What do you think?
Rate this book
الحفرة
" ما تحمله بين يديك الآن هو رواية، تدور أحداثها حول ذلك الشخص الذي ابتاع وقرأ كتابًا ما، أصابه بالجنون. ولكن ربما يتوجَّب عليَّ أن أخبرك منذ بدايتها أن بطل روايتنا الذي تقرأ عنه الآن، هو أنت
أنتما نفس الشخص..
قرأ عنك بطلنا بروايته أيضًا ، مثلما تفعل أنت به الآن. ذلك الكتاب الذي ابتاعه والذي تحمله أنت بين يديك الآن، هما نفس الكتاب. قرأ بطلنا هذا السطر مثلك دون أن يغلق كتابه أو يلقي به بأقرب سلة مهملات، فقط كإجراء احتياطي..
لم يصدق أيضًا أنه مجرد شخصية خيالية برواية يحملها بين يديه، حتى اقتربت نهايتهما.."
أنتما نفس الشخص..
قرأ عنك بطلنا بروايته أيضًا ، مثلما تفعل أنت به الآن. ذلك الكتاب الذي ابتاعه والذي تحمله أنت بين يديك الآن، هما نفس الكتاب. قرأ بطلنا هذا السطر مثلك دون أن يغلق كتابه أو يلقي به بأقرب سلة مهملات، فقط كإجراء احتياطي..
لم يصدق أيضًا أنه مجرد شخصية خيالية برواية يحملها بين يديه، حتى اقتربت نهايتهما.."
- GenresFiction
284 pages, Paperback
First published September 1, 2014
47 people are currently reading
830 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 119 reviews
March 29, 2017
هل هي رواية؟ أم حفرة؟
بصراحة، في مقدمة الرواية رفضت اﻷمر، البطل ليس مثلي تماما
المؤلف دكتور نفسي ويحاول خداعنا بألاعيب نفسية وفكرة متميزة للتسويق لجذبنا للرواية ولكني كدت أن أترك الرواية بعد قراءة تنبوءه الأول
لا أحب أن يتحكم بي أحد...ويرسم لي مخططا علي هواه..لا المؤلف, ولا فضولي
حقا؟
أنه الفضول...الفضول هو ما جعلني أجرب قراءة الفصل الأول..بالرغم ان البطل الذي تحدث عنه المؤلف بالمقدمة ليس مثلي
لكن يبدو أنه محقا في شئ ما...الفضول سيغلبني
الفضول هو ماجعلني أنظر علي الحفرة، أحدق بها
لتحدق علي
ﻷكتشف أنني في منتصف طريقي لقاعها...الرواية، والحفرة
تبا لك يا دكتور...كيف فعلت ذلك؟
~~~~~~~~~~~~
اﻷحـداث
----
دكتور ابراهيم رجل ناجح ، مؤلف وصاحب مقالات إجتماعية ونفسية
في عقده الخامس تقريبا ، متزوج من شابة جذابة، له طفلان، لديه كل شئ...رجل ناجح
يصله رواية أسمها الحفرة في ظروف ما
تجذب إنتباهه....تغير حياته...تفتح عينيه
الرواية عن كريم، موظف ببنك كبير ، في عقده الرابع، متزوج وله طفلا، يتحمل روتين حياته في العمل والمنزل علي حد سواء
يتحمله لسنوات
يتمني أن يحقق حلمه بالكتابة ...ولكنه الروتين، يستهلك كل وقته ،انت تعلم تلك اﻷشياء
يصله رواية أسمها الحفرة
عن كابوس
كابوس كابوسي
عن حفرة
ثقب أسود...عالم مظلم كئيب...حفرة تهوي بها بسرعة الضوء
تحطمه نفسيا
تحطم كريم نفسيا
تخرج مقالات نفسية عجيبة من دكتور إبراهيم ..قبل أن
تحطمه نفسيا
تحطمك نفسيا
الحـفـرة
أقصد ، الريفيو
------
اﻷحداث بالرواية متسارعة وواقعية..رسم الشخصيات وتفاصيل حياتهم جاء متقنا وسلسا
لغة عربية جيدة جدا، الحوار بالعامية ملائم 'لكنه مربكا بالفصل اﻷخير فقط' واﻷهم الصورة النفسية للابطال كانت مقبضة وعميقة بالفعل دون اصطناع عمق غير حقيقي كعادة أغلب المؤلفين حاليا
لن تجد نفسك بالرواية إلا إذا لمست اﻷحداث جانب من حياتك، ماضيك أو حاضرك
وصدقني ستفعل الرواية ذلك...ايا كان سير حياتك..ستجد ولو جزء بها
ولذلك جذبتني
انظر مثلا ، كنت تريد أن تكون باتمان
انظر ايضا، تريد أن تكتب قصة، رواية، خواطر
انظر ايضا، النفاق...أو تقبل المنافقين
أنظر ايضا، روتين العمل...روتين الحياة
لسبب ما ظلت الحفرة بالنسبة لي كفترة
Coming of Age
بالنسبة لي...أعادت بالرغم من سيريالتها وغرائبيتها هذا الشعور المقيت الذي بدأت أشعره منذ قبل التخرج ببضع شهور
لهذا وجدت نفسي....في منتصف الطريق بالحفرة ، إن لم أكن في قاعها وأتخيل أني لم أصله بعد
أسلوب الحفرة
----------
أسلوب رواية داخل رواية داخل رواية أسلوب صعب ومرهق ولكنه مثير في قراءته
انظر ايضا ، حفرة داخل حفرة داخل حفرة
ترقيم الفصول بين فصول إبراهيم التي يتداخل بينها فصول كريم ثم فصول الحفرة و الشاب، ثم توحد أرقام الفصول كلها عند نقطة ما هو ﻷمر أكثر من ممتاز
***مقالات دكتور إبراهيم***
انظر أيضا، مقالات الحفرة
هي مقالات تتضمنها فصول الدكتور ابراهيم، عن رغبته في كتابة رواية
هي الجزء الواقعي للحفرة بالرغم من كل محاولات الدكتور لجعلها رواية خيالية
قد يعتقده البعض سيكون مباشرا ومملا، فهي مجرد مقالات خواطر نفسية إجتماعية...ولكنه كان مثيرا للإهتمام بحق بالرغم من محاولات الواقع في جعل حياتنا مملة
أكره قراءة التنمية البشرية إذا كانت مباشرة ، ولكن هذه المقالات لم تكن كذلك ، ربما هي 'تصحية بشرية ، تنبهة بشرية' تنبهك إن هناك خطأ ما
خطأ بالنظام
انظر ايضا،ولطشتها واقتبستها
لقد وضح بالمقالات تأثير رواية الحفرة في إبراهيم...كما اثرت في كريم ..كما اثرت فيي
هل هم نفس الشخص؟
فالنعترف ان امر ليكون سخيفا إذا حدث هذا...ده حتي احمد حلمي عملها في آسف على الإزعاج، احمد مراد في فيرتيجو...سيكون اﻷمر سخيفا
لن أحرق لك ما حدث ، ولكن بالمقالة اﻷخيرة لدكتور إبراهيم ستجده يقول لك إذا وصلتك الرسالة، وكنت مستمتعا بالكتاب إلي هذا الحد ...فتوقف اﻷن
وياليتني توقفت
~~~~~~~~~~
النهاية
قاع الحفرة
--------
دعني إسميها لك هذا ، فالنهاية هي قاع الحفرة
أعجبني جزء منها، شيئا من ال
Plot Twist
ولكن ليس بشكل كامل
شعرت أن جزءا منه لم يأتي بنفس قوة الرواية، ليست تلك التقفيلة المرجوة..حتي العامية فيها كانت طويلة ومربكة لانه حوار وليس سرد..حوار طويل عامي
لا اود ان احرق لك الأحداث -هل وصل فعلا أحد اﻷصدقاء لقراءة كل هذا الحد من الثرثرة؟-ولكن سأقتبس 'روح' دكتور إبراهيم
لقد استسلم المؤلف نفسه لرغبة ارضاء القاريء ، والتي لا تقل عن رغبة ارضاء مدير العمل..انظر ايضا، رغبة الناشر، وقام بقلب للاحداث يقلب عقل القارئ بشكل مبالغ فيه بعض الشئ
المقابلة المهمة بالنهاية لا بأس بها وكانت مفاجأة جيدة جدا، لكن تفسيرها لم أستعيبه أو استسيغه كثيرا
لن أحرق النهاية ولكن عندما وجدت للخاتمة أكثر من فصل تمنيت أن يكون أحدهم
Alternate Ending
كما تفعل أفلام هوليوود المربكة كتلك القصة في نسخ الدي في دي
بالمناسبة ، ليست النهاية مشابهة ﻷي فيلم قد تتوقعه فلا تفسد متعة القراءة بالمقارنات
كنت أتمني نهاية ملائمة لكل هذا الزخم المرعب، النفسي، الواقعي البشع
حتي ان كانت تلك النهاية بها خيال علمي أكثر
انظر ايضا , الزمكان الذي تم ذكره في منتصف الأحداث
الغلاف نفسه عجيب وغير مشجع
انظر مثلا , وصف غلاف رواية الحفرة في كلا من جزء د.ابراهيم وجزء كريم
كتاب اسود , ليس به سوي اسم الرواية .. فكرة ممتازة، لم لا يكون الغلاف الأصلي للرواية مقاربا لذلك الوصف؟
لكن التصميم الداخلي وشكل الحفرة كان ملائما جدا وجيدا بالفعل .... شخبطات د.ابراهيم وكريم , ورؤية د.ابراهيم للحفرة بشكل مختلف كان اكثر من رائع
فكرة ممتازة أحتاجت فقط لنهاية غير عادية وقوية تليق بالفكرة نفسها
-------------------
محمد العربي
من 27 أغسطس 2015
إلي 31 أغسطس 2015
~~~~~~~~~~~
كانت هذه هي من أخر قراءات شهر أغسطس السرمدي, الذي لا ينتهي
ليس الأمر نفسيا فعندما صورت الكتب التي قرأتها وجدت أن عدد الصفحات التي قرأتها أكثر من أي شهر طوال هذا العام
الريفيو المبدئي في السبويلر التالي هو تجربة لكتابة الريفيو لتلك الحفرة التي أثرت فيا بشكل مختلف
ك
Reading Log
الفصل الأخير مؤجل لحين , لحين شعوري بأقتراب خروجي من الحفرة ان شاء الله
هل هي كما يزعم الغلاف الخلفي والمقدمة أنها عنك، عني ، عننا شخصيا؟
بصراحة، في مقدمة الرواية رفضت اﻷمر، البطل ليس مثلي تماما
المؤلف دكتور نفسي ويحاول خداعنا بألاعيب نفسية وفكرة متميزة للتسويق لجذبنا للرواية ولكني كدت أن أترك الرواية بعد قراءة تنبوءه الأول
لا أحب أن يتحكم بي أحد...ويرسم لي مخططا علي هواه..لا المؤلف, ولا فضولي
حقا؟
أنه الفضول...الفضول هو ما جعلني أجرب قراءة الفصل الأول..بالرغم ان البطل الذي تحدث عنه المؤلف بالمقدمة ليس مثلي
لكن يبدو أنه محقا في شئ ما...الفضول سيغلبني
الفضول هو ماجعلني أنظر علي الحفرة، أحدق بها
لتحدق علي
ﻷكتشف أنني في منتصف طريقي لقاعها...الرواية، والحفرة
تبا لك يا دكتور...كيف فعلت ذلك؟
~~~~~~~~~~~~
اﻷحـداث
----
دكتور ابراهيم رجل ناجح ، مؤلف وصاحب مقالات إجتماعية ونفسية
في عقده الخامس تقريبا ، متزوج من شابة جذابة، له طفلان، لديه كل شئ...رجل ناجح
يصله رواية أسمها الحفرة في ظروف ما
تجذب إنتباهه....تغير حياته...تفتح عينيه
الرواية عن كريم، موظف ببنك كبير ، في عقده الرابع، متزوج وله طفلا، يتحمل روتين حياته في العمل والمنزل علي حد سواء
يتحمله لسنوات
يتمني أن يحقق حلمه بالكتابة ...ولكنه الروتين، يستهلك كل وقته ،انت تعلم تلك اﻷشياء
يصله رواية أسمها الحفرة
عن كابوس
كابوس كابوسي
عن حفرة
ثقب أسود...عالم مظلم كئيب...حفرة تهوي بها بسرعة الضوء
تحطمه نفسيا
تحطم كريم نفسيا
تخرج مقالات نفسية عجيبة من دكتور إبراهيم ..قبل أن
تحطمه نفسيا
تحطمك نفسيا
الحـفـرة
أقصد ، الريفيو
------
اﻷحداث بالرواية متسارعة وواقعية..رسم الشخصيات وتفاصيل حياتهم جاء متقنا وسلسا
لغة عربية جيدة جدا، الحوار بالعامية ملائم 'لكنه مربكا بالفصل اﻷخير فقط' واﻷهم الصورة النفسية للابطال كانت مقبضة وعميقة بالفعل دون اصطناع عمق غير حقيقي كعادة أغلب المؤلفين حاليا
لن تجد نفسك بالرواية إلا إذا لمست اﻷحداث جانب من حياتك، ماضيك أو حاضرك
وصدقني ستفعل الرواية ذلك...ايا كان سير حياتك..ستجد ولو جزء بها
ولذلك جذبتني
انظر مثلا ، كنت تريد أن تكون باتمان
انظر ايضا، تريد أن تكتب قصة، رواية، خواطر
انظر ايضا، النفاق...أو تقبل المنافقين
أنظر ايضا، روتين العمل...روتين الحياة
لسبب ما ظلت الحفرة بالنسبة لي كفترة
Coming of Age
بالنسبة لي...أعادت بالرغم من سيريالتها وغرائبيتها هذا الشعور المقيت الذي بدأت أشعره منذ قبل التخرج ببضع شهور
لهذا وجدت نفسي....في منتصف الطريق بالحفرة ، إن لم أكن في قاعها وأتخيل أني لم أصله بعد
أسلوب الحفرة
----------
أسلوب رواية داخل رواية داخل رواية أسلوب صعب ومرهق ولكنه مثير في قراءته
انظر ايضا ، حفرة داخل حفرة داخل حفرة
ترقيم الفصول بين فصول إبراهيم التي يتداخل بينها فصول كريم ثم فصول الحفرة و الشاب، ثم توحد أرقام الفصول كلها عند نقطة ما هو ﻷمر أكثر من ممتاز
***مقالات دكتور إبراهيم***
انظر أيضا، مقالات الحفرة
هي مقالات تتضمنها فصول الدكتور ابراهيم، عن رغبته في كتابة رواية
هي الجزء الواقعي للحفرة بالرغم من كل محاولات الدكتور لجعلها رواية خيالية
قد يعتقده البعض سيكون مباشرا ومملا، فهي مجرد مقالات خواطر نفسية إجتماعية...ولكنه كان مثيرا للإهتمام بحق بالرغم من محاولات الواقع في جعل حياتنا مملة
أكره قراءة التنمية البشرية إذا كانت مباشرة ، ولكن هذه المقالات لم تكن كذلك ، ربما هي 'تصحية بشرية ، تنبهة بشرية' تنبهك إن هناك خطأ ما
خطأ بالنظام
تدرج الجنون بالمقالات كان مناسبا للأحداث...أسلوب المؤلف أيضا كان متميز بها و'لازمة' كلمة - أنظر أيضا - كانت ممتعة واعجبتني جدا
انظر ايضا،
لقد وضح بالمقالات تأثير رواية الحفرة في إبراهيم...كما اثرت في كريم ..كما اثرت فيي
هل هم نفس الشخص؟
فالنعترف ان امر ليكون سخيفا إذا حدث هذا...ده حتي احمد حلمي عملها في آسف على الإزعاج، احمد مراد في فيرتيجو...سيكون اﻷمر سخيفا
لن أحرق لك ما حدث ، ولكن بالمقالة اﻷخيرة لدكتور إبراهيم ستجده يقول لك إذا وصلتك الرسالة، وكنت مستمتعا بالكتاب إلي هذا الحد ...فتوقف اﻷن
وياليتني توقفت
~~~~~~~~~~
قاع الحفرة
--------
دعني إسميها لك هذا ، فالنهاية هي قاع الحفرة
أعجبني جزء منها، شيئا من ال
Plot Twist
ولكن ليس بشكل كامل
شعرت أن جزءا منه لم يأتي بنفس قوة الرواية، ليست تلك التقفيلة المرجوة..حتي العامية فيها كانت طويلة ومربكة لانه حوار وليس سرد..حوار طويل عامي
لا اود ان احرق لك الأحداث -هل وصل فعلا أحد اﻷصدقاء لقراءة كل هذا الحد من الثرثرة؟-ولكن سأقتبس 'روح' دكتور إبراهيم
لقد استسلم المؤلف نفسه لرغبة ارضاء القاريء ، والتي لا تقل عن رغبة ارضاء مدير العمل..انظر ايضا، رغبة الناشر، وقام بقلب للاحداث يقلب عقل القارئ بشكل مبالغ فيه بعض الشئ
المقابلة المهمة بالنهاية لا بأس بها وكانت مفاجأة جيدة جدا، لكن تفسيرها لم أستعيبه أو استسيغه كثيرا
لن أحرق النهاية ولكن عندما وجدت للخاتمة أكثر من فصل تمنيت أن يكون أحدهم
Alternate Ending
كما تفعل أفلام هوليوود المربكة كتلك القصة في نسخ الدي في دي
بالمناسبة ، ليست النهاية مشابهة ﻷي فيلم قد تتوقعه فلا تفسد متعة القراءة بالمقارنات
كنت أتمني نهاية ملائمة لكل هذا الزخم المرعب، النفسي، الواقعي البشع
حتي ان كانت تلك النهاية بها خيال علمي أكثر
انظر ايضا , الزمكان الذي تم ذكره في منتصف الأحداث
الغلاف نفسه عجيب وغير مشجع
انظر مثلا , وصف غلاف رواية الحفرة في كلا من جزء د.ابراهيم وجزء كريم
كتاب اسود , ليس به سوي اسم الرواية .. فكرة ممتازة، لم لا يكون الغلاف الأصلي للرواية مقاربا لذلك الوصف؟
لكن التصميم الداخلي وشكل الحفرة كان ملائما جدا وجيدا بالفعل .... شخبطات د.ابراهيم وكريم , ورؤية د.ابراهيم للحفرة بشكل مختلف كان اكثر من رائع
فكرة ممتازة أحتاجت فقط لنهاية غير عادية وقوية تليق بالفكرة نفسها
-------------------
محمد العربي
من 27 أغسطس 2015
إلي 31 أغسطس 2015
~~~~~~~~~~~
كانت هذه هي من أخر قراءات شهر أغسطس السرمدي, الذي لا ينتهي
ليس الأمر نفسيا فعندما صورت الكتب التي قرأتها وجدت أن عدد الصفحات التي قرأتها أكثر من أي شهر طوال هذا العام
الريفيو المبدئي في السبويلر التالي هو تجربة لكتابة الريفيو لتلك الحفرة التي أثرت فيا بشكل مختلف
ك
Reading Log
الفصل الأخير مؤجل لحين , لحين شعوري بأقتراب خروجي من الحفرة ان شاء الله
January 4, 2025
"إن دفعك الفضول.. الفضول فقط..
لسبر أغوار الظلام..فهل أنت مسئول عما تجد.."
قرأت آخر صفحات الرواية.. تنهدت.. نظرت إلى الغُلاف نظرة طويلة.. كيف يُمكن أن يكون هذا الغُلاف بهذا الإبداع.. كيف لم ألاحظ وجود الثلاثة شخصيات أول مرة رأيت الغُلاف فيها؟ كيف أجلت قراءة هذه الرواية آلاف المرات؟
رواية الحُفرة هي رواية نفسية بأجواء إثارة وتشويق.. ولكن الطابع النفسي طاغ من أول الأحداث حتى آخرها.. التحاليل والألاعيب النفسية التي بكل تأكيد ستجد نفسك بداخل أحداها.
وعن القصة:
تبدأ الأحداث بالكاتب نفسه "عادل العجواني" يُخبرنا عن الرواية ويُحدثنا بأنها رواية داخل رواية.. لكننا لم نعلم أن الرواية بداخلها رواية بداخل رواية بداخل رواية! لا تتشتت!
د/ إبراهيم فؤاد، دكتور ناجح لديه العديد من المؤلفات الأدبية الناجحة -البيست سيلرز- تم تحويل أغلبها إلى أفلام و��ُسلسلات ناجحة أيضاً -أكثر مشاهدة ونمبر وان- يقوم بمُسابقة أدبية لتقديم بحوث عن رواية مُعينة.. فتقع تحت يديه رواية اسمها "الحفرة" لم يسمع عنها من قبل.
رواية "الحفرة" التي وجدها "إبراهيم" بطلها هو "كريم" المدفوع بالملل من حياته وزوجته وعمله يُقرر كتابة رواية تُسمى الحفرة.. ليجد زوجته تُهديه رواية تحمل نفس الاسم.
أنظر أيضاً: الحفرة.
رواية "الحُفرة" التي يقرأها "كريم" تدور حول شخصاً ما لا نعرف اسمه يجد نفسه واقفاً أمام مرأة ما ليجد وحشاً يُشبهه يحاول الوصول إليه.. فيجري ويجري ويجري حتى يقع في تلك الحُفرة.
بالله عليك.. هل فهمت أي شيء؟
بالطبع لا.. وأنا كُنت كذلك حتى مُنتصف الرواية تقريباً.. عندما اتصلت الكابلات ببعضها.. دعنا من التشبيهات المُتكلفة.. عندما تم الربط بين الشخصيات.. عندما عرفنا ما العبث الذي نحن بصدد القراءة عنه.. فالروايات كُلها هي رواية واحدة عن شخص واحد.. وهو أنت.
أنت أو أنا أو أي شخص حي لا فارق.. فنحنُ كُلنا نجري وراء شيئاً ما.. بمُجرد تحقيقه نجري وراء شيئاً آخر.. تعرف قصة الحمار الذي يجري وراء الجزرة المُعلقة بذيله؟.. مهما جرى ودُميت أرجله من الجري.. لن يستطيع الحصول عليها.
نجري وراء السلع والمُنتجات الفاخرة.. أحدث الإصدارات أحداث الهواتف أحدث الأجهزة الأحدث والأحدث والأحدث حتى أصبحت لا تعرف ماذا تُريد؟
وبمُجرد تحقيقك لهدفك الذي تعبت من أجله تجد نفسك تسأل نفسك هذا السؤال: هل فعلاً كُنت أريده؟ إذاً لماذا لستُ سعيداً.
أن الحُفرة هي الحياة.. نحاول الخروج منها.. نصعد ونصعد ونصعد.. مُعتقدين أن بخروجنا من الحُفرة سنجد الخلاص.. لنكتشف أن الخلاص هو الموت. فحينها سننال الراحة الأبدية. أليس كذلك؟
ختاماً..
الرواية سودواية كئيبة تناولت بشكل فلسفي ونفسي سواءاً الحياة وما الهدف منها.. شعرت بالخوف الذي تملك الشخص الذي يجري وراءه وحش ليكتشف أن الوحش هو نفسه.. شعرت بالملل الذي تملك كريم من حياته الروتينية لأقصى الحدود.. حياته التي حولته إلى مريض نفسي بالتدريج.. أو رُبما تظاهر بذلك فلا فارق.. شعرت باليأس الذي تملك د/إبراهيم في طريق البحث عن شيء جديد، رواية جديدة، موضوع جديد، لكي يُحدث فارقاً في حياته المليئة بكل شيء أراده! وأتمنى أن أكون فهمت ما أراد د/عادل العجواني إيصاله من هذه الرواية النفسية بإمتياز.
فقط النجمة المفقودة بسبب النهاية.. شعرت أنها غير مُلائمة لكل ما مررنا به.. رغم أنه يُمكن تبرريها.. ولكن إغلاق الخطوط لم يعجبني.. وهذا لا يمنع أن الرواية في المجمل.. رائعة.
أنظر أيضاً: حُفرة.
January 17, 2019
مجنونة, قاسية, صادمة , مرعبة...
باختصار... رواية عبقرية
باختصار... رواية عبقرية
February 7, 2015
بعد قراءة الحفرة والانتهاء منها لن تعرف حقا ما إذا كنت قد خرجت منها أم أنك لا تزال قابعا فيها، هل كنت أصلا بداخلها، أم أنك قد سقطت سهوا فيها.
رواية تحمل منذ الكلمات الأولى إشارة إلى أنها ستكون شيئا مختلفا بحق، حتى وإن كنت ظننت فى البداية أننى سأدخل لعالم أشبه بفيلم the number 23
إلا أنها لم تكن إلا صفحات قليلة حتى تلاشت تلك الفكرة تماما عن دماغى.
نجح الكاتب فى مقدمته إلى جذبك إلى الداخل، لتعلم يقينا أنك ومنذ قراءة الفصل الأول أنك على وشك الدخول فى تجربة مثيرة لم أفق منها إلا عند الصفحة المائة.
نعم هى تشدك لتلك الدرجة التى تجعلك تقلب بين الصفحات لا تنظر إلى الرقم الكامن بالأسفل ولا تهتم كم مضى عليك من الوقت أثناء قراءتها، ستصبح مثلك مثل بطل روايتنا ولن أطيل فى ذلك أكثر حتى لا أحرق على من يقرأها أى من الأحداث
ربما سيظن البعض أنه على وشك قراءة رواية تتكلم عن عقدة نفسية نظرا لأن كاتب طبيب نفسى، لا أخفى عليك بأنها تحمل جانبا من هذا إلا أن ذلك لم يغلب عليها، فما وجدته حقا هو رواية تغوص داخل ذهنك ومنه قد تتوغل إلى نفسك ومن ثم تعود لتتلاعب بعقلك مرة أخرى.
ربما عشقى لمجال الطب النفسى واهتمام بعلم النفس ودراسة الشخصيات قد أثر على استمتاعى بالشخصيات والأحداث والتلاعب بها بتلك الطريقة التى تشابهت مع أفكار مررت بها قبلا حتى خيل أنه قد يحدث لى مثل ما حدث فى تلك الرواية.
لم أمل منها حتى فى تلك الصفحات التى ظننت حين قراءتها بشئ من "إيه لازمة ده" وجدته يجيب عن تساؤلاتى فى الصفحات التالية .
الحفرة ليست فقط رواية للسقوط فى أغوار نفسك والتفكير فيها وإنما هى واحدة من تلك الروايات التى " توديك وتجيبك وانت قاعد متنح قدام الصفح اللى بتقلبها تلقائى"
وجدت التعبير بالعامية أفضل لوصف الحقيقة هنا :D
هناك فقط بعض الملاحظات البسيطة على تكرار بعض الكلمات كثيرا فى فقرات متتالية، بالإضافة إلى أشياء أخرى لحظفتت نظرى إلا أنها لا تقلل أبدا من كونه عملا مميزا بحق أنصح به كل قارئ يبحث عن شئ مميز ومختلف يكسر به روتين حياته، فتلك رواية لن تستطيع النوم قبل إنهائها، وعلى الرغم من أن المائة صفحة الأولى بدت سهلة بالنسبة لى إلا أنها كانت تزيد عمقا كل فترة لتتخذ وقتا أطول لإنهائها، فهى رواية قدر إمتاعها إلا أنها مرهقة واللذة تكمن فى ذلك.
واللغة قد جاءت سهلة يسيرة بعربية سليمة حتى احتوائها على المصطلحات العلمية رغم معرفتى بها إلا أننى لا أظن أنها قد تكون صعبة على قارئ لم يعلم عنها قبلا.
ففى النهاية هى حفرة ستأخذ منك وقتا للهبوط بها ووقتا أطول للخروج منها، وقد جاء اسمها بسيطا مناسبا لا يملك من التعقيبد شيئا وليس بسيطا كما يبدو عليه، فهو على صغره غامض يحمل الكثير من ال ماذا ولماذا ومتى ومن وأين.
رواية تحمل منذ الكلمات الأولى إشارة إلى أنها ستكون شيئا مختلفا بحق، حتى وإن كنت ظننت فى البداية أننى سأدخل لعالم أشبه بفيلم the number 23
إلا أنها لم تكن إلا صفحات قليلة حتى تلاشت تلك الفكرة تماما عن دماغى.
نجح الكاتب فى مقدمته إلى جذبك إلى الداخل، لتعلم يقينا أنك ومنذ قراءة الفصل الأول أنك على وشك الدخول فى تجربة مثيرة لم أفق منها إلا عند الصفحة المائة.
نعم هى تشدك لتلك الدرجة التى تجعلك تقلب بين الصفحات لا تنظر إلى الرقم الكامن بالأسفل ولا تهتم كم مضى عليك من الوقت أثناء قراءتها، ستصبح مثلك مثل بطل روايتنا ولن أطيل فى ذلك أكثر حتى لا أحرق على من يقرأها أى من الأحداث
ربما سيظن البعض أنه على وشك قراءة رواية تتكلم عن عقدة نفسية نظرا لأن كاتب طبيب نفسى، لا أخفى عليك بأنها تحمل جانبا من هذا إلا أن ذلك لم يغلب عليها، فما وجدته حقا هو رواية تغوص داخل ذهنك ومنه قد تتوغل إلى نفسك ومن ثم تعود لتتلاعب بعقلك مرة أخرى.
ربما عشقى لمجال الطب النفسى واهتمام بعلم النفس ودراسة الشخصيات قد أثر على استمتاعى بالشخصيات والأحداث والتلاعب بها بتلك الطريقة التى تشابهت مع أفكار مررت بها قبلا حتى خيل أنه قد يحدث لى مثل ما حدث فى تلك الرواية.
لم أمل منها حتى فى تلك الصفحات التى ظننت حين قراءتها بشئ من "إيه لازمة ده" وجدته يجيب عن تساؤلاتى فى الصفحات التالية .
الحفرة ليست فقط رواية للسقوط فى أغوار نفسك والتفكير فيها وإنما هى واحدة من تلك الروايات التى " توديك وتجيبك وانت قاعد متنح قدام الصفح اللى بتقلبها تلقائى"
وجدت التعبير بالعامية أفضل لوصف الحقيقة هنا :D
هناك فقط بعض الملاحظات البسيطة على تكرار بعض الكلمات كثيرا فى فقرات متتالية، بالإضافة إلى أشياء أخرى لحظفتت نظرى إلا أنها لا تقلل أبدا من كونه عملا مميزا بحق أنصح به كل قارئ يبحث عن شئ مميز ومختلف يكسر به روتين حياته، فتلك رواية لن تستطيع النوم قبل إنهائها، وعلى الرغم من أن المائة صفحة الأولى بدت سهلة بالنسبة لى إلا أنها كانت تزيد عمقا كل فترة لتتخذ وقتا أطول لإنهائها، فهى رواية قدر إمتاعها إلا أنها مرهقة واللذة تكمن فى ذلك.
واللغة قد جاءت سهلة يسيرة بعربية سليمة حتى احتوائها على المصطلحات العلمية رغم معرفتى بها إلا أننى لا أظن أنها قد تكون صعبة على قارئ لم يعلم عنها قبلا.
ففى النهاية هى حفرة ستأخذ منك وقتا للهبوط بها ووقتا أطول للخروج منها، وقد جاء اسمها بسيطا مناسبا لا يملك من التعقيبد شيئا وليس بسيطا كما يبدو عليه، فهو على صغره غامض يحمل الكثير من ال ماذا ولماذا ومتى ومن وأين.
February 7, 2019
بدأ الأمر برواية مجهولة المصدر تقع بين يديّ كاتب ناجح ورجل أعمال واسع الشهرة يُدعى إبراهيم، كمشاركة في مسابقته الأدبية، بطريقةٍ ما تجذبه الرواية غريبة الغلاف والاسم كمغناطيس يأبى إفلاته، وفور أن بدأ قي قرءاتها، بدأت رحلته نحو الهاوية، نحو الجنون، نحو الكابوس الذي يأبى\نأبى الاعتراف به، رحلة سقوطه\سقوطنا في الحفرة، تلك التي سقط فيها ملايين البشر من قبله وعلى رأسهم مؤلف الرواية الساكنة بين يديه.
يقرأ إبراهيم رواية عن شخص يقرأ رواية عن شخص يقرأ رواية تصيبه بالجنون، رواية داخل رواية داخل رواية، هذه هي اللعبة، أو اللعنة، أو ربما، من وجهة نظري، هي رحلة الغموض المتأرجحة بين التعقيد المحبب والغموض المثير وبين المبالغة في التلاعب بالقارئ وعقله حدّ السخف والملل.
لأعترف مسبقًا أنني فور قراءة مقدمة الرواية أدركت أنني أمام رواية مهما كان تقييمي لها فهي حتمًا ستكون تجربة لا مثيل لها، هذا بديهي بما أن الكاتب تحداني من أول صفحة مخبرًا إياي أن هذه الحفرة تتحدث عني، وأنني بطل حكايتها وإن لم أدرك بعد، وأنني أمام رحلة صعبة شاقة مرهقة للنفس والعقل، فهل أنا مستعد لمواجهة كابوسي الألعن على الإطلاق؟.
هذا التحدي، وبالرغم من كونه السبب الأساسي وربما الوحيد لإكمالي الرواية للنهاية، كان هو ذاته السبب وراء كونها أقل من توقعاتي بكثير، فبعد كل هذا الهذيان والجنون، وهذه العبثية والسريالية، أجد الرسالة التي وصلتني في النهاية لا تحتمل كل هذا العناء، وجدتها أبسط بكثير، للدرجة التي دفعتني بعد النهاية إلى أن أقول تلقائيًا: بس كدة؟، ولازمتها ايه كل الفرهدة دي؟.
التحدي الأكبر في هذه الرحلة كان المائة صفحة الثانية، حيث تداخلت الثلاث روايات معًا وارتفع مستوى الجنون إلى أقصى حدّ، فأصابني شعور هو مزيج من الملل والرتابة والشعور بسخافة كل هذا الهراء، فصرتُ أدفع الصفحات ببطء سعيًا وراء إجابات لن تأتي، وتفسيرات لن تتضح، حتى وصلت للثلت الأخير الجيد نسبيًا والذي انتهى نهاية مربكة غير منطقية أطاحت بالنجمة الثالثة من التقييم هي الحد بين كوني أحببتها وكونها كانت تجربة لا بأس بها لا أكثر.
هل المشكلة في أنا؟، في أنني لم أستسغ الألاعيب النفسية التي استفاض الطبيب الكاتب في اللعب بها؟، ربما لأنني طبيب مثله؟، لا أدري بصراحة، كل ما أعرفه أنها لم تلمس بداخلي ذاك الوتر الذي اهتز بداخل معظم من قرأوها، فانبهروا وارتعبوا وأفاضوا في وصف انبهارهم بهذه التجربة النفسية المرعبة، أما عنّي فيكفيني ما ذكرت في البداية، أنها وإن لم تلمس بداخلي هذا الوتر، كانت تجربة مختلفة ومريبة بكل معنى الكلمة، وأنها ستعلق بذاكرتي كواحدة من أغرب الأعمال التي قرأتها في حياتي.
تمت
June 13, 2015
أول كلمة قولتها لما خلصت رواية (الحفرة) كانت أحييييييييييه ايه الرواية دى؟ ؟؟ O.o
بص بقى يا عم عادل احنا جامدين اوووى وميضحكش علينا وانا ﻻ اسمح ان حد يلعب فى دماغى ماااااااشى :D
اللى بيحصل دة ميصحش انا اصﻵ مجنونة خلقة ناقصة انا حد يجنننى يا عم ما تسيبنى ملصمة عقلى بالعافية :D
طلعت عادل وﻻ ابراهيم وﻻ كريم وﻻ شكرى انا مليش دعوووة يا عم بالكﻻم دة متشتغلنيش كدة عيب انا قومت اطمن على بطاقة امى عشان اتأكد انها حقيقية وغالبآ مش هفتح ﻻخويا الباب اﻻ لما يطلع بطاقته اﻻول يوريهالى دة انا كان ناقص اروح ابص على باسبورى عشان اتأكد انى مش شخصية خيالية :D
اكلمك جد شوية بقى الرواية دى معبرة جداااا وفيها افكار داخلية مهببة بتدور فى دماغ كل واحد فينا يوميآ الصفحة اللى انت كاتبها من يوميات كريم رامز فى أخر الرواية دى تفوق الواقع والخيال وكل حاجة مع بعض انا شوفت فيها جمل حياتية من حياتى انا شخصيآ وشوفت فى مزاج الأبطال المتقلب الغير متزن دة مزاجى اليومى بمراحله كلها من اول ما اصحى من النوم لحد ما احط راسى ع المخدة وانام
الحفرة الفظيعة اللى بسقط فيها يوميآ هى حياتى اللى مش باين لها مﻻمح مختلفة وﻻ جديدة يوميآ الجدران اللى بتخبط فيها هى افكارى كلها من اول ما بدأت اعى لعقلى ووعيى وانا طفلة لحد اللحظة اللى بكتبلك فيها الكﻻم دة
الواقع اللى احنا عايشينه بتفاصيله الحلوة والوحشة والقذرة والسخيفة هو كل موقف بتمر بيه اى شخصية جوة الرواية
كلنا بنهرب من كوابيسنا وبننكر بمنتهى الجبن اننا عندنا كوابيس من اﻻساس ومبنعترفش اننا مش عارفين نعيش وابسط قرارات حياتنا بتاخد مننا تفكير كأننا هنحل مشاكل العالم العظمى
النهاية وما أدراك ما النهاية عبقرية متألقة بتقولك من اﻻخر طلع الصوت الصغير اللى بيهمس فى عقلك طول الوقت واكتشف نفسك بجد ولو مرة واحدة :)
دى أول رواية وانا معرفش ازاى بس لو كتبت واحدة تانى عاملة زى دى كدة مش هسكت لك على فكرة :D
بص بقى يا عم عادل احنا جامدين اوووى وميضحكش علينا وانا ﻻ اسمح ان حد يلعب فى دماغى ماااااااشى :D
اللى بيحصل دة ميصحش انا اصﻵ مجنونة خلقة ناقصة انا حد يجنننى يا عم ما تسيبنى ملصمة عقلى بالعافية :D
طلعت عادل وﻻ ابراهيم وﻻ كريم وﻻ شكرى انا مليش دعوووة يا عم بالكﻻم دة متشتغلنيش كدة عيب انا قومت اطمن على بطاقة امى عشان اتأكد انها حقيقية وغالبآ مش هفتح ﻻخويا الباب اﻻ لما يطلع بطاقته اﻻول يوريهالى دة انا كان ناقص اروح ابص على باسبورى عشان اتأكد انى مش شخصية خيالية :D
اكلمك جد شوية بقى الرواية دى معبرة جداااا وفيها افكار داخلية مهببة بتدور فى دماغ كل واحد فينا يوميآ الصفحة اللى انت كاتبها من يوميات كريم رامز فى أخر الرواية دى تفوق الواقع والخيال وكل حاجة مع بعض انا شوفت فيها جمل حياتية من حياتى انا شخصيآ وشوفت فى مزاج الأبطال المتقلب الغير متزن دة مزاجى اليومى بمراحله كلها من اول ما اصحى من النوم لحد ما احط راسى ع المخدة وانام
الحفرة الفظيعة اللى بسقط فيها يوميآ هى حياتى اللى مش باين لها مﻻمح مختلفة وﻻ جديدة يوميآ الجدران اللى بتخبط فيها هى افكارى كلها من اول ما بدأت اعى لعقلى ووعيى وانا طفلة لحد اللحظة اللى بكتبلك فيها الكﻻم دة
الواقع اللى احنا عايشينه بتفاصيله الحلوة والوحشة والقذرة والسخيفة هو كل موقف بتمر بيه اى شخصية جوة الرواية
كلنا بنهرب من كوابيسنا وبننكر بمنتهى الجبن اننا عندنا كوابيس من اﻻساس ومبنعترفش اننا مش عارفين نعيش وابسط قرارات حياتنا بتاخد مننا تفكير كأننا هنحل مشاكل العالم العظمى
النهاية وما أدراك ما النهاية عبقرية متألقة بتقولك من اﻻخر طلع الصوت الصغير اللى بيهمس فى عقلك طول الوقت واكتشف نفسك بجد ولو مرة واحدة :)
دى أول رواية وانا معرفش ازاى بس لو كتبت واحدة تانى عاملة زى دى كدة مش هسكت لك على فكرة :D
August 28, 2017
ما تحمله بين يديك الآن هو... رواية
أنظر أيضا: حفرة
أنظر أيضا: اخزى الشيطان وام��ي من هنا
أنظر أيضا: إفتكر إني قولتلك بلاش
.فضولي
يبدو انك ستقع في الحفرة
.فضولي
لا بل أنت داخلها - تسقط
.فضولي
يقولون أن ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻭﺍﻟﻔﻀﻮﻝ ﻻ ﻳﺄﻛﻼﻥ ﻣﻦ ﺻﺤﻦٍ ﻭﺍﺣﺪ
وأقول لكم أن كوب من الملل مع بعض الروتين المخلل كفيلين بإثبات خطأ هذه المقولة
بغض النظر عن إسم هذا الشيء العجيب، فهو جديد من نوعه؛ إذا أمكننا القول فنحن أمام أول رواية عربية نفسية.. نفسية جدا
وكما يقول المثل "إدِّى العيش لخبازه ولو اكل نصه" د. عادل أكل نص دماغي فعلا، لدرجة إن امي اقترحت عليا اروح لدكتور نفسي -وحاجات تانية سعادتك هحكيلك عنها في العيادة- لكن في الحقيقة كانت تجربة لذيذة جدا، مختلفة، عجبني جزء ما بعد النهاية، كنت هزعل لو ماكانش موجود، واللغة والأسلوب اللي اكيد واضح إني متأثر بيهم واغلب الناس اللي عاملة مراجعات!!، مش عارف ليه مش 5 خمس نجوم؟ يمكن عشان مش مرتاح لك يا دكتور! يا ترى مخبيلنا إيه تاني :)!
أنظر أيضا: حفرة
أنظر أيضا: اخزى الشيطان وام��ي من هنا
أنظر أيضا: إفتكر إني قولتلك بلاش
.فضولي
يبدو انك ستقع في الحفرة
.فضولي
لا بل أنت داخلها - تسقط
.فضولي
يقولون أن ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻭﺍﻟﻔﻀﻮﻝ ﻻ ﻳﺄﻛﻼﻥ ﻣﻦ ﺻﺤﻦٍ ﻭﺍﺣﺪ
وأقول لكم أن كوب من الملل مع بعض الروتين المخلل كفيلين بإثبات خطأ هذه المقولة
بغض النظر عن إسم هذا الشيء العجيب، فهو جديد من نوعه؛ إذا أمكننا القول فنحن أمام أول رواية عربية نفسية.. نفسية جدا
وكما يقول المثل "إدِّى العيش لخبازه ولو اكل نصه" د. عادل أكل نص دماغي فعلا، لدرجة إن امي اقترحت عليا اروح لدكتور نفسي -وحاجات تانية سعادتك هحكيلك عنها في العيادة- لكن في الحقيقة كانت تجربة لذيذة جدا، مختلفة، عجبني جزء ما بعد النهاية، كنت هزعل لو ماكانش موجود، واللغة والأسلوب اللي اكيد واضح إني متأثر بيهم واغلب الناس اللي عاملة مراجعات!!، مش عارف ليه مش 5 خمس نجوم؟ يمكن عشان مش مرتاح لك يا دكتور! يا ترى مخبيلنا إيه تاني :)!
February 7, 2019
لنبدأ معك من النهاية يا مؤلف الرواية سواء كنت كريم ،عادل ،ابراهيم،او حتى القارئ فأنت بالنهاية غايتك ان توصل للانسان رسالة ألا وهي حياته...الحياة التي نعتها بالحفرة ولكن هل كانت تستحق أن تقودنا فرادا أو جمعاً ان شئت للجنون ...كدت تقتلنا ..فلم نقلب صفحة من صفحات الحياة أقصد الرواية الا و أخذنا نفساً عميقاً قبل الغرق في الحفرة أعني الرواية..
احسنت في اسقاط فكرة الحياة من وجهة نظري وكلٌ منّا له رأيه...ولكن ما لم أفهمه هل قصدت بالحفرة الحياة من بدايتها ام انك قصدت بها تلك الفترة التي تأتي على الانسان فيبغض ويمل كل ما هو حوله ..اما عن وجود الشجرة أو حتى الصخرة في منتصف الطريق الساحب الى القاع فربما كنت قد رميت بها الى الاحداث التي يمر بها الانسان لتستوقفه ربما ..فتترك فيه أثراً سواء كان أثراً مؤلماً او العكس .
والله لا أدري ان كانت تستحق تسميتها بالحفرة ام الصفعة ام الرقعة ..فبالبداية قد نجحت في سحبنا للحفرة ونحن بكامل قوانا القرائية...
عند الصفحة المئة كنت أود العودة والقراءة من البداية لأستوعب اكثر ولكن مع كل صفحة كنت أشعر انها البداية والنهايه معاً. ...
السلبية الوحيدة التي واجهت (تكرار الجمل كثيراً )
انظر ايضاً ..البداية
انظر ايضاً ..النهاية
انظر ايضاً..الحياة
انظر ايضاً ..الحفرة..
رواية من نوع اخر تبدو من خارج الدائرة انها ذات طابع جنوني ولا تحفز القارئ لها قائلاً لنفسه(انا لا ينقصني جنون)
وبعد انتهاء المقدمة والسحب للداخل تسأل نفسك هل هذه لغة عربية لتحضر في ذهنك حالا كلمة من مسرحية(دا انجليزي يا مرسي)..
اتعبتني بحق هذه .. لكن بالنهايه يا مؤلفها وحتى الان لا استطيع الاعتراف لنفسي من كتبها حقاً،انما استطيع ان اقول لك (رسالة الرواية وصلت)...
احسنت في اسقاط فكرة الحياة من وجهة نظري وكلٌ منّا له رأيه...ولكن ما لم أفهمه هل قصدت بالحفرة الحياة من بدايتها ام انك قصدت بها تلك الفترة التي تأتي على الانسان فيبغض ويمل كل ما هو حوله ..اما عن وجود الشجرة أو حتى الصخرة في منتصف الطريق الساحب الى القاع فربما كنت قد رميت بها الى الاحداث التي يمر بها الانسان لتستوقفه ربما ..فتترك فيه أثراً سواء كان أثراً مؤلماً او العكس .
والله لا أدري ان كانت تستحق تسميتها بالحفرة ام الصفعة ام الرقعة ..فبالبداية قد نجحت في سحبنا للحفرة ونحن بكامل قوانا القرائية...
عند الصفحة المئة كنت أود العودة والقراءة من البداية لأستوعب اكثر ولكن مع كل صفحة كنت أشعر انها البداية والنهايه معاً. ...
السلبية الوحيدة التي واجهت (تكرار الجمل كثيراً )
انظر ايضاً ..البداية
انظر ايضاً ..النهاية
انظر ايضاً..الحياة
انظر ايضاً ..الحفرة..
رواية من نوع اخر تبدو من خارج الدائرة انها ذات طابع جنوني ولا تحفز القارئ لها قائلاً لنفسه(انا لا ينقصني جنون)
وبعد انتهاء المقدمة والسحب للداخل تسأل نفسك هل هذه لغة عربية لتحضر في ذهنك حالا كلمة من مسرحية(دا انجليزي يا مرسي)..
اتعبتني بحق هذه .. لكن بالنهايه يا مؤلفها وحتى الان لا استطيع الاعتراف لنفسي من كتبها حقاً،انما استطيع ان اقول لك (رسالة الرواية وصلت)...
October 26, 2017
اهي مجرد روايه ؟! ام صفعه تريد ان تنتشلك من وقوعك في حفره لن تكتشف قاعها الجحيم الا بعد ان تمر اغلب سنين حياتك و تتخلي عن كل تحبه و تريده من اجل سياره فارهه .. انظر ايضا هاتف فخم .. انظر ايضا وظيفه مرموقه
فكره مختلفه و لغه متماسكه قويه قد يكون فقر الحوار السلبيه الوحيده لكن كتجربه اولي للكاتب جيده جدا و في انتظار تجربه اخري معه
4 نجمات
انظر ايضا .. ينصح بها :)
فكره مختلفه و لغه متماسكه قويه قد يكون فقر الحوار السلبيه الوحيده لكن كتجربه اولي للكاتب جيده جدا و في انتظار تجربه اخري معه
4 نجمات
انظر ايضا .. ينصح بها :)
November 15, 2014
it starts of wired then after a few pages got you addicted on it waiting for any small hints or moves to get u to get it … plays trick with ur mind and emotions, give u a different perspective on things & ppl u deal with on ur daily life. so somehow u relate to the whole idea…. that is when u figure out its a whole new other amazing rather shocking idea! … from the beginning till the end (which took me a while to get) i loved it all the way the words u used to describe everything, the funny parts, ironic ones, reality, drawings, tricks and the MYSTERY … it will be the book i keep and read later again with a smile on my face now i get it :D it is brilliant and crazy it is ur first book and i really do love love it .. it is different.
February 23, 2015
اللى انا هكتبه عبارة عن الفكرة اللى وصلتني مش هيفرق اذا كنت تتفق او تختلف معايا لأنه في النهاية ده مجرد وجة نظر خاصة بيا.
.
مش هتكلم عن مدي روعة وجمال الرواية وانها شيقة وفي منهتي الاحترافية من حيث تماسك الفكرة وغير تقليدية في المجمل لان اكتر الناس هنا هتقول الكلام ده وانا مش عاوز اكرره.
.
الحفرة -من وجهة نظري- هي عبارة عن الحياة اللى من اول ما بتيجي للدنيا دي بتترمي فيها مش بتختار حتي اسمك يكون ايه, لأن كل اللى حواليك تقربياً خدوا القرار ده بالنيابة عنك وانت مطالب انك تكون نفس الشخص اللى المعتاد بيفرضه عليك من اساس واقع وخبرات اللي حوالك كون اختيارهم هو الانسب والاجدر للاتباع دائماً والاقرب لتوصيف معني كملة النجاح.
.
كل الحاجات اللى احنا بنحاول نحققها كهدف لما بنوصل لها بندرك حقيقة اننا كنا بنسعى وراء أهداف لناس مختلفين عنا كان نفسهم يحققوا اللى احنا بنعمله وبالتالي (الحفرة) انت بتقع فيها سواء بإختيارك او بدون .. بتقع في دائرة مغلقة من أمور مترتبته عن نتائج نكتشف في النهاية انها ابعد ما يكون عن ما اعتقدنا اننا نريده .. وحتي لما نتخذ القرار المجنون وهو اننا نتخلص من كل ما هو في حوالينا في محاولة للهروب والعثور على أنفسنا بنكون بكده بنسهل وقوعنا في (الحفرة) وندخل في عالم كل اللى حوالنا رفضينه او غير مستوعبين له وبالتالى بنكون لوحدنا في سقوط مستمر لاننا لم نصل لما نريده حقاً ولكننا لازلنا نبحث عنه.
.
رواية (الحفرة) عن التبعية والتجرد والسقوط والنزاع مع صراعات النفس للبحث عن هوية تمثل الوضوح بين الوهم المسيطر على إدراكنا وبين الحقيقة التي نرغب بها لأنفسنا. لكن دون جدوي لأننا لا نعرف ما هي الحقيقة و ما هو الوهم ونظل نستمر في السقوط بالحفرة التي ابتلعتنا مسبقاً.
.
مش هتكلم عن مدي روعة وجمال الرواية وانها شيقة وفي منهتي الاحترافية من حيث تماسك الفكرة وغير تقليدية في المجمل لان اكتر الناس هنا هتقول الكلام ده وانا مش عاوز اكرره.
.
الحفرة -من وجهة نظري- هي عبارة عن الحياة اللى من اول ما بتيجي للدنيا دي بتترمي فيها مش بتختار حتي اسمك يكون ايه, لأن كل اللى حواليك تقربياً خدوا القرار ده بالنيابة عنك وانت مطالب انك تكون نفس الشخص اللى المعتاد بيفرضه عليك من اساس واقع وخبرات اللي حوالك كون اختيارهم هو الانسب والاجدر للاتباع دائماً والاقرب لتوصيف معني كملة النجاح.
.
كل الحاجات اللى احنا بنحاول نحققها كهدف لما بنوصل لها بندرك حقيقة اننا كنا بنسعى وراء أهداف لناس مختلفين عنا كان نفسهم يحققوا اللى احنا بنعمله وبالتالي (الحفرة) انت بتقع فيها سواء بإختيارك او بدون .. بتقع في دائرة مغلقة من أمور مترتبته عن نتائج نكتشف في النهاية انها ابعد ما يكون عن ما اعتقدنا اننا نريده .. وحتي لما نتخذ القرار المجنون وهو اننا نتخلص من كل ما هو في حوالينا في محاولة للهروب والعثور على أنفسنا بنكون بكده بنسهل وقوعنا في (الحفرة) وندخل في عالم كل اللى حوالنا رفضينه او غير مستوعبين له وبالتالى بنكون لوحدنا في سقوط مستمر لاننا لم نصل لما نريده حقاً ولكننا لازلنا نبحث عنه.
.
رواية (الحفرة) عن التبعية والتجرد والسقوط والنزاع مع صراعات النفس للبحث عن هوية تمثل الوضوح بين الوهم المسيطر على إدراكنا وبين الحقيقة التي نرغب بها لأنفسنا. لكن دون جدوي لأننا لا نعرف ما هي الحقيقة و ما هو الوهم ونظل نستمر في السقوط بالحفرة التي ابتلعتنا مسبقاً.
March 26, 2016
ولأنى مفهمتش حاجة بس فى نفس ذات الوقت فهمت
ولأنى الكاتب سرح بى شمال ويمين وفوق وتحت وراح بيا مشوار ورجع وأنا لسه فى مكانى قوم فتح الباب فالشباك أتقفل والعجلة كلكسها ضرب والمارش عطل فأضطريت أنى أريح شويه بعد ما أتغطيت وشغلت التكييف ساقع قوم الواد ابنى عيط فصحيت قفلت باب التلاجة وبصمت ومشيت من الشغل بعد ما كتبت المذكرة اللى طالبها المدير علشان مراتى وصتنى لو فيه عروض فى أولاد رجب أجيب عرض البانية السبايسى
بس خلاص
===
أما بخصوص مشاعرى وأنا بقرأ الحفرة أو واقع فى الحفرة كانت كالتالى
=====
وبقول لدكتور عادل ع البهدلة الفكرية والصراعات العقلية اللى حط الواحد فيها
=====
شكرا جزيلا ع التجربة اللذيذة دى
ولأنى الكاتب سرح بى شمال ويمين وفوق وتحت وراح بيا مشوار ورجع وأنا لسه فى مكانى قوم فتح الباب فالشباك أتقفل والعجلة كلكسها ضرب والمارش عطل فأضطريت أنى أريح شويه بعد ما أتغطيت وشغلت التكييف ساقع قوم الواد ابنى عيط فصحيت قفلت باب التلاجة وبصمت ومشيت من الشغل بعد ما كتبت المذكرة اللى طالبها المدير علشان مراتى وصتنى لو فيه عروض فى أولاد رجب أجيب عرض البانية السبايسى
بس خلاص
===
أما بخصوص مشاعرى وأنا بقرأ الحفرة أو واقع فى الحفرة كانت كالتالى
=====
وبقول لدكتور عادل ع البهدلة الفكرية والصراعات العقلية اللى حط الواحد فيها
=====
شكرا جزيلا ع التجربة اللذيذة دى
May 31, 2015
الحفرة! الحفرة!!الحفرة!!الحفرة!!!! اللي قرأ الرواية هيفهم انا ليه قولت اربع مرات الكلمة ديه! الرواية عجباني جدا جدا هي نفس فكرة فيلم Inception ؛ إزاي ؛ رواية جوا رواية جوا رواية !
الغريب اني نادرا لما بقرأ حاجة و ازعل اني توقفت شوية و افرح اني بكمل! الرواية كلغة رائعة و كأحداث متماسكة و كهدف لازم يوصلك فكرتها إيه! الحفرة من وجهة نظري= الحياة و ده اللي عادل حاول يوصله في الأحداث ... للأسف الرواية ديه مش رواية عادية عشان مثلا حد يسألني بتتكلم عن أيه فأحكيله ؛ إبن الذين عمل رواية و بيقولك إتفضل قولي بقى هدفها إيه ! عايز إيه اكتر من إني شكيت في نفسي اني موجود اصلا و ان مفيش حد بيقرأ عني دلوقتي و اني مجرد بطل على ورق رواية ! الخمس نجوم مستحقة يا عادل ...
الغريب اني نادرا لما بقرأ حاجة و ازعل اني توقفت شوية و افرح اني بكمل! الرواية كلغة رائعة و كأحداث متماسكة و كهدف لازم يوصلك فكرتها إيه! الحفرة من وجهة نظري= الحياة و ده اللي عادل حاول يوصله في الأحداث ... للأسف الرواية ديه مش رواية عادية عشان مثلا حد يسألني بتتكلم عن أيه فأحكيله ؛ إبن الذين عمل رواية و بيقولك إتفضل قولي بقى هدفها إيه ! عايز إيه اكتر من إني شكيت في نفسي اني موجود اصلا و ان مفيش حد بيقرأ عني دلوقتي و اني مجرد بطل على ورق رواية ! الخمس نجوم مستحقة يا عادل ...
April 3, 2016
الرواية دي انا بقالي سنتين تقريبا عاوزة اقرأها واخيرا قرأتها بالفعل ..
طبقت عليها لتاني يوم .. والحمد لله كان انسب وقت لقرايتها بالفعل .. يمكن مكنتش هستوعبها لو كنت قرأتها قبل كدا ..
كان ليها تأثير غريب عليا لدرجة اني اعتقد للحظة اني هعمل نفس اللى حصل لكريم ..
وابتديت بالفعل اني اكتب خواطر عن الرواية فنفس الوقت اللى كريم بدأ يجيله الالهام تاني ..
انا مش عارفة الاقي كلام اقدر اقوله غير انها وبرغم الملل اللي المفروض نحسه واحنا بنقرا بداية عادية جدا لروتين شخصي لنص الرواية .. الا انه وبطريقة انا مش قادرة افهمها حقيقي كنت مشدودة للرواية واني اكملها جدا ..
وحقيقي فخورة اني كان ليا شرف قراءة العمل الادبي والنفسي المميز جدا
طبقت عليها لتاني يوم .. والحمد لله كان انسب وقت لقرايتها بالفعل .. يمكن مكنتش هستوعبها لو كنت قرأتها قبل كدا ..
كان ليها تأثير غريب عليا لدرجة اني اعتقد للحظة اني هعمل نفس اللى حصل لكريم ..
وابتديت بالفعل اني اكتب خواطر عن الرواية فنفس الوقت اللى كريم بدأ يجيله الالهام تاني ..
انا مش عارفة الاقي كلام اقدر اقوله غير انها وبرغم الملل اللي المفروض نحسه واحنا بنقرا بداية عادية جدا لروتين شخصي لنص الرواية .. الا انه وبطريقة انا مش قادرة افهمها حقيقي كنت مشدودة للرواية واني اكملها جدا ..
وحقيقي فخورة اني كان ليا شرف قراءة العمل الادبي والنفسي المميز جدا
October 4, 2017
رواية مختلفة بداية من المقدمة المثيرة للفضول الذى يحركك للقراءة بنهم. رواية تدعوك للسقوط فى أغوار نفسك وحياتك(الحفرة)
لغة الرواية يسيرة بلغة عربية سليمة،سرد ممتع ومشوق وغلاف ممتاز ونهاية غير متوقعة.
لغة الرواية يسيرة بلغة عربية سليمة،سرد ممتع ومشوق وغلاف ممتاز ونهاية غير متوقعة.
June 12, 2015
احقاقاً للحق انا كنت حاسة بنزاع شنيع مع الرواية ديه، كنت متلخبطة وكل شويه اقف في النص و اقعد اهرش زي الجربانين وانا بقرا.. الكاتب علي ظهر الكتاب بيحذر من الرواية وبيقولك ما بين قوسين انها هتجبلك تريب في دماغك.. وبالفعل الكاتب مكذبش..
الرواية الحقيقة بتسيبك بأحساس شبية بنفس احساسك بعد ما تتفرج علي فيلم
Inception او Predestination
بيبقي نفسك تسأل مين سرق العامود، السر في اني جبت امثلة من افلام هو اني مقرتش رواية زيهم قبل كده افلام شفت انما رواية مقرتش.. خالونا نتكلم بالتفصيل:
أولاً: التشبيهات ونقل الاحساس: واسمحولي هنا اقول اني وقفت عند جمل كتير في الكتاب وده مش عشان التشبية شنيع مريع ولا حاجة لكن عشان التشبية ونقل الاحساس كان بالظبط زي احساسي واحساسنا كلنا تجاة الدنيا الي عايشين فيها ومن هنا الكتاب شدني ولا كأني حرامي بيشدوه علي القسم.. علي سبيل المثال لا الحصر البقين دول:
- “لتتمكن من فعل ما تريده لبعض الوقت، عل��ك ان تفعل ما يطلب منك طول حياتك”
- “بعد اختبار بطلنا لكل تلك الحلول، يعود لحالته المزاجية المعتادة سريعاً.. تعريف حالة بطلنا المزاجية المعتادة هي: الغضب، الإجهاد الذهني والاكتئاب.
انظر أيضاً: الصداع
انظر أيضاً: الضجر.”
*ده انا من غير زيادة او نقصان*
ثانياً: الوصف: يا الهي.. انا في واحدة من شخصيات الرواية انا شخصياً اتوجعت من وصف المأساة الي بتحصلها.. كنت بجد بقشعر من وصف الالم الجسدي الي الشخصية ديه بتعاني منه وبتمر بيه لدرجة اني في بعض الاحيان كنت بفر السطور من كتر ما انا متأذية..
ثالثاً: القفلة.. انا الحقيقة هنا كنت عايزة اسب الدين للمؤلف.. القفلة تديك احساس انك اتمرجحت نوعاً ما واكلت علي افاك.. مع ان الراجل محذر من الاول لكن انت بقي بتفتكر انك خلاص كلت الافا فتطمن قوم ايه تقوم واكل بالشلوط.. عارف انت الاحساس ده لما تبقي محرص من حتة قوم المهموز يجيلك من حتة تانية.. هو ده بالضبظ الي حصل..
الحقيقة كتاب هايل بس هو متعب ويجيب صداع من كتر التفكير والمتابعة مع الشخصيات المتفرطة الي مرتبطة في نفس ذات الوقت والنط من هنا لهنا..
انا جالي ازبهلال لما عرفت ان ده اول كتاب للمؤلف.. انا نفسي الحقيقة اقرا له حاجة تانية بس متاخدة منه حبتين عشان كمان كتاب زي ده انا ممكن اضرب..
بس كده!
الرواية الحقيقة بتسيبك بأحساس شبية بنفس احساسك بعد ما تتفرج علي فيلم
Inception او Predestination
بيبقي نفسك تسأل مين سرق العامود، السر في اني جبت امثلة من افلام هو اني مقرتش رواية زيهم قبل كده افلام شفت انما رواية مقرتش.. خالونا نتكلم بالتفصيل:
أولاً: التشبيهات ونقل الاحساس: واسمحولي هنا اقول اني وقفت عند جمل كتير في الكتاب وده مش عشان التشبية شنيع مريع ولا حاجة لكن عشان التشبية ونقل الاحساس كان بالظبط زي احساسي واحساسنا كلنا تجاة الدنيا الي عايشين فيها ومن هنا الكتاب شدني ولا كأني حرامي بيشدوه علي القسم.. علي سبيل المثال لا الحصر البقين دول:
- “لتتمكن من فعل ما تريده لبعض الوقت، عل��ك ان تفعل ما يطلب منك طول حياتك”
- “بعد اختبار بطلنا لكل تلك الحلول، يعود لحالته المزاجية المعتادة سريعاً.. تعريف حالة بطلنا المزاجية المعتادة هي: الغضب، الإجهاد الذهني والاكتئاب.
انظر أيضاً: الصداع
انظر أيضاً: الضجر.”
*ده انا من غير زيادة او نقصان*
ثانياً: الوصف: يا الهي.. انا في واحدة من شخصيات الرواية انا شخصياً اتوجعت من وصف المأساة الي بتحصلها.. كنت بجد بقشعر من وصف الالم الجسدي الي الشخصية ديه بتعاني منه وبتمر بيه لدرجة اني في بعض الاحيان كنت بفر السطور من كتر ما انا متأذية..
ثالثاً: القفلة.. انا الحقيقة هنا كنت عايزة اسب الدين للمؤلف.. القفلة تديك احساس انك اتمرجحت نوعاً ما واكلت علي افاك.. مع ان الراجل محذر من الاول لكن انت بقي بتفتكر انك خلاص كلت الافا فتطمن قوم ايه تقوم واكل بالشلوط.. عارف انت الاحساس ده لما تبقي محرص من حتة قوم المهموز يجيلك من حتة تانية.. هو ده بالضبظ الي حصل..
الحقيقة كتاب هايل بس هو متعب ويجيب صداع من كتر التفكير والمتابعة مع الشخصيات المتفرطة الي مرتبطة في نفس ذات الوقت والنط من هنا لهنا..
انا جالي ازبهلال لما عرفت ان ده اول كتاب للمؤلف.. انا نفسي الحقيقة اقرا له حاجة تانية بس متاخدة منه حبتين عشان كمان كتاب زي ده انا ممكن اضرب..
بس كده!
February 8, 2015
الحفرة هيا أحدى الأعمال الأبداعية القليلة التي تصدم المتلقي بفكرة جديدة. فبالرغم من كون المأساه موضوع العمل هي هم يومي للأنسان المعاصر الا أن التناول و الأصل فيه هو نتيجة هذه المأساة هو تناول جديد و مبدع. لا أستطيع أن أطلق عليها تسمية رواية، فأحداثها قد بدأت قبل بداية السرد و انتهت قبل نهاية العمل. هي تجربه ذاتيه ان تبنيتها غصت معها في أعماق مأساة فهم نفسك و كيانك.
هذه التجربه، هذا الصراع الذي نحياه، هي أصل العمل. يوجد بعض المأخذ بالطبع، أهمها عندي هي ان الكاتب لم يدخلني الي عقل شخصياته، لم أتوحد مع تجرباتهم التي غيرت رؤيتهم للحياه التي يحييون. البنيه الأدبيه أيضا كانت بحاجه الي التحسين و بعض المقالات أيضا. هذه الملاحظات و غيرها لم تمنعني من الاستمتاع بالتجربه و هذه ما يعنيني في مثل هذه الاعمال.
اذا كنت ستقرأ العمل فاعلم انك ستشعر ان الكاتب يعاني من مشاكل نفسيه لكن بحلول النصف الثاني من العمل ستتأكد انه كذلك. اما أن انهيت التجربه معه و أغلقت عينيك و فكرت فيما قرأت لوجدت أن الفرق بين الكاتب و بينك هو أنه لم ينجح في دفن كل هذه الاسئله التي نجت انت في دفنها.
هذه التجربه، هذا الصراع الذي نحياه، هي أصل العمل. يوجد بعض المأخذ بالطبع، أهمها عندي هي ان الكاتب لم يدخلني الي عقل شخصياته، لم أتوحد مع تجرباتهم التي غيرت رؤيتهم للحياه التي يحييون. البنيه الأدبيه أيضا كانت بحاجه الي التحسين و بعض المقالات أيضا. هذه الملاحظات و غيرها لم تمنعني من الاستمتاع بالتجربه و هذه ما يعنيني في مثل هذه الاعمال.
اذا كنت ستقرأ العمل فاعلم انك ستشعر ان الكاتب يعاني من مشاكل نفسيه لكن بحلول النصف الثاني من العمل ستتأكد انه كذلك. اما أن انهيت التجربه معه و أغلقت عينيك و فكرت فيما قرأت لوجدت أن الفرق بين الكاتب و بينك هو أنه لم ينجح في دفن كل هذه الاسئله التي نجت انت في دفنها.
June 30, 2016
كتاب معقد و مركب احترت في تقييمه، بدء بارداً شديد الكآبة و لكن بعدما توغلت قليلاً صدق الكاتب و ووجدتني كما قال اتوحد مع هذا ال"كريم" لفرط تشابه حياته و روتينه معي و معنا جميعاً ليظهر عمق الفكرة التي يرمي اليها الكاتب عن طريق بطل داخل عقل كاتب بداخل عقل كاتب اخر و أخر للأبد حتى نعرف من أول من سقط في حفرة الحياة.
الكتاب مهم حقاً، فكلنا في العصر الحالي نحمل بداخلنا هذا "الحفراني" نسقط بهدوء و سلاسة اختيارية داخل الحفرة اللعينة خاصة مع سرعة إيقاع العصر وتحكم المادة في شتى مناحي الحياة، لا أعرف ما يتوجب علينا فعله تحديداً لتجنب السقوط في غياهب الحفرة أو حتى ردم هذة الحفرة، كلنا مذنبون لا استثني احداً، نحن و المجتمع و الدولة و النظام، نولد لندور في ساقية التعليم ثم العمل فالأسرة حتى نصل للقاع "الموت".
أزعم أن الحل الوحيد الفردي هو أن ينظر كل منا بداخله ليعرف الهدف من حياته أصلاً ، فمن استطاع ان يعرفه وحده سينجو. الحل يكمن في مقولة مارك توين" اسعد يومين في حياة الإنسان يوم يولد، و يوم يعرف لماذا ولد"!
الكتاب مهم حقاً، فكلنا في العصر الحالي نحمل بداخلنا هذا "الحفراني" نسقط بهدوء و سلاسة اختيارية داخل الحفرة اللعينة خاصة مع سرعة إيقاع العصر وتحكم المادة في شتى مناحي الحياة، لا أعرف ما يتوجب علينا فعله تحديداً لتجنب السقوط في غياهب الحفرة أو حتى ردم هذة الحفرة، كلنا مذنبون لا استثني احداً، نحن و المجتمع و الدولة و النظام، نولد لندور في ساقية التعليم ثم العمل فالأسرة حتى نصل للقاع "الموت".
أزعم أن الحل الوحيد الفردي هو أن ينظر كل منا بداخله ليعرف الهدف من حياته أصلاً ، فمن استطاع ان يعرفه وحده سينجو. الحل يكمن في مقولة مارك توين" اسعد يومين في حياة الإنسان يوم يولد، و يوم يعرف لماذا ولد"!
October 29, 2015
عظمة علي عظمة
فعلا حبيت الرواية جدا و رشحتها لكل اصحابي
كنت مستمتعة من السطر الاول و حبيت تحدي المقدمة . اعتقدت ان عادل خسر التحدي لاني ببساطة بنت و مش متجوزة يعني عمري ما هكون كريم :D لكن لسوء الحظ يطلع مجال كريم هو نفس مجالي و حياته هي طموحي و من هنا اكتشفت اني واقعة فالحفرة !
الحفرة بالنسبالي هي التبعية لافكار و معتقدات اللي حواليا او حتي افكاري انا اللي هي فالاصل اتحفرت جوايا من اللي حواليا. بس السؤال هنا هو في حد برا الحفرة او في حد يقدر يطلع منها؟
اللغة كانت سلسة و سهلة جدا .
كنت خايفة النهاية تخيب ظني بس جت مبتكرة و عجبتني
حبيت المقالات و فكرتهم اوي
من الاخر استمتعت جدا جدا يعني
4 النجوم و كانت هتاخد ال 5 كاملين لو كنت طلعت من الرواية مقتنعة ان اللي فاهماه صح اكيد لكن انا احتجت اراجع الريڤيوهات عشان اتأكد اني فاهمة صح :D
اكيد هستني رواياتك الجاية و من النهاردة انت من كتابي المفضلين
Good luck
فعلا حبيت الرواية جدا و رشحتها لكل اصحابي
كنت مستمتعة من السطر الاول و حبيت تحدي المقدمة . اعتقدت ان عادل خسر التحدي لاني ببساطة بنت و مش متجوزة يعني عمري ما هكون كريم :D لكن لسوء الحظ يطلع مجال كريم هو نفس مجالي و حياته هي طموحي و من هنا اكتشفت اني واقعة فالحفرة !
الحفرة بالنسبالي هي التبعية لافكار و معتقدات اللي حواليا او حتي افكاري انا اللي هي فالاصل اتحفرت جوايا من اللي حواليا. بس السؤال هنا هو في حد برا الحفرة او في حد يقدر يطلع منها؟
اللغة كانت سلسة و سهلة جدا .
كنت خايفة النهاية تخيب ظني بس جت مبتكرة و عجبتني
حبيت المقالات و فكرتهم اوي
من الاخر استمتعت جدا جدا يعني
4 النجوم و كانت هتاخد ال 5 كاملين لو كنت طلعت من الرواية مقتنعة ان اللي فاهماه صح اكيد لكن انا احتجت اراجع الريڤيوهات عشان اتأكد اني فاهمة صح :D
اكيد هستني رواياتك الجاية و من النهاردة انت من كتابي المفضلين
Good luck
December 4, 2014
الرواية دي من اغرب الروايات اللي قريتها ... اللي اقدر اقوله انك هتحس انك في الملاهي ... شوية ماشي بسرعة قوي زي قطر الموت و شوية راكب الطفطف بتاع الاطفال ... هتتوتر و تنترفز و في لحظة كل ده هيروح بجملة واحدة..... هي بتخلق حالة جواك اكتر من انك تستمع بالادب او الاحداث .... النصيحة اللي اقدر اقولها ...متتسربعش انك تقرا بسرعة علشان فضول ايه اللي هيحصل بعدين ... يمكن تدوقها علي رواقة اكتر.... بالنسبة انها اول تجارب المؤلف ... فده اكتر من هايل بنسبالي
كتاب فعلا ممكن يفصلك تماما عن اللي حواليك ...
كتاب فعلا ممكن يفصلك تماما عن اللي حواليك ...
December 28, 2014
رواية مرهقة جداً .. حملت بين تفاصيلها قصة غريبة تحدث للقارئ والكاتب
أسلوبها الأدبي جيد .. استطاع الكاتب الغوص في شخصيتها باتقان ووصف معالم حياتهم بكل دقة
تبدو الرواية أكثر من جيدة من وجهة نظري وتظهر ما بذل فيها صاحبها من مجهود ملحوظ وتعد كعمل جيد لأولي خطوات الكاتب
صدقت الأراء عندما اعترفت بضرورة قراءتها مرة اخري لتلافي ما سقط من أحداث
أسلوبها الأدبي جيد .. استطاع الكاتب الغوص في شخصيتها باتقان ووصف معالم حياتهم بكل دقة
تبدو الرواية أكثر من جيدة من وجهة نظري وتظهر ما بذل فيها صاحبها من مجهود ملحوظ وتعد كعمل جيد لأولي خطوات الكاتب
صدقت الأراء عندما اعترفت بضرورة قراءتها مرة اخري لتلافي ما سقط من أحداث
September 29, 2015
ايه ده!!!!!!!
ازاي الرواية دي معملتش ضجة غير عادية!!!!!
واحدة من افضل الروايات اللي قرائتها مع اني لا افضل الروايات ذات الطابع الفلسفي
كمان مش من عادتي اني اخلص رواية في يوم واحد بس فعلا مكنتش عايز اسيبها
بس هذه الرواية هتعد من التجارب التي لا تنسي واكيد هقرائها تاني
ومعرفش اذا كان دكتور عادل هيعرف يكتب حاجة زي كدة تاني او لا انا شايف انه صعبها علي نفسه :-)
ازاي الرواية دي معملتش ضجة غير عادية!!!!!
واحدة من افضل الروايات اللي قرائتها مع اني لا افضل الروايات ذات الطابع الفلسفي
كمان مش من عادتي اني اخلص رواية في يوم واحد بس فعلا مكنتش عايز اسيبها
بس هذه الرواية هتعد من التجارب التي لا تنسي واكيد هقرائها تاني
ومعرفش اذا كان دكتور عادل هيعرف يكتب حاجة زي كدة تاني او لا انا شايف انه صعبها علي نفسه :-)
January 17, 2015
عظيمة...أعظم ما فيها أنها بتعبر عن نظرتي للحياة وهدفي فيها. في جزء منها حسيت بإكتأب شديد وكنت نفسي أخلصها علشان أرتاح. بعد ما خلص الجزء حالي اتقلب لأن الكاتب انتصر لمنظوري للحياة. الأحداث والتفاصيل غير متوقعة نهائيا. وطبعا ده بيزيد من متعة القراءة. يا ريت الكل يقراها.
May 14, 2015
رواية ستجعلك تفكر حتي لو لم تستمتع اثناء قرائتها
فكرة حلوة ، صياغة معقدة زيادة عن اللازم.
لا أستطيع ان احدد من يجب ان يسكن مستشفي العباسية مع كاتب الرواية ؟ البطل الاول ام الثاني ام انا ؟ من المحتمل البشرية كلها !
فكرة حلوة ، صياغة معقدة زيادة عن اللازم.
لا أستطيع ان احدد من يجب ان يسكن مستشفي العباسية مع كاتب الرواية ؟ البطل الاول ام الثاني ام انا ؟ من المحتمل البشرية كلها !
November 20, 2014
مقرتش حاجة زيها قبل كده
December 27, 2015
رواية جد مختلفة..تختلط فيها الاثارة بالفلسفة
بكل تأكيد تحتاج لقارئ خاص، و لعدة قراءات
نفتقد بشدة هذا النوع في مكتبتنا المعاصرة
تحياتي
بكل تأكيد تحتاج لقارئ خاص، و لعدة قراءات
نفتقد بشدة هذا النوع في مكتبتنا المعاصرة
تحياتي
May 5, 2021
في أحد القصص القصيرة الموجودة داخل (أسطورة جانب النجوم) لدكتور أحمد خالد توفيق، تطرقت إلى حلبات المصارعة التي يستمتع فيها الجمهور برؤية بعض العبيد أو المحكوم عليهم وهم يلقون للأسود أو يصارعون الحيوانات المتوحشة.
حتى أقترح أحد رجال الحاشية على الامبراطور المجنون فكرة مبتكرة، أن يتم رفع الحاجز الذين يفصل بين الصفوف الأولى من الجمهور وبين الحلبة التي تزخر بالحيوانات المفترسة.
هل يمكنك تخيل حال هؤلاء المشاهدين، عندما يتحول حماسهم إلى هلع، حيث يجد الواحد منهم نفسه وقد صار داخل الحدث، بعد أن كان على حافته؟
هذا بالضبط نفس ما تفعله رواية (الحفرة).
ربما لا تكون هذه الرواية هي الأفضل لغويًا أو الأمتع أو.. أو..
،لكنها نجحت في صنع أجواء وحالة نفسية ببراعة، لطالما أزعجني ندرة هذا النوع من الروايات في الأدب العربي
أعني روايات الدراما النفسية، فبالكاد نجحت أنجح في إيجاد واحدة مميزة كل عدة أعوام، لذلك يتصور أحد كم سعادتي بالعثور على نص بارع جديد ينتمي لهذا النوع، فينجح في الامساك بتلابيب القارئ والاستحواذ عليه بطريقة يندر أن أختبرها في حياتي، لكنني لم أتعجب عندما علمت أن المؤلف ذاته يعمل في مجال علم النفس، وإن تبقى لدى بعض الدهشة، إذ لا زلت غير مستوعب كيف خطرت تلك الفكرة لؤلف، حتى لو كان قادمًا من أروقة (علم النفس)، فكرة تغرد خارج السرب لا أظننا نقابل الكثير منها حتى داخل أرشيف جيل الكبار من أدباء الجيل السابق.
جدير بالذكر أن إضافة الرسومات (رغم بساطتها الكاريكاتورية) أكبست الكثير للرواية ولأجواءها.
أما عن أفضل ما أعجبني في العمل، فيمكنني القول أنه بلا تردد (الصفحات الأخيرة التي يشرح فيها تفسير اللغز).
هذه الصفحات أعتبرها رد مناسب وبليغ جدًا للذين يقولون (إنها رواية خيالية، إذن.. هذا مبرر كافي لأن نترك أي ثغرات أو أحداث تخلو من منطق).
لقد قدم لنا المؤلف فكرة مجنونة، لكنه أعطانا في النهاية تفسير متماسك (مجنون أيضًا، لكنه لا يخلو من منطق وأسباب تؤدي إلى نتائج، وليست سيرالية عائمة بلا رأس أو ذيل).
إلى كل الذين يكرهون أفلامًا مثل
The Machinist
Vanilla Sky
Enemy
لا أظن إذن أن رواية (الحفرة) ستعجبكم إطلاقًا، أما إذا كنت تحبون مثل تلك النوعية من الأفلام.
أما إذا كنت تحب هذه النوعية من الأفلام، فأظنك أن سترى في الحفرة عملًا عالميًا جديرًا بالترجمة إلى لغات أخرى.
حتى أقترح أحد رجال الحاشية على الامبراطور المجنون فكرة مبتكرة، أن يتم رفع الحاجز الذين يفصل بين الصفوف الأولى من الجمهور وبين الحلبة التي تزخر بالحيوانات المفترسة.
هل يمكنك تخيل حال هؤلاء المشاهدين، عندما يتحول حماسهم إلى هلع، حيث يجد الواحد منهم نفسه وقد صار داخل الحدث، بعد أن كان على حافته؟
هذا بالضبط نفس ما تفعله رواية (الحفرة).
ربما لا تكون هذه الرواية هي الأفضل لغويًا أو الأمتع أو.. أو..
،لكنها نجحت في صنع أجواء وحالة نفسية ببراعة، لطالما أزعجني ندرة هذا النوع من الروايات في الأدب العربي
أعني روايات الدراما النفسية، فبالكاد نجحت أنجح في إيجاد واحدة مميزة كل عدة أعوام، لذلك يتصور أحد كم سعادتي بالعثور على نص بارع جديد ينتمي لهذا النوع، فينجح في الامساك بتلابيب القارئ والاستحواذ عليه بطريقة يندر أن أختبرها في حياتي، لكنني لم أتعجب عندما علمت أن المؤلف ذاته يعمل في مجال علم النفس، وإن تبقى لدى بعض الدهشة، إذ لا زلت غير مستوعب كيف خطرت تلك الفكرة لؤلف، حتى لو كان قادمًا من أروقة (علم النفس)، فكرة تغرد خارج السرب لا أظننا نقابل الكثير منها حتى داخل أرشيف جيل الكبار من أدباء الجيل السابق.
جدير بالذكر أن إضافة الرسومات (رغم بساطتها الكاريكاتورية) أكبست الكثير للرواية ولأجواءها.
أما عن أفضل ما أعجبني في العمل، فيمكنني القول أنه بلا تردد (الصفحات الأخيرة التي يشرح فيها تفسير اللغز).
هذه الصفحات أعتبرها رد مناسب وبليغ جدًا للذين يقولون (إنها رواية خيالية، إذن.. هذا مبرر كافي لأن نترك أي ثغرات أو أحداث تخلو من منطق).
لقد قدم لنا المؤلف فكرة مجنونة، لكنه أعطانا في النهاية تفسير متماسك (مجنون أيضًا، لكنه لا يخلو من منطق وأسباب تؤدي إلى نتائج، وليست سيرالية عائمة بلا رأس أو ذيل).
إلى كل الذين يكرهون أفلامًا مثل
The Machinist
Vanilla Sky
Enemy
لا أظن إذن أن رواية (الحفرة) ستعجبكم إطلاقًا، أما إذا كنت تحبون مثل تلك النوعية من الأفلام.
أما إذا كنت تحب هذه النوعية من الأفلام، فأظنك أن سترى في الحفرة عملًا عالميًا جديرًا بالترجمة إلى لغات أخرى.
October 15, 2016
My review of this book as published in daily News Egypt (http://www.dailynewsegypt.com/2016/10...)
The author, Adel El-Agwany, is a psychiatrist. This piece of information may serve as an explanation for what this exceptional novel puts the reader through. The Hole is a book about a man who loses his mind while reading a book called The Hole which in turn is about a man who loses his mind while reading a book called The Hole—which is about a man who loses his mind. The problem is that these men may very well be the same man, and that man may very well be you!
Agwany begins the book with a short declaration to readers telling them that this story is about them, that they are the main character, and that they are going to lose their minds. Such a disclaimer is extremely intriguing and even a bit scary if you are a middle-aged smoker who is married with kids. Unfortunately, the author’s description of the main character excludes many of the readers who are not middle-aged male smokers who are married with kids. However, this alienation does not extend to the storyline itself, as the struggles and confusion experienced by the character(s) of the story are very real ones in society and anyone could relate to them and see their own tragedies reflected in those of Agwany’s characters.
At some points, the story is hard to follow, as one circle of delusions takes you into another, but through this loop, you reach the truth.
An interesting thing about The Hole is that the idea of The Hole is expansive. Every reader comes out with a different explanation of what The Hole represents, and all these explanations are correct. The Hole could symbolise suffocating under societal norms, it could be the illusion of success according to the standards of the modern world, it could mean an identity crisis, or it could simply mean depression.
Readers of The Hole have had varying opinions and explanations about the novel, but the thing most agree on is that the story is intriguing. Once you read a couple of pages, you’re hooked and it becomes harder and harder to put the book down.
This type of novel is unusual for Egyptian writers who fear the fantasy genre and writing about deep psychological issues. However, Agwany handles it with exceptional talent and simplicity, making it relatable and not overly complicated for the reader. The language of the book is smooth and fluent; most of it is in the form of first person narration by the protagonists, with brief parts commentary by the author. So far this novel has only been published in Arabic, and has yet to be translated to any foreign language.
His experience in the field of psychiatry allows Agwany the capability to go inside his reader’s minds, exciting them, and piquing their curiosity until they lose themselves in the book completely. The Hole does not end with the last lines of the book, it stays in the readers’ heads for much longer, making them wonder whether they have really finished the book or if they are still stuck in that hole.
The Hole is Agwany’s first published work, and his readers agree that it is worthy of far more recognition that it has received since its publication by Dar Almasry in 2014. This praise puts Agwany under a lot of pressure as he has set the standards for himself so high.
If this novel gives any useful advice, it would be that you should not stare at your reflection in the mirror for long, and that one day if your reflection tries to reach out to you, don’t run. You may need to know what it has to say. It might save you from The Hole.
Review by,
Nouran Maamoun
The author, Adel El-Agwany, is a psychiatrist. This piece of information may serve as an explanation for what this exceptional novel puts the reader through. The Hole is a book about a man who loses his mind while reading a book called The Hole which in turn is about a man who loses his mind while reading a book called The Hole—which is about a man who loses his mind. The problem is that these men may very well be the same man, and that man may very well be you!
Agwany begins the book with a short declaration to readers telling them that this story is about them, that they are the main character, and that they are going to lose their minds. Such a disclaimer is extremely intriguing and even a bit scary if you are a middle-aged smoker who is married with kids. Unfortunately, the author’s description of the main character excludes many of the readers who are not middle-aged male smokers who are married with kids. However, this alienation does not extend to the storyline itself, as the struggles and confusion experienced by the character(s) of the story are very real ones in society and anyone could relate to them and see their own tragedies reflected in those of Agwany’s characters.
At some points, the story is hard to follow, as one circle of delusions takes you into another, but through this loop, you reach the truth.
An interesting thing about The Hole is that the idea of The Hole is expansive. Every reader comes out with a different explanation of what The Hole represents, and all these explanations are correct. The Hole could symbolise suffocating under societal norms, it could be the illusion of success according to the standards of the modern world, it could mean an identity crisis, or it could simply mean depression.
Readers of The Hole have had varying opinions and explanations about the novel, but the thing most agree on is that the story is intriguing. Once you read a couple of pages, you’re hooked and it becomes harder and harder to put the book down.
This type of novel is unusual for Egyptian writers who fear the fantasy genre and writing about deep psychological issues. However, Agwany handles it with exceptional talent and simplicity, making it relatable and not overly complicated for the reader. The language of the book is smooth and fluent; most of it is in the form of first person narration by the protagonists, with brief parts commentary by the author. So far this novel has only been published in Arabic, and has yet to be translated to any foreign language.
His experience in the field of psychiatry allows Agwany the capability to go inside his reader’s minds, exciting them, and piquing their curiosity until they lose themselves in the book completely. The Hole does not end with the last lines of the book, it stays in the readers’ heads for much longer, making them wonder whether they have really finished the book or if they are still stuck in that hole.
The Hole is Agwany’s first published work, and his readers agree that it is worthy of far more recognition that it has received since its publication by Dar Almasry in 2014. This praise puts Agwany under a lot of pressure as he has set the standards for himself so high.
If this novel gives any useful advice, it would be that you should not stare at your reflection in the mirror for long, and that one day if your reflection tries to reach out to you, don’t run. You may need to know what it has to say. It might save you from The Hole.
Review by,
Nouran Maamoun
May 8, 2016
"اخبرني إذاً ما الفرق بين السقوط في حفرة وبين المضي قدماً في حياة لاسيطرة لك عليها ؟"
جميلة :) ... طويلة ... مشتتة ... ومتداخلة .
بالنسبة لي جديدة في طرحا فأعجبتني .
بصراحة الكاتب(وخصوصاً أنه أول عمل له) عمل جهده ليخرج عملاً بسطور وكتابة خارجة عن التقليد وفيها من روح الإبداع ... مع تقليدية الفكرة الرئيسية .. وقد نجح -أراه- في هذا !
* تتحدث الرواية بشكل عام عن فكرة حياة الإنسان في هذا العالم وفي بيئته وكيفية تصرفاته وردات فعله "المتوقعة" كونه "تم تلقينه" إيها !
فالإنسان -بحسب الكاتب- حياتَه يسيّرُها مجتمعُه للأسف بل حتى قل الآخرين خصوصاً في دنيا أصبحت قرية وأصبح للشركات والمشاهير تأثير طاغي باختياراتنا !!
فمهما اقنعت نفسك أنك تتحكم بأفكارك ومستقبلك .. ستدرك بعد فوات الأوان أن للأسف قد تم تسيرك كما يرغبون ! ولم يكن مستقبلك بقدر ماكان المستقبل الذي رسموه لك !!
لذلك حين تسقط في "الحفرة" الذي هو مستقبلك بل قل نهايتك التي -وقتها- لن تملك شيئا لتغيّر فيه شيئاً ستسعى منتقماً وبلا وعي لأن تجذب غيرك لها ! هكذا حباً في الانتقام ! تعويضاً لما خسرته ! لحياتك !!
* من العمل يتضح تأثر الكاتب بالفكر المشتِّت والممتع (+كونه طبيبا نفسياً فهذا ملعبه) بأفلام مثل
Inception, the seventh floor
وحتى بعمل الكاتب الرائع جاردر 'عالم صوفي' -ليس بالعمل كفكرة ومضمون طبعا كون المضمون لايمت بصلة لهذا العمل- ولكن فقط بفكرة كيفية تصرف شخصياتها في آخر الرواية . على كل صعب أن استفيض بالشرح.
* فيها بعض التشبيهات ما حقاً أعجبني بشدة !
مثلاً:
[حرب عمر الكونية وتوقفها وانصرافه إلى النوم]
للأسف ماعندي لابتوب حاليا وصعب ارفع الصورة :(
-----------اقتباسات:--------
* "أما زلت حقاً تؤمن بحتمية وجود سبب لأي شيئ ؟
فكرة سذاجة اعتنقتها قديماً لأعتقد بها إمكانية تجنب ما أنا به الآن خاصة إذا كنت حريصاً وتصرفت بذكاء واتبعت إرشادات الأمان.
وهم من حياة قديمة ساذجة لم اعتنقها لكن عقلي مازال يحياها"
"... أعرف أن الطريق للنجاة ليس عدم ارتكاب أي أخطاء !... ماهي إلا احتمالات ..."
*"أوليس العمل هو استبدال أولوياتك بأولويات مديرك مقابل ثمن معقول !"
*"كيف يمكن لأحدنا إثبات أنه ناجح مالم يمتلك سكرتيرة حسناء.. ساعة روليكس ..لابتوب ماكنتوش .. سيارة فيراري ...حذاء نايك..."
*"يكتشف أن الحب لم يكن لعبة قلوب بل لعبة عقول وأنه خسر اللعبة !"
*"من الطبيعي أن تحبه فهو نسخة لكل ما بُرمجت على الإعجاب به يوماً !"
*"لتتمكن من فعل ماتريد بعض الوقت عليك أن تفعل مايُطلب منك طول حياتك"
هناك بعض الانتقادات التصورية إن أردت التدقيق ولكن يمكن تجاوزها ربما لأن رسمهاً بالأصل كان في الوهم أو الخيالات والمجازات
بشكل عام الطرح جديد ويستحق التجربة ؛)
جميلة :) ... طويلة ... مشتتة ... ومتداخلة .
بالنسبة لي جديدة في طرحا فأعجبتني .
بصراحة الكاتب(وخصوصاً أنه أول عمل له) عمل جهده ليخرج عملاً بسطور وكتابة خارجة عن التقليد وفيها من روح الإبداع ... مع تقليدية الفكرة الرئيسية .. وقد نجح -أراه- في هذا !
* تتحدث الرواية بشكل عام عن فكرة حياة الإنسان في هذا العالم وفي بيئته وكيفية تصرفاته وردات فعله "المتوقعة" كونه "تم تلقينه" إيها !
فالإنسان -بحسب الكاتب- حياتَه يسيّرُها مجتمعُه للأسف بل حتى قل الآخرين خصوصاً في دنيا أصبحت قرية وأصبح للشركات والمشاهير تأثير طاغي باختياراتنا !!
فمهما اقنعت نفسك أنك تتحكم بأفكارك ومستقبلك .. ستدرك بعد فوات الأوان أن للأسف قد تم تسيرك كما يرغبون ! ولم يكن مستقبلك بقدر ماكان المستقبل الذي رسموه لك !!
لذلك حين تسقط في "الحفرة" الذي هو مستقبلك بل قل نهايتك التي -وقتها- لن تملك شيئا لتغيّر فيه شيئاً ستسعى منتقماً وبلا وعي لأن تجذب غيرك لها ! هكذا حباً في الانتقام ! تعويضاً لما خسرته ! لحياتك !!
* من العمل يتضح تأثر الكاتب بالفكر المشتِّت والممتع (+كونه طبيبا نفسياً فهذا ملعبه) بأفلام مثل
Inception, the seventh floor
وحتى بعمل الكاتب الرائع جاردر 'عالم صوفي' -ليس بالعمل كفكرة ومضمون طبعا كون المضمون لايمت بصلة لهذا العمل- ولكن فقط بفكرة كيفية تصرف شخصياتها في آخر الرواية . على كل صعب أن استفيض بالشرح.
* فيها بعض التشبيهات ما حقاً أعجبني بشدة !
مثلاً:
[حرب عمر الكونية وتوقفها وانصرافه إلى النوم]
للأسف ماعندي لابتوب حاليا وصعب ارفع الصورة :(
-----------اقتباسات:--------
* "أما زلت حقاً تؤمن بحتمية وجود سبب لأي شيئ ؟
فكرة سذاجة اعتنقتها قديماً لأعتقد بها إمكانية تجنب ما أنا به الآن خاصة إذا كنت حريصاً وتصرفت بذكاء واتبعت إرشادات الأمان.
وهم من حياة قديمة ساذجة لم اعتنقها لكن عقلي مازال يحياها"
"... أعرف أن الطريق للنجاة ليس عدم ارتكاب أي أخطاء !... ماهي إلا احتمالات ..."
*"أوليس العمل هو استبدال أولوياتك بأولويات مديرك مقابل ثمن معقول !"
*"كيف يمكن لأحدنا إثبات أنه ناجح مالم يمتلك سكرتيرة حسناء.. ساعة روليكس ..لابتوب ماكنتوش .. سيارة فيراري ...حذاء نايك..."
*"يكتشف أن الحب لم يكن لعبة قلوب بل لعبة عقول وأنه خسر اللعبة !"
*"من الطبيعي أن تحبه فهو نسخة لكل ما بُرمجت على الإعجاب به يوماً !"
*"لتتمكن من فعل ماتريد بعض الوقت عليك أن تفعل مايُطلب منك طول حياتك"
هناك بعض الانتقادات التصورية إن أردت التدقيق ولكن يمكن تجاوزها ربما لأن رسمهاً بالأصل كان في الوهم أو الخيالات والمجازات
بشكل عام الطرح جديد ويستحق التجربة ؛)
June 19, 2015
لان ريفيوهاتى عن الكتب نابعه
أولا من احساسى فهى تعنى
لى اكثرمن مجرد تقييم اونقد
ولها طقوس وطبيعه خاصه
أبرزها الدوافغ التى تجعلنى
اكتب عنها سواء كانت
أراء ايجابية او تحفظات
سلبية .
أن يكون العمل بالفعل ولد
داخلى رغبة التعبير عن
أشياء حسيتها أثناء القراءة
عالجانب الاخر فى أعمال
أفقد امامها تلك الرغبة !
مش لانها (وحشه ) بالعكس
لكن لانى بحس ان كلامى
مش هيضيف شىء ليه
قيمه وساعتها بستسلم
لذلك الخدر الجميل
احساس انى عايز "اتنح " !
اه والله مابقاش عايزاعمل
حاجه ولااكتب كلمة غير
انى (اتنح ) وبس
وافكر ازاى كده ؟!
والروايه اللى بين ايديا تنطبق
عليها الحاله الاخيرة
بحذافيرها " الحفرة " .
سبب تانى لايقل اهميه يمنعنى
من كتابه ريفيو تفصيلى
ان العمل شديد الأثارة
ويحيط به الغموض من كل
جانب ولايمكن تناوله سوى
ان يأتى ذلك لكشف ملابسات
واحداث من شأنها
حرق تفاصيل الرواية
بل والادهى ان اصغر تفاصيله
(العامه) هى من صميم
الحبكة التى لايمكن تناولها
لكن هاكتفى ببعض
الانطباعات الموجزه فى
النقاط التاليه ..
_ الحفره عمل ادبى يحمل
بين طياته الماده الخام
للجنون وظاهريا ينتمى الى
الادب النفسى لكن فى الحقيقة
هوينتمى لكل ماهو غير
مألوف وخارق للعاده
ان شئت الدقه وجاز لى وصفه
هى (فانتازيا النفسية )
ليها ابعاد فلسفية قاسية
ومرعبه وليها احكامها
وقواعدها (الجنونية ) اللى
ماينفعش تخرج براها .
_ يراعه الكاتب فى خلق
عوالم عدميه وهميه واتقن
فى تصويرها روائيا
_ نجاح الكاتب فى (تكتيف )
القارىء ولا حس ولاصوت
ولانفس فقط عيون محدقه
الصفحة تلو الأخرى
وصعب جدا تسيب الكتاب
من ايدك
سيطرة كامله على حواسه
عقله _ عينيه _مشاعره .
هى مثيرة حاله من الاختطاف
الذهنى زى المنوم مغناطيسيا .
أخيرا " الحفره " روايه جذبت
انتباهى بشده واستمتعت
بقرآتها
أولا من احساسى فهى تعنى
لى اكثرمن مجرد تقييم اونقد
ولها طقوس وطبيعه خاصه
أبرزها الدوافغ التى تجعلنى
اكتب عنها سواء كانت
أراء ايجابية او تحفظات
سلبية .
أن يكون العمل بالفعل ولد
داخلى رغبة التعبير عن
أشياء حسيتها أثناء القراءة
عالجانب الاخر فى أعمال
أفقد امامها تلك الرغبة !
مش لانها (وحشه ) بالعكس
لكن لانى بحس ان كلامى
مش هيضيف شىء ليه
قيمه وساعتها بستسلم
لذلك الخدر الجميل
احساس انى عايز "اتنح " !
اه والله مابقاش عايزاعمل
حاجه ولااكتب كلمة غير
انى (اتنح ) وبس
وافكر ازاى كده ؟!
والروايه اللى بين ايديا تنطبق
عليها الحاله الاخيرة
بحذافيرها " الحفرة " .
سبب تانى لايقل اهميه يمنعنى
من كتابه ريفيو تفصيلى
ان العمل شديد الأثارة
ويحيط به الغموض من كل
جانب ولايمكن تناوله سوى
ان يأتى ذلك لكشف ملابسات
واحداث من شأنها
حرق تفاصيل الرواية
بل والادهى ان اصغر تفاصيله
(العامه) هى من صميم
الحبكة التى لايمكن تناولها
لكن هاكتفى ببعض
الانطباعات الموجزه فى
النقاط التاليه ..
_ الحفره عمل ادبى يحمل
بين طياته الماده الخام
للجنون وظاهريا ينتمى الى
الادب النفسى لكن فى الحقيقة
هوينتمى لكل ماهو غير
مألوف وخارق للعاده
ان شئت الدقه وجاز لى وصفه
هى (فانتازيا النفسية )
ليها ابعاد فلسفية قاسية
ومرعبه وليها احكامها
وقواعدها (الجنونية ) اللى
ماينفعش تخرج براها .
_ يراعه الكاتب فى خلق
عوالم عدميه وهميه واتقن
فى تصويرها روائيا
_ نجاح الكاتب فى (تكتيف )
القارىء ولا حس ولاصوت
ولانفس فقط عيون محدقه
الصفحة تلو الأخرى
وصعب جدا تسيب الكتاب
من ايدك
سيطرة كامله على حواسه
عقله _ عينيه _مشاعره .
هى مثيرة حاله من الاختطاف
الذهنى زى المنوم مغناطيسيا .
أخيرا " الحفره " روايه جذبت
انتباهى بشده واستمتعت
بقرآتها
Displaying 1 - 30 of 119 reviews