A Ischiano Scalo il mare c'è ma non si vede. In questa periferica maremma di paludi e zanzare, di bar e casette affacciate sul nulla di una strada provinciale si svolgono due storie d'amore. Pietro e Gloria sono due ragazzini. Lei è figlia di un direttore di banca, è sveglia, bella e sicura di sé. Lui è figlio di un pastore psicopatico, è introverso, sognatore, e la vittima preferita dei bulli del paese. Graziano Biglia è tornato a Ischiano, con la sua fama di chitarrista sciupafemmine e il cuore spezzato da una cubista. Qui conosce la professoressa Flora Palmieri, una donna sola e misteriosa che ha rinunciato alla propria vita per prendersi cura della madre. E tra i due, in apparenza lontani come i pianeti di due galassie, nasce un'attrazione. Una folla di creature strambe e grottesche si muove attorno ai protagonisti, come nella scia di un vento elettrico e vorticoso. Nessuno come Niccolò Ammaniti sa raccontare l'innocenza e la crudeltà della scoperta del mondo, mescolando comicità, paura e tenerezza.
Niccolò Ammaniti was born in Rome in 1966. He has written three novels and a collection of short stories. He won the prestigious Italian Viareggio-Repaci Prize for Fiction with his bestselling novel I'm Not Scared, which has been translated into thirty-five languages.
٤٣٠ صفحة من السعادة.. ٤٣٠ صفحة من المتعة... ٤٣٠ صفحة في يوم واحد:) ولأول مرة من فترة طويلة أضحك بصوت عالي أثناء القراءة.. ويصادف إني كنت بقرأ الرواية في مكان عام..الناس كانت بتبصلي علي إني مجنونة وأنا كان نفسي أقولهم..أنا مش مجنونة..أنا بس مبسوطة:))
الرواية مقسمة إلي حكايتين ..حكاية التلميذ ببيترو موروني ذو الشخصية الضعيفة المسالمة ومشاكله مع أهله وأصدقائه ...وحكاية عازف الجيتار و زير النساء جراتزيانو اللي عنده ٤٤ سنة ويعيش حياة صاخبة ولكن ينقصه الكثير...
الكاتب كان من الذكاء إنه قدر يكتب رواية بهذا الحجم بدون أن تشعر بثانية واحدة من الملل وذلك عن طريق تقسيم الرواية ل١٥٠ فصل تقريباً.. إسلوب السرد كان عبقري وممتع..إنتقاله من شخصية للتانية كان معمول بمنتهي السلاسة وحتي طريقة ربطه بالحكايتين في أخر الكتاب كانت حلوة جداً و جاءت عن طريق صدفة بسيطة..
يعيب القُراء علي هذا الكتاب إنه في جرأة زيادة وكلمات بذيئة..هو مين قال يا جماعة إن الروايات لازم تكون مؤدبة؟!!!!! الرواية ما هي إلا تعبير عن الواقع..هي الدخول في أعماق الشخصية وإظهار عيوبها قبل مميزاتها... دي مش قلة أدب...ده هو دة الأدب😍 الكتاب يكون بذئ "فقط" ًعندما يكون إستخدام الألفاظ والمشاهد الجريئة لا تخدم العمل ولا تزيد من قيمته الأدبية واللي حصل هنا في الرواية كان العكس تماماً...كل كلمة وكل حرف وكل مشهد فيها، أثقل هذا العمل و طلع لنا هذه التحفة الأدبية.. نحن نعيش في بلاد تُقيد فيها الحريات..ولكن نحاول أن نعيش أحراراً بين صفحات الكتب ولذلك واجب علينا كقراء إحترام قلم كل كاتب وأن نضع جانباً معتقادتنا الشخصية عند تقييم أي عمل أدبي..
يعيب الكتاب النهاية المأساوية والغير واقعية ..الصراحة معجبتنيش أبداً ولكن دة لم يمنعني أن أعطي للكتاب العلامة الكاملة و من غير تفكير...
أول قراءة لهذا الكاتب المبدع..ولو كل كتبك يا أستاذ أمانيتي حتخليني أستمتع كدة وأضحك من قلبي كدة..فمعنديش أي مانع إنك تأخذني معك وتحملني بعيداً😍
- من امتع الروايات التي قرأتها، مضحكة، ساخرة، واقعية وبعيدة عن التكلّف في المسار الروائي رغم انها محبطة قليلاً في نهاية مساري الرواية!
- الكاتب ينسج على مسارين اثنين: الطفل الراسب (بييترو) والعازف الأناني (جراتزيا)، القصة تسير بشكل متوازٍ تشرح سبب رسوب الأول وحياته وعلاقاته بمن يحيطون به بطريقة مفصّلة ومتقنة، وتشرح حياة الثاني الماجنة ووقوعه في الغرام فخديعة فندم فعودة والمصير المفجع. يجمع أمانيتي بين المسارين بحادثة صغيرة سيظن القارئ انه سيبني عليها لكنه يخلقها صدفة ويتركها صدفة!
- الرواية في شقّ "بييترو" كانت جميلة وعذبة، وصف علاقته بأمه وأبيه وأخيه و"جلوريا" بالإضافة الى سرد الأحداث التي تعترضه وصولاً للنهاية الصادمة المخيبة للآمال بعض الشيء كانت شيقة وممتعة، قصة "الغسالة" و"المنجيق" اضحكتاني كثيراً. في شق "جراتزيا" كانت واقعية وماجنة وأتتت النهاية كعقاب له على مجونه وأنانيته وغدره. يلاحظ ان النهايات كانت عكس البدايات في هذه الرواية وان الطيبة قد تأخذك نحو القتل والأنانية قد تأخذك نحو العشق والندم سيجمع بينهما لاحقاً!!
- "آخذك واحملك بعيداً" قد تأخذ القارئ وتحمله بعيداً في هذه القصة بأسلوبها المميز وسخريتها، رغم فخاخ بذاءتها التي لن تروق للبعض. بالنسبة لي أخذتني الى ايطاليا وذكّرتني بروايته الأخرى أنا لا أخاف المبنية على هيكل يتشابه وهذه الرواية.
- الترجمة ممتازة لمعاوية عبد المجيد، من الصعب جداً ان تحسّ بأن هذه النص مترجم الى العربية.
Un giorno in un ufficio dove mi trovavo a lavorare (ne ho cambiati tanti) qualcuno s’era dimenticato un libro di uno scrittore ai primi passi di cui avevo già sentito tessere lodi sperticate. Il libro era Fango. Tra i sei racconti anche quello che poi divenne film con la regia di Marco Risi, L’ultimo capodanno dell’umanità.
”Branchie” regia di Francesco Martinotti, 1999.
Lo presi e lo portai a casa. Lo lessi e lo riportai in ufficio. Quei racconti mi lasciarono freddo (come poi è successo anche col film di Risi, che in più punti ho trovato proprio “stonato”).
La mia impressione (peraltro solo impressione molto poco elaborata) è che fosse un tipo di racconto che finora avevamo letto scritto da stranieri: ne sentivamo una specie di bisogno di appropriazione nazionale (evviva, anche noi sappiamo scrivere ‘ste cose…) Niccolò Ammaniti è stato accolto da subito come scrittore gggiovane già maturo, forse lo Stephen King italiano.
”Io non ho paura” regia di Gabriele Salvatores, 2003.
E io non sono un fan di Stephen King, ho letto due suoi libri e mi hanno lasciato freddo (anzi, uno mi ha proprio ammorbato). Poi, che dire, uno che scrive con quel ritmo a me fa pensare che potrebbe rallentare un po’ e riflettere un po’ meglio a come scrivere (pensa a come scrivere piuttosto che scrivere quello che pensi). Poi, che dire, uno che si permette, con reiterata insistenza, di criticare quello splendido film che Kubrick trasse da un suo romanzo, invece che genuflettersi…
E anche “gioventù cannibale” è definizione che mi ha lasciato freddo: puzza di marketing lontano un miglio.
”Il siero della vanità” regia di Alex Infascelli, 2004.
Ammaniti m’è parso andare a riempire un vuoto, intercettare bene un momento, momento lungo, esprimere un immaginario piuttosto ben definito. Con scrittura che definirei tendente all’elementare. Con quella consueta mancanza di ricerca e documentazione che è tipica degli scrittori (e sceneggiatori) italici.
”Come dio comanda” regia di Gabriele Salvatores, 2008.
Questo suo romanzo in particolare m’è parso un po’ troppo costruito, artificioso, non attiva la sospensione dell'incredulità. Mi domando se è proprio per questo che è uno dei suoi pochi titoli rimasto senza film. Il che mi fa pensare al suo esperimento di scrittura di serie tivvu e regia, Il miracolo: qualcosa c’era, direi che è innegabile – più nella scrittura che nella regia. E credo sia altrettanto innegabile che qualcosa mancasse. Per me l’assente era nettamente superiore al presente.
E da qui penso a Gabriele Salvatores, che ha fatto ben due film da Ammaniti, Io ho paura, per lo più giudicato buono, quando non addirittura molto buono, e Come dio comanda, al contrario ritenuto meno riuscito: ecco, anche Salvatores, nonostante l’Oscar, dovessi dire un suo film, anche uno solo, che mi sia davvero piaciuto, direi una bugia. Anche in Salvatores, qualcosa c’è, è innegabile. Ma quello che manca offusca anche quello che c’è.
”Il miracolo” la serie tv diretta dallo stesso Ammaniti, Francesco Munzi e Luigi Pellegrini, 2018.
هذه الرواية ليست عميقة، لن تجد رموزاً متوارية ولا تأملات فلسفية. لن يسبر النص أغوار الشخصيات ودوافعها وتطورها، ولن تجد توثيقاً لحقبة تاريخية أو سياسية معينة.
الرواية بذيئة، سواءً على صعيد الشتائم، تصوير اللقاءات الحميمية، أو المواصفات الجسدية. لا الكاتب توخى الحشمة ولا المترجم تستر عليه.
تكاد الرواية تخلو من أي قصة مبتكرة، أغلبها قد مر عليك في كتاب أو فلم أو مسلسل سابق. الرجل العابث الذي يقرر فجأة الاستقرار وتكوين عائلة، السيدة المنطوية اللي لم تفتح قلبها من قبل وعندما فعلت استبد بها جنون الحب، الصبي النبيه الذي يعاني من الغربة في بيته ومن التنمر في مدرسته، الأب السكير الذي يسوّد عيشة أسرته ولا يفكر إلا في نفسه. ما رأيك؟ هل من جديد؟ لا أعتقد.
إذن فقد منحتها خمس نجوم سهواً أم عن طريق الخطأ؟
لا شيء من ذلك. قيّمتُها على ما هي عليه، ولأسباب مختلفة تكفي لمنحها أعلى تقييم ضمن تصنيفها الأدبي. فهي قطعة من الأدب الممتع، دراما كوميدية تقدم أحداثاً عادية وأشخاصاً مألوفي الطباع في قالب مشوق محمول على متن أحداث متلاحقة. ضحكت في مواضع عدة، ووجدت صعوبة في وضع الكتاب جانباً حتى عندما كان النعاس يغالبني. خيوط السرد محكمة، تتقاطع وتتفرق في المواضع الصحيحة، وثمة وخزات حزنٍ هنا وهناك تذكرك بموقف مررتَ به أو يمكنكَ تخيله.
هناك نوع من الكتب الذي تعاني في تقليب صفحاته، لكنك تتحمل تلك المشقة لجني قيمة معرفية محددة. في رائعة أمانيتي هذه، لن تعاني من تقليب الصفحات ولن تتساءل عن القيمة، كل ما ستفعله هو أن تركض من صفحة إلى أخرى وتصرخ بأمانيتي مطالباً أياه بالمزيد من هذا الجنون.
رواية إيطالية ممبدعة باهرة مجنونة مضحكة رغم قلة ما يقع بين أيدينا من مؤلفات هذه اللغة، الإبداعية وما جاء من جيل الرومانطيقية الغاضبة. جنس وغضب وصخب وموسيقى عالية صاخبة هي الأخرى. أسرتني هذه الرواية المجنونة للروائي (نيكولو أمانيتي) ولم أكن أعلم أن (الطليان) خفيفي دم. يصحبك هذا العمل بالقوة لمدن ومعالم وحارات وطرقات أمكنة هذه الرواية. تقرأ اسلوب مختلف ومشاهد يتم تصويرها أمام عينيك تنتهي من المشهد تلو المشهد..
شخصية (جراتزيا) الأناني الذي مايزال يعيش في إعادة حياواته السابقات من نزق وطيش، وشخصية (بييترو) الذي تعاطفت معه وخوفه من رسوبه الذي سيجعله مصيره بما لا يرغبه. هذا اللا تلاقي في الوسائل ويجتمعان في غاية تحقيق الرغبة جعل سير الرواية ممتع رغم أنها من الحجم الكبير (400) وهذا الرقم من الأرقام المخيفة حيث يطمح الكثير لروايات أقل حجمًا، أو حجم مقارب لنوع (النوفيلا) القصيرة. لكنك لن تندم على الأقل الكوميديا الإيطالية ستجعلك تتحمل هذا الحجم والشخصيتين بييترو وجراتزيا كفيلتان بتصبيرك طول العمل. ناهيك .عن جمال اسلوب الروائ.
تهبك الرواية حياة أمام عينيك هي حياتك الحقيقة لتقرر مصيرك؟.. هل تتقبله.. هل تقاوم لأجل التغيير؟.. كيف هي صعوبة الحياة والمتغيرات أمام الحلم.
معاوية عبد المجيد؛ أنا لا أجيد الطلياني لكنك جعلتني أشعر باللغة قبل الرواية شكرًا لك..
ممتع هذا الإيطالي المجنون، رغم فضائحية لغته إلا أن الرواية جعلتني أقهقه في عدة مواضع، وهذا يجعلنا نغفر للمؤلف بعض الأفكار المستهلكة في روايته، تصلح هذه الرواية للشاشة الكبيرة، ذات الأجواء التي رأيناها في الأفلام الإيطالية مثل فيلم (مالينا)، الطفل الذي وجد نفسه الراسب الوحيد في المدرسة، والأحداث التي قادته إلى هذا السقوط المخجل، الفحل الإيطالي وغزوته الأخيرة المتعثرة، رجال الشرطة الذين يتعاملون مع قادة السيارات بطرق فظة لأسباب شخصية، المعلمة التي تتعرف وتتفتح على الحب، انتهيت من الرواية وأنا لازلت أضحك على المشهد الذي يصنع فيه أحد الأبطال منجنيقاً ومن ثم يستخدمه لاحقاً لرمي بقرة ميتة على منزل غريمه.
رواية صالحة لكل مغريات الحياة وكأن الكاتب قطع عهداً على نفسه بأن لا يترك أسلوب حياة وإلا ويذكره هكذا هم الإيطاليون مولعون بالشهوة والجنس والطعام والشراب ملهاتهم لا حدود لها فلا عجب أن تجد في هذه الرواية مسوغ شهي يدفعك لأن تشاطر الصفحات كل حرف فيها فهي فاتحة نفس تجعل من القراءة شهية مفرطة الا آخر صفحة فيها إسلوب الكاتب مدهش والتكنيك جديد بكل ما تعنيه الكلمة إنها الطريقة المحدثة من الشره في تحدي الرواية المجنون...رائعة
الرواية كوميدية فعلا والأسلوب جميل وساخر لكن بذيئة جدا ..تلوث روائى بالمعنى الكامل للتلوث.. تقريبا الكاتب لم يترك سُبة بذيئة الا وذكرها والشىء الذى أثار حنقى الاسهاب فى التفاصيل الجانية فى كثير من مواضع السرد والتى كانت تحتاج عدم الحشو والوصف المفرط .. وبالنسبة للاحداث تسير الرواية على محورين فى السرد الاول سرد قصة "بييترو" الطالب الضعيف والراسب الوحيد فى المدرسة وعائلته ومشاكلها بالتفصيل والثانى قصة"جراتزيانو" الذى يعيش فى حالة ضياع بعد هجر صديقته له وعلاقته بالمدرسة "فلورا" ..فى هذا الجزء أيضا كان الاسهاب فى سرد المشاهد الجنسية زائد عن الحد.. ولك ان تتخيل لو كان هذا الكاتب عربيا مثلا لاتهمه البعض بالابتذال والفجور ولكن لانه اجنبي فتجد الرواية تعجب الجميع !!
« Tu sei come me. Tu non vali niente. Io non ti posso salvare. Non ti voglio salvare. A me non mi ha salvato nessuno. »
La storia di come questo libro è arrivato nelle mie mani è piuttosto carina e, se vorrete concedermi un momentino, ve la racconterò. Innanzitutto questo libro è un regalo di mia sorella dalla Fiera di Torino (alla quale, per Somma Ingiustizia del Fato, lei è andata e io no). Fin qui, a dir la verità, non ci sarebbe niente di carino. La parte carina comincia quando questo libro arriva da Torino a me ed io, la settimana seguente, lo riporto con me a Torino. Non c’è un libro della mia collezione che abbia compiuto un viaggio più circolare di questo, che abbia percorso tanti chilometri in treno, che abbia guardato tanto a lungo fuori da un finestrino. È un libro viaggiatore, un libro avventuriero. E, se vogliamo, questo spunto può dare avvio a una riflessione più ampia, che non coinvolge soltanto l’oggetto-libro ma il contenuto stesso del romanzo. Perché anche il romanzo parla di un viaggio, anzi, più d’uno, e sono viaggi circolari anche questi. Fin dal titolo, Ammaniti ci immette nel vivo di una fuga, un rapimento che ha qualcosa di salvifico e che sembra l’unico modo per evadere da una realtà scomoda. La realtà scomoda è quella di Ischiano Scalo, un paesino come ce ne sono tanti dalle mie parti: una grigia zona residenziale, due bar in croce, un supermarket, una pompa di benzina, la superstrada vicino, la campagna e il mare che si perdono a raggiera intorno. Una realtà di gente semplice e abitudinaria, ma nascostamente gretta, meschina, dai bassi appetiti. Una realtà che soffoca le ambizioni di chiunque voglia uscire un po’ fuori dal coro e inventarsi un sogno. Una realtà che premia i mediocri con una manciata di caramelle, per chi la sbronza al circolo Acli, per chi le nigeriane che battono sull’Aurelia. Una realtà da cui, se sei una persona anche solo un tantino differente, è consigliato darsela a gambe. Se l’è data a gambe Graziano Biglia, che dopo tanti anni da consumato playboy vorrebbe mettere la testa a posto e decide di far ritorno al ‘nido’. Vuole darsela a gambe Pietro Moroni, che fa ancora le scuole medie, ma vorrebbe diventare biologo, e sa che suo padre non lo manderà mai all’università. Vorrebbe battersela anche suo fratello Mimmo, che sogna di arricchirsi confezionando bastoncini Findus in Alaska. Ci si è rifugiata Flora Palmieri, giovane insegnante che, tra tutti i posti al mondo, ha scelto di seppellirsi proprio a Ischiano Scalo, ma si ritrova costretta in una vita senza amore, segnata a dito dagli abitanti del posto come la Lupa del Verga. Un po’ verghiani sono anche i rapporti di forza tra i personaggi, divisi tra aiutanti e oppositori, ma tutti fondamentalmente in lotta l’uno contro l’altro per realizzare, anche a scapito del prossimo, le proprie aspirazioni o per sfogare la violenza che si accumula con l’essersi repressi troppo a lungo. A partire da queste premesse, Ammaniti confeziona un libro schietto, crudamente realistico, volutamente volgare, impregnato di un umorismo amaro, caricaturale, grottesco. Il linguaggio è semplice, prevalentemente paratattico, ma il ritmo è incalzante, vivace, le pagine si sfogliano da sole. Qualche difettuccio c’è certamente, qualcosa al lettore moderno suona male, per esempio la presenza massiccia del narratore onnisciente o la caratterizzazione deboluccia dei personaggi, molto tipizzati, picareschi ma poco ‘interiorizzati’. Tuttavia, il godimento del lettore non ne è toccato molto: non c’è da annoiarsi, si fa qualche risata, si gongola nelle parti di pornografia. Insomma, un lecca-lecca. Fino a quando, a trenta pagine dalla fine, Ammaniti decide che « Adesso basta e, via, torniamo a fare i seri e stavolta ti stronchiamo le gambe. » Il lettore si sbalordisce, illividisce, si scandalizza: « Cavolo, Ammaniti, non togliermi il mio lecca-lecca! » Ma Ammaniti ridacchia sornione e orchestra una bella tragi-commedia finale. Una commedia tragica, ecco la definizione conclusiva. E, invece del lecca-lecca, tanto amaro in bocca da mandar via.
هي رواية لا تُقرأ لمرة واحدة أبدًا،مجرد ما تنهيها ستجدا تفاصيلها وأحداثها تهاجمك بكل عنف،سيصيبك حزن عميق لأنك أنهيتها،ليس مجرد حزن لنهايتها الصادمة ولا لكم المشاعر التي تبثها فيك،بل ستحزن على كل موقف سخيف تعرضت له في صباك،يتحزن على تلك القشعريرة التي كانت تنتابك في ليلة إعلان نتيجتك،وستحزن لجبنك على مواجهة الصبية بذيئي اللسان والذين تركتهم يضايقونك دون أن تجابههم وتسبهم وتلعنهم من كل قلبك،وتتعارك معهم،حتى لو انتهى الأمر بموتك صغيرًا.
الرواية تبدأ جيدة،فقط جيدة،وستسير على نفس الجودة إلى نهايتها لتُفاجئ أنها رواية عظيمة،ويقدر الكاتب على أن يبهرك بكل ما تحمل الكلمة من معنى،لتصل في نهايتها وتجد نفسك مطالب بتذكر كل تفصيلة مرّت عليك وأنت تقرأها،لتعرف أن الرواية لم تكن على مجرد صبي صغير ومغامراته ونهايته مبكرًا،ولا حتى عن كهل عجوز كان يعتقد أن الجسد معبد واللذة ديانتها،بل ستكتشف أن الصبي لم يكن إلا كل صبي خجول هادئ جبان،فكان من الطبيعي أن يسقط هو في الدراسة نتيجة مغامرة طائشة أُجبر على خوض غمارها،يسقط هو دون الأشقياء معه،لأنه مجرد صبي جبان.
في ليلة نتيجة 2 ثانوي بتاعتي،ودي ليلة سوداء بكل معنى الكلمة،فاكر كل تفصيلة وفاكر ثقتي إني هجيب مجموع سئ،لكني كنت طامع في حدوث معجزة،الليلة دي وجدتها أمامي على صفحات تلك الرواية لأعرف أن كلنا نعاني نفس العوارض السخيفة في كل المجتمعات،ستعرف أنك لست وحدك من تتقلص أمعاؤه ويضطرب تنفسك ويكاد يُغمى عليك عند سماع النتيجة،ستجد أن لك شبيه ،صبي صغير اسمه بييترو موروني،وأنه سيحكي لك حكايته كاملة في رواية عظيمة.
لمن شاهد stand by me وأعجب به،سيعشق تلك الرواية ويحبها.
ترجمة العمل عظيمة،معاوية مترجم عظيم فعلا،وطلع جدا،يدرس العربية ويتقن فنونها،فيقدم النصوص في أبهى حلة.
شخصيات الرواية صعب أن تفيها حقها،من حيث الرسم الجيد ولا العمق النفسي والداخلي لكل شخصية،واللغة تبدو موغلة في البذائة،ولكنها لغة الفترات التي يوصفها الكاتب،فنحن في صغرنا ومراهقتنا أكثر بذائة من أي فترة،ففترات تفتحنا على العالم سنجد أنها أكثرها قذارة وأعمقها تجربة.
في المجمل رواية عظيمة ومؤثرة ومجنونة وصادقة وصادمة.
Let me start by saying that contemporary Italian literature somewhat scares me; I've been permanently scarred by some of the novels I've read. Ammaniti's Io non ho paura (I'm not afraid) was one of those; it left me with a strange intense feeling of discomfort I'm not really able to describe. But this one turned my whole view on Ammaniti and Italian prose upside down: it's a brilliant story with an unpredictable chain of events and it's packed with quirky colourful characters. Sure, the ending was surprising and somewhat dissapointing, but strangely enough, it didn't ruin the whole experience for me. It just... sealed the plot in a most effective way. I wholeheartedly recommend this book.
آخذك وأحملك بعيدا على الرغم من أن العنوان يبدو رومانسيا إلا أن المشهد الأول في الرواية يخدعك كما هو العنوان فهي ليست كما سوف تظن، هذه رواية إجتماعية ونفسية بالدرجة الأولى ، تأخذ مسارين الأول يبدأ بقرار بطل الرواية بيترو بعد مشهد رومانسي طارىء لم يكن في الحسبان أن يستقر ويتزوج ويعود إلى المنزل ، وذلك بعد أن لف العالم كعازف جيتار وعاش حياة غجرية . ومسارا آخرا كفلاش باك يتناول حياة بيترو من الطفولة إلى المراهقة ،وحتى المرحلة الفاصلة التي يحدث فيها التحول الكبير .. أعتمدت الرواية على المفارقات الطريقة والمواقف المضحكة وعلى روح الدعابة على الرغم من استخدام المؤلف لعبارات شوارع إمعانا في وضعها في أجوائها الحقيقية إلا أن الرواية ممتعة جدا ولن تستطيع تركها من يديك كما إنها ستجعلك تضحك إن كنت تفتقد الضحك في حياتك. ، أحداث هذه الرواية الشيقة تدور في قرية وأبطالها أولاد شوارع تربوا في الريف ، بطل الرواية بيترو فتى خجول حالم يتعرض لتنمر زملاءه في المدرسة ووسط كل هذا يقع بيترو في مصائب كثيرة ويحاول أن يتغلب عليها هناك صوت داخلي في بعض مشاهد الرواية والتي كتبت بخط مائل للإشارة إلى أنها أصوات وأحاديث نفس.. إن الوعود تطلق لكي لا تصان .. عبارة قالتها فلورا وتكررت في الرواية أكثر من مرة لتؤكد على القيمة الأخلاقية التي أراد المؤلف أن يشير إلى أهميتها في زمن لم تعد للوعود أية قيمة . إلى جانب التأثيرات التي يعيشها أطفال لا ذنب لهم سوى إنهم هادئون يفضلون أن يستمتعوا بجو البيت وقراءة قصة أو مشاهدة التلفاز على أن يرتكبوا المخالفات في الشوارع .. لكنهم سيكونوا فريسة بيدي المتنمرين وأشكالهم. وسوف يجبرهم المجتمع والبيئة المحيطة للتحول إلى شخص آخر دون أرادة أو رغبة أو وعي كما حدث لبيترو .. هناك أمور عديدة يطرحها الكاتب في هذا النص وعلى الرغم من جديتها فإن القالب الذي وضع فيه القصة جعلته أميل للطرافة والضحك والسخرية بالرغم مما يحمل بداخله من أمور حزينة ومؤلمة .. نص جميل ومكتوب بحرفية عالية .. إلا إن الناس التي لا تطيق ولا تستطيع هضم لغة الشارع أعتقد إنها ستجد صعوبة في تقبل هذا النص
Secondo libro di Ammaniti che leggo, dopo "Io non ho paura" che non mi era dispiaciuto ma che comunque non mi aveva entusiasmato. Questo romanzo, "Ti prendo e ti porto via", è stata una lettura strana, a tratti intrigante, ma poi con delle cadute nel limbo del trash, agghiaccianti. In alcuni capitoli, mi sembrava di essere in quei film anni '70/'80, commedie sexy all'italiana ahahahahah, mi sono fatto un sacco di risate. Nel complesso l'ho trovato mediocre forse un 5 scolastico, ma forse, anzi ne sono sicuro, semplicemente non fa per me :-) E poi l'ultimo capitolo? E soprattutto l'ultima frase? :-P
وجدتها مملة ومبتذلة، لا حبكة ولا حوارات ولا قصة، حتى الفكرة معبجتنيش :v أنا مش لاقيه فكره حتى الكاتب عايز يوصلهلنا بعد كل الهري ده 😂
كان احساسي طول الرواية إني هقيمها ب ٣ نجوم بس بعد القفلة المستفزة دي خليتها ٢ كفاية عليها 🙃
«عليك أن تنضجي يا إريكا ، عليك أن تفهمي أن الإنسان لم يخلق ليضع نفسه في معرض ، إنما ليجد فسحة يعيش فيها بوئام مع الأرض والسماء » .
وانتابته رغبة عمياء في الحديث معها. كان يعلم أن الرغبة سخيفة ، لكنه لا يستطيع مقاومتها. كان في حاجة ماسة إلى الحديث معها ليفهم السبب الذي دفعها للزواج به ثم الذهاب مع مانتوفاني. لو أعطته سببا منطقيا وبسيطا لاستوعب الأمر وانتشل روحه من ذلك العذاب.
آسفة على الوقت الذي أضعته بقرائتها ، وآسفة على توقعاتي العالية نظرا للترشيحات ! هذه الرواية مصنفة على أنها ساخرة وكوميدية ..!! على سبيل الحصر مرت على شفتي نصف ابتسامة يتيمة خلال قراءتها لا غير ! أما عن البذاءة فهي غير محدودة وغير مبررة أيضا . تباً للأسماء الخادعة :|
"آخذك و أحملك بعيداً" هو ده اللي عملته الرواية بالظبط اخدتني بعيد لايطاليا من روما لايسكيانو، شخصيات كتير متنوعة و حكايات أكتر بيجمعها الضحك و الجنون و المجون و البساطة. رواية تلقائية جداً ظهور الشخصيات و اختفائها، علاقاتهم ببعض، قصص الحب، كله تلقائي و من باب الصدفة حتى لقاء بيترو و جراتزيانو صدفة. بيترو و سذاجته و صداقته مع جلوريا و الكوارث اللي في حياته بسبب سلبيته و اللي زادت لما قرر مايبقاش سلبي.
جراتزيانو بشخصيته الخفيفة و مغامراته و بإحساسه انه كبر على العلاقات السريعة و قراره انه يتجوز إريكا و خلاص بقى حيعقل بعد كدة ترجع ريما لعادتها القديمة 😂
فلورا اللي حبيت شخصيتها اوي و الكاتب كان موفق في عرضها و في حوارتها و حتى نهايتها♥️
جرعة مركزة من الضحك و العلاقات و الحب بأنواعه و مراحله في كل عمر.
ملاحظة: جهزي نفسك. فحين أمر ببولونيا، سآخذك و أحملك بعيداً 💞
Pues nada, que me estoy convirtiendo en un profesional del abandono de libros; bueno, realmente nunca me ha costado mucho dejar lo que no me interesa en lo literario. Este lo abandono en la página 125. No iba mal del todo, a pesar de que le iba viendo un poco las costuras a medida que avanzaba. Lástima porque había leído dos buenas obras anteriores de Ammaniti y esto ha sido un jarro de agua fría.
Al momento de dejarlo, la novela se había convertido en una acumulación de clichés que no entraré a detallar y una historia que vira entre alocada, tragicómica y por momentos ridícula y poco creíble.
حبيتها جدا .❤❤❤ سلتني في ايام عصيبة . بسيطة وكوميدية وصادمة تحمل الكثير من معاني الحياة السرد ممتع جدا يشبه الادب اللاتيني بنكهة ايطالية وحيوات الشخصيات المتعددة التي يحكيها الكاتب كلها واسماء الاكلات الجميلة وقصص الحب وكل شئ فيها ممتع. سلسة جدا ولولا امتحاناتي كنت خلصتها في يوم❤ الوداع لكل شخصياتها 😍
بداية شعرت انه تم خداعى بسبب ماكتب عن الرواية خاصة تلك الجملة " رواية طويلة تقرأ مرة واحدة، لن تقدر على تركها لم اشعر بذلك حقيقة . الرواية ليست سيئة لكن بالطبع ليست رائعة . هناك روايات تشعر انها تسمو بروحك وفكرك واسلوبها هذه الرواية ليست منهم فهى مليئة بالبذاءة بدون داعى شعرت ان الكاتب لايريد ان يضيع صفحة بدون شتيمة وكلام قبيح واطالة فى بعض الكلام بدون داعى لذلك . رواية +18 ان امكن قول ذلك رغم انى تضايقت فى البداية من الاسلوب لكنى قررت اكمالها وكان التقييم المتوقع بالنسبة لى هو نجمتان مع الرأفة لكنى بعد النهاية وجدتنى اعطيها 3 نجوم ربما لاتستحقهم لكن الرواية فى المجمل جيدة لكن كان من الممكن ان تكون افضل بكثير
و أنت يا نيكولو أمانيتي بالفعل أخذتني إلى عالم طافح بالبذاءة و الابتذال ، و جعلتني أتحسر على أسلوبك السلس البسيط و الذي أضعته على هذه الصفحات ، و تشويهك لشخصيات أعانتي على إكمال الرواية فقط لإثبات أن الإخلال بالوعود قد يُذهب بالناس إلى نتائج لا تُحمد عُقباها .
إن الوعود تُطلق كي لا تُصان
ألمت الرواية بأساليب الحياة الإيطالية و إقبالهم على المتعة في كل شيء ، شخصية بييترو كانت محببة لكن أكرر أن البذاءة غطت على كل محامد الكتاب .
Ciò che mi ha maggiormente sorpreso è constatare quante lodi e quanti giudizi positivi questo libro abbia ottenuto, anche da parte di amici con cui sono solito condividere il parere.
Per me invece si tratta di quel genere di romanzo che per decenni ha determinato, nei confronti della narrativa italiana contemporanea, un disamore presto sfociato in aperto boicottaggio; sciocco atteggiamento che ho dovuto ridimensionare, recuperando diverse opere meritevoli di attenzione e smussando la mia esterofilia.
Ma in questo caso no. Ho trovato il libro di Ammaniti affetto da un’insopportabile provincialismo, che non è naturalmente il fatto di essere ambientato in provincia, ma di una superficialità di approccio a caratteri stereotipati, dialoghi artificiali, situazioni che sono solito assimilare al deteriore cinema dei Vanzina con umorismo becero e presunti drammi esistenziali da bignamino della psicologia. Vi si aggiunge un pizzico di Stephen King (quello non-horror) col dodicenne buono ma debole e i bulletti con la solita gerarchia tribale del leader cattivo-cattivo e dei suoi fragili e tarati spalleggiatori.
Il destino di un cafone di paese, di una tronista decerebrata, di un padre alcoolizzato da barzelletta e degli altri burattini di questa commediola a tratti volgarissima, a tratti alla stentata ricerca di esprimere una malinconia da vite in tutti i sensi marginali, non mi ha suscitato alcun interesse.
Perché allora due stelline anziché una, come sono stato a lungo intenzionato ad attribuire? Per il ritmo, direi, l’unica qualità (niente di speciale, per carità, ma in confronto agli altri miseri ingredienti) che l’autore nonostante tutto riesce a infondere a questa operina e che ha permesso anche a un lettore annoiato di arrivare in fondo, evitando di mettere in atto la frase che ho messo come titolo.
بعد ستة أعوام في سجن القاصرين، كتب بييترو موروني إلى صديقته جلوريا: "جهّزي نفسكِ. فحين أمرّ ببلونيا، سآخذك وأحملك بعيدًا"
رواية من الأدب الإيطالي، طويلة، رااائعة، لن تقدر على تركها قبل انهائها، تدور أحداثها في بلدة صغيرة على ساحل البحر. بطل الرواية "بييترو موروني" صبّي خجول في الثانية عشر من عمره، حساس، مسالم وحالم، ال��اسب الوحيد في المدرسة من كل عام. وفي الطرف الآخر من الرواية قصة عازف الجيتار "جراتزيانو بيليا" رجل في الأربعين موسيقي مُفلس، فاشل وعاشق للنساء، يعود بعد غياب طويل إلى مسقط رأسه، وبعد أن هجرته حبيبته يتعرف على معلمة حياوية منغلقة على نفسها. يكافح الصبّي والرجل ضد الظروف التي تحيطهم، وضد عداوة الاخرين، ويبحثان عن طريقهما دون التعرف على بعضهم، ويتوصلان جزئيا إلى تحقيق ذلك، ولكن مع دفع الثمن غاليًا.
أنقصت درجة بسبب كثرة الكلمات البذيئة وكثرة وصف المشاهد الجنسية.
منذ البداية تعلن الرواية عن نفسها بقوة وشذوذ وبساطة، وتشق لنفسها طريقا مغايراً في السرد والرواية، كما أنها لا تعبأ بالبديهي والمألوف ولا بالأخلاق التي تطفو على قشرة الحضارة، معلنة تلك الحقيقة الفجة "بأن العالم ليس إلا عتمة مغرقة بالسواد، وأن الحياة التي ننشدها هي دائما في مكان آخر، تظل بعيدة دائما مهما لاحقنها، وهي موجودة في كل مكان غير المكان الذي نحن فيه.....
في انتظار ذلك اليوم الذي ستأخذنا فيه الحياة وتحملنا بعيدا.... رواية صاخبة ثائرة ...مليئة بالعبث والسخرية ....لكنها تخفي داخل صخبها الكثير ....
رواية ستلامس_ بشكل أو بآخر_ شيئا بداخلك.....
ولا ننسي الترجمة المذهلة لمعاوية عبد المجيد الذي أبهرتي مرة سابقة في ترجمته لرواية ظل الريح... معاوية عبد المجيد لم يترجم الرواية...هو نقل لك روح النص كما كتبه نيكولو آمانيتي...
Azt hinnénk, az ember biológiailag arra törekszik, hogy ne érezze magát rosszul. Igyekszik elkerülni mindent, ami fáj. Ami logikus: miért is akarnánk ramatyul lenni? Mi abban az üzlet? Aztán tessék, egyes írók abból áll az életművük, hogy nagy műgonddal olyan világokat teremtenek, amiben az olvasó nem kap levegőt. Amiben olyan érzések uralkodnak rajta, amelyeket a közmegegyezés negatívnak, kellemetlennek tart. Düh, szomorúság, a világ igazságtalansága miatti tehetetlenség. Teljesen adekvát reakció lenne, ha ezek után úgy kerülnék az olvasók az ilyen jellegű műveket, mint a pestist, de nem. Az olvasó (ez a mazochista népség) ajnározza az őt lelkileg bántalmazó írót, ötcsillagos értékelésekkel dobálja, holott kiperelhetné a veséjét is terápiás költségek címen. Ki érti ezt.
Ammaniti ilyen sanda lelkivilágú író, aki azt akarja, hogy rosszul érezd magad. Súlyosbító körülményként gyerekekkel támad. (Be kéne tiltani az ilyet! Az írók ne dolgoztassanak 18 év alatti személyeket, még szülői beleegyezéssel se! És pláne ne csináljanak velük olyat, mint Ammaniti. Hát a fiktív szereplők jogaiért ki száll síkra?) Regénye tulajdonképpen arról szól, hogy rossz döntéseket hozunk - nem is azért, mert rosszak vagyunk, hanem mert a világ ilyen döntésekre kényszerít minket. De ez a Magasságost* nem érdekli, mert szigorú pedellus ő, könnyen eljár a keze. A mi etikai érzékünk persze tiltakozik: amíg a rossz emberek megússzák, addig azok, akik jók, egy piciny botlás után is megállíthatatlanul beletántorognak a tragédia kellős közepébe. Érezzük, hogy ez igazságtalan, de tehetetlenek vagyunk: nem dönthetünk a szereplők helyett. Rossz érzés ez, nagyon rossz. És mégis jó.
Egyrészt azért, mert Ammaniti jó író. A nagyepika műfajához köthető, de az amerikai kollégáknál fésületlenebb, durvább, hajlik a szélsőséges (naturalista?) ábrázolás felé. Ami amúgy jól áll neki, mert kompatibilis a hellyel és a szereplők habitusával. Nagyszerű, élő színpadot alkot, olyan laboratóriumot, amiben az olvasó biztonságos, ellenőrzött körülmények között élhet meg olyan érzéseket, amelyekkel szemben a való életben talán védtelen lenne. És hát talán ez is a regény: egyfajta védőoltás. Beadják nekünk egy történeten keresztül a rossz dolgokat, és akkor talán, ha szembejön velünk az utcán ugyanez a rossz dolog, majd tudunk rá megfelelően reagálni, tudunk segíteni. Jó lenne, ha így volna.
* Magasságos alatt érthetjük magát az írót, de felőlem elmehetünk akár teológiai irányba is.
Ci riprovo dopo averlo accantonato per intolleranza un paio di anni fa e miracolosamente finisco il libro in pochi giorni. Lungi da me l’intento di polemizzare con quelli che lo hanno amato, ma a me questo romanzo è sembrato una fiera di ovvietà e luoghi comuni, dalla contestualizzazione dei fatti narrati, alla caratterizzazione dei vari personaggi. La prosa colloquiale, forzosamente leggera (nonché povera ed elementare sia a livello lessicale che sintattico), corrisponderà senz’altro alla scelta stilistica dell’autore di adeguare il linguaggio all’ambito socio-culturale in cui si svolge la storia, ma io l’ho trovata più indicata ad una conversazione da bar che a un testo letterario. Belle le pagine finali che, insieme a poche altre, conferiscono (finalmente!) un senso alla reboante congerie di episodi spesso eccessivi e grotteschi. Rischio di ripetermi, ma la vera letteratura non deve ricorrere allo scoppio di petardi per emozionare (i petardi li ho sempre odiati, fanno rumore e lasciano solo la puzza): meglio i fuochi d’artificio che si creano per autocombustione nella mente del lettore, se chi scrive sa fornire lo spunto. E qui di emozionante c’è ben poco, almeno per quanto mi riguarda.