ندمت كثيرا لقراءة هذه الروايه، واضعت وقتي في قراءة هذه الروايه التي لا معنى لها ولا فكره ولا مضمون ، والكاتبه بالغت جدا جدا في مشاعر الحزن والفراق واستخدمت اسلوب التكرار كثيرا الروايه ممله وغير واضحة في توصيل المعلومه 👎👎👎
برغم التكرار في توصيف وجع ريناد وعدم تطور الأحداث بشكل متسارع في كثير من الأحيان.
إللا أن الكاتبة نجحت وبصورةٍ كبيرة في تقريب الألم والحزن الذي تحول إلى فرحة بالرغم من النهاية البائسه لريناد. فالتصاوير الرائعة واللغة الراقية كانوا سببًا في جذبي لمتابعة سير الأحداث ومحاولاتي اليائسه لتوقع سبب رحيل سعود.
أول رواية أقرأها للكاتبة أنفال .. راااااقية جدا .. كتابة شاعرية لامست نقاط الضعف في قلبي فسببت لدمعي أن ينساب! رواية مشوقة ما أن تبدأ فيها حتى تندمج وتتأثر بشخصياتها أنصح بقرائتها لمن يهمه أن تكون الرواية غنية لغويا
الرواية تتحدث عن ريناد التى تهيم حبا بوعود وهو رجل من قبيلة حيث البنت تكون محيرة لأبن عمهاومعا أنه كان يكره نظام قبيلته الأن في يوم أخبرها أنه ستتزوج من إبنه عمه وجدت ريناد تنوح كثير على حبيبه بشكل مبالغ به الأ في النهاية حيث وجدت منطقي ومؤثر الأحداث مأساوية بشكل مبالغ به وجدته شئ بصدقة أن رواية التى قراءتها قبلها الشخصية أسمها نفس الشخصية اللي في هذه الرواية وهي الحب لايصنع السعادة لنورة مفلح ووجدت لو تتبدل العناوين حيث تلك تصبح أنت قبيلتي وهذه تصبح الحب لايصنع السعادة
للاسف روايه خاليه من الفن خاليه من الإبداع ، كـ روايات المنتديات التي لا قيمة لها ولا سرد ولا نصوص ولا رسالات مٌبطنة ، حتى العاطفه كانت سيئه ومتكررة ولا توجد احداث ولا قصة . ك بعض الادراما الكويتية السطحيه .
العنوان رائع جدا يحمل الكثير من الحب اختارته الكاتبه بعنايه يمنحك احساسا بالأمان حيث انها جعلت كل قبيلتها ووطنها تتجسد في شخص الروايه ليست بالمستوى المطلوب احداثها تكرر نفسها وكل شي يدور حول انها تندب كيف تركها مره مبرره له ومره اخرى تجعله السبب الروايه اشبه بمذكرات او يوميات تخاطب من خلالها سعود حبيبها الذي تركها على شكل رسائل تبدأ ب.. الى