رأي الأستاذ والروائي صاحب سلسلة المكتب رقم 19 ( شريف شوقي )
أسلوبك في السرد الروائي رائع وقد أبهرني حقيقة .. الرواية تحمل معاني رمزيه وفلسفيه تحتاج إلى قارئ مثقف وناقد متخصص يمكنه استيعابها وأرى انه يصعب على القارئ العادي فهم ما وراء الأحداث والشخصيات في الرواية ..خاصة شخصيه وارث وضحى ومشاعرهم وأفكارهم التي تتأرجح مابين الحلم والواقع..لكن بصفه عامه أراك متمكن من مفردات الفن الروائي ووصف معالم الشخصيات وأتوقع لك مستقبل كبير في عالم الرواية , حقيقي أعجبني أسلوبك جدا . وكأنك محترف في هذا المجال خالص تمنياتي بمستقبل باهر في عالم الرواية ..
_ سيرة أدبية _ - روائي وقاص - سمير حمدي قنبر - رؤية ذاتية وُلِدتُ في 22 أبريل 1980، في قرية ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية، مصر، حيث كانت الطبيعة الريفية هي أول كتاب ألهمني، ببساطتها وصدقها. تربيت بين حكايات الحقول وضوء القمر المنعكس على مياه الترع، فتشكلت ملامح إنسانيتي الأولى في تلك البيئة. تعلمتُ في جامعة المنوفية، ومنها انطلقت في مايو 2002 في رحلة حياة، جمعت بين فهم الواقع والإبداع الأدبي. أؤمن بأن الإنسان لم يُخلق ليعيش الحياة كما يشاء، بل ليتحمل أعباءها ويتعلم منها. السعادة بالنسبة لي ليست نهاية الطريق، بل هي مفتاح النجاح، بابٌ يقودنا إلى تحقيق الأحلام رغم المشقات. في كل تجربة أرى فرصةً للنمو، وفي كل صعوبة أجد درسًا عن معنى الإنسانية. رؤيتي الأدبية متجذرة في الأدب الواقعي الإنساني، حيث أكتب عن الناس البسطاء وحكاياتهم التي قد تبدو عادية، لكنها تحمل في طياتها أعمق المعاني. أسعى إلى التقاط تفاصيل الحياة اليومية بصدق، وأمزجها بمشاعر الإنسان وصراعاته، لأظهر كيف يمكن للتحديات الصغيرة أن تحمل قيمة عظيمة. الأدب بالنسبة لي ليس مجرد متعة أو تسلية؛ هو أداة لتفكيك الواقع وفهمه، ومحاولة تغييره نحو الأفضل. إنه انعكاس لرحلة الإنسان التي تبدأ مع كل شروق شمس، حيث يكافح ليحقق ذاته ويصل إلى أبعد إمكانياته. في أعماقي، أحتفظ بجذوري القروية، فهي مصدر إلهامي الأول. على الرغم من أنني غادرت القرية للبحث والتعلم، إلا أنني مؤمن بأنني يومًا ما سأعود إليها، سعيدًا برحلتي، مطمئنًا بأنني بذلت كل جهدي في السعي والمحاولة، لأكمل الرحلة التي بدأت بين أحضان أرض بسيطة، لكنها عظيمة بمعانيها. • التعليم 1998-2002: بكالوريوس الاقتصاد المنزلي، جامعة المنوفية - شعبة الملابس والنسيج 2008-2009: دورات وتدريب ذاتي - إدارة الوقت والتخطيط - جمعية السادات للرعاية الاجتماعية بالتعاون مع مؤسسة فريدريش إيبرت. - دورات ماجستير إدارة الأعمال المتكامل - الجامعة الأمريكية بالقاهرة. المهارات - مهارات الإدارة - الإبداع - التسويق الرقمي - التفاوض - التفكير النقدي - القيادة الاعمال المنشورة السمرلاند (رواية) 2014 م دار غراب للنشر والتوزيع والترجمة • مصريين بالشطة (رواية) 2014 م دار غراب للنشر والتوزيع والترجمة • المارشال (رواية) 2015 م مؤسسة إبداع للنشر والتوزيع والترجمة (شاركت في جائزة كتارا 2016( • من يرث (رواية) 2017 م دار المحرر الأدبي للنشر والتوزيع • حدث ذات مرة في مصر (من ثار، من حكم؟!) كتاب بحثي في تاريخ مصر الحديث (منحة التفرغ وزارة الثقافة المصرية) • المعالجة الدرامية و سيناريو مسلسل " من يرث" • وجوه القرى (مجموعة قصصية) 2025، الكترونيا على امازون الإنجازات جائزة منحة التفرغ، المجلس الاعلى للثقافة، مصر 2016 بيانات الاتصال - البريد الإلكتروني: samirkonbr@gmail.com - الهاتف: +20-01226016692 - العنوان: ميت أبو الكوم، تلا، المنوفية، مصر - فيسبوك: facebook.com/sameer.hamdy - فيسبوك: amazon.com/author/samirqonbr
Literary Biography Sameer Hamdy Qunbar – Novelist and Short Story Writer Personal Vision I was born on April 22, 1980, in the village of Mit Abu Al-Koum in Monufia Governorate, Egypt. Growing up in a rural environment, nature was my first book, inspiring me with its simplicity and honesty. My earliest human values were shaped amidst the stories of the fields and the moonlight reflected on the canals. I studied at Monufia University, where I embarked on a life journey in May 2002, blending an understanding of reality with literary creativity. I believe that humans were not created to live life as they please, but to bear its burdens and learn from them. For me, happiness is not the end of the road but the key to success—a gateway to achieving dreams despite hardships. In every experience, I find an opportunity to grow; in every challenge, I uncover lessons about humanity. My literary vision is rooted in realistic and humanistic literature. I write about ordinary people and their seemingly simple stories, which often carry profound meanings. I strive to capture the details of everyday life with honesty, blending them with human emotions and struggles to reveal how small challenges can hold g
رواية السمرلاند للكاتب الرائع سمير قنبر فاعجبت بها لطريقته المختلفة فى السرد ورسمه للشخصيات جعلتها قريبة جدا من القارئ وكأنه يسير معها جنبا الى جنب خصوصا شخصية ضحى التى اعجبت بها جدا رواية تستحق القراءة واوصى اصدقائى بقراءتها
السمرلاند سمير حمدي قُنبر بدءا هو رأي قارئة وليس نقد أو انتقاد ربما يكون مشاركة زميلة لفرحة زميل بأول مولد له لتشاطره مخاوفه مما سيواجه في الحياة منفردا بعدما استقل وحيداً بعيداً عن أباه الشرعي كاتبة
كُنت أظنها قصة حب عادية فشلت لأحد الأسباب الكثيرة التي نعاني منها هذه الأيام سمو الروح، أنا والأنا، التوحد مع الذات ثم الانطلاق في عالم رحب واسع هل هناك تناسخ أرواح لست من المقتنعات بذلك واعتقد الكاتب أيضا لكن ما أعجبني انه ذكر تناسخ الأرواح دون الخوض في عالمه تعمق مع الروح وعن الروح من خلال رحلة وارث وروجيكا كيف أحب وارث وكيف انتهى حبه بل كيف وصم بالشعوذة جراء ذلك روجيكا وعالمها من هي كيف عاشت وكيف استقرت في هذا البيت العادي جدا ثم ضحى ووالديها ورحلتهما معها خاصة الأب الأب هو عالم واسع من المعرفة في متناول يدنا جميعا بعد هذا التطور التكنولوجي الرهيب لكن من يريد هذا الأب اقصد من يبحث عن هذه المعرفة من يستطيع الغوص داخل ذاته وعقلة الباطن ليثبر غور أرواحنا القلقة في عالم مزروع بالخبث ويُسقى بالسم بيد من يرسم على شفتاه ابتسامه حب وغرام ربما عشقت هذه الرواية لأنني كثيرا ما أحاول التواصل مع عقلي الباطن لكن يفصلني عنه أبواب منها ما بنيته بيدي لأسباب تخصني ربما أحببتها لأنها لغويا ذات عمق صاخب يترك النفس حيرى ولكن يحدوها الأمل في الوصول لهذا النعيم ربما لأنها لم تناقض الشرائع وتحاول هدمها لبناء شريعة جديدة تحتضن الحيارى ربما لان الكاتب أجاد واستخدم كل كلمة في مكانها واستخدم لكل موقف التعبير الملائم له ربما لأنه أرضى الجانب المادي والمعنوي بداخل كل منا ناقش عدة قضايا منها ما هو اجتماعي كقولبة المرأة في دور التابع دون مراعاة لعقليتها وما يمكنها منحه خلاف ما رُسم وحُدد لها السمرلاند هي مستوى سامي لنعيم فوق كل نعيم نحلم وحلمنا به الرواية واحة من معرفة دنيا ودين، علم وحياة تغرسك أكثر في الواقع وتسحبك أكثر وأكثر لعالم يراه الكثير مجرد خيال لا أؤمن بتناسخ الأرواح لكني أؤمن بالسمرلاند وبعالم خلف العالم ودينا خلف الواقع وبجنه الله بعد موت واقع لا محالة السمرلاند رواية فلسفية لكن فيها من المواقع ما يجذبك إليها ومن السمو الروحي ما يجعلك تتألف مع نبضات أحرفها لتعشق كل ما فيها من شخصيات وحياة وملكوت، رحلة خاضها ثلاثة للبحث عن سمو وراحة وانتهت بمشاركتنا كقراء إياهم لنُشاطرهم سمو ورضا وراحة تفوق الخيال ضايقني فقط الأوصاف الحسية لبعض المواقف أو وصف الشخصيات في الأحداث لإيصال أفكار معينه وإشارات عن هذه الشخصيات اراحني أنها ليست بالمبتذلة أو الخادشة شكرا سمير وفقت في أول عمل وبالتأكيد يوماً ستحقق كل ما تتمنى وتصبو إليه
#رواية_السمرلاند انتهيت من قراءة رواية السمرلاند للكاتب/ سمير قنبر بعد أن غشيتني حالة من الإنبهار بروعة الأسلوب وجمال اللغة ورونق الحرف.. بداية الرواية أجدها رواية فلسفية تحمل في طياتها رمزية بالغة، وهذا أمر إن كان قد بهرني لأنني أحد المغرمين بهذا النوع من الكتابة إلا أنني أجد أنه قد يلاقي صعوبة في تقبل القارئ العادي لهذه الرواية البديعة فمثلها أظن انه كُتب للصفوة.. أجاد الكاتب في إنتقاء الألفاظ و توظيفها، يشعر القارئ بأن كل كلمة قد وضعت في مكانها بالضبط.. اسم الرواية وغلافها يدفعان للأعتقاد بأننا أمام رواية رومانسية لكن مع الولوج إلى خضم وزخم الأحداث نكتشف أن الأمر يقودنا إلى عالم رحب مترامي الأطراف.. الرواية تطرح العديد من الأسئلة التي طالما لعبت في أذهاننا كثيراً دون ان نجد لها إجابات.. حقاً لقد إستمتعت مع هذه الرواية بحالة من السمو الروحي لم أجدها في روايات كثيرة من هذا النوع.. شكراً للكاتب/ سمير قنبر و في إنتظار الجديد..
والله أنا شخصياً بنتظِرها بفارِغ الصبرّ , مِن مُتابعِتي لِلكاتب المُحترم سمير قنبر اعرف كويس إنُه مُداعب بيجيد التلاعب بالكلمات عشان تِظهر بطريقة طريفة وهو شخص مُلم كتير بأمور الحياة ,, انتظِر كتابة لأعد تقييمة من جديد وأحطله ريفيوجديد إن شاء الله ..