العرب وإسرائيل شقاق ام وفاق

by Ahmed Deedat, Ahmed Deedat

Genres: Politics, Religion, Islam

Paperback

First published January 1, 1994

About the author

Ahmed Deedat was a Muslim thinker, author, and orator on comparative religion from South Africa.
He was born in India in 1918 and moved to South Africa in 1927.

He taught himself English and studied various religions, especially Christianity and Islam and became famous for his public debates with Christian missionaries and evangelists, as well as his books and lectures on Islam and the Bible.

He founded the Islamic Propagation Centre International in Durban, South Africa, to train Muslims in spreading the message of Islam.

Ahmed passed away in 2005 after suffering a stroke

Reviews

[سماح عطية · Rating 3 out of 5]

به كمية لا بأس بها من أقوال نخبة يهودية ينددون بها
قسوة حكام الكيان الصهيوني وأداته العسكرية تجاه أهل فلسطين ..
وبه جزء خاص بأسئلة وأجوبتها
عن اللوبي الصهيوني بأمريكا ودعمها الأعمى للكيان الصهيوني ،
وعن اعتقاد ديني لدى النصارى يسيرهم خلف اليهود وغيرها ؛
وهذا الجزء عندي أفضل ما فيه.

ومؤاخذتي الوحيدة عليه ؛
هو التلميح الذي وَرَدَ بأكثر من موضع صـ 37، 43
للإعتراف بدولة إسرائيل وحدودها ما قبل عدوان 1967
وعن نفسي لا أعترف بالكيان الصهيوني وهو عندي لا دولة له ،
وإنما حدود فلسطين شاملة الأرض التي انتزعوها منا
جبراً وعدواناً عام 1948

الكتاب بالمجمل له هدف نبيل ، وخطوة هامة
.في دحر التسلط اليهودي على الآلة الإعلامية العالمية

[Amr Mohamed · Rating 3 out of 5]

كتيب جيد عبارة عن محاضرة القاها الشيخ أحمد ديدات رحمه الله فى كيب تاون بجنوب أفريقيا ومعه نائب الكونجرس لمدة 22 عاما بول فندلى الذى تم اسقاطه عمدا فى الانتخابات لارائه ضد اسرائيل وطلبه لوقف مساعدات أمريكا الى اسرائيل ..
استفدت من الكتاب معرفتى ببول فندلى وان له عدة كتب تنتقد سياسة أمريكا فى الشرق الأوسط من ضمنها كتاب
من يجرؤ على الكلام

المحاضرة كانت تناقش سؤال هل أقيمت اسرائيل من أجل التدمير ؟

تكلم اولا بول فندلى ينتقد ما تفعله اسرائيل من تدمير وجاء بشهادة يهودى اسمه اسرائيل شاهاك _ أعتقد أنه اسرائيل شاحاك المعروف لنا الان لكن وقت المحاضرة من الممكن أنه كان لازال غير معروف –

وجاء بشهادته أن تعامل اسرائيل ضد العرب يماثل ما فعلته النازية ضد اليهود , وكيف انهم يحيطون حياة الفلسطينيين بالشقاء والبؤس ويعتبرونهم ليسوا بشرا ليخرجوهم من بلادهم, وأن المستوطن الاسرائيلي يحصل على 12 ضعف من المياه و280 ضعف الاراضي الصالحة للزراعة مما يحصل عليه الفلسطينى .

وأن الاسرائيلين يمارسون التعذيب وامتهان الكرامة للانسان الفلسطينى وخاصة كبار السن لدرجة انهم يجعلوهم ينتظرون ساعات وساعات لمجرد الحصول على اذن لدخول دورة المياه.

وتحدث عن قوة الايباك لدرجة انهم اسقطوه عمدا فى الانتخابات وان جميع أعضاء الكونجرس يخافون ان يقوموا بأى نقد لاسرائيل حتى لا يتم اسقاطهم فى الانتخابات القادمة

وتحدث عن ان اكثر من 40 مليون امريكي يؤمنون ان ما تريده اسرائيل يريده الله لأنهم يؤمنون بنظرية
Doctrine of millennium
التى تقول ان الله وعد بنى اسرائيل ان تقوم لهم فى اخر الزمان دولة وان يوم القيامة سيأتى وانه ستقوم معركة بين قوي الخير والشر ويفرح المسيحيين لانتصار قوي الخير ويتم ابادة كل اليهود وتسود المسيحية

ثم تكلم احمد ديدات واخذ يأتى ايضا بشهادات ليهود ينتقدوا ما يفعله الاسرائيلييون ثم أتى بنصوص من القرأن والانجيل وحتى التوراه التى تقول أن الله اختارهم ليطيعوه وينشروا الخير وسوف يعاقبهم اذا ما خالفوا ذلك , فلماذا يتقاتلون ويدمرون العرب.

كتيب مجملا جيد
لكن مش درجة الكتاب الذى أثار ذعر اليهود والكلام ده

ولينك المحاضرة لمن يريد سماعها
هل تتهيّاء إسرائيل للدمار ؟ أحمد ديدات و بول فيندلى

[Ahmed Almawali · Rating 4 out of 5]

هذا الكتابُ يحوي مناظرات ديدات مع بعضِ يهود جنوب أفريقيا، وعن موقفِه من الصراعِ الدائم والاستيطان. الجميلُ دائما عند ديدات ثقته بنفسه تلك الثقةُ المتمثلةُ والمنبعثةُ من خلف كلماته، وان كان هذا الأمر واضحا في مناظراته المرئيةِ فالكلمات تعبر وبوضوح عن هذا وقوة حجته ومبلغِ ذكائه. في الجانبِ الآخر هو يحاججهم بما هو موجودٌ في كتبهم، يستشهدُ منها. هذا الكتابُ مدخلٌ مناسب لمواصلةِ القراءةِ في بعض تراث ديدات.

[أحمد سعيد البراجه · Rating 2 out of 5]

في هذا الكتاب محتوى محاضرة للشيخ أحمد ديدات وعضو سابق بالكونجرس الأمريكي الهدف منها هو فضح الانتهاكات الإسرائيلية وعدوانها المستمر البشع على الفلسطينين ،، هذا كتاب انتهى زمنه لأن التكنولوجيا الحديثة أوصلت الصورة كاملة.

ـــــــــــــــــــ

لماذا لا نهتم بالقراءة والكتب ؟!
...

عضو الكونجرس الأمريكي السابق ( بول فندلي ) أدهشني عندما وقف يحكي عن الجرائم الإسرائيلية ليقول ما نصه : " لقد غدت إسرائيل اليومصورة أخرى مكررة من ممارسات خفافيش النازية الرهيبة التي وصلت إلى حد إحراق الكتب ، نعم إحراق الكتب. هل تستطيعون أن تتخيلوا ذلك ؟ إحراق الكتب!! يجمع الإسرائيليون كل الكتب التي يجدونها ويقومون بإحراقها جميعًا"

هذا رجل أمريكي يدرك أهمية الكتاب كما أدركه بنو وطنه لذلك سادوا العالم ،، فلا عجب أن تكون عملية إحراق الكتب صادمة له ،، في بلادنا لا نجد أحد يهتم بالكتب ،، لذلك صرنا في ذيل الأمم

[Lina Aljamal · Rating 3 out of 5]

" لا أستطيع اتهام اليهود بالغباوة فهم ماكرون دهاة ... ولا أستطيع اتهامهم بالرخاوة فهم ناشطون مجتهدون ... ولكنهم قوم يخدمون أنفسهم وحدها و لا يعرفون إلا مآربهم الذاتية ... وعلاقتهم بالله تجعلهم يدركون أن الله تابع لهم وليسوا هم أتباعًا له ، و إنه سبحانه ، ينبغي أن ينزل عند رغباتهم لا أن ينزلوا عند أوامره و رأيهم في الناس جميعًا أنهم خلقوا لخدمتهم ، فالشعب المختار يَعلو ولا يُعلى ويَقود ولا يُقاد ... وقد انتهى بهم هذا المنطق إلى أوضاع جعلتهم يهلكون الشعوب حينًا ، وتهلكهم الشعوب حينًا آخر ....
...... وقد انتقل اليهود الآن إلى الشرق الأوسط و ظفروا - في غفلة العرب خاصة والمسلمين عامة - بتكوين دولة لهم ، والأمور تتدافع إلى مستقبل أسود تسيل فيه الدماء أنهارًا ! و اليهود من وراء هذا البلاء الماحق ... ولست ألوم غيرنا "
كتاب صغير يحوي مناظرة بين " أحمد ديدات " و" بول فندلي " يناقشون به القضية الفلسطينية بمدينة كيب تاون بجنوب افريقيا ، يبدأ الكتاب بإعطاء لمحة سريعة عن السيرة الشخصية لأحمد ديدات و لفندلي ثم ينقل لنا بالكلمات ما حدث في تلك المناظرة الرائعة ، التي تكشف في ثناياها تميز ديدات وتفوقه في المناظرات وقدرته الهائلة على الرد بالأدلة من الإنجيل والتوراة واالقرآن كعادته الدائمة ، وتميز فندلي باضطلاعه الواسع على القضية الفلسطينية و إنصافه لها .
عندما طُبع هذا الكتاب ، أي قبل 27 سنة تقريبًا ، كان له بالطبع صدًى آخر ، وكلمة قوية ، وجرأة لم تكن متاحة ، بعد هذا الزمن أصبحت مقاطع الفيديو أكثر انتشارًا وتوسعًا ، و أصبحنا على معرفة بما يحصل بنفس اللحظة ، لذلك لن نقلل من شأن الكتاب بسبب هذه الثورة المعلوماتية في عصرنا هذا !

[أمل. · Rating 5 out of 5]

لم أجد فيه معلومة جديدة حقًا!
لكن بالنظر لوقت إصدار الكتاب أي قبل ما يقارب ال٣٠ عام وعدم وجود وسائل إعلامية تنقل ما يحدث حقًا من تنكيلٍ وتعذيب للفلسطينيين فطبيعي جدًا أن يكون حينها كتابًا مهمًا بل كان سببًا لتلقي الشيخ العديد من التهديدات من قبل الصهاينة!
وهو مناسب جدًا لمن لم يسبق له القراءة عن القضية وحقيقة الصراع.


رحم الله الشيخ كان حجّة، وكم نحن جياع لوجود أمثاله اليوم.

[Snow Queen · Rating 5 out of 5]

كتاب أكثر من رائع .. أستفدت منه جدااا ..
كانت المناقشة موضوعية جداً لا أثر فيها للتحيز و إنما الجدال من خلال نصوص ترجمها اليهود أنفسهم من صحفهم التى تصدر بالعبرية فى "" فلسطين "" ❤ للصهاينه

[Sara Muhammad Ibrahim · Rating 3 out of 5]

-هل هم حقا أبناء عمومتنا؟
نعم هم كذلك

جميعنا احفاد سيدنا ابراهيم ولكننا(المسلمين) احفاد ابراهيم من اسماعيل عليه السلام وهم (اليهود) أحفاده من اسحاق عليه السلام..وحيث تقول النبوءه اليهوديه بأعطاء أرض كنعان لنسل سيدنا ابراهيم من ابناء اسحاق .. فكيف لهم ان يناقضون نفسهم بمثل هذه الطريقه فحسب نبوءتهم ان اسماعيل كان ابن ال13 عام جينما ختن اسحاق

"وكان اسماعيل ابنه ابن ثلاته عشر سنه حين ختن فى لحم غرلته"
سفر التكوين

وحسب شريعه اليهود فان الابن الاكبر هو الذى يرث الجزء الاكبر
وحسب شريعتهم ايضا يرث الابن الاكبر سواء كان ابن لام حره او ابن لامه هذا طبعا لو افترضنا صحه مايقولونه حاش لله فى ان اسماعيل ابن امه ستنا "هاجر" وان اسحاق ابن حره ستنا "ساره" فهذا ايضا لايوصلهم لبغيتهم فالابن الاكبر يظل الابن الاكبر..

فـ بالاستناد لهذه الشريعه اليهوديه ونصوص التوراه يكون لاسماعيل الورث الاكبر ليكون العرب الحق فى ارض كنعان(فلسطين)..


ولكن أسرائيل قد نست 2000 عاما من العذاب بعد ان قتل هتلر فى المانيا النازيه حوالى سته ملايين نسمه من اليهود او هم تناسوا ربما ليعيدوا مافعلوه المسيحيون بهم مع الفلسطينين المسلمين


وهذا كله بمباركه نصيره الحقوق والحريات"أمريكا فلم تكن اسرائيل تجرؤ على هذه الافعال مع جيرانها لولا مسانده امريكا لها"!!
فـ اللوبى الاسرائيلى اصبح المسيطر فى الكونجرس الامريكى بعد هذه المباركه رغم قله افراد اعضائه الا انه الاصرار والسياسه..

[Eng. Mohamed ali · Rating 3 out of 5]

مجرد كلام مكرر لم اجد فيه جديد

[Ayser Hemmad Sebbar · Rating 4 out of 5]

✍🏻 في البدء، القضية الفلسطينية ليست قضية العرب او المسلمين وحسب؛ بل هي قضية انسانية لكل سكان الأرض.

✍🏻 الكتيب عبارة عن لقاء تلفزيوني في جنوب أفريقيا في القرن الماضي، لنصرة القضية بين الداعية الإسلامي الهندي أحمد ديدات وعضر الكونغرس الامريكي السابق (لمدة اثنين عشرين عاما) بول فندلي عن الحزب الجمهوري.

✍🏻 الكتيب شمل ثلاث اقسام، بعد افتتاح اللقاء:
1. كلمة بول فندلي، الدقيقة والعلمية الأكاديمية، التي تخللها اقتباسات عن الاستاذ الجامعي إسرائيل شاهاك، مما اضاف نوع من التحصين والأمانة الموضوعية في نقل الاحداث. جدير بالذكر انه كان عضو في لجنة السياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط، ولم يصمت عن مساعدات أمريكا لاسرائيل وتمادي الأخيرة في انتهاكات ضد الإنسانية.
✍🏻 باراؤه واقتباسته، ودقته العلمية، كان بمثابة صوت مناصر للقضية الفلسطينية، ومثال حي عن اللوب الصهيوني الأمريكي.

2. الداعية أحمد ديدات، دارس الكتب السماوية الثلاثة، القرآن والإنجيل والتوراة، يمثل الداعية قوة الحجة والعقل والبرهان في وجه اليهود والنصارى، كلما يأتون بحجة؛ يدحضها بالدليل وفي أحيان كثيرة من كتبهم المقدسة.
✍🏻 يتحدث عن اساليب إسرائيل وغيرها في التزييف والتضليل، والانتهاكات ضد الانسانية؛ وموقف واضح وصريح مساند للقضية الفلسطينية.

3. مجموعة اسئلة لكلا الضيفين، كانت مسك الختام واضافت نوع من التأكيد والتعقيب على دور واهمية هكذا مناقشات ومناظرات خاصة برسالة مسؤول الكيان الصهيوني في جنوب أفريقيا.

✍🏻 عن الكتيب، فهو غني بكثير من المعلومات، اضاف موقف صريح وواضح للقضية.

✍🏻 في الختام، دين الإسلام هو الدين الوحيد الذي يؤمن بكافة الرسل والأنبياء، وهو دين الحق السلام. وواضح هذا الكتيب ان كثير من الأشخاص في إسرائيل ذاتها، له موقف رافض لسياسات سلطة الاحتلال، لكن من يمسك بالسلطة هم مجرمين بحق الانسانية كحال هتلر.

التقييم: 8/10.

[Lina Aljamal · Rating 3 out of 5]

" لا أستطيع اتهام اليهود بالغباوة فهم ماكرون دهاة ... ولا أستطيع اتهامهم بالرخاوة فهم ناشطون مجتهدون ... ولكنهم قوم يخدمون أنفسهم وحدها و لا يعرفون إلا مآربهم الذاتية ... وعلاقتهم بالله تجعلهم يدركون أن الله تابع لهم وليسوا هم أتباعًا له ، و إنه سبحانه ، ينبغي أن ينزل عند رغباتهم لا أن ينزلوا عند أوامره و رأيهم في الناس جميعًا أنهم خلقوا لخدمتهم ، فالشعب المختار يَعلو ولا يُعلى ويَقود ولا يُقاد ... وقد انتهى بهم هذا المنطق إلى أوضاع جعلتهم يهلكون الشعوب حينًا ، وتهلكهم الشعوب حينًا آخر ....
...... وقد انتقل اليهود الآن إلى الشرق الأوسط و ظفروا - في غفلة العرب خاصة والمسلمين عامة - بتكوين دولة لهم ، والأمور تتدافع إلى مستقبل أسود تسيل فيه الدماء أنهارًا ! و اليهود من وراء هذا البلاء الماحق ... ولست ألوم غيرنا "
كتاب صغير يحوي مناظرة بين " أحمد ديدات " و" بول فندلي " يناقشون به القضية الفلسطينية بمدينة كيب تاون بجنوب افريقيا ، يبدأ الكتاب بإعطاء لمحة سريعة عن السيرة الشخصية لأحمد ديدات و لفندلي ثم ينقل لنا بالكلمات ما حدث في تلك المناظرة الرائعة ، التي تكشف في ثناياها تميز ديدات وتفوقه في المناظرات وقدرته الهائلة على الرد بالأدلة من الإنجيل والتوراة واالقرآن كعادته الدائمة ، وتميز فندلي باضطلاعه الواسع على القضية الفلسطينية و إنصافه لها .
عندما طُبع هذا الكتاب ، أي قبل 27 سنة تقريبًا ، كان له بالطبع صدًى آخر ، وكلمة قوية ، وجرأة لم تكن متاحة ، بعد هذا الزمن أصبحت مقاطع الفيديو أكثر انتشارًا وتوسعًا ، و أصبحنا على معرفة بما يحصل بنفس اللحظة ، لذلك لن نقلل من شأن الكتاب بسبب هذه الثورة المعلوماتية في عصرنا هذا !

[Mahmoud Hamed · Rating 3 out of 5]

أحدث الكتاب ضجة في وقته وخصوصا لما فيه من كلمات عضو الكونجرس الأمريكي بول فندلي، ربما تبدو المعلومات في هذا الكتاب غير جديدة هذه الأيام ولكن ما لفت إنتباهي هو قوة اللوبي الصهيوني في صناعة القرار الأمريكي، بينما الشعب الأمريكي لا يدرك ذلك، أقرأ ذلك بعد طوفان الأقصى.. عجيب كيف كانت القضية الفلسطينية علي شفا جرف من تصفيتها بعد صفقة القرن وتمادي الاحتلال وخزلان الجيران، فإذا بطوفان الأقصي يوقظ النائم ويهدي الحائر ويقوي الضعيف.. فإذا به يغير الرأي العالمي في القضية وينسف بروباجندا بني صهيون و يذهب ما أنفقوه من المليارات هباءً.
كما ذكر بول فندلي سيطرة اللوبي الصهيوني علي الطلاب ومراكز البحث العلمي في التسعينات في هذه الجلسة مع الداعية أحمد ديدات، نراهم اليوم وقد فهموا وثاروا..
فحيّ الله المقاومة

[عادل صلاح يوسف · Rating 3 out of 5]

ــ واليوم ، وبطرق قبيحة عديدة ومخيفة ، يقول قادة وزعماء إسرائيليون للفلسطينين : يجب أن تذهبوا عن البلاد . يجب أن تخرجوا من البلاد . تماما كما كان النازيون في أوروبا يقولون لليهود . نعم إن تعبير يجب أن تخرجوا هو عنوان كتاب نشره واحد من زعماء إسرائيل وساساتهم وعضو كنيست عندهم هو مائير كاهاني . لقد أصبح شعار يجب أن يذهبوا هو الحل لمشكلة الفلسطينين في إسرائيل في نظر الإسرائليين .

ناس بتعلن عن خططتها بكل بجاحة وها نحن نرى تنفيذها . أثار أعجابي حقا عضو الكونجرس الأمريكي السابق بول فندلي وفي نفس الوقت حزني على حال حكامنا

[Jinan · Rating 4 out of 5]

''My Arab brothers can afford to lose a hundred battles. There are over a hundred million around you. They can afford to keep on coming back again and again. You Jews cannot afford to lose a single battle. That, only one defeat will be the end of you,''

[Huwaida · Rating 5 out of 5]

Palestine is relevant to everyone, every day.

[ABDULLAH · Rating 5 out of 5]

مؤلف غني عن التعريف
وضح في كتابه الصورة الواضحة بين العرب وإسرائيل والشقاق الحاصل بينهم وخاصة في فلسطين

معجب بشخصية الشيخ احمد ديدات

[Khalid Abdel Dayem · Rating 5 out of 5]

الكتاب السابع والثلاثون من تحدي القراءة لعام 2023

هي عباره عن محاضره تجاور فيها الداعيه احمد ديدات مع سيناتور امريكي سابق معارض لدوله اسرائيل ومؤيد للقضايا العربيه

[Khaled Abdel dayem · Rating 5 out of 5]

الكتاب السابع والثلاثون من تحدي القراءة لعام 2023

هي عباره عن محاضره تجاور فيها الداعيه احمد ديدات مع سيناتور امريكي سابق معارض لدوله اسرائيل ومؤيد للقضايا العربيه

[souria zergoune · Rating 4 out of 5]

كتاب جميل جدا ذكرني اسلوب طرح الكتاب بنفس اسلو الكتاب الذي طرح المناظرة الشهيرة التي جمعت كل من الشيخ محمد الغزالي والدكتور فرج فوده عن ماهية الدولة المصرية ان كانت اسلامية او علمانية . الشيخ احمد ديدات شاهدت له وقراءت له بعض من المحاضرات والمناظرات لم اجد بعد انسان مسلم مثله يتقن مجال مقارنة الاديان بهذا الاسلوب الفريد والمقنع الى ابعد الحدود خاصة الى الطرف الاخر من المحاضرة هذا الاسلوب الشيق الذي قل ما نجد نظيره خاصة في وقتنا الحالي . الكتاب جميل يستحق منا المطالعه يحاكي علاقة إسرائيل بالفلسطينين و هل إسرائيل خلقت من اجل التدمير في الارض! وبعض الجوانب من هذه المحاضرة كانت تخاطب فكرة همجية اليهود وسيطرتهم على كل ما هو فلسطيني وناقشة موضوع الاستطان وغيرها من الامور الكارثية في حق الشعب الفلسطيني العنون الاصلي للمحاضرة هو خلاف عنوان الغلاف الخاص بالكتاب لكن المضمون واحد ان هذه المحاضرة كشفت عدة امور وخبايا عن طينة اليهود هناك للاسف الى غاية الان يجهلها تماما كتاب جميل جدا انصح باقتناءه ومطالعته .

[سمر سليمان · Rating 2 out of 5]

في هذا الكتاب محتوى محاضرة للشيخ أحمد ديدات وعضو سابق ��الكونجرس الأمريكي الهدف منها هو فضح الانتهاكات الإسرائيلية وعدوانها المستمر البشع على الفلسطينين ، قد تقول نحنُ نعلم كل هذا فالاعلام الان ينقل لنا الصور كامله
ولكن من اكثر من 20 سنه لم يكن هناك وسيله تُطلعنا على كل الاحداث فأثار الكتاب وقتها ضجه كبرى


اثناء قرائتى للكتاب ..واثناء حديث عضو الكونجرس عن حرق الكتب لم ادرى اضحك ام ابكى
عضو الكونجرس الأمريكي السابق ( بول فندلي ) أدهشني عندما وقف يحكي عن الجرائم الإسرائيلية ليقول ما نصه

لقد غدت إسرائيل من ممارسات خفافيش النازية الرهيبة التي وصلت إلى حد إحراق الكتب !!، نعم إحراق الكتب. هل تستطيعون أن تتخيلوا ذلك ؟ إحراق الكتب!! يجمع الإسرائيليون كل الكتب التي يجدونها ويقومون بإحراقها جميعًا ..فعلا لا تعليق

هذا رجل أمريكي يدرك أهمية الكتاب كما أدركه بنو وطنه لذلك سادوا العالم ،، فلا عجب أن تكون عملية إحراق الكتب صادمة له ،، في بلادنا لا نجد أحد يهتم بالكتب ،، لذلك صرنا في ذيل الأمم

[Mona M. Kayed · Rating 3 out of 5]

كنت أتمنى أن يحتوي الكتيب كثافة معلوماتية أكبر من تلك الموجودة ، ربما أن الوقت المحدد للمحاضرات و الأسئلة لم يكن كافياً ، و مع هذا لا أنكر أن هناك الكثير من المعلومات الجديدة بالنسبة لي و التي استقيتها على وجه الخصوص من "بول فندلي" عضو الكونجرس الأسبق و التي أدلى بها في حديثه .

في نهاية الكتيب أرفقت رسالة من الهيئة الصهيونية في جنوب إفريقيا و التي نشرت في الصحف المحلية كاحتجاج على ما جاء في الكتيب قائلين أنه قد "آذى مشاعر الشعب اليهودي" ، بصرف النظر عن عن إيذاء المشاعر (!) استوقفتني ملياً عبارة الشعب اليهودي ، بربكم هل هناك تعبير أوضح ليدل على كيان قائم على العنصرية ؟ أكاد أجزم أن "إسرائيل" هي أكبر كيان طائفي في العالم ، هل يعقل أن تقوم "دولة" باختيار مواطنيها تبعاً لديانتهم ؟ حسناً إسرائيل تفعل ذلك و من ثمّ تتبجح بكل وقاحة بأن مشاعر أولئك "المواطنين" قد خدشت بسبب ادعاء العرب بأحقيتهم في الأرض ! أهلاً بكم في عالم الجنون يا سادة

[Sarah Soliman · Rating 3 out of 5]

الكتاب عباره عن محاضره لاحمد ديدات تتناول القضيه الفلسطينيه وكانت المحاضره بمدينه كيب تاون بجنوب افريقيا وشارك اللقاء "بول فندلى " عضوا بالكونجرس الامريكى لمده 22عاما والمستنكر لموقف بلاده من القضيه الفلسطينيه... الكتاب انقسم الى ثلاثه اجزاء ...كلمه عضو الكونجرس الامريكى يعقبها كلمه ديدات ثم اسئله ممن حضر اللقاء ..... وكلمه كل من ديدات وعضو الكونجرس الامريكى تتناول شهادات من داخل اسرائيل والصحافه الاسرائيليه وشهادات جاءت على لسان جنود احتياط فى الجيش الاسرائيلى

[Hossam Saed Samy · Rating 3 out of 5]

ان كنت ستقرأ هذا الكتاب لتطبيق أثاره فى يومنا هذا فلن يفيدك لأن محتوياته اصبحت قديمة و لكن اذا أخذت فى عين الأعتبار سنة اصدار هذا الكتاب فستجده مفيد و يحوى أدله مهمة للتوثيق عن جرائم الصهيونية و أحقية الفلسطنيين فى أرضهم
و يتمثل الكتاب فى شقين
شق سياسى و يتحدث عنه بول فندلى
و شق عقائدى و يتحدث عنه الشيخ أحمد ديدات
و الكتاب هو تفريغ كتابى لفيديو يتحدث عن علاقة إشرائيل بالعرب و هل عداوه ام تحالف

[Amal · Rating 3 out of 5]

لا أستطيع تخيّل ماقد حدث قبل أكثر من 20 سنه لحظة إصدار هذا الكتاب, كتابٌ قوي فاضحٌ لإسرائيل وألاعيبها, وللأسف أظنني تأخرت في قرائته فما كُتب هُنا أصبح معروفاً في هذا الوقت, عموماً دوماً أُسعد بقراءة شيءٍ لديدات

[Afrah · Rating 3 out of 5]

كتاب يحوي محاضره للدكتور العلامه احمد ديدات رحمة الله والسيناتور وعضو الكونجرس الامريكي بول فيندلي يتحدثون فيها عن انتهاكات اسرائيل بحق العرب والمسلمين ..
يبدو لي انه كلما زادت وسائل الاتصال وانتشرت وكثرت وسائل التواصل زدنا جهلا وبعدا عن القضيه الفلسطينيه .. رغم كل مانرى ونسمع ونشاهد !!

[Nur · Rating 4 out of 5]

Must read

[Aya Kasber]

من اكثر الأشياء التي لفتت انتباهي، تعامل الإعلام العبري مع اليهود بشفافية عن أحوال اليهود، الاعلام العبري فقط، اما الجرائد الانجليزية فهي للبيع فقط و ليس لديها مصداقية

[Aya Kasber]

مناظرة جميلة, و من الأشياء التي لفتت انتباهي تعامل الإعلام العبري مع شعبه بشفافية حتى لو كان ضد الحكومة !

[محمد الفره · Rating 3 out of 5]

محاضر رائعة من قبل الشيخ ديدات رحمه الله
عن إسرائيل والعرب

[محمد · Rating 5 out of 5]

الشيخ المٌعلم أحمد ديدات
كم احب هذا الرجل