هناك جريمة قتلٍ بشعة , و هناك متهمٌ واحد ؛ المشكلة كلها ... هي أنه طفلٌ لا يتعدى الثلاث سنوات !!! كلّ الأدلة تشير إليه... كل المستجدات تعزّز اتهامه ... المزيد من جرائم القتل تلاحقه !! تصرفاتٌ غير طبيعيةٍ تحيط به ... أفعالٌ ليست من أعمال البشر ... صرخاتٌ غريبةٌ وحركاتٌ أغرب !!! محقق شرطةٍ بارعٍ يحاول جاهداً أن يتخطى حدود اللا معقول, ويحاول أن يرسو بسفينة أدلته على شواطئ الواقعية؛ إلا أن الأمر كان أقوى منه ! هذه الجرائم ليست من صنع البشر ! هذه الأحداث ليست منطقية ! وهذا الطفل ليس طفلًا طبيعيًا ... أبداً
طفل اشقر في الثالثة ..متخشب يسد أذنيه و يغلق عينيه و يصدر عنه هدير منتظم 👼محاط بالجثث الممثل بها و الممزقة بسادية لوالديه..المعلقين بالمطبخ هل يصح اتهامه بقتلهما؟ هل التوحد و الاستحواذ الشيطاني وجهان لعملة واحدة؟👹 هل الاحتراق الذاتي حقيقة علمية🔥؟ ام أساطير حضرية طيب ما علاقة كل ما سبق بتجارة الأعضاء..المافيا الروسية.. التهريب ..و مخدر الذبابة المجنونة؟
مهرجان من التساؤلات و حفلة متكاملة من الشخصيات و الأحداث المتشابكة ..كقاعدة السلة التي ستجعلك تتساءل بجدية : لماذا صارت ضيقة و طويلة هكذا؟ اعترف ان الأسلوب شيق بالفعل ..اللغة فصحى جيدة . ..معلومات اكاديمية قيمة عن التوحد بأنواعه..لكن كان هناك تطويل تطويل لا يصدق حقا في الوصف السؤال هنا 👀 لم كل هذه المبالغة و العنف المعوى و الجرائم المتعددة و التعقيد الشديد ؟.. لمليء 325صفحة بالطبع ..
لكل من شاهد الفيلم الاول للفاتنة ليف تايلور Silent fall و كل من قرأ the regulators- stephen king هذه الرواية ستضايقك رغم النهاية التي سببت الشلل للجميع ..فهي تصلح فيلم حركة مثير
نهايه فاشله وغير مبرره نهائي ومتناقضه مع حب البطل لزوجته واحتياجه وشوقه لطفل !!! بلاضافه للافراط في الجماليات التي تشتت القارئ علي سبيل المثال لا الحصر ( بحثت عن القلم فلم تجد ، لمحته يقبع متكاسلا علي المنضدة) السؤال ماهو المطلوب من القلم عندما لايستعمله احد ؟! حيقعد يتنطط علي الترابيزه) وهناك من الامثله كثير كما زاد الكاتب واسهب في وصف الاماكن علي سبيل المثال من مننا لايعرف شكل المحكمه؟ ! لماذا يصف الكاتب قاعه المحكمه في صفحه كامله ويخبرنا بلون بدله الحاجب؟!!! حشو غير مفيد وممل مثال ممل ومشتت اغضبني ففي وسط موقف اكشن عصيب وبعد ان يقتل البطل صديقه بلخطأ ويفرغ مسدسه اجد الكاتب يقول( صوت تكه تعلن فراغ الخزانه من اي طلقات ، لقد تمت عمليه الولاده بنجاح ولم يعد هناك المزيد من الصغار في رحمها) ؟!!!!!!! ليه ؟
* نص نجمة لـ"بعض" الجمل التصويرية الجميلة بالرواية
* نجمة محذوفة بسبب السادية و البشاعه المفرطة الزائدة عن الحد O.O
* نجمة محذوفة بسبب الملل الشديد فى الصفحات التسعين الاولى من الرواية و الوصف الزائد عن الحد فى كثير من مشاهد الرواية
* نصف نجمة محذوفة بسبب ركاكة الاسلوب فى بعض الجمل و المبالغه فى اغلب الجمل التصويرية مما تؤثر على منطقية الحوار بين الشخصيات او تسبب تقليلاً للتركيز فى الاحداث و نقل التركيز بالكامل للوصف و الصور
التجربة الثانية بعد تجربة أولى أكثر من سيئة. طبعا الرغي ماركة مسجّلة ولا أعرف لماذا يصرّ شباب الكتّاب على قانون الروايات +200 صفحة؟! روايتك يا سيّدي لا تحتاج لأكثر من 150 صفحة لو حذفنا الحشو الزائد والوصف الذي لا طائل منه. مش هذكر شوية الثغرات اللي في روايتك وتنسفها. هو ايه علاقة الإحتراق الذاتي بأي حاجة في الرواية؟؟ ولا هو حشو وخلاص؟؟! الحته بتاعة المحامي ومُهيب ده بيعذبه قمّة اللّاشئ. ملهاش أي علاقة بأي حاجة بالمرة ورغي وخلاص.. طبعا النهاية أكبر دليل إنك فاهم الرّعب غلط وإن المفروض مادام بتكتب رعب يبقى مات الممثلون جميعا.حتي لو بشكل غير منطقي الإنسان الفقير اللي مش لاقي ما يأكله زي سنيّة وبيتعالح بالصدقة معندوش رفاهية إنه يدخل النت ويبقي مثقف أوي كده ويقرأ أوراق بحثية. على فكرة إنك تدي إشارات حب بين الدكتورة والضابط ملهاش أي لازمة. وإن بهاء يرجع يقتل أبوه وأمه وميقتلش اللي إتبنّوه وهربوا بيه الماس ده شئ يدعوا للضحك.
#ريفيو_رواية_ذاتوي الرواية الثالثة للكاتب محمد عصمت
*************************** أولا : مع كل رواية يقدمها يظهر النضج الأدبى للكاتب وهناك فرق واضح بين اول رواية قدمها وتلك الرواية. الكاتب استخدم الفصحى فى الرواية سردا وحوارا , كنت اضل ان يكون الحوار بالعامية لكن عبقرية استخدامه للكلمات وبساطتها جعلتنى لا أشعر بالفارق.
*************************** ثانيا : السلبيات أو نقط ضعف الرواية : انتقال الكاتب بين حالة وأخرى ؛ فى أول الرواية يضعك الكاتب فى جو من الغموض والإثارة والتشويق والترقب مما يحعل عيناك تلتهم السطور ، ثم فى وسط الرواية تجد نفسك انتقلت لحالة اخرى واحساس مختلف ( مشكلات من نوع آخر )... بالعامية ( بيفصلك من المود )لكنه يستدرك هذا العيب ويعود بك الى الحالة الاولى ( الرعب والتشويق والترقب والاثارة )
************************** ثالثا : الهدف من الرواية : الرواية ان لم يكن لها هدف محدد ورسالة واضحة فلا طائل منها ولا نفع من ورائها ، ورسالة هذه الرواية سالمية الى ابعد الحدود . تناقش هذه الرواية مشكلة التوحد عند الاطفال وطريقة التعامل معهم وكيفية علاج تلك المشكلة ؛ وذكر الكاتب مصطلحات علمية ومراجع أو مصادر لمعرفة المزيد عن التوحد وطرق علاجه.
************************* رابعا : التشويق والغموض والرعب فى سرد ووصف الاحداث : منذ قراءة الرواية كنت ولا ازل متأثر نفسيا من تتابع الاحداث ومن الغموض الذى يغلف سطور الرواية حتى آخر حرف بها. (لن يجعلك الكاتب تهنئ حتى بعد أن تنتهى من قراءة الرواية ) اسلوب الكاتب فى سرد والاحداث والغموض الذى يجعلك تجن والرعب الذى يجعلك تصرخ هلعا وتنتفض من مكانك عند أى مؤثر خارجى لهو جديد على الرواية العربية ( بكل أمانة وبدون مبالغة ) لم أتأثر ولم أشعر بهذا الرعب الا من د. أحمد خالد توفيق قديما ومحمد عصمت مؤخرا فى هذه الرواية . هذا الكاتب اذا تحولت أعماله المستقبلية إلى أفلام ذات انتاج قوى ومحترم ستصبح أفلام الرعب الغربية كأفلام كارتون للأطفال بالمقارنة مع أعمال محمد عصمت العبقري فى أدب الرعب. ومن يتهمنى بالمبالغة عليه ان يقرأ الرواية كى يتأكد من صحة كلامى
************************* شكرا محمد عصمت وفى انتظار المزيد من ابداعاتك دمت مبدعا
فى رأيى رواية ذاتوى هى أفضل روايات محمد عصمت على الإطلاق و فيها تحسن كبير على مستوى اللغة و الحبكة بغض النظر عن عدم منطقية بعض الأحداث و الإطالة الغير مبررة فى بعض الأجزاء و المبالغة التى تهدف للتشويق فى بداية الرواية.. الفكرة نفسها تحترم و دخول خط درامى لشخصية بهاء أبعد الرواية تماما عن فكرة الطفل الغامض الذى يرتبط بجرائم أو أحداث غير منطقية و التى تناولها عدد هائل من أفلام الرعب الأمريكية.. وصف كم الرعب الهائل الذى أصيب به ضباط و جنود الشرطة كان غير مبرر فى وجهه نظرى و فيه كم مبالغة غير منطقى و كأنهم يروا جثث أو يدخلوا مسرح جريمة لأول مرة فى حياتهم!! لكنى أتفهم تماما أهمية البداية فى جذب انتباه القارئ و إثاره حماسه..لم أعجب كثيرا بمشاهد التعذيب المطوله و تفاصيلها المستفزة التى لا داعى لها و فى رأيى نهاية الرواية كانت مميزة جدا!! مبروك محمد عصمت :)
ان كنت سنقرأ الروايه لظنك انها مرعبه..ارجوك لا تقرأ كي لا تندم :)
في بداية الروايه شدني اسلوب الكاتب الممتلئ بالاستعارات و التشبيهات وهذا يروقني كثيراً...لكن بعتدال :) خطين تحت بعتدال..ليس من المعقول أن تصور لي فعل احد الأبطال الغير مهم أساساً بجملتين! هل تحب زيادة الصفحات أيضا؟
أيضاً غياب المنطق في اغلب المواقف و تحليلات شريف بطل الرواية يدفعك للسخرية و الضحك أحياناً، الحبكات المختلفة بالروايه لها نكهة ليست كلها لذيذه لأكون عادله و كذلك العبارات الحكيمة في الحوار
لو أنني أردت البحث عن الفائدة من قرأتي لهذه الرواية لخرجت بأمرين فقط
( لا تفسر أي موقف بناءً على ظنك، أحرص على تربية أبنائك خير تربية وأن لم تقدر فلا تنجب )
صراحة هو ظلم لر واية ذاتوي ان امنحها ثلاث نجوم فحسب لذا لنعتبرهم ثلاث نجمات ونصف فهي اذا ما قورنت بالممسوس وتليها التعويذة الخاطئة فهناك تحسن واضح بل رائع في اسلوب الكتابة والتشبيهات والسخرية
الرواية لا تخلو من اشكال التعذيب ا��مثيرة للاشمئزاز الرهيب وكنت احيانا ما أقرأها دون تركيز واحاول فقط ان اعرف ما حدث بايجاز والهروب من تفاصيله
في بداية الرواية اكثر ما استفزني ان الجميع نظروا للجثث وما حدث لهم وقام المؤلف بتكرار انهم رأوا شيئا فظيعا و رهيبا ومؤلما ولم يذكره شعرت اني ارغب في سؤاله (ايه هو بقى اللي هما شافوه ده؟) ربما كان يقصد التشويق ولكننا كنا في البداية تماما اذا يجب ان يذكر ما حدث اولا ولا يضع القارئ قي موضع (وبعدين؟)
شككت في موضوع الاستحواذ الشيطاني بالطبع ونجح المؤلف في بث هذا الشك في عقلي ولكني لم احبه .. لم احب كونه احتمال وارد تقوم عليه الرواية وقلت لنفسي ما هذا الشيطان الذي يضع شيئا للطفل ليسليع ويبعث برسائل من اجل الحفاظ على الطفل من الضياع
وبقيت طول الرواية اتسائل من هو بهاء ؟ عرفت شريف وعمرو والوصيين على الطفل الصغير ولكن من بهاء حتى اتضح اخيرا فيما قبل نهاية الرواية
كنت احبه واشفق عليه احيانا وشعرت بداخلي ان الفتاة الصغيرة لم تفر منه .. اليس هو من اعتنى بها فكيف ستهرب .. واكتشفت ان شعوري كان صادق نحوهافي النهاية كنت اشفق على بهاء من قدر القسوة والالم الذي شعر به ولكني لم ارغبه مريضا نفسيا لم ارغبه قاسي ليقتل من يستحق (هنري والقائد) لم ارغبه قاتل للفتاة التي احب ولا لوالديه ولكن ربما يقصد المؤلف انها نتيجة طبيعية لما لاقاه طول حياته
احببت بهي حين التقى بسنية .. بل عشقته ولكنها اظهرت لنا مدى سهولة التعامل معه فكانت تقول له انا اقبلني ويفهم .. اظن من المفترض الا يفهم من المرة الاولى نعم هي قرأت كثيرا ولكن منذ المرة الاولى يعرف الطفل المتوحد معنى ما تقول كانت جميلة سنية حين التقت به في المصحة واخرجت تلك اللعبة من حقيبتها وتمكن المؤلف بنجاح من اقناعنا بانها الوصية الوحيدة التي تستحق ارث بهي
حزنت كثيرا لوفاة عمرو .. اردت اى شئ ان يحدث الا ان يقتل صديقه بيده و قوية للغاية : سامحتك ولكني ارى انه ايضا من الغباء ان يضرب رصاصات عشوائية وهو على علم بوجود عمرو او حتى يناديه ليعرف موقعه شعرت ان بهاء سيترك شريف يعيش حين اخبره حين ترزق بطفل حافظ عليه وفي نفس الوقت كيف له ان يحيا وهو الوحيد الذي عرف كل الاسرار
كرهت بهاء بشدة حين قتل كريستين اما عن شريف الذي ذهبت رصاصته ما قبل الاخيرة هباء اما الثانية فكيف اتجهت في الظلام الى جبين بهاء بالضبط؟ وكأنه فيلم عربي ومات المجرم
حاول ايضا المؤلف ان يثير الريبة في داخلي لافكر هل بهي حقا مستحوذا هو مجرد طفل متوحد حاول بهاء ان يدعها نهاية مفتوحة لشريف ولكني اظنه لم يكشف جميع الاسرار او ربما هي مصادفات فحسب فقط انا اراه طفل متوحد ذاتوي فحسب دون وجود اى تدخل شيطاني
جميلة هي الطبيبة النفسية التي كنت احيانا ما اتناسى وجودها حين اندمج مع شريف وبهي وبهاء ... جميلة في مهنتها و دلالها وكل شئ ... لا اعلم لماذا جعلنا المؤلف نحبها في ذات الوقت الذي وجدت شريف فيه متزوج ويحب زوجته وسيرزق بطفل ربما ان كان عازب .. كنت سأتخيل لهما حياة سويا ولكن ما فائدة تلك النظرات والدلال بينهما؟
وخيرا عاد بهي لسنية وانشأت الظروف مريضا نفسيا اخر وعن رأيي لم احب تلك النهاية ابدا سواء كانت الرصاصة لنفسه او للطفل البرئ
ثالثا: بهاء... هو إيه دة؟؟؟؟ كان عمره كام سنة وهو طفل بياخدوه من مصر يرموه في دولة اجنبية فحظه يرميه في حضن زعيم عصابة تاجر اعضاء مصري وبسرعة يتعلم اللغة ويطلب طلبات وتجاب ويتكلم مع رئيس عصابة تاني وهو طفل كدة وياخد مهمة وينفذها
رابعا: مهيب اللي بيقابل الناس للعمل وهو بيتغدي فيزعل أوي خالص إنهم بوظوا عليه غداه طب وهما مالهم عامل زي احمد بدير في رية وسكينة لما قال ضحكت شرق بجها وكح معرفش حصلها إيه بجته 😅😅 ... إيه دة والله ... وتبدأ فقرة السادية حبا في السادية
خامسا: الوصف والاستغراق في الوصف ... المروحة الوحيدة والمفتاح الوحيد المنضدة ولا المكنسة الكسيحة مش فاكرة وكلام غريب جدا
سادسا: الدم والعنف تجاه الأطفال والكبار والأغراب والقرايب والأحباب والاصحاب وتعذيب بقى وتقوير ودبح... ليه ليه؟؟
لأ وبهاء قرر يحكي لشريف كل الحكاية وشريف لطيف متفاعل معاه وهاه وازاي وقصة كفاح أيوة
قريتها في زمن قياسي لأني كنت بعدي فقرات التعذيب السادية بسرعة شديدة كأنها ولا حاجة
متخيلة إن في العادي الواحد بيشتري تاني أو تالت عمل للمؤلف على اعتبار إنه هيكون انضج فكويس جدا إني مابتديتش بالرواية دي
هذه الرواية فيها مجهود ضخم، من ينكره يبخس الكاتب حقه. في النص عيوب كذلك، أولها في البحث الطبي لتجارة الأعضاء، وأهمها عدم تشكيل الحوار بلسان الأبطال مناسبة لتركيباتهم. هناك ملاحظات لغوية، والأقسى ترقيمية.. هناك عديد من الملاحظات على منطقية السرد، وعلى أسلوب التخويف كعمل ينتمي للون الرعب. الأجمل من كل شيء هو استجابة الجميل محمد عصمت للملاحظات، وإصراره على ارتقاء السلم صعودا بلا معاندة، ولذا فالأحق بالإشادة في هذا النص هو تطور الكاتب عن سابق أعماله ما يجعلني أنتظر القادم له، لأنه سيتحقق أكثر وأكثر عن ثقة وأمل
* ذيلتُ تعليقي على العمل السابق للكاتب محمد عصمت بما معناه أني لن أقرأ شيئًا خُط بقلم الكاتب .. أعترف أني لم أكن محظوظًا لهذه الدرجة
* من الاصدارات الحديثة رواية بعنوان توحد وهو الاسم الذي تم تعديله إلى أوتيزم وربما هذا ما دفع الكاتب لاستخدام اللفظ الثالث وهو ذاتوي مبتعدًا عن الاسم الأكثر شهرة توحد بالعربية or Autism ومنعًا للخلط بين الروايتين.
* الهدف من الرواية : ليت أحدكم يكسب فيّ ثوابًا ويخبرني إياه فلا الرواية مرعبة ولا هي أنصفت التوحد ناهيك عن السادية المبالغ فيها.
* أحداث الرواية مملة
* الأسلوب : وضح جليًا أن الكاتب طور من نفسه وأسلوبه وعمد إلى ترصيع الرواية بتشبيهات وألوان بديعية ملفتة وإن غلب عليها التكلف في مواضع عدة كما ظهرت أبعاد شخصيات الرواية على عكس سابقتها
* الحوار : حاول الكاتب أن يبتعد عن التفلسف ولكنه سقط في فخ السطحية فجاء الحوار ركيكًا وإن كنت أحييه على تجنب الحوار العامي.
* وقع الكاتب سهوًا في عدة زلات إملائية وأخرى نحوية وغالط بين الأسماء مرتين على ما أذكر وجل مَن لا يسهو.
* حدّث شريف الطبيبة بشكوكه حول ماهية المادة اللتي ملأت فم الطفل فشك هو في الدماء رغم تأكيدات الطبيبة النفسية أنها لم تكن سوى مربى وذلك الشك يتنافى مع ما أخبره به بهاء أنها لم تكن سوى مربى وأنه - أي بهاء - مَن قام بالجرائم.
* نجمة واحدة لرغبة الكاتب في تطوير نفسه كما وضحت في نقطة سابقة.
جميلة جدا جدا والنهاية بالنسبة ليا مش كانت متوقعه ,, لانى من الاول بحاول اعرف ايه علاقة بهاء بالرواية بس النهاية كانت مفتوحة وانا بزعل من كدا لانى مش قادره اعرف مين فيهم اللى مات بس اتوقع انه يكون شريف هو اللى قتل نفسة ورجعت فكرت انه ممكن يكون قتل ابنه لانه خاف انه يكون زى بهاء ,, اتمنى لو ليها جزء تانى
ذاتوي , مش هتكلم عن الفكرة , محمد عصمت من أشد الناس عبقريةً في ابتكار و اختراع الأفكار الجديدة و المميزة , مش هتكلم على خلط الثيمات ببعض , دي برضه حاجة عودنا عليها من روايته الأولى الممسوس , و لا هتكلم عن هوايته في دخول مناطق جديدة في كل رواية بيكتبها , الدراسة المطولة و التركيز على كل مرجع علمي خلال الكتابة و العمل الدؤوب عشان العمل يطلع يليق بقراء و عشاق كتابة محمد عصمت برضه ده المتوقع من كاتب زي محمد عصمت , اللي بالنسبة لي شخصيا كان أشد عامل جذب في الرواية دي نقطتين الأولى الرسالة في العمل , رسالة العمل قوية جدا , مهمة جدا و بتخدم شريحة أنا شخصيا بقدسها \ الأطفال \ و التانية و اللي بصراحة مطلقة اتفاجئت بيها من اول صفحة في العمل كانت التطور اللغوي الرائع و السريع و المذهل حجماً اللي وصلت ليها لغة محمد عصمت , اسلوب خاص جدا في التشابيه , تفرد في العزف على إيقاع اللغة بأسلوب بميل لإني أشبهه بموسيقى الجاز , ايقاعات جذابة و قوة رائعة أمتعتني طوال العمل , رواية جميلة ممتعة جدا و تستحق القراءة و الدراسة و متابعة الظاهرة المسماة \ محمد عصمت \ و انتظار ما سيقدمه بعدها لنرى حجم التطور القادم . انصح بالقراءة .
رواية رائعة ومميزة بالرغم من الهفوات القليلة التي تخللتها الا ان قلة من الكتاب العرب يمكنهم صياغة قصص الرعب بمثل هذه الطريقة المشوقة كنت اتمنى ان تكون نهاية بهاء اكثر تشويقاً .. لم تكن رواية رعب فحسب بل ناقشت ابعاد اجتماعية ونفسية مهمة وكذلك برهنت على التطور الادبي الكبير لمحمد عصمت بعد روايتي الممسوس والتعويذة الخاطئة
"بالعكس.. تذكيرك بأخطائك وبزلاتك في خضم نجاحك أمر مهم.. كي لا يتلبسك النجاح لتظن أنك الذي لا يُقهر وهذه هي بداية النهاية.. طالما فشلك أما عينيك لم تنسه ستنجح.. إذا وضعت نجاحك نصب عينيك ستسقط."
ذاتوي.. مزيج غريب من إثارة و تشويق و ملل و دم و لغة و مرض و جريمة. الرواية أولها مُشوق جدًا عن جريمة قتل بشعة و طفل مريض بالتوحد يُعتقد إنه مُستحوذ عليه من شيطان، و قصة بهاء و حياته كلها من وقت ما كان طفل، كل ده شدني في الأول و بعدين حسيت بملل في النُص و بعدين رجعت تشدني أكتر من الأول باجتماع قصتين و قرب النهاية.. عجبتني فكرة الرواية جدًا و دماغ محمد عصمت فيها و أحداثها الغير منطقية لكنها مُقنعة على صفحات الرواية، الأسلوب و اللغة متطورين عن الأول بشكل ملحوظ الا ان كُتر الوصف و الجُمل البلاغية حسستني بحالة ملل و ده اللي نقص التقييم نجمة، عجبني فكرة الكلام عن المرض و نشأته و طرق علاجه، شدني اني أقرا أكتر عنه.. الرواية فيها سادية كبيرة جدًا لكن مُبررة و في مكانها فعلًا أو يمكن أنا اللي حسيت كدة عشان في الوقت ده بالذات كنت محتاجة رواية من النوع ده نظرًا لإن الرواية بالنسبالي مزاج :D استفزني احساس ان النهاية مفتوحة و فيها كروَّتة و أنها مش المفروض تقفل كدة و إني لازم أعرف ايه اللي حصل بأي طريقة -_- في المجمل الرواية عجبتني جدًا بس محتارة بينها و بين الممسوس اللي ليها مكانة مميزة جدًا عندي. مستنية الرواية الجديدة للمبدع محمد عصمت، و مستنية ابداع اكتر عن فكرة واثقة إنها هتفاجئني زي ذاتوي.
دم ، دم كتير ، انا حاسة اني شايفة الدم في كل حتة ، الرواية مملة جدا ، أحداثها غير منطقية بالمرة ، اسلوبها مبالغ فيه اللي هو اي حاجة مالهاش اي تلاتين لازمة بتاخدلها 3 سطور تتوصف فيها ، يعني هو طبيعي اني لما اجي اكتب رواية اقول استيقظت صباحا متأملة ما حولي لأجد كوب ماء بجانب فراشي يقف وحيدًا متأملًا فضاء الغرفة التي تفتح عيونها متثاقلة تعاتب نور الصباح الذي يطرق نوافذها خجلًا ايييييييه كل داااااا ليييه كدا ، في اوفر كتير في الاحداث يعني اللي عمله بهاء في هنري والقائد ده اوووفر جدًا مفيش بني ادم ممكن يكون كدا وليه ذكر تفاصيل الشطة والعذاب ده يعني ، ده غير الحشو بتاع محاضر النيابة اللي مافهمتهاش ومااهتمتش اكمل قرايتها ، النهاية الغريبة اللي تخليك تضرب نفسك بالجزمة انك اشتريت الرواية دي بالذات . انا ماكنتش اعرف عصمت عرفته مؤخرا من قصص الرعب علي الفيس بوك وحبيت اسلوبه جدا وبقرأ قصصه كل يوم تقريبًا ولما شفت رواية عليها اسمه قلت اكيد هتكون حلوة بس للأسف من الروايات اللي ندمت فعلً علي وقتي فيها .
هناك شعرة دقيقة بين النجاح والفشل يتعمد محمد عصمت قطعها دائما في رواياته فمحمد عصمت يعتمد على وصف دموي(تمزيق وتشويه ودم متناثر) وهذا العنف الغير مبرر لا يمت بصلة لأدب الرعب شاب يقتل جميع أبطال الرواية بما فيهم والديه والكاتب يصف بدقة التعذيب والتمثيل بالجثث ضابط مريض نفسيا يتعامل بغباء مع الشخصيات ثم يقتل صديقه بالخطأ ثم يبكي ثم يجلس بهدوء يستمع لقصة البطل وينسى الجثة ثم يقتل طفله او ينتحر في نهاية مفتوحة رحمة الله على د. أحمد خالد توفيق صاحب أجمل روايات في أدب الرعب دون دماء
أشهد أني لو لم اقرأ اسم محمد عصمت علي الغلاف بالخارج لما كنت توقعت أنه هو الكاتب.. كان للكاتب عملين أدبيين من قبل : 1- الممسوس, لم تكن في المستوي وكان مستوي الحبكه واللغه ككل ضعيف وغير متراكب 2- التعويذه الخاطئه, روايه كوميديه رائعه أضحكتني حتي البكاء وأعترف أنه أجاد فيها وكان هناك تطور في الحبكه ولكن الأسلوب لم يكن كما آمل
ثم جاءت هذه الروايه لتنتنزع الإعجاب من أعماق قلبي إنتزاعاً :
1- الأسلوب تطور بشكل رائع والحبكه أصبحت متماسكه بطريقه تجذبك إلي الروايه بحيث أنك لا تتركها حتي تعرف نهايتها
2- الكلمه والعبارات ببساطه رائعه جداً, لقد تفوق الكاتب علي نفسه من هذه الناحيه تماماً, بعض العبارات من شدة جمالها وبلاغتها قرأتها عدة مرات وكأنني أستسيغ حلاوتها, مثل :
"وكاد يسمح لآهة ضخمة بداخله أن تخرج لولا خشيته أن تملأ المكان عليه فلا يجد مكاناً ينام فيه من ضخامتها وضخامة حجم الألم, شهيق حاد بلا زفير حاد أخذه قبل أن يغلق النافذه ويقرر أن يدخل لغرفته, أغلق الضوء وأستدعي ملك الظلام ليسيطر عليها بمساعدة وزيره المخلص ..الصمت."
3- الأفكار جيده حيث أن الكاتب هدف إلي تكوين رواية بوليسيه مزج بها طابع الرعب وأضاف معلومات طبيه وعلميه بحيث يخرج القارئ بإستفاده بعد إنتهاءه من القراءه
4- كان الوصف مفصلاً بدون رتابه حتي إنني تخيلت شكل بهاء بالكامل وكأنه يقف أمامي ورأيت بعين الخيال ما كان يحدث بينه وبين قائده منذ العثور عليه وحتي النهايه..
بعض العيوب :
1- الحبكه لم تكتمل تماماً, في بعض الأجزاء شعرت بأنها احتاجت إلي القليل من التفصيل لتتضح الصوره أكثر
2- النهايه لم تعجبني, مجرد شعور شخصي ولكنني شعرت بأنه كان يمكن أن تكون أفضل
3- شخصية سنيه أثارت بداخلي العديد من التساؤلات في البدايه لم أجد لها موقعاً من الإعراب فقد ظهرت فجأة بدون أي تمهيد واحتلت موقعاً رئيسياً في الروايه
أخيراً وبعد طوول إنتظار خلصت الروايه اللى طولت معايا أوى بسبب إنها تحتاج لتركيز وعدم الإنشغال بشيئ أخر معها فى فتره قراءتها .. بالإضافه لتشابك أحداثها اللى لو أنقطع لفتره ورجعت تقراها هتحتاس وهتحتاج إنك تقرا من الأول تانى :D وده اللى حصلى مرتين لحد ما ركنتها ورجعتلها تانى بروقان :D *ما علينا تفاصيل زايده بس نخش فى المهم*
من وجهه نظرى الروايه ممتازة فى إستيفاء العمل الأدبى بنجاح، اللغه صحيحه وقوية التشبيهات والصور الجماليه إزدادت من جمال الوصف وحُذفت منه الملل وفردت عليه التميز بعض الشئ عن كتابه الجمل ووصف الأعمال اليوميه ببساطه الجمل العاديه الملوله.
الروايه تراقصت بإبداع فى ميدان الكتابة التشويقيه والغموض وبعض الرومانسية، وبالنسبة للرعب ماقدرش أقيمه لأن ده أول عمل أدبى مرعب أقراه بس فى خوف من مشاهد دمويه ووصفها أكيد كان متواجد فى النُص :D
بالنسبة للنهاية جعلتنى أشعر وكأن الكاتب يترك باباً موارباً لعمل جزء ثانى وليكن بموضوعاً أخر وأسماً أخر ولكن تكمله له .. وهذا الإحساس أتى لى من النهاية المفتوحه نوعاً ما والتى إن دارت بحبكه فلسفيه مثل بعض تشبيهات الروايه يٌمكن أن تعتبر إن لم يمت "شريف" ولا إبنه" والطلقه صارت بالهواء مثلاً .. وهكذا موت "بهاء" لأنه لا أحد يعلم إذا كان يوجد إستحواذ شيطانى ""ببهاء" أو أخوه "بهي" .. ولذلك أحكُم عالنهاية بتسيريها لجزءٍ أخر لتلك الروايه .
خمس نجوم التقييم دوول بيختلفوا من عمل لأخر .. ولأن قانون التقييم ليس له معايير .. فأعطيتها خمسه نجوم لأنى أشعر إنها عمل أدبى لا تنساه الرفوف ولو بعد فتره من الوقت لإتخاذه مرض "التوحد" الى لم يُذكر كثيراً، بوصفه وشرحه وذكر طرق علاجته فى أفقٍ صغيره.
وأخيراً من أكثر الجمل تأثرت بها وأعجبتنى "علمتها كيف تنجو وسط عواصف الحياة القاسية وعلمتنى هى الحياه... وعلمتنى كيف أدخل الجنة بدون أن أموت".
محمد عصمت احدى كتاب الرعب الحديث جذب انتباهى فى رواية الممسوس تغاضيت عن بعض النفقط لكن اثار اهتمامى انتظرت روايته التالية التعوية الخاطئة وكم كانت ممتعة الكوميدية الساخرة المواقف والاحداث كم ضحكت مع مديحة والزمبى والساحر والاسفنكس وعندما علمت بانه سيصدر له رواية جديدة اد فضولى لاقتنى تلك الرواية فالكاتب بالعامى دماغه حلوة وذاد اعجابى من اسم الرواية ذاتوى مباشرة مع الغلاف علمت انها لها علاقة بمرض التود طفل وكلمة ذاتوى نفس معنى توحد وتلك الكلمات على الغلاف "هناك جريمة قتلٍ بشعة , و هناك متهمٌ واحد ؛ المشكلة كلها ... هي أنه طفلٌ لا يتعدى الثلاث سنوات !!! كلّ الأدلة تشير إليه... كل المستجدات تعزّز اتهامه ... المزيد من جرائم القتل تلاحقه !! تصرفاتٌ غير طبيعيةٍ تحيط به ... أفعالٌ ليست من أعمال البشر ... صرخاتٌ غريبةٌ و حركاتٌ أغرب !!! محقق شرطةٍ بارعٍ يحاول جاهداً أن يتخطى حدود اللا معقول, و يحاول أن يرسو بسفينة أدلته على شواطئ الواقعية؛ إلا أن الأمر كان أقوى منه ! هذه الجرائم ليست من صنع البشر ! هذه الأحداث ليست منطقية ! و هذا الطفل ليس طفلًا طبيعيًا ... أبداً" وكم كانت من ممتعة فعلا تستحق الاقتناء الاسلوب والسرد رواية 300 صفحة استمتعت بكل دقيقة وانا اقرؤها يعيب عليه ال��نتقال بين المشاهد كانه يقطع حبل قصة ليدخل فى الاخرى كانت مقتضبة على نقيض باقى الاحداث لم يعجبنى سرعة رد فعله من صدمة موت زوجته حتى صوت مسدسه ليتركنا هل قتل نفسه ام قتل ابنه ظنا منه بان ابنه اصبح ممسوس .. الى الاستاذ محمد عصمت اعدك انى سوف اقتنى كل رواياتك استمر فكم تطورت من الممسوس والتعويذة الخاطئة الى ذاتوى فى انتظار رائعتك الجديدة
انا عاجبني الفكره نفسها بصراحه انا حسيت ان فيها فكرتين مش فكره واحده الاولي عن سوء معامله الاطفال الايتام وان اوقات الناس بيتبنوا اطفال ويسيئوا معاملتهم الفكره التانيه الكلام عن مرض التوحد وتعريف الناس عنه اكتر وكيفيه التعامل معاه وفي فكره تالته بس ديه مش عايزه اقولها علشان ما احرقش النهايه للي مش قرأوا القصه لكن اعتقد اللي قرأوا وعرفوا الجريمه حصلت ليه هيعرفوا الفكره التالته اللي الروايه بتناقشها عجابني كمان ان لغايه معظم القصه مكنتش قادره اربط الدنيا ببعض واعرف ايه النهايه كان فيها غموض شويه
اللي مش عجبني المبالغه عن وصف رعبهم وهم بيشوفوا الجريمه خاصه الجندي اللي اصلا ما شفش الجثث يعني المفروض معندوش تصور عن اللي بيحصل وبالتالي مش مبرر خالص انه يموت من الرعب لمجرد انه شاف طفل مصاب بالتوحد والا ده بيوصل ان الطفل المتوحد ده مرعب لدرجه ان جندي صعيدي يموت من الرعب ويبكي لمجرد انه يشوفه تاني حاجه ما عجبتنيش المبالغه في الصور الجماليه لدرجه تخليك تزهق كانت مبالغ فيها جدا وكمان وصف التعذيب وازاي عذب الناس كان مقزز وحسيت فيه بساديه مبالغ فيها لكن بشكل عام القصه جميله وفكرتها رائعه وطريقه السرد منظمه
* فكرة الرواية حلوة وأسلوب الكاتب أحسن من شباب كتير على الساحة الأدبية حاليا لكن أنا مع الآراء اللي قالت انه كان متكلف أكتر مما يحتمل الأمر فى الصور الجمالية. * وصف بعض المشاهد فى الرواية كان مؤذي وأحياناً كنت بعديه من غير قراءة. * النهاية ما عجبتنيش كنت أفضل لو كان الموضوع انتهى بعيد عن الاستحواذ بأي شكل خصوصا وان الأدلة اللى استند عليها البطل واهية جدا لأن شيطان زى بهاء كان يقدر بسهولة يرتب أمور زى أغنية المصحة مثلا. * مااقتنعتش أن بهاء يموت بالسهولة دي. * مش فاهمة ازاى بهاء قدر يأجر شقة لكريستين وهما الاتنين كانوا لسه أطفال ان كانت قعدت معاهم أسبوع واحد بس وجاب فلوس منين وقتها. * زوجة شريف تقريبا كده كانت حامل 13 شهر عشان مع إنتهاء القضية كانت حامل فى شهر وولدت بعد مرور عام من انتهائها. * شخصية مهيب الصاوي غريبة ومتناقضة ازاي واحد يدفع ربع مليون جنيه فى أكلة يدخل فى قصة زى قصة خالد وعاصم عشان 2 مليون جنيه ويتصرف بالشكل ده مع انهم هما اللي محتاجين له.
فى النهاية أحب أوجه تحية لشخص الكاتب اللي بيتقبل النقد بصدر رحب وبيرد الاساءة بمنتهى الأدب وان شاء الله مش اخر عمل أقرأه ليه والقادم يكون افضل بإذن الله.
رواية عبقرية... من رأيي افضل رواية لعصمت اسلوب سرد جميل جدا و لغة تحفة بكل معاني الكلمة و احلى حاجة في الرواية هي التشويق.... في الاول كنت شايف بعض الشخصيات انها حشو ع الفاضي بس بعد ما خلصت الرواية فهمت انها مش حشو و كل حاجة و ليها سبب.. مشكلتي كانت في اسلوب الوصف الزائد اللي حسيت فيه بشوية ملل و كمان انا مش فاهم ليه عصمت في الرعب لازم يعمل حاجات فيها دم و مقذذة ... الحاجات اللي مش مفهومة بالنسبالي... شخصية كريستين دي ملهاش اي 30 لازمة و النهاية برضه مش فاهمها... باختصار... الرواية تحفة و فكرة عبقرية و جديدة و عصمت تناول موضوع المرض بطريقة جميلة و لكن اللي عايز يقرا رعب العفاريت و كدا يبقى دي تخليها بعدين مش دلوقتي :D
رواية أكثر من رائعة تفوق بها عصمت على نفسه هذه المرة، اختيار الألفاظ، تسلسل الأحداث، أوعدكم انكم هتقرأو رواية مختلفة ومش هتندمو أبدا... فكرة جديدة، مختلفة لم يتم مناقشتها من قبل في هذا الإطار... الكثر من المفاجأت
مش عايز أحرق حاجة من أحداثها، اقرأوها على ضمانتي :D
ذاتوي .. هي رواية لا بأس بها منمقة والبداية مبهرة تغرقك في تفاصيل القصة وتستحوذ عليك حتى تكتمل الصورة في ذهنك - بدأت القصة بجريمة قتل بشعة وتحقيق بوليسي في تفاصيلها، مع اكتشاف طفل مصاب باضطراب التوحد والذي هو ليس مرضاً بالمناسبة كما ذكر الكاتب في روايته، وتدور الأحداث حتى يكتشف القاتل.
- أسلوب السرد جيد، واللغة العربية الفصحى منمقة حتى في الحوار
- النهاية أضعفت الرواية برمتها.
- بعض الأفكار التي أراد الكاتب تثبيتها لم تكن بحاجة لكل هذه التفاصيل ، التفاصيل التي أغرقنا بها فقط ليملأ رواية بحجم ٣٢٥ صفحة