Jump to ratings and reviews
Rate this book

القراءة كافرة: الذين آمنوا بالقراءة والذين كفروا بها

Rate this book
نبذة الناشر:عزيزي القارى: الهدف الأساس من الكتاب هو الدعوة إلى القراءة، وإلى الاهتمام بها. ودعوة غير القراء أن يدخلوا عوالم القراءة . والدعوة الأخيرة هي من أهم واجبات القراء المتمكنين والواعين، الذين يحسبون أن القراءة مسؤولية وواجبات، مسؤولية من حيث إنها تدفع الفرد الواعي إلى الانتباه إلى محيطه اللاواعي الذي يعيش ...فيه، ويتأثر به ويكون شخصيته بنسب ما كبيرة، وواجبات من حيث إن فعل القراءة فعل حركي بناءً لا يقوم به شخص – بصدق ووعي – إلا ويؤمن أن من واجبه أن يساهم بطريقة أو أخرى بنشر عادة القراءة وحبها بين الناس . الذين آمنوا بالقراءة: الذين آمنوا بالقراءة في الكتاب هم مجموعة كبيرة ومهمة من المفكرين والكتاب والروائيين والقادة السياسيين والعسكريين وغيرهم. وهؤلاء لهم تأثيراتهم الكبيرة على العالم، وفي بيئاتهم الخاصة، وبنسب مختلفة . الذين كفروا بالقراءة: الذين كفروا بالقراءة في الكتاب، هم أولئك الذين عرفوا قيمة القراءة. ومن ثم الكروها. ثم بعد ذلك اصبحوا يحاربونها اشد المحاربة، لأنها لا تخدم مصالحهم الضيقة وأهوالهم وشهواتهم، أو أن الجهل طفى عليهم وبالتالي كانت نتائج هذه المحاربة الويلات والمهالك والمصالب لهم ولمجتمعاتهم.

204 pages, Paperback

7 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
1 (100%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for تسنيم الروسان.
198 reviews12 followers
October 3, 2025
إن من واجب القراء المتمكنين الواعين بأهمية القراءة هو دعوة غير القراء الى القراءة ونشرها بينهم وتحبيبهم بها، واخيارهم عن أهميتها وما تمنحه القراءة سواء للفرد أو للمجتمع أو للأمة بشكل عام.

هذا الكتاب يبين لك أهمية القراءة بعدة نقاط ومن ثم يبين لك أهميتها من خلال بعض المواضيع ، كيف يمكن أن نتخلص من الاستبداد بالقراءة ، كيف نطور ونجود حياتنا بالقراءة ، ومن ثم لماذا علينا أن نقرأ عدونا كما قرأنا هو !

ويجيب عن سؤال كيف لأفراد أمتنا القراءة وهم في غالبية من الفقر والتشرذم في دول العالم ، وفي حاله من الاستبداد .
وهنا اقتبس جملة جميلة من الكتاب يقول فيها " والغالب أن رجال الاستبداد بطاردون رجال العلم، وينكلون بهم، فالسعيد منهم من يتمكن من مهاجره دياره، وهذا سبب أن كل الأنبياء العظام- عليهم الصلاة والسلام-، وأكثر العلماء الأعلام، والأدباء النبلاء، تقلبوا في البلاد، وماتوا غرباء".

لذا كانت القراءة شكل من أشكال المقاومة
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.