الكتاب ده ليك لو : عمرك ما طلعت الاول ، مابتعرفش تاخد قرار .. بتخاف من الكلاب وتتراخم على القطط ،بتكره ريحة المستشفيات ..قتلت صرصار واستنيت تتفرج النمل يتلم عليه ..كنت بتحط على علامة صح شرطة عشان تبان غلط برضه ، اتكهربت وانت صغير .. خنصرت فلوس دروس وزودت على اسعار الكتب ، متعرفش رقم بطاقتك ، مش حافظ أرقام أبوك وأمك وأخواتك ، بتخاف تشيل العيال الصغيرة .. بتضيع ايصالات لأى حاجة ، بتتحجج بالزحمة حتى لو كانت الطرق فاضيه .. لو حاسس دايما ان المروحة هتقع عليك ..لو احسن واحد ينصح الناس كلها ويغرق هو ف شبر مية !
في الحقيقة اول مرة اجرب كتاب في الأدب الساخر , فالأدب الساخر ليس من النوع الذي افضل قرائته . لكن وجدت وانا اتصفح تجميعة للكتب الساخرة والكميدية والكتب التي ستجعل الناس المكتئبة والحزينة تضحك . فقلت لنفسي ما الضرر سأجرب . ووجدت على اول القائمة كتاب رحلتي من الشك للشك برضه فقررت تحميله وتجربته . لكي اكون صادقة , منذ اول صفحة ارتسمت الإبتسامة على وجهي مع ان المواضيع التي يتكلم عنها اعتيادية لكن له اسلوب ساخر مضحك تحدث الكاتب في كتابه عن ذكريات الطفولة وعن العائلة والاضهاد التي يتعرض له ومواضيع عدة ولكن اعتيادية وليست جديدة . بنظري ان هناك فرق كبير في اول الكتاب واخره , ارى اني كنت مشدودة جدا مع الكاتب في الصفحات الاولى والابتسامة لم تفارقني لكني وصلت للصفحة ال50 تقريبًا وشعرت ان الملل اجتاحني بقوة . شعرت كأني اقرأ كلام قرأته من قبل على الفيسبوك واسلوبه الاذع في السخرية بدأ يضايقني . قرات الكتاب بنية الترفيه عن النفس والضحك ولكن وجدت نفسي مكتئبة و. ولأكون صريحة تعديت فصلان او ثلاث لأني مللت جدًا وبعض المواضيع التي كان يسخر منها لم تعجبني حسنًا انا لست مؤيدة للأدب الساخر ولا معارضة له ولكن ان لا احب السخرية الاذعة المبالغ فيها وخصوصًا على مواضيع اعتدنا عليها ومواضيع سخيفة يعني شعرت ان الكاتب دخل على الفايسبوك ورأى المواضيع الساخرة المتداولة و جمعها في ورقة ثم وضعها في هذا الكتاب بصراحة اعجبني فصلان فقط هما مضطهد وقواعد الحياة الأربعة والأربعون وباقي الفصول لم اكن مشدودة لها بشدة من القواعد التي اعجبتني : - ما تاخدش رأي بنت في بنت -مفيش حاجة مالهاش لازمة , حتى الناس الزبالة في حياتك بتعرفك قيمةالناس النضيفة - رضاك عن نفسك يبدأ من رضاك عن حجم مناخيرك
من مُميزات الأدب الساخر أنه يُمكنك من أن تنتقد أي شيء مهما كانت مؤثراً في حياتك.. وأول ما جذبني إلى هذا اللون كان عملاق الأدب الساخر بلال فضل.. أشعر في هذا النوع من الأدب أن الكاتب يذكر كل أوجاعه وإحباطاته -سواء كانت سياسية أو اجتماعية- بشكل كوميدي خفيف يجعلك تضحك وأنت تقرأ لأول مرة.. ولكن عند إنتهائك من القراءة تتفاجئ بما كان يقصده الكاتب وكيف إنك لم تنتبه وأنت تقرأ لما يقوله بين سطور حكاياته!
هذا الكتاب لمصطفي شهيب هو أدب ساخر من المجتمع.. من كل شيء تقريباً .. كل شيء تمنيت أن تقوله وتنتقده قام الكاتب بفعل ذلك لك في كتابه. كل الكلاكيع الإجتماعية والمفاهيم الثابتة بشكل خاطئ في مجتمعنا تم السخرية منها بنجاح في هذا الكتاب. في الحقيقة، بعض المقالات لمستني جداً.. طريقة سرد مصطفي لذكريات العائلة في "أنا مُضطهد" جعلتني أخبر نفسي كم أنا مفتقد لهذا الشيء!
مقال "أنت كبرت" جعلني أشعر إلى أي مدى قد كبرت فعلاً.. مقال "ذكريات الدراسة السودة" افتكرت فيه كل حاجة حصلتلي في الدراسة وكنت ناسيها.. وفجأة هتلاقي نفسك بتقول يااااه هو أنا عجزت ولا إيه وأنت مُمكن تكون لسه عشريناتي أو تلاتيني! .. ومقال "قواعد الحياة الأربعة وأربعون" كان مُمتلئ ببعض القواعد اللطيفة والخفيفة والتي بالتأكيد لا تُلخص الحياة كلها.
ثم آخر مقال "شريطة سودة" الذي كان عُبارة عن صدمة لكل من هم في جيلنا.. المقال عُبارة عن خمس صفحات ولكنه صفعة قوية علي وجهك من شخص أنت تكرهه ولا تستطيع فعل شيء له! .. وكان أفضل نهاية لهذا الكتاب الساخر. كوني لم أتذكر إلا هذه المقالات لا يعني أن الباقي لم يؤثر في.. ولكنهم لم يؤثروا مثل هذه المقالات التي ذكرتها.. باقي المقالات منهم ما كان مؤثر ولكنه عادي.. وبالطبع بعض المقالات الكوميدية كانت مثل الكوميك ريليف في وسط كل هذا السواد.
أول ما عرفت إن مصطفى منزل كتاب جديد قررت فورا أشتريه لأني عارف إن أنا الكسبان و فعلا الكتاب مخيبش ظني كان ساخر بطريقة فظيعة بس معجبتنيش النظرة التشاؤمية الي ف معظم الفصول اكتر فصلين عجبوني المريخ ياسطى وبالحظ والصدف و 4 صفحات فيهم أسئلة مضحكة جدا ضحكت عليهم أوي التعاون بينه و بين إسلام جاويش مثمر جدا و أتمنى يستمر في إنتظار القادم ان شاء الله
برضو محدش قادر يفهم إن مش أى كلام ينفع يبقى فى كتاب !
الكلام جميل .. لكن إنتا لا تملك أيًا من المقومات الأدبية حتى المواقف المضحكة كانت قليلة .. محستش بالنبرة الساخرة للكاتب وأسم الكتاب ملهوش أى علاقة بمحتواه .. إطلاقاً
الريفيو تقريبا هو وسيلة لتشجيع الناس لقراءة الكتاب .. بس مش عارفة ف حالة الكتاب ده انا مش باشجع ع قرائته ولا عدم قرائته ..ف حالة الكتاب ده انا ماليش دعوة .. بمعني ان الكتاب محتاج منك نظرة مختلفة لو ماعندكش انت النظرة دي هاتقول عليه تافه ومالوش لزمة وهاتدعي علي اللي قالك تشتريه .. وف الحالة دي ممكن يكون انا ..ف عشان كده انا ماليش دعوة .. لا اخفي رغبة شريرة كانت عندي وهي اني اقول ع الكتاب بكل بساطة انه تافه وهري وكلام عادي ومعروف .. كنت بافكر اقول كده يعني ..لكن الكتاب طلع مش تافه .. ابداً .. حاجة كده مبهجة ومحزنة ف نفس ذات الوقت .. اللي هو تضحك ف كام فصل وتعيط شوية ف الباقي ..او ع الاقل تفكر .. اللغة .. واضح من كام جملة ان الكاتب عنده المقدرة انه يتكلم بالفصحي عادي .. لكن الكلام ده مايتقلش بالفصحي ..ف معنديش مشكلة ف اللغة ..احيانا في نوع من الكتب مش بتكون اللغة ضمن نقاط تقييمه .. قراءاتي ف الساخر قليلة عشان كده ممكن اقول ان الفصول اللي حسيتها مالهاش لازمة لوهلة .. ممكن يكون ليها لازمة انها تضحك بس .. كرهت جملة الكتاب ده ليك لو انت ...... .. اصل احنا كلنا هذا الشخص ده يعني بالفعل .. بس هي ماجتش غير ف الاهداء بس عادي كبرت لماذا كرهت الدكاترة ؟ قواعد الحياة الأربعون . بالحظ والصدف فيلم حياتك .. وشريطة سودة .. الكتاب ليك لو انت عايز تفك شوية م النكد المستمر .. مع انه ممكن برضو يجيب لك نكد بزيادة .. كتاب عنده انفصام شخصية ..!
جعلني الكاتب أبتسم بل وأضحك أكثر من مرة في أكتر من موقف من المواقف التي أبدع و تفنن في وصفها بسخرية وحس فكاهي جميل وجعلني أتذكر الكثير من ذكريات الطفولة و المراهقة.
انتابني شعور غريب بين الحنين لتلك الفترة التي لن تعود و بين حاضري الحالي و كيف تغيرت نظرتي للعديد من أمور كنت أراها �� أحسها مثلما وصفها هو تحديدا وكأنه يروي واحد من مواقفي أنا ❤️
كنت أريد قراءة هذا الكتاب منذ مدة و كنت مترددة جدا لكنه صراحة لطيف جدا قضيت وقتا ممتع بحق بين صفحاته و لم أندم أبدا.
بسم الله الرحمن الرحيم = اولا الكتاب ساخر .. ثانيا ,, انا حسيت انة رحلة فعلا ,, مصطفى قرر ياخدنا رحلة للماضى ,, للذكريات ,, لايام الطفولة ,, حاجات كتير اوى بنفتقدها حاليا ,, = مش هتكلم عن اللغة ,, لانها تقريبا اسواء ما فى العمل كلة ,, الا ان محتويات العمل شفع ليها كتييييييييييييييييييييييييير جدا ,, = كل فصل من الفصول بيخليك مش حاسس بأى حاجة حواليك ,, بياخدك لعالم تانى بجد ,, ورسومات اسلام جاويش رغم قلتها فـ الكتاب الا انها كانت لذيذة جدا ,, = من اكتر الفصول اللى أثرت فيا اوى هو فصل "شريطة سودة" مش معنى كدة ان الفصول الباقية مأثرتش فيا بالعكس كل فصل ولية ذاق خاص جدا ,, الا ان الفصل دة بجد الى الآن لية مكانة خاصة جداااااااااااااااااا ,, الفصل الوحيد اللى خلانى ادمع واركز فـ حاجات كتير مكنتش مركزة فيها ,, هسيبكوا تعرفوها لما تقرأو الكتاب = أرشح العمل بقوة لكل الناس ,, هتضحك من قلبك ,, وهيخرجك برة مود الكآبة ,, هيخليك تشوف حاجات مكنتش واخد بالك منها بطريقة لذيذة ودم خفيف ,, فى استفادة كبيرة جدا ورا كل فصل وبين السطور ,, مكنتش عاوزة الكتاب يخلص = ابدعت ي مصطفى ,, تقييمي 4.5/5
كتاب لذيذ، بسيط ودمو خفيف.. بعض الأجزاء قريبة من القلب، منها المضحك ومنها المبكي! أعجبني جزء قواعد الحياة الأربعون، ومنه: -إمسك في تلاتة، حد بيسأل عليك من غير مصلحة، وحد بيقف جنبك من غير ما تطلب، وحد بتروحله متضايق ترجع مبسوط. -حاول تكتر من لحظاتك الحلوة، دي الحاجة الوحيدة اللي بتعيشها مرتين، مرة وقتها، ومرة لما بتفتكرها. -رضاك عن نفسك يبدأ من رضاك عن حجم مناخيرك. -اتعود تبقى روحك حلوة، يعني اللي سابك وارتبط، اتمناله السعادة وهو بيولع مع اللي بيحبه. -مفيش ذكريات بتنتسى.. بتستخبى بس. -باختصار: إنت محتاج حد يحبك، عشان ساعات بتكره نفسك. -حاول تخلي درجة اهتمامك بالناس بنفس درجة اهتمامهم بيك.. أو على الأقل حاول.
كتاب لطيف ساخر خفيف الدم ، كونه عاميًا أفقده الكثير بالنسبة لي فسقطت نجمة ، ألفاظًا بذئية كثيرة أسقطت نجمة أخرى ، موضوعات وأفكار أغلبها متكرر ومبتذل. أعجبني فصلي ١٣ , ١٥ ..
هو أى كلام يتكتب ينزل فى كتاب ...الكتب ديه عامله زى افلام المقاولات او كلبيات مالية قنوات الاغانى محدش بيسمعها ولكن بيتفرج على الى فيها وبعد شوية بتتشال ومحدش بيفتكرها ...ممكن يكون الكلام اللى فى الكتاب يثير شباب فى بداية العشرين لانهم هيفكروا فى الكلام ده وهيفتكروا ذكريات عامة لمرحلة طفولتهم لكن اكتر من كده وغير الجيل ده مفتكرش ....لو الكاتب عنده موهبه اتمنى ان يسخرها فى شئ له قيمه ويتعلم من كبار مثل جلال عاملر وبلال فضل وعمر طاهر ...بعد ان انهيت الكتاب احسست انه بين دفتى الكتاب لم فراغ ولا سطر له قيمه
رحلتي من الشك للشك برضه - مصطفي شهيب #ساخر الكتاب مجموعة من المواقف المضحكة مواقف من الطفولة و الشباب و العيلة و الاصدقاء الحياة الالكترونية اللي بقت مسيطرة علي حياتنا المواقف لذيذة و معظمها ضحكني و الرسوم كمان حلوة و ساعدت في دا رغم ان معظم المواقف اتكتبت بطريقة ساخرة بس فيه منها اللي اتكتب بطريقة جد بدل ما تخليك تضحك هتزعلك :( و يمكن تفكر في التغيير بعدها الكتاب خفيف ينفع كفاصل بين كتب تقيلة او كئيبة لتغيير المود و عليه مش هقيم لغة او اسلوب لان الغرض منه هو الضحك و هو كويس الي حد كبير و ادي غرضه :D
أول تجربة لي مع الأدب الساخر، لم تكن سيئة كثيرا، ولا رائعة أيضا، الكتاب خفيف، أضحكني في بعض المواضع، وفي أخرى أشعرني بالملل، العنوان لا علاقة له بالمحتوى، لم أحس بالساركازم محورا له بل ربما إفراغ لجعب الكاتب، سخطه على ما يدور حوله وهكذا. يصلح لمن يعاني من ركود في القراءات أو من يوشك أن يدخل واحدا. لا بأس به ولكن لا أصنفه كأدب ساخر
استمرار ل مسلسل الناس اللى بتلم حصيلة ستاتوس و بوستات سنة و ترشها فى كتاب...مصطفى شهيب دى تجربتى التانية معاه بعد بلد متعلم عليها"" اسلوبه حتى و ان كان ساخر ف هو فيه فكرة فيه حاجة عاوز يقولها
النوستالجيا فاشخة الكتاب ..بس هو ظريف اسلوبه قريب من عمر طاهر..لا ضير من ان يكون الكتاب مضحك فقط السخرية فى الكتاب حاسسها سخرية سودا...غامقة ..من واحد مخنوق من كل المحيطين بيه....و دا بقا حال البلد و الناس كلها مخنوقين من بعض ... رفاهية انك تيجى دلوقتى توقف ا�� او صديق او زميل عمل و تقوله هات بوسة يا فلان انا بحبك عشان الجو جميل و الحياة حلوة"" بقت رفاهية منعدمة الراجل هيبص لك فى شك و ريبة و يتف عليك او يشتمك او يتجاهلك و يمشى
بقينا بنضحك مش بدافع التفاؤل و انما بدافع مقابلة القرف فى شجاعة
اضحكتنى جدا فصول : اظرف فصلين لحد دلوقتى بتاع التنمية البشرية و بتاع الدكاترة..
و سطور مثل: مش سالى اتجوزت شوف البت حلوة ازاى و تتجوز واد بقه كبير و اهبل و شبه السمكة نيمو ..شكلها اتجوزته استخسار..."
بس بس بس خلاص يا فندم تاهت و لاقيناها كورس الثقة فى النفس هنعلمك ازاى تثق فى نفسك و ازاى تحقق اهدافك باسهل و اسرع طريقة و فى الاخر بنمشيك على فحم مولع عشان نعلمك ازاى تتخلص من مخاوفك و عقدك فى الحياة
لو رفعت بطريق بمسدس و قلت له اركع على ركبك فماذا سيفعل ؟ :P"
17-هى هى نفس البلونة اللى فرقعت بس واحد قعد يلعن الظروف وواحد عملها زوقزيقة
المتابع للأدب الساخر حاليًا يشعر وكأن هناك اتفاق ضمني ما بين الكُتاب للكتابة في مواضيع محددة: النوستالجيا ذكريات الطفولة الأصدقاء الأبناء والآباء السخرية من التنمية البشرية السخرية من العوالم الإفتراضية
كتاب ظريف جداً .. وحلو جداً الأسلوب الساخر بتاع "مصطفى شهيب" .. ضحكت كتير جداً وانا بقرأ الكتاب أو المقالات وعيني دمعت شوية و زعلت شوية وتفائلت شوية .. اعجبتني جداً بعض المقالات : قواعد الحياة الأربعة والأربعون .. فيلم حياتك .. ذكريات الدراسة السودة
كل تجاربي في هذه النوعية من الكتب تقريبا فاشلة فشل ذريع .. لكن رحلتي من الشك للشك برضه حطم القاعدة و عجبنى جدا عجبني عشان واقعي .. منطقي .. بيتكلم عني و عن جيلي .. بيفسر حاجات عشناها قلب عليا الذكريات و خلاني افكر كتير .. فكرني بأيام الطفولة .. ضحكني .. خلاني ادمع الكتاب دة بأي حال من الاحوال هيمسك .. هيسيب اثر فيك و هترجع له تاني و تقراه كذا مرة اكتر كتاب استمتعت بيه من فترة طويلة .. و نصيحة متقراهوش مرة واحدة اقرا كل يوم شوية .. لانك مش هتحب انه يخلص .. الخلاصة .. الكتاب دة يمثلني تماما و بيتكلم عني :) شكرا يا مصطفى .. دمت مبدع و بتتكلم عننا و بتعبر عننا
مش عارفة اكملة..اللغة ركيكة و الاسلوب ضعيف..الاسم ملوش علاقة بالكتاب..المفروض ان الكتاب ساخر بس انا شفتة دمة ثقيل و مقدرتش اكملة,يعني اشبة ببوستات علي الفيسبوك