الحبُّ يدقُّ الباب وقتما يشاء، وقتها فقط ستدرك قيمة الوقت الذي تُهدِرُه مع زهراتك، وقتها فقط ستتحرّكُ مسلوب الإرادة، وقتها فقط ستتعلم فنَّ الغفران والتسامح، وقتها فقط ستدرك قيمة الحياة، وقتها فقط ستَحسِبُ عمرك الحقيقيّ مِن وقت عثورك على نصفك الملائم. قد يُخيَّلُ إليك أنني أبالغ قليلاً لكنْ ما أنا واثقٌ مِنه أنّك ستتغير ونظرتك لكلِّ أمور حياتك مهما كان تافهًا سيتغيّر، ليست قيودًا بقدْرِ ما هو رغبةٌ في الكمال وإسعاد غيرك. الحبُّ يا عزيزي، معجزة الله في الأرض ******************* ده رابط صفحتى على الفيس يسعدنى التواصل هناك ومن خلال هذا الموقع https://www.facebook.com/nowr.alshms.33
. بشعبة أدب الخيال العلمي بالأردن ومصر صدر لها العديد من الروايات المتنوعة. تنوعت ما بين الخيال العلمي الدرامي والرومانسية وأدب الحرب والمجموعات القصصية والآخر والرعب والرسائل. ذيعت لها قصص في برنامج رعب على القهوة مع أحمد يونس فقرة بعد الآن. يصدر لها مقالات أسبوعية في مجلة مصر المحروسة والدستور وبوابة دار الهلال. فازت بالعديد من الجوائز على المستوى المحلي والدولي الإقليمي.
هدف الرواية نبيل جدًا. و انا شايف ان الهدف ده هو الشباب اللي بيصرفوا علي بيت كامل و ممكن يكون عندهم مرضي في البيت بس مش بيقولوا لحد و مش بيمدوا ايدهم و الطريقة اللي الكاتبة ناقشت فيه الموضوع من خلال احداث الرواية و الحل اللي اوجدته و طرحته يدل علي نبل الروائية. اخر عشر صفحات من الرواية يفيضوا بالمشاعر انا بكيت و عجبني جدًا اخر جزئية.
ريفيو رواية الشاردة للكاتبة المتألقة أمل زيادة ، ما بين الدموع التى ذرفتها الأعين على من هو فى الخاطر ، وبين من غسلت دماء غربتها وحدته ، تأتى شاردة هى ، تبحث عن حسم لصراع دام بقلبها لعدة سنوات ، ابتعدت هى عن الحب بغير إرادتها ، وأرادته بكل جوارحها ، مابين الرحيل وبين البقاء شردت جوارحها وأفكارها ، كعادتها أمل زيادة تأخذك من البداية فلا تستطيع أن تتركها أنت إلا مع كلمة النهاية ، ففى واحدة من أفضل ما قرأت لهذا العام ، تتأقل الأستاذة أمل فى أسطورة أخرى من أساطير الحب ، لتلقى بالأمل فى قلوب كل من كان فى صدره نفسا يتردد ، رواية الشاردة ، فمن حيث العنوان أراه مناسب تماما للرواية تبعا لشخصية البطلة التى يحمل قلبها الحب وترفض عينيها الإعتراف به ، ما بين ابتسامتها المتألقة وقلبها الحزين ، بين الحنين للوطن والأمل فى مغادرته ،، أما من حيث التشويق فحدث ولا حرج ، فالكاتبة تعمدت الأ تترك لقارئ فرصة كى يلتقط أنفاسه ، تتابع بترقب وشغف لعبة القط والفأر بين رنا الشاردة ووليد الذى حوله الحب من قمة الغرور والتعالى إلى أعلى مراتب الرقة والرقى ، لتثبت الكاتبة أن الحب يصنع المعجزات ، أسلوب الرواية سلس وبسيط مع التمكن الرائع من مفردات اللغة ، فلا هى صعبة يصعب فهمها ولا هى مهلهلة يسهل تركها ، فى النهاية لا أستطيع إلا أن أقول أن أمل زيادة لا تكتب بقلم من الحبر ، بل هى تكتب بعصا سحرية تجبرك على أن تقرأ كلماتها فلا تملها ، تتعلم منها ، تنحنى لها إعجابا وتقديرا ، دمتى مبدعة ، لكى من كل قارئ واعى متفتح راقى كل تحية وألف سلام . أمل زيادة .
الرواية كرواية رومانسية ليست بالمستوي المطلوب للروامنسية من وجة نظري وطريقة السرد والقصة مملة ومكررة والمصادفات مبالغ فيها جد ولو عايزة تثبتى انى فى حب بعد الحب الاول فدا تم اثباته فى الرواية فعلا ولاكن انا من وجهة نظري الرواية ظلمة جدا مصطفى اللى كانت بتحبه ووفى ليه وظلمت نفسها انها كانت من شوية عند المقابر وبتعيط عليه وبعدها فجاة تحب وليد جدا ايعقل هذا ؟ اين الوفاء واين الحب الابدي والاذلى , صراحة برافو استاذة امل فقد اثتبى ( *فى الرواية ) انه يوجد حب بعد الحب الحقيقى ولاكن هيهات هيهات كيف تكون احبة مصطفى حبا حقيقيا وبعدة وفاته احبت وليد جدا ؟؟ اليس هذا ظلما واضحنا , ؟؟ وهذا من وجهة نظري انا لذلك اعطى نجمة واحدة للرواية فقط لانه توجد بعض الجمل التى اعجبتنى بالرواية والرجاء تقبل الريفيو بصدر رحب
في واحدة من أجمل الروايات الاجتماعية ذات الطابع الرومانسي تعود أمل زيادة صاحبة القلم الرقيق لتطل علينا من خلال نافذة تلك الشاردة ، وكالعادة لا تدع الكاتبة لك خيارا سوي أن تذهب مع الكلمات وعبر السطور لتجد نفسك أمام كلمة النهاية
-شعرت وانا بين السطور بتلك الشاردة وما تحمله في صدرها من حزن وألم نتيجة الفراق ، فراق الأهل ، ثم الحبيب ، ذلك الفراق الذي يذهب بكل شئ عدا الذكريات ، تاركا اياها بمثابة المرض الخبيث الذي ينهش في الجسد ، معذبا صاحبه مع كل وخزة ألم . - أجادت الكاتبة فن عرض أبعاد الشخصيات والذهاب بالقارئ الي تلك الأبعاد لامسا اياها بنفسه ، فيشعر كما لو كان يعيش معهم ، يتأثر بحزنهم ، ويفرح لفرحهم ، يغدو وكأنه واحد منهم ومعهم يعيش . - لفت نظري تخلي الكاتبة عن استخدام كلمات الأغاني الرومانسية كما عودتنا في أعمالها التي تحمل الطابع الرومانسي. - طيلة الأحداث خفت كثيرا من النهاية فدائما ما تفاجئنا الكاتبة بالنهايات الغير متوقعة ، فخفت كثيرا أن تكون النهاية مؤلمة ، أو مثلا تظل الشاردة علي شرودها وتصبح النهاية معلقة .
كنت من المحظوظين الأوائل الذين قرأوا الشاردة..وكنت من المبهورين بها أيضا، شعرت وكأن قلم أمل زيادة اختطفني من نفسي وألقى بي بنعومة في واقع الأحداث..تشعر معى عزيزي القارئ بكل مشاعر البطلة حتى عندما تحتار رنا وتتألم ستترك الرواية لحظات لتشرد في السماء وتعيش معها آلامها وحيرتها وعندما تختلخ مشاعر الفقد والكبرياء لدى وليد ستشعر بذلك بين ضلوعك..في النهاية سترتبط برنا ووليد وكأنهم أصدقاءك المقربين اللذان عايشت قصتهم بنفسك وستكتشف أن الكاتبة المتميزة أمل زيادة تعرفك شخصيا وتحكي عنك..رواية الشاردة ستقتنيها لأنك ستحب أن تعايشها أكثر من مرة ..
ماذا لو كان الفقد منهجا , وكان النسيان لا يساعفنا أمل وصفت حياة فتاة فقدت كل من حولها , وبيت أن الحب قادر على تغيير النفوس ومحي آثر العفن فيها فيها من الرومانسية القليل الكثير , لكنها أعجبتني في دقة الوصف ... وضحت الدرجة التي يمكن أن يوصلنا إليها فقدان الأمل .. إما الرغبة في موت سريع أو الهروب على أقرب طائرة طبقت كذلك قاعدة إن كنت تحب شخصا فاتركه إذا عاد إليك فاعلم أنه يحبك شكرا أمل أعجبتني الرواية
رائعة من روائع أمل زيادة بحب اسلوب امل فى السرد جدا ودايما بتفاجأ بتنوع روايتها ما بين الخيال العلمي وقصص مستوحاة من الواقع والمرة دى بقى رواية اجتماعية رومانسية حبيت كل الشخصيات وعجبتنى شخصية رنا جداااااا وحسيت انى عايشة معاها كل الاحداث والانفعالات لكل الشخصيات كمان التفاصيل في الرواية لذيذة جدا تخليك مستمتع بيها ومتشوق تعرفها أمل زيادة مبدعة وستظل بجد ومستنية جبل الأساطير :)
الشاردة هى لوعة حب ومطاردة حبيب وتمنع حبيبة لكن قلوبا تفتح لمن يدق بابها أكثر لمن لا يمل وهكذا كانت الشاردة . " العلاقة بين الحبيب والحبيبة والزوج والزوجة علاقة مكملة شخصان يتفانيان من اجل ارضاء بعضهما بعضا روح واحدة فى جسدين " من قراءت الجيش شكرا للشارة التى هونت على شكرا للشاردة التى انستنى شكرا للشاردة بعمر يوم وليلة عمر قراءتها :)
من وجهة نظرى هى رواية ليست بالسيئة وليست بالجيدة موضوعها قد تناولتله روايات بل وافلام قديمة ايضا تلك الفتاة البائسة التى تريد ان تهرب من الحياة فيأتى ذلك الفارس ليخطف قلبها ويعيدها للحياة بعد ان قررت السفر والرحيل ولكن ما يعجبنى فى مثل هذه الروايات ان الحب هو المنتصر فى النهاية ❤❤❤
من قراءات شهر فبرابر العظيم روايه سطحية جدا لا تفيد فى اى شئ حتى المشاعر اللى فيها تحسها لناس مراهقة مش ناس تعتبر كبيرة سنا وفكرا طريقة السرد والمصادفات اشبه بالخيال وغير منطقيه اطلاقا قراءات مراهقين لا اكثر
رواية مراهقين باختصار .. أحداث و نتائج متوقعة .. لوهلة تشعر إنك تقرأ رواية من روايات عبير ! مانختلف ان كانت فيها فقرات وكلام منطقي بس مسموووع ومقروء مليون مرة ..نصحني البائع بمعرض الكتاب اشتريها وكالعادة أندم على اختياراتهم .. تضييع وقت وجهد ومافيها شي مميز ولا تضيف أي شيء للقاريء.
انسان مغرور ويلعب بالنساء.فتاه خارجة من قصة حب مولمه . من الروايات الاجتماعية ذات الطابع الرومانسي هل كلا منهم سيتغير من اجل الاخر ام سيسير كلا منهم فى طريقة اسلوب سهل وسلسل ومواقف تجعلك تضحك ومواقف لطيفه الغلاف والعنوان يعبرو عن حالة البطلة رنا
A romantic book which I needed these days to lighten up my days and the darkness around. The writing technique is gripping although the language sometimes made things a little bit confusing..
الرواية كرواية رومانسية ليست بالمستوي المطلوب للروامنسية من وجة نظري وطريقة السرد والقصة مملة ومكررة والمصادفات مبالغ فيها جد ولو عايزة تثبتى انى فى حب بعد الحب الاول فدا تم اثباته فى الرواية فعلا ولاكن انا من وجهة نظري الرواية ظلمة جدا مصطفى اللى كانت بتحبه ووفى ليه وظلمت نفسها انها كانت من شوية عند المقابر وبتعيط عليه وبعدها فجاة تحب وليد جدا ايعقل هذا ؟ اين الوفاء واين الحب الابدي والاذلى , صراحة برافو استاذة امل فقد اثتبى ( *فى الرواية ) انه يوجد حب بعد الحب الحقيقى ولاكن هيهات هيهات كيف تكون احبة مصطفى حبا حقيقيا وبعدة وفاته احبت وليد جدا ؟؟ اليس هذا ظلما واضحنا , ؟؟ وهذا من وجهة نظري انا لذلك اعطى نجمة واحدة للرواية فقط لانه توجد بعض الجمل التى اعجبتنى بالرواية والرجاء تقبل الريفيو بصدر رحب
الشاردة مين فينا مش شارد عن حاجة او عن كل حاجة في حياته الشاردة بتسرد احداث اغلبنا بنعاني منها بس بوجة نظر هادية بنت تملك كل مقومات الحياة مال مركز اجتماعي وجمال وكل ما يتمناه المرء لكن في المقابل القلب مذبوح ولهذا يا مرحبا بطلقة الموت ايا كان مطلقها لا مجال ولا فرصة للحب او تلك المشاعر الموئودة منذ اعوام داخلها محاولة للهرب من كل شيء بالهجرة الى الخارج كلنا نربط حياتنا بشخص او شيء ما وعندما يختفي ننهار هناك من ينهار للنهاية وهناك من يقاوم وهناك من يقاوم ولكن لا تعود له قائمة مرة اخرى تضيع مقاومته ويموت في صمت رنا البطلة من هي من هؤلاء الثلاث شخصية قوية متحكمة في كل ما حولها ولكن مقاومتها هذه الى متى تستمر وهل تستمر ام تنتهي لتعلن النهاية المأساوية للرواية هل هي نهاية مأساوية ام ان النهاية تغيرت اذا ثانية لتمنحنا امل في الحياة رواية جميلة بسيطة معبرة عن الحياة والواقع سلسلة التعبير والوصف والاحساس متميزة كالعادة امل زيادة هي وقلمها بالتوفيق صديقتي الغالية دمتِ موفقة وسعيدة دمتِ متمكنه تجيد رسم الواقع ببساطة وحرفية