Al recibir el Premio Nobel de Literatura en 1968, Yasunari Kawabata (1899-1972) pronunció un discurso titulado “Yo, que pertenezco al bello Japón”, y por cierto que toda su obra es un homenaje a ese ilusionado Japón refinado que amenaza siempre con desaparecer. La crueldad de la belleza como juicio de valor, mujeres fantasmales, el paisaje y la naturaleza con sus secretos, las citas para entendidos, su obsesión por las relaciones sin herencia de sangre y el renacer del deseo, los niños pequeños y las jovencitas, el misterio de los moribundos y el respeto por las ceremonias. Los relatos que denominó “cuentos del tamaño de la palma de una mano", o los de ese otro género que también inventó, “literatura sobre ancianos”, son escenarios de estas obsesiones. Quienes lean esta antología confirmarán que después de la guerra Kawabata sólo podía ser ese practicante de la nostalgia que jamás claudicaría en la persecución de sus ideales, tan inalcanzables como el horizonte ante su departamento sobre la playa de Zushi, donde se quitó la vida.
Yasunari Kawabata (川端 康成) was a Japanese short story writer and novelist whose spare, lyrical, subtly-shaded prose works won him the Nobel Prize for Literature in 1968, the first Japanese author to receive the award. His works have enjoyed broad international appeal and are still widely read today. Nobel Lecture: 1968 http://www.nobelprize.org/nobel_prize...
مجموعة قصصية كقطرات ندى تنساب على بتلات رقيقة ناعمة....لترتشف إذن العذوبة على مهل... "ذراعٌ واحدة" تميل إلى رواية قصيرة حيث انتزعت الفتاة ذراعها الأيمن وأعارته إياه ، لا تظن إنه بلا ذراع بل سيمضي حاملاً ذراعها برفقته ، بمقدورهما تبادل الحديث ، يمضيا سوياً في ليلة غرائبية تغزو العزلة والوحدة... القصص الأخرى تجمع عوالمها العديد من الدلالات الحسية والجمالية التي بها الحزن يصبح قصيدة..... عن الصمت وهل يمكنك أن تقرأ صفحة خالية من الكلمات ؟ عندما تلوذ بالصمت ...هل ذلك ضعفاً...يأساً...أم لم يعد بمقدورك التسليم لسلطة الكلمات...حيث الصمت مثقلاً بالمعنى في ظل الخواء.... عن المعاناة عندما تغدو أيسر وأكثر تحملاً بفضل ذكريات نسجها الخيال لسنوات طوال... عن اللحظة الأولى من الحب كتساقط الثلوج للمرة الأولى على قمم الجبال السامقة... عن الحرب وكيف تسحق روح المرء بين رحاها هامداً..بائساً الطبيعة لها مكانة خاصة في عالم " كاواباتا" ، يأتيك صوتها غمغمة خفيضة من جداول صغيرة مترعة بالحنين والشجن... أتدري أنه أثار انتباهي بشأن الفارق بين قطرات المطر والمطر ؟!! أخذتُ أبحث في مخيلتي حتى عثرت على مشهد قطرات المطر تنقر النافذة بصوتٍ خافت..طرقات خفيفة ناعمة... بينما المطر رأيته ينهمر غزيراً بصوتٍ مثقل ، ينحدر من ثقب الميزاب يكفي لإغراقك...أجل لا تستخف بشأنه فهو يستطيع فعل ذلك... وأخيراً...عالم "كاواباتا" لغزٌ لا حل له ويسعك حله في الوقت نفسه.... "الظل المنعزل في السكون يُعلق الآمال على الثلج...."
Solo he leido un brazo, pero no encuento el libro aqui. Un relato diferente, que llama la atención desde el principio, como una joven “presta” a un hombre su brazo para que no esté solo esa noche. Lo más interesante está en las reflexiones del hombre desde que se va hasta que se acuesta, no os digo más, es muy cortito, tenéis que leerlo si queréis saber más.
هذه هي المرة الأولى التي أقرأ فيها قصصا من هذا النوع لكاواباتا. قصة ذراع واحدة -التي اعتبرت رواية قصيرة- حملت الكثير من الغرائبية والمتعة، وتحكي قصة فتاة تعطي ذراعها لرجل تتعرف عليه وتعجب به، ويأخذ الرجل ذراعها لتعيش معه في البيت، ككائن حي يتحدث ويتحرك. بقية القصص كشفت لي عن اهتمام كاواباتا بالطبيعة وتفاصيلها في كتاباته. كنت قد لاحظت هذا في بعض رواياته التي قرأتها سابقا، لكن هذه التفاصيل كانت محوراً لأكثر من قصة في هذه المجموعة. وحدها الترجمة كانت مزعجة في بعض الصفحات.
Aquí es cuando ya empecé a comprender el rollo de Kawabata.
Una joven le deja su brazo al protagonista durante un día. Este se lo lleva a su casa, fascinado. Lo une a su cuerpo, y al día siguiente aparece muerto, como un cadáver.
One part Gogol, one part surrealism, in which a woman detaches her arm and gives it to a young man, who proceeds to bond with it. I can only assume the arm is symbolic of the mirroring in romantic love. As with so many of Kawabata's stories – both the more realistic and the more surreal – the desire for attachment (no pun intended) and wholeness is ultimately impossible to achieve.
En estos cuentos, no tan fáciles de digerir como otros de Kawabata, se presentan varios de los temas que marcaron la narrativa del autor a lo largo de su vida; todos supeditados en cierta manera a la experiencia sensorial del paisaje japonés, el cual, a su vez, refleja de alguna manera los importantes años de cambio de la pos guerra. La narración de Kawabata se basa en la dialéctica de pensamientos y sensaciones; vida y muerte, amor y pérdida, sueños y pesadillas, la tranquilidad y el horror, la paz y el trauma. Y aunque esta literatura de contrastes, tan típicas del Japón de la pos guerra, puede afectar el la historia, queda la sensación de que es el anverso de la realidad la que pega más fuerte: bajo la apariencia de normalidad y modernidad, hay una sensación de intranquilidad y sombras que se cuelan en la vida diaria hasta ahogar a sus protagonistas.
مجموعة قصصية خيبت آمالي، فصدقا لا يوجد نهاية او هدف من اي قصه موجودة في هذا الكتاب و ربما ايضا تلك المقدمة التي بلغت ٥٠ صفحة التي سمح المترجم لنفسه باضافتها، لا تسمن و لا تغني من جوع.
لم تغرني يوما شهرة كاتب أو حصوله على جوائز مرموقة، كجائزة نوبل مثلا، على النبش في حياته أو قراءة مؤلفاته. وها أنا الآن أخرق القاعدة مع ياسوناري كاواباتا، وكلي أمل ألا أندم فيما بعد. ولد كتواباتا في ١١ يونيو ١٨٩٩ بغرب اليابان، ومثله مثل أغلب أدباء اليابان، عايش الحزن والبؤس والنوائب، إذ قبل أن يبلغ الرابعة عشرة من عمره كان قد فقد عائلته بأكملها، واضطر أن يقضي طفولة بائسة مع جد قاس، وهذا قبل أن يموت هو الآخر. هذا الأمر دفع الأدباء إلى أن يطلقوا عليه لقب "سوشيكي نو ميجين"، أي "سيد الجنازات". انضم كاواباتا في شبابه إلى حركة "الحسيون الجدد"، وهي حركة تعارض النزعة الواقعية التي كانت سائدة في الأدب الياباني في ذلك الوقت، وتدعو إلى رؤية الحياة من منظور جديد ومختلف. درس كاواباتا الأدب الإنجليزي، ولم يتأثر فقط بجويس، والذي حرص علي الاطلاع علي روايته الانجليزية "عوليس"، بلغتها الأصل، بل أيضا ببروست الذي ظهر تأثيره عليه جليا في كتاباته. وهذا دليل على إلمام كاواباتا ليس فقط بالتقاليد الشعرية اليابانية، بل أيضا بالأساليب الأوربية الحديثة. بخلاف ذلك، نجد في أعمال كاواباتا تلك اللمسة الليريكية، إن أردنا القول، (un lyrisme luxuriant)، وهذا الأمر يجعل منه كاتبا مهتما ليس فقط بإبراز الأساليب الحديثة، بل أيضا بإعادة إحياء تلك القديمة التي طواها النسيان، وهو بهذا يتوافق مع مارسيل بروست في دعوته إلى اعتماد أساليب لغوية جديدة والابتعاد عن العبارات المألوفة والبالية. سنة ١٩٧٢، وبعد أربع سنوات من حصوله على جائزة نوبل، توج كاواباتا مسيرته الأدبية المشرفة بالانتحار، وأخذ مكانه وسط رفاقه الأدباء اليابانيين المنتحرين. حاولت العديد من النظريات تفسير فعلته وإيجاد وصيته الأخيرة، التي لم يكتبها قط، في كتاباته. برغم ذلك، فإن الموت يبقى تيمة رئيسية ومشتركة بين العديد من أعمال كاواباتا. وهذا التأثر ببروست نلاحظه جليا في المجموعة القصصية "ذراع واحدة"، خصوصا في القصص الثلاثة الأولى. تبدأ القصة القصيرة "ذراع واحدة" بجملة استهلالية صادمة تجعل القارئ لا يدرك أي عالم قد دخل إليه: "قالت الفتاة (بمقدوري إعارتك إحدى يدي الليلة)، انتزعت ذراعها اليمني من كتفها، وبذراعها اليسري أراحتها علي ركبتي". أول ما شعرت به عند قراءتي لهذا المقطع هو أن كاواباتا أمسكني ورماني في عالم غريب لا أفهم قوانينه ولا أعرف كنهه. فهو منذ البداية يوحي لنا بأن كل شيء طبيعي ولا يوجد أي شيء خارق للعادة في أن تنزع يدك وتعطيها لشخص آخر، إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو ما الداعي إلى هذا الفعل من الأساس؟ ما هو الهدف من استبدال ذراعك بذراع فتاة أخرى؟ "كانت قد أحست بأنني أعتقد أنها جميلة، وهكذا أعارتني ذراعها اليمنى من أجل الاستدارة القابعة هناك عند الكتفين"، هذه الفتاة التي يصفها الراوية بأنها فتاة بريئة وما تزال عذراء نقية، لماذا ستقدم ذراعها إذا بطيبة خاطر لرجل لا تعرفه، لرجل التقته توا، ودون أن يطلبه منها؟ بل حتى الذراع تقبل هذه الاستقلالية. من هنا، تبدأ الذراع بأخذ صفات الفتاة التي انت تنلكها، بل تتحول هي نفسها إلى كيان إنساني يشعر ويحس ويتكلم. هذه الشخصنة أو la personification، أو بالأحرى la chosification، تصبح الذراع بمثابة امرأة، بمثابة اختزال لتلك الفتاة التي شغلت بال الراوية وجعلته يشعر بالحنين تجاهها، فهو يجاذب الذراع أطراف الحديث ويجادلها كما لو أنها إنسان من لحم ودم: "رفت ابتسامة علي للذراع"، "لم يسبق لامرأة أن راقبتني من قبل قط، وأنا أنزع ملابسي في غرفتي". هذه العلاقة العجيبة بين الراوية والذراع تتكلل بامت��اك الراوية لذراع الفتاة، واستبدالها بذراعه "وفي غيبوبة نزعت ذراعي اليمنى وأحللت ذراع الفتاة محلها". هذا قبل أن يستيقظ محموما ويبحث عن ذراعه لاستعادتها. لم أفهم يوما تيار الواقعية السحرية ذاك أو ال��ائدة منه، لذا فإني أصنف هذه القصة ضمن الفانتازيا السيريالية، فهي تصور شيئا لم يحدث ولا يمكن له أن يحدث. أما السيريالية، فتتجلى في كل تلك الألوان كالقرمزي والأرجواني والتي يصفها الراوية والتي تمت بصلة وثيقة إلى عالم الأحلام. يجب الإشارة كذلك إلى أنه أثناء كتابة كاواباتا لقصته هاته، كان يعاني من آثار الاقلاع عن إدمان عقاقير الأرق، وقد دخل وقتها في غيبوبة لعشرة أيام، لذا، ليس من المستبعد أن تكون القصة برمتها مجرد هذيان شعري لذيذ. ربما مجرد هلوسة، لا أقل أو أكثر. تقول الذراع: "ما من بشري سيراني، لئن ورآني أي شيئ فسوف يكون ذاتا. هي ذاتك".
أما قصة "الصمت"، فهي تتضمن إشارات واضحة لحضور مارسيل بروست. لنتأمل العبارة التالية "ليس الماضي بالشيء الذي ينتمي الى أي أحد، ربما أقول إن المرء يمتلك الكلمات التي تستخدم في الحاضر للحديث عن الماضي، ليس كلمات المرء فحسب، فلا أهمية لهوية من يمتلك الكلمات. لا، مهلا! باستثناء أن اللحظة الراهنة هي عادة لحظة صامتة. أليس كذلك؟ حتى عندما يتحدث الناس على نحو ما أتحدث الآن، فاللحظة الراهنة لا تعدو أن تكون صوتا قوامه 'أ' أو 'ن' أو 'م'. إنها تظل مجرد صمت بلا معنى، أليس كذلك؟". أولسنا نجد في هذه العبارة لمسة ما، شيئا ما من بروست؟ لا تصدقونني؟ إسمعوا هذا: "فجأة تذكرت بعض كلمات مارسيل بروست". نعم، واكاباتا يشير ليس فقط إلى بروست عن طريق تحليله لفلسفته، بل أيضا عن طريق ذك اسمه بكل علانية. يقدم لنا الراوي، وهو كاتب شاب، صديقه أكيفوسا، الكاتب أيضا، الذي أصيب بجلطة تسببت في إصابته بالشلل وفي فقدانه للقدرة على الكلام. أثناء زيارة الراوية لصديقه هذا، وبمعية مع ابنته، يدور حوار فلسفي عميق حول الصمت و الذات والكتابة. من خلال الحوار الذي يبادله الراوي مع 'الصمت'، يطرح الراوي فكرة بروستية بامتياز تتجلى في الأنا والغير، أو ما قاله بروست حول أننا لسنا في الحقيقة إلا تلك الصورة التي يملكها الغير عنا: "nous ne voyons pas notre corps, que les autres voient, et nous «suivons» notre pensée, l'objet invisible aux autres, qui est devant nous". من ناحية أخرى، فإن الصمت هو مرادف للموت، أو على الأقل، هو موازي له. فأكيفوسا الذي لم يعد بقدرته الكلام أو التعبير عن أفكاره، بأي شكل، أصبح شبيها بالميت، بل أنه لا يختلف عن شبح المرأة التي تصعد إلى سيارات الأجرة وتكتفي بالصمت. وهذا يفسر تلك اللمسة المرعبة التي أضافها كاواباتا لقصته هاته. يقول مارسيل بروست من جهته عن الصمت: "On a dit que le silence était une force; dans un tout autre sens il en est une terrible à la disposition de ceux qui sont aimés. Elle accroît l’anxiété de qui attend. Rien n’invite tant à s’approcher d’un être que ce qui en sépare et quelle plus infranchissable barrière que le silence? On a dit aussi que le silence était un supplice, et capable de rendre fou celui qui y était astreint dans les prisons. Mais quel supplice–plus grand que de garder le silence–de l’endurer de ce qu’on aime!". يحذر سائق سيارة الأجرة الراوية من الحديث مع الشبح، لأن هذا سيؤدي إلى تلبسه. في حين أن هذا الأخير يقترح على توميكو أن تكتب مكان والدها. أوليس هذا استحواذ من نوع آخر؟ في la mise en abîme التي يستعملها كاواباتا في القصة، تلك الرواية بعنوان "ما يمكن للأم قراءته" والتي كتبها أكيفوسا، تلك الرواية نفسها تدل على على أن كاواباتا ليس بالكاتب العادي الذي ينساق خلف تيار بعينه، وهذا أيضا يرغمنا على التفكير في بروست وفي "بحثا عن الزمن المفقود" التي تكتب نفسها.
أما القصة الثالثة، "يوميورا"، ففيها يبلغ تأثير بروست أشده. "كان من الجلي أن كوزومي قد ظهر كشخصية في أحد المشاهد في ذكريات المرأة عن يوميورا، انبعثت صور شجيرة الكاميلية تلك وذلك المرفأ الذي يشبه القوس في ذهن كوزومي كذلك الآن، وقد استنهضها فيما يبدو ما قالته المرأة. ولكنه ضايقه أنه لم يستطع العبور الى ذلك البلد في عالم الذكرى. […] وفيما كان يحاول بلا نجاح استدعاء ذكرياته عن المرأة، بدأت رأسه تؤلمه". امرأة تزور الكاتب كوزومي وتعرف نفسها له على أنها خطيبته السابقة. لكن الأمر وما فيه أن الرجل لا يستطيع تذكر المرأة الخمسينية الواقفة أمامه، ولا يتذكر أنه زار يوميورا، حيث التقاها، لا يتذكر أي شيء مهما حاول، بل الطريف في الأمر أن بلدة يوميورا نفسها هي غير موجودة على الخريطة. إذا هل المرأة مجنونة؟ أم أن الكاتب هو من تصدعت ذاكرته وفقد ذكرياته؟ لا يهم معرفة ذلك، فكما قال كوزومي، فإن المرأة ستظل تواصل الاعتقاد فيما قالته، بالرغم من تذكره أم لا. وهذا الأمر في مجمله يحيلنا إلى الفلسفة البروستية في معالجتها للذكريات. بروست مشهور بمقاربته للذكرى على انها استدعاء غير إرادي تحفزه عوامل حسية (رائحة، مذاق أو حتى صوت). على العكس في هذه القصة، فإن ذاكرة كوزومي لا تتمكن من استدعاء الذكريات المراد تذكرها.
يقول بودلير "Le beau est toujours bizarre". وهذا هو أبلغ وصف يمكن أن نطلقه على كتابات ياسوناري كاواباتا. فهي تجمع بين جمالية الواقع وسحرية الفانتازيا، بين الجميل والقبيح، وبين الجيد والطالح. وكانت القصة الأخيرة من المجموعة، القصة التي لم أقوى على إنهاءها، هي أكبر مثال على الانحطاط الذي يمكن ان يصل إليه كاواباتا في كتاباته. ف. ز. بايددة.
Un cuento que demuestra la versatilidad de su autor que, nunca, pero nunca deja de sorprender. Nunca subestimen a Kawabata porque, como en este cuento, les puede dejar unas cuantas horas pensando si lo que se ha leído fue solo parte de un sueño, de una fantasía, realismo o bien, una combinación sutil de todas las anteriores. Gracias Maestro.
I read the book in Japanese. The depiction is incredibly beautiful and delicate, but I really did not like his taste behind the story - No doubt he is a pervert, and his admiration for virginity is distasteful and sickening.
Pese a que esta fue mi segunda lectura del texto, si lo empecé y terminé por abandonarlo para luego volver a leerlo. Considero que Kawabata es un autor complejo o que por lo menos exige algo de ti para gustar. No es el rey de los cuentos con finales impactantes, sus cuentos son más una seguidilla de momentos y temas que le han llamado la atención. Dentro de estos encontramos las relaciones de adulterio, los embarazos, el vínculo familiar y amores forzados. Es raro como funciona Kawabata, sus textos parecen carecer de finales, se suele usar el recurso de la reflexión para terminar la narración, sin embargo hay algo que te deja el texto, como una sensación extraña. Me gusta pensar en que trata de narrar lo cotidiano, como un vistazo a lo común y lo que le preocupa. Cuando enfrento los cuentos de este libro pienso en una piedra con barro que hay que ir limpiando y limpiando para que luego deje ver un color nuevo, quizás que no habíamos visto. Lo cotidiano.
مجموعة قصصية تتكون من احدى عشرة قصة، بعضها طويلة و الأخرى قصيرة. تعد قصة "ذراع واحدة" أهمها بالنسبة للنقاد و المجتمع الأدبي العالمي لم فيها من سريالية لم يعهدها الأدب الياباني عامة و كاواباتا خاصة. ولكنني لم أحبها كثيرا فقد بدت لي شبيهة حد التقليد بشيء قرأته منذ مدة طويلة لكاتب ايطالي على ما أتذكر. رأيت أن قصتي "الصمت" و "يوميورا" كانتا أروع ما احتواه الكتاب.
Es un poético relato lleno de metáforas que atraerán a los lectores que busquen profundidad en una lectura tan corta. A mí, que en estos momentos no es lo que buscaba, me ha parecido excesivamnte trascendente, pero entiendo que pueda ser del agrado de lectores exigentes ya que, además, está muy bien escrito.
Un cuento muy corto que narra la historia de un hombre que recibe el brazo de una mujer para que le haga compañía durante una noche. El auto logra que los diálogos entre el brazo y el hombre, así como la descripción de lo que él puede sentir a través de él mismo logren una provocación hacia la sensibilidad más profunda de una persona.
Una joven mujer se desprende de su brazo derecho y se lo presta al narrador, él lleva consigo la extremidad hasta su casa donde la cambia por su propio brazo. Fascinante narración en la que Kawabata aprovecha para reflexionar sobre las relaciones entre hombres y mujeres y la entrega.
Acabo de leerlo, y, bueno; sin palabras. Es un excelente cuento japonés. Cada día que pasa me intento cada vez más por la literatura japonesa. Que hermoso y peculiar cuento.