر بأنه حصل على المركز الأول في الرواية في مهرجان القلم الحر للإبداع العربي عن روايته فوجا. كما شارك أيضا في مهرجان الأدب العالمي بقصة قصيرة بعنوان لو لم يقتل. كما نُشرت له العديد من الأعمال المختلفة من مقال وقصة وشعر وخواطر على صفحات الجرائد والمجلات العربية المختلفة في جميع أنجاء الوطن العربي.
وفي عام 2013 تعاقد مع الدار المصرية اللبنانية التي أصدرت له روايته 313 والتي تعتبر أشهر أعماله وقد حققت الرواية انتشارا كبيرا ونجاحا واسعا واختارها القراء لتكون من أفضل خمس روايات عربية صدرت لهذا العام كما تم اختيارها لتشارك في الدورة الثامنة من جائزة الشيخ زايد .
وفي عام ٢٠١٤ ومع معرض القاهرة الدولي للكتاب صدرت له المجموعة القصصية الغرباء وقد حصدت نجاحا كبيرا فأعقبها الجندي بروايته مسيا مع نهاية العام وتعنى كلمة مسيّا " المخلّص " حيث تناول الجندي ذلك اللفظ اليهودي الذي يعني اليهودي المخلّص من خلال أحداث شيقة ناقش فيها فكرة " المخلّص " من وجهة نظر الأديان الثلاثة,اليهودية والمسيحية والإسلام وقد تم منع الرواية من عدة دول عربية كالمملكة العربية السعودية ودولة الكويت إلا أن الرواية وبعد صراع مع الرقابة استطاعت أن تمر .
شارك الجندي بأعماله الروائية في جميع المعارض الدولية والأوربية وقد حققت أعماله مبيعات جيدة في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب
وجدير بالذكر أنه في عام 2013 قام الجندي بتأسيس مجموعة ثقافية تحمل اسم " التولتمية ", والتي اشتق اسمها من رواية 313, حيث مثلت المجموعة محبي الجندي وأعماله وقد استطاعت تلك المجموعة تحت قيادته من إحداث تغيير جذري في المعارض المحلية كما ذاع صيتها على المستوى الإقليمي حيث أضحت تحظى بحضور واسع ومؤثر في الوسط الثقافي وكان لها أكبر الفضل في نجاح معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2014 وكذلك معرض الإسكندرية الدولي للكتاب عام 2014 .
في عام 2014 تبنى الجندي عددا كبيرا من المواهب الشابة من خلال إقامة مسابقات أدبية على صعيد القصة القصيرة وقد أضحت العديد من الأسماء حاضرة بقوة ولها باع كبير على الساحة الأدبية في وقتنا الحالي .
وفي عام 2015 وقع الجندي عقد تحويل روايته 9 ملّي مع شركة فيلم أوف إيجيبت ليتم تحويلها إلى عمل سينمائي حيث سيتولى الجندي كتابة السيناريو .
في عام 2016 تعاقد الجندي مع دار التنوير للنشر والتوزيع لنشر روايته " انتحار برائحة القرنفل " والتي شاركت في المهرجانات العربية والدولية وقد أشاد بها النقاد وأعدها لون آخر يبرع الجندي في كتابته حيث انتمت الرواية إلى فئة الأدب الاجتماعي إلا أنها لم تخل من التشويق والتغلغل النفسي للشخصيات الذي تعودنا عليه .
اختفي الجندي من عام 2016 إلى عام 2018 حيث عمد خلال تلك الفترة من إعادة ترتيب أوراقه وقد عاد مرة أخرى بشكل مختلف مع روايته " الآلة "
جدير بالذكر أنه قام بتأسيس دار نشر " Marly – Publish & Media " في عام 2018 وهي دار مختصة بالدعم الفني والنشر بشكل يتناسب مع متطلبات النشر العالمية .
فاز الجندي بجائزة القلم الحر العربي عن روايته فوجا عام 2012 ترشح الجندي عام 2013 إلى جائزة الشيخ زايد عام 2013 عن روايته 313 ترشح الجندي عن روايته مسيا إلى جائزة كتارا عام 2015 ترشح الجندي عن روايته انتحار برائحة القرنفل إلى جائزة كتارا عام 2016 المجال السينمائي قام الجندي بتأسيس شركة " Film Maker group " للإنتاج السينمائي عام 2010 عام 2011 قام بإنتاج فيلم غضب البحر والنهر وهو فيلم وثائقي وحاز الفيلم على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان الإسكندرية الدولي كما حاز على جائزة موسم الفنون المستقبلية عام
+ أهم الشخصيات الوصف بتاعها مش موجود !! + فيها اخطاء املائية وكتابية .. زي مايكهرش – يذرع – مسيريين – متسنيين + من اكبر اخطاء الرواية معرفة القاتل من صفحة 161 !! يعني قبل النهاية بحوالي 90 صفحة !! + الاحداث لغاية صفحة 120 في حواالي يومين بس مش اكتر ... ولغاية صفحة 219 كانت ماعدتش ال 15 يوم (من 15/1 ل اوائل شهر 2 !!) + الاحداث بتاعتها معروفة : لدرجة اني عرفت ان يوسف اباظة هايتقتل من صفحة 137 وان دعاء هاتتقتل من صفحة 162
+ فيها تناقضات كتيرة مش المفروض تكون في رواية بوليسية مثال : في ص 18 قال عن محمد عطية انه" ممثل بارع يستطيع تقليد كل الفنانين المعروفين " والعكس في ص 61 قال عنه " فلم يكن يجيد التمثيل على الاطلاق " .!!
في ص 23 وهو بيسلم ع البواب قال له" مساء الخير" في ص 65 البواب قال انه شاف محمد عطية" حوالي الساعة اتنين بعد نص الليل " !!
في ص61 سعد صاحب محمد عطية ..بيقوله " قريت الخبر في الجورنال . ما انت عارف اني مثقف " في ص 71 قال عن سعد " لم يكن سعد متعلم " !!
في ص 41 الضابط بيقول للمتهم " عماد عز الدين مات مقتول فعلا " !! .. وعرف الكلام ده ازاي ؟ إذا كان تقرير المباحث الجنائية جه في ص55 وتقرير الطب الشرعي جه في ص117 !!
في ص 167 محمد عطية كان بيقول " ومش بعيد كمان اكون متهم بقتل يوسف اباظة " في ص170 اشرف زيدان ماكنش يعرف انه اتقتل بالرغم انه " المنافس الوحيد ليه "
في ص182 كان المعلم بيقول لمحمد عطية " المكان اللي هتروح فيه مش هايخطر علي بالهم ولا علي بال الحكومة " في ص 190 المكان طلع في وسط البلد !!
في ص 190 قال له ع العنوان في امانات فندق رمسيس اللي في وسط البلد في ص 192 أدهم أبو العز كان بيقوله قول لي العنوان بقي ؟ .. رد بكره يا ادهم بيه
نصف نجمة مجاملة علشان الكاتب اتعلم عربي وما "تجشأش بالبكاء" تاني.
طب والله مانا عارف إيه دور النشر دي اللي بتنشر كتب زي كدة ! المفروض أي كتاب بيتنشر يبقي فيه قيمة أدبية ما بيحاولوا يوصلوها ، علشان كدة بينشروا ، إنما الواضح من نشر فوجا و 9 ملي إن دور النشر معاييرها تدنت جدا ! الكتاب كله أكلاشيهات محفوظة ونظرة تقليدية جدا للشرطة. كلنا جوانا شيطان وملاك ، وأي محاولة للركون لواحد من الجانبين وإهمال الجانب الآخر بيبوظ الشخصية.
ده حتي الشخص اللي كتب الحاجة دي عاجز عن اختيار تعبيرات ملائمة ! يعني ، "إمم" دي بيقولوها في الأفلام بس ، عشان الممثلين اللي عندنا فشلة ومش بيعرفوا يمثلوا إنهم بيفكروا في المشهد ، وماتقوليش هوليوود علشان تاجر المخدرات مش هيبقي بيشوف أفلام أجنبي وبيقلدها. وفؤاد الأسيوطي أما سند راس محمد عطية وهو بيموت وبعدها محمد غاب عن الوعي ، وصفت انت ملامح أو نظرة فؤاد بالإمتعاض. بذمتك ؟ دانت لو كنت وصفتها بالإشمقناط كان يبقي أرحم !!! إسمها نظر بأسي أو حزن أو أي حاجة م العيلة دي ، مش امتعااض !!! وبتقلد نبيل فاروق ليه ؟ أسلوب نبيل فاروق القصصي ده ماركة مسجلة ، له ما له وعليه ما عليه ، بس أي محاولة تقليد له دايما بتفشل. بتبان جدا.
انت ف إيدك سلاح مهم إسمه قلم ، ممكن ترسم بيه أي شخصية وأي مشهد. وممكن تكمل حفر قبرك بيه زي مانت كدة.
لسبب يعلمه الله،اختارن هاكر و استخدم حسابي لأبداء اراؤه الشخصية في رواية 9 ملي للصديق عمرو الجندي.. لقيت ان مسح الريفيو مش مفيد قد كتابة ريفيو حقيقي مكانه.. يمكن لو كنت لحقت و كتبت رأيي مكنش حد استغل عدم وجود ريفيو من الاساس. الرواية شجاعة بصراحة من الكاتب انه يكتب في مجال (الروايات البوليسية) و الي الناس بيعتبروها لسبب مجهول (الغاز) و بيحطوها في سله واحدة مع روايات الرعب و الخيال العلمي..فكان ان رواية 9 ملي و من قبلها فوجا اقتحام لمجال مقفول اساسا .. تعدت طبعا 9 ملي من ناحية تملك الكاتب لأدوادة رواية فوجا..الا اني برضو لسه بعاني من مشكلة اني احب الروايات الاولى لاي كاتب أكتر من التانية..البكري له شمخة برضو:) الجميل في الرواية دي بقا انك معندكش مشكلة تعرف القاتل و لا لأ ..المهم انك (تدعبس) في اسرار الناس و خفاياهم..انك تعرف ازاي و ليه اتقتل بغض النظر عن القاتل لان كل واحد له دافع لقتل القتيل..و القتيل نفسه كان زي البرص بيربي في القلب عداوة:) عجبتني البنت اخت زوجة القتيل..كانت اكثر شخصية مرسومة بدقه و لها دوافعها و لها منعطفات واضحة في حياتها.. بس عيب الرواية بالنسبالي انا كتر كلام الضابط مع نفسه..يمكن مكانش نازلي من زور شويه..بس ده رايي الشخصي و الي ماثرش في شيء على الرواية نفسها.. مستنيه من عمرو بوليسي من نوعيه سي اس آي مثلا..طبعا هو يقدر على أكثر،فمستنيه منه الاكثر:)تحياتي
التجربة الثانية لي مع "عمرو الجندي" بعد رواية "مسيا" والتي كانت بالطبع أفضل من هذه الرواية. تقريباً هذه الرواية من أوائل الأعمال للكاتب ولذلك ستجد فيها العديد والعديد من الأخطاء. حتى أن الفكرة عادية جداً ومُتوقعة ومُتأكد 100 % أن لو هذه الرواية قرر الكاتب أن يُجددها ويكتبها الآن ستكون أفضل مئات المرات مما قرأته.
تدور أحداث الرواية حول جريمة قتل لكاتب كبير مشهور "عماد عز الدين" وتبدأ العلاقات من حوله في التشابك لتُحير الضابط الذي يقوم بعملية التحقيق في الجريمة وهو "فؤاد الأسيوطي" وكعادة الوصف سنجد أن الكاتب وصف الضابط بأنه ليس ككل الضباط وأنه ليس سيء وووو.. كليشيه محفوظ. دائرة الشك تضم جميع المُقربين للكاتب مثل أصدقائه وزوجته وغريب غير معروف علاقته به وهو شاب اسمه "محمد عطية" وطرف خفي يمسك عليه القتيل بعض الأوراق التي قد تُطيح به وتدور الأحداث وتحدث جريمة قتل آخري لصديق من أصدقاء "عماد عز الدين" وهو "يوسف أباظة" الذي عرف القاتل ولكن معرفته تكفلت بقتله.. حتى نصل للقاتل الذي كان مُتوقع من هو قبل النهاية بكثير!
بالطبع ستجد أخطاء إملائية ولغوية وللأسف تكررت أيضاً. مثل: كلمة "أصاد" للأسف المقصود بها "قصاد" ولكن كُرر الخطأ حوالي 4 مرات في أقل من 3 صفحات تقريباً.. وأيضاً تعبير مثل "ظهر في عينيه لمحة من الذكريات" كان سيء للغاية ومُكرر طوال الرواية وكأن الكاتب لا يجد كلمات أخرى غير ذلك. في النهاية، كان عمل سيء للأسف لكاتب من المُفترض أنه جيد من خبرة سابقه معه.. وأتمنى ألا تتكرر معه مرة أخرى.
عنوان الرواية شدنى...والريفيوهات عليها قفلتنى منها...قلت اقراها واشوف ف الاول مكنتش مشدودة اوى...وبدات تشدنى شوية بشوية كل ما الاحداث تسخن
ليا بقى تعقيب على الحوار...كل شخصيات الرواية بتقول إم ف حوارها وكتير بطريقة ملفتة...حتى لو هى لزمة شخصية يبقى لازم تكون شخصية واحدة مش كل شخصيات الرواية بتقول إم
استغفر الله العظيم حلقه واحده من كونان تساوى الروايه دى كلها فى البدايه اعطيتها نجمه لكن زدتهم لثلاثه ليس لشىء بل لما يتيمتع به الكاتب من روح رياضيه تصدق ضحكت جداَ لما شفت الليك
الرواية التانيه اللي اقراها للكاتب هو بالنسبة ليا تخلص من عيوب كثيرة ف الرواية الاولي بس ف نفس الوقت عمل غلطات جديدة يعني الاولي كان اسلوب الخطابة هنا بقي اسلوب تقريري بشكل كبير
بس عجبتني اكتر من الاول فحاجات كتير متماسكه اكتر بنيتها اكتر واضحا العامية نوعا هي السبب ف كبر حجم الرواية التدادخل ما بين الشخصيات كان لطيف التعامل مع عدة خطوط كان جيد الالمام بيهم كان جيد
اللي معجبنيش بقي انا يمكن ف الربع الاول او الثاني من الرواية عرفت القاتل برده مش علشان انا نبيه لان الكاتب ساعدني بدا اداني هينت رهيب ف الكلام ف لقطته زي اي غر ساذج
الجانب التاني لا مؤاخذه يعني واحد اتقتل ب مسدس 9 ملي الساعة 1.30 بالليل من غير كاتم صوت ومحدش خد باله ازاي؟
يعني لا الجيران سمعوا ولا البواب ولا اي حد؟
ولا حتي الكاتب نفسه تقريبا :)
نفس الكلام علي الجريمة التانيه
*معركة المعلم مع رجالة رجل الاعمال وقتلي وبتاع ومفيش اي ذكر للموضوع وانتباه ليه ولا اي عقاب طال اي حد
مبدئيا ايه الورق؟ يعني مكتوب فيه ايه؟؟؟؟؟ وليه اصلا حد فاسد يبقي عنده ورق يدينه؟ ويبقي شايله عنده؟؟؟
يعني تاجر سلاح هيبقي مكتوب ف الورق اذن توريد ار بي جيه؟ او خصم علي الكلاشنيكوف؟
الرواية لطيفة ف اطارها اللي هو الالغاز المحبوكة بشكل كبير متماسك حتي وان كان اكلاشيه
ودا اهم شئ بالنسبة ليا ممكن انت تقدم عمل اتهري واتاكل عليه بس ازاي هتقدمه
اللي انا شايفيه نقطة ضعف مشتركه المرور من بره ع الاحداث والشخصيات دا باين ازاي باين ما بين السطور والكلام اللي فيه مونولوج بيروح دايما للسكة البسيطة الواضحة بينما ف الروايتين الشخصيات مركبة بشدة
أعشق الروايات البوليسية وهذا أمر مفروغ منه، بحثي المتواصل عن روايات بوليسية عربية تحل غموض جرائم قتل بذكاء كالروايات الأجنبية كان دائم و متواصل و النتيجة قليلة هي تلك الروايات التي أجدها بعد عناء لكتاب عرب و شباب خصوصا.
مبدئيا حبكة الرواية لم تكن بذالك التعقيد لكن لا أنكر جرعة الغموض بها، لها أسلوب بسيط جدا يجمع بين الفصحى و العامية في كل الحوارات وهذا لا أحبذه دائما ، رسم الشخصيات لم يكن عميقا بما يكفي ليغطي كل جوانبها .
لم تكن الحبكة متقنة جدا كانت تحتاج للمزيد و المزيد من الإتقان و العناية ، اللغة كانت بسيطة جدا وفي بعض الأجزاء أو العبارات كانت ركيكة . أصبحت لدي قناعة أن لا يمكنني إيجاد رواية بوليسية عربية بأسلوب و لغة جيدين و حبكة ذكية تتفنن في دغدغة عقلي .
السؤال : هل أصبح كتابة الروايات البوليسية بلغة جيدة صعب لهذا الحد !!
لا يا راجـــــــل!!!!! :) :) الفيلم .. قصدي الكتاب يتمتع بكل مميزات الفيلم المصري بطولة أحمد عز و أخرين في حبكتة الدرامية غير الموجودة و الانتقالات السريعة و الاستنتاجات الاسرع و اللعبة و القاتل المكشوف من أول فصل :/ :/ :/ و مع كل استنتاج عبقري تقف و تقول لنفسك أنا مكمل لييييه!!!! أو You Don't Say!!!!! :) :) :) و لا النهاية اية فيلم عربي فيلم عربي يعني ... الواحد بطل يتفرج عليهم من زمان من اللي بيحصل فيهم الصراحة مش ببقى عارف اتعاطف معاهم عشان مفيش كتابة و لا انتاج نضيف ولا اية ولا ايه!!!! ماعلينا ، الكتابة نفسها عربي على فصحى على مصري ، و لا التعبيرات اية حاجة زي كدا معرفش جت منين الصراحة " عماد يعرف انك فتحت الباب و عليت الجواب " ؟؟؟ يمكن قلة الادب موصلت لمستوى جديد بس عمري ما سمعت التعبير دا بيتقال :/ :/ :/ و ضابط المباحث اللي يشك في اي حد يسألة هو صاحبك شاذ :/ :/ :/ :) :) مش عارف اضحك ولا اعمل اية يعني اشمعنى يعني!!!! و في الاخر نستعين بجملة من الكتاب " دي الروايات البوليسية اللي بيضحكوا فيها على الناس "
بالبدايه تشوقت لها لانها روايه عن قتل بس بعد كم صحفه ما حسيت بالتشويق و الاثاره اللازمه فيلم مصري قديم مهروس ميه مره و لا شي جديد فيه حتى في عالم رجال المال و الاعمال ما قرات شي يبهرني و يصدمني من الفضايح و الخطط اللي مكتوب مهروس ميه مره في افلام و مسلسلات قديمه - بالبدايه حكايه محمد عطيه اللي ذهب لشقه القتيل عشان يسرقه ليه يسرقه من البدايه و القتيل الغني المفروض اول شي يطلب من مساعده و سلف بعدين القتيل يهينه و يقوم يسرقه بس من البدايه سرقه ما تنفع ثاني شي حكايه القاتل و اخت هند مهروسه و قديمه و اختها اجهضت مرتين ايش اللي يخليها تحمل مره ثالثه اللي تحمل مره بالغلط تاخذ احتياطتها حكايه رجل الاعمال الكبير و الغني و تواجده مع رجاله رجل الاعمال الكبير يرسل رجاله و هو في مكتبه معزز مكرم القاتل معروف قبل الفصل الاخير في الروايات المفروض اعرفه بالصفحه الاخيره واندهش و انصدم الحوارات بين الابطال ما كان حلو و سئ لو قارنتها بروايه عربيه عند جريمه قتل زي فيرجتو فيرتجو متفوقه عليها ميه مره شدتني و ادهشتني و قرات عن عالم المال و السلطه بس هذي ابداطبخه بايته و شكرا
تستحق 3 من 5 لانها مش وحشة , بس مش حلوة للدرجة رتم الرواية بيعلى بحيث إنك تندمج معاها و تبدأ تحس بيها و تخش في الشخصيات لحد ما تقرب من النهاية تلاقي نفسك فصلت .. الروايات البوليسية متبقاش حلوة لما تعرف القاتل قبل النهاية ببتاع 30 صفحة , ما بالك لما تبقى متأكد منه و اتكشف . بتحس إنك خلاص عرفت الحل و مش محتاج تكمل للآخر , ده بقى اللي حصل هنا .. لو كان في طريقة أكتر اثارة من كده كان هيبقى أحلى كتير كتجربة للكاتب هي تعتبر حلوة و هتخليني ممكن اقرا له تاني بس المرة الجاية عايز اسم القاتل في آخر صفحتين :))
كانت الروايه مشوقه في البدايه الهث وراء سطورها لأعرف من هو القاتل و لكن ما ان وصلت الي منتصف الروايه حتي انكشفت خيوط الجريمة. كنت ارغب في أن أصفع بأسم القاتل في النهايه الرجل البعيد كل البعد عن كل توقعاتي و لكن لم يحدث. و يمكن المفاجأه الوحيده إن مجدي الزيني مشتركا مع ادهم ابو العز . أهوى رؤساء المباحث الذين يتقدون ذكاءً و لكن رئيس المباحث كان ذكائه عادي حتي كلامه مع هاني لم تكن تحليلات ذكيه بقدر ما كانت تكرار لمعلومات عرفناها مسبقا. يبقي انها روايه ممتعه و لم يتسرب لي الملل خلال الساعات التي قرأتها فيها
حالة من الملل الرهيب كيف اقرأ التفاهات تلك لم احتمل قراءتها بعد ان وصلت إليى الصفحة 80 لايوجد تشويق مجرد كلام هرتلة عن جريمة قتل روائى حاولت ان استمر فى القراءة ولكن لم استطع وتساءلت كيف رواية بوليسية تفتقد عنصر التشويق من اكثر الجمل الحوارية التي كرهتني فى الرواية عندما كان فؤاد الاسيوطي ينهي تحقيقه مع البواب فقال ايه اللي بعد كده ياعماد ايه اللي بعد كده؟ ده على اساس ايه بالظبط يعني مش فاهم ده انت مالقتش لسه خيط يوصلك للقاتل وماتقوليش مبرر ان عماد نسوانجي مش مبرر للجملة دي المبرر الوحيد لو كان قالها وسط كتير من الشكوك وفي نص الرواية مش من الصفحة 80 ضيعت وقتي مع رواية تافهة وللاسف الكاتب اتحط فى البلاك لست بما ان روايته التانية بها نفس الغباء ماتتغرش فى نفسك اوي كده الرواية فاشلة بكل المقاييس لان اول عنصر من عناصر نجاح الرواية هي التشويق وتاني عنصر القصة اللي شوفناها فى 15 فيلم عربي لفريد شوقي وعادل ادهم وثالت عنصر الحبكة اللي مش موجودة اساسا فى الرواية
الفكرة مش بطالة وان كانت طريقة السرد ساذجة جدا واللغة ركيكة بطريقة بشعة اصله يا تكتب فصحي يا تكتب عامية -من غير غلطات امﻻئية-لكن الدمج الساذج دا قفلني من الرواية
للمرة الأولى أقرأ رواية لأستاذ عمرو الجندي .. و لمفاجآتي فاقت الرواية كل توقعاتي , فلقد استطاع عمرو الجندي ذلك الأديب الموهوب أن يصنع حالة فريدة من التشويق و الغموض من خلال جرائم قتل مختلفة ضفرت بواقع سياسي و اجتماعي أليم بين رجال أعمال و صحفيين فاسدين و بين فقراء ينحتون الصخر من أجل الحصول على لقمة العيش و توفير نفقات الحياة.
لقد تمكن عمرو الجندي بمهارة من فتح الكثير من الملفات الشائكة من خلال روايته 9 مللي بطريقة شيقة للغاية و مثيرة فصنع رواية متميزة تشعر أثناء قراءتها أن ذلك الكاتب الواعي استطاع بذكاء أن يضع خطوطا عريضة تحت العيوب الجسيمة ببلدنا الحبيب دون أن يقع في فخ المباشرة فتراه يتلاعب بمكنون شخصيات أبطال روايته و يبرز كل ما فيهم من جوانب سلبية أو إيجابية ففتظهر الشخصيات بمزاياها و عيوبها مما يشعر القاريء بمدى مصداقية تلك الشخصيات و مدى مصداقية ردود أفعالهم وتجلت براعة عمرو الجندي تحديدا في رسم شخصيات الأصدقاء الأربعة التي تتوالى المفاجآت حول شخصياتهم طوال الأحداث كما برع في رسم كل الشخصيات بصورة غامضة تجذب انتباه القاريء طوال الوقت و تجعله يشك في كل الشخصيات.
إننا بصدد أمام روائي ماهر يدرك كيف يستخدم قلمه و متمكن تماما من كيفية كتابة الرواية البوليسية السياسية بين سرد الأحداث بطريقة مشوقة و بترتيب مختلف يجعل معها القاريء مبهورا حبيس الأنفاس حتى النهاية و بين رسم التفاصيل الحياتية للشخصيات و عيوبهم التي كان من المقصود كونها أكثر من مزاياهم مما أعطى للرواية الكثير من المصداقية فترى أن الشخصية الوحيدة التي خرجت عن هذا الإطار هي شخصية رئيس المباحث فؤاد الأسيوطي و تلك النقطة كانت بارعة من كاتبها كونها توضح ما آلت إليه أغلب شخصيات المجتمع من دناءة و انعدام ضمير .. فخرجت الرواية شديدة الواقعية.
9 مللي رواية جريئة و مميزة و شيقة تم رسم تفاصيل أحداثها و تفاصيل شخوصها بدقة فائقة, كما جاءت الجمل الحوارية شديدة الغموض و التشويق و التميز خاصة مشاهد التحقيقات بين فؤاد الأسيوطي و باقي أبطال الرواية .. جاءت تلك المشاهد مميزة للغاية.
طيب مبدأيا الرواية من حيث أسلوب الكتابة - و ان لم يكن حلو أوي- فهو أفضل بكتير عن اﻷسلوب في فوجا..و دي خطوة لﻷمام تحسب للكاتب.. أما بالنسبة لﻷحدأث فكانت مشوقة بصراحة من بدايتها حتي أكثر من نص الراوية..انما بالنسبة لحل اللغز فماعجبنيش ﻷنه تقليدي جدا من ناحية و من ناحية تانية ﻷنه ظهر صراحة قبل النهاية بكتير فخلاني أفكر: ﻷ أكيد دي مش النهاية في حاجة جديدة هيكتشفوها طلاما الرواية لسه مكملة..بس ده ماحصلش لﻷسف..
نصف نجمة مجاملة علشان الكاتب اتعلم عربي وما "تجشأش بالبكاء" تاني.
طب والله مانا عارف إيه دور النشر دي اللي بتنشر كتب زي كدة ! المفروض أي كتاب بيتنشر يبقي فيه قيمة أدبية ما بيحاولوا يوصلوها ، علشان كدة بينشروا ، إنما الواضح من نشر فوجا و 9 ملي إن دور النشر معاييرها تدنت جدا ! الكتاب كله أكلاشيهات محفوظة ونظرة تقليدية جدا للشرطة. كلنا جوانا شيطان وملاك ، وأي محاولة للركون لواحد من الجانبين وإهمال الجانب الآخر بيبوظ الشخصية.
ده حتي الشخص اللي كتب الحاجة دي عاجز عن اختيار تعبيرات ملائمة ! يعني ، "إمم" دي بيقولوها في الأفلام بس ، عشان الممثلين اللي عندنا فشلة ومش بيعرفوا يمثلوا إنهم بيفكروا في المشهد ، وماتقوليش هوليوود علشان تاجر المخدرات مش هيبقي بيشوف أفلام أجنبي وبيقلدها. وفؤاد الأسيوطي أما سند راس محمد عطية وهو بيموت وبعدها محمد غاب عن الوعي ، وصفت انت ملامح أو نظرة فؤاد بالإمتعاض. بذمتك ؟ دانت لو كنت وصفتها بالإشمقناط كان يبقي أرحم !!! إسمها نظر بأسي أو حزن أو أي حاجة م العيلة دي ، مش امتعااض !!! وبتقلد نبيل فاروق ليه ؟ أسلوب نبيل فاروق القصصي ده ماركة مسجلة ، له ما له وعليه ما عليه ، بس أي محاولة تقليد له دايما بتفشل. بتبان جدا.
انت ف إيدك سلاح مهم إسمه قلم ، ممكن ترسم بيه أي شخصية وأي مشهد. وممكن تكمل حفر قبرك بيه زي مانت كدة.
سألت نفسي كثيرا ما الدافع وراء نشر مثل تلك الروايات التافة ..هل هو الكسب المادي لدور النشر ام هو النصب علي القراء والاغرب كيف تضمن دولار النشر تحقيق المبيعات التي تغطي التكاليف مع هذا المستوي الضعيف ؟!!!!!! اصدقكم القول انني حزنت بشدة علي شراء مثل هذة الرواية الساذجة لا ادب ولا عقدة ولا دراما ولا اي شئ ..فاصل من ابهت انواع قلة الادب ...من اوحي لعمرو الجندي ان يكتب من اوحي لة بتلك الشرور عمرو لا يمتلك اي موهبة يحاول تقليد احمد مراد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ولكن شتان الفارق بينهم ما الحكمة من تقديم تلك التفاهات ...ممكن ان يكتب عمرو كتبا اخري بعيدا عن الادب ودروبة وبعيدا عن النصب العلني وخصوصا انه ممكن يألف في اي موضوع وتجهيز المراجع وخلص الكتاب ولكن الادب شئ اخر تماما هو الابداع.
عجبتني وجداً كمان! في رأيي المتواضع هي أكثر من مجرد رواية بوليسية لأنني رأيت فيها بعداً فلسفياً حول التوازي بين الشخصيتين الرئيسيتين من وجهة نظري.. محمد عطية المتهم بالقتل و عماد القتيل.. إذ أن الأول يمثل المنظور المكيافلي.. الغاية تبرر الوسيلة.. فغايته النبيلة إنقاذ أمه وأسرته .. ووسيلته السرقة! حتى لو نازعه ضميره في ذلك.. نجد في المقابل عماد الصحفي المشهور غايته ليست إلا الشهرة والأضواء.. أما الوسيلة فهي -بالصدفة- نبيلة لأنه يلجأ لكشف الفساد كي يحقق غايته فكأنما هنا الوسيلة تبرر الغاية! اللغة جميلة.. و الحوارات العامية متناسبة مع جو الشخصيات والرواية.. التقطيع بين حدث وآخر وشخصية وأخرى مناسب جداً في رأيي المتواضع نقطة الضعف الوحيدة كانت سرد ما حدث على لسان وكيل النيابة (وكان حواره مع نفسه به بعض التكرار أيضاً) كنت أفضل أن تنكشف في النهاية في شكل الحوار الذي تم في السجن بين الأصدقاء الثلاثة.. أيضاً هناك بعض الإسقاط المباشر على المجتمع المصري في إحدى فئاته والتي يمثلها محمد عطية كان الأفضل لو ترك هذا الإسقاط من خلال الشخصية فقط دون توضيح ذلك.. هناك بعض الأخطاء المطبعية - اسم ذكر خطأ.. حرف زيادة..حاجات بسيطة كده ممكن تلافيها إن شاء الله في الطبعات القادمة.. أشكر الكاتب عمرو الجندي على يومان من الاستمتاع بـ آجاثا كريستي في آجواء مصرية.. وأتمنى له المزيد من النجاح في الروايات القادمة إن شاء الله
رؤايه بوليسيه تتلخص فى عباره من الجانى? او من قتل عماد?? و عماد هو شخصيه مشهوره صحفى له من الاعداء اكثر من الاصدقاء,متكبر و نسوانجى لكن شريف و لا يقبل رشوه,كثير الخلافات مع زوجته لكنه يحبها من الاخر شخصيه مركبه معقده لا تتعاطف مع لكن ايضا لا تكرها. الرؤايه ٢٣٧ ورقه فى اول ٣٠ صفحه يقتل عماد لتوجه اصابع الاتهام الى كل من حوله و ما اكثر عدوينه و المتربصون به ,فتجد الزوجه التاركه لمنزل الزوجه,منافسيه فى العمل و ايضا عشيقاته و الذين اصبحوا يتربصون به بفضل كتاباته و هجومه على رؤوس الفساد. اسلوب الكاتب جاء سهل و سلس يغلب عليه العاميه خالى من المط و الملل غالبيه الشخصيات المتهمه جاءت مرسومه بعنايه فحتى المحقق الاسيوطى وراءه قصه و حكايه,كتاب جيد و مسلى مشابه لاسلوب احمد مراد لكن خالى من الايروتيكا الفجه.
رواية رجعتنى عقود للخلف وكاننا فى عصر يوسف وهبى وكان ناقص جملة يا للهول الشخصيات بدون عمق وخاصة بطل الراوية المفروض الظابط فؤاد عامل فيها بيفهم وجت وهو انعكاس لصوة البوليس فى العصر الحالى قاعدين على المكتب وبيحلوا القضايا بالصدفة بدون تحضير وتحريات واسئلة يمكن لطالب فى الابتدائية التهرب منها لو ممسوك متلبس ندمت على الساعتين اللى قريتهم فيها
I enjoyed reading it but to he honest it's not unique, it's rather a typical stereotype police case Egyptian movie felt like adham abo el 3z is 3ezzat abo 3oof :-D
بصراحة الرواية مش حلوة بس هى برضه مش سيئة اوى بس للاسف اسلوب الحوار قديم اووى وكان محتاج تعب وتركيز اكتر من كده ياعمرو لانه بيفكرنى بالافلام الفكسانة اللى الواحد نادرا لو ااتفرج عليها
كتاب أقل من المتوسط جريمة قتل و خيوط تكاد تكون متشبكة و لكن عادية و مفيش مشاركة كده و لا احداث تساعدك على التفكير و لا اي حاجة بس يحسب ليها إنى وصلت لأخرها فى يومين
ولكن المحاولة الأخيرة التي نخوضها ليست لإصلاح شئ ما؛ لأن وقت الإصلاح قد مر، ولا يمكن العودة للوراء، ولكننا نخوض المحاولة الأخيرة حتى لا نشعر بالألم كاملاً من دمامة غبائنا وأنانيتنا.
مع السلامه ونحدف وراكي قله لانك كنت السبب في صراع مؤلم بيني وبين 200 صفحه المفروض يخلصوا معايا في ساعتين خلصوا في يومين 0.0 *بكلم الروايه* بص اولا نرفع حملتنا من جديد وابدأ كلامي "مش كفايه تطبيل بقى؟!" مش معنى ان الكاتب لسه جديد وعابزين نشجعه نطبله ونعمله حفله على الروايه مع تعمية عيننينا عن كل النقد الي وقع فيه الكاتب ، تعالي نبص من اولها المفروض انها رواية بوليسيه اتهرست فكرتها في خمسين روايه وفيلم عربي قبل كدا ، تفتقر للتشويق ولترتيب الاحداث طبعا مع الجفاف القاتل من اللغه واسلوب الروايه الاشبه بمسودة مبدأيه لسيناريو فاشل لعمل فيلم مش ناوي ينجح ، فكره الروايه حلوه مش عيب نعترف اول ما تخلص اول 60 صفحه هتفهم مين القاتل وبعد كدا هيبقى مجرد فضول باهت انك تفهم قتله ازاي بس ماتقلقش هتعرف الدوافع والطريقه في تاني 60 صفحه على طول الوصف للاحداث ورد فعل كل بطل او كل شخصيه يؤدي للحيره بمعنى اصح ماتفهمش المفروض احساس الشخصيه بتعمل ايه دلوقتي ولا تحسسك انك عايش معاها !! اسلوب الروايه فقيير من كل النواحي الي ممكن يخلي الروايه ناجحه اتمنيت اني اتصدم من ربط الاحداث بسلاسه واني الاقي الروايه نفس ما بيتكتب عنها ولو مره :/ بس محصلش خير يلا .. تقيمي لا يزيد عن نجمه تكريما لتعب اعصاب القلم وفدا الحبر والنسخ المطبوعه وفدا الفكره الحلوه غير كدا لأ طلب اخير : كفااااايه تطبيييل :/ وشكرا
جميلة واحسن من الرواية السابقة فى تغيير كبير فى الاداء الخاص بالكاتب فى استخدامة لمفرداته وادواتة عجبتنى كتير بغض النظر عن الام اللى كانت فى كل سطر تقريبا وانا مش فاهم لية يعنى زى صباح الخير يا فندم ...امم صباح النور اسمه محمد... اممم كنت متوقع مش عارف اية لزمتها بس بغض النظر الرواية جيدة وتستحق القراءة