دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
رواية واقعية مؤلمة جدا مش عارفة اشيّل حد فيهم الذنب السؤال المُحير الى على بالي هو ممكن حد يتزوج 14 سنة ويكون بيحب واحدة تانية؟ علا قعدت 14 سنة عايشة على ذكري 4 سنيـن؟؟ آآآه من وجع القلب ..
تانى رواية خلال اسبوع البطل فيها راجل ندل فاكر نفسه او بيحاول يقنع اللى حواليه انه يقدر يحب اتنين. و كالعاده ماشى يوزع ظلم على الاثنين المدهولين فى هوى جناب معاليه .
دايما بنعيب على غيرنا ونحاسبه على اخطأه ونفضل نقول إزاي يعمل كدا ازاي جاله قلب وفي الأخر بنعمل زيه ان ماكانش ألعن
في رأيي انه هي السبب في انفصالهم ، طبيعة الرجل الشرقي انه الزوجة هي اللي تضحي عشانه خصوصا في شغله لان مسئولية الراجل انه هو اللي يصرف ويوفر الدخل المادي ، لانه لو مثلا هي وهو اشتغلوا وبعدين حصل عجز مادي مثلا الكل هيهاجم الراجل والست لا مع انها في الحالة دي مسئولية مشتركه لانها قبلت دا من الأول
في النهاية فضل ولاده على حبيبته الجزء دا بالذات اللي خلاني اقول عليها واقعيه لانها خلت من الرومانسية اللي ما بتحصلش على أرض الواقع لانه دايما يجيبوه بيفضل قلبه على ولاده ، أو يرجع لولاده مش حباً فيهم بس لا لانه اكتشف حب مراته
بس أنا ضد مراته ، يعني أنا لو باحب واحد وهو رجعلي عشان ولاده بس انا مش هأقبل (دي وجهات نظر) بس دا موقفي ، ازاي اعيش مع واحد مش بيحبني وكان هيسبني عشانها ! دا شئ لا يقبله قلبي ولا تقبله كرامتي
قضية شائكة جدا.. الحيرة بين الحب الاول و الزوجة..بس يفضل السؤال الي مالوش اجابة مين فيهم الي غلط من البداية علا ولا حسام.. و لو الاتنين غلط مين فيهم غلطه اكبر..بس هو الاكيد و مفهوم و واضح ان حسام مكنش هيستحمل طموح علا.. رواية جميلة و احيي الكاتبة علي بساطتها ف الكتابة و ايجازها ف الروايات.
ميزة روايات دينا عماد أنها بتكتبها بطريقة تحسسك أنك بتتفرج على مسلسل وبالتالي بتكون قريبة من العين أكتر الحكاية بسيطة وتكاد تكون متوقعة في بعض المواقف بس أنا بحب البساطة والسلاسة اللي بتكتب بيها الحكاية
روايه حلوه الي حد ما , او يعني عجبني الجزء الاول منها لحد ما حسام رجع من السفر , بعد ما رجع حسيت ان شخصيتوا ضعفت , انا شايف انوا اتصرف صح جدا لما سافر , ربما يكون ظلم علا , لكن برضوا هيا شخصيتها مستفزه معجبتنيش خالص في اي موقف من مواقفها , مروة شخصية حلوه عحبتني جدا , ماعدا موقفها السلبي اللي كان مع علا ,كان المفروض تبقا اقوي من كدا و تسمع حسام او حتي تتناقش معاه لكن بتصرفها بعد كدا في الفيلا كانت هتيضع حياتها في لحظه معجبتنيش اوي الروايه دي و في نظري كافيه عليها نجمتين
برغم ان القصة حلوة واحداثها واقعية وده للاسف انها واقعية ليه انا دايما القدر بيحط عليا الاختيار بين نجاحى وطموحى وبين الشخص الل بحبه ليه انا محققش الاتنين ليه مالقيش الل يقف جمبي ويساعدنى لغاية محقق النجاح ليه دايما لازم اضحى ب حاجةعشان احقق التانية لانى حتى لو حققت نجاح فيها عمرى ماهحقق السعادة الل بتمناها فى الاخر :\ #واقع مؤسف
قصه واقعيه جداا حسام وعلا مكنش ينفع يتجوزوا من البدايه بيحبوا بعض لكن عمرهم ما كانوا متفاهمين خااالص وده اللي فرقهم عن بعض حسام كان أناني .. صح لما افتكر موقف باباه واللي هو عمله فيه لما مات عرف ان ولاده هما اهم حاجه ف حياته وهما اللي هيقفوا جنبه علشان كده اختارهم هما النهايه مناسبه وواقعيه كمان
تمت :) حلوة، أنا حبيتها وقعدت عليها لحد ما خلصت، من نوعية الحاجات الخفيفة اللي بحب أفصل بيها. كل واحد في النهاية اتحط في مكانه الصحيح، علا اللي من حقها تلاقي حب وحد لما ترجع يقولها حمد الله على السلامة، ومروة اللي حبت حسام بصدق واستحملت علشانه كتير، ووحيد اللي معجب بعلا بجد ومناسب لشخصيتها وحياتها، وحسام اللي محتاج يستقر وليه قناعات معينه وميكررش نفس غلطه باباه اللي مقدرش يسامحه عليها. كل واحد كان من حقه يعيش كويس ويكون مبسوط ويلاقي الحب، من غير تبديل أدوار ولا البحث في مكان غلط ولا البقاء مع أشخاص غلط. - احساس الأعمى اللي فتح - .. العمى مكنش في حقيقة حسام بل كان في حقيقة علاقتها مع حسام.. رواية لطيفة فيها فكرة حلوة :)