كاتب ورسام كاريكاتير ، ومصمم العديد من اغلفة الكتب ، مدون وصاحب مدونة إصحي يا مصر ، شارك في العديد من الجرائد والمجلات الورقية والإلكترونية ، رئيس مجلس إدارة مجلة ميكانو سابقاً
مجموعة كوميكس ظريفة ومسلية ربما لم تكن كلها على مستوى واحد، قليل منها فقط هو ما رسم الابتسامة على وجهي، ومعظمها بدا مألوفاً بشكل أو بآخر، ربما افيهات قديمة أعاد الكاتب نشرها، أو نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل وقرأناها كثيراً لذلك بدت مألوفة ولم تعد تثير الضحك لم يعجني أيضاً نهاية بعض الكوميكس والتي كانت عبارة عن شتائم، وتكرار عبارات مسيئة معينة
اسلام جاويش ولد ملوش غير في الرسم في انه يعبر عن نفسه بطريقته بروحه الطيبة الطفولية في أحيان كتير وف حركة مجنونة ومختلة بنلاقي ناس رايحة تقبض عليه كل ده عشان كام رسمة بتتكلم عن ربنا الأعلى السيسي رضي الله عنه
::::::::::::::
استاذنا حسام عادل استجاب مشكورا وله الفضل وشديد الامتنان بتصوير الكتاب يمكن نكون بنقلل من مكسب اسلام من كتابه اللي مكنتش اعرف بوجوده بس احنا بننشره صرخة احتجاج رغم ان جاويش عمره ما حب يعيش دور المناضل ولا يستغل الفرض
لولا حبي و اعجابى الشديد بصفحة الورقة و بموهبة إسلام جاويش فى اختراع الافكار البسيطة و الشخصيات الكاريكاتورية الطريفة المرسومة بمنتهى البساطة انا كان لا يمكن اشتري كتاب ساخر من النوع دا. مفيش اى شك ان الكوميكس بعضها كان دمه خفيف جدا و لكن للاسف الأغلبية كانت سيئة او تافهة او دمها تقيل شوية، بغض النظر طبعا عن ان معظم الكوميكس دى اتنشرت بالفعل على صفحة الورقة على الفيسبوك قبل كده.
عجبتنى فكرة التنوع فى الافكار جدا و كمان بعض الافكار المؤلمة و الحزينة اللى بتعبر عن واقع مرير بقينا عايشين فيه و كل اللى فى ايدينا دلوقتى أننا نسخر منه عشان نضحك شوية و خلاص، زى مثلا جزء الكوميكس الخاصة بالسياسة او بالمجتمع و الشعب المصري. و عجبنى كمان أن مفيش اى تجاوزات فى السخرية او تجاوزات تصل لحد الايحاءات السيئة.
اكيد هشتري الجزء التانى اول ما يبقا عندى فرصة و هيكون قريب جدا أن شاء الله على أمل انى الاقى جديد.
بقالي زمن ما ضحكتش من قلبي :) كنت في الأول متخيلة إنه مافيش حاجة تستدعي إني أقتني كتاب فيه حاجات شفتها قبل كده، ومتوفرة أونلاين عادي اي وقت بس الفرجة على الورقة، من غير الووتر مارك :D ومسك الشخصيات في إيدنا كده.. حاجة ممتعة بصراحة
أهمية الورقة بالنسبة ليا مش الكتب علي الإطلاق أهميتها انها انتشرت و بقت ستايل رسم علي مواقع التواصل الإجتماعية، الناس بتعبر فيها عن مواقف عديدة في حياتنا بستايل رسم بيوصل للجميع، هل هياخدوا بالهم من نقد الموقف اللي في الغالب بتحتويه كل رسمة من الرسومات دي؟ مش عارف، بس حتي أسوء القراء، هيجي في وقت يتعلموا، طالما مش كل ما يلاقوا كتاب مختلف، يقفلوه و يجروا، خايفين يأثر عليهم
لم أكن لأشتري مثل هذا الكتاب أبدا ليس لردائته ولكن لمتابعتي الجيدة لصفحة الورقة على فيس بوك انتهزت فرصة انقطاع خدمه الانترنت فتصفحت جهازي وقررت التسلي بتلك الكوميكس الرائعة وانتهيت في نصف ساعة فقط مع الكثير من القهقهة
لو تناسينا ان الرسومات منتشرة على الفيسبوك ونظرنا للكتاب كعمل ابداعي مستقل فهو رائع يعيبه بعض التكرار ويعيبه الخروج عن حدود اللياقة احيانا في بعض الالفاظ التي لا تناسب المطبوع وتساهل فيها رواد الشبكات الاجتماعية
التجربة الانضج للاسلام جاويش كان نفسي يبقي فيه حاجات خاصة للكتاب بشكل أكبر لكني بحب شغل وافكار الورقة بشكل كبير جدا واعتقد انه ممكن يبقي خطوة هامة علشان الكوميكس المصري اتمني له الانتشار اكثر اكثر للان النوع دا نادرا لما بيلاقي القبول او التقدير
كنت فى الجراند مول مستنية ماما بعد الدرس، فحودت على مكتبة "أدم"، قلت أجيب "ثلاثية غرناطة" وملقتهاش للأسف، فسألت الرجل إللى هناك: -عندك اقتراحات طيب؟ أنا مش هامشى من هنا من غير كتاب :D -فى ثلاثية "حسن الجندى" لو ليكى فى الرعب، وفى كتاب كوميكس كده، استنى، عارفة"إسلام جاويش"؟ -إممم .. لأ مش واخدة بالى -ده واحد بيكتب كوميكس عالفيس بوك، فجمعوها وحطوها فى كتاب *أولاً، كواحدة ثانوية عامة، أنا مش هربط نفسى بثلاثية، ثانياً، أنا بكره كتب الكوميكس بالفترة أصلاً، بحس واحد فاضى كتبها وقرر ينزلها كتاب!* -أها، قلتلى عندك إيه تانى لرضوى عاشور طيب؟ -فيه "أثقل من رضوى" و "الصرخة" -لأ مش فى مود سيرة ذاتية إصراحة، إيه "الصرخة" دى طيب؟ -مش عارف اصراحة، دى من الإصدارات الجديدة إللى نزلت بعد ما ماتت -طب ممكن أشوفه *الموبايل بيرن* -أيوة يا ماما انتى وصلتى؟ طب أنا جاية حالاً *خدت الكتاب، حاسبت، ومشيت، كان لازم أغدر المكان بأقى سرعة عشان ماما متكتشفش الجريمة إللى برتكبها :D* روّحت البيت فتحت الكتاب،وعشان أنا نيتى سودة، لقيته الجزء الثانى من السيرة الذاتية بتاعة رضوى عاشور! مش هتكلم عن حالة الشلل إللى كنت فيها، اتركن فى المكتبة جنب كاخواته إلى أن يحين الأجل، تانى يوم كان عندى درس فى نفس المكان، فعديت جبت الورقة ده؛ قلت مش فارقة بقى، هى كده كده خربانة :D
أظن إن ده أول كتاب كومكس أقرأه ويعجبنى، هو عبارة عن شوية حاجات تفصلك عن الدنيا، ضحكت معاه من قلبى فعلاً، جه عاجرح بردو..
أنا لو عليا هأقتبس الكتاب كله:
دول إللى ضحكونى جداً:
ما هو أصل الواحد مصرفش نظر عن الجواز من شوية :D:
ما أنا برده ماقفلتش الفيس بوك من قليل :D
دى لأنّى بحب منير بالفطرة:
إللى جم عالجرح:
لو مكتئب وعاوز تفك شوية، فالكتاب ده هيسد معاك :D أو هيكأبك أكتر..:)
هذا الكتاب..لكل شخص متعكنن لكل أب مخنوق من ولاده لكل زوجه نكدية..هو مجرد محاولة لإعادة تأهيلك..من شخص بائس لشخص ابأس الفكر الجديد دائماً ناجحاً حتي إذا قابل بعض الإعتراضات من أشخاص يحبون النقد للنقد الورقة عمل مبدع وجديد أعجبني كثيراً لقد رسم البسمه علي قلبي رغم السخرية في مواضيع تتعب القلب بجد فكرة عبقرية لو عايز ترمي الهموم ورا ضهرك أنصحك بالورقة أصلاً مصر عبارة عن ورقة
هو انا احترت بصراحة احط البتاع ده فى أى تصنيف من تصنيفاتي اللي بعتبرها نوعاٌ ما معبرة عن تفكيري فى التقسيمات بس احترت ومن كثر الزهق واحساس التفاهة خليته من غير تصنيف هو حلو ومنكرش , ضحكني كثير ومنكرش
بس بلاش أكثر من الحاجات دي علشان مضطرة بالصحة والذوق والادب والنفسية
سخرية لطيفة .. متجاهلة حدود اللياقة (نظرا لكونها مطبوعة وليست على وسائل التواصل الإجتماعى) .. رغم جودة الفكرة الا انه عابها بعض التكرار .. كل أمنيات التوفيق للكاتب ..
عارف لما تخلص كتاب و انت مبسوط ؟ .. اهو دة احساسي بعد ما قريت الورقة دايما الافكار الحلوة المبتكرة لما بتتعمل على فيس بوك و بعدين بتبقى مشروع تاني زي كتاب او حلقات يوتيوب او تتحول برنامج مثلا على التليفزيون .. المعظم بيبتدو يخرجو عن النص و يسخفو و يبقى الموضوع رخم و الابتكار يروح و تبقى الفكرة مستهلكة و بيض .. لكن الخطوة دي كانت ناجحة جدا .. اسلام جاويش فنان بجد و دمه خفيف فعلا و ناقش موضوعات مصرية خالصة بدم خفيف و الاهم من كدة بطريقة مضحكة ضحك حقيقي بدون اي استظراف او استخفاف بعقل القارئ مجموعة رائعة من الكوميكس اللى اتكلمت عن السياسة و حال البلد و الحب و الارتباط و الاصحاب و الاهل و العادات و التقاليد المصرية .. ببساطة الورقة خير مثال للكتاب الخفيف اللى تقراه يعدل لك و يزبط لك مودك و تضمن انك هتضحك بجد و تقدر تفصل بيه بين كتابين تقال . 4/5
الكاريكاتير التقليدى بشكل عصرى يناقش مشاكل الحياة التى يتعرض لها الشباب بشكل ساخر والصراحة اعجبنى جدا عكس الكاريكاتير التقليدى ثقيل الدم الذى ينشر فى الصحف العادية