Stanley Lane-Poole was a British orientalist and archaeologist. Poole was from a famous orientalist family as his paternal grandmother Sophia Lane Poole, uncle Reginald Stuart Poole and great-uncle Edward William Lane were famous for their work in this field. His other great-uncle was Richard James Lane, a distinguished Victorian lithographer and engraver. He worked for the British Museum from 1874 to 1892.
أعتبره ملخص سريع لمدينة القاهرة منذ الفتح الإسلامي وإنشاء الفسطاط مرورا بالدولة الطولونية وإنشاء القطائع ثم الفتح الفاطمي وتأسيس مدينة القاهرة وكانت ف بداية الأمر قصر للخليفة فقط ومساحتها ميل x ميل تقريبا
يحكي أيضا عن عصر كل حاكم وأحوال البلاد في عهده مثل إضهاد الأقباط والمجاعات وفترات الشدة والرخاء وأهم المباني والمنشآت وكان وصف معالم المدينة هو الجزء الممل في الكتاب
هذا الكتاب كان يستحق خمسة نجوم لولا ان الكاتب كان يتحفنا بين الحين والاخر بعض الاراء المقيته الغربية المنشا ولكنها قليلة والكتاب فى مجمله رائع ........................ يحدث الكتاب عن مصر القديمة الفسطاط والعسكر والقطائع والقاهرة الفاطمية وتاريخ وسير تلك المدن وتاريخ السلاطين فيها اجمالا حتى نهاية حكم العثمانين ................. الان ان هناك قصة غريبة جدا وردت فى هذا الكتاب لا اعتقد انها صحيح واود ان اعرف ان كان احد قرها قبلا ام لا وهى باختصار وتصرف "ان اجتمع المسيحيون وذهبوا الى الجبل وقد خرج اليهود والمسلمون لهدف اخر وهناك تقدم المسلمون واخذوا يتضرعون الى الله ويهتفون (الله اكبر) غير ان ايه علامة لم تظهر لهم ثم تقدم اليهود ولم يكن حظهم بافضل من المسلمين ثم تقدم البطريرك يتبعه الدباغ الذى كان الله قد حقق له معجزة عظيمة ومن ورائة المومنون يهتفون(كيرياليسون) وما ان اتم ذلك حتى تحرك الجبل ويقصد به ذلك الجزء من جبل المقطم القريب من تل الكبش بين القاهرة ومصر وقد حدثت تلك المعجزة فى حضور (العزيز بالله الفاطمى ) وقال كفى ايها البطريرك قنحن نعترف بما فعل الله لك "
نظرة شاملة على الحياة في القاهرة ، منذ الفتح الإسلامي وحتى العصر المملوكي .
الفسطاط ، القطائع ، العسكر ، القاهرة .
كتاب يعني أكثر بمظاهر الحياة والعمارة وسيرة الحكّام كما يتناقلها العامة أو من خلال الحكايات التي توردها المصادر ، وقد اعتمد بشكل أساسي على "المقريزي" و "ابن جبير" و "خسرو" .
لا يمكننا نقد التحليلات والأحكام التي يصدرها الكاتب ، فهي ليست محور الكتاب في الأساس ، كما أنها سطحية إلى درجة كبيرة .
فهو مثلاً لا يستطيع أن يرى في "صلاح الدين" أكثر من رجل صالح استأصل الجذور الشيعية التي خلفها قرنان من الحكم الفاطمي .
ولا يرى في الحكم المملوكي أكثر من التجديدات والعناية التي أولاها هذا الحكم لآثار ومساجد مصر القديمة .
الكتاب إجمالاً جيّد في تكوين صورة ، ولو بسيطة ، عن تاريخ القاهرة .
كتاب رائع عن تاريخ القاهرة منذ أن فتحها عمرو بن العاص، وأقام مدينة الفسطاط حتى تولى محمد على ولاية مصر .. ومدى تطور الحضارة والثقافة والفن خلال تلك القرون من الزمان ذاكراً اهم الأحداث العاصفة التى مرت بها القاهرة، وأهم الحكام والسلاطين الذين حكموها وأهم انجازاتهم خلال فترة حكمهم، والتى عاد بالإيجاب او السلب على اهلها وعلى الفن والحضارة العربية والإسلامية بصفة خاصة
إن كنت قرأت كتاب تاريخ مصر في العصور الوسطى.. بين خمسين قوس طبعة المصرية اللبنانية فأرشح لك هذا الكتاب الذي ستكتشف أن ستانلي لان بوول قد ذكر فيه أشياء لم تكن قد عرفتها قط والعجيب أن هذا الكتاب ليس معروفًا بالقدر الذي يليق به رجاء هادوا بعضكم بهذا الكتاب فيجب أن يكون في كل بيت وفي كل مكتبة معلومات غزيرة وأسلوب رائع وترجمة أمينة
سرد رائع لتاريخ مدينة القاهرة وآثارها من الفتح الإسلامي إلى نهاية عصر المماليك، ستعجب بعد قراءة الكتاب من سلوك المماليك اللذين اهتموا جدا بالعمارة والأدب، حتى أن بعضهم كان ينهب الشعب ثم يستغل الأموال في بناء المساجد والمدارس والسدوذ، حتى أن مصر شهدت رخاء في حكم بعضهم، وفي نهاية الكتاب يشير الكاتب إلى أن أكبر ضرر أصاب الآثار كان في فترة حكم محمد علي لاستيلائه على أوقاف المساجد.
كتاب اكثر من رائع ولو كان المضمون يختلف قليلاً عن عنوانه، فلعنوان سيرة القاهرة يبدى ان الموضوع يتخذ مباني القاهرة وتاريخها وأماكنها بنوع من التفصيل، لكن مع سيرة مدينة الألف مآذنة وهي تستحق هذا اللقب تجد تاريخ الإسلام كله بحروبه ومجعاته وثوراته وأخلاق وأصول الملوك والسلاطين ومكانة مصر المهمة بشكل كبير جدا في العالم الإسلامي، لقول الحق أن هذا الكتاب لهو عمل جديراً بالقراءة لأنه يعتبر مدخل لتاريخ مصر.
ولا أنسى حيادية لينبول لدرجة جعلتني اشك انه مسلم لولا اعترافه أنه مسيحي في سطر من الكتاب.
القاهرة ، عظيمة الشأن والتاريخ ، درة العصور الوسطي الاسلامية ، وقلعة الفن والعمارة، لاتبالوا بحالها اليوم ، فحالها اليوم من حكامها ..
آكثر كتاب يقدرون قيمة ارض العرب هم المستشرقون ، ستانلي بيعرض في كتابه العظيم ، سيرة القاهرة بداية من الفتح العربي الاسلامي عام ٦٤٠ ميلادية ، وبناء الفسطاط حتي بدايات الدولة الحديثة علي يد محمد علي ..
يتناول التاريخ والحكام واهم اعمالهم المعمارية ، وبنياتهم العظيمة ، المساجد والبيوت ذات القباب والاضرحة والمآذن وكل ما تحتويه المدينة ، في اسلوب سهل مبسط اقرب للوصف منه الي الدراسة العلمية .. كتاب عظيم ، ومرجع لكل اثري ، وكل من له اهتمام بالاثار الاسلامية عامة ، والقاهرة خاصة ..
عثرت علي نسخة منه بالصدفة عند بائع للكتب القديمة , ثمنه لم يتعدي ال5جنيهات ولكن قيمته أكبر من ذلك بكثير ,, أعجبني إلمام الكاتب البعيد بتاريخ القاهرة ومدينة الفسطاط والقطائع وحكامها وأمرائها وأعجبني أيضا الكشاف الموجود باخر الكتاب والذي يحتوي علي جميع أسماء الأشخاص الذين ورد ذكرهم في الكتاب برقم الصفحات التي تم ذكرهم فيها غير أن له نظرة غربية متعالية في كثير من الاحيان غير ثناؤه الغير مبرر كل فينة والأخري للاحتلال الانجليزي الذي شهد بداياته في 1882 وأيضا تمجيده للوردات كرومر واللينبي
الكتاب عبارة عن تحليل دقيق جداً للحياة في القاهرة بكل جوانبها الاجتماعية والعقدية كيف كانت القاهرة بكل تفاصيلها الدقيقة من مباني واشخاص وافكار ومعتقدات كان كانت تتم حركة البيع والشراء وكيف كان الناس يفكرون
الكتاب خطير من الناحية الاستخباراتية كمادة قوية جداً لجمع المعلومات عن المجتمع بشكل كامل من جميع الجوانب
وثيقة من أروع الوثائق التاريخية المركزة جيدة السرد و التي تحمل بين طياتها شهادة من الجانب الآخر عن الحكم الاسلامي لمصر .. تفتح كثير من الخفايا و تلفت الانتباه الى وقائع و شخصيات غيبت عن تاريخ مصر
في الصفحات الأولى للكتاب يستهل ستانلي لين بول كتابه بالعبارة التالية " هناك قاهرتان مختلفتان تتميز إحداهما عن الأخرى٬ ولو أنهما لا تختلفان كثيرا في الموقع٬ أما الأولى فهي القاهرة الأوروبية أما الثانية فهي القاهرة المصرية وكانت هذه الأخيرة قاهرة أي منتصرة في يوم من الأيام٬ وضع أساسها عند مطلع كوكب المريخ٬ أما الآن فإن انتصارها قد قل كثيرا بل لقد أصبحت بلا ريب مغلوبة على أمرها إلى حد أنها صارت لا تعرف إلا بالأحياء الوطنية أو بالأسواق حسب الطريقة الهندية٬ والقاهرة الأوروبية في الواقع تكاد لا تعرف شيئا عن أختها القاهرة المصرية مدينة العصور الوسطى." يفخر لين بول بذلك كثيراً و يشير الي المجهود العظيم الذي يحاول الأوروبيون لتخليص القاهرة من براثن الجهل إلى نور التمدن. والكتاب زاخر بامثلة كثيرة من هذا النوع. فنحن هنا امام مستشرق اوروبي يري القاهرة بعيون الرجل البيض. في بعض المواضع يبدو المؤلف وكأنه تحت تأثير حكايات الف ليلة وليلة فهو يحدثنا عن زواج رجلا بتسعمائة امرأة وتدليسات لها علاقة برؤية غربية بحتة للإسلام تعتمد على مشاهدات وتحليلات ذاتية وتفتقر للدراسة والخبرة. يأتي كتاب لين بول في تسعة فصول الفصل الأول: المدينتان الفصل الثاني : مدينة الفسطاط الفصل الثالث: القطائع الفصل الرابع: مصر الفصل الخامس : القاهرة الفصل السادس: قلعة صلاح الدين الفصل السابع: بناة القباب الفصل الثامن: مدينة الف ليلة وليلة الفصل التاسع: البكوات والبشوات يستفيض لين بول في شرح مراحل تطور القاهرة من عصر لآخر . بدأ من الفتح الإسلامي لمصر على يد عمرو بن العاص عام 21هـ وبناؤه لمدينة الفسطاط جنوبا من الموقع الحالي. ثم مدينة العسكر التي أسسها صالح بن علي العباسي أول وال للعباسيين في مصر عام 133 هـ شمال الفسطاط وانتهى من بنائها عام 135هـ . وأخيراً مدينة القطائع التي بناها أحمد بن طولون في مصر في المنطقة الممتدة ما بين جبل يشكر وسفح جبل المقطم لتكون عاصمته عام 256هـ وظلت عاصمة مصر طوال العصر الطولونى. يركز لين بول بعد ذلك في الفصل الرابع على التحولات التي حدثت في القاهرة بعد سقوط البيت الطولوني و عودة العاصمة من جديد إلى مدينة العسكر العباسية. بيد أنه في هذا الوقت كان اسم العسكر نفسه قد زال بعد أن أصبحت تلك الناحية جزءا من الفسطاط وبقي اسم مصر . وهنا يستعرض لين بول احداث الثورات والاضطرابات التي حدثت في عهد ما بعد الطولونية ، مرورا بعهد الإخشيد وحتى تدهور الخلافة العباسية في مصر. وفي الفصل الخامس يبدأ الحديث عن الانقلاب الشيعي وبناء قاهرة المعز أو القاهرة الفاطمية التي أسسها القائد جوهر الصقلي لتكون عاصمة الخليفة المعز لدين الله الفاطمي وعاصمة دولة الفاطميين. في الفصول التالية، تتقلب المدينة بين المماليك والأتراك بين هدم وعمران واغتيالات واستبداد عسكري حتي تصل الي صورتها الاخيرة في الفصل التاسع.
من لم يري القاهره لم يري الدنيا فارضها تبر ونيلها سحر ونساؤها حواري الجنه في بريق عيونهن ودورها قصور. ونسيمها عليل . كعطر الندا ينعش القلب وكيف لا تكون القاهرة كذلك وهي أم الدنيا؟
تناول ستانلي لين بول في كتابه تاريخ القاهرة منذ أصولها الأولي في مدينة الفسطاط وحتي نهاية القرن التاسع عشر والتحولات التي مرت بها المدينة
بدأ الكتاب بوصف للحياة الاجتماعية في القاهرة ووصف لحياة التجار اليومية ومنازلهم و الاحتفالات والاعياد في القاهرة
بدأ بعد ذلك بسيرة الفتح العربي الاسلامي لمصر علي يد عمرو بن العاص وبناء مدينة الفسطاط وبناء جامع عمر بن العاص وحصن بابليون ثم يذكر الدولة الطولونية وبناء مدينة القطائع .
الدولة الفاطمية وتشييد القاهرة وبناء الجامعة الأزهرية حتي عزل الخليفة الفاطمي وإصلاحات صلاح الدين للوضع السياسي والاجتماعي و بناء القلعة والأسوار وخزان الجيزة وفي النهاية تأتي دولة المماليك وحروبهم والاهتمام ببناء المساجد
كتاب صغير قدم سيرة سريعة للقاهرة والتغيرات التي مرت بها واختلاف الحكام وإنجازات كل منهم
أسلوب الكاتب استانلي فى هذا الكتاب رائع حقا، فهو يأخذك فى جولة فى القاهرة حين كتابته الكتاب ( ربما من قرن ) بطريقه حيويه للغايه واصفا الأشخاص بالأماكن ثم بدأ منذ بداية القاهرة المعروفه ومن خلال الآثار يروى التاريخ بأسلوب رشيق ، وبسيط ، وكانت طريقته مؤدبه ومحايده وغير متعاليه ( الا من بعض العنصريه للإنجليز ابناء وطنه فى المقدمه ) على الرغم من تعرضه للفرق داخل الدين الاسلامى نفسه، والعادات المصرية الخاصه، لذا فهو عمل جيد للغايه
لا تجد مؤرخا يعرف قدر مصر الاسلامية بدون مبالغة او تنميط مثل ستانلي لين بول. لا تجد كاتبا يحسن وصف مصر و تاريخها و أعلامها و معمارها و فنونها مثل ستانلي لين بول. من الأسطر الأول في هذا الكتاب يسوقك المؤلف بأسلوب سلس و ممتع عبر رحلة تاريخية برؤية عصرية في مصر الاسلامية.
كتاب صغيرةحجما لكنه دسم للغاية من تأليف المؤرخ البريطاني الشهير ستانلي لينبول صاحب الكتاب الهام تاريخ مصر في العصور الوسطى ملحق بالكتاب جدول ثمين للغاية بحكام مصر والآثار التي بنيت في عهدهم
مقدمة مليئة بعبارات السخرية والإستهزاء والبغض للشعب المصري والدين الإسلامي، تصور المصريبن وكأنهم جماعة من الهمج لم يعرفوا الحضارة إلا بعد الإحتلال الإنجليزي الذي أنقذهم من التخلف وأطرهم على التحضر أطرا وهم كارهون، حتى وصل حقده للطعن صراحة في الدين الإسلامي.
ويستمر الحقد الواضح لآخر فصول الكتاب... يستخدم الكاتب اسلوب دس السم في العسل، فنجده يذم بشدة في أمر يتعلق بالمصريين أو بالمسلمين عموما ثم يعود فيثني عليه، فيكون أول ما يعلق بذهن القاريء هو الذم فلا يهتم بالثناء الذي يليه.
قد يظهر من عنوان الكتاب أنه يتحدث عن تاريخ القاهرة بحكامها وعادات شعبها وهذا متواجد فعلا في الكتاب ولكن التركيز الأكبر على وصف المنشآت الإسلامية التي بنيت في تلك الفترو وصفا دقيقا للحجم والنقوش والمواد المستخدمة مما قد يجعل القاريء بحاجة إلى صور لتلك المعالم حتى يستطيع تخيل ذلك الوصف الطويل الدقيق، ونجده يثني على الفن الإسلامي -والذي يسميه الفن العربي- ثناء بالغا ثم يعود فينسب أصله إلى الفن البيزنطي أو الإيطالي أو الفرنسي أو العمارة الكنسية زاعما أن العرب لم يكونوا أهل فن وعمارة، متعمدا الفصل بين "العرب" و"المسلمون" كما يسمي الفتح الإسلامي لمصر "الغزو العربي"، أما كلامه عن الحكام فيحتاج إلى ترتيب وتنسيق.
ثم هو لا يخجل بعد ذلك من أن يقول أن بعض تلك الآثار العظيمة موجودة بمتحف كذا من متاحف أوروبا.
ونجده يثني على الحاكم الذي يتودد إلى النصارى مثل بعض الحكام الفاطميين أما من يعاملوهم بقواعد الإسلام الصحيحة مثل صلاح الدين الأيوبي فيتهمهم بالتشدد!
ويأتي على ذكر ثورة اشتعلت بين المسلمين والنصارى حيث قام المسلمون بحرق بعض الكنائس فكان رد النصارى عليهم -مجرد رد فعل- هو حرق بعض المساجد ولا يذكر أسباب تلك الثورة وما الذي دعا المسلمين لتلك الأفعال التي يحرمها الإسلام إلا إذا تعدى النصارى الحدود.
بعض العبارات يظهر منها التناقض وقد يكون ذلك لعيب في الترجمة.
سيرة القاهرة لستانلي لين بول بداية اذا كنت قرأت تاريخ مصر في العصور الوسطي لنفس الكاتب ففضلا أغلق هذة المراجعة. الكتاب يعد مختصر للكتاب المذكور ولكن بشكل سيئ لا تعرف ماذا حدث لهذا المستشرق المنصف ام ان العيب في المترجم كما ان هناك اخطاء لا يقع فيها مبتدئ في قراءة التاريخ كنت انوي تدوين تلك الاخطاء ولكن مللت من كثرتها وهي ليست من قبيل الاخطاء المطبعية لانها تتكرر اذكر منهم: الرجل يقول ان المع�� لدين الله صلي في عام ٩٩٣ م بالازهر رغم أن المعز مات في عام ٩٧٥ م تجده في موقع اخر يقول بكل بساطة أن أم الحاكم بأمر الله مسيحية وهذا خطأ غير مبرر يشي باستسهال .. فالرجل يبدو انه عرف ان ام ست الملك اخت الحاكم الكبيرة من ام مسيحية فربط بينها وبين اخوها واعتبرها اما للاثنين..ولو اجهد نفسه قليلا لعرف انهما من أمين مختلفتين فهمنا من العنوان ان الكتاب منصب بالاساس علي سيرة القاهرة وحدودها ... فما أهمية ان يذكر أن سيدنا علي بن ابي طالب قد تزوج من مأئتي زوجة وان هناك صباغ تزوج أكثر من ٧٠٠ زوجة حتي بفرض ان هذا صحيح. ونأتي لفقرة غاية في الغرابة يقول: " والواقع أن العرب لم يبتكروا شيئا وما يعرف في اسبانيا بالفن العربي يرجع اثره الي أجناس اخري اكثر رقيا من العرب " هذا جزء قليل من كل فعند منتصف الكتاب تعودت علي هذة المغالطات ولم اعد اعبأ الاهم الا بإنهاء الكتاب.
من المفترض أنه يتحدث باختصار عن تاريخ القاهرة كمدينة ويتوسع قليلا في ذكر آثارها التي هي عربية إسلامية أساسا كان سيصبح أجمل من ذلك لولا أسلوب المؤلف المستفز قليلا واختياره لمواضيع أقل جاذبية وكذلك لولا الترجمة التي أعتقد أنها كانت مضطربة بشكل ما