أبو قلم

by أحمد أميري

225 pages, Paperback

First published January 1, 2014

About the author

مواليد دبي عام1974

بكالوريوس قانون، جامعة بيروت العربية

2001-2005 كاتب أسبوعي بمجلة "أحوال"
2005-2006 كاتب أسبوعي بجريدة "البيان"
2006- إلى الآن، كاتب أسبوعي بجريدة "الاتحاد".

إصدارات:
"مع تحيات بوقلم" كتاب ساخر.
"حجي حمد الحلواني" كتاب ساخر.
"الأسد الذي اعترف" قصص قصيرة.
"عالم عيال آدم" كتاب ساخر.
"الأكول.. سيرة بطن" كتاب ساخر.

عضو مؤسس "جمعية الإمارات لحقوق الإنسان".

Reviews

[محمد مكرم · Rating 5 out of 5]

خفة ظل غير طبيعية يتمتع بها الكاتب، وقدرة هائلة على تطويع اللغة بشكل شديد التميز والعذوبة فى نفس الوقت، نموذج للأدب الساخر الراقى

[Uaesoul · Rating 5 out of 5]

لا تعرف ما إذا كان الكتاب الذي ستختاره في السفر سيكون جيدا ام لا ، الا بعد ان تقلع طائرتك وتبدأ بقراءة الصفحة الاولى منه وتغرق في تفاصيله دون ان تشعر بنفسك وبأجواء الطائرة وبتعب الرحلة، عندها فقط ستتمنى ان تطول ساعات الرحلة لكي تتمكن من إنهائه. هذا ما شعرت به وانا اقرأ هذا الكتاب الممتع للكاتب الساخر أحمد أميري . كنت وأنا أقرأ تجربة الكاتب مع الكتابة أبتسم تارة وأضحك بصوت عالي تارة اخرى دون أن
اكترث بنظرات المضيفات والمسافرين المستغربة. هذا ثاني كتاب اقراه لاميري ولن يكون الاخير طبعا

[Mohamed Al · Rating 5 out of 5]

لن أقول كل ما أعرفه عن أحمد أميري. سأحتفظ بمعلوماتي التي أعتبرها على رغم قلتها، كنزًا بالغ الأهمية، فمن يدري فقد أكتب عنه يوما ما كتابًا، كما كتب هو هذا الكتاب وأهداه إلى أستاذه محمد غباش. فأنا لا أعرف إذا كان عليّ أن أشكره أو أشتمه، لأنه لم يبخل علي يومًا ما بنصيحة، أو نقد، أو توبيخ!

طرق الكتابة لدي كلها تغيرت بنيتها منذ تعرفت عليه. فقد واظب، بصبرٍ أحسده عليه، على تعبيدها، وغرس لافتات تحذيرية تنبّه إلى ضرورة تغيير إتجاه سيري في الطريق الفلاني، وفي معظم الأحيان على بناء مطبات لأخفف سرعة إندفاعي على الطريق العلاني.

بدأ حياته، كما يسرد في هذا الكتاب، صبيًا يشاكس الكتابة وتشاكسه. ولم يحاول أن يضفي على نفسه هالة من القداسة كما يفعل بعض الكتاب عندما يدعون بأنهم امتلكوا رؤيا أتاحت لهم التنبؤ بأخطائهم قبل أن تحصل ليتجنبوها. ترك أميري الإحتمالات جميعها تعصف به، أخطأ كثيرًا، ارتكب الكثير من الحماقات، وسقط على وجهه عشرات المرات!

إن السيرة التي يسردها أميري في هذا الكتاب بقدر ما هي شخصية جدًا، إلا أنها تمس كل كاتب بطريقة أو بأخرى، فالكثير من المواقف التي تعرض لها أميري خلال مسيرته الكتابية، يتعرض لها كلنا كل يوم!

[محمد المرزوقي · Rating 4 out of 5]

حسنا ، أحسست بالغضب بعد قراءة هذا الكتاب لعدة أسباب منها : الغلاف الفكاهي لكتاب جاد والذي أنتقص من قيمته برأيي و عدم وجود ضجة إعلامية تليق به .

كتاب جميل بلا شك سطر فيه احمد اميري ارقى أشكال العرفان لأستاذه في مجال الادب والنشر الدكتور محمد عبيد غباش ، تستطيع ان تشعر من خلاله بأن احمد اميري كان يحاول ان يقول لأستاذه : بعد كل هذه الأعوام الطويلة التى كنت بجانبي فيها اتمنى ان تكون فخورا الان بتلميذك .

الكتاب عبارة عن ذكريات للكاتب في عالم الادب مع نصائح مفيدة وقيمة في مجال الكتابة ،،، انصح جميع الاخوة الشباب ممن يعشقون الكتابة الى قراءة هذا الكتاب المهم ، سيضيف لهم الكثير من الخبرات ومن يدري قد تكتبون كتابا بعد اعوام من الان تبدأونه بجملة : إهداء إلى معلمي احمد اميري .

[FAISAL ALMULLA · Rating 5 out of 5]

"الكاتب الذي لا يُقرأ له، لا يُعد كاتبا"، أستطيع القول أن الأستاذ أحمد أميري قد أجاد بحسه الأدبي الراقي والساخر أن يحكي لنا تجربته الشخصية في الكتابة.

بالرغم من العقبات التي واجهها، واعتياده الانتقادات اللاذعة ومحاولاته التي لم يُكْتب لها النجاح في كتابة القصص، وتنظيم الشعر، ودخوله في كتابة الدراما التلفزيونية، ومشاركته في اصدار مجلة "الكشكول"، إلا أنه لم يستسلم حتى ولادة أول مقال صحفي في جريدة "الخليج" الإماراتية ثم مجلة "أحوال"، و"الأزمنة" الإلكترونية، وجريدة "العالم" وغيرها إلى أن صقلت موهبته.

الملفت للإنتباه أن المؤلف بإسلوبه الساخر الذي يشد القارئ إلا أنه جادْ في طرحه، لكن من جهة أخرى القارئ قد يعزف عن القراءة بمجرد النظر إلى غلاف الكتاب وعنوانه، كما حصل لي مترددا في اقتناءه، وقتها أدركت أن الكتب مخابر وليست مناظر، أعتقد لو كنت أملك دار نشر لأشرت إلى مؤلفه بتغيير ذلك العنوان ليكون "أنا والكتابة"، وإعادة تصميم الغلاف في طبعته التالية.

أحمد الملقب بأبو قلم يأتي أحيانا بأسماء شخصيات معروفة وكُتّاب وقليل من أقوالهم مما يدل على ثقافة المؤلف واطلاعه، بينما يكثر من ذكر عالم الإجتماع د.علي الوردي الذي يقول في الكتابة الأدبية :" لا يستطيع المرء أن يصبح أديبا بمجرد اتقان القواعد والفنون اللغوية بل ولو حفظ علوم اللغة من أولها إلى آخرها، ما لم يمتلك الموهبة الأدبية".

أعجبني قول الأستاذ أحمد أميري مجيبا على تساؤل ماذا سأكتب؟ فكان الجواب :"الذي لا يفرحه شيء، ولا يحزنه شيء، ولا يحتج على شيء، ولا يقلقه شيء، ولا يتعجب من شيء، ولا يبالي بشيء، وكل شيء عنده لا شيء، فلا يمكن أن يكتب".

أعجبني أيضا قوله :"لا يمكن إلباس الرأي أو الإستنتاج الشخصي ثوب المعلومة والحقيقة، ولا يمكن أيضا اللعب مع الحقائق أو النظريات التي لم يثبت خطؤها"، أما من طريف ما ذكره المؤلف عن إحدى المشكلات المزمنة في الصحافة العربية :"إذا وُجّه (الصحفي) إلى مكان ما لتغطية حدث، فإنه يقعد في بيته يُغطي بالموبايل"

أثناء القراءة استوقفني هذا الوصف الساخر الجميل، في شأن التغييرات التي تعتري بعض مقالات الكاتب، حيث يقول :
"أن مقالاتي كانت كالتيس المسكين الذي ينظر وجلاً إلى الساطور والسكين وهو محاط بجوقة من الجزارين المتوحشين، ابتداءً بحارس مبنى المطبوعة مرورا بالمحررين وانتهاءً برئيس التحرير، وفي اللحظة التي كان يغيب فيها الضمير الإنساني، وتغيب فيها رائدة حقوق الحيوان الشمطاء بريجيت باردو، كانت أيديهم تتضرج بالدماء، وكان الجميع يشترك في ذبح مقالي بسكين التعديل والتنقيح، ثم تُعرض الأشلاء على القُرّاء".

بعد تلك الإطالة ...
وجدت نفسي لأول مرة أقرأ لرئيس تحرير إماراتي متمرس حيث يضفي روح الأدب الساخر على صفحات كتابه، وهُم قلة في هذا الميدان، في المقابل تتعلم منه لمحات في فن كتابة المقال بطريقة مشوقة وطرق نشر مؤلفاتك بطريقة شاقة وأمور أخرى، ستعرف أيضا أن الكاتب هو من يأتي بفكرة مفيدة أو إضافة جديدة أو يؤثر فيك كقارئ ويشغل تفكيرك، لعلي بعد هذا كله أبدأ مشوار الألف ميل بخوض مغامرة الكتابة.

[عمر الحمادي · Rating 4 out of 5]

أعلم أن كل كلمة سأقولها في هذا الكاتب سيكون مطعونا بها بسبب شبهة المحاباة أو المجاملة ، لكن إن كان قول ما أشعر به هو ما يسمونه "المحاباة" فأنا إذاً أول المحابين.

يأخذنا الاستاذ أحمد أميري في رحلة قصيرة في مشوار الكتابة الذي سلكه منذ أن أمسك القلم بطريقة رسمية ، حيث يحمل الكتاب رسائل لا يستغني عنها المبتدئين ، ولا يستعلي عليها المتمرسين ، فإن الجاهل في هذا الحقل من ظن أنه قد علم .

يعرض الكاتب تجربته بكل وضوح وبكل صدق حتى لو تتطلب الأمر أن يظهر إنسانيته كما هي والتي قد يمنع كبرياء بعض الكتاب أن يخرجوها للناس كما هي !

فالكاتب يتحدث عن فشل تجربته في جريدة العالم التي أريد لها أن تكون يومية عالمية تنطلق من مدينة العالم... دبي ، إلا أن الحلم تبخر وفشلت التجربة لكن لم تنعدم العظة والفائدة.لم يمنع ذلك الكاتب من طرق أبواب كتابة المقالات أو تأليف الكتب بل والسعي في استنفاذ طاقة قلمه أينما وجد من يحتاجه ، يتحدث عن وضعه لكتابه في واجهة المكتبات حتى تظهر كأنها الأكثر مبيعا ، يتحدث عن سؤاله صاحب المكتبة عن كتابه حتى يلفت له النظر ، يتحدث عن سبب كون كاتب آخر أكثر شعبية منه الخ الخ من منا يملك الجرأة على قول ما نفعله ؟ لقد فعلها بوقلم

أعجبني جدا ربطه فوائد الكتاب بكلام علماء ومفكرين عظام من مثل الدكتور علي الوردي ، فأضفى ذلك على الكتاب لمحة جميلة تجعل من الكتاب متعدد التجارب والمعارف.

قراءة الكتاب لن تغنيك أبدا عن معرفة الإستاذ أحمد عن قرب ، وحق لقلمه أن يكون القلم الساخر العفوي الوحيد في الإمارات.

[غيث الحوسني · Rating 3 out of 5]

لا أقول ذلك على سبيل التعالي أو التبجح ! و لكن لطراوة المصنفات ادبياً التي انهالت مؤخراً من الكتّاب الإماراتيين و التي خلقت لي نوعاً من العزوف و الخشية عما يصدرونه بسبب تجارب فاشلة خضتها معهم، "أبو قلم" لكاتب إماراتي نجحت مع كتابة الذي يحكي لنا عن تجربة رائعة عكست التوقعات و الأسلوب الرشيق الساخر كان رائع كذلك وعفوي.

اسعدني هذا الكتاب كثيراً و ألهمني.

استمر أ. أحمد

[رُقيّـة · Rating 4 out of 5]

هل شعرت يومًا بأنك قرأت كتابًا أو شاهدت فلمًا في الوقت المناسب من حياتك؟

أحسست بهذا الشعور بعد الإنتهاء من قراءة هذا الكتاب.

أبو قلم بقلم أبو قلم نفسه كتاب ساخر يتحدث فيه الكاتب أحمد أميري عن تجربته مع الكتابة.

أحببت اسلوب الكاتب والعناوين التي اختارها لكل جزء.

كتاب يناسب الجميع وبالأخص من يريد أن يصبح "أبو قلم" آخر

شكرًا، أحمد أميري.

[Mohsin · Rating 5 out of 5]

كناب فكاهي من الدجة الاولى. اذا كنت مستعد للصحك بصوت عللي لمدة ٣ ساعات متواصلة فهذا الكتاب لك

[Meera Abdulla · Rating 5 out of 5]

يبدو أنني اقتنعت بكلامه.

[Amal Al Awadhi · Rating 2 out of 5]

شاهدوا المراجعة بالصوت والصورة على قناتي:
https://youtu.be/3w4YrIJNs2I