كتاب يتحدث عن الغاء الخلافه العثمانيه,فموضوع الكتاب يعالج اكثر القضايا اتصالا بماسي المسلين فالعصر الحديث, حيث انفرط عقد وحدتهم بعد الغاء الخلافه التي كانت جوهرالنظام السياسي منذ وفاه الرسول صلي اله عليه وسلم والكتاب في مضمونه يعبر عن اراء الشيخ مصطفي حلمي اخر شيوخ الاسلام في الخلاففه العثمانيه من خلال كتابه (نكيري علي منكري النعمه من الدين والخلافه والامه)وتمتزج اراءه بتفاصيل تاريخيه وسياسيه وعسكري وثقافيه يصعب علي القارئ فهمها وتفسيرها ما لم يعرف الخلفيات وراء تلك الاحداث ا مصطفى حلمي استاذ بكليه دار العلوم-جامعه القاهرة
الدكتور مصطفى حلمي (وُلد 10-11-1932م) أستاذ الفلسفة الإسلامية الذي يمكن أن يعد صاحب أهم الدراسات الفلسفية عن السلفية في العالم العربي. السيرة العلمية لا نستطيع الحديث عن جهود الدكتور مصطفى حلمي دون استعراض سيرته العلمية التي لن تنفصل عن مشروعه الفكري؛ فقد توجه الرجل لدراسة الفلسفة عن قناعة ورغبة في خدمة العقيدة الإسلامية فتخصص فيها متأخرا؛ إذ حصل على ليسانس الآداب في الفلسفة وعلم النفس والاجتماع من كلية الآداب جامعة الإسكندرية (عام 1960)، وكان قد قارب الثلاثين، ثم أكمل رحلته العلمية فحصل على درجة الماجستير من الكلية نفسها عام 1967 عن: "الإمامة (الخلافة) عند أهل السنة والجماعة"، ثم حصل على درجة الدكتوراة من الكلية نفسها 1971م، وكانت عن "موقف المدرسة السلفية من التصوف منذ بدايته حتى العصر الحديث". بعد ذلك أخذ طريق العمل الأكاديمي؛ فعُين مدرسا للفلسفة الإسلامية بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة 1972م، وظل فيها إلى أن أحيل للتقاعد أستاذا غير متفرغ بعد بلوغه السبعين في العام الماضي (2002)، وفي هذه الأثناء أعير لأكثر من جامعة إسلامية؛ فعمل بتدريس الفلسفة الإسلامية في جامعة الرياض (الملك سعود حاليا) من 1972 إلى 1980. ثم انتقل إلى الجامعة الإسلامية العالمية في باكستان من 1986 – 1987، ثم جامعة أم القرى بمكة المكرمة من 1987 إلى 1992م. ولا يمكن الحديث عن إنتاج الدكتور مصطفى حلمي في الفلسفة دون أن نتحدث عن نشأته وتربيته وشيوخه الذين أثروا في تكوينه الفكري؛ فقد نشأ في أسرة متدينة بالفطرة، وكان أول من تأثر به والده الذي كان شيخا ديِّنًا بذَرَ فيه بذور التدين؛ فعرف التدين والالتزام مبكرا، رغم أجواء التضييق على الإسلام في الخمسينيات والستينيات أثناء الحكم الناصري والمد الاشتراكي، وقبل تصاعد الصحوة الإسلامية في عقد السبعينيات. وقد لا يعرف الكثيرون أن الدكتور مصطفى كان جزءا من الحركة الإسلامية التي تكونت في نهاية الستينيات وعملت بشكل مستقل عن الإخوان المسلمين في أثناء سجنهم، وكانت أقرب إلى التيار العام الذي استوعب كل الاتجاهات الإسلامية، مثل الجمعية �
العجلة لا تعود للوراء وكفانا بكاء على اللبن المسكوب لم نسمع عن احلام عودة الامبراطورية الفرنسية ولا البريطانية ,بكاؤنا ليس الا مجرد بكاء على حالنا اليوم,الاف الدراسات عن مؤامرا ت اسقاط الخلافة ومئات الاف من الكتب عن الاسباب الداخلية للانهيار وضعف الخلافه وتفككها انها سنة الحياة ليس الا
ثلاث نجمات.. واحدة للمقدمة وأخرى للكتاب وثالثة للشيخ مصطفى -رحمه الله - الذي يستحق أكثر من خمسة بلا شك
الكتاب عبارة عن كتاب الشيخ مصطفى "النكير على منكري النعمة من الدين والخلافة والأمة" مصحوب ببعض التعليقات ومسبوق بمقدمة جيدة للكاتب تقع في 70 صفحة
الكتاب من النوع التاريخي بمعنى أنه مرتبط بشكل أساسي بالفترة الزمنية التي كتب فيها.. فما كان سرا حينها ربما.. لم يعد كذلك بعد وقوع المحذور - وهو سقوط الخلافة - الذي من أجله كتب الشيخ صبري كتابه وجمع فيها من الدلالات والأحداث ما حاول به إقناع الأمة الإسلامية - والمصريين على وجه الخصوص - من مخطط مصطفى كمال في إسقاط الخلافة.. أما وأن الواقع - للأسف - قد صدق توقعات الشيخ صبري فلم تعد هناك حاجة كبيرة لكل هذه الدلالات ومع هذا فإن بصيرة الشيخ وجهاده واخلاصه مما يثير الإعحاب والاحترام حقا...
سبحان الله التاريخ يعيد نفسه وملة الطغيان واحدة دائما يبدأ متواريا برداء الحق ثم ما أن يتسلط حتى يتجبر ويفجر
جدير بالذكر أن هناك مقدار من السخط والحنق على المصريين في هذا مما يشير إلى أن الشيخ تعرض إلى أذى وظلم كبير على يد فئة منهم وهو الذي لجأ إليهم فارا بأهله ودينا من طغيان الكماليين.. فأي شهامة هذه من المصريين!! وقد وصل الأمر بالشيخ أن أوشك أن يدعو عليهم أن يبتليهم الله بمثل مصطفى كمال عشان يعرفوا أن الله حق ( واحب أقول للشيخ والله ما يزعل ولا يدعي ده احنا شعب فرعوني عريق 😂 يعني مش محتاجين دعوات نهائي من النوع ده... ده احنا لينا الريادة ونصدر كمان للي عاوز)
Photos/Videos of ?ماذا تقرأ هذه الأيام Back to Album Previous · Next Abo Omar El-Masry?ماذا تقرأ هذه الأيام
الحمد لله أنتهيت من كتاب "الأسرار الخفية وراء سقوط الخلافة العُثمانية"
للدكتور مصطفى حلمي
والكتاب يتضمن أيضاً تحقيق لكتاب "النكير على منكري النعمة من الدين والخلافة والأمة" لآخر شيوخ الإسلام في الدولة العثمانية الشيخ مصطفى صبري
يحكي كواليس الحَدَث بتفاصيله
ومن الغريب أن الشيخ كان يحذر من أتاتورك قبل إلغاء الخلافة بسنتين !! ولاقي هجوماً شديداً وهو سعيد النورسي لما لاقياه من ظلم الاتحاديين والكماليين
والشيخ مصطفى صبري يحمل عتبا ولوماً شديداً على المصريين ! نقله وردده طوال فصول الكتاب !! فقد لاقى منهم هجوماً شديداً حين أقام بمصر عندما كان يحذرهم من أتاتورك وهم يصفونه بالبطل على صفحات الجرائد وفي القصائد الشعرية !! وسخر من أحمد شوقي وقصيدته التي مدح بها أتاتورك ثم ندمه بعد ذلك ورثائئه للخلافة
ولكنه يبدو أنها عادتنا كمصريين سهل أن يخدعنا كل من حولنا ولو بأقوال وحماسات عنترية بلا أفعال .. !!
الأسرار الخفية وراء الغاء الخلافة العثمانية دراسة وتقديم الدكتور مصطفى حلمي الأستاذ بكلية دار العلوم – جامعة القاهرة الكتاب يعتبر دراسة حو ل كتاب ( النكير عبى منكري النعمة من الدين والخلافة والأمة ) لمؤلفة آخر شيوخ الإسلام في الخلافة العثمانية الشيخ مصطفى صبري. فكرة عامة عن الكتاب : الكتاب فيما يبدو لي هو الرد على كل من اغتر بأفكار ومنهج مصطفى كمال من أهل مصر، لأن أهل مصر اغتروا بمصطفى كمال قبل أن يعرفوا حقيقته ويبدو أن الشيخ مصطفى صفري من الذين كتبوا وألفوا وأثبتوا للجميع المآخذ والمصائب التي يحملها الإتحاديون والكماليون بحزبهم الإتحاد والترقي للأمة الإسلامية جمعاء. - يتحدث الشيخ مصطفى صبري في الكتاب عن إلغاء الخلافة العثمانية. - الكتاب يعبر عن آراء الشيخ مصطفى صبري خلل تلك الحقبة الزمنية حيث تمتزج آراؤه بتفاصيل تاريخية وسياسية وعسكرية يصعب على القارئ فهمها ما لم يعرف الخلفيات وراء هذه الأحداث. - لذلك رأيت ضرورة التعليق والشرح على بعض ما احتواه الكتاب من وقائع والتعريف بالأسماء والجماعات السياسية المختفية وراء الأحداث التي صاحبها المؤلف عندما عايش المحنة. - يصف الكتاب ما واجهه الشيخ مصطفى صبري من اضطهاد وتشريد هو وأهله وكيف لاقى الأمرين من حكام تركيا الجدد اللادينيين (الكماليون). - قصد صاحب الدراسة شرح وتحليل الأحداث التي عاصرها الشيخ مصطفى صبري ليقف عليه القارئ ويتعرف على خفاياها وأسبابها ليتمكن من استيعاب آرائه عنها. - الكتاب يبين ما حدث من تقهقر عن النظام المثالي الذي تحقق في عصر الخلافة الراشدة والذي كان محققا لوحدة المسلمين والتي ظلت قلوبهم متعلقة به حتى أرغمت بالقوة العسكرية على يد مصطفى كمال – ووراءه أوروبا والمخطط اليهودي الصليبي – عن التخلي عنه. - عندما نعرف بالأشخاص الواردة ذكرهم في الكتاب والوقائع التي اشتركوا فيها وأبرز الأحداث المصاحبة لها سيصبح في مقدورنا مشاركة المؤلف في أفكاره وعواطفه. - الكتاب يحتوي على أساليب الخداع والغدر والكذب التي اتبعها مصطفى كمال وحيله اللاأخلاقية والتي لم تسلم حتى زوجته منها! أقسام الكتاب: 1- منهج البحث: 2- الشيخ مصطفى صبري حياته وعصره: 3- نظرات الشيخ وتحليلاته لأحداث عصره 3- لمحات من مواقفه العلمية وأقواله المأثوره 4- بعض الأسرار التي كشف عنها الكتاب: ( مثل عرض مصطفى كمال على السفير البريطاني تولي رئاسة جمهورية تركيا !!) 5- دور مصطفى كمال في القضاء على الخلافة. 6- آراء الشيخ مصطفى صبري السياسية - عدم الفصل بين الدين والسياسة - الأقليات غير المسلمة - معالم نظريته السياسية - السلطان عبد الحميد المفترى عليه الآن يبدأ كتاب ( النكير على منكري النعمة من الدين ) 1- مقدمة 2- حكومة لا دينية 3- فتح أزمير مقدمة لهدم الإسلام والشرع. 4- فصل الخلافة عن السلطة. 5- تقليد الثورة الفرنسية 6- مذهبه في الخلافة 7- اختلاط الرجال بالنساء 8- فكرة القومية 9- إلغاء المحاكم الشرعية 10- الإرتداد عن الدين 11- تصريح صحفي لمصطفى كمال وتفنيده. 12- شعار الذئب الأغبر 13- تقويم سياسية الإتحاديين والكماليين 14- حزبان في تركيا من الوجهة الإسلامية 15- تعليق الشيخ مصطفى صبري 16- عداء الإتحاديين والكماليين للدين 17- العداء اليهودي هو السبب
من أفضل ما قرأت عن تلك المرحلة المليئة بالشكوك و الظنون حول فترة عصيبة فى تاريخ الأمة الإسلامية و هى سقوط الخلافة على يد الطاغية مصطفى كمال أتاتورك. و ما يزيد مصداقية هذا الكتاب انه كان عبارة عن تنبؤات لما سيفعله الكماليين بالأناضول و الخلافة و قد تحقق كل ما قاله الكاتب مما يدل على درايه كبيره بهؤلاء المرتزقه و نواياهم و قوة فراسته و وعيه. و ما شد انتباهى هو تعامل المصريين السلبى مع الكاتب بنفس ما يعامل المصريين بعضهم و الأخرين فى الحاضر مما يؤكد لى بلا اى شك انها سمة متأصله منذ القدم الصاق تهم الخيانة و العمالة لمن يخالفهم فى الرأى و كأننا نعيش فى كهنوت معاصر . انصح بقراءته بشدة
الكاتب كشف بعض الأسرار وأهمها -ان من سعى الى إسقاط الخلافة حزب الاتحاديين وحزب الكماليين وهم تابعين للبنائين الاحرار - المجازر التى قام بها جمال السفاح كانت باسم الاتحاديين واستهدفت العرب والترك والكرد وكل احد بإستثناء اليهود -انتصار ازمير كان لعبة من بريطانيا حتى تصنع البطل مصطفى كمال ليستطيع اكمال اللعبة الاساسية(اسقاط الخلافة) -وأعلن خطأ الظن بأن انسحاب جيوش إنجلترا وفرنسا من استانبول كان بسبب الخوف من مصطفى كمال
لقـد أسمعـت لـو ناديـت حيا .. ولكن لا حياة لمن تنادى ولو ناراً نفخت بها أضاءت .. ولكن أنت تنفخ فى رماد
إن إلغاء الخلافة الإسلامية عام 1924 م هو أحد أكبر مصيبتين حدثتا فى تاريخنا الإسلامى كله فرحم الله شيخ الاسلام مصطفى صبرى فقد كان ذا نظرة ثاقبة وبصيرة نافذة فى مصطفى كمال وأتباعه