ريمورا

by غسان حمدان

ريمورا هي السمكة التي تلازم القرش وتأكل الطفيليات الملتصقة به، ولا يتعرّض لها القرش أبدا، بل يستغلها لخدمته... ورواية ريمورا ليست عن الأسماك بل عن البشر، عن الانتهازيين والطماعين والطامعين بالمناصب والمال وملمعي أحذية الطغاة...

#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2015
#إصدارات_الربيع_العربي_2015
#صالة_2
#موسم_ساخن_جدًا


https://www.facebook.com/rabe3arabe/p...

Unknown Binding

First published January 28, 2015

About the author

باحث ومترجم عراقي. درس في إيران، وهو مهتم بعلم الاجتماع الإيراني وفلسفة الأديان القديمة. عمل مدرسًا للأدب الفارسي والترجمة الأدبية، وترجم العديد من الكتب والأفلام السينمائية والمسلسلات والبرامج التلفزيونية بين اللغتين الفارسية والعربية.

Reviews

[Nelly Habib · Rating 2 out of 5]

مفيش اي فكرة غير فكرة مكررة مليون مرة عن انتهازية اصحاب المناصب و فساد السلطة و القضاء ..اللغة مقطومة مفيهاش اي انسابية و لا حتى جمل او افكار تستوقف الواحد للتفكير فيها .. زي ما يكون حد حدف فوشك كورة مثلا ! اكبي دليل اني خلصتها فتلات ساعات !! و ده اللي خلاني اديها نجمتين لأن كنت عايزة اعرف هتخلص على ايه و شدتني .. الشخصيات ملهاش اي بعد .. كأنها مقصوصة على ورقة رفيعة ملهمش اي عمق و بيتصرفوا تصرفات ملهاش دوافع .... من ألاخر رواية ضحلة جدا ملهاش عمق و فيها تفاصيل كأن الكاتب بيعوض العمق بالتفاصيل او ان المفهومين متلخبطين عنده .. بقالي كتير مقرتش حاجة وحشة كده ..

[Khaled · Rating 1 out of 5]

أخذت قرار منذ فترة بمحاولة استكشاف تجارب مختلفة من الأدب العربي .. و قادتني الصدفة لكتاب بدا شكله و النبذة المكتوبة على ظهره انه يبشر بمغامرة شيقة .. و لكن للأسف ظهر العكس
الكتاب بإختصار هو تجميع لمشاهد من أفلام بورنو يبدو أن الكاتب كان معجب بها .. مشاهد لا يوجد أي رابط بينها .. قاضٍ مرتشي يطلب من أهل متهم أن يعاشرهم جنسياً ، أم المتهم على حدة ، و أخت المتهم و خطيبته سوياً .. يظل الكاتب يتنقل بين هذه اللقاءات أكثر من مرة ، لا رابط للشخصيات و لا الدراما و لا الجنس و لا حتى اسم الرواية بالقصة إلا روابط ركيكة و هشة

[Nadeem Abdallah]

ريمورا الحقيقة أم ريمورا الجلاد .
ريمورا صمت وقلم أستاذ غسان ثورة ريمورا حرب وحقيقتها مؤلمة فعلا فجشع كلاب السلطان وحاشيته البفضية وشمت في مجتمعنا ولعنة ريمورا ستطال رؤوسهم وكل من يقرأ ريمورا سيحدث عنها اطفاله ويقول لهم احذروا السلطان واحذروا القضاء ما دمتم في بلاد العرب فكونوا أسودا في غاباتكم وكونوا حريصين جدا على ان تفهموا ريمورا فهي بسيطة عميقة مؤلمة وواعية بالفعل شكرا ل أستاذ غسان وبئسا للسلطان وملمعي أحذية السلاطين .

[ِِAhmed Ramadan · Rating 4 out of 5]

رواية متميزة
شيقة فى الاحداث
ترصد ظواهر حقيقية و تقتبس من الواقع و أمكانية اظهار هذا فى عمل روائي
حمل فهما كبيرا لدى الكاتب تجاه تلك لاظواهر النفسية و الاجتماعية
و طبيعة الاوصاف و المشاهد التى وصفها المؤلف كانت ضرورية و متطلبة لاجل ايصال الرسالة من وراء هذا العمل
مع طبيعة الدوافع النفسية للشخصيات
لان الملامح الجسدية للاشخاص كانت ضرورية جدا لايضاح دوافع الشخصيات من جراء السعى وراء تلك الاجساد
عمل مميز و يحتل مكانة مميزة فى قائمتى

[Ali AlZubaydi · Rating 2 out of 5]

رواية نصفها ملل ونصف الاخر مجرد تذكير بحقبة البعث و النائب
الكاتب لم يصف لنا شخصية القاضي(الاعزب) العائلية في حين ان شرط تولي القضاء الزواج و كيف ممارسة الابتزاز بحق عوائل المتهمين...(اوصل لنا الكاتب شخصية مريضة و مليئة بالعقد النفسية )

[Ali Amir · Rating 3 out of 5]

مبالغة كبيرة بالمحتوى الجنسي، عدا ذلك رواية جيدة من حيث الفكرة والنص

[Noura A Tam · Rating 1 out of 5]

بدايتها كانت جيدة ،و مشجعة ،،، تم حشوها بمعلومات جنائية وأوصاف جنسية لم أرى لها معنى أو أي إضافة ،، الأسلوب بسيط و الكلمات سهلة لكن الرواية كعمل أقل من عادية