Jump to ratings and reviews
Rate this book

البنية الثنوية للكون وقوانينة

Rate this book
كتاب يشرح ما يمثله الكون الثنوي الذي نعيش فيه ويساعدك على تقبل وفهم قوانينه .

164 pages, Paperback

First published January 1, 2009

11 people are currently reading
211 people want to read

About the author

Vladimir Zhikarentsev

27 books27 followers
Vladimir Vasilyevich Zhikarentsev - philosopher, writer and psychologist.

He was born in 1953 in Astrakhan. Next was study in the school and the Leningrad Institute of Aviation Instrumentation. Married, has a son. Vladimir received a technical education, but from a young age he was interested in Eastern philosophy, hidden human capabilities, his place in the Universe. In those early years there was no Internet, and books in libraries on this knowledge were either absent or given out dosed, only in the reading room. So the information on his knowledge of interest needed, as they say, to get it. In foreign literature, this knowledge was. Therefore, Vladimir Zhikarentsev is taken for the study of foreign languages, devoting most of his time to this. With the help of English, French, Japanese, Chinese, Hindi, he absorbed books with the knowledge that he will use when writing his writings.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
21 (50%)
4 stars
9 (21%)
3 stars
8 (19%)
2 stars
3 (7%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
1 review
March 5, 2018
كيف اقدر اقرى الكتاب؟؟
Profile Image for ‏انوسا ‏ღ.
55 reviews3 followers
February 22, 2024
يذكر فلاديمير أن القوانين المذكورة في هذا الكتاب هي واقعية بنفس درجة واقعية قوانين الفيزياء وتحمل طابعاً تطبيقياً كاملاً.


شيء من الكتاب:

▫️نحن نفترض وبقوة آلية أن الشيء الذي نصبوا إليه منفصل عنا وبعيد وموجود في الخارج وليس فينا وهنا المشكلة الكبرى فهل يمكن الحصول على شيء غير موجود فيك؟

▫️بفضل وجود الطاقة في النقائض يعيش كوننا على الرغم من عدم قدرتنا على رؤية وتحسس التيار هذا كما هي الحال مع الكهرباء

▫️العالم ثنوي أي أن كل شيء فيه ينقسم إلى نقيضين وكل نقيض يحوي في نفسه على بذره لبداية نقيضه والمقصود ببساطة أن الخير يحتوي على شر والشر يحتوي على خير

▫️الشر في الكون الثنوي يحمل في نفسه الخير وهو بذلك خير وعلى الرغم من ذلك فهناك اشخاص يصرون على أن الشر شر مهما غيرت تسميته وذلك لأنهم عاجزون عن رؤية النقيض الذي يحمله الشر في طياته وهذا الأمر يتطلب دراسه ومثابرة

▫️عند نهاية سير كل عملية يتم الانقلاب إلى النقيض فإذا حققت شيء ما فإنك تنتقل إلى الحالة المعاكسة وعندما ترضى بأمر ما تنتقل إلى الحاله المعاكسة،والإمكانية دائما متوفرة للانتقال من نقيض لآخر

▫️تعلم كيف تسمح للطاقات بالجريان عبرك بحرية بالإنتقال من حاله لأخرى بكل سلاسه ويمكن تعلم ذلك من الأطفال ولا سيما حينما يكونون في سن ٢-٣ من العمر فهل لاحظت أن الطفل يبكي عندما يحيط به الظلام وما أن تقول انظر هنا قطه حتى تتسع عيناه مباشرة ويبتهج هذا هو فن عدم التعلق لكننا مع تقدمنا في العمر ننسى هذه الحالة من الخفة وعدم التعلق.


▫️يقول سيدنا المسيح: "عندما توحد في نفسك العالم الخارجي والداخلي واليسار واليمين والاعلى والاسفل فانك تتحد مع الرب"
وهذه المعادلة التي توضح الامر:
العالم الخارجي=العالم الداخلي.
الاعلى=الاسفل
اليسار=اليمين
وهذا جميعه =الرب

▫️هل تريد ان يسود السلام والطمأنينة في نفسك؟
يحصل هذا عندما تعيش بلا تقييم للأشياء والآراء والأشخاص والأفعال ونفسك إلى ماهو لك وماهو غريب عنك وماهو قيم وما هو رخيص وإلى صحيح وخاطئ وتبدأ بتقبل العالم في وحدته وصراعه وتغيراته وتنوعه فتصبح ترى وتتقبل نفسك كاملاً بلا إدانة أو نقد أو استعلاء على الآخرين وتكتشف الكمال الذي لامثيل له في نفسك وفي هذا العالم

▫️العالم الخارجي يعكس دائماً وفي أدق التفاصيل الأمور الموجودة في داخلك

▫️لا تنسى أنك جئت إلى هذه الحياة لتعيش حياتك الأرضيّة وليس حياة اسطورية سماوية السير فوق الأرض يعني التعثر الدائم وتهشيم الرأس

▫️ما الذي يصدنا عن شيء معين؟
انه الخوف ،وداخل الخوف يعيش الحب والكراهية اللذان يصدان ويجذبان إذا كنت تمجد وتعظم شيئاً ما حاول أن تعرف السبب فما هو الخوف الذي يعيش في داخلك تجاه هذا الشيء؟ واين تحديداً يتواجد هذا الخوف داخلك؟

▫️كلما زاد تقبلك لشيء ما في نفسك زاد منح هذا الشيء قوته إليك فتظهر لديك قوة مضاعفة

▫️يحدث مع كل ح كل سبع سنوات أمر غير عادي ومشابه لحالة الولادة التي تعرض لها الأحداث بالغة الأهمية تحدث عند تلاقي الدورات الزمنية ال٣-٧-٩ في نقطة واحدة ويمكن لهذة الأحداث أن تكون ايجابية أو سلبيه،
الناس يموتون في سنوات مضاعفة العدد ٧ فالموت تحرر
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.