تنسى بطلة الرواية مسوّدة كتابها الجديد في "ميترو دبي" لتبدأ رحلة بحثها عن الكتاب الضائع، يُصادف أن يجدها شخص ويرجعها إليها، لكتشف بعد ذهابه بأن جميع أوراقها بيضاء من غير كلمات! لكن الصدمة الحقيقية لها بأنها تجد في كل يوم إضافة جديدة في أوراقها الفارغة لم تكتبها هي، تُرى من يكتبها ؟
✍ ✍ ✍ #اقتباسات ✍ ¥قليلون من يحتكرون ناصية القلم ويسكبون عطر الكلمات في وجداننا¥ ✍ ¥رحلت قبل موعدك، لكن كلنا في طابور الموت حتى هؤلاء الذين يشتبكون في هذا الزمن على الاوهام العابرة¥ ✍ ¥من الصعب التخلص من الذكريات فالذين يرحلون يتركون فراغاً كبيراً لا يملؤه إلا صخب ذكرياتهم وعالم خيالي لا وجود له¥ ✍ ¥اقف على سور الوقت واشاهد تفاصيل حياتي تُبنى على جسد الورق، بخط كاتب حاذق وانا بين موقف محرج الى اكثر احراجاً، اتشتت ويعاد تجميعي من جديد، كأنه يقضم حياتي بأسنان كلماته¥ ✍ ¥لاننا عميان فيما نمتلك من اسباب الحياة السعيدة.. ننخر على صفحات الالم وحروفنا تبكي قبل هطول دموعنا نخسر مرتين ونتوجع ألمين.. لاجل الذين لم يجدوا من يكتب لهم وقفتُ على ناصية الحروف وألقيتُ عليهم سلام كلماتي¥ ✍ #المراجعه حين تقرأ رواية وتعيش مع احداثها كأنك احد ابطالها وتجد بداخلك صراع المشاعر المتفاعله مع النص الذي تقرأه وتسابق السطور والصفحات وتلهث كأنك تجري لمسافة بعيدة تريد ان تصل لنهاية المطاف لتجد ما تريد معرفته فهذا يعني بأن صاحب هذا الكاتب يملك اسلوب راقي وجميل ومشوق وحبكة روائية ذا ذائقة رفيعة واسلوب ادبي اكثر من رائع وجعلك بروعة قلمه واحساسه تعيش الاحداث ويكون قلمه احد الاقلام التي احتكرت الناصية وسكبت عطر كلماتها في وجدانك وهذا ماعشته انا في ربوع #هناك_من_يكتبني مع الكاتبة الرائعة والمبدعه وصاحبة القلم الراقي #زهرا_موسى. ✍ ✍ تتحدث الرواية عن الفتاة الورد سمحان وهي اماراتية من اسرة محافظة مكونة من ثلاثة اولاد وابنتين، وتتعرض الاسرة لحوادث مختلفة وموجعه جداً وتترك كسر لايجبره شيء وكان للورد صديقتان منال وجوسي وكانت تربطهم علاقة وطيدة ولكل منهم شخصيتها واسلوبها في الحياة وحدود لحريتها ولكل منهم ديانتها الخاصه، جمعتهم الحياة صديقات واخوات لم تلدهم امٌ واحده، تأخذ الرواية منحنى آخر بعد ان تفقد الورد اوراق اصدارها وتحل محله اوراق بيضاء وفي كل يوم تندس بينهم ورقة مكتوب عليها تفاصيل مختلفة عن سابقتها.. حبكة روائية غريبة كنت اتسائل طوال الوقت اين وكيف اختفت الكلمات من على الاوراق؟ وكيف لهذا المجهول ان يكتب هذه التفاصيل وبهذه الدقة؟ ولماذا يعاقب الورد بكتابة تفاصيل باسلوب ساخر؟ ومن اين له كل هذه المعلومات حتى الخاصة منها؟ وكيف يستطيع في كل مرة ايصال مايكتبه ويدسه بين اوراقها التي فقدت منها كلمات اصدارها لتحل التفاصيل الجديدة محلها؟ هذا ما ستجده عزيزي القارئ بين سطور هذه الرواية. ✍ ✍ اعجبتني تداخل الاحداث بالرواية وظهور لحظي المفاجئ..وتعرفت على الامارات وزرت العديد من الاماكن ورايت حياة البعض منهم بعيون الورد وبقلم زهرا .. وقراتُ بهذه الرواية ثلاث روايات او ربما اربع، قراتُ "آزاد" ولوعة الحنين والغربة التي يعيشها الانسان ، وقرات رواية "لاني استحق ذلك" بين خيانة واستغلال وطعنة بالظهر وبين فراق الاحبه الذين فرقتهم الديانة اولاً ثم الحادثة التي حدثت والتهمة الحبيبة وحولتها لرماد الذكريات.. ورواية "هناك من يكتبني" في الكثير من المحطات شعرتُ بأن الورد تكتبني وتصرخ بصوتي وترى بعيني خنجر الخيانة وسقوط الاقنعه ومرة تكتبني الهو كطفلة واعبث بتمرد واعيش حياتي بين الكتب وروعتها.. ورواية فلسطين الوجع العربي رايتها بعين عماد ولحظي وعشت غربتهم وشوقهم وحنينهم.. وكذلك ماساة لحظي الذي جعلته يتصرف ببلاهه ظناً منه ان حياته هي المعنية وعاش على قارعة الانتقام حتى اصطدم بالواقع والحقيقة المغايرة. ✍ ابدعتي زهرا في هذه الرواية ورغم تداخل الاحداث وتعدد محاور الرواية الا انها سلسلة ومتسلسلة ولا تسبب الضياع والشتات للقارئ بل مشجعه لمعرفة خيوط التي توصلنا للنهاية الصادمة والتي اوجعتني كثيراً..ولغتها الادبية راقيه وجميلة جدا..واحببت ماكتب في بداية كل فصل من اقتباسات جميلة وددت لو اقبتسها باكملها واضعها هنا وهناك العديد من الاقتباسات الرائعة التي وددت وضعها هنا. رواية بكل ماتحتويه رائعه اهنئكِ على هذا القلم الجميل عن نفسي احببته كثيراً وكانت هذه قرائتي الاولى للكاتبة زهرا واكيد لن تكون النهائية. ✍ كان كتابي (146) للعام 2017 ✍ ✍ #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #رباب_تقرأ #اخترت_متنفسي_بين_كتاب_وقلم #الكتاب_هو_المنفى_الذي_يأويني_بين_سطوره #القراءة_هي_التحدي_الجميل_لكل_وجع #أمة_اقرأ_تقرأ_وتقرأ #اصدقاء_الكتاب #القراءة_حياة_أخرى_نعيشها #لن_نترك_القراءة
كتاب سلسل و لغه جميلة و مفردات راقيه .. اُعجبت بإسم الكتاب لتشبيه -أحدهم- بروايه "فتاة من ورق لغيوم ميسو- لا انكر أنه قد تواجد شبه جداً بسيط بيت الروايتين لكن هذه كانت عربيه بحته .. المقولات بين الفصول كانت لكُتاب و شخصيات عربيه .. اعجبني وصف الكاتبه للامارات و مدى اهتمام دولة الامارات بالثقافه و تشوقت للنهج الحياة هناك .. شدنتي حياة الورد سمحان كونها شبه حرّه في حياتها لكن أعجبني تمردها و تغيير نمط حياتها .. على الرغم من قلّة الاقتباسات الا ان سلاسه الكتاب منعتني من الشعور بالملل ابداً .. انهيتُ في ٣ ايام و صُدمت بالنهاية الغير متوقعه مما اجبرني لإعادة قراءة الفصل لأستوعب ماذا حدث .. شكراً زهرا لإبداعك الراقي ❤️
الذي اعجبني في هذه الرواية ان الحبكة فيها غريبة بعض الشيء.. اقرب للقصص الخيالية.. خروج شخصية لحظي في وسط القصة اثار استغرابي قليلا.. الاساليب المجازية جميلة جدا و ذكرتني كثيرا بأسلوب الكاتبة أحلام مستغانمي.. ولكن لاحظت تكرار الكثير من التشبيهات مثل (وضعت رأسي على كتف......) و أيضاً شدني أسلوب الكاتبة بتحبيب القراءة لدى الناس.. و طرح بعض المعلومات و الاخبار التي تشد الناس و تغريهم بالبحث اكثر عنها..
و نعم.. بدأت افكر في اساليب مجازية عند التحدث حاليا.. و أفكر في خوض معركة تحد مع نفسي لمبارزة المزيد من الكتب
كتاب جميل ، أخذته من باب الإعارة من إحدى أقربائي ، لتجاربي الأخيرة مع روايات "دار كُتاب" ! أنهيته في يوم ، و استمتعت بسرعة تواتر أحداث القصة ، التي أختتمت بنهاية غير متوقعة ( لازلت أفكر هل كانت حلماً أم واقعاً )!
أحببت أسلوب الكاتبة ، تشبيهاتها و صورها الفنية ، و المعلومات الملحقة بوصف المكان !
"هناك من يكتبني" روايه ادبيه بحته << ما شاء الله ابدعت الكاتبه و التشبيهات ما شاء الله خيال .. بس ما حبيته شوي لانه مب واقعي شبه خيال .. هالانواع من الروايات ما تعجبني .. كموضوع ما حبيته بس كاسلوب في الكاتبه و الشرح ابدعت ابدعت ابدعت ...
عتبي على اغلفه روايات "كتاب" الصراحه الواحد ما يتشجع و اعتبر مشترياتي هالسنه كله بمحض الصدفه :)
الكتاب رائع وجميل، استمتعت بقراءة الكتاب، اسلوب الكاتبة جداً رائع ابدعت من ناحية الفكرة و عنصر التشويق في الرواية، المفردات المستخدمة جداً جميلة و التشبيهات بليغة و معبرة . صحيح اني لم استمتع بالإطالة بالاحداث و الحشو الزائد و ذكر الكثير من المعلومات والجولة السياحية في ربوع دبي 😅، لكن لا بأس ففكرة الرواية العبقرية كافية للتغاضي عن هذه النقاط . النهاية بالنسبة لي ريحتني 😂 ادري الكل ضد النهاية لكن انا العكس ارتحت لها 🙌🏼.
احترت كثيرًا في تقييم الكتاب لأبين رأيي بكل وضوح، الكتاب يحمل فكرة جيدة و كان من الممكن أن تكون حبكة قوية و ذكية جدًا لكن المعلومات المحشوة في الكتاب حشوًا و كأن الشخصية الأساسية (الورد ) تحاول أن تبين مدى ثقافتها العالية في كل فرصة تسنح لها مما جعلني أكره البطلة جدًا، لم ألمس فيها أي جانب جعلني أتصل معها بأي شكل من الأشكال حتى علاقة الصداقة لم تؤثر بي، تطور الأحداث كان ممل إلى درجة الضغط على الأصعاب و النهاية لم تعجبني بتاتًا و شعرت و كأن الكتاب قد حبس نفسه في زاوية و قد خرج منها بالطريقة الأسهل التي لم تقنعني أبدًا بغرض انهاء الكلام الكثير و التشبيهات التي لم أجد لها داع إطلاقًا .. الكتاب يستحق ربع نجمة فقط لكني سأكون كريمة و أعطيه نجمة كاملة ي
كتاب رائع، مفردات لغوية جميلة، اُسلوب بسيط، غير معقد.
احببت الكتاب و طريقة تسلسله. رواية الورد سمحان التي تحكي قصة حياتها مدينتها عقيدتها و آرائها. احبتت انها تحب ان تقرأ عن الأديان الاخرى ولكنها ملتزمة بالدِّين الاسلامي. و محاولة ان تحبب الدين الاسلامي لصديقتها المسيحية.
قصة الرواية أو فكرتها كانت جيدة للغاية، لولا أن تم إفسادها بالكلية بالمبالغة الفائضة في الاستعراض اللغوي والثقافي. فلم تكن اللغة واقعية ولا حتى الحوارات، كما أن كثرة إقحام الاستعارات في كل جملة جعلت النص عبارة عن تكرار ممل لنفس التعابير. الحوارات مستفزة للغاية، فلا يوجد من يقحم هذا الكم الهائل من المجاز والمعلومات في حديثه اليومي وإن كان مثقفاً، فهو لا يحفظ كل الأسماء والتواريخ ويستطيع استحضارها بضغطة زر، كمن قام بنسخ المعلومات من جوجل ونسخها على لسانه.
نهاية الرواية كانت أكثر ما أفسدها، ولولاها لكان من الممكن التغاضي عن الاستعراضات المذكورة سابقاً، لكنها كانت الإثبات بأن الحبكة انتهت بالطريقة الأسهل للهروب من حبك نهاية أفضل.
أكرر بأن القصة جميلة، فالكاتبة التي فقدت مسودة روايتها ورأتها قد استبدلت بصفحات بيضاء، ثم وجدت من يكتب أحداث يومها باستمرار، فكرة مثيرة للاهتمام؛ إلا أنها لم تلقَ الدعم اللغوي والسردي المطلوبين، ولولا الفضول لما أكملتُ الرواية.
أظن أن هذا كان عمل الكاتبة الأول، وهذا هو الأمر الذي يشفع لها هذا الاستعراض، فأتفهم رغبتها في إثبات حقها بنيل لقب كاتبة؛ وأتمنى أن تكون قد تجاوزت هذه المرحلة في عمليها الآخرين.
لا أعلم لأي مدى أخذتني الكاتبة لأتعمق في تفاصيل هذه الرواية. لا أعلم لأي عمق غرقت و أنا أواصل القراءة بشغف.. رواية لها عدة أبعاد، لها منظور مختلف عن كل الروايات التي قرأتها، تصف أحساس أبطال قصصنا الخيالية بعمق، كتبت بصيغة الروائي تارة و بإحساس البطل تارة أخرى. نص متكامل من جميع النواحي، غني بالمعرفة و المعلومات العامة مثل الفن و التاريخ و الأدب.. كاتبة متمكنة، لامست الواقع بطريقة تليق جدًا بالنص، لم تتعدى حدود الخيال أبدًا، حتى الصدف التي خلقتها في الرواية كانت منطقية نوعًا ما، أسلوبها يخلق للقارئ الجو الملائم ليعيش أحداث الرواية كأنهُ البطلين.. أبدعت الكاتبة زهرا في هذهِ الرواية، نص كامل متكامل -كما ذكرت مسبقًا- و حبكة و عقدة محكمة و نهاية صادمة بعض الشيء و لكنها منطقية..
حبكة جديده من نوعها فتاه تهوى الكتابه وما بين الاحداث تفقد أوراقها فتبدا الصفحات الفارغه بكتابه نفسها.. ومن هنا تبدأ الحبكه.. استمتعت بقراءة الروايه كانت مشوقه ونهايتها غير متوقعه وسلسه
اسم الكتاب : هناك من يكتبني اسم الكاتب : زهرا موسى اسم الدار : دار كُتّاب عدد صفحات الكتاب : 401 .
ملخص الكتاب : - الورد سمحان كاتبة مثقفة ، تحذف النسخة الإلكترونية من مسودة كتابها الجديد من الجهاز خوفا من السرقة الإلكترونية . قررت أن تراجع المسودة قبل تسليمها إلى دار النشر وذلك بالذهاب الى شكسبير كافيه بدبي مول . فكانت الرحلة من سيارتها إلى مترو دبي ثم الحافلة وأخيرا إلى المقهى الموجود بدبي مول . وهنا تكمن المُفَاجَأَةُ ، اوراقها ليست معها.. أين ذهبت ؟؟ بعد أن تعيد الرحلة بكل وسائل المواصلات التي سبقت وركبتها وترجع مرة اخرى إلى دبي مول تتفاجأ برجل يعطيها الأوراق ، فقد كان موجودا في مترو دبي ووجد الأوراق على الكرسي و حاول اللحاق بها لكي يعطيها . شكرته وفتحت الأوراق لتنصدم أن الأوراق بيضاء خالية إلا من الصفحة الأولى وهي صفحة عنوان الرواية واسمها . وفِي كل يوم ترى نصا جديدا في الأوراق يتحدث عنها كأن هناك من يكتبها . يا ترى من هو ؟؟ .
إيجابيات الكتاب : استخدام المفردات الأنيقة والجميلة إضافةً إلى التشبيهات والصور الجمالية و الأسلوب الأكثر من رائع . كما أن الرواية أبرزت معلومات كثيرة عن الإمارات وخصوصا دبي مع ذكر معلومات تاريخية وايضاً معلومات ثقافية عن دول وثقافات والديانة المسيحية . .
سلبيات الكتاب : ربما كانت هذه إيجابية ولكن المعلومات الخاصة بالديانة المسيحية والكنيسة والمعلومات التاريخية الكثيرة أفقدت الرواية جمالها . طبعاً هذه وجهة نظري لأني لا أحبذ هذه المعلومات . أيضا أزعجني عدم ترابط الأحداث بتسلسل توقيتها مع أن ذلك تعتبر استراتيجية يعمد الروائيين إلى إتباعها ولكنني أحسست بتشتت الانتباه في بداية الرواية وربما إلى الربع أو الثلث منها. .
عدا ذلك الرواية جميلة جدا .. أسرني أسلوب الرواية واستخدامها للمفردات والصور الجمالية وفكرة الرواية فكرة جديدة وفريدة من نوعها ومن ينتهي من قراءة الرواية سيجد عبرة و فائدة في نهايتها.
هناك من يكتبني للكاتبه زهراء محمد موسى . . . صارلي دهر اتابعها بس ما فكرت مره اني اقرا كتابها من كم يوم ياني فضول سبب شهره الكتاب وفوق ها الاحداث في دبي قريت شوي عن الكتاب وقريت صفحتين وثلاث وتعلقت بالكتاب . . . قصه الورد هي كاتبه بال٢٧ من عمرها تسكن دبي تبدا قصتها في محطه ميترو في دبي مول/برج خليفه يوم نست مذكرتها (روايتها الثانيه) في المحطه تغيرت هي يوم عرفت ان في حد يكتب عن يومياتها تحولت من بنت عاديه تخاف تخالف قوانين البيت وابوها لبنت تبي تجرب كل شيء يديد تدور قصتها عن البحث عن الكتاب وبين شخص يكتب يومياتها وما تعرف منو . . . صارت شخصيه في كتاب عن حياتها اليوميه لين اكتشفت اللعبه الوصخه الي لعبتها ربيعتها عليها ولكن السؤال هل الاحداث حقيقيه ولالا؟ . . . استانست بالكتاب وايد وفوق ما تصورت لان الشخصيه في الكتاب تحب الكتب حسيت نفسي فيها .