كيف أبدأ؟ لا أعلم ولكني مُحبط، مُحبط للغاية. في العادة لا أحب أن أبالغ في توقعاتي في أي عمل.. ولكن للأسف بالغت في توقعاتي لهذه الرواية.. فعندما قرأت عنها منذ سنة تقريباً..تحمست لها جداً.. ولكني لم أكن أستطيع الحصول عليها.. فلما أستطعت.. تركت كُل شيء.. وقرأتها.. ولكن للأسف خابت آمالي وتوقعاتي وكُل شيء.. ما هذا الذي قرآته؟ ولماذا قرآته؟
فلنبدأ.. تدور أحداث الرواية حول "نادر الشوربجي" الذي قُتل والده أو أنتحر لا نعلم وللأسف ستنتهي الرواية ونحن لا نعلم أيضاً! تقتحم حياته التي يملأها السُكر والإنحلال الأخلاقي والفساد "مُنظمة سرية" ما يُميزها شعار لحمامة تُشبه نوع من الطيور الجارحة كنوع من الترهيب غالباً.. ولكني لم أفهم ما علاقة المنظمة السرية بالعديد من الفلاش الباك علي طوال الرواية بالحاكميين.. أهي محاولة لربطهم ببعض.. كان من المُمكن أن تربط بينهم صراحة دون أن تجعل القارئ يتوهم أن هذه الجماعة لها دور في الرواية.
ثم ماذا؟ المُنظمة السرية الخزعبلية تُخبر نادر أن والده لم ينتحر وأنه هُناك من قتلوه من أجل مصالحهم الشخصية ومصالح الدولة.. ما أعجبني في هذا الجزء هو نوعية الأشخاص الذي قامت المجموعة السرية بأختيارهم.. فهم "فوزي عبد المجيد" الصحفي الفاسد، "أشرف نبيل الجمل" تاجر السلاح وهيمنته عليه تحت إشراف الدولة، "محمد سليمان الألفي" سيطرته علي البترول وأخيراً "دكتور محمد الشوادفي" صاحب المُستشفي المرموقة وهو بالمناسبة فاسد أيضاً. ولكن بعد ذلك، تُخبره المُنظمة السرية تلك بأنه يجب أن يرد لهم الجميل بأن يقوم "نادر" بقتل خطيبته "شيرين" ووالدها!.. لماذا؟ لأن شيرين صاحبة الأصل الفلسطيني والتي بالمُناسبة تتعامل وتتاجر مع العدو الإسرائيلي -وتراه أمراً عادياً وبيزنس- وعندما قام "نادر" بالحركة والخطوة المتوقعة وهو جعل المجموعة السرية -التي تعرف كل شيء- يظنوا أنه قام بقتلها.. ولم يقتل والدها.. فرضوا عنه.
ثم النهاية الخُزعبلية أيضاً بأن يكون من وراء كُل سلسلة القتل هو المُحامي للعائلة "عزت المُحمدي".. وأيضاً حاول الكاتب في آخر الرواية أن يُظهر "نادر" بأنه مريض نفسي! .. والذي حتى لم يقوم الكاتب طوال الرواية بالبناء لهذه النُقطة ولكني كُنت أرى نادر طوال الرواية بأنه من النوع الذي يُحب الشُرب والسُكر وكل الملذات حتى أنه لا مانع لديه ولا لخطيبته أن يقوما بعلاقة وهما ما زالا مخطوبين وبكل صراحة لم أفهم هذه النقطة أبداً.
في نهاية كُل هذا الإحباط.. كان في الإمكان أفضل مما كان بكثير.. ولكن نحن من نتحمل مسئولية إختياراتنا.
مبحبش لما رواية يبقى معظم الناس متفقين انها رواية فظيعة و جامدة و بتاع و انا الوحيدة اللي اطلع في النص اقول مش عجباني بحس ان في حاجة غلط أو انا ماكونتش بقرأ نفس الرواية اللي هما بيقرأوها .. كالتشيو فكّرتني بتراب الماس قوي انا مش قادرة احدد العلاقة او التشابه بينهم بالظبط يمكن اصلا مايكونش في تشابه بس هي فعلا فكرتني بتراب الماس و انا للأسف من اشد الكارهين لتراب الماس .. بلاش نتكلم عن الأخطاء اللغوية الكتير اللي تشلّ بجد يعني .. في حاجات كتير مافهمتهاش! انا مافهمتش مصلحة المحامي من قتل الناس دي كلها! مافهمتش ام نادر و اخته راحو فين في الاخر! مافهمتش مين اللي قتل ابو نادر في الاخر بردو و حكاية عصام اللي بيطلع لنادر كل شوية دا! بعدين بردو اية علاقة المشاهد بتاعة مصر القديمة اللي بتتقال في الفلاش باك فين اهميتها يعني؟! اللي عجبني في الرواية بجد و عليه بديها ال3 نجوم هي التفاصيل, انا بحب الروائي اللي يملأ روايته تفاصيل و يخليني اتصور شكل المكان قدامي و الاحداث
بلغة سرد راقية جدًا و مذهلة و أسلوب وصف ساحر و لغة محكمة مليئة بالتشابيه و التراكيب اللغوية الساحرة أسرني شادي أحمد بين ضفاف تلك الرواية ليجذبني مستمتعًا منذ أول سطورها و لم يتركني سوي في آخر كلمة إحتجزني في سجن من المتعة و الدهشة ليأسرني راضيًا
كالتشيو .. التجربة الروائية الأولى للكاتب الساخر شادي أحمد تجربة تستحق أنها تتحول مسلسل لدقة رسم مشاهدها .. دكتور كولين كان من الشخصيات الفرعية في الرواية اللي كانت مصدر دهشة ليا، ظهوره واختفاءه اتكتب بطريقة تخليك تفكر هو ده شخص حقيقي؟ ولا مجرد خيالات ؟! .. نادر وشيرين أبطال الرواية شخوص محيره .. هل تتعاطف معاهم ولا تتشفى فيهم من الأحداث اللي بيقعوا فيها، الأحداث نفسها محيرة نادر بالنسبالي كان محير وشيرين كانت بالنسبالي ست شرسه وطيبة في نفس الوقت حبيت شخصيتها .. النهاية المفتوحة خلتني متحمسة أكتر إن الرواية يكون ليها جزء تاني لأن أحداثها دسمة ومستنية أعرف حكاية والد شيرين ووالدة نادر ودكتور كولين .. محستش إن دي أول رواية لشادي وفي انتظار جزء جديد لكالتشيو وباقي رواياتك ويارب في نجاح دايماً
الرواية مليانة مشاكل كتيرة - أولا أخطاء املائية كتيرة جدا معرفش دار النشر مفهاش حد بيراجع الرواية - معرفش اية فكرة الفلاش باك بتاع العصر المملوكي دا اية لازمتة في الرواية لا هوا كمله للاخر ولا عمل اسقاط علي تشابة مثلا بين الزمنين - معرفش برضوا في حاجات كتير واقعة نادر وشيرين ابطال الرواية متعاطفتش معاهم خالص فين اخت نادر وام نادر راحت فين وبعدين المحامي مالة ومال قتل الناس دي موضحش وبعدين اية دور محمد وفؤاد الاتنين الظباط اللي ظهروا لا هما كشفوا الجريمة ولا هما سكتوا معرفش لية الكاتب بيقف في النص
الإيجابيات من وجهة نظري - السرد التصويري اللي بيخليك تتخيل مشاهد الرواية وتعيش جوا الحدث - انها اول رواية للكاتب ودا في حد ذاته شيء كويس انها تتطلع بالشكل دة
- وصف مصر على لسان شاهيناز الانصاري ص 41 رائع جدا و موجز و مختصر و لخص حال البلد في صفحة واحدة . - الاخطاء اللغوية و دي يتحط تحتها مليون خط .. الرواية مليانة اخطاء لغوية منها اخطاء ميغلطش فيها طفل في ابتدائي و في تقديم حروف على حروف و غلطات املائية و لغوية بالجملة لازم تتراجع لو في امكانية قبل نزول الرواية . - غموض الاحداث في الرواية كان رائع جدا في البداية .. قل شوية في منتصف الرواية و لكن عاد بشكل اقوى من بعد النصف . - اسلوب الفلاش باك و الانتقال بين الماضي و الحاضر كان بشكل جيد لكن احيانا كان بيفصلني لانه مكنش ماشي برتم ثابت .. فبقيت بستنى اقرا شوية لحد ما افهم دة في الماضي ولا الحاضر .. لكن رسم المشاهد في الرواية كان ممتاز . - اختيار اسم الرواية على بار " كالتشيو " .. الاسم حلو و جذاب بس غصب عن القارئ دماغه هتروح لفيرتيجو و تسمية الرواية على اسم بار فيرتيجو .. بالاخص ان الروايتين من ادب الجريمة . - كان في خلط في الحوار العامية بالفصحى في بعض الاحيان و دة كان حاجة سلبية لان الحوار يا اما عامية او فصحى لكن كان احيانا في مزج بين الاتنين في بعض الكلمات . - ص 95 .. مكتوب ظهر عليه و المفروض انه بيتكلم ف التليفون .. اظن الصح انه يتقال وضح على صوته مش ظهر عليه . - شيرين ذكرت ف البداية انه فوزي عبد المجيد مجرد معرفة لابوها و انه مين دة اللى يبقى صاحب ابوها و بعدها بصفحتين قالتله تعالى اعرفك عليه دة صاحب بابا ! - اول 150 صفحة كان في تفاصيل كتير حسيتها ملهاش لازمة .. من ضمنها الجزء الخاص بتوران شاه و المماليك .. مفهمتش ايه المغزى منه طول الرواية بالاخص انه موضحش في اخر الرواية .. الا اذا كان قصدك ان الاتنين قصتين عن الانتقام و القتل و برضو مش مبرر قوي . - اسلوبك الساخر واضح عليك حتى في كتابة الرواية .. و خفة الدم اللى بتتميز بيها كانت واضحة في احداث الرواية على لسان نادر و ابطال الرواية . - الكلام عن حال البلد و السياسة كان منطقي و واقعي جدا و عجبنى انه مش مبتذل و ملعبتش فيه على نقطة الثورة زي ما اعمال كتير لعبت ع النقطة اللى اتهرست دي . - الحديث عن الطبقية الاجتماعية اللي بتشهدها مصر و الصعود و الترقي لاعلى المناصب عن طريق الخيانه و بيع الضمير و الذمة .. عجبنى جدا تناولك للنقطة دي . - الرواية فيها متعة و تشويق مستمرين طول الرواية .. يعني كلمة ملل مش موجودة و الدليل اني خلصتها في يومين .. بالظبط في قعدين او تلاتة . - مشهد التوهان بتاع نادر لما شرب الويسكي كان رائع و الوصف انت مبدع فيه جدا طول الرواية حتى وصفك للاماكن كان بيقدر يخليني اشوفها قدامي . - تناول الجنس و العلاقات في الرواية كان كويس جدا .. انت فاهم المرأة كويس و حاسك دارس سيكولوجية المرأة و الرجل .. و دة مش جديد عليك بعد كتاب العريس و المدام اللى تناولو الموضوع بوضوح اكبر . - في حاجات تاهت مني شوية في الرواية .. الرواية مش رواية جريمة و خلاص بس هي فيها جزء كبير نفسي .. و هي نفسية نادر الغريبة من بعد وفاه والده و سفره للندن و الدكتور كولين اللى نمى فيه جزء الانتقام لما حكاله عن قصة البارون .. فوجئت في اخر الرواية بأن اللى بيعمل كدة هو المحامي و مفهمتش ليه كان بيوجهه لقتل الشخصيات دي .. و ايه مصلحته من ان نادر يقتل شيرين و ابوها ؟ .. و النهاية برضو حيرتني ازاي الفيلا كانت محروقة و هو كان عايش فيها المفروض مع والدته و ساره اخته ! .. و مش هقول التفسير بتاعها علشان محرقش الرواية بقى :D
This entire review has been hidden because of spoilers.
أخيراً أنتهيتُ من الرواية التي طالما أجّلِت قراءتها منذ شراءها من معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام. سنة 1983 قام الفنان عادل إمام ببطولة فيلم "عنتر شايل سيفه" و حقّق الفيلم دة نجاح ساحق و كان إمام وقتها في قمة تألقه في الكوميديا وكانت كل التوقعات تصُب في أعماله الكوميدية المقبلة ، ليُفاجأ الجميع في العام التالي ببطولة فيلم "حتى لا يطير الدخان" الذي أدّىَ فيه دور في قمة الدراچيديا الإنسانية و السياسية. هكذا فعل شادي أحمد... شادي أحمد الكاتب الساخر الذي أمتعني بأعماله الساخرة مثل "مصر لامؤاخذة" و "المدام" ، و الذي دوماً يٌضحكني بأسلوبه و خفّة دَمُّه و تعليقاته الساخرة في مختلف الأمور، يُقدّم رواية ساسبنس بوليسية مثيرة ، في خطوة جريئة منه. ( عندما يبدأ القتل.. أبحث دائما في دفاترك القديمة ).. هكذا أفتتح شادي روايته الرواية تحكي عن رجل الأعمال الكبير كمال الشوربجي الذي يُقتَل في عُقر دارُه في جريمة غريبة التفاصيل و تسجل القضية بـ ضد مجهول ، لتدور السنين و يجد نادر أبنه مطالب بالانتقام لكل من كان طرفاً في جريمة قتل والده. الحبكة الدرامية للعمل كانت في منتهى الروعة ، السرد سلس و لا يتخلله الملل واللغة بسيطة يتخللها تشبيهات بديعة رغم استخدام العامية في الحوار ، غموض الأحداث يشدّك من أول الرواية لـ آخرها ، كذلك وصف الأماكن و الشخصيات و الزمن بصورة أدبية سينمائية مذهل.. عكس بعض الكُتّاب اللي تحس من روايتهم كانت في الأصل سيناريو فيلم و حوّلوها لرواية أدبية. و استخدام الفلاش باك كان متزن بين تلات أزمنة مختلفة شخصيات الرواية الكتيرة، نجح الكاتب في رسم كل شخصية بطريقة ممتازة سواء كانت شخصيات رئيسية أو فرعية ، خصوصا في شخصية نادر و أبعاده الاجتماعية و النفسية يمكن اكتر شخصية حبيتها هو شخصية عصام العجمي و الدكتور كولين و عجبتني اكتر علاقة نادر و شيرين الرومانسية اللي بعيدة عن المُحْن و النحنحة وآخر أحداث الرواية بتقلب موازين دماغك و كل التوقعات إللي حطّيتها في عقلك .. و النهاية المفتوحة تخلّيك تفكّر من أول و جديد في الرواية و ترُد ع التساؤلات اللي بتيجي في بالك طول الأحداث .. الرواية برضو بتناقش اكتر من موضوع مهم زي الصحافة الصفرا الرخيصة و فبركة الاخبار وحال البلد و استغلال النفوذ و الطبقات الاجتماعية في المجتمع ، كل دة دون التمحُّك في نقطة الثورة أو ما شابه يعيب الرواية بعض الأخطاء اللغوية و الإملائية اللي منها فادحة و لا أعرف كيف لم تراجعها دار النشر في المجمل الرواية شيقة و ممتعة ، و مستغرب ازاي تكون أول تجربة روائية لـ شادي أحمد ، اللي بالتأكيد هايبقي روائي من العيار الثقيل في الفترة المقبلة ( عندما يبدأ القتل.. أبحث دائما في دفاترك القديمة .. فالمستقبل دائما قد يكون سطر في يوما ما. ) هكذا أختتم شادي روايته
"هكاذا أنتها كل شئ" 3 اخطاء لغويه فى 4 كلمات بسيطه فى الانترودكشن تبع الروايه على good reads ومع كده اتخميت واشتريتها وبدأت فيها كان لازم اعرف ان الكاتب عكاك صراحه من الكام غلطه المطبعيه اللى بلاقيها كل سطر بس اشطا الروايه فى اولها شديتنى واتغاضيت عن الاخطاء ولحد مسافه كبيره كنت خلاص مقرر انها 3 او 4 نجوم لكن الكاتب عمل مفاجأه زى الزفت اساسا وغفل القراء الحبكات والاحداث اللى كنت مستنيها تتربط بالروايه مجمعش بينها اساسا ولا ذكرها برابط من قريب او بعيد يعنى من الاخر عمال يرغى فى قصه فى زمن المماليك وقصه تانيه فى زمننا الحاضر وفى الاخر مفيش ادنى علاقه بينهم غير لوجو حمامه!!!!! بتهزر , صح؟؟؟ وبعيد عن الايحائات الجنسيه الصريحه اللى برضه تغاضيت عنها ممنيا نفسى بنهايه تعوضنى عن العك ده برضه الكاتب مصر لسبب ما يخرب الروايه بطريقه غريبه قال لك واحد قادر يقتل ويخفى جثث ايا كان مكانها كلم بطل القصه علشان يخليه يتخلص من كم واحد ويقول له اصلك عندك دافع الانتقام , لا واساسا مجهز له كل حاجه طريقة القتل والمخططات وكله طب محتاجه ليه اساسا ولا ايه سبب قتل الاشخاص دى؟ متفهمش اهو اى هرى والسلام وبعدين المصيبه الاكبر بقى الراجل اللى مختفى طول القصه وعنده قدرات غريبه وبيحرك خيوط اللعبه التافهه من غير ما يبان هوب فجأه يقرر يظهر علشان البطر عايزه يظهر بس ويروح له لوحده علشان البطل يقتله والنهايه انقح وانقح هسيبها للى يقرا صراحه الخلاصه تفاهات x تفاهات x عك كتير x اخطاء لغويه بالجمله x مضيعة وقت = كالتشيو بتأسف لنفسى عن الوقت اللى ضيعته والفلوس اللى اشتريت بيها الروايه واللى كان ممكن اجيب بيها عمل افضل وفعلا ياريت نبطل شغلة التعريـ(ض) المصرى الاصيل على good reads حرام يعنى يدخل كم واحد معرفة الكاتب او كتاب تانيين يعر(ض)ــوله ويرفعو تقييم الروايه ويلبس ناس تانيه فى سعرها على الفاضى
الرواية قصتها حلوة وطريقة سرد الكاتب حلوة وبتجذب في القراية والتفاصيل اللي موجودة خلتني متخيلة كل حاجة بالظبط ومفيش فيها اي ملل بالعكس كلها متعة وتشويق وحبيت وصف المشهد بتاعت نادر لما شرب الويسكي ومشاهد دكتور كولين ولما حكاله عن قصر البارون ووصف الطبقة الاجتماعية اللي إحنا فيها وإزاي السياسة هنا بتمشي وعصابات رجال الاعمال وكلها بطريقة واقعية جدا بس في كمية اخطاء لغوية كتير جدا وحاجات كتير غامضة و مفهمتهاش مفهمتش ايه لازمة الفلاش باك بتاع توران شاه والمماليك وكمان مش واضح في الاخر بس اللي استنتجته إن الجماعة دي فضلت موجودة وهي اللي كانت بتبعت الأظرف لنادر ومعرفش دة صح ولا لاء مش فاهمة المحامي استفاد إيه من قتل الناس دي كلها وهيستفيد إيه من قتل شيرين وأبوها مفهمتش إزاي ڤله نادر اتحرقت اللي كان ساكن فيها مامته وأخته ومعرفش نهايتهم إيه اصلا فوزي عبد المجيد كان مرة مجرد معرفة لباباها وإنه شخص زبالة وبعدين بتقول لنادر إنه صاحب باباها وهتعرفه عليه وبعدين تتأثر بيه بعد مامات كان المفروض يبقي في تفاصيل عن الأجزاء اللي نادر بيقتل فيها يعني كلهم مش متوضح غير إن نادر بيقرب منهم وبعدين يعرقوا ووشهم يحمر ويموتوا مكنتش ببقي فاهمة ماتوا إزاي ولا هو عمل فيهم إيه بالظبط كان في تفاصيل كتير في اول الرواية مالهاش علاقة بباقي الأحداث والظابطين اللي ظهروا في النص اللي تقريبا معملوش اي حاجة ومحستش بأي تعاطف تجاه نادر حسيته بيقتل عشان حب الموضوع مش عشان باباه وإنه ينتقمله السم اللي بيلاقوه في الجثث اللي نادر بيقتلهم مكتوب بطريقتين "سيالين،،سيرانين" ودول ملهومش اي معني في Google إنما اللي كمال الشوربجي مات بيه مكتوب السارين محبتش إن الحوار كان بالعامية وبعدين تتحط كلمة فصحي في النص كان يبقي يا دة يا دة
This entire review has been hidden because of spoilers.
تلك الجملة ما استهل بها (شادي) روايته الأولى الغامضة! الرواية مشوقة جدا لكثرة الغموض بها وتجعلك تلهث فعلا في محاولة للحاق بالبطل (نادر) واستيعاب الماضي وتأثيره على المستقبل
رواية شيقة جدا وبأسلوب رائع فجأني بيه (شادي) بعد كتاب (المدام) الساخر
سيطر الكاتب على أدواته وخيوطه جيدا فجائت الرواية متماسكة برغم سريانها في ثلاث أزمنة مختلفة
الشخصيات واقعية جدا بتناقضاتها -اللي تغيظ - خوف على البلد مع خوف على ضياع منصب وسلطة بتنهش في البلد! ص 41
تلك هي الحياة بشكلها الحقيقي رغبة في البقاء على أنقاض الموت ودائما ما تبقى الخيانة والانتقام هما المحرك لإراقة الدماء.
مازالت بعض الأبواب مفتوحة بدون نهاية واضحة في خاتمة الرواية -وكأنها ناقصة حتة- ويبدو أن هناك هدف لذلك :)
رواية رائعة أنصح بقراءتها
عندما يبدأ القتل ,أبحث دائما في دفاترك القديمة.. فالمستقبل دائما قد سُطر في يوم ما.
هكذا أنتهت الرواية.
ملاحظة أخيرة على دار النشر والمراجع دار نون للأسف بتستغل ثقة الناس فيها وبدأت تهمل خروج الكتاب بشكل كامل بدون أخطاء المراجع للأسف لم يصحح سطر في الرواية, بالعكس اسم البار واسم الرواية (كالتشيو) لم يتركه كما هو بل أضاف حرف الألف بعد الواو ليصبح (كالتشيوا)! لك أن تتخيل باقي الأخطاء!
تحياتي لشادي وفي انتظار رواياتك القادمة :) شكرا لامتاعي
البداية 10/1/2018 12:20 AM النهاية 10/1/2018 3:15 AM الرواية حرفيا لزقت فى ايدى من قلائل الروايات اللى خلصتها كلها فى جلسة واحدة بس الرواية عظيمة و كنت بستعد اكتب عنها ريفيو خرافى و لكن انها مخلصتش اصلا النهاية مفتوحة او فى سؤال فى الاخر و انا بكره انى بعد ما اخلص حاجة الاقى سؤال فى الاخر عموما كانت تجربة حلوة و رواية ممتعة و مش هنساها شكرا شادى احمد
لا يموت الماضي. ما أقوله ليس جديدا لكن شادي أحمد يكتب عن الماضي والحاضر ويأتي بالجديد. (عندما يبدأ القتل.. ابحث دائمًا في دفاترك القديمة).. وما تخبئه الدفاتر القديمة كثير للغاية. ما الذي يربط تلك الرابطة السرية التي تعود لدولة المماليك بذلك البار الحديث كالتشيو .. وما السر العنيف الذي ينهش في روح نادر الشربجي حتى يحيل حياته الناجحة تماما لجحيم مستعر؟ ما سر الماضي الذي يطارد نادر بلا هوادة؟.. ومن هذا المجهول الذي اقتحم حياته بغتة؟. وهل حين تشتعل آلة القتل تأبى التوقف؟ أسئلة ستشعل خيالك فور أن تبدأ القراءة. أسئلة ستحمل لك في طياتها التشويق والغموض وستلهث مع المكان والبطل والغموض لتفهم ما يدور. رواية مختلفة راقتني للغاية وقد كنت من المحظوظين الذين اطلعوا على مسوداتها الأولية. رواية أبدع فيها شادي أحمد وقد نجح للغاية في خلق عالمه الخاص. لاملل هناك. ولا مجال للتكهنات... دوما وفي كل لحظة ستقابلك مفاجأة ما وولن تنتهي إلا وأمامك المفاجأة الكبرى. إنها كاتشيو .. رائعة شادي أحمد الأولى في عوالم الرواية ولا اعتقد أنها أبدا ستكون الأخيرة. رواية ممتعه للغاية.
لماذا نعود دائما للخلف كلما هممنا بالرحيل تاركين الماضي وراءنا .. وحدهاأثار الأقدام نتركها خلفنا ليقتفي الناس أثرنا لنبقى ف مكان ما مررنا به ، لن ننتهي ! نحن باقون دائما في أماكن كتيره تركنا قيها آثرنا ، هذه سنة الخلق أجيال تأتي بعد أجيال ، تعيش على ما تركه الماضي ، لتنطلق للأمام ! غير عابئه بما حل بالذين انتهوا
شادي أحمد .. الكاتب الساخر ، اللي كتابه كنت بقراه ف ساعه أو ساعتين ، عشان حلو و خفيف و مسلي .. و اجيب ماما تقعد جمبي اضحكها عل الافيهات
شادي أبهرنا ، تغيير جذري ف قلم شادي من الكاتب الساخر الي الكاتب الروائي المحنك
كالتشيو ، أسلوب الكتابه الحلو الممزوج بالوصف الجيد ، التحكم ف 3 أزمنة مختلفه فالروايه بدون لخبطة القارئ ، تعاقب الأحداث .. الحرفيه ف ان اخر 40 صفحه فالروايه يقلبلك كل الأسس اللي حطتها ف دماغك
انا دايما بقول ان الساخر لما يكتب حاجة جد بيبقى أكتر حد عارف يعبر عنها إزاي! شادي تحدى نفسه وقال انا نازل برواية هتخليني أكتسب لقب روائي مع لقب ساخر ... الرواية مفيش ملل فيها خالص ... الأحداث تحفة و كمان الفلاش باك اللي بين الزمن القديم و دلوقتي و التنقل ما بينهم مظبوط جدا ... شادي عرف يسلط الضوء على كذا حاجة في مجتمعنا زي الصحف الصفراء و إستغلال أصحاب النفوذ و الناس اللي عايشة والناس اللي عايشة برضه بس عشان بتتنفس! للأسف لو قولت اي حدث هبقى بحرقها بس نادر الشوربجي ده داهية الصراحة ... اللغة كانت كويسة جدا جدا و السرد و الحوار محبوكين صح مع الرواية ... الأربع نجوم مستحقة و النجمة الناقصة ديه بسبب الأخطاء الأملائية اللي شادي مالوش ذنب فيها و الدار مهانش عليها تصلحها عشان الرواية تمشي بسلاسة ...عاش يا شادي و مستنيين جديدك سواء ساخر او رواية ؛-)
مش عارف ابدا منين الرواية حلوة لو كانت احداثها مترابطة لكن الإحباط دا و بالذات فى الاخر مفهمتش حاجة اول حاجة نادر الشوربجى البطل منحل فاسق و غنى ابوة اتقتل او انتحر فى بداية الرواية لما كان صغير و المفروض الرواية كلها عن انتقام نادر لابوة و برضة معرفناش أبوة انتحر و لا مات الجزء التانى مش عارف محاولة ربط الكاتب ب ببيرس و جماعات سرية و شعارات و فى الاخر معرفتش اية علاقتهم بأم الرواية وربنا شوية هرى فى النص عشان الرواية تكبر و خلاص النهاية مش مفهومة المفروض الراجل الغامض اللى كان بيكلم نادر و بيساعدة عشان ينتقم لابوة طلع محامى العيلة اللى ساعدهم و حافظ على ثورتهم و فى نفس الوقت نادر يقتلة و برضة معرفناش باباة مات و لا انتحر و الناس اللى نادر قتلهم برضة قتلو أبوة ولا ابوة انتحر من الاخر رواية بلح
رواية شيقة وجميلة مش هتمل منها وﻻ هتفكر تسيب الكتاب وانت بتقرأها فيها اغلب طبقات المجتمع اللى مفيش وراهم غير وجع القلب بتقولك ازاى ممكن حياتك تتغير فى لحظة بدون وعى ولا ارادة منك حبكتها الدرامية جيدة وفيها نماذج كتير من ناس عايشين معانا فى المجتمع بيبقى نفسى شخصيآ اضربهم بالنار من بلادتهم وبتقول كمان ان الغنى مش هو كل حاجة وممكن ببساطة تبقى الفلوس هى أخر همك قصاد بلاوى تانية كتير بمعنى ادق بتحاول تخليك ترضى عن واقعك بشكل او بأخر وتحمد ربنا على اللى انت فيه :) :) شادى اول مرة يكتب رواية وزى ما كان بارع فى الساخر شيفاه كمان هايل فى الروايات ومستنية منه لون جديد من الرواية عشان هو فعلآ موهوب برافو شادى أحسنت :)
قرأتها حوالي 46 ورقة حاسة انها مش كاملة .. إما العيب فيا ومفهمتهاش .. أو فعلا لها باقي مقرأتهوش! النجمتين عشان نادر كان رافض شغل شيرين مع الإسرائليين ^^
هقول تانى وعاشر الروايه دى بيظهر فيها شادى أحمد مش الكاتب الساخر لا الكاتب اللى نجح انه يعمل روايه هتشدكم من أول حرف لون جديد خالص بالنسبه لشادى وزى ما بقول شادى فى ثوبه الجديد .. شادى عرف يدخلنى جوه الاماكن واشوفها بتفاصيلها ومحرمنيش من انى اطلع بكام معلومه تاريخيه بصراحه .. لغة السرد جميله الوصف رائع لما مسكتها معرفتش اسيبها الا لما خلصت .. بالتوفيق يا شادى .. أنا برشحها جدا :) الغلاف جميل جدا كمان
رواية مشوقة قعدت وقت استوعب احداثها الغامضة و دي زودت الاثارة بالنسبالي فيها شخصيات وعلاقات انسانية متشابكة بس مش اكتر من تشابك شخصية البطل نفسها انه بيعمل عمل غير اخلاقي بس ف نفس الوقت القتل مقتلوش هو روحه فضلت نضيفة تجربة حلوة بالنسبة لاول رواية للكاتب شادي احمد مكنتش متوقعة اني استمتع كدا الاسلوب سلس و مش ممل و يخلي في تشوق للاحداث و خلاني افكر فيها كتير لدرجة اني قريتها مرتين مستنية ..
(الفيران دي زينا بالظبط زي البشر ...بنجري ورا احلامها و اما بتتعب نفسها بتفضل تحفزها علي الاستمرار لحد ما بنفقد القدرة ع الاستمرار و بنقع و بنموت...) #كالتشيو احسن رواية قرتها السنة دي، Shady Ahmed انت رائع و انا مش مصدقة ان دي اول رواية
نا مافهمتش مصلحة المحامي من قتل الناس دي كلها! مافهمتش ام نادر و اخته راحو فين في الاخر! مافهمتش مين اللي قتل ابو نادر في الاخر بردو و حكاية عصام اللي بيطلع لنادر كل شوية دا! بعدين بردو اية علاقة المشاهد بتاعة مصر القديمة اللي بتتقال في الفلاش باك فين اهميتها يعني؟!
روايه ممتعه تسحبك من يديك و تجري بك في صفحاتها وتحبس انفاسك حتي الصفحات الاخيره لتفاجئك النهايه بعيده عن كل توقعاتك اعجبتني التفاصيل في رسم المشاهد و خلق الشخصيات حتي لتشعر انك معهم تراقبهم و هما يتحركون داخل الروايه روايه لا تستطيع تركها حتي السطر الاخير
اولا سرد الاحداث حلوة اوي التفاصيل حلوة بزيادة شخصيا احب الروائي اللي بيخليني اتخيل شكل المكان و تفاصيل الشخصيات اسلوبها مشوق جدا عندي بعض الحاجات اللي مفهمتهاش ايه مصلحة المحامي عزت في كل ده ايه الدوافع اللي تخليه يقتل ابو نادر ؟! وليه كان عايز بقتل شيرين و ايه علاقتها بيه !
تفاصيل الاماكن. امتياز تفاصيل الاشخاص. جيد الحبكه الدراميه. متوسطه. لانها مكرره بالكاد ثلاث نجمات كابتن شادي قبل ان تلبس. ثوب جديد. من فضلك ادخل البروفه وبص في المرايه القادم افضل في ثوبك الجديد
شادي احمد كاتب بارع ولاعب محترف يسحرك قلمه لتصطدم بالنهاية بفكرة تقليدية جدا جدا تماما كما فعل وائل لاشين في رواية ليتال كاتب محترف يعرف قلمه كيف يلعب بعصا اللغة واحجارها السحرية ولكن للأسف الافكار تقليدية تكررت كثيرا كتابة وعرضا.. للغاية وطرحت كثيرا بنفس الشكل بلا ادنى فرق (رأي شخصي)