عزيزى القارئ.. هناك جثة خامسة، وهناك جثث أخرى غيرها تنتظر دورها فى الرواية، وهناك عمال المشرحة المذعورين.. هناك لعنة غامضة تمرح خفية بين الجميع وهناك شر محدق، وكارثة أخشاها بشدة تنتظر أن تتحقق.. هناك طبيب نفسي عجوز يعرف الكثير جدا، وما يعرفه يثير الهلع في النفوس، فهل يحتفظ به لنفسه، أم يخبرهم ليبصيبهم بالجنون؟!.. وهناك كتاب اللعنات، وهو لمن لا يعرفه كارثة حقيقية بين دفتي كتاب.. وهناك راهب روماني عرف أكثر مما ينبغي’ فنال عقابه.. وفى النهاية هناك قارئ شرس ينتظر من هذه الرواية الكثير، وهناك الكاتب الذى وعد بالكثير في هذه الرواية، ويرجو أن ينجو برقبته من غضب القارئ.. إنها رحلة مختلفة.. فهل أنت مستعد لها ؟.. لو شئت أن تفعل فأنا في انتظارك.. وهيا بنا..
اول رواية رعب او جريمة هى مش محددة اقراها فى 2017 و للاسف كانت رواية سيئة اول تجربة مع حسين السيد و اول رواية له ايضا ف اسف على النقد الاذع ولكن لابد منه قصة تقليدية لا جديد مثل معظم القصص الرعب المصرية موخرا !!! كأن الكتاب كلهم اتفقوا ن يكتبوا عن الكائنات القديمة الاقوى من الجان و الاشباح اخطاء املائية كثيرة \ عنصر المفاجاة الكاتب اصر انه يحرقة فى اكثر من مناسبة القصة تحس انها مجمعة من حبكات كثيرة من مسلسل Super Natural اخطاء فى السرد و تطويل اكتر من الازم نهاية ضعيفة
واضح جدًا الجهد الذي بذله الكاتب في ربط الأحداث وجمع المعلومات، ويستحق عليه الثناء الأحداث متسارعة مشوقة، لغته بسيطة جدًا، يخلو الأسلوب من البلاغة والمحسنات، لم أحب النهاية
هناك نقطة يجب ان تعرفها حين يتعلق الأمر بمراجهعة لرواية بوليسية ..
وهي ان المراجعة لا يمكن ان تكون كاملة وإلا تم حرق القصة وده .. مش كويس
علامة نجاح أي عمل بوليسي خاصة هو أن تحس بانك لا ترغب بالذهاب إلى النوم حتى تعرف مالذي جرى .. تؤخر نداء الطبيعة حتى لو أصبت بالبواسير رغبة منك في الإنتهاء من الرواية
وهذا ما نجح فيه الكاتب بشكل اكثر بكثير من المتوسط خاصة وكما هو واضح بأن لديه من الأدوات الكتابية والعلمية في مجال التشريح تحديداً ومعرفة الأمور العلمية المرافقة لهذه العمليات الكثير ..
كل ما سبق كان بالنسبة للنصف الأول من الرواية .. ففي النصف الثاني يبدأ الخيال العلمي والكتب السحرية والمومياوات وهو بحسب ذوقي الشخصي وليس الجميع ما أفقدها النجمة الأخيرة .. هل مر عليك ذلك اللغز الذي يقول شيء أخضر يظهر مرتين في الشتاء .. وأبوه أزرق وذكر في القرآن .. و.. و.. و .. وبعد بحث خمسة سنوات تكتشف بانه لا يوجد شيء بهذا الإسم أصلا .. لو وجد لاحترمت مؤلف اللغز اكثر ..
مالذي أقصده هنا ... ؟!! هل نسيت حديثنا عن احترام عدم احراق القصة
هناك تأثر واضح للكاتب بسلسلة ما وراء الطبيعة أحسست بان (رفعت اسماعيل) قد يظهر في أي لحظة في الفصول الأخيرة ..
الخلاصة نحن امام قصة تستحق القراءة ورائعة وكاتب واعد جداً أرى فيه .. كاتي رايكس العرب
قرأت الرواية علي أمل أن أجد لغز بوليسي أو علمي من طبيب يكتب عن الجثث ولكن للأسف الرواية رعب وهو رعب ساذج وتافه ولا طائل من وراءه عمرك في حياتك شفت مؤلف رعب بيقول : كانوا يرتجفون كالكتكوت المبلول عجبت لك يا زمن يترسخ في عقلي يوما بعد يوم أن رواية جديدة تجد في صفحتها هذا العدد الضخم من المعلقين المعجبين والمادحين من حسابات انشأت من فترة قريبة هي رواية لا تسحق أن تقرأ أصلا ، سواء كان المؤلف وراء هذه الحسابات أو حتي معجبيه من أصدقاؤه ممن يدخلون لمجاملة صديقهم الرائع والجميل والذي ربما أطلعهم علي روايته قبيل نشرها ولو صدقوا لنصحوه بعدم نشرها
إلي هنا ينتهي التعليق الجدي حول الرواية التي تستحق وعن جدارة تقييم بالسالب ولا شك والسطور القادمة حشو زائد لا أهمية له تماما كما أحداث الرواية
لو حاولت تقارن عدد اللي حاولوا يقلدوا أو بلاش يقلدوا لو قلت عدد المتأثرين بنبيل فاروق وأحمد خالد توفيق تطلع النسبة حوالي 85% لصالح التاني طبعا مصر فجأة بقي فيها عدد كبير من كتاب الرعب وعدد أكبر من السلاسل المترجمة او المختلقة اللي بتلعب في حيز ضيق جدا من الأشباح والجن والاستحواذ وعوالم ماوراء الطبيعة وللأمانة الكاتب متأثر بنسبة ألف في المية وواضح إنه مذاكر لأنه مفيش حاجة بيعملها أحمد خالد توفيق هو مش بيعملها هنا بس الفرق إنه قصة زي دي كانت هتنزل في عددين أو بالكتير 3 أعداد من ماراء الطبيعة وفي بلد أجنبي والحوار خلص
إنما تعمل رواية 400 صفحة عشان تبدأ برواية اجتماعية تقلب بوليسي وبعدين تقلب لغز خيال علمي وفي الآخر تطلع رعب وتعويذة سحرية وكمان لما أبطال الرواية يعجزوا عن فهم الأحداث يروحوا لدكتور نفسي متخصص في عوالم ما وراء الطبيعة واسمه محمد شاهين علي اسم واحد من أبطال سلسلة ماوراء الطبيعة طب ماكنت تعمل زي فيلم ( زي النهاردة ) وتخلي اسم الدكتور رفعت اسماعيل أستاذ أمراض الدم السبعيني وتخلص بدري بدري
اللي مش مصدق إنه المؤلف بينسخ خالد توفيق بالمسطرة يفتح آخر 100 صفحة في الرواية الاول هيلاقي نفس أسلوب خالد توفيق في سرد تاريخ حاجة معينة من حاجات الرعب بناء علي كتب أو نظريات علمية او مش علمية بس خالد توفيق أسلوبه رائع وسلس ومش بيقعد يشرح في حاجة ويجيب كل اللي هو جمعه من الانترنت والكتب ويحشره في قلب الرواية بأسلوب رخم جدا جدا جدا
أنا شخصيا أشك أنه الناشر قرا الرواية دي قبل نشرها
وأكتر حاجة غايظاني من نفسي إني مش بس عارف إنه الأكاونتات اللي بتمدح في الرواية مزيفة والرواية غالبا مش هتعجبني إنما الأفورة هنا إنه كتير من الأكاونتات دي بتشتم في اللي مش عاجبهم الرواية ومخفضين من تقييمها لنجمة واحدة
العزاء الوحيد ليا إني شاري نسخة مضروبة مش دافع فيها كتير وغالبا هابطل اقرا أدب مصري من الجديد لفترة طويلة حبتين
نعم إنها الجثة الخامسة المرعبة والمتحكمة في كل شيء حولها .. هي حكاية جثة .. حكاية حسناء عاشت في قرية صغيرة أثارت ريبة وفضول كل من رآها .. حياتها كانت غامضة وتثير قلق من حولها .. أمــَّا قبرها كان الغموض ذاته ..
أستطيع القول أنها فعلا أرعبتني من خلال بعض من أحداثها ، أعجبني جدا تسلسل أحداث هذه الرواية وما يتكبده الكاتب من عناء لاظهار كل خيط من خيوط الحقيقة على مهل و بعناية متقنة ♥️ جميلة بحق
فرحت حين علمت أنا لها جزء ثاني سأقرأه في القريب العاجل بإذن الله👍
" لقد عبثتم بشىء خطير للغاية .. فحتى الشياطين تخشى ما تواجهونه .. يالكم من تعساء .. بل يالنا جميعا من تعساء . "
الرواية بكل المقاييس هى جيدة كتجربة أولى للكاتب . اللعنات القديمة والاساطير هى بالطبع واحدة من اثرى القصص للكتابة واخراج قصة مرعبة ، وهذا ما نجح فيه الكاتب . بالرغم من ان بعض الاحداث تقليدية، مثل انه بالصدفة ان الكتاب الذى لا يوجد منه غير نسختين فى العالم ، يملك محمد شاهين نسخة منه وينقذهم - ولو مؤقتا - حتى وان كانت طريقة حصوله على الكتاب عبر شخص آخر ، كنت اريد ان ارى خيالا اوسع ، والبعد عن هذا النمط التقليدى . ومع هذا اقول ان الحبكة جيدة وهى ما تميز هذا العمل . وقادنا الكاتب بين طيات الرواية باسلوب سردى ممتع يحبس الانفاس . اللغة جيدة وبسيطة الى ادنى حد بعيدة عن التكلف . اما عن الاسلوب فبسيط وان كان يميل احيانا للركاكة .. على غرار " لم يكن هناك الا ثلاث جثث بالمشرحة .. كان هذا العدد ضئيلا للغاية ، ولم يكن هذا العدد كافيا لمتطلبات الدراسة .. كان من المعتاد ان يتوافر بالمشرحة عشر جثث على الأقل فى بدء العام الدراسى ، كى تكفى اعداد الطلاب المتزايدة .. ولم يتوافر إلا تلك الجثث الثلاث ، وهنا كانت المشكلة " وغيرها من السرد المشابه ، واقحامه لكلمة " قال " بحسب صياغتها فى الكلام قبل كل مرة يتحدث فيها شخص .
وبناء جيد للشخصيات وإن كانت شخصية الخادمة هى اكثر ما اثار شكوكى ويجب ان تكون لها دور فى الجزء الثانى.. مع الكثير من الاخطاء اللغوية والاملائية وهذا الخطأ تتحمله الدار .
الرواية الأولي لحسين السيد الرواية جيدة ولكن لو أدخلناها في مقارنة مع آخر رواياتة الشيخ الأسود سنعرف التطور الكبير الذى طرأ علي الأسلوب وسيظلم هذة الرواية بلا شك
طبعا لو قرأت الشيخ الأسود ستحتاج لقراءة الجثة الخامسة لتعرف أكثر عن محمد شاهين ورومية
توجد بعض الأخطاء المطبعية مثل عم منصور الذي تحول الي عم محروس في صفحة رقم 26
الفقرة الخاصة بالعزيف وعبدالله الحظرد مشابهة بشكل كبير لما كتبة دكتور أحمد خالد في إحدى كتب ماوراء الطبيعة رواية أسطورة العلامات الدامية ولم يكن بة أي إضافة تذكر
يوجد بعض المط والتطويل لكنة لم يؤثر كثيرا علي استمتاعي بها
الجثة الخامسة هي أول رواية لد. حسين السيد؛ لكنني قرأتها بعد أن قرأت رواياته الثلاث التالية عليها:عهود الدم، الشيخ الأسود ونجع الموتى. يحسب لد. حسين السيد تطور أدواته تطورا ملموسًا رواية بعد الأخرى، وعلى هذا ربما ملاحظتي عن عدم جدوى المقدمة الخاصة بعم منصور ربما تكون ملاحظة لا داعي لها لإن الكاتب سرعان ما تدارك ذلك في رواياته اللاحقة وصار بارعا في جذبك إلى أعماق حكايته من الصفحة الأولى. توجد أخطاء لغوية كثيرة والرواية تحتاج لمراجعة في هذه الجزئية، توحد كذلك بعض الاخطاء في اسماء ابطال العمل. ولكن قدرة د. حسين السيد علي خلق جو من الحميمية بينك وبين أبطال قصته قدرة متميزة مهما صغر دور الشخصية؛ دائما ما يضيف لك تلك التفاصيل الانسانية الصغيرة التي تميز الغريب من القريب، فتجد نفسك علي علم ب��ب تلك الشخصية للشاي كما تستطيع بسهولة أن تحدد مطربه المفضل،تعلم يقينا أدق أمانيه، وتدرك محفزات القلق عنده، لطالما قرأت روايات طويلة خرجت منها بلا ارتباط بأياً من شخصياتها، الأمر مختلف تماما مع د. حسين السيد؛ كل أبطاله يبقون معك طويلا جدا. رواية جيدة ممتعة.
أول عمل؟؟ معقول؟؟! ... لم أشعر بأنها أول عمل للكاتب بالمرة فأسلوبه سلس ومشوق والقصة محبوكة إلى حد ما ... عنصر الرعب موجود ووكذلك عنصر التشويق ... التسلسل وسير الأحداث معقول جدا ومنطقي بمعنى أن كل عنصر يكمل الآخر بشكل يخدم الحبكة ...
احببتها فعلا ولولا الاخطاء الإملائية لاستحقت مني الخمس نجمات كاملة
جدير بالذكر أن هذه الرواية وروايات الرعب التي قرأتها مؤخرا جاءت جميعها كترشيح من صديق أثق في ذوقه بعد غياب حسن الجندي وبالطبع بعد وفاة العراب د. أحمد خالد توفيق رحمه الله ... لذا أسعد بكل من يبشرني بقراءات تالية جديدة في الفئة التي أفضلها من الروايات 😄😄
رواية كويسة .. كتبت باتقان و اسلوب كويس جدا بالنسبة لاول رواية يعني الكاتب متسرعش و كتب اي كلام .. جمع معلومات بصورة كويسة و كتب رواية باسلوب مشوق الرواية يعيب عليها كثرة الاخطاء اللغوية و خسارة لقب مراجع لغوي للشخص اللى راجع الرواية دي كلها غلطات بشكل بشع و مقرف .. يعني مثلا الشخص اسمه عم منصور و طول الرواية متلخبط بين عم منصور ولا محروس مهو والله الراجل ليه اسم واحد بس مش بيبدلهم مش قمصان هي .. الاسلوب كويس و الحبكة جيدة و الفكرة مش جديدة لكن صيغت بشكل حلو .. و اكتر حاجة عجبتنى النهاية ع الاقل خرجت برة الاطار المصري و شغل الخير انتصر فى الاخر و خلاص .. النهاية قفلتها امريكاني انها هترجع في اجزاء تانية و ممكن الرواية يتعمل لها جزء تاني بس بشرط انه يبقى زي برة و يقدر يصيغ فكرة كويسة للجزء التاني مش يبقى مجرد جزء تاني فيه اعادة للاحداث .. مش ندمان على قراءة الرواية دي لاني شايف ان الكاتب عنده احسن من كدة بكتير و عجبنى انه ذكر شوية معلومات كويسة فى الرواية لكن كان ممكن يضيف اكتر .. و بصراحة في اجزاء كانت حشو و خلاص و قعد يعيد و يزيد في احداث زي بعضها .. المجمل رواية جيدة و بتمنى اشوف الاحسن من الكاتب و ان الدار تشوف مراجع لغوي بيفهم عربي مش فيومي :)
الرواية أسلوبها بسيط جدا محتواها ضعيف ويمكن النجمة الزيادة لأنها لمسة ذكري المرور عند مشرحة القصر العيني مع اختي ولمسة حكاوي المشرحة معها و غير ذلك من هياكل عظمية متواجده في المنزل بحكم دراستها كانت فترة عصيبة عليا انا ووالدتي الحمد الله خلصت تانية كلية وتخلصنا من كل ما يريب أخيرا أردد لنفسي دائما بلاش اللغة العامية
This entire review has been hidden because of spoilers.
في يوم ملوش ملامح قررت أدور على حاجة رعب كده أسلي بيها نفسي واهي تفتح نفسي على كتب أكبر .. إذ فجأةً لقيت رواية اسمها "الجثة الخامسة".. جميل جدا واضح انها قصة حلوة كده وكلها تشويق .. بسم الله ..
وهنا صدمت بكمية التفاصيل اللي ملهاش أي أهمية واللي خرجت عن الموضوع الأساسي أكتر من مرة وجثة كل دورها في القصة تبرأ للناس وتبتسم فيتخضوا ويموتوا -_- رعب هزيل يعوض عنه الكاتب بالدماء والأشلاء ممكن تعدي صفحات كتير عادي وتلاقيها لم تنقص شيء من الأحداث وفي النهاية وقت ضاع ع الفاضي وناتج الإفادة والتشويق صفر
روايه طويله جدا جدا جدا على الاحداث في الواقع كان من الممكن استئصال ما يقارب من مئتي صفحه
شعرت انني اقرأ اسطورة العلامات السوداء لاحمد خالد توفيق ولكن بحجم اكبر وليس غير ذلك
روايه مكرره جدا في الواقع
الكاتب يملك اسلوب سرد جيد به جاذبيه وتشويق جيد
لكن لا بلاغه ولا قدرات ادبيه عاليه للاسف الروايه ذاتها كانت نهايتها متوقعه الى درجه غير معقوله فعلا شعرت انني اعرف ماذا هناك في الصفحه القادمه قبل ان اصل اليها
الروايه بها العديد من الاخطاء الاملائيه وهذا مما لا يهمني شخصيا كثير ولكن السئ هو ان الروايه بها العديد من الاخطاء المتكرره فيمن المتحدث مثل قال الدكتور محمود لتكتشف ان الدكتور مصطفى هو القائل وهكذا مما كان يسوئني للغايه
اتمنى ان يغير الكاتب من اسلوبه وقويه وان يحاول ان يصل الى روايه جيده غير مستهلكه الفكره كهذه
جرت العادة في روايات الرعب عادة أن يكون تركيز الكاتب على التيمة الأساسية في العمل وعامل التشويق وباقي العوامل التي تميز هذا اللون الأدبي عن سواه. لكن هذه الرواية مختلفة بدرجة تميزها بحق عن غيرها. التميز اللافت للنظر بها هو أسلوب الكاتب الذي يشعر القاريء معه أنه أمام عمل مختلف من الصفحات الأولى. تميز في رسم الشخصيات ودقة في الوصف تجعل القاريءلا يقرأ الأحداث بل يعيشها بالفعل. نصيحة لمن يرغب في قراءتها: اقرأها في يوم العطلة الأسبوعية لأن ما أن تبدأ في القراءة لن تستطع تركها قبل الانتهاء منها برغم حجمها الكبير نسبيا :) رواية مشوقة جدا وأكثر من رائعة.
1.5/5 محاولة بائسة لاستنساخ جو ماوراء الطبيعة لأحمد خالد توفيق، مع افتقاد تام لأي أصالة في الأفكار أو تميز في الأسلوب. ولأن الشيء بالشيء يذكر، فشتان الفارق بين هذه الرواية الضعيفة والمرحوم لحسن كمال التي تدور أحداثها أيضاً في مشرحة كلية الطب، من حيث الأسلوب الأدبي البليغ والحبكة المتقنة والرسائل المبطنة في رواية المرحوم. النجمتان هم فقط لتميبزها عن الغثاء الذي يكتبه عمرو الجندي وأمثاله، فهي ليست بهذا السوء في النهاية.
***الجثة الخامسة… رواية المفترض أنها من أدبيات الرعب قرأتها ترشيحا من ريفيوهات أحد القراء والذي أكد أنها أعلى بكثير من كتابات حسن الجندي و احمد خالد توفيق 😂 و لكن شتان الفرق . **بدايةً القصة جيدة و فكرة رعب المشرحة _ والتي بالرغم من تكرار تلك التيمة _ إلا أن ما رفع من كفاءتها هو سلاسة السرد ؛ولكن الحبكة ينقصها الكثير مثل: الخطأ الغير منطقي للحاد في إخراج جثة رومية بدلا من جثة الرجل؛ و أيضا عندما دُفنت جثة رومية مرة أخرى خرجت بسهولة إذاً كيف دُفنت اول مرة؟!! … وغير ذلك من الأحداث. ***** نظرة عامة على الرواية : *أولا :المميزات : ١-التدرج الهادئ في دخول الشخصيات لمسرح الأحداث ما سمح للقارئ في تكوين عاطفة مع الشخصيات سواء بالمحبة والتعاطف مثل منصور و عبد الدايم أو كراهية مثل متولي. ٢-وصف دقيق لمسارح الأحداث سواء قري العمال أو بالطبع المشرحة كان من أفضل ما يكون. ٣-أبدع الكاتب فيما يخص التشريح و لعل خبرة الكاتب العلمية كان لها أبلغ الأثر في الكتابة عن التشريح والطب الشرعي ووصف الجثث و الفورمالين. ٤-توافر عنصر التشويق بالشكل الذي يجعلك لا تقوم من مكانك حتى إتمام الرواية _ أو لأكن صادقا حتى إتمام النصف الأول من الرواية🤗 _ حيث افتقر الكاتب لهذا العنصر فيما بعد. *ثانيا :العيوب: ١- بداية الأحداث عن طريق الفلاش باك لم يكن له داعي بهذا الشكل. ٢- كثرة الأخطاء الإملائية بل و الأدهى أخطاء في أسماء الشخصيات مثل منصور أو محروس و عبد الدايم او عبد التواب و هذا كان غريبا و مستفزا. ٣- الحشو والإطالة و الملل بشكل مبالغ فيه و لاسيما في النصف الثاني من الرواية ( تحديدا منذ ظهور محمد شاهين) . ٤-ا��تقار الرواية إلى التشبيهات البلاغية و الميل إلى البساطة في اللغة إلى حد الركاكة بالرغم من أن الحوار كان بالفصحى وليس العامية. ٥- لا مفاجآت أو تويستات رغم محاولة الكاتب ولكن النهاية كانت واضحة من منتصف الكتاب. ٦- الحبكة في الكثير من الأحداث غير جيدة و كان واضحا ضحالة خيال الكاتب في صياغة تلك الأحداث مثل المصادفة في وجود الحل في كتاب ليس به سوي نسختين منهم نسخة مع محمد شاهين أعطاها له شخص روسي. ٧- أحداث رئيسية كثيرة تركها الكاتب دون وضوح مثل قصة زواج رومية و علاقتها بالحملة الفرنسية و سبب عدم الحمل و سر خطأ اللحاد في فتح قبرها…. الخ. ٨- ميل الكاتب إلى الاستسهال في تسمية الكائنات التي تنتمي لها رومية بلفظ (القدماء) دون توضيح من هم القدماء بل وكان واضحا أنه أراد التجديد و الخروج من عباءة الجن والعفاريت إلى لفظ القدماء و هذا يؤكد افتقار الكاتب للخيال رغم محاولاته. ٩- تكرار تيمة الرعب التقليدية دون تجديد من خبط الأبواب و الضحكات و حركات القدمين و الظل و غلق الأبواب ثم يتكرر الأمر ثاني يوم وثالث يوم بل و يعود كل شئ على ما يرام و كأن العمال تعودوا. ١٠- من المضحك ان تكون الكلمات السحرية التي ينطق بها محمد شاهين للقضاء على اللعنة مكتوبة في الرواية باللاتيني 😂😂 فمن المعتاد في أدبيات الرعب عندما تكتب طلاسم تكون بالعربية لإضافة عنصر الرعب عند قراءتها _ والتي أتجنب قراءتها دوما من الخوف.
*****إجمالا رواية متوسطة و لكن أرفض تصنيفها في أدب الرعب بل هي من الأدب البوليسي المخلوط بالتشويق على الأقل في نصفها الأول؛ رواية ينقصها الكثير ولعل السبب أنها أول محاولات الكاتب الأدبية و التي بالتأكيد تطورت فيما بعد.
ذكرتنى الرواية ب فيلم the mummy ل توم كروز حاليا ب السينمات الامريكية و فيلم the suicide squad
مومياء متحللة تبعث من جديد ساحرة شريرة تبعث من جديد فى جسد بشرية بريئة
الرواية حلوة بجد يعيبها فقط ...تكرار مشاهد تخويف كل عامل من عمال المشرحة على حدى اراها للاطالة فقط لا غير
الفقرات المقالية سرد ل معلومات عن الاشباح و المومياوات المنحوسة تجعل الصفحات اشبه ب مقال محشور وسط رواية مجرد سرد للمعلومات استعراض من المؤلف لمعلوماته على لسان شخصية د محمد شاهين و اللى بيظهر تانى فى رواية الشيخ الأسود
ترى هل ينافس د.محمد شاهين د.رفعت اسماعيل و الذى قد احيل للتقاعد برغبة من مؤلفه د احمد خالد توفيق ؟ او ربما هو مؤهل ليحتل مكانه فى حرب الزومبيين و الموميات و اللعنات و الاشباح و المستذئبين و مصاصى الدماء ..و فوقيهم الجن و هم ما لم يكن د.رفعت اسماعيل و لاا د .احمد خالد توفيق لديهم القدرة على مواجهتهم ;)
مراجعةاولية استطاع المبدع د حسين السيد ان يزاحم بشدة العراب فى متانة و جودة حبكة الرعب لغة سلسه رائعة و حسن اطلاع و غزارة معلومات ، يعنى قدر يجبرنى اشغل النت جنب الرواية للبحث و الاستزادة من المعلومات السحرية الرائعة افضل شخصية على الاطلاق هى د محمد شاهين ، شخصية هى خليط بارع جدا و لذيذ و حبوب بين د رفعت اسماعيل ماو راء الطبيعة ، و بين طبيب روايات سفارى المتبختر غزير العلم و الاطلاع د آرثر شيلبي و بصراحة مزيج رااااائع و الاروع ان الشخصية ظهرت فى الرواية التالية الشيخ الاسود بنضج و تفاصيل اجمل و اتمنى بشدة يكون من ابطالك المستمرين لاننا جيل اتربى على ان الكاتب ليه برطل بنفضل عايشين معاه بنحسه و يحسنا و يتفاعل معانا ونتفاعل معاه شكرا جزيلا على وجبة الرعب اللذيذ دى و للمراجعة بقية ان شاء الله
رواية مشوقة للغاية لا تخلو من اسلوب كاتب مميز لا تشعر و انت تقرأ انه العمل الاول له ....وصف تفصيلي مميز للأماكن و الشخصيات بشكل يجعلك تقرأ و كأنك ترى و لا يصيبك بالملل في الوقت نفسه المراجعة اللغوية سيئة الى حد كبير اخطاء إملائية بالجملة مع الخطأ في اسماء بعض الشخصيات فات الكاتب التعرض بالتوضيح لما حدث مع رومية و محمود من عدم انجابها و الحوادث التي حدثت بالبلدة و علاقتها بالحملة الفرنسية القصة بوجه عام تستحق الاربعة نجوم و الكاتب يستحق الأشادة و التشجيع ليضيف لنا أعمال اخرى على نفس المستوى أو اعلى منه
جيدة كعمل أول فيها نسبة من التشويق وأخرها هو اكثرها تشويقآ فكرتها جيدة ولكن يعيبها بعض التطويل والمط كان ممكن تبقى أجمل لو كان اختصر التطويل دة شوية والمراجعة اللغوية سيئة جدآ وأعتقد الدار محتاجة مراجع لغوى غير اللى راجع الرواية دى وكمان حسيت ان فى محاولة من الكاتب لإستعراض معلوماته كطبيب ودى من الحاجات اللى خلتنى اديها 3 نجوم فقط بس هو ممكن يكتب احسن من كدة ويارب اللى جاى يبقى افضل
رواية مشوقة وتحبس الانفاس كما يقولون ، الشئ الوحيد الذي ازعجني هو نهايتها فيبدو ان المؤلف نسي تماما دور الرواي وانهى القصة دون العودة له متجاهلا وجوده تماما ، كذلك اخر فصل الخاص بعودة تلك الفتاة كان طفولي وساذج جدا ويشبه افلام الرعب الامريكية الرديئة ، بعض الفصول اختلطت على الكاتب اسامي الشخصيات فمرة عامل المشرحة اسمه عبد الدايم ومرة عبد التواب ، وان كان ذلك الخطأ بسيطا بجانب الخطأين الاخرين
أسلوب الكاتب مشوق وممتع و المعلومات كانت غزيرة عن جزء ما وراء الطبيعة والمومياء الفرعونية يحدثك دكتور حسين عن لافكرافت والعزيف ونيكرونوميكون وإينوخ ودانييل دي وكتاب الموتي وأرتيماتسوس وكالاميتاسيس. أحداث الرواية مشوقة الا انها لا تخلو من المط فى بعض الأحيان اوصى بقراءة الجثة الخامسة إنها وجبة دسمة لعشاق أدب الرعب استمتعت بها حقا هل سأقرأ مجدداً للكاتب ... نعم كل اعماله
رواية كويسة بما إنها أول حاجة يكتبها المؤلف .. طريقة السرد عجبتني إلي حد ما و لكن حسيت إن في بعض الحشو كان مالوش لازمة و كان ممكن الرواية تبقي أقصر من كده و 400 صفحة كتير عليها .. أتوقع إن الرواية اللي جاية لدكتور حسين السيد حتبقي أقوي و حيتفادي أخطاء كتير ممكن يكون وقع فيها في الرواية دي
لسة مخلصة الرواية وكمجمل ما عجبتنيش قوى يعنى اسلوبها ممل الا فى اجزاء صغيرة و فى تفاصيل كتير مالهاش لازمة و الاحداث متوقعة جدا .. دة غير انه بيحاول يقلد رواية صانع الظلام لتامر ابراهيم ودى حاجة واضحة جدا .. كان محتاج يشتغل على الفكرة اكتر من كدة فى حاجات كتير واقعة منه