في مجموعته الجديدة ، يستعرض حسن كمال كلَّ ما بشخصياته من أعراض أدت لقصص مختلفة حتى يصل بها لسبب وحيد يبدو كخيط يحرك دوافعهم جميعًا ؛ أنه لربما " كان فرعون طيبًا " ففي عشرين قصة قصيرة تستعرض طيفًا واسعًا من البشر والمواقف ، ما بين شخصية مجاور الهارب من الظلم و " راضية " التي تنام في " سحَّارة " الأريكة ، ومختار الذي قطعوا رأسه وهو نائم ويريد تركيبها في جسده مرة أخرى ، والفتاة الصغيرة التي تحارب كتيبة جيش من شرفتها ، والرجل التائه في طريق مظلم بين مقابر المسيحين والمسلمين
كاتب مصري اشتهر بالقصص القصيرة التي وصفها بعض النقاد- كما جاء في جريدة أخبار الأدب- بأنها امتداد للقصة "الإدريسية" ..تخرج من كلية الطب جامعة القاهرة 1999 .. وحصل منها على الماجستير والدكتوراة في أمراض المفاصل والروماتيزم والتأهيل .. يعمل في المركز القومي للبحوث طبيبا باحث في مجال الطب الرياضي وإصابات الملاعب .. وهو طبيب منتخبات مصر للتايكوندو وكان ضمن بعثة مصر في أوليمبياد لندن 2012
حصل على جائزة ساقية الصاوي للقصة القصيرة ثلاث مرات متتالية عن قصصه (دفاع غير شرعي عن النفس)، رائحة غير نفاذة .. و آثار على الزجاج وجائزة ساوريس عن كتاب كشري مصر
مجموعة قصصية مُكونة من 23 قصة من المُفترض أن كلهم لهم علاقة باسم الكتاب "وكان فرعون طيباً" ولكن كان هُناك بعض القصص لا علاقة لها بالاسم إطلاقاً ..ولكن على الرغم من ذلك هذه المجموعة القصصية من أفضل المجموعات القصصية التي قرأتها.
القصص سلسة منها ما هو مُمتاز ومنها الجيد ومنها المتوسط.. ولا يوجد أقل من المتوسط.. فهذا سبب تميز المجموعة أنه لا توجد قصة لن تعجبك ولكن ستوجد بعض القصص التي هي أفضل من القصص الأخرى. مثل: "الحجر والخازوق والسلسة المعدنية" والمغزي منها أن كل فرعون يموت يولد مكانه فرعون آخر. يوجد أيضاً القصة القصيرة "عياش" وأسلوب السرد الغريب والجديد تماماً. وبعض القصص ذات المغزى السياسي مثل "وكان فرعون طيباً" و"مسرحية من فصل واحد مُتكرر". وهناك بعض القصص الاجتماعية مثل "آدم وولده" التي توضح لك أن كل جيل له حلمه الخاص به. و"عاهرة المُدير" كان لها رونق خاص أيضاً داخل المجموعة.. و"معطف رمادي جديد" و"قلب سليم".
و كان فرعون طيباً ..مجموعة قصصية مكونة من ٢٣ قصة قصيرة و تقريباً ٩٠٪ من القصص كانوا حلوين جداً... أفكار برة الصندوق..إسلوب مشوق...قصص متنوعة.. مجموعة ممتازة الصراحة و بالتأكيد ينصح بها.
هى بايجاز واحدة من أفضل المجموعات القصصية التى قرأتها فى السنوات الاخيرة,ربحنا كاتبا وقصاصا متميزا اسمه حسن كمال "طبيب برضه يا اخى,هو مفيش غير الدكاترة اللى بيبدعوا فى كتابة القصة:))),الله يرحمك يا يوسف يا ادريس يا عملاق"..أوصى كل محب للادب وتحديدا لفن الصة القصيرة بقراءة هذه المجموعة,وصدقنى يا عزيزى مش حتندم لا على وقتك ولا فلوسك"ليست متوفرة اون لاين:(("بس بخمسة وعشرين جنيه او عشرين بس فى الشروق واماكن اخرى,اقول قولى هذا وأستغفر الله العلى العظيم لى ولكم..
مجموعة قصص قصيرة ظريفة جدا وليها إسقاطات ضمنية لحاجات كتير ....فكرتنى بمجموعة قصص " العصبى " و " إنتحار فاشل" ....أسلوب مميز فى السرد والتفاصيل والأحداث السريعة فى نفس الوقت لكل قصة
مجموعة في منتهي الجمال.. قصص مختلفة منها المؤثر جدا و المضحك جدا و المحتوي علي قيمة أخلاقية ضمنية.. بس كلهم من صميم صميم الواقع المصري.. هايكون ظلم لو ذكرت بعض القصص دون الآخر.. بس طالما دول اللي تبقي انطباعهم في بالي يبقي هم الأفضل.. و كان فرعون طيبا.. عياش.. عاهرة المدير.. سوار لمعصم آخر (نكد الدنيا).. معطف رمادي جديد (مرارة فقدان الذات).. المصلوب (ضحك الدنيا).. كل شئ علي ما يرام.. محلك سر (مصرية أوي).. عسكر و حرامية (محاولتش أستنتج فيها إسقاط سياسي ولا لأ لأني كرهت السياسة.. بس كقصة روعة) إجمالا.. مجموعة قوية
ممكن قصة او اتنين يخلونى اتغاضى عن قصص لم تضف جديدا فى موضوعها او قصص مستهلكة, لكن هنا كان فى عدد من القصص يحترم فعلا .. وبتخليك تفكر كتير بعدها ويمكن بسببها متعرفش تخش فى قصة تانية بسبب حلاوتها من القصص دى ( وكان فرعون طيبا - قلب سليم- مسرحية من فصل واحد - آدم وولده - ضفدعة الحمام) وكان فيه مجموعة تانية مش بنفس المستوى , لكن اجمالا المجموعة جيدة ومن أفضل ما قرأت للجيل الجديد فى مجال القصة القصيرة
"مسافة شاسعة تلك التى قطعها حسن كمال ما بين مجموعته الأولى كشرى مصر ومجموعته الثالثة وكان فرعون طيباً، مرورا بـ لدغات عقارب الساعة، وهى الإرهاصة الحقيقية لموهبته التى تبلورت بوضوح فى المجموعة القصصية موضوع الريفيو..
من بين قصص المجموعة والبالغ عددهم 20 قصة، يبدو بوضوح تأثير المشهد الثورى على عدد منهم (بل وفى الإهداء نفسه "إلى كل من عاشر الفراعنة والعبيد ولم يصبح منهم) مثل "الحجر والخازوق والسلسلة المعدنية" و"مسرحية من فصل واحد متكرر" وغيرهم، ويمكن بسهولة استخلاص الرؤية التى كونها الكاتب من خلال تجربة ثورة 25 يناير وهى أن دورة الاستبداد وإنتاج الفراعنة مستمرة، ودور العبيد فى دوران عجلتها أكبر من دور الفرعون.. هكذا يرى حسن المشهد وهى رؤية أراها ويراها كثيرون الآن صحيحة، وإن كان حسن من خلال الاهداء يعلن موقفه الرافض لها والنافر منها، الأمر الذى لا يخلو من رومانسية زائدة تصب فى النهاية فى صالح إنتاج المزيد من الفراعين، ولنا فى تأثير اختيارات المقاطعين واللمونجية "فى مرحلتى الانتخابات الرئاسية" على نجاح محمد مرسى عبرة وموعظة!
بعيداً عن القصص المطبوعة بالمشهد الثورى، تتنوع باقى قصص المجموعة فى المحتوى وربما الشكل فى بعض الأحيان، وإن غلب على أكثرها الطابع الإنسانى وبلغت بعضها درجة عالية من رهافة الإحساس ودقة التعبير عنه كما فى قصص كـ "سوار لمعصم آخر"، "على وجه السماء" و"طبقاً لنظام الحديقة" وغيرهم.. آلام الفقد ووطأة مرور الزمن وعذاب الضمير، مشاعر تخلق حزناً له نبله وخصوصيته بإزاء أقدار لا مناص منها كالموت والمرض، لذا فالتعبير القصصى عنها لابد أن يصنع -لو كان جيداً- دفقة شعورية مؤثرة لدى القارئ، وهو ما تحقق فى قصص حسن فى هذه المجموعة كما تحقق فى قصص مجموعته السابقة "لدغات عقارب الساعة" وهو أمر يبدو مفهوماً بالنظر للتلاقى بين موهبة الكاتب وإحساسه بالمرحلة العمرية التى يمر بها: الثلاثينات وما أدراك ما الثلاثينات، عندما تتراجع سنوات الجنان والتهييس وتبدأ الحياة فى الإفصاح عن الجانب المظلم منها بما تحويه من مسئوليات وأعباء متزايدة وهرم الوالدين وبدء رحيل الأحبة واعتلال الأجساد إلخ..
لم تخل المجموعة من الغرائبية فى قصة "عياش" مثلا حيث أزال الكاتب الحاجز الفاصل بينه وبين بطل قصته فصار الكاتب نفسه أحد أبطال القصة، وفى المقابل لم تخل بعض القصص من تقليدية شديدة كقصة "آدم.. وولده" والتى يمكنك استشفاف نهايتها (بل واستنتاج ظهور البلايستيشن) من سطورها الأولى.. ثمة بعض المباشرة كما فى اختيار إسم البطلة فى قصة "كل شئ على مايرام"، وقصة مثل "قلب سليم" على ماتحمله من شحنة عاطفية قوية، أراها ربما كانت بحاجة لسرد أقل مباشرة مما جاءت عليه، وهو اختيار الكاتب على أى حال ولابد من احترامه..
اللغة كلاسيكية جداً وهى سمة من سمات القصة الحسن كمالية (أنظر اختيارات أسماء القصص)، وبالذات مع إصراره على صياغة الحوار بين الأبطال والمونولوجات بالعربية الفصحى (عدا قصة واحدة)، إلا أن هذا الخيار والذى يبدو مغايراً للاتجاه العام المنتشر بين كتاب القصة والرواية فى السنوات الأخيرة لا يسبب إزعاجاً لدقة الكاتب وحرصه على ألا تنحو الكلاسيكية به إلى المنطقة المعجمية"..
.قصص قصيرة مملة جدا ، ثلاثة قصص فقط كانت ممتازة ، كانت عندي تجربة مع أسلوب الكاتب في رواية المرحوم ، أول مرة نقرآ قصص قصيرة ليه وأخر مرة ، لوهلة توقعت انه غلطت في الكتاب وانه مش حسن كمال الكاتب ..
مجموعة قصصية متنوعة بتتكلم عن الفساد و السطوة و القهر اكتر قصص عجبتنى عاهرة المدير طبقا لنظام الحديقة قلب سليم عسكر وحرامية عياش مسرحيه من فصل واحد متكرر
_ انت : الوجع . محدش يحس بالوجع غير اللى موجوع . مستشفى الأورام .وجع الاب ع بنته .اللهم إنا نعوذ بك من قهر الرجال
_ وكان فرعون طيبا : أكبر قصه عجبتني . تصورلك أكبر شريحة فى المجتمع المصرى . ملناش فى السياسه ولا نتكلم فيها . أمشى جنب الحيط . ولازم تعمل كارينه الحزب الوطنى اياااام
_ مسرحيه من مشهد واحد : السياسه والبلد والثوره فتحتوا الباب ومش عارفين تخرجوا "ثوره 25 يناير "
_ ادم وولده : مشكله الأب وابنه . دايما الأب بيحاول يحقق حلمه فى ابنه. مش انه يحقق حلم ابنه . *** الفكره .الإحساس . الموجود فى مجموعه القصص دى _ عاهرة المدير : " العصفورة " _ أحلام الغرفه المعدنية : ترس وسط مجموعه تروس فى أصغر جزء فى عجله الحياه ... انت _ سوار : وارحمهما كما ربياني صغيرا _ صبغة سودا : لما تبص ع نفسك ف المرايا _ الخروج إلى النص : الكومبارس ياما فى الحياه مظاليم _
مجموعة عنوانها " الرمزية "...بالغ فيها الكاتب في الاسقاطات و الترميز....أسلوبه مقبول لكن ينقصة التكثيف...والتكثيف أصلا هو محور و أساس القصص القصيرة عشان تحسها و تعيش فيها.... تعتبر من أدبيات الثورة..لأن بها عدد كبير من القصص بتتناول مسأله ثورة يناير و مقدماتها...
فيها شوية قصص عجبتني...بس مش بالدرجة اللي تخليني أعيد قراءتها مرة تانية أو أني أكرر تجربة القراءة ل حسن كمال ...
هى دى مشكلة المجموعات القصصية, قصص تبقى عاوز تديها 5 نجوم وقصص نجمة واحدة, إستقر رأيي على نجمتين عشان القصص اللى عجبتنى كانت أقلية, وعشان مكتوب على ظهر الغلاف إن القصص كلها مرتبطة بالعنوان ومربوطة بخيط وحيد وأنه وكان فرعون طيباً بس فى الحقيقة فى بعض القصص بتتكلم عن الموضوع دة وبعض آخر ملوش دعوة بيه
ثلاث نجوم و إن كنت أميل أكثر إلى نجمتين و لكن الثالثة هي من أجل اعتبارات تخص مواقف شخصية مع إحدى القصص (قلب سليم) و لعدد من القصص الجيدة فعلا و التي بها تأملات جميلة لتفصيلات صغيرة أعجبتني جدا لكن للأسف عدد معتبر من القصص لم يعجبني و بعضها لم أفهمه. و الغلاف وجدته سخيف و لم يعجبني.
وكان فرعون طيبا مجموعه قصص قصيره اجتماعيه فيها خط سياسي انسانيه اول قرائتي لاعمال الدكتور عجبتني القصص واسلوبه في قصه منها وانا اقراها قلت مو غريبه علي هالقصه وكاني قاريتها بعدين تذكرت انها نزلت في المعصره للاستاذ بلال فضل بس وقتها ما كنت مركزه باسم الكاتب قريتها وبس تذكرتها لاني متعاطفه مع بطلها عبده اللي توفى بنوبه سكر / روايه المرحوم محققه نجاج وانتشار هالايام وكثير صفحات قرائه في الفيسبوك يتكلمون عنها ما قريتها لسه بس منها عرفت الكاتب لان مجموعته القصصيه نزلت الكتروني ولفت نظري السيره الذاتيه له مشاء الله تبارك الله محقق نجاحات وجوائزع مستوى الادب و ع مستوى الطب طبيب المنتخب
قصص معجونة بالمشاعر والسياسة، اخدت مني وقت طويل جدا في قراءتها، لان كل قصة أقراها أحس بقلم على وجهي يفوقني، مرة بسبب مشاعر نسيناها ومره بسبب ظلم سكتنا عنه، كل مره مختلفة، ودي براعة د حسن، يغوص في النفس البشرية ويهزها بعنف. ويلتقط نماذج نراها كل يوم ولا نعيرها اي انتباه، وينسج حولها مشاعر وحكاية. لأني من قراء يوسف إدريس، استطيع ان أقول انه يوسف إدريس القصة القصيرة الان. أتمنى ان يترك الطب والرياضة ويتفرغ للكتابة
لربما الأغلب قد جذبه العنوان كما هو الحال معي، فهو بطبيعة الحال عنوان ذكي وأنا لا أنكر ذلك، لكن للأسف ما أن بدأته وتوسطته إلا وانكشف لي نمط الكاتب الروتيني في هذا الكتاب فجميع القصص أو لنقل أغلبها قد رويت بنمط محدد جداً في بادئ الأمر جذبني ولكن ما أن انتهيت من القصص الثلاث حتى مللته. أعجبت بقصة عياش ونوع الفكاهة اللطيف فيها كذلك المصلوب فقد أخذتني إلى ذلك الطريق المرعب. من رأيي سأقول بأنه مخيب للتوقعات ولكن بعض قصصه تستحق المرور والثناء.
"وكان فرعون طيباً" تبدأها لتكتشف فجأة أن صفحاتها قاربت على الإنتهاء .. تجذبك حروفها فتصبح أسيراً لها حتى بعد أن تتمها .. فيظل حسن كمال يجعلني أتردد آلاف المرات قبل أن أقدم على خطوة الكتابة .. الكتابة التي ليست فقط للمتعة كتابة لإعمال عقل القارئ هي ما تستحق أن تعيش .. تحياتي لحسن كمال ومن يستمتعون بكتاباته .
مجموعة لطيفة تتسم بطابع واحد في اغلب قصصها يمكن تلخيصها في المثل المصري الشهري "الي تفتكره موسي يطلع فرعون". عندما تساعدك الظروف والحياة علي ان تبدو طيبا وانك لست كذلك. يعيب اسلوب الكاتب عدم وضوح المقصود بالالفاظ الخاصه بالضمائر فاعيد القراءة مرارا وتكرارا حتي افهم من السياق من المقصود من ابطال القصه بهذا الفعل او تلك الجملة, ايضا خلل في علامات الترقيم مما ساعد كثيرا في صعوبة القراءة وهذا ما جعلني بطيئة في القراءة وملوله بشده. اغلب القصص تمتاز بوجود تغير مفاجئ في الاحداث وهذا كان شئ لطيف في البداية ولكن مع التكرار والتوقع اصبحت فكرة قلب الاحداث في اخر سطر غير مسلية بالمرة ومربكة في بعض الاوقات كقصة "طبقا لنظام الحديقة" التي كانت غير مفهومة علي الاطلاق لي نهايتها ولا المقصود منها لرغبة الكاتب في اللعب بالالفاظ وعمل تحول ومفاجئة في اخر سطر في الرواية مما اربك جدا وتيرة الاحداث وجعلها غير مفهومة. بشكل عام محاولة جيدة استمتعت بشكل متوسط منها
يثبت "حسن كمال" في مجموعته القصصية فكرة أن الأطباء الأدباء لهم رونق مختلف دائمًا في كتاباتهم، و يدحض وهم أن أصحاب المعارف العلمية لا يحبون الآداب أو الفنون، وهو هراء منتشر بكثافة في مجتعمنا. ولم أكن أعرف عن الكاتب أي شئ حتى قرأت له قصة من هذه المجموعة اقتبسها "بلال فضل" في مجلة المعصرة التي كان ينشرها في جريدة الشروق، فقررتُ أن أشتري المجموعة لأقرأها بالكامل.
تدور معظم القصص حول فكرة "التسلط" سواء من النظام الحاكم أو من كل صاحب سلطة أو حتى ممن هم في مستوى اجتماعي متقارب. وقد أعجبتني في مجملها سواء من حيث السياق أو الأسلوب الأدبي والحبكة الفنية.
الملاحظة الأخيرة: أعتقد أنك إذا بدأت بقراءة هذه المجموعة القصصية لن تقوم من مقعدك قبل أن تُنهيها.
قررت ان اعطى الكتاب ٥ نجوم لسبب هو ان القصص التى لم تعجبنى كانت ايضا ذات مغذى و رؤيه فلسفيه تجعلك تشغل عقلك. تاثرت باكثر من قصه خصوصا الام ذات الطفل المعاق و زوجه المعقد جنسيا. اما الضابط الذى توقف عن اخذ الاكراميات و اصبح يدرب ابناء الفلاحين فهى تدعى للتامل! مسرحيه من فصل واحد فيها اسقاط سياسى فى محله اما كان فرعون طيبا فهى من نوع الكوميديا السوداء! الاسلوب ادبى رفيع سهل و المجموعه اكثر من جميله!