مذهولة فعلا ! الكتاب يحتوي علي كلام بيني وبين احد صديقاتي وتصوراتنا عن الحُب الحقيقي الذي يكون سكن .. ووجدت نفسي أحب هذا الغريب غريب حقا.. وكل مايتعلق به غريب..حضوره .. غيابه
كتاب ممتع وجميل وشيق لم أكن أسمع به من قبل ولا أعرف من تكون هى " ايمان صابر " لكن جذبنى بشدة أسمة " باب نصف مغلق " وغلافة " وكأنى تسمرت كلياً ولن استطيع التحرك وحدى بدونة بدأت فى قراءته وأنهيته سريعا لم يتجاوز يومان كان من الأولى ساعات فقط كافية الاسلوب والمصطلحات اللغوية : جميلة جدا الاحساس : رائع تجاوز وعبر كل الحدود .. أبكانى بعدد الحروف المكتوبة
القصة واقعية وكأنها تعبر عن لسان حال دائم سواء ما تمر به " عاليا فى حبها الصامت وعدم فقدانها الامل على الرغم من رفض من تحبة وتتمناه لها لكن قدر الله ان يجمعهما معاً وما كانت تعانية من شعور وألم يجهله طرفها الأخر ،، ووصف حالتها مجرد حتى سماع اسمة وكيف تبدل حالها بوجودة
"وتسع أمِنة وقلبها الكسير دائماً على الرغم من سعيها الدائم لاسعاد من حولها بكل ما تستطيع وتفلح دائما فى رسم بسمتها المزيفة على الرغم من جرحا الذى لم يرمم بعد وداخلها المناقض لظاهرها وماعانته من سوء ظن من حولها وسعيها دائما فى ان تحقق ما تريد
الا ان هناك قصور أردت عدم تجاهها عند قرائتى لم أعلم من أين هم ؟ وأى بلد سكنون ؟ واى العادات والتقاليد التى ينتهجونها ؟ .. كم تبلغ عاليا من العمر ؟ وكم تبلغ أمنة من العمر ؟ وكم تبلغ علا من العمر ؟ وكم يبلغ عمار من العمر وبما يتسمون فقط علمت أن منذر فى اواخر العشرينيات بملامحة وأسية أيضا فى دراستها الجامعية ومما تعانى هناك سرعة فى الاحداث فى البداية فى مرور أمِمة بأزمتها
وسرعه فى النهاية لم يكون هناك توضيح هل كانت تحلم ؟ ومارد فعل أبيها من منذر وماذا حدث حتى يجتمعان فى النهاية هكذا
رواية رائعة جعلتني الكاتبه أشعر بمعنى الزوج ومعنى السكن الحقيقي جعلتني أشعر بالأمل في الحياة مهما كانت شاقة ومتعبه ف يوما ما سنبتسم لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمر النهاية ممتعه بعد حزن على تلك الفتاه المسكينه التي تبحث بكل الطرق وتبذل كل جهد لأسعاد الآخرين وهي تحترق بداخلها تساعد الناس على حل مشاكلهم وهي لا تستطيع حل مشاكلها وإسعاد نفسها في النهاية تبتسم لها الحياة وتفرح من قلبها فرحة عمرها حيث وجدت سكنها وزوجها ورفيق عمرها نهايه مضحكة ممتعه بعد ألم
اقتباسات : " أتمنى أحياناأن أتلاشى أن أتصاعد كالأبخرة و أختفى ثم أتذكر( إنا كل شئ خلقناه بقدر ) " " كثيرا ما أحمد الله أن رزقنى الخيال ففى خيالى أحيا حياة رائعة بحق لا ألم فيها ولا إنكسار " الخمس نجوم لروعة وصف ايمان لاحساس آمنة بكيتينى ووجعتى قلبى :( ابدعتى يا ايمان فى إستخدام إقتباسات من القرآن ولكنى كنت أتمنى أن يبقى اسم الرواية لتسكنوا إليها فى إنتظار الرواية القادمة :)
ستعُجب من اعجبته رواية في قلبي انثى عبرية و لكنها لم تنل اعجابي لاني رايت الكاتبة تفرض على القارئ افكارها و التزامها بقوة ! و لا احب المُبالغة في الحزن بالكلمات و التشبيهات
ولنبدأ حيث كانت النهاية، سريعة و خاطفة حد العودة إلى قراءتها مرة أخرى للتأكد مما حدث فعلًا ! ^^ جميلة وبها من الطرافة ما سيجعلك تغلق غلاف الكتاب الخلفي وأنت تقهقه ضاحكًا ! :D " لتسكنوا إليها " هذه الكلمة الدافئة التي يمتد معناها ليحقق للإنسان الطمأنينة والأمن يبحث عنها الجميع بلا استثناء .. حتى وإن لم يدركوا ذلك .. تظل أرواحهم تتشبث بأي خيطٍ يقودهم لها - السكن - يظلون عطشى حتى يرتون بها ومن نبعها .. حتى تكتمل أرواحهم ثم تتبدد احتياجاتهم فيسكنوا ويطمئنوا ... في زوايةٍ أخرى تشع قلوب تحتفظ ببراءة الطفولة ونقاءها مهما ازداد عمرها عاما على عام ! ومهما عتت عليها أهوال الحياة تتمرد داخليًا حتى لا تتشوه فتظل هكذًا تنبض وتفيض رقةً وطهرًا ~ ... هناك بعض التعبيرات العبقرية في وصف الغضب والألم والفرح كذلك مما جعلني أحتفظ بالكثير من الاقتباسات أثناء القراءة لم يتسلل لي الملل أبدًا أثناء قراءتها : )))
كانت توقعاتي لها أعلى مما رأيته، كانت تشوقاتي لها كثيرة وانتظرتها بفارغ الصبر حتى أتممتُ قراءتها، لم أحبّ هذه الرواية كثيرا كما أحببت روح وريحان، بل ظللتُ أتأكد مع بداية كل سطر أنها خيّبت ظنّي آسفة لما كتبتُه إن كان أحزن الكاتبة ، لست نادمة على قراءة هذه الرواية، هي رواية طيبة وفيها عبارات كثيرة مُبهجة ومُبهرة للغاية لكن العبارات لم تكن كافية لتجعلها بهذه الروعة وفكرة السكن هي فكرة غاية في الجمال ولكن الأداء لم يكن كذلك ولكنني سأظلّ أقرأ ما تكتبين يا د.إيمان فقلمك بالتأكيد مميز ومُختلف ^^
ماكنتش عارفة انها لتسكنوا اليها كنت باستني الحلقات بمنتهي الشغف اسلوب سلس به مسحة رقيقة من الحزن رومانسية هادئة دون افتعال توصيل للمفاهيم الاخلاقية في غير ضجة و لا افتعال مبروووك علينا روائية رومانسية مختلفة
انا اشتريت الروايه دي مع روايه نساء ولكن لكاتبه اللي بحبها نور عبد المجيد ... بس بدايه باب تصف مغلق شدتني اني اقرأها وأهمل الروايه التانيه ... الأسلوب جميل جدا جدا وراقي ؛ الروايه مضبوطه مش ممله ولا ممطوته
اهدانى احدهم هذه الرواية علمت أن الكاتبة مبتدئة حقيقة النجمتين لبعض التعبيرات واللغة أسلوبها جيد ولكن الرواية موضوعها مستهلك نوعا ما أتمنى أن تحاول التجديد واتقان الحبكة بشكل أفضل
تحيرت بين النجمتين والثلاثة فعلا و ف الاخر انصافا للكل قررت اكتفى بنجمتين الرواية اسما وشكلا تجذب الانتباه وبشدة كمان حجمها صغير ممكن تخلص ف ساعتين الرواية موضوعها حلو بس ممكن يتعالج بطريقة الطف من كدة بتتكلم باختصار عن القدريات بس المشكلة كانت معايا ف معنى التوكل على الله الى بطريقة ما الكاتبة وصلتنى انه بيوصل ل تواكل البطة كمان منين بتحل مشاكل الناس وهيا اصلا مش قادرة تعمل حوار وتواصل مع اقرب الاقربين الى هما والدها واخوها وازاى بتبقى ف منتهى القوة برة ومن جواها ضعيفة بالطريقة دى شخصية البطلة متذبذة اكتر من الازم لحد شغلته انه يحل مشاكل الناس والهروب اسلوب حياة شخصية البطل برضة حيرتنى جداااااااااااا يعنى معقول بعد التجربة القاسية دى هيخرج منها ويبقى شخص مقبل ع الحياة من كلمتين ف مجلة؟؟؟ كمان عمار..ازاى ف لحظة واحدة قرر انه يتجوز عاليا؟؟ اعطنى بعض العقل ارجوك الرواية قلبت فجاة على فيلم عربى لالاسف والنهاية رغم جمالها بس كنت اتمنى تطول شوية يحسب للكاتبة جمال الاسلوب ورقة اللغة وانها شدت انتباهى من اول لاخر صفحة ودة سر النجتمين ك اول عمل تعبر بداية كويسة وممكن اقرا لها تانى نجمتين وكفى انتهى الرفيو #الكتاب_رقم-80_لسنة_2016 #كتاب_لكاتب_من_دولتك #كتاب_يمكن_الانتهاء_منه_بيوم_واحد
كنت أشعر و كأن أحدهم يجرى خلف الكاتبة ،الأحداث تتسابق بوتيرة سريعة بلا حبكة و لا تشويق وموضوع الرواية قديم لم تُضف شيئاً له ،إلا أن الاسم و الغلاف أعجبانى
مذهولة فعلا ! الكتاب يحتوي علي كلام بيني وبين احد صديقاتي وتصوراتنا عن الحُب الحقيقي الذي يكون سكن .. ووجدت نفسي أحب هذا الغريب غريب حقا.. وكل مايتعلق به غريب..حضوره .. غيابه