What do you think?
Rate this book
كانت لك
كانت لك
رواية
الكاتبة/ حلا المطري
الناشر/ دار غراب للنشر والتوزيع
رواية
الكاتبة/ حلا المطري
الناشر/ دار غراب للنشر والتوزيع
325 pages, Paperback
First published August 21, 2014
87 people are currently reading
2290 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 136 reviews
May 9, 2019
شعرت أني أقرأ لأحلام مستغانمي
اللغة راقية لكن المحتوى القصصى ضعيف للغاية
اللغة راقية لكن المحتوى القصصى ضعيف للغاية
October 21, 2018
من نوعية الروايات التي تخرج منها بعدد من الاقتباسات المفضلة لا أكثر
لغة أكثر من رائعة، لكن حبكة روائية تفتقر للإبداغ وضعيفة للغاية
لغة أكثر من رائعة، لكن حبكة روائية تفتقر للإبداغ وضعيفة للغاية
September 13, 2014
رحلتي مع "رواية كانت لك"..
هي روايتي الأولى وعمري الحبري الأول،هي جنوني وبعثرتي، هي ضوضائي الورقية، هي منطقي ولا منطقي..
أأقول ابنتي؟ كيف لا تكون ابنتي وقد كتبتها في تسعة أشهر؟ العمر التكويني الأول للأجنة..
بدأتها مشردة، أمسكت قلما ومفكرة، ورحت أسرد ما أعرف وما لا أعرف..
كتبت باسمها، رنا.. البطلة الأولى في مفكرتي.. رمستها بكل حروفي.. رحت أنقاد وأقود.. أحايل ..أهاود..
إلى أن تبعثر بين سطوري أيمن.. البطل الأول.. العاشق الأول، ذلك المخلوق الثلجي..
فوجدتني أضيع بينهما.. وأكتب كعاشقة.. وأكتب لعاشقة وعاشق.. وعاشقين.. وأشاهد من بعيد، وأضيع بين البين.
أحيانا كنت أكتب حد الضحك،وحد البكاء..وحد الحب. غجرية أمسكت قلما..وكتبت في الحب رواية بدأتها ليلا ذات آذار.. وأنهيتها "شتاءا" كانون الثاني..
"رواية كانت لك".. ستظل الأقرب إلى روحي وأقلامي..
أتمنى أن تنال اعجابكم :)
حلا المطري
هي روايتي الأولى وعمري الحبري الأول،هي جنوني وبعثرتي، هي ضوضائي الورقية، هي منطقي ولا منطقي..
أأقول ابنتي؟ كيف لا تكون ابنتي وقد كتبتها في تسعة أشهر؟ العمر التكويني الأول للأجنة..
بدأتها مشردة، أمسكت قلما ومفكرة، ورحت أسرد ما أعرف وما لا أعرف..
كتبت باسمها، رنا.. البطلة الأولى في مفكرتي.. رمستها بكل حروفي.. رحت أنقاد وأقود.. أحايل ..أهاود..
إلى أن تبعثر بين سطوري أيمن.. البطل الأول.. العاشق الأول، ذلك المخلوق الثلجي..
فوجدتني أضيع بينهما.. وأكتب كعاشقة.. وأكتب لعاشقة وعاشق.. وعاشقين.. وأشاهد من بعيد، وأضيع بين البين.
أحيانا كنت أكتب حد الضحك،وحد البكاء..وحد الحب. غجرية أمسكت قلما..وكتبت في الحب رواية بدأتها ليلا ذات آذار.. وأنهيتها "شتاءا" كانون الثاني..
"رواية كانت لك".. ستظل الأقرب إلى روحي وأقلامي..
أتمنى أن تنال اعجابكم :)
حلا المطري
July 6, 2018
نجمتان للأسلوب لا أكثر، أما فكرة العمل والحبكة ورسم الشخصيات وتسلسل الأحداث فكلها ضعيفة
December 9, 2014
لا اهوي الاقلام النسائية .. خاصة تلك التي تتكلم عن الحب
فهن يتحدثن عنه من وجهه نظرهن ورؤيتهن وقلبهن .. لذا فهن يتحدثن فقط عن النساء دون الرجال
ولكنني هنا امام حاله خاصة .. فقد استطعتي ان ( تنتزعي ) احترامي .. فهو لك عن طيب خاطر
وجع - قهر - لا حب - نشوه
تلك هيا مشاعري بعد الانتهاء من حروفك
كل الروايات تتحدث عن اثنان جمعهما الحب .. انما انت .. فتتحدثين عن اللاحب
وهو الامر الاوحد من نوعه .. ومع ذلك احترفتي
راقتني كثيرا .. اوجعتني كثيرا ... حيرتني كثيرا
فاذا كانت تلك هي اول حروفك .. فما بال الباقين
انتظر عملك القادم علي صقيع من نار
تحياتي لقلمك ..
ربما حيرني سؤالا .. فكوني رجلا لم استوعبة جيدا ...
كيف ترضي عاشقة .. بكونها طرفا ثانيا في حب رجل . ؟؟
ربما لا يقبل من هو من جنس آدم هذا الوضع :)
فهن يتحدثن عنه من وجهه نظرهن ورؤيتهن وقلبهن .. لذا فهن يتحدثن فقط عن النساء دون الرجال
ولكنني هنا امام حاله خاصة .. فقد استطعتي ان ( تنتزعي ) احترامي .. فهو لك عن طيب خاطر
وجع - قهر - لا حب - نشوه
تلك هيا مشاعري بعد الانتهاء من حروفك
كل الروايات تتحدث عن اثنان جمعهما الحب .. انما انت .. فتتحدثين عن اللاحب
وهو الامر الاوحد من نوعه .. ومع ذلك احترفتي
راقتني كثيرا .. اوجعتني كثيرا ... حيرتني كثيرا
فاذا كانت تلك هي اول حروفك .. فما بال الباقين
انتظر عملك القادم علي صقيع من نار
تحياتي لقلمك ..
ربما حيرني سؤالا .. فكوني رجلا لم استوعبة جيدا ...
كيف ترضي عاشقة .. بكونها طرفا ثانيا في حب رجل . ؟؟
ربما لا يقبل من هو من جنس آدم هذا الوضع :)
April 25, 2015
وجبه حب دسمه , قصه ناعمه جدا , مشتعله دافئه
استمتعت بجنون البطله فى الحب وعقلانيتها فى النسيان
فرغم حبها وتعلقها واشتياقها ل ايمن فريد الا اننى وجدتها عقلانيه فى وصف حبيبه ايمن
شخصيه الجدة رااااااائعه لدرجه اننى اتمنى مثلها ففيض الحنان منها خرج من الورق الي
واحزننى وفاتها جدا
استفزنى ادهم بخيانته لكنى اجد انها نهايه رائعه له بالروايه
الكلمات بالعاميه مضحكه للغايه
استمتعت بجنون البطله فى الحب وعقلانيتها فى النسيان
فرغم حبها وتعلقها واشتياقها ل ايمن فريد الا اننى وجدتها عقلانيه فى وصف حبيبه ايمن
شخصيه الجدة رااااااائعه لدرجه اننى اتمنى مثلها ففيض الحنان منها خرج من الورق الي
واحزننى وفاتها جدا
استفزنى ادهم بخيانته لكنى اجد انها نهايه رائعه له بالروايه
الكلمات بالعاميه مضحكه للغايه
September 2, 2016
"سألني:
لمَ تكتبين رواية؟
أجبتُه:
لكي أحبَّكَ فيها.
❤"
لمَ تكتبين رواية؟
أجبتُه:
لكي أحبَّكَ فيها.
❤"
January 20, 2015
كانت لك "هذه الرواية" يا رجل التلج! :)
اسلوب الكاتبة واختيار كلماتها يجسد فيضا من المشاعر الرائعة التي تمس القلوب :)
رغم اني شعرت تأثرها باسلوب احلام مستغاني .. حتي انها اعترفت بين سطور الرواية بمدي عشقها لقلم احلام ؛ وربما كان هذا العشق هو سبب التأثر المستغانمي الواضح :D
وجاء الرجال في هذة الرواية علي هذا النحو :
-معاذ ((الا ابوة / الا اب))
-ادهم ((زوج الام الخائن .. وهنا السؤال لما جعلته الكاتبة مخيب للامال هو الاخر!!! .. ))
-نايف ((المعني الوحيد للرجولة في هذه الرواية ♡ .. ولكنه احسست كأن الكاتبة اخطأت حين صورت رجل جيدا فاخرجته ومسحته من اورقها سريعا ..وكأنها لا تريد ذكر شخصية رجولية جيدة في روايتها))
-ايمن فريد (( قد يكون اهم الشخصيات .. واكثرها برودا وحيرة!! لما قرب من رنا لهذه الدرجة وهو يعلم انها لن تكون "حبيبته" يوما!! فهذه الخانة مشغولة بغيرها..))
* "ربما كان احساسه اتجاها لا يتعدي الصداقة .. ولكن من كثرة حبها له رأت ما تتمنه فقط حتي وان كان غير حقيقي"
*"احترسوا يا فتايات من الرجال جميعا .. فلا رجل جيد" ..وكانت دي الرسالة اللي وصلتني من بين كلماتك وسطورك كما دوما توصلها لي الكلمات و السطور المستغامنية إيضا
ولا انكر اني قربت بالايمان بهذه الرسالة :) ..
واخيرا .. اعترف باعجابي بالرواية و موهبتك الادبية الواضحة رغم انه العمل الاول فقط .. وفي انتظار روايتك القادمة بشغف
حلا المطري .. احببت قلمك :) ♡
تقيم عام: 4.5 /5 :)
اسلوب الكاتبة واختيار كلماتها يجسد فيضا من المشاعر الرائعة التي تمس القلوب :)
رغم اني شعرت تأثرها باسلوب احلام مستغاني .. حتي انها اعترفت بين سطور الرواية بمدي عشقها لقلم احلام ؛ وربما كان هذا العشق هو سبب التأثر المستغانمي الواضح :D
وجاء الرجال في هذة الرواية علي هذا النحو :
-معاذ ((الا ابوة / الا اب))
-ادهم ((زوج الام الخائن .. وهنا السؤال لما جعلته الكاتبة مخيب للامال هو الاخر!!! .. ))
-نايف ((المعني الوحيد للرجولة في هذه الرواية ♡ .. ولكنه احسست كأن الكاتبة اخطأت حين صورت رجل جيدا فاخرجته ومسحته من اورقها سريعا ..وكأنها لا تريد ذكر شخصية رجولية جيدة في روايتها))
-ايمن فريد (( قد يكون اهم الشخصيات .. واكثرها برودا وحيرة!! لما قرب من رنا لهذه الدرجة وهو يعلم انها لن تكون "حبيبته" يوما!! فهذه الخانة مشغولة بغيرها..))
* "ربما كان احساسه اتجاها لا يتعدي الصداقة .. ولكن من كثرة حبها له رأت ما تتمنه فقط حتي وان كان غير حقيقي"
*"احترسوا يا فتايات من الرجال جميعا .. فلا رجل جيد" ..وكانت دي الرسالة اللي وصلتني من بين كلماتك وسطورك كما دوما توصلها لي الكلمات و السطور المستغامنية إيضا
ولا انكر اني قربت بالايمان بهذه الرسالة :) ..
واخيرا .. اعترف باعجابي بالرواية و موهبتك الادبية الواضحة رغم انه العمل الاول فقط .. وفي انتظار روايتك القادمة بشغف
حلا المطري .. احببت قلمك :) ♡
تقيم عام: 4.5 /5 :)
May 26, 2015
رواية كانت لك
انتهيت منها من 3 ايام بالفعل ولكنى كنت انتظر حتى ادخل اكتب عنها عندما استطيع ان اجد الكلمات التى من الممكن ان تعطى الكتاب والكاتبة حقها
ان الرواية فعلا اكتر من رائعه واسلوبها جعلنى اقف عند كثير من الجمل حتى افكر فيها
البطلة رنا كم هى شجاعه وكم هى حمقاء والبطل أيمن فريد كم هو غامض
رنا لقد وقعت فى الحب دون ان تحاول معرفة ما هى ظروف الشخص ولكن لا عتاب عليها ف هذا لان ايمن فريد كان يعطيها الامل بان تحبه وهو ما جعلنى ف حيرة من امرى لماذا يعطيها الامل وهو بالفعل مرتبط من اخرى
هل تعلمى عزيزتى حلا كم اتمنى ان تكتبى جزء اخر توضحى لنا ما كان يحدث مع أيمن فريد نفسه "رجل الثلج"وان نسمع منه دفاعه عن نفسه
كم اتمنى ان يجد دائما الحب السبيل الى قلوب المحبين فلا يبقى عاشق مجروح ولا يبقى احد ضائع فى احلام لا يعرف نهاية لها
انتهيت منها من 3 ايام بالفعل ولكنى كنت انتظر حتى ادخل اكتب عنها عندما استطيع ان اجد الكلمات التى من الممكن ان تعطى الكتاب والكاتبة حقها
ان الرواية فعلا اكتر من رائعه واسلوبها جعلنى اقف عند كثير من الجمل حتى افكر فيها
البطلة رنا كم هى شجاعه وكم هى حمقاء والبطل أيمن فريد كم هو غامض
رنا لقد وقعت فى الحب دون ان تحاول معرفة ما هى ظروف الشخص ولكن لا عتاب عليها ف هذا لان ايمن فريد كان يعطيها الامل بان تحبه وهو ما جعلنى ف حيرة من امرى لماذا يعطيها الامل وهو بالفعل مرتبط من اخرى
هل تعلمى عزيزتى حلا كم اتمنى ان تكتبى جزء اخر توضحى لنا ما كان يحدث مع أيمن فريد نفسه "رجل الثلج"وان نسمع منه دفاعه عن نفسه
كم اتمنى ان يجد دائما الحب السبيل الى قلوب المحبين فلا يبقى عاشق مجروح ولا يبقى احد ضائع فى احلام لا يعرف نهاية لها
August 18, 2019
ربما إذا تحدثت بشكل أكاديمي أو وقفًا للمعايير النقدية التي قرأتها في الكتب سأحصل علي تقييم بأن الرواية سيئة !
فبالرغم من جودة اللغة و عدم وجود الأخطاء الشنيعة التي عادتًا ما توجد في كتب تلك الفترة ، و برغم من اللغويات و الجمل التي علقت في تفكيري و أوحت لي بكتابة الكثير إلا أن اضمحلال الفكرة في أفكار مستغماني و كأنها اشتقت من كتبها شخصية رنا و أيمن و طبعت أجواء الرواية من رواياتها المختلفة
ما الاختلاف ؟ نفس البداية و الغرور و الذروة و ربما جاءت النهاية ذكية ، فالحياة و العلاقات تنتهي في منتصف جملة لكن هنا لم تكن بذلك الذكاء ، أنا اقرأ لأعرف لماذا كان يفعل أيمن ما يفعله و يقول كلماته الغريبة و كأنه يدخل في علاقة حب فريدة ثم فجأة أنه مرتبط بأخرى و أنها ستنسي و كأنه كان يعاملها كصديقة !
ربما إذا كان يجب أن اقتنع بهذا فكان يجب أن تكون معاملة أيمن مختلفة قليلًا ، صدقًا هذه الجنون هو للعشق و لا لأي شيء آخر .
أما الحوار فكان كوكتيل رهيب بين العامية بمختلف لهجاتها و الفصحى ، شخص يتحدث بالفصحى فيجيبه الآخر بالعامية فيعاود الأول الرد بالعامية ، خلطبية مؤذية جدًا لتكوين الرواية .. لم أستغيثها بالمرة و شعرت أن الكاتبة تعبر بالفصحى حينما لا تستطيع التعبير بالعامية و تستخدم كلاهما لخدمة وهج الكلمات و هذا خداعة من نوع ما .
الأحداث قليلة و الوصف ممطوط أكثر مما يحتمل ، أتذكر نصيحة تشاك بالانيك " لا تجعل القارئ يتكبد عناء قراءة مشهد بالكاد يحدث فيه شيئا " و للأسف أكثر مشاهد الرواية لا يحدث فيها شيئا فعليًا .
*ملحوظة : معرفة نهاية القصة و هو النسيان أو مغزى الكتابة و سببها يضيف للكاتب تحدي في أن يجعل القارئ يكمل شيء يعرف نهايته بنفس حماسه و هو لا يعرف ما النهاية ، و هذا التحدي يحتاج قدرة كبيرة جدًا و أظن أن الكاتبة لم توفق في ذلك التحدي .
لقد قسمت الكتاب بين كتب و أفلام و قفزت بضع صفحات و هذا ليس نجاح للتحدي بأي شكل .
لهذا هي سيئة في وجهة نظري و من معايير النقد
أما من معايير الإنسانية و العاطفية و موجة المشاعر الأنثوية لرنا ، فأيضا لم أستغيثها و خصوصًا مع جمال رنا المبالغ فيه و وجود كل شيء حولها ليجعلها ماسة يريد الجميع الفوز بها و كل هذا الهراء من المبالغة يجعلني أفكر بأن الشخص الوحيد الذي تريده لن تحصل عليه تلقائيًا و كأنها تميمة لتلك الشخصية .. ألم أقول مبالغة .
ربما هي موجة لطيفة من المشاعر الأنثوية المبالغة التي لن تتشابها مع شعور من مشاعر كل من تقرأ لأن ببساطة الأشخاص من نوعية رنا يقتنون الروايات لتكمل أناقة المكتبة لا للقراءة و الشعور و إن قرأنها أقسم لك أنهن لن يشعرن أنها تمثلهن فهن أكبر من أن لا يقع صريعهن واحد .
شعرت بالمبالغة و بروح أحلام و أفكارها و طريقة كتبتها و شخصياتها و ما أكره في كتابتها أيضا ، كربون بشكل رهيب ..
لهذا كانت سيئة بالنسبة لي ، ربما إذا خرجت الكاتبة يومًا ما عن القالب الاعتيادي و الأفكار المكررة سأقرأ لها .
2.5/10
فبالرغم من جودة اللغة و عدم وجود الأخطاء الشنيعة التي عادتًا ما توجد في كتب تلك الفترة ، و برغم من اللغويات و الجمل التي علقت في تفكيري و أوحت لي بكتابة الكثير إلا أن اضمحلال الفكرة في أفكار مستغماني و كأنها اشتقت من كتبها شخصية رنا و أيمن و طبعت أجواء الرواية من رواياتها المختلفة
ما الاختلاف ؟ نفس البداية و الغرور و الذروة و ربما جاءت النهاية ذكية ، فالحياة و العلاقات تنتهي في منتصف جملة لكن هنا لم تكن بذلك الذكاء ، أنا اقرأ لأعرف لماذا كان يفعل أيمن ما يفعله و يقول كلماته الغريبة و كأنه يدخل في علاقة حب فريدة ثم فجأة أنه مرتبط بأخرى و أنها ستنسي و كأنه كان يعاملها كصديقة !
ربما إذا كان يجب أن اقتنع بهذا فكان يجب أن تكون معاملة أيمن مختلفة قليلًا ، صدقًا هذه الجنون هو للعشق و لا لأي شيء آخر .
أما الحوار فكان كوكتيل رهيب بين العامية بمختلف لهجاتها و الفصحى ، شخص يتحدث بالفصحى فيجيبه الآخر بالعامية فيعاود الأول الرد بالعامية ، خلطبية مؤذية جدًا لتكوين الرواية .. لم أستغيثها بالمرة و شعرت أن الكاتبة تعبر بالفصحى حينما لا تستطيع التعبير بالعامية و تستخدم كلاهما لخدمة وهج الكلمات و هذا خداعة من نوع ما .
الأحداث قليلة و الوصف ممطوط أكثر مما يحتمل ، أتذكر نصيحة تشاك بالانيك " لا تجعل القارئ يتكبد عناء قراءة مشهد بالكاد يحدث فيه شيئا " و للأسف أكثر مشاهد الرواية لا يحدث فيها شيئا فعليًا .
*ملحوظة : معرفة نهاية القصة و هو النسيان أو مغزى الكتابة و سببها يضيف للكاتب تحدي في أن يجعل القارئ يكمل شيء يعرف نهايته بنفس حماسه و هو لا يعرف ما النهاية ، و هذا التحدي يحتاج قدرة كبيرة جدًا و أظن أن الكاتبة لم توفق في ذلك التحدي .
لقد قسمت الكتاب بين كتب و أفلام و قفزت بضع صفحات و هذا ليس نجاح للتحدي بأي شكل .
لهذا هي سيئة في وجهة نظري و من معايير النقد
أما من معايير الإنسانية و العاطفية و موجة المشاعر الأنثوية لرنا ، فأيضا لم أستغيثها و خصوصًا مع جمال رنا المبالغ فيه و وجود كل شيء حولها ليجعلها ماسة يريد الجميع الفوز بها و كل هذا الهراء من المبالغة يجعلني أفكر بأن الشخص الوحيد الذي تريده لن تحصل عليه تلقائيًا و كأنها تميمة لتلك الشخصية .. ألم أقول مبالغة .
ربما هي موجة لطيفة من المشاعر الأنثوية المبالغة التي لن تتشابها مع شعور من مشاعر كل من تقرأ لأن ببساطة الأشخاص من نوعية رنا يقتنون الروايات لتكمل أناقة المكتبة لا للقراءة و الشعور و إن قرأنها أقسم لك أنهن لن يشعرن أنها تمثلهن فهن أكبر من أن لا يقع صريعهن واحد .
شعرت بالمبالغة و بروح أحلام و أفكارها و طريقة كتبتها و شخصياتها و ما أكره في كتابتها أيضا ، كربون بشكل رهيب ..
لهذا كانت سيئة بالنسبة لي ، ربما إذا خرجت الكاتبة يومًا ما عن القالب الاعتيادي و الأفكار المكررة سأقرأ لها .
2.5/10
October 8, 2014
ما أعجبني:
- الجدة: شخصية رائعة بكل تفاصيلها التي أجادتها الكاتبة دون تكلف.
-اللغة: استخدام جيد جدا لها
-صدق العاطفة في بعض الأحداث والحوار مع الذات والاعترافات النفسية بين البطلة وذاتها
-عدم توقع الأحداث: توقعت إغواء أدهم لرنا ولم أتوقع أن يكون الثلجي عاشق (رغم عدم قدرتي على الإقتناع بعِشقِه قدر عشق ماتُشعِرُه به البريئة الجميلة نادين)
ما لم يعجبني:
- بعض الاحداث كانت أطول من اللازم
- حوار الذات كان به بعض الإسهاب أحيانا
-كثرة الإقتباس واللجوء لمستغانمي (هي كاتبة على قدر بلا شك ولكن الخروج من عباءتها قد يكون مفيدا بعض الشئ)
-نايف: دائما مايُظلَم المحبون الصادقون جراء صدق مشاعرهم. قد تستحق رنا ما فعله أيمن بها جزاء لما فعلته بهذا الفتى
ترددت بين نجمة ونجمتين لفترة لا بأس بها ولكن "الكبرياء" حسم الأمر
- الجدة: شخصية رائعة بكل تفاصيلها التي أجادتها الكاتبة دون تكلف.
-اللغة: استخدام جيد جدا لها
-صدق العاطفة في بعض الأحداث والحوار مع الذات والاعترافات النفسية بين البطلة وذاتها
-عدم توقع الأحداث: توقعت إغواء أدهم لرنا ولم أتوقع أن يكون الثلجي عاشق (رغم عدم قدرتي على الإقتناع بعِشقِه قدر عشق ماتُشعِرُه به البريئة الجميلة نادين)
ما لم يعجبني:
- بعض الاحداث كانت أطول من اللازم
- حوار الذات كان به بعض الإسهاب أحيانا
-كثرة الإقتباس واللجوء لمستغانمي (هي كاتبة على قدر بلا شك ولكن الخروج من عباءتها قد يكون مفيدا بعض الشئ)
-نايف: دائما مايُظلَم المحبون الصادقون جراء صدق مشاعرهم. قد تستحق رنا ما فعله أيمن بها جزاء لما فعلته بهذا الفتى
ترددت بين نجمة ونجمتين لفترة لا بأس بها ولكن "الكبرياء" حسم الأمر
August 28, 2019
رائعة و مميزة.
و أسلوب و كلمات ولا أجمل... أحببتها و أستمتعت حقآ بها.
و أسلوب و كلمات ولا أجمل... أحببتها و أستمتعت حقآ بها.
February 21, 2015
سوري بس هي فيـن الروايـة ؟ o.O نجمة واحدة لبعض تعبيرات الكاتبـة و حبهـا لمستغانمـي
February 15, 2015
اسلوب الكتابة فيه دمج بين العربى واللبنانى و المصرى حاجة مستفزة و مشتتة جدا الحقيقة
غير ان المحتوى غير كافى لكتابة رواية اصلا
واحدة حبت واحد طلع بيحب واحدة تانية
فين القصة فى كدا ؟؟
غير ان المحتوى غير كافى لكتابة رواية اصلا
واحدة حبت واحد طلع بيحب واحدة تانية
فين القصة فى كدا ؟؟
October 1, 2016
نهاية غير مرضية، رغم ان الرواية كانت لطيفة و مشوقة الا انها تغرقك بالارتباك.. تجد نفسك متشككا في كثير من تفاصيلها. أولا، لم استطع ان افهم شخصية أيمن هذا؛ هل أحبها فعلا رغم وجود امرأة حياته كل ذلك الوقت؟ من الواضح ان البطلة لم تتخيل كل تلك الاشارات التي كان ييعثها. لكنها بدت متسرعة في هذا الحب يرأيي. و عجبت لاستمرارها بالتقرب منه رغم صدمة معرفتها بحبه لأخرى بل والمربك هو مفاتحة الموضوع معه و دعوتها للقاء كليهما. شخصيته كانت غامضة اكثر من اللزوم. و لم افهم لماذا ادخلت قصة زوج والدتها ثم خيانته بدون مقدمات، تخلصت منه بسرعة و بدا وجوده غير ضروري من الاساس في الرواية، ثم ما قصة رحلة النسيان مع أمها الى لبنان و عودتها منها و هي لازالت تحدثه و تتحدث عنه في مفكرتها؟ اي نسيان هذا؟
الكاتبة هنا كانت بارعة في اضفاء عنصر التشويق و الاثارة، لكنني استمتعت بالرواية اكثر في اولها، ثم وجدت ان الاحداث تجري بلامنطقية. حتى العنوان غير ملموس، و فكرة كتابتها عنه في رواية بدت سخيفة ؛ ماذا تكتب اصلا؟ انها احبته رغم شخصيته الاستفزازية و رغم معرفتها بحبيبته و تزيد غروره بنفسه اكثر؟ و انها تريد نسيانه؟! كيف اصلا و هي واقعة كالعمياء في حبه و ستظل تراه تقريبا كل يوم؟ لا عقلاني
اسلوبها رائع لكنني لم احب الافراط بالتشبيهات و الصور البيانية، كما لم تعجبني مبالغتها بالحديث عن احلام مستغانمي و كم هي معجبة بها..
و يبقى السؤال مطروحا؛ هل كانت هذه الرواية محض خيال ليس الا، ام انها مأخوذة من واقع قد حدث فعلا؟...
الكاتبة هنا كانت بارعة في اضفاء عنصر التشويق و الاثارة، لكنني استمتعت بالرواية اكثر في اولها، ثم وجدت ان الاحداث تجري بلامنطقية. حتى العنوان غير ملموس، و فكرة كتابتها عنه في رواية بدت سخيفة ؛ ماذا تكتب اصلا؟ انها احبته رغم شخصيته الاستفزازية و رغم معرفتها بحبيبته و تزيد غروره بنفسه اكثر؟ و انها تريد نسيانه؟! كيف اصلا و هي واقعة كالعمياء في حبه و ستظل تراه تقريبا كل يوم؟ لا عقلاني
اسلوبها رائع لكنني لم احب الافراط بالتشبيهات و الصور البيانية، كما لم تعجبني مبالغتها بالحديث عن احلام مستغانمي و كم هي معجبة بها..
و يبقى السؤال مطروحا؛ هل كانت هذه الرواية محض خيال ليس الا، ام انها مأخوذة من واقع قد حدث فعلا؟...
September 21, 2017
سيئة جدا ... لا استطيع تكملتها
November 10, 2014
Ana aret el rwaya w knt mot5yla eny ha2ra 7aga 7lwa gdida mobd3a lkn ely ektshfto kan mogrd ser2a 3alnya ! COPING !!! Tansi5 l kotob a7lam most3'anmy nos5a malhash ma3na mt2lda mn afkar w aslob w kalmat w 7ta qoutes of another author ! Ma7stsh en um reading something deserves reading asln ! El ta2lid howa bdayt el fashal w mahma kan 7ad fena mabjor b author da midlkish el 7a2 f ank t2ldiha t2lid BLINDED !! If i could rate it t7t el sefr knt 3mltaha ! Ans7k mtktbish tany ila law 3ndk el kodra 3l ebda3 w tkony original u were born original dont be a copy !
January 28, 2019
أنا أحب حلا المطري لأن أسلوبها جميل متل احلام مستغانمي، وباعتبار انها ذكرتها كثيراً في الرواية فهذا دليل على أنها تحبها، ما لم أحبه في الرواية أنه هناك الكثير من الأخطاء الإملائية وهذا دليل على قلة التدقيق فيها وهذا غريب بالنسبة للرواية ولحلا !
الشيء الثاني الذي لم أحبه هي انها ركزت كثيرا على احلام لدرجة انني شعرت بأنها لم تعرف غيرها !
الرواية طويلة وفيها الكثير والكثير والكثير من الوصف مما جعلني اشعر بالممل نوعاً ما وكنت متحمسة جدآ لاعرف ما الذي حدث في نهاية القصة إلا ان النهاية لم تكن مبهرة كمان كنت أتمنى، شعرت أنها رواية لمسلسل تركي أو ما شابه، خاب أملي حقاً هذه المرة.
الشيء الثاني الذي لم أحبه هي انها ركزت كثيرا على احلام لدرجة انني شعرت بأنها لم تعرف غيرها !
الرواية طويلة وفيها الكثير والكثير والكثير من الوصف مما جعلني اشعر بالممل نوعاً ما وكنت متحمسة جدآ لاعرف ما الذي حدث في نهاية القصة إلا ان النهاية لم تكن مبهرة كمان كنت أتمنى، شعرت أنها رواية لمسلسل تركي أو ما شابه، خاب أملي حقاً هذه المرة.
January 7, 2017
كانت لك حلا المطرى
هى اقرب منها للمذكرات عن ان تكون روايه فهى تتحدث عن رنا تلك الفتاه التى فقدة ابها فى سن صغيره وتفتقد الى حب وتبحث عنه بكل مكان وتروى حبها لايمن الذى لا يحس بها
انا اعرف ان الروايه عقده وحل بس انا بصراحه مش شايف اى تشويق وانا بقراء هذا الكتاب مع الاحترام للكتابه ... كلام كتير عن مشاعرها فى كل موقف واحداث قليله مما سرب المل الى نفسى الى جانب النهاية المفتوحه التى اكرهها لانى اريد ان اعرف عقاب ايمن للعبه بمشاعرها
الكلام باللبنانى والعامى والفصحى اربكنى لانى من عشاق الفصحه
هى اقرب منها للمذكرات عن ان تكون روايه فهى تتحدث عن رنا تلك الفتاه التى فقدة ابها فى سن صغيره وتفتقد الى حب وتبحث عنه بكل مكان وتروى حبها لايمن الذى لا يحس بها
انا اعرف ان الروايه عقده وحل بس انا بصراحه مش شايف اى تشويق وانا بقراء هذا الكتاب مع الاحترام للكتابه ... كلام كتير عن مشاعرها فى كل موقف واحداث قليله مما سرب المل الى نفسى الى جانب النهاية المفتوحه التى اكرهها لانى اريد ان اعرف عقاب ايمن للعبه بمشاعرها
الكلام باللبنانى والعامى والفصحى اربكنى لانى من عشاق الفصحه
October 6, 2017
عشقته قبل ان يقول لها انا احبك وهذا خطأ أنثوي تقليدي لن ينتهي مدى الحياة،،
رنا رقيقه وناعمه أحببتها لعقلانيتها في نهاية القصة بصراحه لو كانت كملت بعد معرفتها بحبه لأخرى لكنت كرهتها..
تأثرها بأحلام رائع اسلوبها الكتابي جميل الصراحه استمتعت بقراءة روايتها
اخيراً قرأت لروائية يمنيه، كان اختياري موفق الحمدلله،
بالتوفيق أخت حلا أتمنى لك النجاح
رنا رقيقه وناعمه أحببتها لعقلانيتها في نهاية القصة بصراحه لو كانت كملت بعد معرفتها بحبه لأخرى لكنت كرهتها..
تأثرها بأحلام رائع اسلوبها الكتابي جميل الصراحه استمتعت بقراءة روايتها
اخيراً قرأت لروائية يمنيه، كان اختياري موفق الحمدلله،
بالتوفيق أخت حلا أتمنى لك النجاح
February 22, 2015
روايه رائعه تجسد قصص كثيره في قصه واحده .. احببتها جدا و كنت في حاجه لروايه كهذه منذ فتره .. و كاتبه رائعه تستحق لقب كاتبه محترفه عن جداره..
December 3, 2016
سألني:
-لم تكتبين رواية؟!
أجبته:
-لكي أحبك فيها.
-لم تكتبين رواية؟!
أجبته:
-لكي أحبك فيها.
August 10, 2017
كأنني أقرأ ملخص لروايات أحلام مستغانمي مع تغيير في الأسماء.
النجمة يستحقها الاقتباس الذي اختر بسببه قراءة الرواية.
" سألني:
لما تكتبين رواية؟
أجبته:
لكي أحبك فيها "
النجمة يستحقها الاقتباس الذي اختر بسببه قراءة الرواية.
" سألني:
لما تكتبين رواية؟
أجبته:
لكي أحبك فيها "
November 6, 2018
كتير الـ1 والله
September 13, 2014
الموضوع منذ صدور الرواية إلى حقبتنا الزمنية الحالية أثار بعض من فضولى !
فـ انا لست بناقد أدبى (بمفهوم النقد الأدبى) ولكن أكتفى بالنقد كـ قارىء ..
ومن أتخذ حكم مسبق نتمنى فقط تأجيل حكمه لبعد القراءة - الحكم دائما بعد الجلسة .. لا قبل !
تقييمي للرواية سيكون بشكل عام وشكل تفصيلي ولن أطيل على القارئ كثيراً سأقدم نقاط محددة .جميع ما أكتبه قابل للنقاش بالطبع .
لنبدأ في سرد النقاط ولن أحددها لأهميتها ولن أصنفها سلبي وإيجابي سأسردهم كما رأيتهم أثناء القراءة :-
- غلاف الرواية والمقدمة يظهر تلك المرأة التى تظهر بنصف وجهها وهذا يدل من وجهة نظرى على ان بداخلها صراع بين قلبين .. قلب أحبها والاخر هيا أحبته .
- بداية الكتاب وقصة ظهور الأبطال فى الأسكندرية يعطيك فضول كبير جداً ولقد طرحتها الكاتبة بإسلوب شيق .
- لعبت الكا��بة ببراعة على وتر الأحاسيس البشرية قصة تعلق بكمال كلاسيكية لا أراها إلا في الأفلام والروايات فقط .
- توتر الكاتبة في الحوار حيث إستخدمت الفصحى والعامية بين الأشخاص تتحدث فصحى تارة وفي حوار أخر لكنة مصرية .
-كنت ضد "رنا معاذ" فى بعض الحالات إذ لم تعجبنى تركها "نايف" الشخص الذى أحبها حبا ليس له مثيل على الاطلاق فهو يذكرنى بحب الطفولة الذى يخلو من الغش والخداع قلب نقى يحترم لا يعرف الزيف .
وايضا سعيها ورا ذلك الـ"أيمن" الذى كان بمثابة كائن ثلجى لا يعرف معنى المشاعر والاحاسيس ولكن هيهات فـ "رنا" أحبت هذا الثلجى بعينها لا بقلبها نظرا لجماله كما وصفته ب��لرواية ولما أحدثه فى كبريائها .
وعلى الرغم من وضع ثلاث عهود لها الا انها لم تستطيع الحفاظ عليها .
- كان دور "أدهم" الشخص الذى برأيى خفيف الظل على الرغم من كبر سنه الا انه كان يتمتع بمكر واضح أثناء نقاشه مع "رنا" ويحاول التوغل داخلها ومعرفة أسرارها ,أما بالنسبه لـ "ناهد" تلك الام التى تزوجت وكانت سبب أساسى فى موافقة "رنا" على "نايف" فقط لكى تحس والدتها بانها عندها ابنة على مشارف الزواج فارجعى عن فعلتك هذه فكانت بمثابة تنبيه لها ,ولن ننسى دور الجدة "مديحة" فما أجمل تلك الجدة فقد كانت عوضا عن الام تشعرها بالطمأنينه وتتحدث معها فى شتى المواضيع المختلفه كم أحببت أقوالها وحزنت لفراقها .
- بالنسبه الى دور الزملاء مثل هبه ونادين والباقية فجاوءا لتكملة الرواية أو بمعنى أوضح كشف ذلك الوهم التى كانت تعيش به رنا .
إنتهى السرد التحليلي للرواية وخرجت بعدها بعدة تساؤلات عامة .
لما لم تبتعد رنا فى هدوء فور علمها بأمر حبه بواحدة أخرى ؟
كيف كان غيور على نادين كما قالت هبه وبارد كالثلج مع رنا ؟
لماذا أحببت رنا كل ذلك الحب الى أيمن على الرغم من بروده معها ؟
كلمتى اليكى يا "رنا معاذ" على طريقة الجدة
خدى اللى بيحبك ومتخديش اللى بتحبيه يا موكوسه !
هذه الرواية الممتعة المكتوبة بدون حواجز ولا عثرات أو تصنّع، هي ربما أقرب إلى تيار من تيارات الوعي الذي يتدفق دون إرادة منا ولكنه دائماً الأقرب الى روح الوجود بعد تقشيرها من سخافة الواقع .. الخيط رفيع كالشعرة بين الاقتراب من تلك الروح السحرية وبين الهذيان أو العبث أو الغثيان. ولكن حبركـ الأدبى نجح في الانطلاق لكى يزف إلينا ميلاد كاتبة جديده فى مقتبل الربيع .. حظا موفقا لكـ فى أعمالكـ القادمة ومن نجاح الى نجاح !!
فـ انا لست بناقد أدبى (بمفهوم النقد الأدبى) ولكن أكتفى بالنقد كـ قارىء ..
ومن أتخذ حكم مسبق نتمنى فقط تأجيل حكمه لبعد القراءة - الحكم دائما بعد الجلسة .. لا قبل !
تقييمي للرواية سيكون بشكل عام وشكل تفصيلي ولن أطيل على القارئ كثيراً سأقدم نقاط محددة .جميع ما أكتبه قابل للنقاش بالطبع .
لنبدأ في سرد النقاط ولن أحددها لأهميتها ولن أصنفها سلبي وإيجابي سأسردهم كما رأيتهم أثناء القراءة :-
- غلاف الرواية والمقدمة يظهر تلك المرأة التى تظهر بنصف وجهها وهذا يدل من وجهة نظرى على ان بداخلها صراع بين قلبين .. قلب أحبها والاخر هيا أحبته .
- بداية الكتاب وقصة ظهور الأبطال فى الأسكندرية يعطيك فضول كبير جداً ولقد طرحتها الكاتبة بإسلوب شيق .
- لعبت الكا��بة ببراعة على وتر الأحاسيس البشرية قصة تعلق بكمال كلاسيكية لا أراها إلا في الأفلام والروايات فقط .
- توتر الكاتبة في الحوار حيث إستخدمت الفصحى والعامية بين الأشخاص تتحدث فصحى تارة وفي حوار أخر لكنة مصرية .
-كنت ضد "رنا معاذ" فى بعض الحالات إذ لم تعجبنى تركها "نايف" الشخص الذى أحبها حبا ليس له مثيل على الاطلاق فهو يذكرنى بحب الطفولة الذى يخلو من الغش والخداع قلب نقى يحترم لا يعرف الزيف .
وايضا سعيها ورا ذلك الـ"أيمن" الذى كان بمثابة كائن ثلجى لا يعرف معنى المشاعر والاحاسيس ولكن هيهات فـ "رنا" أحبت هذا الثلجى بعينها لا بقلبها نظرا لجماله كما وصفته ب��لرواية ولما أحدثه فى كبريائها .
وعلى الرغم من وضع ثلاث عهود لها الا انها لم تستطيع الحفاظ عليها .
- كان دور "أدهم" الشخص الذى برأيى خفيف الظل على الرغم من كبر سنه الا انه كان يتمتع بمكر واضح أثناء نقاشه مع "رنا" ويحاول التوغل داخلها ومعرفة أسرارها ,أما بالنسبه لـ "ناهد" تلك الام التى تزوجت وكانت سبب أساسى فى موافقة "رنا" على "نايف" فقط لكى تحس والدتها بانها عندها ابنة على مشارف الزواج فارجعى عن فعلتك هذه فكانت بمثابة تنبيه لها ,ولن ننسى دور الجدة "مديحة" فما أجمل تلك الجدة فقد كانت عوضا عن الام تشعرها بالطمأنينه وتتحدث معها فى شتى المواضيع المختلفه كم أحببت أقوالها وحزنت لفراقها .
- بالنسبه الى دور الزملاء مثل هبه ونادين والباقية فجاوءا لتكملة الرواية أو بمعنى أوضح كشف ذلك الوهم التى كانت تعيش به رنا .
إنتهى السرد التحليلي للرواية وخرجت بعدها بعدة تساؤلات عامة .
لما لم تبتعد رنا فى هدوء فور علمها بأمر حبه بواحدة أخرى ؟
كيف كان غيور على نادين كما قالت هبه وبارد كالثلج مع رنا ؟
لماذا أحببت رنا كل ذلك الحب الى أيمن على الرغم من بروده معها ؟
كلمتى اليكى يا "رنا معاذ" على طريقة الجدة
خدى اللى بيحبك ومتخديش اللى بتحبيه يا موكوسه !
هذه الرواية الممتعة المكتوبة بدون حواجز ولا عثرات أو تصنّع، هي ربما أقرب إلى تيار من تيارات الوعي الذي يتدفق دون إرادة منا ولكنه دائماً الأقرب الى روح الوجود بعد تقشيرها من سخافة الواقع .. الخيط رفيع كالشعرة بين الاقتراب من تلك الروح السحرية وبين الهذيان أو العبث أو الغثيان. ولكن حبركـ الأدبى نجح في الانطلاق لكى يزف إلينا ميلاد كاتبة جديده فى مقتبل الربيع .. حظا موفقا لكـ فى أعمالكـ القادمة ومن نجاح الى نجاح !!
November 2, 2014
لن انكر ان تلك الرواية آسرتني بكلماتها الرقيقة و وضعتني في عالم حالم يعج بالفراشات الملونة خاصة منذ ان وقعت عيناي على تلك الجملة ... منذ ان بدأ قلب رنا يرق لأدهم :
"لم اجبه كذلك بالرغم من انحشار *تصبح على خير* بين النور والكبرياء ، اخترت الكبرياء ونمت بﻻ احﻻم"
اما عن عﻻقتها بنايف فلم احبها بالمرة وبالطبع فإن برودة العﻻقة مقصودة من المؤلفة و اشعر ان تلك العﻻقة وحتى وصلنا لظهور ادهم و يتبعه لقاء ايمن ﻻول مرة هي مجرد مقدمة وتمهيد فقط لما هو آت واظن انها كمقدمة فقد طالت زيادة عن اللزوم
وعما يتبع المقدمة الطويلة فقد ذكرت انها آسرتني بل سرقتني سطورها كلمة كلمة وحرف حرف
عشقت حبها لأيمن و رأيت ان ايمن أحبها بشكل ما .. ﻻ لم يراها صديقة بل اظن قلبه دق نحوها ولكنه ربما لم يعترف لذاته بهذا الحب (اﻷعمى)
نعم هو احب نادين وقد ظهر هذا في طريقة نطقه لإسمها ولكن ماذا عن معاملته الرقيقة لرنا طول علاقتهم ببعض
اكانت تتوهم كل هذا ام كان الحب يعميها عن رؤية نادين تتربع بداخل قلبه ؟
أليست رنا نفسها هي من اكدت على عشقها للحب اﻻعمى ؟ أليس أيمن هو ذاته الذي اخبرها انه ﻻ يوافقها في الرأي ؟
أيمكن لهذا الحب اﻻعمى ان يقتلها بذات السﻻح الذي احبته .. في صميم قلبها ؟ .. عماه ؟!
ﻻ استطيع حتى ان اتسائل ماذا فعل بها هذا اﻷيمن ؟ لانها لم تقع وحدها في شباك حبه
أدهم : زوج اﻻم الحنون الذي عوض رنا و والدتها عن الكثير من الحنان الذي حرموا منه
لماذا جعلته حﻻ خائنا ؟ ألم يكن من الممكن ان يدخل تلك العائلة رجﻻ حقيقيا ؟!
والد رنا .. أدهم .. ايمن
تركت نايف يفلت فقط من هذه المجموعة ولم يؤنبني ضميري لحظة حين تركته بل شعرت كما ادهم .. اخيرا
اسلوب كتابة حﻻ المطري تجده كأحلام مستغانمي بالضبط حتى انها لم تنكر مدى تأثرها بها بل هي عاشقة لها .. وربما هذا العشق هو ما ادى الى اسلوب الكتابة الواحد دون ان تدري فمن المحتمل ان يكون رغما عنها
لم اقرأ لاحﻻم مستغانمي رواية دافعت فيها عن رجل او صورته رجﻻ جيد
وبالتالي فقد فعلت مثلها حﻻ و لم ترغب في خلق شخصية رجولية حقيقية على اوراقها
واخيرا انتهت الرواية نهاية لم ترضني نهائيا وبالتالي كانت النهاية هي احدى اسباب ضياع النجمتين من التقييم
وبالنسبة للعنوان فربما كان من الافضل ان يكون
كنت لك
وليس
كانت لك
April 27, 2015
تأخذك الكاتبة في رحلة حياة قد تتلاقي فيها مع نفسك
تذكرك بحاضرك وربما ماضيك
تتعايش مع كل كلمة فيها تندمج مع احداثها من روعة الوصف
تشعر وكأن فترة قرأتك للرواية انتقلت من حياتك لحياه البطلة
دقة الوصف مع سلاسة الاسلوب مع تسلسل الأحداث وروعة التعبيرات اللغوية وتحكم الكاتبة في استخدام اللغة قادرة علي إشعال الخيال بداخلك فتمر الأحداث كأنها فيلم تشاهده
ولكن النهاية لم تعجبني ظللت انتظر تغيراً يحدث في الرواية ولم يحدث كما تخيلت
مما اصابتي بصدمة في النهاية وبعد الإنتهاء من الرواية والتفكير بأحداثها وجدت انها رواية تقليدية يميزها اللغة والوصف ولكن الأحداث تقليدية جدا وعلي الرغم من تقليديتها لم تصيبني بالملل اثناء قرائتها لإستمتاعي باللغة والوصف
ثاني انتقاد هو تأثر الكاتبة الواضح بالكاتبة أحلام مستغماني حتي وإن كان في ذلك رسالة للبنات المتعلقة بكلمات المستغماني لم يعجبني ان تبرز في الرواية بهذا الشكل كنت أفضل أن تخلقي جوك ونكهتك الخاصة
تملك حلا المطري موهبة وأدوات الكتابة التي تتحكم فيها بدقة وما يجعلها أن تبدع في رواية أقوي من هذه الرواية
تقيمي عام للرواية
3/5
تذكرك بحاضرك وربما ماضيك
تتعايش مع كل كلمة فيها تندمج مع احداثها من روعة الوصف
تشعر وكأن فترة قرأتك للرواية انتقلت من حياتك لحياه البطلة
دقة الوصف مع سلاسة الاسلوب مع تسلسل الأحداث وروعة التعبيرات اللغوية وتحكم الكاتبة في استخدام اللغة قادرة علي إشعال الخيال بداخلك فتمر الأحداث كأنها فيلم تشاهده
ولكن النهاية لم تعجبني ظللت انتظر تغيراً يحدث في الرواية ولم يحدث كما تخيلت
مما اصابتي بصدمة في النهاية وبعد الإنتهاء من الرواية والتفكير بأحداثها وجدت انها رواية تقليدية يميزها اللغة والوصف ولكن الأحداث تقليدية جدا وعلي الرغم من تقليديتها لم تصيبني بالملل اثناء قرائتها لإستمتاعي باللغة والوصف
ثاني انتقاد هو تأثر الكاتبة الواضح بالكاتبة أحلام مستغماني حتي وإن كان في ذلك رسالة للبنات المتعلقة بكلمات المستغماني لم يعجبني ان تبرز في الرواية بهذا الشكل كنت أفضل أن تخلقي جوك ونكهتك الخاصة
تملك حلا المطري موهبة وأدوات الكتابة التي تتحكم فيها بدقة وما يجعلها أن تبدع في رواية أقوي من هذه الرواية
تقيمي عام للرواية
3/5
March 4, 2015
كم يجذبنا الرجال الغامضين.. العاشقين المتلاعبين بالكلمات، يغرينا غموضهم وكلامهم حتى صمتهم..
ذكرني أيمن بمستر دارسي في رواية Pride & Prejudice
وكم نعشق نحن النساء مستر دارسي وأشباهه ونحن نعلم جيداً أن في عشقه هلاكنا.. ألذلك نحن ناقصات عقل..
منذ البداية رنا قالت أن الحب جنون وان روايتها عن هذا الجنون، فهل كان جنونها أن تحب من لم يكن لها؟
كم يؤثر علينا الحب الأول، يجعلنا نشعر بحرارة كل شيء للوهلة الأولى..
وقد يصبح مدمراً إن كان من طرف واحد وهذا ما أحببته كثيراً في رنا؛ فهذا الحب المدمر لم يدمرها ولكنه جعلها أفضل فأحسنت الاستمتاع به والاستفادة منه وإن كان أكبر وجعها..
أحببت روايتك كثيرا ولكني أردت معرفة المزيد عن الشخصيات مثل شخصية أيمن، إلاإذا كنتي تفضلين أن يظل غامضاً لا نعرف عنه الكثير..
وما أزعجني فقط هو كثرة التشبيهات والاستعارات .. أحببت تشبيهاتك في مواضع ولكنها كانت تكثر في مواضع أخرى دون حاجة لذلك..
بالتوفيق وفي انتظار ما هو قادم
ذكرني أيمن بمستر دارسي في رواية Pride & Prejudice
وكم نعشق نحن النساء مستر دارسي وأشباهه ونحن نعلم جيداً أن في عشقه هلاكنا.. ألذلك نحن ناقصات عقل..
منذ البداية رنا قالت أن الحب جنون وان روايتها عن هذا الجنون، فهل كان جنونها أن تحب من لم يكن لها؟
كم يؤثر علينا الحب الأول، يجعلنا نشعر بحرارة كل شيء للوهلة الأولى..
وقد يصبح مدمراً إن كان من طرف واحد وهذا ما أحببته كثيراً في رنا؛ فهذا الحب المدمر لم يدمرها ولكنه جعلها أفضل فأحسنت الاستمتاع به والاستفادة منه وإن كان أكبر وجعها..
أحببت روايتك كثيرا ولكني أردت معرفة المزيد عن الشخصيات مثل شخصية أيمن، إلاإذا كنتي تفضلين أن يظل غامضاً لا نعرف عنه الكثير..
وما أزعجني فقط هو كثرة التشبيهات والاستعارات .. أحببت تشبيهاتك في مواضع ولكنها كانت تكثر في مواضع أخرى دون حاجة لذلك..
بالتوفيق وفي انتظار ما هو قادم
May 13, 2015
عزيزتي حلا...
سوف أحدثك كصديقه صادقتك من خلال سطور خطتيها أنتِ بقلبك ...
حقيقة الأمر .. أخر رواية أدمعت عيني كانت منذ ثمانية أشهر مضت... وكنتِ أنتِ الرواية الثالثه في حياتي التي تبكيني
خاصة في لحظتيّ فراق نايف و وفاة الجده...
ليس كل القراء سيفهمون ما معنى قلب يكتب لا قلم...
عواطف دفينة غزيره أمطرت سماء قلبي حين قرأتها...
أستطعتِ ان تصنعي زورق او ما شابه ذلك بيني وبينك عبر الصفحات وانا اطويها صفحة فصفحه...
صُدِمت من النهايه وباتت نوعاً ما مبهمه بالنسبة لي... وأستفزني قليلاً لا كثيراً تكرار ذكر أحلام مستغانمي....
أراكِ في قائمة كُتّابي المفضلين :) فأنتِ ثانِ أنثى تستثير مشاعري بعد رضوى عاشور رحمها الله واطال الله عمرك...
اتمنى لكِ كل النجاح والتوفيق ومزيد من الأحاسيس المتداخله الناعمه في القريب العاجل ؛)
وأنتظر روايتك القادمه بشغف شديد....
أحببتك ...
قارئتك الجديده... #مي_العيسوي
سوف أحدثك كصديقه صادقتك من خلال سطور خطتيها أنتِ بقلبك ...
حقيقة الأمر .. أخر رواية أدمعت عيني كانت منذ ثمانية أشهر مضت... وكنتِ أنتِ الرواية الثالثه في حياتي التي تبكيني
خاصة في لحظتيّ فراق نايف و وفاة الجده...
ليس كل القراء سيفهمون ما معنى قلب يكتب لا قلم...
عواطف دفينة غزيره أمطرت سماء قلبي حين قرأتها...
أستطعتِ ان تصنعي زورق او ما شابه ذلك بيني وبينك عبر الصفحات وانا اطويها صفحة فصفحه...
صُدِمت من النهايه وباتت نوعاً ما مبهمه بالنسبة لي... وأستفزني قليلاً لا كثيراً تكرار ذكر أحلام مستغانمي....
أراكِ في قائمة كُتّابي المفضلين :) فأنتِ ثانِ أنثى تستثير مشاعري بعد رضوى عاشور رحمها الله واطال الله عمرك...
اتمنى لكِ كل النجاح والتوفيق ومزيد من الأحاسيس المتداخله الناعمه في القريب العاجل ؛)
وأنتظر روايتك القادمه بشغف شديد....
أحببتك ...
قارئتك الجديده... #مي_العيسوي
January 25, 2015
بقالي فترة مقرأتش روايات طويلة.. ورجعت على الرواية ديه..وخلصتها ف وقت قليل.
حبيتها جدا..كان ممكن اديها خمس نجوم عن طيب خاطر، لولا اني حسيت بابتذال شديد في استهلاك احلام مستغانمي وكلماتها واقتباس حتى رواياتها جوا الكلام. كان نفسي لون الكاتبة يظهر اكتر.
حبيت كمان اسلوب السرد.جدير بالذكر إن مكنش فيه مناقشات كتير اغلبها حوارات مع الذات وده شيء محبب بالنسبالي.
حسيت بالأسى وبالتعاطف، وشدتني أكملها واعرف النهاية. أحبطت شوية منها بس مع اني عارفة ان النوع ده آخرته نهاية مفتوحة.
مدورتش لو حلا المصري ليها اعمال تانية.. بس لو ده اول عمل فهي تستحق ال 4 نجوم بجدارة.
حبيتها جدا..كان ممكن اديها خمس نجوم عن طيب خاطر، لولا اني حسيت بابتذال شديد في استهلاك احلام مستغانمي وكلماتها واقتباس حتى رواياتها جوا الكلام. كان نفسي لون الكاتبة يظهر اكتر.
حبيت كمان اسلوب السرد.جدير بالذكر إن مكنش فيه مناقشات كتير اغلبها حوارات مع الذات وده شيء محبب بالنسبالي.
حسيت بالأسى وبالتعاطف، وشدتني أكملها واعرف النهاية. أحبطت شوية منها بس مع اني عارفة ان النوع ده آخرته نهاية مفتوحة.
مدورتش لو حلا المصري ليها اعمال تانية.. بس لو ده اول عمل فهي تستحق ال 4 نجوم بجدارة.
Displaying 1 - 30 of 136 reviews