Jump to ratings and reviews
Rate this book

موعظة النساء

Rate this book
يا أيَّتها الموفقة
طيَّب الله حياتكِ بالعلمِ والإيمان، وطيَّب أوقاتكِ بالطاعة والإحسان، وطيَّب بدنكِ بالستر والاحتشام؛
هذه وصية أُهديها لكِ راجيًا من الله تعالى أن ينفعكِ بها ولاسيما أنكِ في موضعٍ أنتِ فيه قدوةٌ في الخير والاستقامة والطاعة لله تبارك وتعالى

للتتمة .. التحميل من هنا
http://al-badr.net/ebook/71

64 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1702

6 people are currently reading
107 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
28 (47%)
4 stars
15 (25%)
3 stars
11 (18%)
2 stars
5 (8%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for فقيرة  لربها .
151 reviews
Read
June 10, 2017
السؤال الذي يطرح نفسه ... هل تحتاج نساء اليوم الى موعظة !؟
هل تحتاج من ترى في الزينة والعطر وتخصير اللباس ضرورة بل الخطأ هو عدم فعل هذا وبحجج وبراهين
هل تحتاج من ترى الاختلاط ثقافة ومواكبة للعصر وما غيره تخلف
هل تحتاج من ترى الخضوع في القول هو الأصل وأن المرض والجفاء هو الحديث الخالي منه
هل تحتاج للموعظة نساء اليوم اللواتي يرون أن الصداقة مع الجنس الآخر أمر طبيعي والأدهى والأمر الحبيب أمر لابد منه كمرحلة تسبق الزواج !؟
بل وهل تحتاج من توعظ أخواتها من اللواتي تظن أنهن لم يلحقن بركب الحضارة المزعومة بضرورة اللحاق قبل فوات الأوان وعيش مرحلة الشباب !؟ هل توعظ من هي في الأصل واعظة!؟
حال نساء اليوم يدعو فقط للألم ويوميا لا يزيد الجراح الا اتساعا
فالحضارة المزعومة وبراهجها لم تستثني حتى بعض حاملات كتاب الله وحجتهن أن الايمان في القلب وحجتهن خلطوه عملا صالحا ... تقرأ سورة الأحزاب وتحفظها ثم تخرج بلباس لا يرضي الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم بحجة العصر وووو فهل توعظ هذه 😭😤😠
نساء اليوم يحتجن لأكثر من موعظة ربما موضة دين وأخلاق وستر واحتشام هو ما سيعيد النساء لرشدهن
نسأل الله الهداية لنا ولجميع نساء المسلمين وان يسترنا الله فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
Profile Image for حبيبة.
Author 5 books84 followers
June 26, 2024
”أيتها الأخت الكريمة الفاضلة، إن سعادتك مرتبطة بهذا الدين وبالتزام توجيهاته الحكيمة وآدابه الكريمة وإرشاداته السديدة التي هي عزّ المرأة وفلاحها، وإن كنت تبحثين عن الجمال الحقيقي والزينة التامة فاعلمي أن الله ﷻ يقول: (وَلِبَاسُ ٱلتَّقۡوَىٰ ذَ ٰ⁠لِكَ خَیۡرࣱۚ)، ويقول جلا وعلا: (وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَیۡكُمُ ٱلۡإِیمَـٰنَ وَزَیَّنَهُۥ فِی قُلُوبِكُمۡ)، وفي الدعاء المأثور: ”اللهم زينا بزينة الإيمان“ فالإيمان والتقوى والالتزام بشرع الله ﷻ وأحكامه وتوجيهاته هو الزينة الحقيقية وهو الجمال الحقيقي وهو السعادة الحقيقية وهو فلاح المرء في دنياه وأخراه. [ص/١٣]

لا ريب أن اللباس نعمة عظيمة ومنة كبيرة يجب على عبد الله المؤمن أن يقوم بشكرها وأن يستعملها في طاعة الله... وليحذر المسلم في هذا الباب من كيد الشيطان ومكره وطرقه الخفية لصد الإنسان عن الحق في هذا الباب وإيقاعه في أنواع من المخالفات؛ فقد بين الله تعالى أن عداوة الشيطان للإنسان في هذا الأمر وغيره قديمة، وذكر سبحانه في القرآن احتياله على الأبوين ووسوسته لهما ليبدي لهما ما وري عنهما من سوآتهما ودخل عليهما في هذا الأمر من طرق خفية وظهر لهما بصورة الناصح الأمين وحلف لهما على ذلك، ودلاهما بغرور أي: أنزلهما عن رتبتهما العلية التي هي البعد عن المعاصي والذنوب إلى الوقوع فيها. [ص/٥٢]

هذا وإبليس مستمر في طغيانه غير مقلع عن عصيانه حريص أشد الحرص على إغواء الذرية كما أغوى الأبوين؛ ولهذا اتجه الخطاب في هذا السياق الكريم إلى الذرية؛ للحذر من هذا المضل الفتّان من أن يفتنهم بالوسوسة كما فعل مع الأبوين، يقول تعالى: (یَـٰبَنِیۤ ءَادَمَ قَدۡ أَنزَلۡنَا عَلَیۡكُمۡ لِبَاسࣰا یُوَ ٰ⁠رِی سَوۡءَ ٰ⁠ تِكُمۡ وَرِیشࣰاۖ وَلِبَاسُ ٱلتَّقۡوَىٰ ذَ ٰ⁠لِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰ⁠لِكَ مِنۡ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ لَعَلَّهُمۡ یَذَّكَّرُونَ)، وهنا ذكر الله ﷻ النعمة على عباده باللباسين: لباس الباطن بالتقوى وهو يستمر مع العبد ولا يبلى ولا يبيد ما حافظ عليه العبد وهو جمال للقلب والروح، ولباس الظاهر بالثياب التي تستر العورة وتواري السوأة وتكون جمالا للناس. [ص/٥٣]

ثم إن الشيطان عداوته للإنسان في لباسه قديمة جدا وكيده له فيه قديم، يكيد للإنسان كيدا عظيما؛ ليجرّده من لباسه وليكشف عورته وليجرّده من حيائه وحشمته، ولهذا قال الله تعالى بعد تذكيره بهذه النعمة موجها الخطاب للذرية: (یَـٰبَنِیۤ ءَادَمَ لَا یَفۡتِنَنَّكُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ كَمَاۤ أَخۡرَجَ أَبَوَیۡكُم مِّنَ ٱلۡجَنَّةِ یَنزِعُ عَنۡهُمَا لِبَاسَهُمَا لِیُرِیَهُمَا سَوۡءَ ٰ⁠ تِهِمَاۤۚ إِنَّهُۥ یَرَاكُمۡ هُوَ وَقَبِیلُهُۥ مِنۡ حَیۡثُ لَا تَرَوۡنَهُمۡۗ إِنَّا جَعَلۡنَا ٱلشَّیَـٰطِینَ أَوۡلِیَاۤءَ لِلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ)، فحذر سبحانه الذرية من أن يفعل بهم الشيطان كما فعل بأبيهم بأن يزين لهم المعاصي ويرغبهم في المحرمات ويوقعهم في الخطيئة، وأخبر سبحانه أن هذا العدو يراهم من حيث لا يرونه، قال مالك بن دينار رحمه الله: ”إن عدوا يراك ولا تراه لشديد المؤنة إلا من عصم الله“. [ص/٥٤]

إن الخطيئة والمعصية والبعد عن الله سبحانه وتعالى ظلمة في الوجه ووحشة في الصدر. [ص/٦٢]"
Profile Image for Nadin Doughem.
819 reviews67 followers
December 25, 2024
هذة الموعظة للنساء للأسف ضمن أسلوب بعض المشايخ للتنفير من الإسلام.
الموعظة عامة في معظم فصولها والقصص والعبر منها مرغمة إرغاما مع الكثير من علامات التعجب والتي تشعرك ان الشيخ يزجرك زجرا.

والله ما مثل هذة الكتب التي تشرح الصدر للاهتداء بهدي نبينا محمد صل الله عليه وسلم كما كلمات قليلات براقات من أمثال الأستاذ أحمد السيد حفظه الله.

والله ما دفعني نحو هذا الكتاب سوى النية لأكون اقرب للإلتزام فإذا به منفرا وانا اعلم ان أسلوبه ليس من الدين في شيء اللهم إلا القليل القليل، فما بالكم بفتاة مبتدأة تقرأه لا تدري من تعاليم دينها شيئا فيزيدها نفورا.

للأسف نفور بعض الناس من الدين هو مما اقترفته أيدينا، فأنه ولا بد ان نتعلم كيف يتم بث الموعظة لتتقبلها النفوس اللاهية، وانا منهم، وليس سردها فقط غير آبهين بمن يستقبلها وكيف.

اللهم استعملنا ولا تستبدلنا واهدنا واهد بنا

نادين دغيم
ديسمبر ٢٠٢٤
Profile Image for ياس مين.
134 reviews12 followers
April 26, 2025
أعطيت الكتاب تقييم 5 نجوم لأنه أولوية لمن تريد صلاح دنياها وأخراها في الوقت الراهن الذي صار فيه التبرج والاختلاط أصلا وصار فيه الحشمة والحياء مرضا ووصمة عار .. تذكرة قيمة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
Profile Image for نَبيهَــةُ أَحــمَـــدَ.
29 reviews2 followers
September 17, 2023
المرأةُ نِصفُ المجتمع وهي التي تُربي النِصفَ الآخَر لذا وَجَبَ وَعظُهُنّ وتَعليمِهن أحكام الإسلام وتذكيرهنّ بما يَجِبُ عليهنّ.

كِتابٌ قصير، صحيحٌ أنّه لم يُحِط بكلّ ما يختّص بالمرأةِ المُسلِمة تفصيلاً لكنّه يحوي جُملةً مِنَ النصائِح والتوجيهات التي نسألُ الله أن ينفع بها نِساء المسلمين ويُوفِقهنّ لكلِّ خيرٍ وصَلاحٍ وعِزَّةٍ ورِفعَة.
Profile Image for أم.
24 reviews4 followers
November 13, 2022
وضع المؤلف فصلا بعنوان «أصول عظيمة» قبل أن يبدأ مواعظه والتي هي عبارة عن خطب اختصّ بها النساء اقتداءً بالنبي عليه الصلاة والسلام، وهي فعلًا عظيمة وتدرّس في هذا الزمان، وقبل تناول أي شيء يتعلّق بالمرأة.

الكتاب قصير فعلًا، وغير محيط بكل ما قد تختص به النساء في الوعظ ولكن يحوي عامّته.
207 reviews1 follower
April 15, 2025
وجدت الكتاب صوتيا مجانا على تطبيق منطوق للكتب الصوتية.
Profile Image for نَفْسٌ أَبيّةٌ.
42 reviews16 followers
February 18, 2015
ما ألطف حروفه!
جزى الله من دلّتني عليه خيرًا
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.