The Plot

by M.I. Quandour

It is the waning years of the Nineteenth century and the Ottoman Empire finds itself in peril. It is heavily indebted to European banks. Its defeat to Russia in the Balkans and loss of the Balkan territories intensifies the appetite of the colonial powers to dismantle the Empire. They stand at the gates like conniving hungry wolves. But facing them is a formidable Sultan whose cunning and bravery frustrates all efforts to destroy his empire. This is Sultan Abdulhamid II, a highly educated and intelligent leader who begins a pan-Islamic movement under his Caliphate to counter the pan-Slavism of Russia and the ambitions of the European colonial powers. The Russian Bear, stirred by its triumphs in the Balkans is ready to pounce on Constantinople and move to control the strategic waterway of the Bosporus and Dardanelle. But this threatens Great Britain's interest in the Mediterranean. Some in Europe promote the idea of strengthening the Sultan's depleted army to counter the Russian threat. Others like British Prime-Minister Gascoigne-Cecil, his nephew Arthur Balfour Secretary of the Treasury, and the French Government prefer the dismantling of the Ottoman Empire to serve their own colonial agendas. But Abdulhamid stands fast thwarting their ambitions, with an intricate Spy network which baffles the enemy. Their dilemma is solved with the arrival of Theodor Herzl on the scene with his desire to create a Jewish homeland in Palestine. The colonial powers give the Zionists supporting lip service in order to pursue their own colonial ambitions... And the Colonialists PLOT begins to unfold...

ebook

First published December 18, 2014

About the author

الدكتور محي الدين عزت قندور مخرج وكاتب ومنتج سينمائي عالمي من أصل شركسي، وُلد في عمان عام 1938 م ووالده اللواء عزت قندور القائد العسكري الأردني المشهور في حرب 1948م ومدير الأمن العام السابق في الأردن. هاجر إلى الولايات المتحدة وعمره ثلاثة عشر عاما لإتمام دراسته هناك وتخرج من قسم التاريخ في كليةْ ايرلهام الأمريكية ودرس الأقتصاد والعلاقات الدولية في جامعة كليرمونت في كاليفورنيا ونال منها درجتي الماجستير والدكتوراه. عمل لعدة سنوات في مجال إدارة الأعمال مع مؤسسات متعددة الجنسيات في كل من نيويورك ولندن. عمله في السينما

وفي عام 1960م أصدر الدكتور محي الدين عشرين مؤلّفاً وثائقيا، وفي عام 1970م صدرت له أولى رواياته (عملية اختطاف الطائرة) في نيويورك وصدرت روايته الثانية (الصدع) في لوس انجلوس عام 1971 م وقد بيع منهما حوالي 600 ألف نسخة مما شجّعه على ترك عالم التجارة والاستقرار في هوليوود.

عمل مساعدا مع مخرجين أمريكيين مشهورين وأصبح عضوا في اتحاد الكتاب الأمريكيين وفي اتحاد العاملين في صناعة الافلام في أمريكا وأستطاع أخذ بعض الادوار في إخراج المسلسلات الشعبية أمثال (بونانزا) (مانيكس) (F.B.I) وغيرها.

أخرج فيلم (أشباح إدجار آلان بو) لشركة والت ديزني عام 1972م ونال عليه إحدى الجوائز العالمية .

أخرج عدة افلام أخرى في هوليود ومنها فيلم (تشيريكي) ويحكي قصة صبي هندي أحمر وفيلم (هاجمان الصغير) عن المشكلة القبرصية وفيلم (باجو) عن حياة الغجر وغيرها وكان هو الكاتب والمخرج والمنتج لهذه الأفلام لوحده.

* أصدر عدة روايات تاريخية شركسية باللغة الإنجليزية وهي (ثلاثية القفقاس) في ثلاثة أجزاء كبيرة هي (سيوف الشيشان) و(كازبك القبرطاي) و(المؤامرة الثلاثية) عام 1994م وتمت ترجمتها للعربية عام 2005م وصدرت له رواية (قصة البلقان) عام 1995م كما صدرت له روايات (الثورة) و(الأسطورة) و(تحالفات خطرة) و(ضياع في بلاد الشيشان) ودراسة عن (الحركة المريدية – دراسة الحروب القفقاسية) وكلها باللغة الإنجليزية وهي في طور الترجمة للغة العربية.

* له إبداعات موسيقية حيث ألف قطعاً موسيقية شركسية كما أعاد توزيع ألحان شركسية فولكلورية معروفة مثل مقطوعات (رقصة القفقاسيين) و(قافا) و(زيغالات) و(أغنية عمان) و(فتاة القبرطاي) و(ودج) ورقصة الأبطال كما أنه قائد فرقة موسيقية متميز (مايسترو) .

* على نطاق عالمي هو خبير في تربية الخيول العربية والشركسية وله فيلم عن (الخيول) وهو حكم دولي في مسابقات الخيول المختلفة .