الرواية تحمل طابعًا مشوّقًا وغامضًا، يوازن بين السرد الأدبي المرهف وبين عمق الفكرة الفلسفية التي تطرح تساؤلات حول المصير والقرارات التي نصنعها دون أن ندري. يقدّم فارس عاشور تجربة جديدة لعشاق الأدب الحديث، تجمع بين الخيال والرمزية، وتضع القارئ أمام رحلة لا تُنسى عبر بوابة الغموض.