Jump to ratings and reviews
Rate this book

مشيناها خطى

Rate this book
هذا الكتاب هو سيرة ذاتية للأستاذ الدكتور المؤرخ الكبير رءوف عباس , فهو الأستاذ الجامعى والمؤرخ والمثقف , وهو المهموم بمشاكل وطنه وهو صاحب الضمير والخطى البناءة. فالحديث عن رءوف عباس جزء لا ينفصل عن تاريخ مصر فى النصف الثانى من القرن العشرين , أى التاريخ الحديث فقد عاش صعوبات العصر الملكى , وهو يعد شاهد عيان على ما فى نظام القطاع العام من مفاسد مما ساد عصور مديدة فى التاريخ المصرى , ويناقش الكتاب العديد من القضايا الاجتماعية الهامة خلال مسيرة حياة الأستاذ العظيم.

407 pages, Paperback

First published January 1, 2004

4 people are currently reading
171 people want to read

About the author

Raouf Abbas Hamed

58 books6 followers
Professor Raouf Abbas was a leading Egyptian historian and a professor of modern history at Cairo University and president of the Egyptian Society of Historical Studies.

Academic career
- Vice Dean for Graduate Studies and Research, Faculty of Arts, Cairo University, 1996–1999.
- Visiting Full-time Professor, Department of Arabic Studies, The American University in Cairo, 1992-1996.
- Professor of Modern History, Faculty of Arts, Cairo University, from 1981-2008.
- Chairman, History Department, Faculty of Arts, Cairo University, 1982-1988.
- Associate Professor of Modern History, Faculty of Arts, Cairo University, 1977-1981.
- Lecturer, Qatar University, 1974-1978.
- Lecturer, Faculty of Arts, Cairo University, 1971-1976.
- Teaching Assistant, Faculty of Arts, Cairo University, 1967-1971.

Academic Activities
- Visiting Fellow, Institute of Developing Economies, Tokyo, April 1972 - January 1973; May - September 1977.
- Visiting Fellow, Institute for the Study of languages and Cultures of Asia and Africa, Tokyo University for Foreign Studies, February - September 1973; July - September 1987; October 1989 - September 1990.
- Visiting Professor, Sorbonne University, Paris IV, February 1980.
- Visiting Professor, Essen, Kiel, Hamburg and Freiburg Universities, Germany, November - December 1982.
- Part-time Lecturer, CASA, The American University in Cairo, 1983 - 1991.
- Lecture Tour in USA organized by MESA, covered UCLA, USCLA, SCULA, Stanford University, Georgia State University, Mills College (November 1990).
- Organized and Chaired six symposiums and conferences in Cairo and Ain Shams Universities, Egypt, 1978 - 1993.
- Chairman, Historical Studies Unit, Center of Political and Strategic Studies, Al-Ahram Organization, Cairo, since February 1980.
- Member, The Permanent Academic Committee of History, Supreme Council of the Egyptian Universities, since October 1985.
- Member, History Committee, The Supreme Council of Culture, Egypt, 1991-2008.
- President, The Egyptian Historical Studies Association, 1999-2008.
- Editor in Chief, Ruzname, Annual Bulletin of the Egyptian National Archives, Cairo 2003-2008.

Honors
- Holder of Science and Arts Decoration, First class, Awarded by the President of Egypt, February 1983.
- State Prize of Distinguished Academic Achievement in Social Science, Egypt, June 2000.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
12 (21%)
4 stars
20 (36%)
3 stars
17 (30%)
2 stars
5 (9%)
1 star
1 (1%)
Displaying 1 - 13 of 13 reviews
Profile Image for محمد على عطية.
660 reviews454 followers
October 31, 2017
تعرض هذه المذكرات سيرة أحد أبناء البسطاء الذين دانوا لدولة يوليو 52 فيما وصلوا إليه. فمن وسط ظروف بالغة القسوة شق رؤوف عباس طريقه الدراسي ليتمكن بفضل مجانية التعليم الجامعي من دخول الجامعة و التفوق فيها ، ثم التعيين من خلال القوى العاملة بإحدى الشركات المؤممة حديثاً، و استكمال دراسته ليحصل على الماجيستير و الدكتوراة و ليصبح أستاذاً للتاريخ الحديث و المعاصر بكلية الآداب بجامعة القاهرة.
تمتليء هذه المذكرات بما حكاه كاتبها عن العفن الموجود في الدولة المصرية، من الفساد و المحسوبية في القطاع العام، و صعود الوصوليين و الإنتهازيين و المتسلقين. إلى الجزء الذي استفاض في الكلام عنه و هو فساد الحياة الجامعية و الصراعات و الشللية بين الأساتذة، و تحكم الأمن في الجامعة. و كثير من المواقف السلبية التي ذكرها ذكر أصحابها بالإسم، مما جر عليه العديد من المشاكل بعد نشر الكتاب.
الجزء المتعلق بفترة وجوده في اليابان كان لطيفاً و ممتعاً و يعرض صورة للحياة داخل البيت الياباني من خلال الأسرة التي استضافته. و قد ذكر قصة تأسيس قسم الدراسات اليابانية في كلية الآداب بجامعة القاهرة و دوره فيها و الدور الوطني لعميد الكلية و السفير المصري في اليابان آنذاك في تحقيق ذلك الهدف ليُنشأ هذا القسم في مصر بدلاً من أن ينشأ في جامعة تل أبيب.
أرى أن كاتب هذه المذكرات كان من الممكن أن يستفيض في الكتابة أكثر من هذا بما يضاعف حجم الكتاب مرة و نصف على الأقل. فهو لم يتكلم كثيراً عن فترة وجوده في قطر. و من الأكيد أن هناك مواقف أكثر قد قابلها في اليابان كان من الممكن أن يتكلم عنها. أما المواقف المتعلقة بالجامعة و العلاقة مع الوسط الثقافي المصري و العربي بشكلٍ عام فمن المؤكد من أن المواقف تفوق الحصر.
استوقفني في المذكرات هذا الموقف الذي أنقله هنا بتصرف:

في عام 1992 اتصل به مستشار المواد الاجتماعية بوزارة التربية و التعليم يستأذنه في أن يضع امتحان الثانوية العامة في التاريخ لهذا العام، فاعتذر رؤوف عباس لضيق وقته. فطلب منه المستشار أن يرشح له أحد الأساتذة لوضع الامتحان، اقترح عباس على الفور اسم يونان لبيب رزق، ففوجيء بالمستشار يضحك و يقول له "هو سيادتكم مش عارف إن الأمن مانع أهل الذمة من وضع الامتحانات؟" فاستنكر عباس ذلك و ظن أن هذا موقف شخصي من محدثه، فأقسم الآخر (بتربة أبوه) أن تلك تعليمات معروفة للجميع، و لا يملك أحد الخروج عنها، و طلب ترشيحاً آخر. فرشح عاصم الدسوقي، فقال له "لأ ما هو ده اللي عمل مشكلة للوزارة السنة اللي فاتت لأنه وضع امتحان التاريخ و جاب فيه سؤال عن فلسطين".
استغرب عباس و تساءل إن كان الجزء الخاص بفلسطين قد حُذف من المقرر، فرد الآخر بأنه موجود، و لكن اتفاقيات التطبيع تمنع ذلك، و أن وجود سؤال عن فلسطين في العام الماضي "وضع الوزارة في موقف بالغ الحرج"!
يقول عباس أنه لم يملك إلا أن يلعن آباء و جدود محدثه و يتهمه بالعمالة، و يتوعده أن يبلغ ذلك للوزير. و الغريب أن "الرجل" تلقى الإهانة بصدر رحب و لم يقل أكثر من "الله يسامحك يا بك...وزير إيه؟ انت فاهم إن الوزير يقدر يكسر كلام الأمن؟!"
ما حدث بعد ذلك أن رؤوف عباس فكر في الأمر فوجد أن محدثه لم يكن ليتكلم بكل هذا الاطمئنان إلا لو كان واثقًا أن يد الوزير لن تطوله، لأن الموضوع متعلق بالأمن. فقرر أن يفضح الأمر على صفحات الجرائد، و وجه خطاباً لوزير التعليم وقتها (حسين كامل بهاء الدين) نُشر بالصفحة الأولى لجريدة الأهالي، و رد الوزير، ثم رد عباس على الرد. و جاءت التعليمات الشفهية من الأمن للأهالي بوقف الكلام في الموضوع عند هذا الحد.

و لنا أن نتخيل الوضع الآن! يا ترى ماذا يقول كتاب التاريخ المدرسي عن فلسطين؟!
Profile Image for مؤرخ.
264 reviews637 followers
May 15, 2014
مذكرات أستاذ تاريخ في جامعة القاهرة .. الكتاب مليء بالمرارة لكنه كتب بأسلوب يشد القارئ وبعيد عن إملاله.
5 reviews6 followers
March 10, 2014
رجل بحق
و الرجولة ناردة، لا يحددها الأصل أو المستوي المادي أو الإجتماعي
بل هو أشرف بكثير ممن تربوا علي الترف و تناسوا ركائز المجتمع التي تقوم علي الأخلاق و الميادئ و
غلبة مصلحة المجتمع علي مصلحة الفرد.

أبعث لي شعورا بالفخر ببلدي و مصريتي، و ذكرني بالمصطلح القديم "القدوة الحسنة"
سيكون لي أملا في لحظات الضعف و اليأس.
رحمه الله و غمره فيض نوره و غفرانه و رحمته
Profile Image for Ahmed  Mahmoud.
90 reviews33 followers
December 23, 2021
انتهيت قبل أيام من كتاب " التحدث بنعمة الله " للدكتور حسين نصار الذى أشار فيه لمذكرات رءوف عباس متهما إياه بالكذب و الافتراء خصوصا فيما يتعلق بما ذكره عباس من ان نصار قد طلب منه كتابة رسالة الماجيستير لنهى السادات أثناء حكم والدها للبلاد..بعد انتهاءى من كتاب نصار قررت البدء فى قراءة كتاب عباس فقط للوقوف على الفقرة المتعلقة بجيهان السادات و ابنتها خاصة لاهتمامى فى الفترة الحالية بالقراءة أكثر و أكثر عن عهد السادات ...

فى البداية .. طريقة عباس فى سرد المذكرات رائعة جدا و لغته الأدبية عالية تأسر القارىء و تدفعه لمواصلة القراءة بنهم أكبر

ذكرياته عن فترة طفولته مؤلمه خصوصا ما يتعلق بالاضطهاد و التعذيب على يد جدته ثم الكفاح المتواصل ضد الصعوبات التى واجهته لإكمال تعليمه بسبب الفقر و ضعف الإمكانيات المادية

ذكرياته عن الفساد الموجود فى الجامعة من انتشار " المحسوبية " و " الشللية " و تفصيل اعلانات التعيين من أجل أشخاص محددين كان كارثيا ..و كنت قد قرأت عن بعض هذا الفساد فى كتاب " التحدث بنعمة الله " لحسين نصار عميد كلية الآداب جامعة القاهرة التى كان يعمل بها رؤوف عباس أستاذا وقت رئاسة نصار لها

أحيانا تشعر بأن الكاتب يميل إلى مبدأ " التعميم " و المبالغة.. انظر مثلا إلى اتخاذه الواقعة التى حكاها عن المعيدة القبطية التى تعنت باقى أعضاء قسم التاريخ فى الجامعة فى مسألة تعيينها.. حادثة واحدة اتخذها رؤوف للحديث عن " اضطهاد الأقباط " هكذا مرة واحدة

ربما كانت أكثر وقائع الفساد استحقاقا للسخرية ما حكاه عن حسين نصار الذى طلب من رؤوف ان يكتب رسالة الماجيستير لنهى السادات و ان رؤوف قابل هذا الطلب بعاصفة من الغضب و الرفض متهما عميد كليته بأنه يشبه " النخاسين ".. وهذه الحكاية تحديدا قام نصار بإنكارها جملة و تفصيلا فى سيرته الذاتية..أيضا الطريقة التى كانت كلية الآداب تتعامل بها مع " الطالبة " جيهان السادات ، أساتذة الكلية يذهبون لبيتها لاعطاءها دروس خصوصية، و الأستاذة المساعدة التى كانت تحرص على صنع و تقديم فنجان القهوة بنفسها إلى سيدة مصر الأولى حينما تحضر إلى الكلية لتلقى المحاضرات


عدد صفحات المذكرات ٢٢٨ صفحة فقط .. و بقية الكتاب يحتوى على المقالات التى نشرت فى الصحف المصرية و العربية تعقيبا على المذكرات سواء من المادحين او المنتقدين..و كانت المذكرات قد أثارت ضجة هائلة فى الأوساط الثقافية بعدما نشرتها دار الهلال لعدة أمور اهمها وقائع الفساد المؤلمة التى ذكرها الكاتب فى مذكراته و جرأته الصادمة فى انتقاد و وصم عدد من اساتذته و زملاؤه الذين تعامل معاهم خلال مسيرته الطويلة و أكثرهم كان ما يزال على قيد الحياة حينما أصدر عباس كتابه ، و كان أكثرهم حدة فى الانتقاد هو الدكتور عبد العظيم رمضان حتى وصل الأمر بينهما إلى ساحة القضاء

هذه المذكرات هى تأريخ للبلاد من سنة ١٩٤٠ و حتى ٢٠٠٠ ... نشأ عباس فى أسرة بسيطة فوالده كان عاملا فى السكة الحديد ينتقل من بلد إلى بلد جريا وراء لقمة العيش .. مرتبه الضئيل يسمح له بالكاد ان يعلم ابنه القراءة و الكتابة و كلما ازداد ترقيه فى سنوات التعليم زادت حاجة ابيه الى ان يخرجه من المدرسة و يلحقه باى عمل يساعد الأسرة فى تربية بقية الأولاد..و امام رغبة والده كانت له رغبة مضادة فى استكمال تعليمه باى شكل .. جاءت ثورة يوليو و استفاد الكاتب من مجانية التعليم الذى تبنته الحركة.. التحق بالجامعة بشق الأنفس.. ثم عينته الثورة سنة ١٩٦٢ فى احدى الشركات البعيدة عن تخصصه .. ليشاهد صورا بشعة من استغلال العمال و امتهان كرامتهم.. قرر بعدها ان يستكمل دراسته العليا و ان تكون رسالة الماجيستير عن " الحركة العمالية !" فى مصر

اغفل الكاتب تماما الحديث عن أسرته.. والدته مثلا او اخوته.. ثم أغفل الحديث عن زوجته و عن أبناءه ، فقط جدته كانت نجمة هذا الكتاب ، و كلامه عنها لم أستطع تصديقه أبدا، مستحيل أن تعامل امرأة حفيدها بكل هذه القسوة مهما كان خلافها مع والدته

الدكتور علمانى صرف ، ينظر للعلمانية و يهلل لها

فى الكتاب عرفت لأول مرة أسماء عدد من أساتذة علم التاريخ من المصريين .. الدكتور محمد أنيس.. احمد عزت عبد الكريم .. احمد عبد الرحيم مصطفى ..

اتمنى لو قرأت بقية كتب المؤلف خاصة كتابه عن الحركة العمالية فى مصر ، و كتابه الأشهر عن النهضة فى اليابان خلال عصر الامبراطور ميجى
Profile Image for محمد الملاح.
273 reviews101 followers
December 2, 2015
من الكتب التي تحزن على فراقها ؟ نعم! أقول ذلك بملءِ فيَّ، قد أسرتني هذه السيرة الذاتية الشائقة الماتعة إلى حد بعيد، البساطة وشظف العيش والفر، والمجاهدة والمثابرة، المطالبة بالحق مع عدم الخوف، السذاجة أحيانًا ^ ، حبّ التعلُّم، ومن ثم تحقيق صبوْته !

يا له من طريق طويل! خاصةً إذا كنت تدرس في السِّلك الجامعي المصري "المريض" -وهذه شهاة المؤلف- وما فيه من أحقاد وضغائن ولعب "عيال" وإِحَنٍ لا ترقى به إلا "الحضانة" على حد وصفه!

من أجمل ما جاء في السيرة أنّه أرّخ لفترة الجامعة وليس لفترته في الجامعة أي الجامعة على المستوى الجمعي وما كان يدور فيها وتحوّلاتها الإجتماعية والأيديولوجيّة الكبيرة –على أن هناك علامات كبيرة عن أيديولوجية المؤلّف ذاته- وفي هذا عظيم شأن رسم صورة واضحة المعالم عن التحوّل في تلك المنظومة في هذه الفترة ومما يفيد في دراستها نفسيا !

وهذا الفصل "وهم قبّة الجامعة" أعتبره أهم فصل في الكتاب هو وفصل نشأته في الحارة وتعلّمه في المدارس الإبتدائيّة.

Profile Image for Samah Shady.
84 reviews8 followers
June 5, 2012
سيرة كفاح وصبر تشبه كفاح العديدين من هذا الجيللكن معها يتضح أيضاً تاريخ الفساد من بداية عهد الثورة خاصة فى الاتحادات وجامعة القاهرة ... إن كان هذا الجيل كافح وناضل وخرج منه كثيرون نفخر بهم إلا أنه نفس الجيل الذى تسبب فى زرع الفساد واستشرائه ...
http://www.raoufabbas.org/Download/Au...
Profile Image for Maher Battuti.
Author 31 books195 followers
August 5, 2012
كتاب جميل فى سيرة حياة الدكتور عباس بقلمه ، يحكى فيها عن كفاحه التعليمى حتى وصوله الى مرتبة عالية من المرجعية التاريخية . وقد تميز كتابه بالصراحة المحببة فى رواية الأحداث خاصة فى فترة الرئيس السادات وأوجه التسيب فى المجال الجامعى .
Profile Image for محمود المسلمي.
188 reviews20 followers
April 5, 2024
القراءة الثانية للمؤرخ رؤوف عباس بعد
ترجمته لكتاب يوميات هيروشيما
الكتاب صادم من أوله لأخره
الفصول الأولي لطفولته و نشأته صادمة
إصراره على إستكمال تعليمه رغم كل الظروف الإجتماعيةو السياسية و المادية التي تمنعه
الفصول الوسطى رحلة استكمال الدراسات العليا وسط جو جامعي أكاديمي مسمم و مبلد بغيوم الشللية و الفساد
أما الفصول الأخيرة و الأكثرها صدمة
عن كيفية إدارة الشئون الجامعية و الأكاديمية و ما يحيطها من بلاوي سوداء كل ركن فيها ينضح فسادا مكتمل الأركان و بكل تأكيد طارد للعقول الأكاديمية
الغريب في التفاصيل أن الكاتب شجاعته وصلت حدها الأقصى فلم يروي واقعة إلا بالأسماء و المناصب
Profile Image for سالم بن علي.
46 reviews2 followers
July 23, 2024
قرأت متن الكتاب وبضع من المقالات المرفقة حوله
عنوانه متفرد ويعبر عن الدكتور رحمه الله ورحلته في الحياة
في الكتاب كشف عن زيف الشعارات في أهم مؤسسات البلد -أزعم أنها حالة عامة في الدول العربية لا تجتاج لجهد لملاحظتها-
فصل اليابان يستحق كتابًا لوحده، كان بإمكان الكاتب أن يزيد ويفصل، شخصيًا مهتم باليابان وثقافتها المختلفة.
العنوان سبب رئيسي لقراءتي للكتاب ولم أندم .
Profile Image for Mena Mobarak.
119 reviews53 followers
June 16, 2024
سيرة تاريخية عظيمة لمؤرخ متميز.

أهم الفصول بالنسبالي على الإطلاق: فصول فضح الأكاديميا المصرية/ القاهرية، اللي ما تزال لحد دلوقتي موجودة وفاسدة.
وفصل الفساد الجامعي لعيلة السادات ومُقبّلي جزمته من الشخصيات العامة.
Profile Image for هشام العبيلي.
282 reviews175 followers
December 23, 2017
التوصية قبل الاستعراض، التوصية: سيرة يُنصح بقراءتها .
الاستعراض: كتب المؤرخ رءوف عباس سيرته بقلم أدبي تاريخي، وهي كما أثنى عليها قراؤها من العلامات البارزة في أدب السيرة العربية المعاصرة .
مشى عباس بخطى وئيدة في سيرته -كما في حياته التي عاشها- ولد فقيراً في أحياءٍ تلبّسها الفقر، نشأ عند جدته، واجه إصراراً من والده على العمل مبكراً، في مقابل إصرارٍ منه على العلم، انخرط متعلما وعاملاً في وقت واحد، إلا أن العلم غلب العمل عنده، استطاع أن يخترق المجتمعات الأكاديمية المنغلقة ويحصل على وظيفة مدرس في الجامعة إلا أنه ظل مبعداً فترة من الزمن، ذهب في أثنائها إلى اليابان وقطر، وهنا دخل أدب الرحلات في السيرة، ثم عاد إلى مصر، وواجه التعنت الأكاديمي الذي وصفه بمرارة، وهكذا إلى آخر مشواره في الجمعية المصرية التاريخية ، وما قبل ذلك من أحداث ستثير اهتمام القارئ .
تحتل السيرة ١٧٥ صفحة من صفحات الكتاب البالغة ٤٠٧ صفحات، وما بعد سرد السيرة مقالات في الثناء عليها أخذت حيزاً كبيراً، وهوامش على السيرة من كتابة المؤلف، ومقابلات وحوارات، وأخيراً وقائع المحاكمات والمرافعات .
من أجمل المراجعات للكتاب ما كتبه علاء الديب في مقال بعنوان "كتاب في كلمة .. كلمة في كتاب" لخص فيها مجمل السيرة .
Profile Image for السيد طه.
108 reviews
August 18, 2022
سيرة ذاتية صادقة ومشوقة، للأسف النسخة المطبوعة التي قرأتها كانت مليئة بالأخطاء المطبعية والتنسيقية لدرجة استغربت معها كيف صدر بها هذا الكتاب، لكن بغض النظر عن كل هذا، جاء الكتاب كسيرة شخصية منفتحة ومخلصة وأيضا كتأريخ للفترات والعهود التي عاصرها المؤلف. كثير من نصوص هذا الكتاب تستحق أن تذكر كمقتطفات من جهة ومن جهة أخرى لتنوير العقول ولفت الأنظار الى أن المشهد الأكاديمي المصري أعمق وأكبر مما يظن الكثيرون، وأن به مساحات معرفية كثيرة تستحق الكتابة عنها والتنويه اليها، وسيرة الدكتور رؤوف عباس الى جانب العشرات من السير الذاتية الشبيهة كفيلة برسم جزء ضئيل جدا من هذا المشهد، وسيظل الكثير بحاجة لمساحة نور ليتعرف عليه القارئ المهتم ويجده.
Profile Image for Nadia.
13 reviews9 followers
July 23, 2012
مذكرات جميلة تجمع ما بين فرحة الإنجاز وأحزان خيبة الأمل لباحث ومؤرخ جاد أنجز ما أستطاع انجازه في بيئة جامعية مقيدة ومعيقة للابداع والعلم.
Displaying 1 - 13 of 13 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.