الحقيقة رواية(فياجرا الوجع)للكاتبة سماح أبوالعلا رواية صادمة بكل المقاييس..تخرج منها مُستفزًا مُكتئبًا حزينًا على البطلة على امتداد أحداث الرواية,فالكاتبة صريحة تُلقي الضوء على الأوضاع التي تعاني منها المرأة في المجتمعات الشرقية عمومًا ومجتمعنا المصري بشكل خاص..العنوان مُنتقى بعناية وأتمنى أن تحوز الرواية على الاهتمام لإنها تُظهر ماسأة مرأة جرى تهميشها ,فبطلة الرواية رمز لكل امرأة مقهورة
البداية كانت كويسة واختيار موضوع شائك بس للأسف المعالجة كانت وحشة جدا والخلط بين اللغة العامية والفصحى طول الرواية مكنش فى صالحها خالص الأحداث نفسها 90% منها مفتعلة بطريقة مستفزة وغير منطقية انها تحصل لشخص واحد طول الرواية البطلة مكروهة من كل شخصيات الرواية وظالمينها ومفيش أى حد بيحبها وإللى بيحبها بيطلع فى الاخر بيعلب عليها
بالرغم من أن الكاتبة صديقتى الحبيبة لكن أنا هقول كل الى جوايا وهقول نقدى فى حياد تام لأن مهمة القارىء أنه يساعد الكاتب على التطور من خلال نقده الجاد
طيب الرواية مبدأيا بتناقش قضية جريئة جدا ومنتشرة بردو جدا فى وطننا العربى للأسف وهى زنا المحارم وده موضوع أحيى الكاتبة على أختياره
الكاتبة استخدمت لغة جيدة رقيقة لوصف مشاعر البطلة ولكنها جاءت مبتورة يعنى كنت محتاجة تفاصيل أكتر وصف أكتر للشخصيات وللحالة الى صاحبت الشخصية مشاعرها أحاسيسها على مدار سنين بتتعرض فيه لتحرش من أخوها ألخ
الأفكار جاءت ملخبطة بعض الشىء كان فيه شوية نطات مرة واحدة كانت صغيرة وبعدين كبرت وبعدين رجعت صغيرة حسيت الكاتبة عاوزة تطلع أفكارها بسرعة شديدة لدرجة انها أفقدت العمل التسلسل الطبيعى للأحداث
لغة الحوار كانت تارة لغة عربية فصحى وتارة عامية تهت بردو مفهمتش ليه اللخبطة ديه
أخر حاجة الرواية صغيرة الحجم جدا بالرغم من أنه موضوع كبير الكلام فيه مبيخلصش لكن الرواية جاءت فى 80 صفحة ليه
أخيرا بالرغم من سلبيات العمل إلا أنه عمل جيد استحق الثلاث نجوم واتوقع القادم هيكون افضل ان شاء الله لأن الكاتبة جيدة ولازال فى جعبتها الكثير
رواية قصيرة مثيرة لوجع القلب كالعاده سيعرف هذا من قرء لذه مؤلمه للكاتبة نفسها رواية اجتماعية تناقش احد القضايا التي بتنا نسمع عنها هذه الايام وددت لو اجلت الستار قليلا عن اسباب تواجد هذه السلوكيات في الاخ اعجبني ان البطله حولت منغصات حياتها لدافع للكتابة طلقات نارية اطلقتها الكاتبة بعد ذلك من خلال لبطلة لاغلب مافي الوسط الآدبي من مساوئ النهاية صادمه لكن هل يتوب الشيطان يوما؟ هل حياة ليست بملاك ولكن هل تستحق هذه الحياة؟ هذا هو ملخص ما توصلت اليه من منا كبشر يستحق هذه الحياة العابثة الباعثة على النفور القاهرة للروح قبل الجسد
اسم الرواية أثار فضولي وبعد قراءة نبذة علي الغلاف الخلفي اقتنيتها في فياجرا الوجع "حياة" بطلة الرواية تمر بكل أنواع القهر النفسي والإنساني بداية من الختان مرورا بخدع الزواج والحب المزيف انتهاءا بزنا المحارم فالرواية جريئة فعلا ليست إسم فقط الأسلوب محتاج تطوير شوية واللغة أثناء السرد بالفصحي تقتحم العامية ببعض الكلمات ترتيب في الأحداث رغم قلتها وزيادة الأحداث مع حبكتها تجربة الرواية ظريفة فالابد من تجربتها
نجمة واحدة لإن الكاتبة ألقت الضوء على موضوع مهم، ومهم جدا الآباء والأمهات يكونوا أكثر وعيا بيه،ولكن البطلة كل الناس بتخدعها، وتتعرض لكل الكره دا لوحدها(الحاجه دى استفزتني الصراحة)+إنه مفيش حل إتقدملي كقارئة استفاد بيه مثلا.
رواية اجتماعية تحمل عنوان صادما ربما لطبيعة الموضوع الشائك الذى تتعرض له فالكاتبة تقتحم و بكل جرأة المسكوت عنه من تعرض الأنثى للاضطهاد الذكورى فى المجتمع فجاءت روايتها بمثابة صرخة قوية من أنثى تعانى من طفولتها من اتجاه أسرتها للتفرقة بينها و بين أخيها لتتجاز الرواية ذلك و تناقش قضية التحرش داخل المنزل ناقشت الرواية هذه القضية بقدر من المعقولية بعيدا عن اللجوء الى الاثارة او البحث عن تسلية رخصية
عبر سلسلة من المعاناة الشديدة و التحولات المريرة فى حياة البطلة،الرواية رغم عدد صفحاتها القليل الا أنها تحتوى على كثير من المواقف الانسانية الأليمة تنتهى بكارثة فى حياة البطلة و كأن الحياة تشابكت مع الظروف ومع سلبية اسرتها الكاتبة هنا تركز على البطلة كشخصية محورية يأتى على لسانها اعترافاتها لتسرد حياتها و كم المواقف العصيبة التى تعرضت لها مع اطلالة خفيفة لباقىأفراد أسرتها و أيضا الحبيب الذى ظهر مدعيا الحب و الغرام ثم ما يلبث أن يختفى الىالحبيب اللعوب الذى يدعى البراءة
أسلوب الكاتبة سهل و بسيط يفتقد أحيانا الى التعمق فى الوصف و على اعتبار ان هذا عملها الأول فهو امر مقبول
رواية فياجرا الوجع الرواية قصيرة الا ان المعنى اكبر ومؤلم الى ابعد الحدود اول مرة اطالع عمل قد يبدا للبعض في عالم المحضوريات الا ان الكالتبة بلغتها السلسة واسلوبها الجميل والحزين نوعا ما في طرح قصة قد تكون من افجع القصص الي قرأتها في حياتي رواية تخاطب كل معاني الجرأة والطرح الواقعي لمجتمع تايه ضايع ان صح التعبير في متاهات الممنوع مرغوب . احي في الكاتبة ضميرها الحي كيف انها استطاعت ان تطرح موضوع جريء مثل هذا حقا رواية تستحق القراءة ولو بتحفظ ؟ اللغة الاسلوب والاحداث المتسلسلة كلها خدمة العمل بطريقة مميزة للغاية ولو انني رفضت تلك الصورة التي قدمتها لشخص البطلة التي اعدها باهته نوعا ما
تُعاني تِلكَ الرواية من مشكلتيّن؛ أولهُما السَرد باللغة العامية، و ثانياً عدم مُراعاة وجود علامات ترقيم بالشكل الكافي. العديد من الكلمات تقع في سطرٍ واحد و كان ينبغي الفصل بينهم. السرد بعضه فُصحي تغتالها العامية و ذلك يُفسد مزاج القُرَّاء الذين يرغبون في قراءةِ عملٍ باللغة العربية الفُصحي. أما عن الأحداث، ف ما أعجبني هو الفصل الثامن و الأخير، نهاية مأساوية و لكنها مُتوَقعة و لم نكُن لنقبل بغيرها. ما لَفَتَ إنتباهي عند شراء الرواية هو إهتمام الكاتبة بمُناقشة مُشكلة و أزمة كبيرة، و أرفَعُ القبعة تحيةً لذلك. و شُكراً جزيلاً
الحقيقة مش عارفة أقول ايه فور انتهائى من فياجرا الوجع بكيت جدا، وبشكر سماح على عرض مشاكل للاناث بنخجل منها ولكن يجب اننا ننظر للمشاكل ونكون أكثر جرأة فى عرضها زى ما سماح عرضتها بجراءة موفقة سماح الصياغة الاسلوب رائعين
مش عارفة ابدأ كلامي عنها ازاي... الرواية جبارة بكل المقاييس مشاعر مكتوبه و موصوفه بدقة و إحساس عالي من الكاتبة و اختيارات موفقة جدا الألفاظ و التشبيهات الأربع نجوم عشان بس قصر الرواية كانت محتاجة تكون أكبر من كدة لانها فيها كتير ممكن يتقال