El autor del best seller El placer de no trabajar nos ofrece un manual práctico para desacelerar y al mismo tiempo maximizar nuestra creatividad. Zelinski combina humor y sabiduría para proporcionarnos un sinnúmero de razones para relajarnos, respirar normalmente y utilizar el poder del ocio creativo a fin de lograr el máxi
Ernie Zelinski is the author of the international bestseller How to Retire Happy, Wild, and Free: Retirement Wisdom That You Won't Get from Your Financial Advisor which has sold over 95,000 copies sold and has been published in 7 foreign languages.
Ernie Zelinski is best known as the author of The Joy of Not Working: A Book for the Retired, Unemployed, and Overworked.
بعنوان رئيسي متناقض .. وعنوان فرعي صادم ..يستقبلك كتاب اعمل أقل .. تنجح أكثر لـ ايرني زيلنسكي معتبراً أن الكسل هو سر النجاح .. لكن لا تستعجل فهو لايتحدث عن الكسل الذي تعرفه !.
الكتاب مؤلف من ستة فصول، وعندما تفتحه تجده مكتوب بالكامل على الصفحة اليسرى فقط ( للنسخة العربية)، أما الصفحة اليمنى فهي تحوي ما سماه المؤلف ( أفكار تغير حياتك ) وفيها يتحدث عن فكرة يمكن اعتبارها ملخص موجز للصفحة التالية وتحتها يضع بعض الإقتباسات من أقوال المشاهير التي تدور في فلك الفكرة أيضاً.
يدور الكتاب حول معادلة النجاح التي هي محصلة جمع العمل القليل و التفكير الكثير. إذاً علينا أن نعمل على طرفي المعادلة، فالتفكير الكثير في أداء العمل بشكل ذكي هو الأهم للوصول إلى النجاح.
يدحض الكتاب بأفكاره ما اعتاد عليه عالم الأعمال، كالعمل لساعات طويلة تصل إلى 12 ساعة، فالكاتب يشجع على عدم العمل لأكثر من 5 ساعات يومياً، ويؤكد على ضرورة حصولك على المتعة من أوقات الفراغ، لا أن تكون مهموماً بالعمل الذي ستؤديه لاحقاً.
ويتشارك الكتاب بفكرة مع ما ينادي به ستيف جوبز وهو أن يعمل الشخص في المجال الذي يحبه، لا أن يحب الوظيفة التي يعمل بها فقط لأنها أصبحت مفروضة عليه.
ومن تجربة شخصية أشجع هذه الفكرة و أطبقها في عملي الذي أحبه بالتالي استمتع فيه ولا أشعر كيف ينقضي الوقت، وقد تتفاجئ لو أخبرتك أني لا أحصل على عطلة اسبوعية، بالنسبة لي العمل كله عطلة !!.
ببساطة حتى تكون ناجحاً يجب أن تعمل أقل وتفكر بذكاء أكبر، لأن الإنسان لم يخلق للعمل إنما للتفكير، فالآلات مهمتها العمل ولايمكنها حتى اليوم مع كل هذا التطور من التفكير بنفس مستوى البشر.
ويرى المؤلف أنه لو كان العمل المضني لساعات طويلة طريقاً للثراء، لوجدنا عمال المناجم أصحاب ملايين اليوم، ويقول لمن يشجع على العمل الطويل المرهق أن يتجه للمناجم بدلاً من المكاتب.
يدرس الكتاب علاقة الإنسان مع المال ويؤكد كونه وسيلة لا غاية، و متى تفهم الإنسان هذه العلاقة أصبح يشعر بالوفرة، ويقول مهما كان لديك من المال فلا يمكنك شراء بعض الأمور ، فالمال يشتري ساعة يد فاخرة لكن لايشتري الوقت، لذا احرص على استثمار وقتك بالتفكير لا العمل.
ستجد في هذا الكتاب أفكاراً ثورية تنسف جميع المعتقدات المعتادة في العمل والحياة والسعادة. وهو مقنع جداً فكل ما يقوله الكاتب بسيط ومنطقي وواقعي وكلنا يعرفه ولكن لا نعيشه قرأت كثيراً في كتب التطوير الذاتي ولكن "اعمل قليلاً تنجح كثيراً" مختلف بل ويغير جميع الأفكار السابقة التعيسة وهو مناسب جداً للموظفين الحكوميين في عالمنا العربي الذين يعملون أعمالاً ليس لها معنى وهم يعلمون ذلك! ولكنهم يقولون أنه عمل يجب الالتزام به. الكتاب يدور حول هذه الفكرة ويبين لماذا يجب عليك أن تتحرر وما هي خياراتك وكعادة الكتب المترجمة هذه الأيام لم تكن القراءة ممتعة أدبياً. ولكن جهد المترجمتين جيّد وهو أفضل من كثير من الترجمات الأخرى
الكتاب جيد. يروّج لنظرية المبدع المتكاسل، وينفر من أسلوب الحياة الشاق والُمضني الذي صار شائعاً في عالم اليوم، خصوصاً الحياة المهنية الرتيبة وما يترتب عليها من شقاء وضغط نفسي ومزاحمة للوقت الخاص والعائلي ووو
راقتني الكثير من الإشارات الذكية، وأعتقد أنه يحرّض المبدعين ليكونوا مختلفين وجريئين ومغامرين، وينساقوا وراء قناعاتهم حتى لو كانت مختلفة عن الآخرين ونظرتهم البليدة للنجاح,
يقول المؤلف (عدد كبير من الإنجازات في التاريخ بدأ بأفكار ملهمة خطرت لأشخاص موجودين في أماكن هادئة تحثّ على الاسترخاء. كان أرخيميدس يستحمّ حين خطرت له نظرية الثقل النوعي. والسير إسحاق نيوتن كان جالساً تحت شجرة تفاح فإذا بتفاحة تسقط عليه وتلهمه نظرية الجاذبية.
كتاب ممتع، يحث على العمل بكفاءة والتميز على الاسترخاء لمواصلة العمل بفاعلية كل صفحة من على يمين الكتاب هي ملخص الصفحة المقابلة فيمكن قرأت ملخص الكتاب اذا قرأت الصفحات اليمنى فقط هناك تكرار لبعض الأفكار في الكتاب الا انه ممتع في القراءة
بداية.. ترجمة عنوان الكتاب غير دقيقة و خادعة حيث الأدق هو دليل الكسالى إلى النجاح The Lazy Person's Guide to Success الكاتب يخاطب المجتمع الغربى و يعرض مقاييس النجاح به و التى ليست بالضرورة ستؤدى إلى السعادة. هو دعوة للبحث عن الشغف فيما تعمل - للوصول إلى السعادة- حتي لو أدى بك ذلك لأزمات مالية فى طريق البحث و قد يكون ذلك محتمل العواقب فى المجتمع الغربى نظرا لتنوع فرص العمل ووجود مظلات تأمينية فى حالة البطالة خلافا لمجتمعاتنا العربية. الكتاب يدور حول محور واحد- بمفهوم غربي- يتكرر دائمآ و هو لا تعمل أكثر من ٤ ساعات يوميا بدون وظيفة ثابتة و استمتع بباقى وقتك. بالطبع الكاتب معذور فهو لا يدرك مبدأ السعى و إعمار الدنيا كهدف أسمى للحياة و ليس فقط إدراك السعادة بمفهومها الغربى. فى رأيى الاستفادة من هذا الكتاب هو أن تكون منتجا و خلاقا فى ما تعمل بأقل وقت و مجهود ممكن.
كتاب جدا ممتع. غير لي مفاهيم خاطئة في حياتي. ينص الكتاب على ان الجلوس والتفكير اهم من العمل الكثير. التفكير دائما يساعد على الابداع او مايسمى "بالكسول المنتج."
" ايرني زيلنسكي " كاتب مميّز , لأنه يمشي عكس التيار , أذكر أن والدي ألتقط ذات يوم في غيابي كتاب / اعمل أقل تنجح أكثر / ليسأل أمي في غصب : ما هذا !؟ , فوالدي من المؤمنين بأن على الإنسان أن يشقى و يموت من أجل لقمة العيش , فيعمل فيما يكره , و يتحمل نفوسا ً ثقيلة , المهمّ في النهاية أن يمتلك ما يستطيع فيه إسكات الأفواه الجائعة ..
"ايرني زيلنسكي " يرى العكس , يرى في أنك يجب أن تسعى وراء شغفك , و أن تعمل ما يسعدك حتى لو لاقى استهجان الناس .. ففي النهاية ما تحياه هو حياتك لا حيواتهم
فكرة تقسيم الكتاب إلى قسمين ( إحداهما تلخيص لأفكار الأخرى ) , فكرة مبتكرة و رائعة .. , الأفكار فيها رغم مخالفتها لموراثتنا إلا أنها سلسلة و لا تصدّمك .. لأنها مشفوعة بأمثلة و أفكار داعمة مُقنعة ..
يمكن تلخيص الكتاب في عشر جمل: 1-لا تعمل علي حساب صحتك او عائلتك. 2-انت تعمل من اجل مستقبل افضل لك و لعائلتك و من اجل الاستمتاع بالمال لكن لم تستمتع بشي ادا أصبحت مدمن عمل و اصبح العمل علي حساب حياتك الخاصة. 3-اعمل بدكاء أي اشتغل وظيفه تدير دخلا عاليا و عدد ساعات اقل. 4-اصبح مدير نفسك أي لا تعمل من اجل الغير و أسس عملك الخاص. 5-ثابر و عافر و كن واثق في نفسك فالفشل اولي درجات النجاح 6-ابداعك هو ما يدر عليك دخل فابتعد عن الاعمال النمطية و التقليدية فالأفكار المبتكرة هيما تجلب المال. 7-لكل منا مفهوم خاص بالنجاح. 8-النجاح لا يقاس بالمال بل أيضا بالصحة و القدرة علي الاستمتاع بالحياة. 9-دلع نفسك ولا تهمل نفسك. 10-اشتغل ما تحب حتي لا تقضي وقتك في شيء تكره!
١- بعد التفكير ملياً نجد أن ما يعتقده الناس هاماً للإبداع هو ليس على تلك الدرجة من الأهمية. وما يعتقده معظم الناس تافهاً هو أكثر أهمية مما قد يظنه الناس يوماً.
٢- قصة الغني والصياد:
أمضى مقاول غنى من نيويورك عطلة أسبوعين على شاطئ كوستاريكا، و في اليوم الأول الذى أمضاه هناك ذهل بنوعية و طعم السمك الذى اشتراه من بائع سمك محلى، و في اليوم التالي قصد البائع عند رصيف الميناء و لكن الرجل كان قد باع صيده… اكتشف الأمريكى أن لدى هذا الرجل مكانا سري فيه السمك وفير و النوعية ممتازة … ولكنه لم يكن يصطاد الا خمس أو ست سمكات كل يوم. سأل النيويوركي صياد السمك لماذا لم يبق مدة أطول في البحر ليصطاد المزيد من السمك، أجاب صياد السمك ولكنني ياسينيور أتأخر في النوم حتى التاسعة أو العاشرة صباحا، ثم العب مع اطفالى و بعد ذلك اذهب للصيد مدة ساعة او ساعتين، و في المساء أتناول و جبة هادئة مع عائلتى وفي وقت متأخر من المساء أعزف الغيتار و أغني مع أصدقائى… كما ترى أنا أنعم بحياة سعيدة هادئة ممتعة و مليئة بالنشاط أجاب النيويوركى عليك أن تصطاد المزيد من السمك… فهذه الطريقة تمكنك من أن تمهد الطريق لمستقبل زاهر فأنا رجل أعمال من نيويورك و يمكننى أن أساعدك لتصبح ناجحا و انا أملك شهادة في أدارة الأعمال من جامعة هارفرد و أعرف الكثير عن التجارة والتسويق. تابع النيويوركى قائلا العمل للمستقبل يتم عبر الاستيقاظ باكرا و قضاء اليوم كله في صيد السمك، ثم العودة في المساء من أجل اصطياد المزيد من السمك… وبفضل المال الزائد الذى ستجنيه ستستطيع شراء قارب أكبر … وبعد سنتين ستستطيع أن تمتلك خمسة أو ستة قوارب يمكن تأجيرها لصيادى سمك أخرين … و فى غضون خمس سنوات أخرى ستستطيع بناء مصنع للسمك، و ستتمكن حتى من الحصول على ماركتك التجارية الخاصة من المنتوجات البحرية… و بعد ست أو سبع سنوات اخرى ستستطيع ترك هذا البلد و الانتقال الى نيويورك أو سان فرانسيسكو مسلما ادارة المصنع الى شخص اخر لتتمكن انت من تسويق منتوجاتك… بمعنى أنك اذا عملت جاهدا مدة خمس عشرة أو عشرين سنة فستصبح مليونيرا و عندئذ لن يكون هناك لتعمل حتى اخر عمرك. أجاب الرجل وماذا لأفعل عندئذ؟ رد ارجل الاعمال الغنى بحماسة بدون تردد عندئذ ستقدر على الانتقال الى قرية صغيرة و تسمتع بحياتك.
٣- معظم الناس يرمون بأنفسهم إلى المغامرات التجارية وإلى المهن الرفيعة من أجل هدف واحد هو جني المال والوصول إلى السلطة والشهرة غير آخذين بعين الاعتبار مهاراتهم ومواهبهم وشغفهم بهذا العمل. إن الافتقار إلى الشعور بالفرح والرضا أثناء سعيهم إلى النجاح يزيد بشكل دراماتيكي من احتمالات إخفاقهم في أعمالهم في نهاية المطاف.
٤-عندما يفكر الجميع بالطريقة ذاتها فهذا يعني أن لا أحد يفكر.
٥- إن الناس مستعدون للموافقة على كل ما يفعله الآخرون، إن غريزة القطيع قوية فعلاً ربما لأنها لا تتطلب منا أن نفكر بشكل فردي، وللأسف أن غالبية الناس يسمحون للآخرين بالتحكم بحياتهم.
٦-كلما كانت خطواتك غير متوافقة مع سائر خطوات أبناء المجتمع، زادت فرص تنعمك بحياة مكتملة هادئة وراضية.
٧- لقد رزق الله لكل عصفور دودة ولكنه لم يسقطها في عشه.
٨- كل الأعمال التي تنفذ في العالم تبدأ في المخيلة.
٩- المجتمع القائم على الإنتاج هو مجتمع منتج وليس مجتمعاً خلاقاً.
١٠- ليس النجاح مفتاح السعادة بل السعادة مفتاح النجاح. فإذا أحببت ما تقوم به، فستنجح به بالتأكيد.
١١- الناس لا يختارون مهنهم، بل مهنهم تجذبهم إليها.
١٢- إن أفضل نصيحة يقدمها لك أحدهم من أجل اختيار مهنة مميزة هو ألا تأخذ أبداً بنصيحة أي شخص. الواقع أن أهم ما يمكن أن يدفعك إلى اختيار المهنة التي تريد اختيارها هو ألا يكون
١٣- نحن نبرع فقط في الأعمال التي نحب أن نقوم بها.
١٤- ليست المعجزة أن نقوم بما نقوم به من عمل بل أن نكون سعداء بالقيام به.
١٥- اعمل من أجل هدفك ولكن دع للحياة أن تفاجئك بالعطايا التي ستتلقاها على الطريق.
١٦- إذا أردت أن تشعر بالأمان أكثر في هذا العالم المتغير دائماً، عليك أن تصبح أقل اهتماماً بالشعور بالأمان كما هو معروف في مفهوم هذه الأيام.
١٧- أعط العالم أفضل ما عندك فيعود عليك ذلك بأفضل ما في العالم.
١٨- فكرة عظيمة واحدة يمكن أن تغير حياتك بشكل جذري. ابحث عنها. إنها حولك في مكان ما.
١٩- معظم الأمور الهامة في الحياة، والتي هي منطلقات مصير البشرية، هي أمور صغيرة وبسيطة.
٢٠- أبسط الأمور تمنحني أفكاراً.
٢١- لن تجعل من المال صديقاً مخلصاً لك إلا إذا عاملته كما ينبغي أن يعامل الأصدقاء باحترام شديد. احتقره يوماً فيجعلك تعاني من مشاكل مالية جمة، مهما بلغت ثروتك.
٢٢- الحرمان من بعض الأمور التي نرغب بها، جزء لا يتجزأ من السعادة.
٢٣- في الحقيقة، البيت الصغير يتسع للمقدار نفسه من السعادة الذي يتسع له البيت الكبير. وأحياناً يسع أكثر منه بكثير.
٢٤- لإعادة تنظيم الفوضى في الأمور المالية ونمط الحياة، يبقى أن نستطيع رفع التحدي التالي: اختيار الممتلكات المادية المهمة حقاً والاستغناء عن كل شيء آخر، إنها مسألة تمييز بين ما نحتاجه وما نريده. عليك أن تفهم أن حاجاتك الفعلية ليست كثيرة. فأنت مخلوق مفطور على رغبات كثيرة وحاجات قليلة. وإذا أعملت فكرك النقدي قليلاً استطعت أن تنقل معظم حاجاتك إلى خانة الرغبات لا أكثر.
٢٥- إذا حصلت على بعض المال أشتري كتباً، وإذا بقي معي القليل منه أشتري طعاماً وملابس. (إيراموس).
٢٦-الأشخاص الناجحون هم أولئك الذين يستطيعون أن يبتكروا أموراً تشغل أوقات الآخرين.
٢٧- التعاسة هي عدم معرفة ما نريده من الحياة والاستماتة في سبيل الوصول إلى هذا الذي لا نعرفه.
٢٨- إن لم يكن لديك وقت للقيام بعمل ممل أسنده إلى شخص مدمن على العمل. هكذا تشعران أنتما الإثنان بالسعادة.
٢٩- لقد قررت منذ أمد بعيد أن الحياة أقصر من أن أسمح لنفسي بالقيام بأعمال أستطيع أن أدفع أجراً لأشخاص لينجزوها لي.
٣٠- يمكن للأعمال المنزلية أن تقتلك إذا حاولت القيام بها على أكمل وجه.
٣١- تذكر دائماً أن تعقيد الأمور البسيطة لا يحتاج أكثر من رأس مشوش. أما تبسيط الأمور المعقدة فوحده العبقري قادر عليه. اختر أنت ماذا تريد أن تكون: شخصاً مشوشاً أن عبقرياً؟
٣٢- ثمة أشياء يبدو أن امتلاك واحد منها غير كاف ولكن اثنين منها يعني أكثر من اللازم وأكثر مما تحتاج. هذا الكلام لا ينطبق على الزوجات فقط ولكن على الممتلكات المادية أيضاً.
٣٣- حين تتنبه إلى أن عقلك ليس ملبداً ومشوشاً بأفكار تافهة، إعلم أن هذه الفترة هي أفضل فترات عمرك.
٣٤- الحسد كالحمض يأكل الوعاء الذي يحتويه.
٣٥-طريقة تخطي حسدنا للآخرين فهي في الاسترخاء بهدوء وإحصاء البركات التي حصلنا عليها مرات متكررة. فكر ولو مرة بالأسبوع بالأمور الجيدة التي توفرها لك بلادك دون سائر البلدان وحين تشعر بالحرمان لأن أحدهم يملك شيئاً لا تملكه أنت تذكر أن ملايين الناس في بلدان أخرى لن يترددوا لحظة واحدة لتبادل الأماكن معك وبكل سرور.
٣٦- في نهاية كل يوم عدد النعم التي حصلت عليها حتى الآن واكتب على الأقل خمسة أشياء حصلت لك في هذا اليوم. سرعان ما يصبح الحسد من الماضي وتغمر السعادة حياتك تلقائياً.
٣٧- لا داعي لكي تقلق حول ما ستفعله بعد التقاعد ما دامت حياتك متأزمة وأنت في عز شبابك. وربما يداهمك الموت قبل أن تبلغ سن التقاعد.
٣٨- مهما عظمت ثروتك، وذاعت شهرتك، وكبرت سلطتك، عندما تموت ستتوقف أهمية جنازتك على أحوال الطقس.
كتاب رائع، برغم عنوانه الغير متماشي مع مبادئه، فهو لا يتحدث عن الكسل وعدم العمل وإنما عن العمل على الجانب العقلاني وتصحيح المفاهيم الخاطئة عن العمل وعلاقة الفرد بالمال والوقت. فهو يدعو إلى العمل أكثر بذكاء وإبداع و العمل أقل بجهد وضغط.
في ستة فصول، يتحدث الكاتب عن المفاهيم الصحيحة - من وجهة نظره - التي يجب أن تكون عليها بيئة العمل وطريقة إدارة المال و الاهتمام بالوقت أكثر من الاهتمام بالمال، وهو الكلام الذي طبقه الكاتب في حياته الشخصية بالفعل منذ سنوات.
ما معنى النجاح؟ وما مدى ارتباطه بالسعادة؟ ومتى يكون المال فعالاً في زيادة شعورك بالرضا عن الحياة ومتى يصبح عبئاً ينتقص من سعادتك كلما زاد؟ كيف تحقق التوازن بين العمل الخلّاق و النشاطات المثمرة وأوقات الترفيه؟ وكيف تقلل من انشغالك و تجعل الوقت صديقاً لك؟
كلها أسئلة يجيب عنها الكاتب في كتابه هذا، ليس من منطلق التمارين و تغيير العادات كما في كتب التنمية البشرية الأخرى، وإنما من منطلق تغيير الأفكار السائدة عن طبيعة العمل والمال والوقت، وتغيير المفاهيم المتعلقة بأهمية الأشياء في حياتنا وجدوى الأولويات التي نجعلها تأخذ حيزاً كبيراً من تفكيرنا.
الكتاب والكاتب لم يقدموا لي الشيء الجديد، سرد عادي لمعلومات عامّة معروفة، يحتوي الكثير من التناقضات القاتلة !! مثل الدعوة إلى الكسل ومن ثم المثابرة والتعب، العمل لثلاث أو أربع ساعات ومن ثم الدعوة للاستمرار في العمل والمثابرة مرة أخرى، يحاول أن يبعدك عن فكرة أن تكون مرؤوس ومن ثم يقول يجب أن تبدأ صغيرا ً وتقاوم وتحاول إيجاد فرصة مناسبة ... وغيرها الكثير من التناقضات.
العرض للكتاب بسيط سطحي، سرد لأفكار تعاد في أكثر من موضوع بأشكال مختلفة، ربما تود في بعض المواضع الكثيرة قلب الصفحات للوصول إلى موضوع آخر لتكتشف أنك تدور في نفس الحلقة !!
أكثر ما قد يفيد في الكتاب، الكلمات المنثورة جانبا ً على صفحاته اليمنى بكثرة، لعلك تستفيد شذرات متنوعة موزّعة.
إذا كان لك باع طويل في هذه القراءات، فلا تقرأ الكتاب أبدا ً، وإذا كنت مبتدئا ً قد يبدو لك جميلا ً !
The title is misleading. You can actually garner a lot of inspiration from this book. At the end of the day it teaches you two things: 1) Do what you love; and B) put time and energy into doing what you love. Sounds simple, but most people are unhappy in their careers and thereby in other areas of their lives because they're too scared or too settled to risk doing what they love, and too lazy to put time and energy into it. If you're considering a career change, are unhappy with your current career, or are unemployed or underemployed and trying to figure out how to succeed, I'd recommend this book.
الكتاب كان نصيحة من الدكتور علي ابو الحسن بصراحة ماكنت متوقع الكثير من الكتاب ، لكن من جد الكتاب ��اجئني غير في قناعات كثير ، ونبهني لأمور مهمة جدا لازم تتغير في حياتي الكتاب مهم بل وضروري جدا لكل المنغمسين والنهمكين في العمل ، ولا يصلح للكسالى العطالين البطالين اوك في بعض الأمور اللي اختلفت فيها مع الكاتب ، او عالأقل كان عندي وجهة نظر مختلفة للأمور ، خاصة من المنظور الإسلامي كل مابقرا كتاب من كتب التنمية البشرية ، يظهرلي قد إيش ديننا عظيم وقد إيش ممكن نستفيد من تراثنا في أشياء غافلين عنها
Lo he leído dos veces, y siempre me ha parecido que es como una buena conversación con un amigo.
Es una filosofía sencilla y aplicable, además siempre encuentro alguna frase que me llena energía y optimismo.
Desde hace 15 años trabajo por mi cuenta y me identifico con los argumentos que expone Ernie J. Zelinski. Es posible encontrar la realización y la prosperidad trabajando menos y pensando más o mejor dicho trabaja lo necesario para vivir y no vivas para trabajar.
ان تقرأ كتابا بدافع الفضول مع التسليم التام بأنك لاتتفق مع فكرته لهو امر فى غايه الصعوبة .. وقد يلغي الحياديه فى الحديث عن هذا الكتاب . اعجبتني بعض الاقتباسات فى الكتاب ولكنى لم امؤمن بفكرة الكتاب منذ لحظة قراءتي للعنوان ولكني قرأته على اي حال وصدقا لم يقدم لي الكتاب اي شئ جديد .
كتاب جيد يعطيك تصور منطقي للحياة لكن الظروف لاتعمل لصالح الجميع في غالب الاوقات لذلك على الانسان ان يعمل بجهد في بداية مسيرته ومن ثم يمكن ان يتبع اسلوب الانسان الكسول المنتج
عادة مش بحب استخدم الكليشيهات ، زي " هذا الكتاب سيغير حياتك إلي الأبد! و لكن للمفارقة الكتاب تنطبق عليه المقولة جدا ! أولا هو العنوان ( أو الترجمة العربي بمعني ادق ) خادعة بعض الشيء ، الكتاب لا يرمي إلي التكاسل و إنما العمل بذكاء ، كمقولة Work smarter not harder الشهيرة، مع الحرص علي ميزان الـwork life balance المهدور حقه سواء من جهات العمل او من تقصيرنا في انفسنا. الكتاب جالي في توقيت مناسب و أنا كنت في رحلة بحث و مشاهدات في الحياة من اجل تغيير كلا من نمطي المهني و الانساني و افادني بشدة ، أنصح بتجربة قرايته - الممتعة - بشدة :)))
Me pareció excelente. De principio a fin, el uso de frases para determinados temas y luego la explicación y aplicación. Me gustó mucho la forma de ver el éxito de forma de ser feliz en lo personal y no en lo profesional. Trata temas que son muy importantes sobre cómo se asocia el trabajar duro con el éxito y como eso fomenta la adicción al trabajo. Es importante no perder la vida haciendo algo que no nos haga felices y aprovechar el tiempo que tenemos en vivirlo al máximo posible.
Definitivamente es uno de los mejores libros que he leído, cada página tiene algo valioso. Este libro da una forma distinta a la que la cultura occidental nos dice de cómo llegar a la independencia económica; en vez de trabajar, trabajar, trabajar, es mejor enfocarse en lo que a uno le gusta y le hace bien. El dinero es importante, pero no es lo MÁS importante.
من أمتع الكتب اللي قريتها في حياتي مكنتش عايزاه يخلص الراجل ده شجعني بطريقة مش طبيعية افكاره نسخة من افكاري اللي كنت فاكرة اني المجنونة الوحيدة اللي بفكر كدة :D This is the best self help book I have ever read!!