تحتل مصر المركز الأول في الشرق الأوسط لتجارة الأعضاء البشرية للاجئين الافارقة، فيما تحتل المرتبة الثالثة عالمياً!
"منظمة التحالف الدولي لمكافة تجارة الأعضاء (كوفس): تقديم القرابين للفراعنة وسرقة الأعضاء.. وراء تفشي جرائم اختفاء الأطفال" من مانشيت لجريدة اليوم السابع الورقية.
"كل إنسان معرض للإتجار به، إذ تبيّن أنه يتم الاتجار سنوياً بنحو 600 - 800 ألف شخص في أميركا وحدها؛ بيد أن التقارير تشير إلى أن الرقم أكبر من هذا بكثير، ويصل إلى الملايين في جميع أنحاء العالم، ولا يوجد رقم صحيح لهذه الظاهرة لعدم القدرة على إحصائها" الموسوعة الحرة.
"تجنيد أشخاص أو نقلهم أو تنقيلهم أو إيواؤهم أو استقبالهم بواسطة التهديد بالقوة أو استعمالها، أو غير ذلك من أشكال القسر أو الاختطاف أو الاحتيال أو الخداع أو استغلال السلطة أو استغلال حالة استضعاف، أو بإعطاء أو تلقي مبالغ أو مزايا لنيل موافقة شخص له سيطرة على شخص آخر لغرض الاستغلال، ويشمل الاستغلال كحد أدنى، استغلال السخرة أو الخدمة قسراً أو الاسترقاق أو الممارسات الشبيهة بالرق أو الاستعباد أو نزع الأعضاء" من البرتوكول المكمل لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية لعام 2000م- وثيقة A/RES/55/25
- صحفي نزق وقح، لا يتورع عن أي شيء وصولاً لمصلحته الذاتية.. - سادة الإعلام والطب والسياسة، يحكمون قبضتهم على أعلى مصادر الدخل الغير مشروعة.. - بعد حوادث الخطف المتكررة على الطرق، يجد أحد مليارديرات الحرام ابنته احدى ضحايا هذه الحوادث.. ما علاقة كل ما تقدم ببعضه؟.. كل هذا وأكثر ستجده بمشيئة الله ضمن أحداث هذه الرواية.
محمد أحمد الناغي: قاص وروائي مصري- بكالوريوس تجارة جامعة قناة السويس- قسم إدارة أعمال. ليسانس آداب قسم لغة عربية جامعة بورسعيد. من مواليد 12 من يوليو 1979- محافظة بورسعيد. عضو عامل باتحاد كُتَّاب مصر.
الجوائز: الرواية: - فازت روايته "العِقد الثالث" بالجائزة الثالثة بمسابقة نادي القصة 2017. - فازت روايته "الصحفي" بالجائزة الرابعة في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة دورة محمد البساطي 2014. - حصل على الجائزة الرابعة في مسابقة نهاد شريف للخيال العلمي 2013، عن رواية (الانعكاس الكوني(.
القصة القصيرة: - فازت قصته القصيرة "أرض الرجال" بجائزة القوات المسلحة، بمسابقة إدارة الشئون المعنوية 2017. - حصل على الجائزة الأولى في مسابقة إحسان عبد القدوس 2012 عن القصة القصيرة (دم الأخوين). - فاز بجائزة وزارة الشباب في القصة القصيرة عن قصته "البئر" في 2008.
السيناريو: - الفوز بالجائزة الأولى في مسابقة أحسن سيناريو مكتوب بمهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي 2015 الدورة 31 عن النص السينمائي "الصحفي"، بدورة ممدوح الليثي.
صدر للمؤلف: - رواية "حلال" صادرة عن دار بصمة في 2018. - رواية "اِرتِداد" الصادرة في 2016 . - المجموعة القصصية "دم الأخوين" الصادرة في 2015 . - رواية "الصحفي" ، صادرة في 2014 . (ثلاث طبعات) - رواية "النِطاق المُحرَّم"، صادرة في 2013. - المجموعة القصصية "ظلال الإثم" صادرة في 2012. - كتب النص السينمائي لفيلم "الصحفي" في 2013، الذي حاز على مواقفة الرقابة على المصنفات الفنية.
رواية "الصحفي" هي التجربة الثانية لي مع الكاتب محمد الناغي بعد المجموعة القصصية "دم الأخوين" وفي الحقيقة محمد الناغي هو كاتب جيد ومتطور.. ولكن الرواية لم تكون جيدة مثل المجموعة القصصية.
في البداية، الرواية كان من المُقرر لها أن تكون سيناريو فيلم.. ولكن الكاتب حولها إلى رواية بُناءاً على طلب من زوجته -ذُكر ذلك في الإهداء-
الرواية تتناول بعض المواضيع الهامة جداً.. المعروفة مثل أختطاف الأطفال الصغيرة لبيع أعضاء أجسادهم.. وغير معروفة -على الأقل بالنسبة لي- وهو أن هُناك بعض العصابات التي تُهرب الأفارقة إلى مصر وفي سيناء بالأخص.. ويتم خداع الأفارقة لتستولي العصابات على أعضائهم أيضاً ويتم بيعها بمبالغ فلكية.
الرواية تبدأ مع بطلنا "حاتم" الصحفي القذر المُتخصص في الفضائح يجد نفسه متورطاً مع عصابة مجهولة ويكون شاهداً على جريمة قتل لأحد أكبر أصحاب المستشفيات الإستثمارية.. فيتعاون مع نائبة رئيس التحرير "سناء" لتُساعده على نشر صور جريمة القتل. في وسط الأحداث يتدخل أحد الأطراف الثالثة المكونة من "نادر" و "مي" الذين سُرحوا من عملهم بالجيش لخوضهم في أسلاك شائكة.. فقرروا العمل مُنفردين.
الرواية جيدة.. ولكن كان من المُمكن أن تكون أفضل من ذلك.. لو كانت كُتبت من الأساس على أنها رواية.. وليست سيناريو فيلم.. وعند قرائتك لها ستشعر في كثير من الأحيان أنه ما زال يوجد بعض الأشياء الخاصة بسيناريو الفيلم.. فلو حاولت أن تتغاضى قليلاً عن ذلك.. ستجدها رواية تشويقية جيدة.
بدايه الكلام انا فعلا نفسى آشوف الروايه فيلم لانى متأكد ان السناريو روعه ايضا
موضوع مهم جداً هو تجاره الاعضاء البشريه وإشتراك كبار رجال الدوله واسرائيل فيه سرد للفساد اللذى لا يزال فى اجهزه الدوله اسلوب جميل جداً شيق وممتع القصه محبوكه بشكل رائع وسرد رائع نهيايه موفقه وجميله زادت من جمال الروايه
اختبار موفق للغلاف فعلا رغم انى لست من المهتمين بالغلاف الا ان الغلاف جذبنى
أهلا بكم انا حاتم ، وكما لاحظتم من عنوان الرواية انا صحفي ، لكن لست كأي صحفي عادي ،انا متخصص في فضح الفاسدين والتشهير بأعمالهم القذرة ، هذا ما جعل الجميع ينعتني بالوغد و الانتهازي ، لكن لا يهم طالما هم فاسدون فلم لا استغل فسادهم هذا لصالحي . تنطلق رحلة الرواية من على نافذة احد العمارات وانا في صدد توثيق فضيحة لاحد كبار رجال الدولة وهو في وضعية مخلة بالحياء داخل شقة بالمبنى المقابل ، لكن بينما كنت اعد لنفسي كوبا من القهوة تاركا كاميرتي مثبتة على حاملها و دون ان الاحظ انزلقت الكاميرا بضع ميليمترات الى الاسفل نحو نافذة اخرى لتكون شاهدة وبلقطات حية لجريمة قتل غاية في البشاعة . تشابكت الخطوط فيما بينها لأجد نفسي بعدها متورط مع مافيا عالمية تسعى جاهدة لقتلي في رحلة هرب تحبس الانفاس بين تحقيق ، فرار وكشف لحقائق خطيرة بتورط رجال الدولة ،وشخصيات عامة في ابشع الجرائم على الاطلاق.
صديقى الجميل محمد الناغى يبدع مرة أخرى فى روايته الرائعة (الصحفى)، التى أحسن فى سردها وفكرتها وتناولها وحبكتها، تستحق تقييم رائع، ملاحظاتى الوحيدة عن العمل كانت كالتالى: - مهنة صحفى الفضائح (الباباراتزى) ليست موجودة فى مصر فعليا "وإن كان الكاتب لا يجب أن يلتزم بالواقع بحذافيره" لكن معرفتى بعدم وجود المهنة جعلنى مغتربا عن الرواية فى صفحاتها الأولى فقط وسرعان ما التهمتنى أحداثها.
- الملاحظة الثانية والتى تخص نادر ومى، الضابطان السابقان بأحد الأجهزة الأمنية رفيعة المستوى، لست أعتقد أنه يمكن لأى من الضباط السابقين فى مثل تلك الأجهزة حرية تحرك كبيرة بعد ترك الخدمة، إذ يبقى أمثالهم تحت عين المراقبة الدقيقة حفاظا على الأسرار وما شابه.
لكن ذلك لم يؤثر على الاطلاق على استمتاعى وإنجذابى إلى العمل.
رواية جميلة مشوقة تأخذك من الصفحة الأولى لا تستطيع تركها الإ مع نهايتها لغة جميلة مبسطة بلا خلل بالفصحى المستخدمة فى تناسق يجب تحية الكاتب عليه سرد شيق و سريع و متقن بحرفية عالية جدا، فلا عجب ان تحوز جائزة قصور الثقافة او ان يكون كاتبها من حاصدى الجوائز المتميزين اجاد الناغى بشكل متميز فى وصف المعارك نفس درجة اجادته فى تصوير اللمحات الانسانية فى العلاقات الأسرية و نفى افتقادها لهذا الزمن رسم الناغى شخوصه ببراعة و كأنك تراها تتحرك و تتحدث أمامك ولكن ... كنت اتمنى من الكاتب عدم تحديد اماكن الأحداث فما جاء من معارك او احداث لا يحدث فى مصر سوى فى الأفلام التى لا يصدقها مشاهديها الصحفى اول عمل اقرأه للناغى و الذى دفعنى للبحث عن سابق اعماله و الأهتمام بقرائتها و متابعة مشواره الأدبي محمد الناغى ... شكرا لأبداعك :)
رواية تناولت الموضوع المكتوبة له بشكل جيد موضوع تجارة الأعضاء البشرية عجبني الأسلوب والسرد وشخصية الصحفي "حاتم" الطامع الانتهازي ولكن اعتقد ان النهاية كتبت قبل أوانها في هذه الرواية فاعتقد قبل ال100 صفحة كنت قد توقعت النهاية كاملة ولكن طول الرواية كان ليس حشو او تطويل لكن كان سرد لاشياء ومواضيع اخري لها أهمية في الموضوع ملفات الكاتب في مناقشة الموضوع كانت حقيقية كاملة اخيرا من السلبية اللي علقت معي في الرواية هي : الخيال الكثير جدا في بعض الأمور لم تدرك او تصنف كواقعية الرواية جيدة جدا وتستحق 3.5 اقرب الي 4
رواية جميلة .. شيقة .. ممتعة .. أنهيتها في ثلاث جلسات حيث صحفي الفضائح "حاتم" الذي لا يعيقه شيء عن تحقيق أهدافه ولكن القدر يضعه في طريق عصابة تتاجر بألام وأعضاء البشر لغة السرد جميلة جداً .. الأحداث مترابطة ولكن بشكل سريع ملحوظ القصة أضافت بعض درجات الإثارة والتشويق مما أعطاها فرصة مضاهاة ادب الجريمة الأجنبي ولكن ذلك لا يقلل من شأن أنها رواية جيدة جداً وألقت الضوء علي قضايا بشعة وجرائم رهيبة تحدث في زمننا بشكل عام استمتعت جداً بقراءتها واستحقت كل لحظة قضيتها في قراءتها
الرواية حلوة وأحداثها مشوقة وسريعة وموضوعها كمان فى غاية الأهمية وده الى يخلينى أعيب شوية على الكاتب أنه موضحش الألام الى بيتعرض لها الشباب عن طريق الهجرة وسرقة أعضاءهم وما إلى ذلك يعنى الكلام حسيته سريع كأنه ملخص لموضوع تجارة الأعضاء مع أنه كان محتاج تفاصيل كثيرة
رواية الصحفى للكاتب المبدع محمد الناغى هى العمل الثالث فقد سبق أن صدر له المجموعة القصصية " ظلال الاثم " و رواية " النطاق المحرم " " الصحفى " سبق و أن فازت فى مسابقة المجلس الأعلى للثقافة و هو ما أمر يجعلنا نتقين أننا عمل مختلف ملئ بزخم الأفكار و طريقة التناول و مسار الأحداث يضاف الى ذلك أن الكاتب هنا اختار مهنة البطل صحفى و كلنا نعلم أن مهنة الصحافة مليئة بالمغامرات و التشويق دسمة الأحداث المتسارعة و بالتالى فالرواية هنا سوف تعكس ذلك و يجذبنا غمارها الناغى من خلال قراءتى لأعماله السابقة و من يقرأ رواية " الصحفى تحديدا سنجد أننا أمام كاتب ذا سعى حثيث �� قلق دائم وروح مشتعلة وثابة يتطلع دائما الى أفكار غيد تقليدية لهذا سيكتشف القارئ أنه أمام كاتب يبذل جهدا مضنيا فى عمله فهو يختار قضايا شائكة و غير نمطية يبحر فيها متسلحا بمعلومات جديدة على القارئ يؤكد انه يؤمن بقيمة ما يكتبه و انه لا يلجأ الى الاستسهال بل لديه دراية كاملة بما يدور حوله من أحداث فكرة الرواية عن قضية تجارة الأعضاء البشرية لذا يبدو من الوهلة الأولى أن التناول سيتم بطريقة بوليسية بحتة كشأن باقى القصص التى تعتمد على التسلية و التشويق الأصم لكن الكاتب هنا لديه رؤية عميقة تتجاوز كل هذا و لم يلجأ الى ذلك بل كما قلت واضح مجهوده و صدى تعبه فى العمل من خلال كم المعلومات و العمق الانسانى للعمل و ما يتتبعه من أحداث و شخصيات و بالتالى جاءت رؤية الرواية عميقة ذات مغزى تعكس عقل الكاتب المستنفر وثقافته الحية المتجددة من خلال المحور الرئيسى للعمل ألا وهو البطل الصحفى حاتم المتخصص فى نشر فضائح المشاهير و التنقيب عن الجانب الغير مرئى فى حياتهم لنشره على الملأ و أثناء تصويره خلسة لاحدى نجمات السينما فى وضع الخيانة الزوجية مع احد رجال الأعمال لابتزازها فيما بعد يكتشف مصادفة جريمة بشعة تقوده الى سلسلة من المغامرات و العالم الخفى لتجارة الأعضاء البشرية فى مصر نجح الكاتب فى عرضها ببراعة و لأن الرواية تتعدد فيها الأحداث من سفر و مطاردات و تباين الشخصيات و صراعها فقد اهتم الكاتب بالمكان فى عمله فجاءت بنية المكان قوية معبرة عن الجو العام للرواية خاصة و أن الكاتب هنا عبر عن مناطق و أماكن غير مألوفة و نادرا ما نجدها فى أعمال قصصية مثل منطقة رفح و المتأخمة للحدود مع فلسطين و المعروف أن هذه المنطقة نقطة ساخنة تحفل بكثير من الأحداث الجسام و على مسرحها تدور كثير من الأمور الغائبة عنا مثل وجود مافيا عصابات تهجير الأفارقة الى اسرائيل و تعرص هؤلاء الأفارقة لأخطار و أهوال و لأن الكاتب من بورسعيد فقد استمتعنا بوصفه الرائع للبحر و الشاطئ فى تلك المدينة الباسلة اضافة الى مدينة دهب و طابا .. شخصيات الرواية تكمن فيها روح المغامرة و الجرأة و مما لفت نظرى فى هذا العمل هو اهتمامه بالجانب الانسانى و البعد النفسى لشخصياته عكس روايته السابقة و هو ما يؤكد وجود تطور فى كتاباته مع وجود نمطية الصراعات المتشابكة و المتناقضة مما يثرى العمل الابداعى لكن ما يؤخذ عليه هنا أن علاقة مى بحاتم كانت غير واضحة و تحتاج لكثير من الجهد كى تبدو منطقية لما آلت اليه فى النهاية لكن تبقى شخصية الجد صابر هى الأروع بما تحمله من أوجاع تدمى قلوبنا . كذلك جاءت شخصية الرجل السودانى الذى نزح من جنوب السودان هربا من جحيم الحرب و الفقر ليأتى الى مصر فى طريقه للهجرة الغير شرعية الى اسرائيل عن طريق العصابات المتواجدة فى سيناء لكنه يتعرض لأهوال كادت تهلكه ذات بناء محكم بمعطيات نفسية و اجتماعية نجح الكاتب فى نسجها لنتعاطف معه بشدة الرواية فى مجملها تستحق أن نحتفى بها جميعا لكن أتمنى فى أعماله القادمة التنويع و ليس الاكتقاء بتيمة جو المطاردات و عالم المخابرات رغم أنه بارع فيها .. تبقى نقطة أخيرة أو رأى كنت قد سمعته من أحد الزملاء تعقيبا على عدم وجود مهنة الصحفى الباحث عن الفضائح فى مصر و من خلال خبراتى القصيرة فى العمل الصحفى أرى أنها موجودة و ظهرت فى البداية على استحياء فى مدرسة روز اليوسف الصحفية باصدراتها المختلفة ثم ترسخت مع ظهور جريدة النبأ التى حققت ضجة كبيرة ثم بعد ذلك صحف صوت الأمة و عين و وشوشة و غيرهما . محمد الناغى كاتب بارع يمتلك أدواته الفنية لغته رصينة و قوية يتميز بدقة الوصف و لعل كلامى يتجلى فى ملاحظة جديرة بالاهتمام أن هذا العمل كان فى الأصل سيناريو كتبه الناغى ثم حوله الى رواية و هو أمر نادر الحدوث فقد جرت العادة على أن تكتب الرواية أولا ثم يتم تحويلها لسيناريو . و فى النهاية أشكر الكاتب على أن قدم لنا وجبة دسمة من المتعة و التشويق فهو من الكتاب البارزين فى جيل لشباب الذى يحقق معادلة الامتاع و التأثير فى أعماله و أتمنى له التوفيق و الابداع و فى انتظار الجديد من ابداعاته .
****************** "باباراتزى " لفظ اشتهرفى هوليوود ويطلق على "المصور" الذى يتتبع سرا خطوات المشاهير والنجوم والشخصيات الهامة ويصورهم خلسة بغرض الاستفادة من ورائها ماديا ونشرها صحافيا وإعلاميا وهكذا هو "حاتم " مصورصحفى فضائحى لايتورع عن فعل أى شىء مقابل مصلحته الشخصية وتقوده إحدى مغامراته التصويرية تلك إلى كشف اخطر شبكة تتاجر فى الأعضاء البشرية تداربواسطة اساطين الأعلام والطب والسياسة مافيا قذرة ضحاياها مابين أفارقة متسللين وأطفال مخطوفة وفئات أخرى غيرذلك حتى يصل مداهاإلى أسرة أحد أثرياء الحرام والقريبين من مطبخ السلطة "رعدعبدالتواب" والذى سعى الى الانتقام ممن قتلوا أسرته واعتدوا على حرمات أعضائهم وكان بينهم "سميح الشريف" مدير مستشفى استثمارى شهير والذى صوره حاتم وهو مصلوب ويعذب حتى الموت على يد رعدعبدالتواب وفى أحداث متصاعدة ومثيرة تدور أجواء الرواية عن خفايا تلك التجارة اللعينة والتى تأتى فيها مصر للأسف فى مرتبة متقدمة بحسب التقاريرالصادرة عن المنظمات المعنية بمكافحة تلك الجريمة *تقنية الكتابة والأسلوب الأدبى للرواية :- الرواية بالأساس كانت نصا سينمائيا عمد الكاتب تحويلها الى رواية وهو نص جيد بالفعل فنيا وأدبيا استطاع من خلاله تسليط الضوء على قضية خطيرة وجريمة بشعة طالما أرقت المنظمات التى تكافحها يقبع خلف كواليسها أشخاص تجردوا من اى وازع اخلاقى أو دينى أو إنسانى أمام المبالغ الطائلة التى توضع فى حساباتهم البنكية وقدمها الكاتب فى أسلوب ادبى قوى ومشوق وحبكة درامية جيدة وبناء محكم للشخصيات ونال عنها جائزة المجلس الأعلى للثقافة هذا العام وهى تستحق عن جدارة الصحفى صرخة روائية مدوية فى وجه تلك الممارسات الوحشية وتشير بأصبع الاتهام الى تربة الفساد الخصبة والحاضنة لذوى الذمم الخربة والضمائرالميتة *ملحوظة عالهامش :- على امتداد تاريخ السينما المصرية الفيلم الوحيد الذى ناقش هذه القضية بشكل مباشر وأساسى كان فيلم "الحقونا" للفنان الكبيرنورالشريف ومن الجيد والمهم أن نرى هذه القضية مطروحة مجددا فنيا فى القريب العاجل باذن الله خاصةوأن الكاتب صنع منها خامة جيدة لتقديمها ولاتزال تتردد فى أذنى تلك العبارة المؤثرة التى نطق بها نورالشريف فى المشهد الأخير من فيلم الحقونا عندما قال "سرقوا حتى لحمنا " 1 شخص تم الوصول إليه ترويج المنشور
مرت فترة كبيرة جداً ولضخامة وكثرة الاصدارات تاهت مني "الصحفي" وسط الزخم الأدبي المفتعل بمعرض الكتاب السابق، لكن ما ان سنحت الفرصة وأنهيت مخزوني من الروايات التي صاحبتني في رحلة الغربة إلا وأمتدت يدي وألتقطتها بسرعة من فوق أرفف مكتبة جرير في إحدى الزيارات الخاطفة للمكتبة القريبة مني ها هنا. الرواية كما أخبرنا محمد الناغي تماماً في مقدمتة القصيرة، هي فيلم سينمائي تحول ليصبح رواية، فرأينا تشويق لا مثيل له، مساحات سردية معقولة، لوهلة أسترجعت ذكرياتي الأجمل مع بداياتي في القراءة خاصة تلك المرحلة التي هربت فيها لرجل المستحيل بصحبة أبينا الروحي "نبيل فاروق" فشعرت بالسعادة تغمرني وأنا أطالع الصفحات وأقلبها واحدة تلو الأخرى في سرعة كبيرة، مستحضراً بهاء تلك الذكريات خاصة مع ظهور شخصيتي مي ونادر، هذه الشخصيات المخابراتية ذات اللمسة الغامضة بشدة، وشخصية حاتم كذلك الذي نجد منه تصرفات جاسوسية بمساعدة كريستيان هذا الضابط المحال للتقاعد بعد الثورة. الشخوص مرسومة بعناية وتأنق، مأخذي الوحيد ربما كان علي شخصية دلال، شخصية قادها الناغي للأحداث صانعاً دراماتها الخاصة مانحاً ايانا لمسة من التراجيدية المتقنة دون السبب، فمساحتها ضئية للغاية ولم تتناسب مع الرواية، لم أشعر بها مطلقاُ، ولو فوتنا قراءة الجزء الخاص بدلال لن نشعر بأن هناك شيئاً ناقصاً مطلقاً. نعم أستمتعت بالرواية جداً، لكن المتعة لا تنفي الضجر أحياناً، النهاية التي ترسخ التفوق الجهاز الأمنى المصري بصورة خارقة تتمثل في إخفاق محاولة الرباعي للهرب بسبب تخريب مي أجهزة الملاحة كان شئ في غاية اللاعقلانية واستفزني بشدة. مشكلة أخرى مع الرواية هي كون القراءة الثانية لها غير ممتعة، فكما أوضح الناغي هي فيلم سينمائي تستمتع به مرة واحدة، والمشاهدة الثانية لو لم تكن آتية من مخرج محنك، فستجد نفسك تسرع من خطى الفيلم لتصل بالمؤشر لمشاهد معينة كإطلاق النيران والمطاردات في شوارع القاهرة ومشهد النهاية. التجربة الأولى لي مع محمد الناغي جيدة نسبياً وممتعة وتدفعني لأقتناء القادم له لتكوين رأي نهائي بخصوص سماتة الاسلوبية والفنية والجمالية.
انا بصراحة مش عارف أقول ايه بجد محتار جدااااااااا يمكن كتير مننا عارف استاذي الفاضل محمد الناغي Muhammad ElNaghi وأسلوبه الجميل الشيق وبراعته في السرد والتصوير حتى ان رواياته بتبقى سيناريوهات لافلام مغامرة راااااااائعة بجد رواية الصحفي مغامرة جميلة جدااااااااااا حسيت اني بقرأ فكرة جديدة خالص مش متداولة بالطريقة ال تناول بيها الاستاذ محمد الحدث وقصص المغامرات معروفة في الوسط الأدبي طبعا لغة الاستاذ محمد منتهى منتهى الروعة بسيطة وعميقة في نفس الوقت سهل ممتنع يعني ميزة أخري أيضا في الاستاذ محمد أنه كثير التشعب والتفرع في رواياته لحد ما يخليك تقول طيب هو هيلم الخيوط دي كلها ازاي وبعدين تلاقيه بكل براعة مش متوقعة بيلم خيوطه تاني بصراحة انا اتمتعت واستمتعت جداااااااااا بالرواية ويااااااااااااااااارب دايما من ابداع لابداع ومن تقم لتقدم يااااااااااااااارب ويسمحلي بالكلمتين البساط دول ال عمرهم ما هيقيموا جزء من الرواية منبوذ هذا الصحفِيْ.............لاتعرف جانبه الخفِيْ يتتبع عورات الناس..............اللحظة للمرتع والمصرَفِ يمقته الصحب ويرجون..........هلاكه بدون تأسفِ مصرع طفلته يصارده............فيعدل بالمسار والموقفِ هاجت ذئاب البشر...............تفتك بذي البدلة والمعطفِ تتاجر بأعضاء البشر..............وحشية المنظر التأففِ تتفرع المؤامرة فتارة.............تظهر وتارة تختفي فريدة هذه المغامرة.............انهلي منها وارشفي قومي حيّ أديبنا................خير كاتب ومؤلفِ مبدع يجيد السرد...............بدون زخرفة وتكلفِ أبدع نسج المغامرة.............بات به الأدب ويحتفي واسع الإطلاع عميق...........المعنى بارع كالمُجدِفِ يسبح ببحر اللغة................خلفه الموهبة كالمردِفِ تحياتي : #أحمد_صابر_موسى
نقول الاول بسم الله الرحمن الرحيم = مش عارفة ابدأ منين فـ الرواية دى ,, الريفييو بتاعها حيرنى جداااا ,, نقول بسم الله تانى ونبدا ,, = الغلاف ,, غلافها مُثير جدا ,, بنوتة ,, هدومها مليانة دم ,, من اول مـ شوفت غُلافها واسمها .. قولت قضية اغتصاب .. لــــــــــكــن هى فعلا اغتصاب بـس للنفس البشرية .. الرواية بتتكلم عن تجارة الاعضاء البشرية .. تدخل اسرائيلي مع رموز البلد .. = صحفى كل مهمتة انة يفضح المعارضين للنظام ,, حظة بقى انة صور جريمة قتل الكاتب احترم عقليه القارئ من اول الرواية لاخرها ,, لكن محترمش عقليتي فـ نقطة ما .. وهى رد فعل #رعد مع الصحفى حاتم .. حسيتها مش واقعية (اللى قرأ الرواية او هيقرأها هيفهم قصدى) .. = اسلوب السرد جيل جدا بس حسيتة سريع جدا جدا جدا اللغة بصراحة غريبة ,, مش عارفة دى عامية ولا فصحى .. = فى شخصية من شخصيات الرواية المفروض انها صعيدية ,, لية محستش انة صعيدي ,, اضعف الايمان من لهجتة .. = الرواية جميلة عجبتنى .. سرد الرواية مُشوق جدااااااااا .. محستش بملل خالص فـ القراءة ,, حسيت ان كل الشخصيات واقعية جداااااااا وحوالينا فـ كل مكان ,, فى بعض الروايات تحس ان الشخصية دى خيالية ,, مش مصدق انها موجودة او ممكن نلاقيها ,, انما فـ الرواية دى لا كل شخصياتها واقعية جداا ,, احداثها واقعية اوووووووووووووووى بدرجة ترعب استمتعت بالرواية جدا = تقييمي 3.5/5
رواية رائعة بكل ما تحويه الكلمة من معنى.. أنهيتها فقط في أربع جلسات لا غير.. احداثها اختطفتني اختطافاً.. الرواية بجد بديعة و من زمان ماقرأتش لروائي مصر حلو اوي في لغته و سلاسة كلماته كدا.. أحداث الرواية بلا استثناء خاطفة و مبهرة.. و قدر يعمل حبكة روائية و عقدة جميلة جداً ادت للرواية المعنى.. و استطاع أن يضع كل فرد في الرواية مكانه الصحيح.. و انقلب بالأحداث بشكل جميل جدا و انتقاله من لحظة للحظة و من موقف لموقف و من حدث لحدث.. و جمال تجميعه لأجزاء القصة المتفرقة و المشردة.. بحيث إن كل شخص في الرواية لما اكتملت الرواية كان كل واحد منهم يحمل الجزء المنقوص لإكمال الرواية.. حزنت جدا إن الرواية دي لم تصنع في شكل مسلسل او فيلم سينمائي و من موقعي هذا أطالب الكاتب الرائع محمد.. أن لا تسمع كلام زوجتك.. و عايزين نشوف الرواية في فيلم.. أنا من جمال الأحداث كل موقف بيمر بدأت اتخيله في شكل فيلم.. بجد و قعدت أقول المشهد دا هيكون شكله كذا و بدأت احاول أتَلَمّس مين ممكن يكونوا الممثلين للمشاهد دي.. ارجووووك ماتسبش الرواية من غيره ما تعملها فيلم او مسلسل.. آه صحيح الي زعلني في الرواية الحبكة الختامية بتاعتها و كيف انتصر الخير على الشر.. ماحستش النهاية خالص زي ما كنت حاسس اغلب تفاصيل الرواية.. حتى تغير حاتم لم أستشعره جدا.. حيث أن التغيير يتطلب كثيرا من محادثة النفس و مخاطبة الروح و مناكشة ما كانت تتجاهله و تتعامل و كانه ليس موجود.. ألا وهو جانب الخير في كل واحد منا
الصراحه انا قرأتها و دي اول تجربه ليا مع محمد الناغي بس الموضوع نفسه هو اللي شدني بغض النظر عن الجوايز و الكلام دا عشان بيكون ليه اعتبارات عجيبه احيانا و كتير من الروايات لا يستحقها نيجي للروايه أسلوبك اللغوي عبقري تحفه بكل المقاييس حتي ف اللهجه لما جت الجزئيه بتاع سينا غيرت اللهجه شويه لاهل سينا و البدو و لغه السرد سلسله و مش ممله اطلاقا الروايه احداثها من الاول للأخر مستمره بدون انقطاع الحبكه كانت حلوه جدا باستثناء حاجه واحده بس الحادث بتاع ابنه رعد عبد التواب كان في سينا ( لان قطاع الطرق كانوا ف سينا ) المستشفي اللي بتنقل الأعضاء و تسرقها كانت ف القاهره وسط القاهره كمان الطريق من سينا لوسط القاهره حوالي من 5 الي 6 ساعات و من منطقه دهب حوالي 8 ساعات القلب البشري بقا بيفضل صالح للنقل بعد الوفاه فقط ب 6 ساعات مش اكتر من كدا و دا علي أفضل الحالات يبقي صعب جدا انه يلحق يتنقل القلب ف الوقت دا الشخصيات كانت كويسه و عجبني النقله اللي حصلت لحياه حاتم النهايه كانت متوقعه الي حد ما الحاجه الوحيده اللي معجبتنيش خاااالص انك دخلت الثوره ف الحوار بدون أي داعي غير كدا عجبتني جدا وانا شخصيا خلصتها ف 3 ساعات بالتوفيق و منتظر منك الأعمال القادمه
في الإهداء أشار الكاتب إلى أن هذا العمل كان من المفترض أن يكون سيناريو سينمائي، إلا أن الفضل يعود لزوجته التي أصرت على تحويله إلى رواية. بعد أن اتممت الرواية، أدعو الله أن لا يأخذ أي كاتب برأي زوجته في أعماله:') قصة الرواية لا تصلح إلا لأن تكون عملا سينيمائيًا، بعض المشاهد مقتبسة بشكل سخيف من أفلام الاكشن لدرجة أنك تستطيع التوقع بكل ما سيحدث في السطور القادمة، لو أنها كانت فيلمًا لكان هذا أقل مللاً. النجمتان احداهما لفكرة الرواية و تسليطها الضوء على قضية المتاجرة بالاعضاء، و الثانية لاعتراف الكاتب بأنه كان فيلمًا في الأصل!
الرواية تناقش قضية خطيرة وهى تجاره الاعضاء البشرية وخطف الافارقه لاخد اعضائهم تبداء الروايه بهروب "حاتم" الصحفى من مجموعه من المطاردين لانه صور حادثة قتل بشعه عن طريق الخطا لتبداء المطاره بينه وبين العديد من الاطراف ليكشف لنا من خلال رحلة الهرم مافيا كبيره تتاجر بالاعضاء البشرية من خلال احداث سريعه وشيقه الغلاف معبر عن حادثة البنت والعنوان كويس جدا اسلوب الكاتب شيق ولا يوجد به اى نوع من المط او التطويل
ممتازة ذكرتني بروايات دان براون بتميزها في اعتمادها على وقائع تاريخية محظورة أنصح فيها وبشدة انتقادي الوحيد هو بعض الأخطاء الإملائية وبالذات مصطلح "برغمه" الذي ورد كثيراً ولا أفهم معناه
رواية سريعة وخفيفة.. طريقة السرد ع هيئةمشاهد من الطرق الي بفضلها في الحكايات..
الرواية بما انها كانت سيناريو ف افتقدت في بعض الاوقات لرسم صورة الحدث دون الالتفات للتفاصيل كونها هتبقي فيلم فهتبقي معتمدة ع الرؤية اكتر من حكي المشهد
الرواية مرتبة ومنسقة عدد اشخاصها قليل وده بيخلي الاتجاه محدد لانه بيبدأ الاحداث من اول سطر تقريبا وده خلاها موجزة وغير ممطوطة وظريفة الحقيقة.
الاحداث والقضية مهمة جدا وفيها كشف بشكل ما للمعتاد بسبب توقيت كتابتها بعد الثورة بوقت قليل وانكشاف فضايح الفساد والي كانت مرتبطة بالسلطات بانواعها "اعلام.. جهات سيادية.. اعضاء مجلس شعب" فده ادي استعاده لاسماء وذكريات واحداث مشابهة كتير. انا اعتبرها تحقيق صحفي مفصل ع حلقات.
انا مزهقتش منها رغم توقع سير بعض الاحداث لكنها ممتعة طالمة موصلتنيش لدرجة الاسراع في القراءة لكن السرعة جت من تنقل الاحداث والاشخاص بسرعة السرد.
انا فوجئت انها كانت محطوطة هنا فwant to read ومعرفش الحقيقة هل كان حد مرشحهالي ولة انا عجبني الملخص بس هي كاحداث وفكرة وسرد سيئة الصراحة الدنيا متوقعة فشخ والاحداث مهروسة فشخ وماشاء الله كل الناس اللي نفسها تصلح الحال مسيطرين عالوضع ومحدش قادر عليهم ولا حتى خربوش صغنتوت كدا لا وكمان هابي إند للجميع انا من بعد ربع الرواية لاخرها وانا مناخيري ورمت ياجدع النجمتين بس عشان خاطر اسلوب الكاتب يجي منه لو اجتهد شوية وتعب عاللي بيكتبه والنجمة التانية للاهداء الحقيقة اللي فالاول عجبني تقديره لمراته غير كدا بلح يامعلم
تأخرت كثيراً فى قراءة رواية الصحفى - التى صدرت منذ 6 سنوات - ولكن كما يقال "Better Late than never". والرواية متميزة فى تناولها لموضوع تجارة الأعضاء البشرية فى أسلوب شيق واستحق المؤلف عنها العديد من الجوائز التقديرية ، وكلنا يتذكر واقعة سرقة هذه الرواية من قبل مؤلف مسلسل "ذهاب وعودة" عام 2015 وللأسف وسط الكبار لم يستطع الأستاذ محمد الناغى اثبات حقه فى ملكية حقوق الرواية وأن المسلسل مسروق من روايته بحذافيرها. وربما يكون صدور ثلاثة طبعات من الرواية دليل على نجاحها وسط القراء المهتمين بأعمال الأستاذ الناغى ، الذى نرى فى كتاباته تنوعأً وتطوراً من كتاب لآخر.
بداية للوهلة الاولي تظن انها رواية سهل التنبئ بمحتواها واحداثها اي انها رواية مستهلكه كغيرها
ولكن الجميل انها كانت علي غير التوقعات بداية من التعريف بالشخصيات وتسارع الاحداث وواقعية بعض الاحداث كما ذكر الكاتب وحتي نهاية الرواية التي بالنسبة لي كانت مرضية لكن لم استساغ التسليك الواضح للشخصية لا يوجد اي شخصية ف العالم يكون حظها كحظ بطل القصه وفي العموم رواية جيدة