Transcrierile dialogurilor radiofonice continute in acest volum ne permit sa cunoastem reflectiile lui Fromm din ultimele decenii ale vietii pe teme diverse: iubire, politica, bine si rau, agresivitate, plictiseala, interpretarea viselor. Cititorii vor putea descoperi discursul spontan al lui Fromm care își lasă inima să vorbească odată cu mintea, eliberat de restricțiile limbajului scris, provocându-ne să medităm la teme importante ale vieții și să o iubim.
"Dacă ne întrebăm astăzi cum își imaginează omul modern paradisul..., viziunea sa va fi aceea a unui magazin imens unde găsește de toate și unde va avea mereu destui bani să cumpere nu numai tot ce dorește, dar, de asemenea, cu puțin mai mult decât vecinul. Aceasta este parte din sindrom: sentimentul propriei valori se bazează pe cât de mult are omul respectiv. Și dacă vrea să fie cel mai bun, trebuie să aibă cel mai mult"- Erich Fromm
"Ce ne oferă starea de somn și nu ne poate da starea de trezie? Suntem liberi. Poate suna straniu, dar într‑un anumit sens suntem liberi atunci când dormim. Adică, atunci când dormim, nu mai suntem obligați să participăm la lupta pentru existență. Nu mai trebuie să cucerim, nu mai trebuie să ne apărăm, nu mai trebuie să ne conformăm. Gândim și simțim ceea ce gândim și simțim. Gândurile și sentimentele din somn sunt pe cât de subiective se poate" - Erich Fromm
Erich Fromm, Ph.D. (Sociology, University of Heidelberg, 1922) was a German-American social psychologist, psychoanalyst, sociologist, humanistic philosopher, and democratic socialist. He was a German Jew who fled the Nazi regime and settled in the United States. He was one of the founders of The William Alanson White Institute of Psychiatry, Psychoanalysis and Psychology in New York City and was associated with the Frankfurt School of critical theory.
Fromm explored the interaction between psychology and society, and held various professorships in psychology in the U.S. and Mexico in the mid-20th century.
Fromm's theory is a rather unique blend of Freud and Marx. Freud, of course, emphasized the unconscious, biological drives, repression, and so on. In other words, Freud postulated that our characters were determined by biology. Marx, on the other hand, saw people as determined by their society, and most especially by their economic systems.
اعتقد بعد قراءتي لهذا العمل ان مشكلة الانسان الباحث عن السعادة دائما وابدا هو انه مؤمن ان سعادته هي ماأدلج عليها من خلال الاعلام، اصبح انسان مستهلك يعتقد انه كي يحصل على السعادة يجب عليه شراء العديد من الاشياء التي اساسا هي فائض عن حاجته، هذه السعادة الوهمية تاكل منها ولاتشبع، لاتسد الفراغ بداخل الانسان.. اعتقد انه يجدر بنا التوقف عن اسقاطها على الاشياء فهي في الاخير تنبعث من الانسان ، من داخله وليس من خارجه.
وهذه البرامج التي عودنا عليها، ونموت من الملل لو انقطع الانترنيت عنا يوما، افقدتنا معنى الحياة، جعلتنا في خمول، ان لانضطر للحركة ومع ذلك نراقب كل ماحولنا، من دون الحاجة لعمل اي فعل، كي تقول انا موجود، يوما بعد يوم تقتل فينا الاحساس بالجمال، او الشعور بالاخر، كم شخص منا رأى مشهد دموي ، قتل وارهاب، ثم نساه ما ان انتقل للصورة الاخرى، حياة البشر كانها قنوات على التلفاز يمكن تبديلها بكل سهولة .
ملاحظة
رغم قراءتي للعديد من الاعمال وتجولي في عقول كتابها الا أني لم ارغب في يوم أن اجلس مع كاتبها واتحاور معه للابد
هذا الشعور ينتابني فقط حين اقرأ لايريك فروم، عزلني عن الحياة بما فيها من متع لان كل الوقت الذي لدي اريد ان امضيه في القراءة له
في هذا العمل يحلل فروم العدوانية، دوافعها ونشؤها ، السلبية المنتشرة، عشق الموت،، ثم يختمه بمن هو الانسان؟
Secolul XX - un secol marcat de nazism, socialism și multe alte fenomene politice pe care Erich Fromm le analizează din perspectivă filosofico-politică, dar, mai ales, din perspectiva psihanalistului care încearcă să înțeleagă oamenii care au fost capabili de atrocități precum Holocaustul.
Mesajul lui Erich Fromm este tocmai acesta că, "Din dragoste pentru viață", trebuie să învățăm să facem alegeri mai bune decât cele ale predecesorilor noștri. Iar pentru asta, avem nevoie să cunoaștem Omul. Psihologia ne vine, astfel, în ajutor, pentru ca viața să devină mai bună.
" أؤمن بأن الفهم والإدراك الممكن للعالم هو الذي يمكن أن يكون فيه الإنسان أكثر ثراءً حتى لو كان يمتلك القليل. عالم لا يكون فيه الاستهلاك هو الدافع المسيطر على الوجود . عالم يكون فيه الإنسان هو الغاية الأولى والأخيرة. عالم يستطيع فيه الإنسان إيجاد طريقة تعطي حياته هدفاً كما تعطيه أيضاً القوة ليعيش حراً دون أوهام."
حصل إيريك فروم على دكتوارة في الفلسفة ثم تفرغ للتحليل النفسي على يد المحللة النفسية الألمانية فريدا ايخمان التي أصبحت فيما بعد زوجته. درس السوسيولوجيا وجمع بينها وبين التحليل النفسي في تخصص قائم بذاته سمي " بالتحليل النفسي السوسيوسيكولوجي." نبغ في الوعي الاجتماعي والفردي، واهتم بالنظرية الاشتراكية وأثرها في المناخ الثقافي الاجتماعي. أهم وآخر كتاب له هو " الامتلاك أو الوجود "
تأثر بكارل ماركس ودافع عنه، لكن دون إغفال الجانب الروحي في الإنسان؛ ف-ماركس نعت الدين بأفيون الشعوب وحشر الإيمان والاعتقاد في خانة الخرافات، أما فروم فقد أفرد أهمية خاصة لدراسة الجانب الروحي في الإنسان، وأكد على ضرورة فتح عالم الروحانيات على مصراعيه ، لأنه العالم الوحيد الذي يعكس الطبيعة الانسانية كما هي. " إن الإنسان الذي يحاول أن يعيش دون اعتقاد ( إيمان ) يصبح عقيماً، دون أمل وخائفاً في أعمق وجوده."
يقول فروم مدافعاً عن ماركس: " سيبقى ماركس أهم مصدر لفكري ولإلهامي. لكن من الصعب الحديث اليوم عن ماركس، لأنه ليس هناك مفكر آخر أسيء فهمه أكثر من ماركس، وخاصة من طرف الذين يسمون أنفسهم ماركسيين ، يعني أغلبية الشيوعيين. ما يعجبني في ماركس هو فلسفته ورأيه للاشتراكية، التي تعبر في شكلها الدنيوي عن فكرة تحقيق الذات الإنسانية." عالج إيريك فروم كتاب " المخطوطات الفلسفية والإقتصادية" ل- كارل ماركس ببالغ اهتمام ، وذلك لبيان مفهوم الفلسفة الماركسية عن الإنسان/ الفرد والتي طالها الكثير من التشويه والانحراف عن القصدية- في كتابه" مفهوم الإنسان عند ماركس" - وهو رؤية تحليلية نقدية .
سياسياً يصف نفسه بالاشتراكي- الديمقراطي / "الاشتراكي- الإنساني. "ويرفض كل أشكال الهيمنة الإمبريالية المعاصرة بما في ذلك الصهيونية. كما كان يرفض كل هيمنة للإنسان على الإنسان. " ليس هناك في العالم المعاصر تقابل قطب شرير وآخر خير، بقدر ما هناك احتدام الصراع بين مبدأ الامتلاك ومبدأ الوجود ." فكلما قوينا مبدأ الامتلاك على حساب مبدأ الوجود كلما عشنا الحروب والويلات في هذا العالم ، الذي لم يعرف في تاريخه الطويل فترة أعنف مما نعيشه حالياً. وحب الحياة أو فن الحياة الذي نادى له لا يتأتى الا في المحافظة على توازن مقبول بين المبدأين ، اللذان ينتميان كما يرى للطبيعة الإنسانية. وطبقاً للجانب الطاغي منهما يحددان مجموع ما يفكر فيه الإنسان ويشعر به ويسلك وفقاً له.
يقول: " إن الفرق بين الوجود والامتلاك لا يشبه الفرق بين الفكر الشرقي والفكر الغربي. بل إنه يتعلق بمجتمع متمركز حول الأفراد / الأشخاص وآخر متمركز حول الأشياء .
في هذا الكتاب تم التركيز على النصوص النقدية التي تهتم بتحليل المجتمع المصنع وثقافة الاستهلاك المرتبطة بالنظام الرأسمالي الليبرالي بغية فهم مواطن الخلل التي شخصها فروم و الحلول التي اقترحها، وكذا فهمه للدين وللإشكاليات الوجودية الناتجة عن الإقصاء الشبه تام في المجتمعات المصنعة لهذا الأساس الروحي للإنسان وماخلفه على الصحة النفسية لهذا الإنسان" الاستلاب اللاواعي المضمر". إضافة إلى إغناء هذه النصوص بأفكار فروم المتعلقة بالنزعة الإنسانية.
أهم المفاهيم التي طرحها الكتاب : *النكروفيلية
* وظاهرة أيخمان
وأهم الأزمات التي ناقشها الكتاب: هي أزمة النظام الأبيسي والذي يتجلى في "الباترياركية"/ النظم الديكتاتورية والفاشية، التي سحقت الإنسان.
"الدين الإنساني " كان المسيطر على روح هذا الكتاب .
الإنسان يتخذ المساحة الأكبر في كتابات فروم مفكر إنساني بكل معنى الكلمة, نصوص مكتوبة عما تبثه الحياة الجديدة على واقع الإنسان والمتغيرات الحديثة التي طرأت على عالم اليوم بأسلوب واقعي مرن يتعامل مع القضايا بإتزان بعيداً عن الحس المادي لمفكري عصره..
محتواي كتاب برخلاف تصور صرفا بر اساس مباحث روانشناسي نبود بلكه آميخته اي از ديدگاه هاي روانشناسي، جامعه شناسي، مذهبي و حتي فلسفي بود. عمده ترين نكته ي مورد بحث در اين كتاب عبارت بود از اينكه هر فرد انساني جداي از دارايي هايش، چه كسي است و به عبارت ديگر تكيه ي نويسنده بر اهميت بحث "بودن" و تشخيص و تمايز "بودن" با "داشتن" قرار داشت. ترجمه ي كتاب نيز مانند ساير آثار آقاي تبريزي روان و عالي بود.
I believe this is only available in the audio format. I have just recently begun to listen to a few things about Erich Fromm. This audio recording is based empire on a number of conversations he had.
مجموعة مقالات متفرقه حول الوجود والتملك والنزعه الانسانيه والاغتراب ، والإنسان المعاصر (المستهلك) اغلب المقالات تدور في فلك الوجودية كفلسفه وتمظهر . اعتقد ان الكتاب فعليا بدأ من الصفحه 57 و ماكتب قبلا حول تاريخ اريك فروم ابتداءا من المقدمة وحتى تصدير المترجم، جزئية قد لاتهم القاريء ، بل ربما ستزيد من تشويشه ، لذلك من الافضل اهمالها حسب رأيي. اعجبتني عدة فصول ومواضع، منها: تطرقه لتاريخ المجتمع الأبوسي ، وتعامل الإنسان مع سلطة فوقيه تحكمه دائما على اختلاف المسميات-البيروقراطية الصناعيه في المجتمعات الحديثه ،وصغر الفرد أمام هذا الموج العاتي . -تحول الفرد في المجتمع الحديث من مالك للأشياء وصانع لها، الى تابع تملكه الأشياء وتتحكم به ، وبالتالي غير قادر على التواجد الأصيل كمايقول مارتن هايدغر.
الكتاب جيد وبسيط نسبيا ، الترجمة جيدة جدا وتستحق 5 نجوم.
المفكر إيريش فروم من المبدعين وأن ماكتبه هنا قريب للواقع وقريب للإنسان هو يهتم بالانسان أولا من الكتاب: (الانسان المعاصر ليس مهتما بأن يكون أفضل لكنه مهتم بأن يملك أكثر مركزا أكبر مالا أكثر قوة أكبر)
(الناس ليسوا سعداء كم هو الملل محزن يشعر بالملل والخواء والملل مرض عصري خطر)
Erich Fromm toca esencialmente algo que es: la agresividad y sus derivados, el canibalismo, el sadismo y con eso, la distinción significativa para no significarlo con el enojo.
Me quedan muchos aspectos en mente para tener presente y explícitamente no te dice "ama la vida", hace que tu mismo infieras ¿qué aspectos son los que no te permiten amarla con inocencia? Me emociona que no lo hace o reconoce, desde la intención de amar la misma desde una posición casi que invisible de reconocer que es una cuestión de práctica, sino que entiende que es sostenida y encima eliminada esta misma, por una sociedad fundida y podrida en consumo, violencia, producto del capital mismo.
También es importante decir que, su perspectiva acerca de Hitler igualmente es enriquecedora, es sorprendentemente decepcionante que debamos decir hoy día que el nazismo con lentitud se ha ingertado en las ideologías políticas presentes, cómo si no hubiésemos aprendido como las guerras empiezan por una idea y terminan transformándose en una índole física que amenaza con toda prueba de vida.
أريدك أن تكون أمامي عندما أتحدث، أريد أن أوجه الخطاب لك في الإذاعة.
هكذا تحدث أستاذ التحليل النفسي الألماني إيريك فروم عندما دعاه الصحافي المتميّز هانز شولتس رئيس إحدى دور النشر الألمانية في لقاءٍ مفتوح دون تحديد محاور رئيسية للحوار و عليه تم جمع مادة الكتاب من قِبل رئيس دار النشر الذي تألق في اختيار الأسئلة العميقة و التي تبحث في منابع العدوان و الإنسانية بقوالب سياسية و اجتماعية و نفسيّة. حاول إيريك فروم أن يتناول القضايا التي تم طرحها بنظرة مختلفة غير مسبوقة و قد صرح في الجزء الأخير من الحوار بأن أبرز المؤثرات التي شكّلت قناعاته و رسمت مسار حياته تعود إلى خمسة ركائز رئيسة وهي: البحث الدؤوب في الديانة اليهودية، وكذلك في فلسفة الفكر الماركسي، إضافةً إلى البوذية لا سيما بعد حواره مع الدكتور سوزوكي والذي تباحثا فيه عن نتاج فكر "زِن" البوذي، و فكرة حق الأم الذي قدم له باخوفن، و بطبيعة الحال تأثير أستاذه الأول فرويد. يتضمّن الكتاب على ثمانية أبواب مرتبطة بموضوعاتها و كانت الفكرة الأساسية هي الإنسان. وقد شرّح فروم النسيج اللامرئي لهذه القضايا بمشرط التحليل النفسي والذي تحدث عن بدايته و مستقبله وما إذا كان لا يزال صالحًا لمعالجة المضطربين. و قد زعم فروم أن عالم النفس الأول بعد أرسطو هو سبينوزا الذي تفرد بكتابه الفضيلة و قد عرف فيه طبيعة غير الواعين حيث قال هذه العبارة والتي كانت أساس نظرية فرويد أو الأساس العميق كما يقول فروم لعلم النفس الذي أوجده فرويد، يقول سبينوزا: نحن جميعًا نعي رغباتنا، لكننا لسنا على وعي تام بأهداف هذه الرغبات! أعجبني كثيرًا أن فروم يحترم قناعات القارئ حيث يورد الفرضيات و النظريات و أمثلة عليها، ثم يقول رأيه بكل تجرد، و لا يُشعرك بأنه يريد أن يُلزم أحدًا بقناعاته، لقد نجح المُترجم بالضرورة في إيصال هذا الإحساس عبر لغته. يقول فروم: الحياة لا تستحق أن تعاش فقط من أجل تأمين رغيف الخبز اليومي، الحياة يجب أن يكون لها هدف أسمى، يجب أن تُساعد على تفجير الطاقات لدى الإنسان، ومن هنا يجب أن تنطلق رسالة علم النفس. وقد أفرد شولتس بابًا تحت عنوان: علم النفس لغير علماء النفس، فتحدث فيه فروم بإلماحات بسيطة وعميقة تشرح رسالة علم النفس ومفهوم هذا العلم. و كان الباب الذي خُتم به الكتاب من المباحث التي سعى لدراستها الكثير من العلماء و المفكرين، تحت عنوان: من هو الإنسان؟ فربط فروم السعادة بالحب، ولأنه يدين بدين الإنسانية رغم تأثره باليهودية، إلا أن إنسانيته خلعت توهجًا على فكره وقناعاته، حيث يقول: إن الحب بين الناس يوضح بنفسه ماهيته كطبيعة وصل الإنسانية، بين الناس، حيث لا يمكن فصمها. ومن لا يحب إلا شخصًا واحدًا، فهو لا يحب أحدًا.
Achtung: Drei Sterne bedeuten in diesem Fall nicht, dass der Inhalt dieses Buches schlecht wäre oder es sich nicht lohnt zu lesen. Allerdings ist die Sammlung von Aufzeichnungen im Vergleich zu den anderen Werken von Erich Fromm etwas unrund und zum Teil nicht komplett befriedigend. Das liegt aber in der Natur der Texte, die Grundaussagen und Fromms Argumentation verdienen auf jeden Fall 5 Sterne. "Über die Liebe zum Leben" besteht aus Aufzeichnungen von Radio-Ansprachen und Interviews. Es ist somit ein Sammelwerk mit kurzen Abrissen aus dem Denken und Schaffen des wichtigen Philosophen. In seinen Sendungen durfte er frei über das Thema Mensch, Leben und Liebe sprechen und gab somit interessante und vielfältige Einblicke in seine Thesen. Aber leider ist es auch nur das. Anschnitte und Abrisse von komplexen Gegebenheiten, kurz angesprochene Ausführungen und einfache Zusammenfassungen von wichtigen Gedankengängen. "Über die Liebe..." funktioniert somit wunderbar als Abschluss der Werksammlung von Erich Fromm, aber auch als Einstieg für Neuleser. Wer sich aber schon ein wenig mit seinen Schriften befasst hat, vermisst hier den Tiefengang der längeren Texte. Trotzdem, das Buch ist ein Genuss und regt zum langen Nachdenken an - wie all seine Werke.
Veramente molto interessante. Erich Fromm, psicanalista e filosofo del '900, analizza, in maniera neanche troppo elaborata, la società, la passività dell'uomo e i motivi che la possono causare, il consumismo; parla di temi interessanti quali la società patriarcale e matriarcale, la religione, le tesi principali di Sigmund Freud e spiega, secondo il suo pensiero, come mai l'uomo è meno felice o addirittura meno compassionevole rispetto ai suoi antenati.
كتاب ممتع، وهو أولى تجاربي مع إريك فروم. وكنت قد أجلت مشروع قراءة كتابات فروم لفترة طويلة، لأسباب شخصية بحتة. الكتاب عظيم جدًا، أحببت طريقة ترتيبه لأفكاره، خصوصًا انطلاقه من أرضية سيكلوجية، وهذا أمر أعجبني وبشدة.
Ο σπουδαιότερος κοινωνιολόγος στοχαστής του 20ου αιώνα. Το βιβλίο αυτό, στην ουσία παρουσιάζει μία ραδιοφωνική συνέντευξη του Έριχ Φρομ, ο οποίος με αυτή την ευκαιρία παρουσιάζει σταχυολογικά (προς το τέλος της ζωής του) τους στοχασμούς των βιβλίων του. Το προτείνω ανεπιφύλακτα.
بدأ المنعطف المهم في تطور فروم، الذي انتزعه من الأرثوذكسية اليهودية وقاده إلى التحليل النفسي، بالتقائه مع فریدا رایخمان (1889 - 1957) التي أصبحت فيما بعد زوجته. وهي التي عرفت فروم بالتحليل النفسي الفرويدي وشجعته على دراسة هذا التخصص الجديد. فقد تعرفت رایخمان على هذا الأخير في إطار تخصصها كطبيبة نفسية. وقد عبر فروم عن أهمية فرويد بالنسبة له في حوار له سنة 1980 قبل أن يتوفی: لقد فتح لي فروید عالما جديدا، ألا وهو عالم اللاوعي. فقد علمني . كما علم ملايين الناس الآخرين - بأن ما نعيه ما هو إلا جزء جد صغير. وقد ميز بين نوعين من اللاوعي: ما يسمى بقبل الوعي - ما يمكن أن يكون وعيا، لكنه في هذه اللحظة ليس كذلك، لأنني سأصبح أحمقا إذا كان باستطاعتي التفكير في كل شيء يدور في عقلي دفعة واحدة ودفعه إلى مستوى الوعي - واللاوعي في معنى كبت ما تحول قوة داخلية بي من عدم وصوله إلى مستوى الوعي....
لم يكتب فروم شيئا آخر خارجا عما عاشه وما عایشه، وإذا حاول المرء أن يبحث عن نصوص نظرية محضة، فإنه لن يجد شيئا من هذا القبيل عنده. فالمعاش والفكر كانا عنده شيئا واحدا، یعني متطابقان. وقد كانت نقطة انطلاقه دائما ما كان يعيشه في لحظة معينة من حياته وهذا بالضبط، في نظري، هو ما يميز الأعمال العلمية لفروم. وعلى الرغم من أن أعماله هذه قد أغنت الحقل العلمي، فإنه كان أقرب إلى الفنانين والأدباء المبدعين منه إلى بعض الباحثين الأكاديميين. . في سنة 1966 أصيب فروم بورم في قلبه، أدى به ليس فقط إلى الفراش، بل وأيضا إلى بداية دراسة جديدة. وقد كانت إشكالية الهدم الإنساني هي الإشكالية الأساسية التي كانت تشغله آنذاك. فقد أهتدی فروم إلى أهمية الحب بالنسبة للكائن الإنساني الحي، أي ما سماه ب Biophilie الذي يمكن ترجمته بمحبة الحياة. لكن هذه الأخيرة تندثر شيئا فشيئا في عالم أصبح الرقم فيه علامة على التقدم. وقد حاول في كتابه: «التحكم في الحياة Meistern des Lebens» الوصول إلى حلول تساعد الإنسان المعاصر للخروج من هذه الوضعية الحرجة التي يوجد فيها. وقد كان الجواب الذي كان يبحث عنه هو الامتلاك أو الوجود، وقد اختار هذا الأخير، وهو اختبار نجده كذلك عند مایستر اکهارت وعند مارکس الاعتناء بالوجود إذن، وتوجيه كل الاهتمام إلى الخصائص الروحية والجسدية والنفسية للإنسان هو جواب فروم. وقد كان يمارس هذا الجواب يوميا في تجاربه وفي تحليل أحلامه. وبعد رجوعه النهائي إلى أوروبا نشر آخر مؤلف له «الامتلاك أو الوجود Haben oder Sein» سنة .1976 وهو آخر ما كتبه إيريك فروم قبل وفاته، ويعد عصارة فكره على الإطلاق، وقد لاقى نجاحا باهرا عند نشره في نهاية سبعينيات القرن الماضي، وحققت مبيعاته أرقاما قياسية ولازالت إلى حد كتابة هذه السطور. أرقام تترجم الحاجة الماسة للفكر والإنسان الغربيين لمحاولة تجاوز الوضع الحالي.
يخبرنا إيريك فروم أنه كان معجبا لسنوات بهذا التمييز بين الامتلاك والوجود، وحاول أن يجد أساسه الإمبريقي/ التجريبي بدراسة فعلية للأفراد والمجموعات بمساعدة طريقة التحليل النفسي. وما توصل إليه قاده إلى استنتاج مفاده أن هذا التمييز، مثله مثل التمييز بين حب الحياة وحب ما هو ميت، وأن المعطيات الميدانية للأنثروبولوجيا والتحليل النفسي تشير إلى أن الامتلاك والوجود هما أساسا نمطان مختلفان للتجربة الإنسانية، وأن قوة كل واحد على حدة هي التي تحدد الاختلافات بين طباع الأفراد ومختلف نماذج الطباع الاجتماعية.
قبل ذلك قد انتبه فروم في كتابه الأول «الخوف من الحرية»، المنشور سنة 1941، إلى أن الناس الذين يعانون من ضعف «الأنا» لديهم، يعوضون عن هذا الفقر بخلق وإنتاج «حقائق مزيفة». وقد أعطى أنذاك مثالا عن هذا بتجربة التنويم المغناطيسي وتحدث عن التفكير المزيف، الإحساس المزيف، الرغبة المزيفة والسلوك المزيف. ويمكن للمرء أن يقول أن الواقع الذي يقدمه لنا الإشهار ووسائل الاتصال اليوم يقود إلى تنويم مغناطيسي جماعي، يكون من الصعب معه التمييز في طريقة تفكير الأغلبية بين منتوج التنويم المغناطيسي للجماهير، وبين نتائج معرفة الواقع الفعلي. وقد تحدث فروم في السبعينات من القرن الماضي عن الإنسان المصنع، وعن الإنسان الذي تحكمه قوى غريبة، واستطاع أن يتعرف على العلاقة بين كيفية عمل الإنسان المصنع والسيرورات الإنفصامية» في كتابه «تحليل الهدم الإنساني»، المنشور سنة 1973. وبهذا تحدث فروم عن «المجتمع المريض نفسيا»، فالشخص الفصامي لا يعمل شيئا آخر من غير عیش عالمه الخيالي عوضا عن عالمه الواقعي. وبفضل الوضع المتمثل في كون الواقع الخيالي المصنوع هو اليوم واقع جماعي، يعيشه ناس كثيرون، فإن الكثيرين لا يعتبرون أنفسهم مرضي، وبهذا فإنهم ليسوا انفصاميين بالمعنى العلاجي للكلمة. إن معاناتهم الناتجة عن علاقة مرضية مع الواقع هي علم أمراض الحالة السوية».
إذا استحضرنا إلى أذهاننا أهمية، ولربما ضرورة الجانب الروحي للإنسان في نظر فروم، فإنه سيكون من السهل تصور میکانیزمات استغلال هذا الروحي من طرف استراتيجيات السوق من أجلب استلاب الإنسان. قد نبالغ إذا قلنا أن للروحي سوقه الخاصة وديناميكياته الخاصة من أجل تطبيق مبادئ السوق في الميدان الروحي. فكلمة السر التي أنتجها مبدأ الامتلاك هي كلمة «تسويق Marketing»، ومفاد ذلك هو أن كل شيء كيفما كان قابل للتسويق والترويج والبيع، شريطة خلق سوق وإيجاد دفعة توهم بأن هذا الشيء ضروري من ضروريات الحياة: صحون مقعرة، هواتف نقالة... إلخ. فن مخادعة مبدأ الامتلاك في تطبيقه استراتيجية التسويق هو خلق السوق من «عدم»، وترويج سلعة معينة فيها بإتقان.
نلاحظ في عالم اليوم استغلال الروحي من أجل تقوية مبدأ الامتلاك، على الرغم من أن هذا الروحي ينتمي طبيعيا إلى عالم مبدأ الوجود. وهذا الاستغلال أدي بالعالم الروحي، في كل المجتمعات والحضارات المعاصرة، إلى انزلاق خطير.
إن الإنسان المحبط يشعر بالفراغ في داخله، وكأنه مكتوف الأيدي، وكأن شيئا ينقصه لكي يصبح نشيطا. وإذا أكل شيئا ما، فإن الشعور بالفراغ، بالتقييد، بالضعف قد يختفي لمدة ما، ويشعر بأنه ذو قيمة، وبأن له شيئا وبأنه ليس عدما. إن المرء يشعر بالأشياء لكي يخفي الفراغ الداخلي. وهذا هو الإنسان الخامل، الذي يظن بأنه قليل القيمة، وهذا الشعور هو الذي يه، بما أنه يستهلك، بأنه إنسان مستهلك Homo Consumens.
وبما أننا نعيش في مجتمع موجه نحو الامتلاك والربح، فإننا لا نرى إلا ناذرا وجود نمط الحياة الوجودي، وترى غالبية الناس أسلوب التملك طبيعيا في الحياة، بل أسلوبا وحيدا للوجود.
على عكس نمط الحياة الامتلاكي، تحضر تلك العلاقة الحيوية في نمط الحياة الوجودي، فهذا الأخير يحضر كلما تقلص الأول، وقد يكون أحسن وصف له هو ما اقترحه "ماكس هونتينكر" على إيريك فروم: حين يسقط الضوء على زجاج أزرق، فإننا نرى لون الضوء أزرق كذلك، لأنه يتملص من كل الألوان الأخرى، باستثناء اللون الأزرق نفسه، أي أنه لا يسمح للألوان الأخرى بالمرور من خلاله. نَصِف هذا الزجاج بالأزرق، لأنه لا يحتجز الموجات الزرقاء، أي أنه لا يعرف بما يملكه، بل بما يعطي/ينتج. من هنا يمكن التأكيد بأن نمط الحياة الوجودي لا ينمو إلا بقدر ما يتقلص نظيره الامتلاكي، والذي يعد لاوجوديا، أي الكف عن التمسك بأمننا وهويتنا الملتصقين بما نملكه.
فالحقيقة النفسية تقول أنه كلما تحكمنا إيجابيا في تجاذب تجاربنا في الواقع، كلما كان بإمكاننا الاعتماد على وجودنا الذاتي للعيش والوقوف على أرجلنا. ومن بإمكانه العيش من خلال قدراته الذاتية، فإنه يعيش أناه باستقرار «بقوة الأنا»، ويسلك طبقا لمتطلبات الواقع «طبقا لمعنى الواقع»، وبإمكانه أن يتحمل إحباطاته «تقبل الإحباط». وقبول نهائية الحياة «القدرة على الإحساس بالألم».
Bu kitapla modern çağa ve bu çağın insan psikolojisine etkisine ışık tutan Eric Fromm şöyle diyor: “İnsanlar ne kadar güce sahipse, bu gücü makine yapmaya ve bu makineyi çalıştırmaya kanalize etmekteler. Makinenin gücü karşısında şaşırdıkça da, insanın gücünü anlamaktan uzaklaşmaktalar. Sophokles’in Antigone’sinde yer alan şu satırlara artık fazla inanmıyoruz:”Dünyanın harikaları sayısızdır ama hiç birisi insandan daha harika değildir.” Aya gidebilen bir roket, bize sade bir insandan daha önemli görünüyor. Artık modern ihtiyaçlarımızla, Tanrı’nın insanı yaratmasından daha muhteşem şeyler yarattığımıza iyice inanmış gibiyiz.”
Bardzo przyjemna w odbiorze. Myślę, że nadaje się na początek przygody z filozofią XX wieku; zawiera dużo odniesień do inny autorów. Mnogość tematów i krótki format sprawia, że trudno się nią znudzić. Nic przełomowego
Εδώ βρίσκουμε μικρά κείμενα με ιδέες του Έριχ Φρομ αλλά και την αποτύπωση μίας ολόκληρης ενδιαφέρουσας ραδιοφωνικής συνέντευξης στην οποία παρουσίασε πολλά στοιχεία για τον εαυτό του και τις τον τρόπο που σκέφτεται.
Για μένα το βιβλίο αυτό έχει δύο πρόσωπα, δύο μέρη: Το πρώτο τελειώνει στη σελίδα 128 και είναι καλογραμμένο και πολύ ενδιαφέρον. Περιέχει ακόμα και εξαιρετικές στιγμές, θα έλεγα, που δείχνουν το βαθμό ωριμότητας και γνώσης της κοινωνίας (των τελευταίων χρόνων της ζωής του) από το φιλόσοφο και ψυχαναλυτή. Όμορφες αναλύσεις σχετικά με τις έννοιες της αφθονίας, της υπερ-αφθονίας, της ανίας και της πλήξης σε βαθμό αδήλωτης ασθένειας, των κατασκευασμένων αναγκών, του υπερκαταναλωτισμού, της επιθετικότητας, ακόμα και της πατριαρχικότητας της κοινωνίας (στην οποία νομίζω ότι ο Φρομ δίνει υπερβολικό βάρος ως αιτία προβλημάτων). Βεβαίως υπάρχει σε ένα βαθμό και το μαρξιστικό ιδεολογικό φίλτρο που χαρακτηρίζει τον Φρομ, αλλά εδώ σε πολύ μικρό βαθμό και καθόλου ενοχλητικό, ακόμα και για μη ομοϊδεάτες.
Υπάρχουν και σημεία που προκαλούν ευθυμία. Ακόμα γελάω με τα γραφόμενα σχετικά τις εκδηλώσεις του σαδιστή μέσω της γραφειοκρατίας και ιδίως με τη σκηνή όπου ο σαδιστής δημόσιος υπάλληλος στο ταχυδρομικό γραφείο τηρεί επακριβώς τη λήξη του ωραρίου και νιώθει ευχάριστα που έχει αυτήν την εξουσία πάνω στους κακομοίρηδες που έμειναν τελευταίοι για να εξυπηρετηθούν και δεν τα κατάφεραν. Κάτι μου θυμίζει αυτό...
Το δεύτερο μέρος του βιβλίου είναι άσχετο σχεδόν με το πρώτο. Περιλαμβάνει τη ραδιοφωνική συνέντευξη που έδωσε ο Φρομ στον Χανς Γιούργκεν Σουλτς (ο οποίος και προλογίζει το βιβλίο) σχετικά με πιο προσωπικά θέματα όπως στοιχεία της σταδιοδρομίας του και τις επιδράσεις που δέχτηκε στον τρόπο σκέψης του, αλλά και μία εκτεταμένη ενασχόληση με την προσωπικότητα του Χίτλερ. Από εκεί και μετά το βιβλίο ξεφεύγει (ειλικρινά ακόμα δεν έχω καταλάβει πώς κολλάνε όλα αυτά με τον τίτλο), ενώ τα δύο τελευταία κεφάλαια για μένα προσωπικά είναι εκτός τόπου και χρόνου και θα προτιμούσα να μην υπήρχαν στο βιβλίο (νομίζω ότι του κάνουν ζημιά).
Από το βιβλίο αποκόμισα κάποιους ωραίους συλλογισμούς, από το πρώτο "μέρος" δηλαδή, αλλά δεν εντυπωσιάστηκα από κάτι ενώ από ένα σημείο και μετά κουράστηκα και σε κάποιο βαθμό ίσως εκνευρίστηκα και λίγο. Παρόλα αυτά του βάζω τρία αστέρα στα πέντε (αντί για δύο που σκεφτόμουν αρχικά) καθότι μπορεί για κάποιους αυτά τα μη ενδιαφέροντα για μένα σημεία (όπως ό,τι έχει σχέση με τον Χίτλερ) να είναι χρήσιμα.
كتاب حب الحياةإيريك فروم وتقديم رايلر فونك وترجمة حميد شلهب والتوزيع ويقع في167صفحة .
من مؤلفات فروم : الامتلاك والوجود التحكم بالحياة التحليل النفسي والأخلاق وعرف فروم باعتماده لغة مبسطة غير أكاديمية معقدة وتميز بعلم غزيرو معرفة واسعة بالسيكولوجيا والسوسيولوجيا والفلسفة و��لسياسة والتاريخ والبيولوجبا وعلم السلوك ... ويجد في فرويد من فتح له عالما جديدا على اللاوعي .. وترتكز الفلسفة الفرومية على 5محاور منها :
_سلوك الإنسان محكوم بضرورات الاقتصاد والحياة المجتمعية الذي يجبر الفرد على إظهار المثالية وعدم ذكر الخيبات، ومعني النجاح في عدم إظهار الضعف او مايعرف باللاوعي المجتمعي ..
_الالتزام بالماركسية دون إغفال الجانب الروحي ويري في هذا الجانب مايساعد الإنسان ان يكون سعيدا بنجاحاته وإحباطاته
الكتاب عميق بحاجة لقراءة متأنية وقد لا يبدو ممتعا اثناء قراءته ،لأن المحتوي دسم قليلا حافل بالاصطلاحات والتعريفات التي قد تصيب القارئ احيانا بالملل ،والاستعانة بالتدوين اثناء القراءة وكتابة الملاحظات على الكتاب تسهل الاستمرار بالمطالعة بشكل اكثر تركيزا على المحتوي المقروء .
I thought Fromm's meditations on humanism, and how modern society is incompatible with it, were illuminating. He has a wonderful way of weaving in disparate strains -- Freud, Marx, and Buddhism to name a few.
I could do without the psychoanalysis (though I know he was a psychoanalyst). For instance, the idea that people can be broken into the categories "biophilic" or "necrophilic" (and that you can tell Hitler was the latter, by a photograph) is plainly silly. Nor is the dichotomy between patriarchal and matriarchal societies convincing. All in all, I think it has to be read as literature, not science.
چون آدمی از موهبت خرد برخوردار است، لذا می تواند تجربه های خود را تجزیه و تحلیل کرده ببیند که کدام یک وسیله تکامل و عقب ماندگی اوست. انسان تا رسیدن به هدف خود که رفاه و آرامش است نیروهای فکری و جسمی خود را پرورش می دهد. همانگونه که اسپینوزا گفته است نقطه مقابل رفاه و آرامش غمگینی و افسردگی است. این بدان معنی است که شادی محصول خرد است و افسردگی نتیجه در پیش گرفتن راه غلط زندگی. این موضوع در کتاب عهد عتیق مورد تایید قرار گرفته است، آنجا که می گوید اسرائیلیان زندگی عاری از شادی دارند گرچه در فراوانی غوطه ورند، این گناهی بزرگ برای آن قوم است.
اؤمن بأن الفهم و الإدراك الممكن للعالم هو الذي يمكن أن يكون فيه الأنسان اكثر ثراءً حتى لو كان يمتلك القليل. عالم لا يكون فيه الأستهلاك هو الدافع المسيطر في الوجود. عالم يكون فيه الإنسان هو الغاية الأولى و الأخيرة. عالم يستطيع فيه الإنسان إيجاد طريقة تعطي حياته هدفاً كما تعطيه أيضا القرة ليعيش حرًا دون أوهام.
كانت قراءة الكتاب ممتعة النصوص النقدية حول الأنسان كانت الأكثر قوة ..
العمل عبارة عن مجموعة مقالات و استضافات صحفية تحدث فيها فروم عن مفاهيم كبرى داخل مجال الفلسفة و التحليل النفسي: العدوان/الحب/أزمات الإنسان المعاصر، كما نجد عرض تاريخي لأهم الاتجاهات النفسية و كذلك قراءة لهتلر على ضوء التحليل النفسي. لغة فروم في الكتاب لغة واضحة تبسط المجال و الحقول الدلالية للتحليل النفسي باعتبار أن المقالات و الحوارات الصحفية هي موجهة للجمهور العريض و ليس للمتخصصين فقط.