للأسف هذا العدد يعتبر خطوتين للوراء بداية أنا لست من أنصار كتابات الرعب التقليدي السحرة والأشباح و العرافين وهذه الأشياء لا تروق لي البتة كما أنها تم استهلاكها بكل الإشكال الممكنة. على عكس ما أثار إعجابي في العدد السابق وهو طزاجة الفكرة و الاعتماد أساسا على الترقب والإثارة وليس الرعب هنا فكره تقليديه ومحاولة للعودة لأجواء الرعب التقليدية كما في العدد الأول الذي لم يروق لي أيضا. شئ أخر لم يروق لي في جميع أعداد السلسلة وعلقت عليه في المزيف وهي محاولة الربط بين الأعداد الأربعة الذي كان غير مبرر لحد كبير في العدد الحالي و ليس له تفسير من وجهة نظري أو إي أضافه.
ريــڤــيـو عن (حضرات السادة الأشباح) للكاتب المبدع أ. محمد رضا عبد الله ________________* للكاتب أ.(محمد رضا) مزية رائعة, لا أراها الآن إلا عند قليل من الكتاب, وهو السيطرة على القارئ, ومنع وحوش الملل من التسلل إليه, يغزل خيوط الكلمات بتؤدة وصبر, فيجعلك تشعر بحماس شديد, وأن تقرأ قريحة إبداعه. قرأت له منذ أيام معدودات عدد آخر من سلسلة الصرخة تحت عنوان (حضرات السادة الأشباح), العدد الرابع تحديدًا، والحق يقال إن الفكرة شديدة التميز, كعادة الكاتب الذي يأخذنا في كل عدد لفكرة غير مطروقة, خارج الصندوق, وبعيدة كل البعد عن التقليدية, والتيم المعاد معالجتها. أسلوب الكاتب شيق, من الصفحة الأولى, النص سليم تمامًا خاليًا من أي أخطاء, وحس الدعابة جلي للغاية, كما هو معتاد منه, ولم يفسد توتر وغموض المشاهد, اللغة بسيطة تصلح لكافة فئات القراء, وشخصيات العمل قليلة, ولكنها مصنوعة بشكل ظريف, يجعل طريقة حديثهم وأسلوبهم لا يتشابه, الحبكة رائعة, والنهاية جاءت متناسقة ومتناسبة مع ترتيب المشاهد, وغموضها. في النهاية العمل متميز, مناسب جدًا لمن يبحثون عن أعمال مسلية, شيقة, غامضة, أستمتع بقراءته كثيرًا. _______________* تحياتي للكاتب أ. (محمد رضا عبد الله). مع تمنياتي بالمزيد من الأعمال المتميزة التي ننتظرها بشوق .
تيمة الرعب الكلاسيكية، أشباح، طرقات على الباب، ظل يمشي سريعًا، يرتب المنزل أو يفتح صنبور مياه، يطهو طعامًا أو يقوم بالأعمال المنزلية ... للأسف لم يروق لي هذا الكتيب، خاصًا غرابة الراوي و النهاية ... دون حرق للأحداث طرقتان
ينتقل ايمن وزوجة الى بيت جديد وتحدث اشياء غريبة لة البيت فيقرر الانتقال الى مكان اخر ةتتكرر نفس الاحداث الغريبو ويستعين بطارد للارواح لكى ينقذه ولكن تتعقد لاامور الاحداث سريعه والنهاية غريبة وغظنى جدا النهاية بس اسلوب الكاتب مشوق
من اروع اصدارات المؤسسة العربية الحديثة السلسلة ككل عبارة عن مغامرات مثيرة نادرة لا تتكرر للطبيب النفسي ياسين العوضي يغوص فيها المؤلف في جوانب مختلفه غير مطروقة في الحياة الأعداد حلوة وسريعه واسلوب الكاتب مميز جدا