توقف الأستاذ حسين عيد طويلاً بعد أن قرأ مجموعة قصص دنيا الله" ١٩٦٢ لنجيب محفوظ. لأن خمس قصص منها قد خاضت تجربة (الموت)، ولعلها كانت عنصراً فعالاً، حثه علي تتبع تلك الظاهرة ورصدها عبر الأعمال الفنية المتتالية لأديبنا الكبير. فكانت هذه الدراسة التي تفجرت فيها تجربة فنية فريدة