لم يكن «إسلام جمال» سوى شابٍ مصريٍّ لم يتعدَ منتصف عِقده الثالث، ويعيش حياةً مُستقرة وطبيعية، حتى وجدَ نفسه مدفوعًا بعد مقتل أقرب أصدقائه في ظروفٍ غامضة إلى البحث عمَّا لا يعرف في أعماق المجهول، فدخلَ إلى عالمٍ عجيبٍ موجود بالفعل، ولكن لم يكن ليدركه إلا إذا تمعَّن جيدًا، فصُدِم أثناء بحثه بالعديد من المُفاجآت الغريبة التي باتت تؤثِّر عليه بالسَّلبِ، شيئًا فشيئًا، وبدأ يتلاشى استقرار حياته تدريجيًا بالتزامُن مع كشفِ حقيقة ما حدثَ وتوالي المفاجآت عليه. فأدرك بعد أن سلكَ هذا الدرب أن «أوركاچيا» دخلت حَيِّز التنفيذ.
- عبدالرحمن أحمد شاكر - مواليد أكتوبر عام 1993 - حاصل على ليسانس الحقوق - كتب في مجلة "كلمتنا" - صدر له كتاب ساخر بعنوان "أتوبيس كومبليت" في 2014 - صدرت روايته الأولى "أوركاچيا" في 2015 - صدرت روايته الثانية "الكوارثُ لم تأتِ بعد" في 2019
- أوركاجيا لـ "عبدالرحمن شاكر".. 200 صفحة.. دار ن للنشر والتوزيع
رواية بوليسية، مش مملة، تقدر تخلصها في وقت قليل، وهتطلع منها إنك قدام شاب هيكون كاتب جيد خلال سنوات قليلة.. كبداية نقدر نقول إنها مبشرة.. بس مش أقوى حاجة عنده.
لغة الكتاب بسيطة، توصل بسهولة للقارىء، لكنها خالية من الجماليات ، قريت حاجة من المفترض إن شاكر شغال عليها جديدة، ولقيته يملك لغة جيدة جدًا، معرفش ليه مكنتش موجودة في الكتاب الحالي.. لكن أثق في موهبته وتطور أدائه من كتاب للتاني.
الشخصيات مكتوبة كويس، مبذول فيها جهد ضخم، الشكل المعلوماتي جيد، والأفكار اللي بينتمي ليها الكاتب زرعها في الرواية، بعضها ظهر عفوي وداخل السياق، وبعضها ظهر مقحم على الرواية، لكن دا طبيعي في العمل الأدبي الأول.
واجهت مشكلة في "الكوتس" اللي في أخر كل جزء في الكتاب، حسيت إنها مكتوبة لمجرد إنها تبقى "كوتس" مش جزء من روح الكتابة الأصلي والعفوي أثناء السرد.. كنت بفضل انها تبقى داخل الفقرات مش في أخر كل جزء زي ما حصل وعجبني جدًا في الصفحة 44، و74 كانوا في الجون.
النهاية أنا متوقعتهاش الصراحة.. وهيختلف رأي كل واحد فيها، ممكن تشوفها حلوة، عظيمة، عادية، عارفها من البداية.. بس شاكر عمل جهد عشان يضفر كل الخيوط عشان يوصل للنهاية المعقولة.
في ظني إن الرواية لو تم تكثيفها كان هتطلع بصورة مبهرة، أنا بدأت أجري مع الأحداث من نص الرواية، وأعتقد إنها نواه جيدة لعمل درامي.
أحب أنهي كلامي باللي قولته في البداية.. كبداية نقدر نقول إنها مبشرة.. بس مش أقوى حاجة عنده.
صديقي عبدالرحمن مبروك على الرواية اللى فعلاً تستحق يتقالك عليها مبروك هبلغك راي بالتفصيل منذ بداية الرواية وأنا أتابعها بأهتمام شديد ولذلك ستجدني أتحدث عن بعض التفاصيل أولاً أسلوب السرد وعناصر الرواية الناجحة متوافر تماماً فى وجود مقدمة وعقدة -قوية- ونهاية. فى وجهه نظري أن الرواية التي تقرأها ولا تستطيع توقع النهاية أعرف أنها رواية ناجحة. أعجبني جداً طريقة كتابة الرواية ووضع القارئ بين الأحداث مثل وضع مثال لتقرير الطبيب الشرعي داخل الرواية وايضاً وصف الأماكن بدقة. ولكن عندي تحفظ على بعض النقاط مثل:- طريقة الفلاش باك فى البداية لم تكن جيدة ولكن فى منتصف الرواية أنتظمت تماماً وطريقة الربط كانت جيدة. تسارع الاحداث فى نهاية الرواية لم يكن جيد شعرت انك تريد انهاء الرواية وكأنك مرتبط بعدد صفحات معين. أما بالنسبة للرمز "أوركاجيا" منذ بداية الرواية وأنا أبحث عنة كلما تأخر كلما أزداد حجماً لي وبدأت أشعر أنه من أهم الرموز التي سأصعق عندما أعرفه،لكن لم يعجبني طريقة تفسيرك وتفسير "اسلام" بطل الرواية للرمز وشعرت "بتسخيف" للرمز وتدخيل اليابان لم يكن الا لتفسير الرمز وطريقة ربطة مع بقية الصور.
انا امبارح خلصت الرواية .. ألف مبروك مقدما ككاتب و روائي و ألف مبروك الكتاب رأيي في الكتاب بصراحة إنه كأول رواية و دا مش ناس كتير هتصدقة رائعة من حيث حاجات كتير أولا الاسلوب و تنوعه في الرواية من لغة عربية فصحي لعامية لصعيدي والتنقل بينهم ممتاز طريقة سرد الاحداث رائعة والرواية مش فاضية بالعكس فيها تفاصيل كتير اووي دا بعيدا عن إن فكرتها و إسمها بديعيين الرواية تطرقت لمواضيع كتير اولها الثورة و حقوق الشهداء و بالاضافة لفكرة الإلحاد اللي بدأت تنتشر في مصر الفترة اللي فاتت دا بعيدا كمان عن ذكر اليابان و الرسم كوسيلة حالية للشباب الرواية شبابية بالاطار الاول و تطرقت لموضوعات تخص الشباب وافكارهم و ميولهم و تطرقت لمعلومات قيمة بما يخص الثورة و أحداثها انا قريت اوتوبيس كومبليت صحيح هو كان مقالات ساخرة بس الفرق كبير بين الكتابين يدل علي تطور الفكر والاسلوب و الابداع في الكتابة
مبروك يا عبدالرحمن وبالتوفيق إن شاء الله في روايات اكثر عمقا و ثقافة وإبداع
أوركاجيا فكرتها حلووووووة أوووووووووى استمتعت بأحداثها جدااااااااا أسلوبك رائع يا عبد الرحمن فى سرد الأحداث وبتنقل لنا من مكان لمكان بشكل مميز وفيه نوع من التشويق معجبة بالإهداء وبالجزء اللى كتبته لمصطفى إبراهيم فى جمل كتير عجبتنى أووووووووى فى الرواية زى مثلاً: فلو لم يكن هناك من يقتحمون الخصوصيات لأصبحت الحياة أفضل ولو قليلاً. أتأثرت أوووووووى بكلام أم يحيى عن أحداث موت ابنها .. أنت كاتب الجزء دا بشكل رائع عرفت النهاية قبل ما أخلص الرواية بـ 30 صفحة زعلت من اللى عمله إسلام مع ريهام فى نهاية الرواية الرواية بشكل عام عظيمة اتمنى فى يوم من الأيام رواياتك تتحول لأفلام يا عبد الرحمن .. ربنا يوفقك
مش سهل قوي إن أبدأ وأخلص كتاب في أقل من 24 ساعة لازم تبقى بتشدني قوي عشان ده يحصل. وانت نجحت في ده جدًا الرواية سردها وأحداثها مشوقة قوي تخليني حبة أعرف اللي هيحصل، والأجمل إن النهاية متوقعتهاش خالص.
الفكرة والرسالة اللي موجودة هزتني قوي بسبب كل اللي بنشوفه كل يوم .. حال يوجع يوصل كل واحد لفقد الأمل ورغم إيمنا بالله كان يمكن حالنا وصل للي وصله أحمد من يأس! صورة تعكس اللي بيحصل في اكتر من موقف في الحقيقة.
سرد والعقد والتسلسل بجد رائع وأحييك عليه لإن كل حاجة حصلت في وقتها وبطريقة بسيطة متلغبطنيش.. وشوفتها ممكن تتحول لفيلم في خيالي :)
انا مش اي قصة بوليسية او اكشن احب أقرأها بس أوركاجيا فعلا انبسط اني قرأتها، متأكدة ان اللي جاي لك هيبقى اقوى.
بسم الله ماشاء الله ع الروايه بجد كلها تحغه وبجد اكتر حاجه عجبتني فيها ام يحيي وهي بتحكي لاسلام عن الحكايه اللي بتكرها قالت انها اول ماحبت واتجوزت قعدت فتره كبيره مش بتخلف وكان حلمها تخلف واول لما خلفت بعد عشرين سنه كانت بتحلم تشوفو كبير وكل لما يعدي مرحله كانت بتتمني تشوفو ف المرحله اللي بعدها ويجي ظابط ف ثانيه يهد كل اللي هي عملته طول السنين دي بجد اثرت فيا اكتر حاجه ومن اللي عجبني ايضا ف الروايه الفن ف اختيار الاسم بجد ابتكار وابداع بجد منك يا عبدالرحمن الف الف الف الف الف مبروك ويارب من نجاح لنجاح انشاء االله
لسه مخلصة رواية أوركاجيا رواية بوليسية رائعة أحدائها مشوقة جدآآ والسرد واللغة كويسين جدآآ الرواية فيها شوية معلومات عامة مكنتش اعرفها وكمان انا عشت مع الشخصيات الاحداث وزعلانة انها خلاص خلصت وبرغم ان النهاية حزينة الا انها واقعية خد بالك يا#عبدالرحمن انك ممكن تكون سبب ف انتشار مكان زى اوركاجيا ف مصر التقييم 4.5/5 وربنا يوفقك وينجحك والرواية اتوقع انها هتحقق اعلى المبيعات وهتوصل للطبعة 100 ان شاء الله وف انتظار رواية تانية ليك :)
سؤال به حرق لأحداث الروايه... ما الذي جعل أحمد راضي يلجأ لكل هذا التعقيد فى الصور والألغاز ؟المحيطه به للوصول إلى حقيقة إنتحاره وأسباب هذا الإنتحار؟ . كان ممكن بسهوله ان يترك رساله يشرح فيها كل شئ مبدياً اسبابه فيما فعل أم انه لا يأبه بأن يعرف احد أي شئ عن موته وفي هذه الحاله لا أهميه للأدله التي تركها...فما هي اسباب هذا التعقيد ؟ اخشى أن يكون هناك امرا لم أفهمه كاملا فى أحداث الروايه .هذا دفعني للتقييم بنجمتين فقط
بص يا سيدي أنا مليش في القراءة أوي بس أنا قرأت كتابك في يوم واحد وديه حاجة محصلتش في حياتي ، بجد رواية رائعة عجبني جدا طريقة سردك للأحداث وإنتقالك من زمن لزمن ومن شخصية لشخصية تانية بسهولة من غير متخرجني من مود الحدوتة بتاعتك وكمان طريقة حل اللغز كانت شيقة وممتعة ، ألف مبروك ومن نجاح لنجاح يارب ومستني روايات تانية كتير :)
شاكر، انت عبقري *_* الروايه حلوة جداً،اظن ان للمرة الاولي اخلص روايه في 3 ساعات متواصلين .. و مخلتنيش افصل في اي جزء و دقيق اوي انت حضرتك، و التفاصيل بتتحفر :D الجمل اللي في النص بعيداً عن سياق السرد للحكاية، كانت حلوة جداً! في اجزاء كتير بتخلي الواحد يتأثر مع الاشخاص، و اجزاء اكتر بتخلي الواحد يشك في كل الناس ..
بص بقا ياسيدي أنا فخوره بيك قوي الكتاب تحفه واكتر من رائع وأسلوبك في الكتابه حلو قوي وأنا بقراء الكتاب كنت متأثره قوي لدرجه اني دمعت من رد فعل الاهل علي موت ابنهم وأهم من كل ده انك لما تبتدي تفتح الكتاب عشان تقراء فيه متقدرش انك تقفلو من غير لما يخلص في تشوق وبسببك مخلصتش الشغل اللي ورايا ينفع كده بس :-D وان شاء الله من نجاح الي نجاح وان شاء الله تتعمل فيلم قريب
كل جملة الكاتب مستخدمها انا حاسة ان فيها ابداع، انا مش دايما بخلص الروايات فى يوم واحد.. بس دى قعدت عليها لحد ما خلصتها، الاسلوب الدقيق فى شرح كل ركن فى الرواية رائع، الفكرة نفسها بتاعت الانتحار جاتلى مفاجأه.. انا قاعدة بقرأ عشان اعرف القاتل، مجاش فى بالى انه ممكن يكون انتحر للاسباب دى، ف الحقيقة الرواية فعلا جميلة
أوركاجيا هي التجربة الروائية الأولى للكاتب الشاب عبدالرحمن شاكر
الرواية مستواها أفضل من كتابه الساخر السابق "أتوبيس كومبليت"، وإن كانت المقارنة لا تجوز بين رواية بوليسية وبين كتاب أدب ساخر، ولكن النضج الفكري والأدبي يظهر ويطغى على الرواية
اللغة سهلة وقوية والوصف مختصر وكافِ والسرد سلس جدا لدرجة تخليك مكمل في القراءة للآخر بدون أن تشعر
لغز جريمة القتل في أول الرواية الذي يأخذك معه لتبحث عن القاتل مع الكاتب والأبطال في أماكن عديدة وتجارب مختلفة لتكتسب معلومات جديدة وخبرات متعددة
لتشعر شعور الأم التي فقدت ولدها في ثورة لم تحقق أهدافها
لترى استهتار الداخلية بالقضايا، فالمهم أن تُغلق القضية وليس علاج المشكلة أو الوصول إلى الحل
أشياء كثيرة فى رواية صغيرة جديرة بالقراءة
في النهاية لا يقدم لك حل اللغز على طبق من ذهب إنما يشاركك إياه ويخلطه بالمعلومات ويذكرك بكل مشهد مر خلال القصة
لم يعجبني إختيار أسماء أبطال الرواية ربما الحرص على أن يكون كل اسم مميز أكثر من اللازم صنع حالة من التشويش والخلط بين الشخصيات لدى القارئ أو لدي "بشكل شخصي"
أيضا إنتحار صديق أحمد المتهم بقتله لم يكن مبرراً من وجهة نظري كذلك كان يجب إيضاح الأسباب التي قد تدفع أحدهم للإنتحار بشكل أكثر تقصيلاً
أما دون ذلك فنحن أمام مشروع روائي قادم يجب الإشادة به :")
بصراحه ما قدريتش تشدني خالص واسلوبها في الكتابه كان قافلني بصراحه لم تحوي اثاره ولا اسلوب من وجهه نظري حاول لو بتكتب قصه بوليسيه تهتم اكتر بجانب الغموض وجذب القاريء اكثر من الجانب الاجتماعي اللي كان بيحسسني انك بتحاول تحشر فيها هدف نبيل مش لازم تتناول كل حاجه في نفس العمل حاول تقلل من استخدام اللغه العاميه او علي الاقل توازن بين استخدامها يعني مثلا احمد مراد مع اختلافي معاه بس مش بيحسسك انك بتتنقل بين العربيه والعاميه انا حاسيت بالحته ديه اثناء قراءه القصه عجابني الموقف بتاع المحادثه مع الولد الملحد حسيته طبيعي مش مبالغ فيه بعكس المحادثه بتاعه رجل الشرطه اللي كان بيحكي ازاي بله اهل الولد بالحادثه.. المحادثه اصلا لم تكن ذات قيمه وطريقتها تشعرك بأنها حشو
اخيرا مبروك علي الروايه والنقض ده مش للاحباط ولكن انا بوصلك وجهه نظري ممكن تساعدك في اعمالك القادمه ان شاء الله
"على الرغم من انى مش غاوى قراية اوى وبمل بسرعة ومش اى كتاب ممكن اقراه، الرواية ده مينفعش الواحد يمسكها ويسيبها من ايده تانى..إلا لو خلصانة"، بجد مجهود رائع، الرواية جميلة جدًا جدًا جدًا، تنقُلك من مشهد إلى آخر ومن حدث إلى آخر باسلوب مشوّق، تأخُذك من الحياة الإجتماعية الروتينية إلى احوال البلد وما يجرى فيها وما يعانيه الشباب والناس فى هذا المجتمع باسلوب مشوّق، كوميدى جدًا كثير بعض الوقت حزين احيانًا مؤثر لدرجة ان نهايتها توضحلك مدى انخراط كل واحدٍ منّا بملكوته الخاص. اكتر اجزاء عجبتنى فيها الحوار بين رامى وعماد يشكو له حاله فى هذه البلد بطريقة مؤثّرة تموت من الضحك!! والحوار بين اسلام ودلال ولما فى الآخر بتقولوا .. هحكيلك حدوتة، حوار مؤثّر مبكى! واخيرًا بالتوفيق منتظرين منك المزيد..
الرواية ممتعة و مشوقة حلوة جدا و عجبني اسلوب سردك للرواية و مزهقتش منها حتى كنت جاية من سفر و تعبانة و بقاوم النوم عشان اعرف اخرها ايه :D الفكرة حلوة عاجبني فيها انك كل فقرة أو موقف كدا تجيب حاجة تلخص الجو النفسي في جملة او اتنين في الاخر زي بتاعة "ملك الموت اللى مش بيجي بجرس " انت كترتها في اول الرواية شوية بعدين بعد نص الرواية دخلت جمل زيها وسط السياق حلوة بتعيشك الجو النفسي جوا الكلام و زي جملة إنه خايف من الحياة بتلخص فكرة الرواية كلها و كمان عجبني جدا وصفك للمولود و لما كانت دلال بتركز في رجل ابنها الصغيرة و إيديه اتأثرت بيها اوى .. بما إنها أول رواية ان شاء الله ليك مستقبل حلو جدا و فرحانة بيها :D
تقييمي للرواية دي كان نجمتين في الأول ... بعدين لما فكرت في الإيجابيات والسلبيات اللي فيها لقيت إن 3 نجوم مناسبة أكتر
رواية خفيفة خلصتها في أقل من يوم ... مشوقة .... لكن كانت ممكن تبقا أحسن . الصراحة انا توقعت انها تكون أحسن من كده الأسلوب جميل بالنسبة لأول عمل روائي للكاتب .... تحس انك شايف الصورة قدامك ولا يخلو من التشويق اللغة أنا شايف انها محتاجة تحسين أكتر شوية عجبتني الأحداث و طريقة ربطها بواقع المجتمع و الثورة ... ليها هدف بإختصار مش مجرد تضييع وقت في جزء من الأحداث كان متوقع شوية الرواية فيها معلومات كويسة ... بس قليلة الحوار بين الأشخاص كان في محله النهاية صادمة بكل معنى الكلمة .... معجبتنيش النهاية خالص
اسلوب جمييييل جدا في السرد رواية مفيهاش ملل خالص بالعكس.... انا حسيت اني بتفرج على فيلم و مش عارف اقوم..... عبده شاكر بصراحة انا متوقع له انه في يوم ان شاء الله هيوصل في رواية من رواياته للطبعة 40 و الناس بقى تجري عليه و هو يعمل نفسه مش شايفهم... الخ :D عبده من الشخصيات الكويسة جدا و اسلوبه مفيش فيه ابتذال ولا شتايم ولا مشاهد مش تمام.... الرواية اديتها 3.5 لسببين..... اولا النهاية اللي حسيت انها ممكن تطول شوية ثانيا ان كان في وصف في مشاهد مش محتاجة لوصف زائد... لكن في المجمل الرواية كويسة جدا بس انا مستني الاحسن من دي لاني عارف انه قلم لا يستهان بيه ابدا
اولا احى الكاتب على الرواية و مستغرب انها اول رواية لية ثانيا بالنسبة للرواية فهى جميلة شيقة مثيرة طريقة السرد اكثر من رائعة و خصوصا انة جمع ما بين لهجات زى الصعيدية مثلا او الفلاحى زى ما بيقولو انة يدخل احداث الثورة فى الرواية و انتقادو لتجار الدين حلو برضة طريقة حل اللغز كانت اكثر من رائعة النهاية عجبتنى اوى بس زعلت فى نفس الوقت اكتر حاجة شدتنى و فهمت بيتين الشعر دول بعد لما خلصت و انهم علاقتهم بالرواية وثيقة وأما الزمن تعبة قصقص شريط الفيلم.... و خد كادر كان عاجبة و قرر يعيش الحلم
الرواية حلوة جداً تستحق القراءة بجد .. خدت منها كم معلومات رائع ودي حاجة بحبها جداً تناول الفكرة وتشابك الأحداث عجبني جداً كنت شايفة القصة وأنا بقرأها .. فكرة فيلم حلوة جداً جداً .. حقيقي اتبسطت منها وكان عندي فضول اعرف نهايتها وافهم الكلمة والمعنى .. (Y) برافو
بالمناسبة الرواية فيها كام جملة في النُص كده بنت لذينة أوي أوي يعني أكتر واحدة وقفت عندها كتير كانت "فُقِدْ ليُتَذكَّر"
Let's start by saying it is a fairly good novel and the author will definitely has a promising career ahead of him The writing style is quite peculiar yet grasping at the same time The development of events was logical that's why the ending and resolution didn't convince me at all Especially the reference that the hero was an atheist which the story line didn't pave the way for except in one instance and didn't develop further Overall a good read and a bright future for sure for the author
اولا مبروك على الرواية مع انى اشك انها اول رواية ليك ثانيا من وجهة نظرى التى لا قيمة لها دى فعلا من احسن الروايات اللى قريتها مع انى كنت بقراها عشان ادورلك على غلطة بس فعلا رواية حولة جدا تسلسل الاحداث رائع وانا اصلا كنت هنام قولت اتسلى فى عشرين او 30 ورقة اشوفها بتتكلم عن ايه بس معرفتش انام الا لما اخلص
الرواية حلوة , بصراحة انا خدتها و دخلت الاوضة ماسبتهاش إلا لما عرفت نهايتها :D و عجبنى اوى حوار "وكعادة العائلات المرية, لا إفطار بدون حديث , بدون توجيه و بدون تأنيب بدون اوامر " لإن دى عادة فكل بيت و انا شخصيا بعانى منها.. وكمان لو المصرين كلهم قرو الرواية دى , فإن معظم مصر هتنتحر على إيدك :D رأيى..جو اون و ربنا معاك :D
الرواية جيدة، ممكن نصنفها تحت الرواية الثورية، فيها شق سياسي كبير، ذكر الثورة والشخصيات اللي اتقتلت، كمان فيها مجموعة من الحكم جميلة جدا، وفيه بعض جمل راائعة الصياغة، فيها معلومات عامة لذيذة وجديده.
اللي معجبنيش فيها التفاصيل الكتيرة الغير مؤثرة، والنهاية معجبتنيش كان ممكن تبقي احلي
في المجمل الرواية بتقول اننا امام مشروع روائي من العيار الثقيل بالتوفيق
ماشاء الله بجد ^_^ الرواية تحفة.. جبتها امبارح وخلصتها برضو امبارح :D الأحداث اللي فيها ميتعملهاش CUT اكتر جزء عجبني من اول ما اسلام راح كفر الكوادي وبدأ الحل
النهاية صااادمة :D انا عملت كدا :O :O هي ممكن تكون نتيجة طبيعية!!!
Finished it in a couple of hours. It's beyond amazing, I absolutely loved it. The language, the events, the quotes, everything is really great. The idea of its name is brilliant too. Keep up the good work. Can't wait to read more ;)
روايه جميله جدآ و فكرتها جديده . ممكن اقول عليها روايه سياسية اجتماعية. بتعبر عن معاناة شعب مصر من ظلم فى الحقوق. الروايه ناقشت فكرة المضحي الذى يفقد حياته من اجل ان ينعم الآخرين با حياه افضل. ربنا يوفقك يا عبد الرحمن و إنشاء الله الجى ليك أحلى.
تمخض الجبل فولد فأراً . رواية بدايتها مشوقة و نهايتها محبطة جداً مش عارف هي رواية بوليسية و لا اجتماعية .. غلاف يخليك تحس إنك حتقرأ رواية بوليسية بس لما تخلصها حتحس انه اتنصب عليك.بس أسلوب الكاتب مبشر بإعتبار إن الرواية دي أول رواية له.