هذا هو الكتاب الأول في سلسلة الأعمال غير الكاملة لـ "غادة السمان" و "زمن الحب الآخر" يضم قصة طويلة "الحياة بدأت للتو" ، ومسرحية من فصل واحد "الطوفان" و مجموعة قصص قصيرة "ذبابتان ، بحثاً عن سهول القمر ، آخر قصة غير بيضاء ، ليل الغرباء ، الديك " وقد صدر من هذه السلسلة حتى الآن : حقيبة سفر ، السباحة في بحيرة الشيطان ، ختم الذاكرة بالشمع الأحمر ، اعتقال لحظة هاربة ، مواطنة متلبسة بالقراءة ، الرغيف ينبض كالقلب ، ع غ تتفرس ، صفارة إنذار داخل رأسي ، كتابات غير ملتزمة ، الحب من الوريد إلى الوريد ، القبيلة تستجوب القتيلة
English: Ghadah Samman. غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
:الدراسة والاعمال
تخرجت من الجامعة السورية في دمشق عام 1963 حاصلة على شهادة الليسانس في الأدب الإنجليزي، حصلت على شهادة الماجستير في مسرح اللامعقول من الجامعة الأمريكية في بيروت، عملت غادة في الصحافة وبرز اسمها أكثر وصارت واحدة من أهم نجمات الصحافة هناك يوم كانت بيروت مركزا للأشعاع الثقافي. ظهر إثر ذلك في مجموعتها القصصية الثانية " لا بحر في بيروت" عام 1965. ثم سافرت غادة إلى أوروبا وتنقلت بين معظم العواصم الاوربية وعملت كمراسلة صحفية لكنها عمدت أيضا إلى اكتشاف العالم وصقل شخصيتها الأدبية بالتعرف على مناهل الأدب والثقافة هناك، وظهر أثر ذلك في مجموعتها الثالثة "ليل الغرباء" عام 1966 التي أظهرت نضجا كبيرا في مسيرتها الأدبية وجعلت كبار النقاد آنذاك مثل محمود أمين العالم يعترفون بها وبتميزها. ورغم أن توجها الفكري اقرب إلى اللبرالية الغربية، إلا أنها ربما كانت حينها تبدي ميلا إلى التوجهات اليسارية السائدة آنذاك في بعض المدن العربية وقد زارت عدن في اليمن الجنوبي في عهدها الماركسي وافردت لعدن شيئا من كتاباتها. كانت هزيمة حزيران 1967 بمثابة صدمة كبيرة لغادة السمان وجيلها، يومها كتبت مقالها الشهير "أحمل عاري إلى لندن"، كانت من القلائل الذين حذروا من استخدام مصطلح "النكسة" وأثره التخديري على الشعب العربي. لم تصدر غادة بعد الهزيمة شيئا لفترة من الوقت لكن عملها في الصحافة زادها قربا من الواقع الاجتماعي وكتبت في تلك الفترة مقالات صحفية كونت سمادا دسما لمواد أدبية ستكتبها لاحقا. في عام 1973 أصدرت مجموعتها الرابعة "رحيل المرافئ القديمة" والتي اعتبرها البعض الأهم بين كل مجاميعها حيث قدمت بقالب أدبي بارع المأزق الذي يعيشه المثقف العربي والهوة السحيقة بين فكرة وسلوكه. في أواخر عام 1974 أصدرت روايتها "بيروت 75" والتي غاصت فيها بعيدا عن القناع الجميل لسويسرا الشرق إلى حيث القاع المشوه المحتقن، وقالت على لسان عرافة من شخصيات الرواية "أرى الدم.. أرى كثيرا من الدم" وما لبثت أن نشبت الحرب الأهلية بعد بضعة أشهر من صدور الرواية. مع روايتيها "كوابيس بيروت " 1977 و"ليلة المليار" 1986 تكرست غادة كواحدة من أهم الروائيين والرئيات العرب.
لتبدأ الحياة مل يوم من جديد، كما لو أنها بدأت للتو . --------- تتحدث عادة سمان عن فكر الرجل الشرقي واللذي ينحصر في رؤيته للمرأة على أنها مجرد جسد وأن الرجل الشرقي مفتون بحب التملك يعشق تملك الانثى الى الحد الذي يجعله بأن يُطالبها بترك دراستها وعملها وهواياتها من أجمل أن تبقى في المنزل وتقوم بأعمال البيت ! هُنا مقولة جميلة لـِ فلاديمير ايليتش يوقول فيها (أرفض وضع المرأة كـ"عبدة بيتية" تهدر طاقاتها في كدح غير منتج الى حد غير معقول ، حقير ، مثير للاعصاب مبلد ، وساحق الوطأة
اذا أردت ان تخيفنى لا تصرخ بي . أهمس ، وسأقفز هلعاً *** أتوق إلى إقلاع حقيقي قد يكون هرباً أو بداية جديدة أو عودة إلى بدايتي القديمة. *** هل هنالك حقا ما يستحق أن يسارع الانسان إليه ؟ ... لم أستطع أن أصدق أنني كنت إلى ما قبل ساعات مثلهم . *** لم اكن سعيدة تماماً ولا تعيسة تماماً ... كنت مشدوهة احياناً ومذهولة ايضاً من وقت الى آخر .. اتمتع بمراقبة الاشياء دون ان احس انني احد اطراف اللعبة .. ( تعبت من دوري في الماضي كطرف اساسي في اللعبة ، آه كم تعبت طوال عمري ) *** اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً،الحب نغمة من نغمات حياتي ، كما هو بالنسبة إليك .لكنني أعشق أشياء كثيرة أخري إلى جانبك *** إن حبك يعمى عقلي المصر على أن يمارس كيانه . إنني أعشقك ، وسأتخلى لاجلك عن رفاقي ولكن تذكر : هذا يعني ان علاقتنا نوع من الهوى لا الحب البناء هذا عشق يدمر حريتي وكياني وعلي أن اهجرك وسافعل أنك مصر علي خسارتي .
أول كتاب أقراه لغادة السمان بعد يأس فى ايجاد نسخه مطبوعة لها فى البدايه لم أفهمها أو ترتيب الاحداث ولكن أسلوبها راق لى كثيرا تشعر بمذاق الكلمات الرائع وتتلذذ به
مقتطفات من كتاب زمن الحب الاخر للكاتبة غادة السمان ------------------------------------ لتبدأ الحياة كل يوم من جديد كما لو انها بدأت للتو - غوته - ------------------------------- انت جميل الجسد فارغ الروح هذا هو العهر ايضا ---------------- نساءنا دمى واعية لأصول البيع والشراء تتمنع افتعالا وتعتبر نفسها مفعولا به يمنح مقابل شروط ومغانم اخرى ----------------- ان سواك من الرجال غير موجودين في عالمي كذكور كي اشتهيهم ما دامت انت ذكري لا استطيع ان اخونك فالجنس لدي امتداد للحب , اسلوب اخر للحوار , لا اعرف الجنس المعزول ولا استطيع استيعابه واذا اشتهيت سواك فهذا معناه اننا انتهينا منذ زمن طويل وانت لم تعد في عالمي ولم اعد مسؤولة امامك -------------------- في العلاقات الانسانية ليست هنالك ضمانات من طرف واحد , هنالك علاقة حية ديناميكية متنامية شرطها الاساسي صدقك انت صدقك الحقيقي ------------------------ حبي لرجل يجب ان يظل حادثا عرضيا في حياتي لا محورا لها ----------------- انني العن جسدي الانثوي فبسببه لا ترون انني املك شيئا آخر اثمن منه بكثير - فاديا سانجار - -------------------- الحب هو طفل الحرية - اريك فروم - ----------------- الحب هو مناخ نمو وازدهار للطرفين لا عملية قرصنة من جانبك لإفقار روحي تدريجيا وعزلي وجري الى الجفاف فأنا ايضا لي روح وكيان وتطلعات انا ايضا لي رأي وطموح -------------------- كل شيء يتغير ويتساقط الواحد منا تلو الاخر - يتس - ----------------- نحن الصرخة الاخيرة لجيل لا ندري ان كان يولد ام يحتضر لقد وصلنا الى نهاية الطريق قبل الاوان واطللنا على الهاوية عبثا نحول انظارنا عنها --------------------- انني مصارعة متقاعدة انسحب الى صفوف المتفرجين .. اني اخسر متعة الحياة داخل الاشياء ولكني اربح القدرة على رؤيتها من بعيد بوضوح اكثر ------------------ لقد خدعه منظري انه لا يدري اني عجوز متنكرة في جسد امرأة شابة ------------------ الاخلاص الوحيد الذي تبقى هو ان اخلص للصمت ... صمت الحقيقة ----------------------- نحن المرضى , نحن العائمين على شلال الزمن لقد اضعنا زماننا ومكاننا اننا لا ندري الى اي قرن ننتمي , الى جيل كان ام سيكون ----------------------- لقد وجدت في الصناديق التي سبق وتلهفت على فتحها جثثا مشوهة . لم تعد لي القدرة على فتح صندوق جديد لم تعد لدي القدرة على مواجهة اخفاق جديد ------------------ لقد حرمت نعمة الغباء فعجزت عن الانضمام الى قافلة السعداء وحرمت نعمة اللامبالاة فعجزت عن الانضمام الى قافلة الذين يخفون استهتارهم وابتذالهم وراء كلمة ضياع -------------- لقد اكتشفت ان فهمي للعبة وصراعي اليائس لا يغيران شيئاً من مصيري المرسوم وان علي ان اسير واسير مع القطيع الابله لأنني بالرغم من كل شيء مجرد إنسان ------------------ اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً ... الحب نغمة من نغمات حياتي كما هو بالنسبة لك .. لكنني اعشق اشياء أخرى الى جانبك ! .. اعشق عملي .. حريتي .. صدقي .. مثلك تماما .. واعشقك ! أرفض ان تتملكني .. وان اتملكك .. صحيح انك قد تسبب لي ألماً عظيماً لكنك لن تدمرني .. ولن تدمر طاقي على الحب ----------------- ان حبك يعمي عقلي المصر على ان يمارس كيانه .. انني اعشقك .. وسأتخلى عن رفاقي .. ولكن تذكر : هذا يعني ان علاقتنا نوع من " الهوى " لا الحب البناء ! .. وهذا عشق يدمر حريتي وكياني .. وعليَّ أن اهجرك لذلك .. وسأفعل .. فأنت مصر على خسارتي ----------------- أتعلم يا رجل .. أنت عانس ! لأنك عاجز عن الحب بمعنى قبول انسانية المحبوب .. ستظل رجلا عانسا حتى لو تزوجت من اربع نساء وعاشرت ما ملكت ايمانك ! ---------------- صحيح ان راتبك يكفينا مادياً .. ولكنه لا يكفيني إنسانياً --------------- عذراً .. ولكني لست من ذلك الجيل الذي يرى في الانانية المفرطة علامة من علامات الحب ! --------------- للأسف .. منذ افتراقنا والشجار قائم في نفسي .. مات الانسجام في داخلي .. وانفصلت نزواتي عن مداراتها المرسومة وصرت عاجزة عن تقرير ابسط المسلمات --------------- خلال نومك يأتي الالم الذي تعجز عن نسيانه ليهطل قطرة فقطرة فوق القلب .. حتى تأتيك الحكمة - رغما عن ارادتك - عبر يأسك " اسخيلوس " --------------- لقد كنت انزف بصمت وكبرياء .. اذوي .. انطوي على جرحي بأناقة وبكبرياء تمنعني من الانضمام الى قافلة النادبين علناً .. المهزومين علناً ---------------
كمقدمة لمحاولة تفسير سبب اختياري هذا الكتاب أو بالأحرى لكي أفسر اختياري بالمختصر : دار بين وبين معلمتي نقاش لم استطع استنتاج ماإن كانت كتابات غادة السمان محببة لديهاأم لا ، فقمت بإجراء بحث عن الكتب التي تفضلها، عندها ووجت أن العديد منهم لغدة السمان ، تفاجئت جدا فالفكرة التي أخذتها قبلاً عن غادة هي من مجرد عناوين كتبها فقط و صدقوني ماكنت فكرت ولو لثانية في أن أختار كتاب عنوانه " زمن الحب الآخر " لو لم أره في خانقة الكتب التي تريد معلمتي قرائتها ، ففكرتي حول الحب استبداديه جداً و لأسباب شخصية ،المهم :رأي : بقيت أضحك على نفسي لاختياري هذا الكتاب نصف ساعة و عندما بأدت به أحسست بأن كل شيءتغير ، بالمجمل هذا الكتاب أعادني لمجرى الرغبة في امساك كتاب آخر ، بعدما قرأت 12 كتاب لباولو كويلو وخذلني في آخر اثنين(أوراق محارب .الضوء ، وحاج كومبوستيلا) فقرفت حقا و تركت القرأة 1)_الحياة بدأت من جديد أعجبني تكرارها السؤالين: لماذا أنا هنا ؟ كيف وصل إلى هنا؟ ،فأنا من الراغبين بالضياع و عدم التذكر و التن ثم قالت جملة و الله العظيم رائعة "أنت عانس ياأحمد لأنك عاجز عن الحب بمعنى قبول إنسانية المحبوب ستظل رجلا عانس حتى ولو تزوجت من أربع نساء و عاشرت ماملكت إيمانك" أما ماترك فيّ أثرا كبيرا جدا جدا و خصوصا في هذه القصة هو رغبتها الشديدة في انتزاع كرامة النساء من كلمة غيرةو اعطاء النساء نظرة أخرى بدلاً لتلك النظرة الفوقية التي ينظر بها لنا فقامت بكل مايقم به الرجال و تفاجئت بذلك خصوصا أنها شرقية إلا أنها قالت : "أيها الرجل ،كم ثمنك؟" و قالت في مكان آخر :"ثم صرت أقبل أكثر الدعوات التي توجه إلي كي أمارس فيما بعد تلك النشوة الغامضة أثناء ترك ليرة ورقية واحدة " تعليق الوحيد أنها تقطع كلاما كثيرا فادخالها الذئبة بالقصة كان فيه شيء من الركاكة و عدم الراحة فعندما أنسجم بتصور مشهد ما يقطع علي تصوري عواء الذئبة ...................... 2)_ الديك هذا ما كان عنوان قصتها الثانية "الديك" صدمت نفسيا شعرت لثانية أنها حقا كاتبة سوريا تجيد حياة الفلاحة و الزراعة و لا يليق بها شيء ثم ماهذا التكرار في القصتين 1_2 إذ إن كلا الشابين الذين وقعت بحبهما أرباب عملها اعذروني لكن يحق لي الشك ، المهم كي لاأظلمها سأستشهد بأروع ثلاثة سطور : "قالت : تخل عن كل ممثلة ماعادي و أنا (أعيلك( فنيا. تخل عن عملك و أنا أعيلك ماديا . فقال : " من تحب تتخلى عن أي شيء لأجل الحب فقالت : لا أستطيع ارتكاب فعل العدوان هذا كله تجاه نفسي و باسم الحب " غادة السمان تستحق أن يقرأ لها و معها حق جميع الرجال خونة لايقبلون أن تكون المرأة أنجح منهم و لا يرضون بحريتها بل و يضحكون علينا بالقليل الذي نحصل عليه أنا نها تمام لكن مشكلتي معا هي بمفرداتها لدرجة أني قطعت بسرعة بضعة سطور وجدتها غير ضرورية و بفعلت ذلك بشكل متكرر أيضا ..... لايمكنني كتابة نقد كامل فلن أنتهي منه بوقت طويل ولن أنتهي عند هذا الحد فكتبت قصة "آخر قصة غير بيضاء " و أنا سحرت بهذه لدرجة أني قرأتها مرتين هنا وجدت أنها محقة في حقدها على زوجها هنا لها الحق في التذمر فكل الفترة التي عاشت بها غالية و هذا اسم البطلة مع زوجها الظالم كانت صامتة لاتتكلم تكتب و ترمي الأوراق و لاتبكي أحببتها تلك المرأة الجبارة أما باقي القصص لم تفعل غادة شيئا سوى شتم الرجال بطريقة غير مباشرة و العوردة لممارسة الجنس معهم ماأعنيه هو بالله عليها كيف تقبل على نف��ها أن تعامل بحقد من أشخاص تحبهم و خصوصا رجال و قالت أن الفوقية تملؤهم ومع ذلك تراها في حاجة لاتقام للحضن أو الجنس فكلاهما واحد هذا مافهمته منها ... فقالت غالية في رالة لزوجها :" وكنت أقول لك أنني حينما أبكي أحس أنني عارية تماما و أنك لاتستحق أن تتعرى أعماقي لك ". "أخونك مع حروفي مع حروفي فقط ولو كانت حروفي رجلا لتسللت ذات ليلة وقتلته ......... ختاما أريد فقط أن أقول ياغادة ارسي على بر و كفاكي مزاجية ترين رجلا أمامك تخاطبية ثم تقنعين نفسك أن قلبك مات ثم تريدين احتضانه ثم تضاجعيه في عقلك ثم لاأدري تحاولين التناسي و أفضل مافي الكتاب هو شخصية غالية " " مع اعتذاري الشديد من أي شخص قرأ ماكتبت و أحس بالإهانة ...........
الحياة بدأت للتو • لماذا انا هنا .... لماذا انا هنا ..... من انا ؟ • اقتباس : في العلاقات الانسانية ليست هنالك ضمانات من طرف واحد .. هنالك علاقة حية ديناميكية متنامية شرطها الاساسي صدقك انت ايضأ .. صدقك الحقيقي .. لا المظهر الاجتماعي السليم لسلوك قد يخفي لحظات من الزيف • العلاقة التي اوردتها الكاتبة بين المرأة الشرقية والعهر ؟؟ • تقول له : حبك يعمي عقلي المصر على ان يمارس كيانه • سؤال / ما الفرق بين الحب و الهوى ؟ • سؤال / هل الانانية المفرطة علامة من علامات الحب ؟ • مؤثرة : دخلنا وكان لا بد من ان ترتمي نظراتي على الركن المفضل لنا والذي كان يحتوينا , كانت المفاجأة : هو هناك ... وفي مكاني صديقتي ناديا .. • سألته ضاحكة : ايها الرجل ... كم ثمنك ؟؟ • ( صراع مثير بين اقطاب ثلاث الجسد – العاطفة – العقل صورته الكاتبة محاولة تفضيل احدهم على الاخر فسقطت في فخ التفريط والابتعاد عن النمط الطبيعي للانسان السوي الموازن للدعامات التي يرتكز عليها كيانه .. كانت الشمس كفيلة ببدء حياة جديدة لصديقتنا عيوش ) ....................................................................... الديك • اقتباس : ادفع عمري كله ثمنأ للحظة واحدة اضيفها الى عمر ايامنا .
…………………………………………………………………………….. الطوفان • (لا ادري ..) ف(ربما) هي جميلة ............................................................................ اخر قصة غير بيضاء انت اذا ما التقيتك ذات يوم فسأرحب بك كأي جار او عابر سبيل عرفته وقد اسألك عن مشاكلك و زوجتك و اطفالك واتمنى لك الخير الذي اتمناه الان للعامل الذي يحمل الاحجار امامي , والطفل الذي يقفز امام المدرسة ............ (لمن يريد ان يشاهد مثل هذا المشهد سينمائيا فعليه متابعة فيلم امريكي اسمه 5 to 7 في نهاية الفيلم الذي شهد قصة حب بين الفرنسية berenice marlohe والشاب الامريكي anton yelchin مشهد غاية في الروعة حيث التقت هي و عائلتها و هو و عائلته امام المتحف الذي اعتادا الذهاب اليه معا فسألته عن كتاباته و مضت لحظات كانت لغة العيون والإيماءات بينهما ذات تأثير امتد لفترة طويلة عندي )
مجموعه قصصية جميله بشكل عام لكنني شعرت ببعض المل في القصه الاولى و الثانيه. بعض القصص كانت رائعه و انتهت بشكل غير متوقع.
"وانا اصعد سلم الطائرة، احسست ان تلك الذكريات تخص اخرى... واني بلا حقيبه ولا ذكريات ولا عناوين ابعث لاصحابها بالبطاقات. ولا شيئ.."
"و الان و انا هنا، اتلفت و ابحث و اغص. ماللذي جاء بس الى هنا؟.. حتام تحملني تلك الموجة الرعناء تقذفني من مدينة الى اخرى، تجرني، تجرحني على اسفلت شوارع حزينه فارغة في ليالٍ ممطرة.."
"انني مصارعة متقاعدة انسحبت الى صفوف المتفرجين.. انتي اخسر متعة الحياة داخل الاشياء و لكنني اربح القدرة على رؤيتها من بعيد بوضوح اكبر."
"و يوما بعد يوم يزداد احساسي بغباء كل ما نقوله ، بعبث كل ما نفعله ، بسخف كل مسرحية تقدم بعد رفع الستار وباصالة المسرحية التي تجري خلف الكواليس ، وأحس برغبة في أن أصمت .. كلما ازدادت رغبتنا بالصدق كلما بدانا نرفض ان نقول او تكتب ."
كنت أحسب أنه لن يروق لي هذا المجال الأدبي الذي لم أعتد عليه وهو مزيج من القصص القصيرة ومسرحية فصل واحد .. ولكن مع تجولي بي صفحاته ادركت أنه من أروع ما قرأت على الإطلاق .. أسلوب مميز مواقف عشق وألم وكبرياء وصراع المرأة التي تتحدى مجتمعها يا لها من رائعة الأديبة غادة السمان تسحرك بنثرها المنساب كالماء الرقراق تشربه عيون قارئها كماء عذب ، يروي ظمأه للحب والعواطف الانسانية الراقية من اروع القصص في الكتاب "الديك " ، "و "ليل الغرباء" من اروع الجمل :قصة :"ليل الغرباء"أنا امرأة بلا برامج .. انني طاحونة هواء اسلمت اذرعها للريح" المرأة الذكية كالصبار الذي يستعصي على التقشير ولا يمكن أن يؤكل مع قشره ، انها تخسر متعة أن تُؤكل" من قصة "آخر قصة غير بيضاء: "حرمت نعمة الغباء ،فعجزت عن الانضمام الى قافلة السعداء وحرمت نعمة اللامبالاة ، فعجزت عن الانضمام الى قافلة الذين يخفون استهتارهم وابتذالهم وراء كلمة الضياع"
غادة، الكاتبة التي تغوص في عمق التفاصيل كثيرًا حتى أتوه أحيانًا عن القصة، وأمضي معها الى حيث يأخذني ويأخذها الوصف الدقيق للحالة، للشعور .. للإنسانية الواضحة.
أحببت "زمن الحب الآخر" مع أنه أربكني وأبكاني قليلاً وزرع في عمق روحي ذكرى .. أحببته لأنه جمع روحين بداخلي ولأنه الكتاب الأول الذي أقرأه لغادة .. ولأنه -أخيرًا- إهداء من صديقة جميلة وعذبة.
اللغة جميلة دون تكلف، كان أهم شيء بهذا الكتاب هو الرسالة .. الرسالة التي وجدت طريقها دون مبالغة أو اسراف في تزيين الكلام، مع ذلك كان جميلاً وأنيقًا ببساطته.
* كان ثقيلاً علي وقع بعض المفردات .. لشدة صدقها وقوتها
أول اطلاع لي لاحدى مؤلفات غادة السمان ، وأكيد لن تكون الأخيرة ، كتاب في قمة الروعة ، رغم أنني لم أفهم بعض العبارات و ما كانت تقصد بها على الأغلب لفقر رصيدي اللغوي الذي -أكيد- لا يرقى لمستواها ومن ذلك أحببه للغاية،كيف أنها جسد مفاهيمها للزوجين الشرقيين و طبيعة العلاقة بينهما !!
قدرتي المتفجرة على العطاء تشوهت ... تشتت ... فقدتْ ثقتها بكل شيء .. ونبع الحب الهائل في أعماقي تعكر ... صار يشبه نهرا من الدم الأهوج الذي يغلي .. يخرب ... يكتسح نفوسا هادئة دون أن أدري ...
حمداً لله بأن النسيان لم يخيب أملها و احتفظ بذكرى هذه القصص، حمداً لله بأنها آثرت أن تحتفظ به في بيت كل قارئ لها ولم تحرمنا من لذة أسلوبها و سحر تعابيرها.
لو بس يكون راصي فيه الكلمات واضحة وقت بدي جاوب عسؤال: ما رأيك في هذا الكتاب؟ لان وقت بنتهي من قراءة كتاب متل هذا الكتاب بكون عندي رغبة جاوب عهالسؤال و اسرد يمكن لانه اسرد عن هذا الكتاب هوي متعة اخرى و افصاح عن اكتشاف قرمة من قرمات سوريا, سوريا الي صورتها براصي هي صورة من خيال شخصي لشو بدي شوف ياها تكون مع وهم شو مفكرها مخبوصة مع الذكرة الجيلية الموروثة من الاباء و الاجداد و ما بعدهم لتوصل لعندي بالجينوم لتطلع صورة بتشبه شغلات هلق بشعة بس جوا الراص بتجيب سعادة هذا الكتاب اضاف ذرة جديدة لهالصورة و صار باحدى زواياها من جهة الخيال واضح قليلا المستقبل البديل الي كان ممكن بس ما صار فصار انو تكون بيروت العاصمة الروحية و الثقافية الي ولدت الارث الثقافي السوري الي كانت غادة و قصصها احدى عواميده بس حاليا مكسورة نظاراتي و يا دوب شايف الاحرف فبستأذن حالي ان كنت سمكة افي بحر غودريدز فالبحر لن يحاكم السمكة الان ثواني!! عنوان كتاب الغلط اخ! قلت انو نظاراتي مكسورين و مو شايف زمن النظارات الاخرى انشالله
في "زمن الحب الآخر" تنطلق غادة السمان متجاوزة حدود المألوف في الفكرة الأنثوية، ومجتازة حقول المعروف عن العطاء الأدبي الأنثوي، لتؤكد وبإصرار على كينونة الأنثى كإنسان متجانس المشاعر وكمخلوق غير مستعبد الجسد والروح ؛ "أنا إمرأة عاملة، إمرأة حية، سأصير ببساطة إذا لم أتزوج "امرأة عازبة".". ولكتاباتها غادة السمان معنى آخر... فكرتها مختبئ خلف الرمز حيناً، لا خوفاً ولا رهبة ولا مهابة نقد أو قمع أو إمعان في حجر على الكلمة الأنثوية؛ "غضبت لأنه مصر على أن ألعب دور الأنثى كما يتخيله، هو يذهب إلى عمله،وأنا أذهب إلى ." مطبخه كتاب قيم يبرز قدرة غادة السمان على توظيف الرمز وإيصال المعنى؛ "المرأه الذكية شئ مزعج حقا،انها كالصبار الذى يستعصى على التقشير،ولا يمكن أن يؤكل مع قشرة،انها تخسر متعة أن تؤكل ."مما راق لى
كتاب ممتع لغادة السمان تحدثت فيه من خلال ست قصص مختلفة عن المرأة المتمردة و حقها في الحب و العمل و التفكير كما الرجل حيث كان الراوي فيها هو أنثى وفي كل الحالات لا تخرج هذه الأنثى عن صفات أساسية هي شكلت كيان هذه الشخصيات هي المثقفة، العنيدة و المناضلة من أجل تحرير الرجل الشرقي من أفكاره المسبقة والجامدة عن المرأة ودورها المفترض في الحياة، ليست من الطبقة الفقيرة كما أن الرجال الذين يتوجه إليهم الخطاب هم رجال من الدرجة الأولى إن صحّ التعبير يملكون المال والنفوذ، ولكن لا يملكون الوعي الفكري، ويقفون أمام حرية الرأي والفكر، اليائسة من وضعية الرجل الشرقي، ولكنها مؤمنة بالثورة إلى حد التضحية بمصالحها وسنعود إلى تحليل هذه المعطيات بعد أن نقف على طبيعة ودور السارد في المجموعات الأخرى المشكلة لمتننا.
اول كتاب اقرأه لغادة السمان واشعر بالسعادة لكونه اختيارٌ موفق جداً! الكتاب مليء بالقصص الغير كاملة والتي برأيي قد كُتبت لتكون كذلك، النهايات الغير مفهومة كانت كافية واخذت كل قصة ما استحقته من الأفكار التي دارت جميعها وانتهت عند نقطة واحدة، وهي المرأة وحول التلاعب بالكلمات الذي فاق الخيال من بداية الذئبة التي تصرخ في قفصها الذهبي لتنتهي بإتفاقٍ من الذبابتان وبالتأكيد لا يوجد افضل من المرأة التي تصف معاناة النساء وعلاقتهن المعقدة بالمسمى الذكوري والذي جسدته غادة بأفضل طريقة والمعاناة النفسية لإبقاء شخصية راسخة وافكار منفصلة عن عقلِ رجلٌ اخر كاد ان يأخد خمسة في التقييم لكنني قد استغرقت وقتاً طويلاً لإنهائه فأسلوب غادة كان مراوغاً حتى للقارئ نفسه! مما زاد الأمر متعة
في غمرة الطبول، و الركض، و الضياع، و ليالي الغربة، و صدر السماء الذي لم يتحول قط إلى صدر يقين يحميني، و الشائعات التي اتمنى من صميم قلبي لو كانت صحيحة لأتمتمع بما ورد فيها على الأقل ... في غمرة هذا كله كنت انزف بصمت و كبرياء، اذوي، انطوي على جرحي بأناقة بكبرياء تمنعمنى من الانضمام الى قافلة النادبين علناً، المهزومين علناً
و قلت : ((سوف ادرس . سوف اجعل من كتبي مسرحاً لشجاري مع وجودي ))
هنالك خشب الاشجار العاري الذي احرقه صقيع شتاء ما..انه يبدو لمن يراه ميتاز لكن النسغ في داخله يجري بحيوية شارع مزدحم بالمرور والحركة والحياة ..حتى اذا ما التقى بربيعه فاجأ من حوله بازدهار خضرته وتفجر الحياة من براعمه.
عيناه ما تزالان بئري سخرية.. يخيل الي ان عتمتهما ازدادت اكفهرارا...انني اضايقه لانني مثله ..لانه لا يستطيع ان يسخر مني...كل منا جثة فاغرة العينين تحدق في صاحبها
لا لست خبيثة...اني متصارعة متقاعدة انسحبت لصفوف المتفرجين..انني اخسر متعة الحياة داخل الاشياء ولكنني اربح القدرة على رؤيتها من بعيد
المرأة الذكية شئ مزعج حقا فعلا..انها كالصبار الذي يستعصى على التقشير ولا يمكن اكله مع قشره,, انها تخسر متعة ان تؤكل
العاشقان ينهضان ويخرجان..يد كل منهما تضم يد الاخر..اشفق عليهمامن الخيبة التي ستطل ذات يوم فجأة كرصاصة اطلقها مجهول..
هذا الشاب المسكين لقد خدعه مظهري..انه لا يدري انني عجوز متنكرة في جسد امرأة شابة........هذه ضريبة الجمال يجب ان تدفعيها......كذبك لذيذ حقا..لوعرفتك ايام كنت شابة لاحببتك .........ولكنك في العشرين من عمرك.....لوعرفتك ايام كنت شابة لاحببتك.......اسمع صوتي وأنا اقول ذلك.تمزقني المرارة التي تنبعث منه..ايام كنت شابة..كان ذلك من زمن بعيد بعيد..ان دهورا من صحاري الخيبة تفصل بيني وبينها,اجيالا من الاحزان ..لم يتبقى اليوم شئ
ويوما بعد يوم يزداد احساسي بغباء ما نقوله ,بعبث كل ما نفعله, بسخف كل مسرحية تقدم بعد رفع الستار وباصالة المسرحية التي تجري خلف الكواليس, واحس برغبة في ان اصمت ...كلما ازدادت رغبتنا بالصدق كلما بدأنا نرفضان نقول او نكتب
في سيارته الصغيرة اجلس.ارقب جانب وجهه في الظلمة.اتمنى لو لم يكن رائعا هكذا...تفاهمنا السريعيعطي مأساتنا حدتها ومذاقها المر.....كم هو مفجع ان نفقد القدرة على ان نحب ...تراه مثلي؟...لقد وجدت في الصناديق التي سبق وتلهفت على فتحهاجثثا مشوهة, لم تعد لي القدرة على فتح صندوق جديد. لم تعد لي القدرة على مواجهة اخفاق جديد
ولكن في اعماقي قصة محنطة يجب ان تحسن دفنها وقبوا كمدافن القرون الوسطى تهيم فيه الخفافيش والرؤى المرعبة وهي قد خرجت منه الى عالم اخر وعليها ان تحكم اغلاقه
في غمرةهذا كله كنت انزف بصمت وكبرياء,اذوي ,انطوي على جرحي بأناقة بكبرياء تمنعني من الانضمام لقائمة النادبين علنا,المهزومين علنا. وحرمن نعمت الغباء فعجزت ايضا عن الانضمام الى قافلة السعداء.....وحرمت نعمة الامبالاة ,فعجزت عن الانضمامالى قافلة الذين يخفون استهتارهم وابتذالهم وراء كلمة ضياع. وظللت هكذانغما ناشزا زائغا لا اذن تلتقطه, ولا هو يعرف لحنه الاساسي لينضم اليه
البحث عن روح شقيقة ذلك الطعم الخطر الذي قد تعض عليه اكثر النساء العازبات ذكاء....الكسندراكولنتاي
لغادة السمان الأسلوب الغرائبي الأخاذ في السرد، فهي تخرج القارئ من نطاق المألوف لعالم آخر، وهذا تمامًا ما أحبه في القصص لذلك أعتبر غادة من أفضل القاصات في الوطن العربي. تمتاز المجموعة بالخيال الجامح والتمرد، والحديث عن المحضور على المرأة مطالبة بحقوقها ومنادية بحريتها من قيد الرجل الشرقي الذي يريدها أمرأة لأغراض معينة قاتلًا فيها شخصها وطموحها. صرخة غادة في وجه الرجال الشرقيين تصدح في كل زمان ومكان، ورغم كون هذه القصص قديمة إلا أنها تنطبق على جيل الشباب الحالي أيضًا لأن الرجل الشرقي وإن حاولنا تغييره أو غيره الزمن يحيا بداخله ذلك الرجل التقليدي الذي يريد من المرأة الشرقية البقاء في مطبخه عوضًا عن الانطلاق في الحياة ملاحقة طموحها. لا عيب في المطبخ وحق الرجل، العيب أن يقتل تفرد المرأة كشخص طموح.
حكايا غادة ورغم سوداويتها بعض الشيء وانخراطها في الخيال إلا أنها تلامس الواقع بشكل تام، هي تصرخ عوضًا عن المرأة العربية في العالم أجمع. المجموعة اسلوبًا، خيالًا، طرحًا وقضية.. رائعة.
وصلت فيه الى صفحة 63 ليس أخذا واجتذابا وانما بحثا عن بداية التشويق والاجتذاب, ولكن لم أجده في تلك الصفحات ولا اظن اني سأجده لو استمريت بالقراءة.
القصة الأولى "الحياة بدأت للتو" هي ممله في طرحها وعرضها, فيها غموض مفرط قاتل للتشويق, فيها تكريس لفكرة معينة وهي مبادئ واستنتاجات الكاتبة من ممارساتها العاطفية ونظرتها للمرأة مقابل الرجل, هي أقرب للمقالة أكثر منها الى القصة.
لم أندم على قرائتي لهذا الكتاب لأنني لم أسعى اليه ولكنه هو الذي دس نفسه بين كتبي ووجدته هناك بالصدفة
اول روايه اقراها وللكاتبه وابدا ما طقتها وخصوصا تشبيهاتها كانوا جد مقرفين لابعد حدود غير هيك حسيتها تطلع عن نص القصه من دون ما تحط فاصل ضايعه بافكارها وقصه المسرحيه ابدا ما فهمتها كإنها كاتبه مذكرات شخصيه سريه ما حدا غيرها رح يفهمها
عبث كاتبة تعتبر نفسها اديبة من زمن اليونانيون تستخدم كلمه آلهه بكثرة عبثية وكانما لا تكتمل مجموعتها القصصية بدون هذه الكلمه (آلهه وآله كذا وكذا ما هذا العبث) واذا حذفنا هذه الكلمات لا ينقص شئ من السرد .. اسلوب غامض مبالغ فيه .. ولقد كرهت المسرحيات وقرأتها كرهتها ..........