What lies behind the human urge to collect things? What is the true psychology of the kleptomaniac? These questions bear on all of us; within every person there lurks a fanatical philatelist or a monomaniacal lepidopterist, just waiting to burst forth. In his new story cycle, Twelve Collections, Zoran Zivkovic, the master of mind-bending surreal fantasy, applies his fertile mind to this problem. Some of Zivkovic’s characters are lonely eccentrics, driven to gather unusual objects by quirks of temperament or fate; others are the victims of metaphysical collectors from Beyond, entities eager to snap up memories, emotions, and other loose fragments of the soul.
In these pages are explained the profound karmic consequences of photographic narcissism, insane record-keeping, the archiving of one’s nail clippings, and the infinite savouring of words; here also are exemplary warnings against surrendering hope, living without creativity, accepting too blithe a Heaven, and answering the phone in the middle of a dream-haunted night. Of course, even with such sage counsel, life remains uncertain and perilous; but even if ultimate answers can never be found, a Zivkovic collection is always eminently collectable…
Also in this volume: “The Teashop,” a superb new novelette about storytelling and the miraculous weavings of Fate.
A five-part TV series, “The Collector,” produced by the Belgrade-based Studio B Television, is based on this book.
Zoran Živković was born in Belgrade, former Yugoslavia, in 1948. In 1973 he graduated from the Department of General Literature with the theory of literature, Faculty of Philology of the University of Belgrade; he received his master's degree in 1979 and his doctorate in 1982 from the same school. He lives in Belgrade, Serbia, with his wife Mia, who is French, and their twin sons Uroš and Andreja. He teaches Creative Writing at the University of Belgrade, Faculty of Philology. He's received plenty of awards, one of them being the World Fantasy Award for Best Novella (The Library, 2003).
هل وإنت في مطعم ممكن تجرب تاكل طبق القرد المحشي؟ طيب هل شفت واحد بيحب يجمع أقالم أظافره ومن هو عنده ٨ سنين؟ هل ممكن تتخيل إن يجيلك مكالمة في وقت متأخر وإنت نايم وترد تلاقيه واحد معجب بالحلم اللي كنت بتحلم بيه دلوقتي؟ كل هذا وأكتر حتلاقيه في هذه المجموعة القصصية الغريبة :)
جامع الأحلام الأرجوانية..مجموعة قصصية مكونة من ١٢ قصة قصيرة للكاتب الصربي زوران جيفكوفيتش... الكتاب أفكاره مجنونة ومختلفة..بعض القصص كمان دمها خفيف جداً..
إسلوب الكاتب سلس و ممتع والقصص فيها معاني جميلة معظمها تدور حول الوحدة وتأثيرها علينا و إزاي إن الإنسان ممكن يعمل حاجات غريبة جداً حتي يملئ ما في حياته من فراغ...
تقييمي للكتاب كان حيكون ٤ نجوم خصوصاً بعد قراءة النصف الأول من الكتاب ولكن جاء النصف الثاني عادي أوي بقصص متوسطة المستوي.. في المجمل كتاب لذيذ ..مختلف و أكيد يستحق القراءة..:)
مجموعة قصصية مذهلة ..آسرة ..ومربكة..، السيد " زوران جيفكوفيتش" يدعوك لتلتقي بأناس جامعي أحلام ، أيام، قصاصات، كلمات ...وأشياء أخرى كثيرة ستدهشك وتقتنص ضحكاتك.. القصص جميعها تتشارك فيما بينها تلك اللمسة الخاطفة من اللون الأرجواني يصاحبها نفحة من الأحساس بالوحدة الرمادية... سيتبين لك أن بكل قصة هنالك صفقة مبهمة تعقد بمنح شيء ما مقابل التنازل عن شيء آخر وتدرك أن ذلك يخلف فراغاً لامرئياً لا سبيل لملأه ابداً... بالنهاية كل ما جُمع هنا في قناني زجاجية ستنزع سدادتها وتدوخك بسحر عطرها... هذه القصص تحفل بالأعاجيب ولكن متى كان علينا أن نحل جميع الأحاجي والألاعيب ؟؟... استمتعوا برفقة هذه القصص الساحرة ، لقد أحببتها جداً ❤
قرأت المجموعة ولم يلمسني منها سوى قصة أو اثنتان، ريما هي مشكلتي إذ أصبحت لا أرغب في أي تعقيد، أو مشكلة تلك النوعية من القصص المفرطة في الرمزية والعبثية والغموض فلا يخرج منها القارئ بمغزى سوى ما يضفيه عليها من معان نابعة من ذاته لا أكثر
هل سمعت من قبل عن كعك القرد المحشي؟! كعك بنكهة فريدة، ووصفة سرية، يولد الإدمان عليه. كلما تناولت منه أكثر، زادت رغبتك فيه. حتى لو كنت من عاشقي الحلويات والكعك، ومن هواة جمع أجمل الوصفات وصنعها وتذوقها، فلا أعتقد أبدًا أنك سمعت عنه من قبل، لأن الوصفة سرية، غاية في السرية لا يمتلكها إلا السيد جامع الأيام، في محل الحلويات والمعجنات صاحب الوصفات والأطباق المختلفة الغريبة، حلم كل شخص مدمن على الحلويات، تدخله فتجتاحك موجة من اللون الأرجواني!، أنت هناك الآن، لأنك العاشق المتيم بالحلويات وبالطبع انتابك الفضول لتذوق كعك القرد المحشي، ولكن تذكر أنه يجب أن تكون مستعدًا لدفع الثمن، وواثقًا من موقفك!... أنصحك أن تعود لبيتك فورًا، وتجرب صنع بعض الوصفات الآمنة، كالكعك العادي، أو كيكة التوت بالليمون والكريم تشيز، أو مثلًا البقلاوة التركي بالفستق... وانسَ تمامًا أمر كعك القرد المحشي اللذيذ، هل تريد الوصفات؟ 😊
مجموعة قصصية مترابطة، استثنائية، غرائبية، بعبق غير مألوف، لا تخلو من حكمة وفلسفة متوارية بين السطور، ومن شيء يشبه الرعب النفسي أحيانًا، ستعلق في ذهنك منها بعض القصص، وستجتاحك مع موجة اللون الأرجواني، موجة خوف ربما أو شيء آخر لا أعرف ما أسميه، مع موجة من عبق الأزهار، تنتشر عندما تُفتح القناني... الأيام برائحة البنفسج، الأحلام برائحة الليلك، القصص برائحة الورد، والأمل بعبير الزنبق...
ولا تنسَ، لا تحاول أن تجرب كعك القرد المحشي، وأيضًا إذا طلب منك توقيعك، الرجل صاحب ربطة العنق الفراشية الشكل باللون الأرجواني، فلا تمنحه توقعيك أبدًا، ولا ترد على هاتفك بعد الثالثة فجرًا، والأهم لا تتخلى عن أحلامك وآمالك في الحياة بأي ثمن... مهلًا، ولا تكره اللون الأرجواني بعد هذه القصص.
بداية لطيفة جداً مع قصص قصيرة غرائبية ذكية ومحبوكة ومضحكة أسلوب زوران مميز، منذ روايته ( المكتبة) أحببت أسلوبه وفي هذا العمل لم يخيب الظن. ملاحظة هامشية؛ هناك أكثر من ٥٠ خطأ إملائياً ( همزات ناقصة، وياءات مصرية) ليه كده بس يا محرر؟ 😢
كُن دائــــــماً في حالة ترقـــــــب ، فأنتَ لا تعلم متى تمـــرُ أيام بعبـــــق البنفســــــج ،ويظهرُ لك جــــامِع الأشيـــــــاء ويُقاضيــك بأغلى ما تملك
"أن أحيا حياةً دون كِتابة ، والكتابة ستوصلنــــــي للموت"
مجمُــــــوعة قصصيّــــة غريبة بكُل ما تحمله الكلمة مِن معاني... قـصص قائِمـــــة على جامعِي الأحلام ، القصاصات،التواقيع ، الآمـــــال،القصص قصص بلمســــــة أرجوانية في كُلٍ منهــــــــا، أكثر القصص غرابة بالنسبــــــة لي هي "جامع التواقيع" جمـــــالُ القصص يكمُـــــــن في غرابتهــــــــــا والحبكة والفكرة الجديدة ، أحببتُهــــــا جداً.
مجموعة قصصية قصيرة، ذات اسلوب سردي مبتكر، أصبحت من المفضلات عندي دون شك رغم قِصرها ، كيف لا و هي الغريبة و المربكة، تعبث بالمشاعر و الأفكار، تخيلت الكاتب ينظر لي و أنا أقرء بنظرة ملؤها الأستهزاء و فيها شي من الكره، لم أعلم سببًا لذلك غير أني أحسست باللون الأرجواني و اللمسة الرمادية للوحدة في كل القصص، تجعلك تشعر بأنها منفصلة و لا علاقة بينها غير اللون الأرجواني و ربما عدم جدوى الحياة و الهوس بجمع شي مادي او حسي ، لتفجر في النهاية المفاجأة، فكل القصص مرتبطة بنهاية ربما لا تعجبك عزيزي القارئ، فقد أختارها الكاتب ليكمل قصصه المحيرة بنهاية قمة في العبثية، أترك لك متعة أكتشافها وحدك..
اثنا عشرة قصة قصيرة يربط بينها قاسم مشترك هو الهوس بتجميع الأشياء، نحن لا نتحدث هنا عن جامعي الطوابع أو اللوحات والتحف وما إلى ذلك من الأمور المألوفة.. بل يخبرنا الكاتب بأن هناك من يفكر في تجميع أشياء قد لا تخطر على بالك، أو قد تكون قد رغبت في جمعها في إحدى أسفار خيالك لكنك أفقت بعد ذلك ونسيت أمنيتك الطارئة. هذه المجموعة القصصية جعلتني أتوقف عدة مرات أثناء القراءة وأكتب كلمات مفردة وعبارات قد لا يكون بينها ربط منطقي ولا توحي بمعني واضح إلا أنها زارت عقلي خلال رحلتي مع جامعي الأشياء: الأيام، التخلص من عبء الماضي، التبخر، الفراغ، الاختفاء، الانتماء والانفصال، الخلود، الأجزاء التي تنتمي إلينا، سخرية القدر، التوثيق ومحاولة الخلود، الاختفاء التدريجي، الطفولة، الأحلام، الإدراك، الكلمات، الجمال، الكتابة أسلوباً للحياة، النظام أم الفوضى؟، الثوابت أم الخيال؟، الأرجواني لوناً للبهجة، الخلود يعني التكرار، الحرية أم الأمل بالحرية ؟.
هل تُهتم بين الكلمات السابقة وأحسستم بأنكم مررتم بالكثير من المعاني والإشارات حتى الوصول لنهاية هذه المراجعة من دون فهم شيء أو تشكيل صورة كاملة، هذا شعوري تجاه ما قرأته.!
سؤال لم يفارقني، لماذا اللون الأرجواني بالذات؟؟ 🤔🤔🤔 إلا أنني لم أمتلك من الصبر قدرا كافيا للبحث عن إجابة !! اللقاء الثاني مع زوران جيفكوفيتش اللقاء الأول كان كتاب المكتبة، وكان لقاء راااائعا فعلا إلا أن هذه المجموعة لم تكن علي المستوي نفسه الفكرة غريبة فعلا، والمجموعة تتبع الأدب الغرائبي، إلا ان تكرار الفكرة يصيب القارئ بالملل بعض الشئ عامة، انا يعجبني الأدب الغرائبي، ويعجبني قلم جيفكوفيتش، أتمني أن يكون الكتاب القادم أفضل بإذن الله
مجموعة قصصيّة ساحرة، غرائبيّة، يطفح من خلالها اللون الأرجوانيّ بمختلف درجاته. شكرًا للأدب الذي ينتشلنا في كثير من الأحيان من أوقات مفرطة الواقعيّة، شكرًا لأنّه يجعلنا نرافق الخيال إلى عوالم أخرى دون جهد كبير يُذكر، فقط افتح مجموعة قصصية -كهذه مثلًا- وانطلق!
قصص قصيرة غرائبية كالأحلام، معنونة بجامع كذا وتشترك في أشخاص جلهم من رجال يعيشون الوحدة والعزلة ومسحة من اللون الأرجواني، وتأتي القصة الأخيرة كالقدر الذي ينهي تلك الأحلام وهي قصة جامع المجاميع.
"على الجانب الأيسر هناك مجموعة كبيرة من علب السجائر المصنوعة من الفضة تحوي قصاصات أظفار أحدهم. هناك أيضًا دفتر ملاحظات يحوي تواقيع لأناس سيئي الحظ فارقوا الحياة مباشرة بعد توقيعهم. ثم هنالك ألبوم صور لشخص كان شديد الحماس لالتقاط صور لنفسه جمعت لعقود. عينة أخرى مثيرة للاهتمام دفتر ملاحظات يختزن كلمات كان يظن جامعها أنها جميلة بشكل خاص. هناك قصاصات جرائد تحوي مقالات علمية محفوظة في ملفات بلاستيكية، وقرص صلب لحاسوب مملوء بيريد إلكتروني مصنف بشكل منظم".
عمل مختلف لزوران جيكوفيتش، بعيد عن حذلاقات رواية المكتبة، التي لم أكملها رغم قصرها. ففي هذا العمل، الذي هو عبارة عن قصص مترابطة، بثيمة واحدة متنوعة تحتويها 12 قصة و12 مجموعة ب 12 شخص يجمعون الأيام، والأظفار، التواقيع، الصور، الاحلام، الكلمات، القصص، القصاصات، الوفيات، البريد الالكترني، الامال، المجموعات. مجموعة ذكية وممتعة، تخفف من ثقل قراءة الروايات الثقيلة والمتعبة. بترجمة محترفة ونوعية من فاطمة نعيمي.
من الصعب تفسير لذة جمع الاشياء وادراجها في مجموعات لا نرغب في انتهاءها، ربما يعود السبب لكوننا كائنات تحب الشعور بالتفوق والتميز وامتلاك مجموعات نادرة لأي شيءٍ كان يكسبنا ذلك الشعور بأننا نملك امتيازاً لا يملكه غيرنا، ولهذا نتفنن في سرد قصة الحصول على كل قطعة ونبالغ احياناً في ذلك. او لعلها وسيلة لسد الفراغ الذي يستحل نفوسنا بعد كل انجاز نحققه كي نمنح قائمة احلامنا فرصة الهروب من التلاشي.
مجموعة جيفكوفيتش هذه تترك خلفها فراغاً غريباً ومبهماً، شعوراً بالخواء وكأنك قد دفعت ثمن كل ما طالبوا به، كأنك شاركت في كل تلك المجاميع، ودفعت ايامك ، امالك واحلامك. هذه التحفة القصيرة ستذكرك بقيمة الاشياء التي لا تشعر بها، ماضيك السيء الذي تود بشدة التخلص منه، آمالك العقيمة التي لافائدة منها وموتك الذي يمنح حياتك معنى.
ورغم أنني لا اعلم لماذا اختار الكاتب اللون الارجواني ولكنني لطالما اعتقدت أنه لون حزين، تماماً ككل قصة في هذا الكتاب.
مجموعة قصص مذهلة ومربكة: فكرتها غريبة, قد تبدو غير مترابطة في البداية ولكن اللون الارجواني عاملها المشترك بإستثناء جامع الوفيات.
يكتب زوران جيفكوفيتش عن مجموعة أشخاص يتخلون او يجبرون على التنازل عن أشياء تخصهم, كأن تكون حلماً, أملاً, شيئاً من الماضي أو حتى حياة بمقابل مغري من شخص يهوى اللون الارجواني و جمع المجاميع. السبب الرئيسي لأقتنائي هذه المجموعة هو قراءة إسم "فاطمة نعيمي" في الترجمة, والمحصلة الان أجمل بكثير من المتوقع.
جميلة هي الكتب التي تجدنا بالصدفة. ١٢ قصة قصيرة، كل قصة أشبه برشفة سريعة لكنها سحرية المفعول. أكثر قصة اعجبتني «جامع الكلمات» وأظن أن الجميع سيحذر لماذا.
خلصت اليومين اللي فاتو المجموعة القصصية الجميلة دي للكاتب الصربي "زوران جيفكوفيتش"..
في كل قصة بنلاقي بطلها بيجمع شيء مادي أو روحي له علاقة باللون الأرجواني.. زي مثلا طاهي الحلويات اللي كان بيجمع أيام من الماضي في مقابل حلوى خاصة خارج القائمة.. أو العجوز اللي كان بيجمع تواقيع الأشخاص اللي على وشك الموت بحادثة مفاجأة.. أو جامع الكلمات الجميلة من الكتب.. جامع قصاصات الجرائد.. وجامع القصص الأخيرة للكتّاب.. أو جامع الأحلام.. الوفيّات.. جامع الآمال..
جامع لكل الأشياء الغريبة والعجيبة جامع الأحلام جامع الأيام جامع الاماني وجامع الأظافر وغيرها مجموعة قصصية غريبة ومسلية رأسي إزدحمت بكل هذة المجموعات الغريبة وكلها باللون الأرجواني إرجوني إرجواني إرجواني
من أفضل ما قرأت مؤخراً ! أفكار غريبة وترابط سلس مثير للاهتمام .. جميعها بصبغة اللون الأرجواني الذي بحضوره ترتبط القصص .. رمزية جد معبرة وترجمة وجب الإشادة بها، وكأنك لست أمام عملٍ مترجم .. في المجمل، أجد هذا العمل متكامل الأركان، ومثالٌ مناسب لتميز فن القصص القصيرة ..
هواة لجمع الأشياء ، تجمعهم الوحدة ، الشيخوخة و اللون الأرجواني 💜 قصص ساحرة ، سلسلة وعجيبة! الكاتب فريدٌ حتماً النجمة الناقصة لأن نعايتها خذلت توقعاتي .
كم ستدفع مُقابل التنازل عن أيامك المُستقبلية أو ذكريات الماضي ؟ ماذا ستفعل إذا جاءك اتصال هاتفي من أجل التنازل عن حلمك الأرجواني ؟ جامع الأحلام الأرجوانية أو "جامع الأشياء النادرة والباهظة الثمن " … ولماذا الأرجوانية ؟ اللون الأرجواني أو البنفسجي بصفه عامه كان في القديم لوناً نادراً، حيث أن تكلفه شراء صبغة كانت باهظه الثمن وذلك لأن الحصول علي جرام واحد من الصبغه البنفسجيه تتطلب الحصول علي تسعه الاف كائن من النباتات يحمل هذا اللون .. يتناول " زوران جيفكوفيتش " مسأله خطيرة في روايته القصص القصيرة وهي " أيحسب الإنسان أن يترك سدي " أشخاص ظنوا أنهم خُلقوا من أجل اللاشىء فيبيعون أحلامهم، أوقاتهم، أيامهم بالغالي لأثرياء ثراء فاحش، ولكن المعادلة في نهاية الأمر تكون صفرية فكلا الطرفين خاسر في امتلاك أشياء لينالوا لقب أصحابها أومُلاكها. كما للصغار نوع من الكتب يُناسب عقولهم أيضاً للقراء الكبار نوع يأخذ بعقل القارىء بعيداً عن الكتب الدسمه العلميه وكُتب الدراسه لتهون عن نفسه وروحه وتوسع مدارك عقله حول آفاق جديدة من الكلمات التي تُشكل قصه قصيرة ذات مغزى ومعني عميق جداً . الترجمه ممتازة وكأنها نُقلت كلغتها الأصلية #أنصح_ بها #Mora_gmal #2020
مجموعة قصصية من 12 قصة عن محبي جمع الأشياء الغريبة..جامع الكلمات، جامع الأظافر، جامع البريد الإلكتروني، جامع الصور وغيرهم..ويجمع بينهم اللون الأرجواني الذي يظهر في أماكن تواجدهم..أكثر ما أعجبني جامع الأيام، جامع القصص، وجامع الأحلام..بعض القصص جيدة والبعض الآخر أقل من الجيد، ولكن في المجمل مجموعة ممتعة يمكن إنهاءها في بضع ساعات..أغاظني كثيرًا السيد بوكورني جامع المجاميع الذي قام بتدمير كل ماقام الآخرون بتجميعه على مر سنوات عمرهم من أجل مجموعة جديدة لم نعرف ماهيتها!
ملحوظة: كان عندي شغف أيام ثانوي والجامعة إني أجمع صور الفنانين العرب والأجانب وصور الأطفال وألزقهم في دفتر كبير مازلت محتفظة بيه لحد دلوقتي..وبحب اللون الأرجواني 🙈😂