أدهم شرقاوي كاتب فلسطيني ولد ونشأ في مدينة صور اللبنانية حاصل على دبلوم تربية رياضية من كلية التربية وإجازة وماجستير في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في بيروت. عمل في صحيفة الوطن القطرية بدأ بالكتابة عبر منصة منتدى الساخر ثم أصدر أول كتاب له عام ٢٠١٢ بعنوان أحاديث الصباح. يعرف بين محبينه بقس بن ساعده وذلك هو الأسم الذي يستخدمه دائماً في في نشر كتاباته.
حصل إجازة في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في مدينة بيروت، ودبلوم دار معلمين من الأونيسكو، وايضاً دبلوم تربية رياضية من الأونيسكو
i actually enjoyed this book, it's a collection of short insightful, deeply philosophical paragraphs and sentences. i have read a lot of bad reviews about this book, most of them said that it was a collection of his tweets, but since i don't follow him on twitter and this is my first time reading a book by أدهم الشرقاوي i just don't care. the book is good enough for me.
!!الحياة أقصرُ من أن يُكتَب فيها نص طويل حجة دامغة وضعها "أدهم" نصب عيني كلّ من يقول أنّ هذه ترهات تباع في كتب ___________ عموما خواطر جميلة حقّا ،أعجبتني الفلسفة فيها..وما أدهشني أنني قرأت العديد منها وأستعملها كحكمة وما عرفت أنها له إلا اليوم ___________ يستحق عن جدارة اللقب الذي أطلقه على نفسه "قس بن ساعدة" ،فهو يقول حكما لا تقل عن تيك التي عرفناها من حكماء العرب القدامى ^_^ هذا أول عمل أقرأه للمؤلف ، وقد عزمت على قراءة المزيد باذن الله
استمعت لهذا الكتاب في إستراحة المؤقتة في العمل لا يعتبر هذا كتاب بمعنى عام لكلمة هي خواطر. المهم.فيها غث و السمين. و مزيج بين الحب و السياسية و الدين. و لانني ضد الرومانسية المبالغ فيها حد الغثيان أعطيه نجمتان.
أضفت النجمة الثالثة.لانني شاركته مع قريب لي يكره أدهم و كتابته.لذلك كان الانتقام لي وضحكت 😄😍😍جدا على ردود افعاله و تعبيراته مازال لديهم كتب لادهم لذلك لا تعاود الكرة 😄😄
خواطر قصيرة متنوعة تشبه كثيرا التغريدات تحتوي علي الكثير من المتناقضات نصيحتي للكاتب ألا يكتب عن الحب مرة أخري فالخواطر الخاصة بهذا الجزء مثيرة للغثيان
هههههههه عجباً لمؤلفين وكتّاب الفقاعات الهوائية، ثاني كتاب أقرأ لهذا الشاب الركيك لغة وأسلوب وفكرة ومضمون وصياغة !! عجباً ! ألهذا الحد القارئ العربي ساذج ومغلوب على أمره ؟ أم أنّ أصحاب النفوذ المالي والإجتماعي بات مجازا وغلابا أن يعتلوا منصة الشهرة وهم وكتاباتهم يقعون ضمن خانة ال ١٠٠ عيب وعيب ؟! حقا ما عدت أفهم هذه الطفرة من الكتاب وذكرني أسلوبه الركيك الهزيل بأسلوب الفقاعة الأكبر "نمر الفودة " هههههههه مهزلة والرب مهزلة ، لا يستحق ولا نجمة ، بالله تأملوا مثلا هذه العبارة السخيفة : لا أعرف الحكمة من وجود البنج في المستشفيات العربية فنحن بالأساس شعب مخدّر ! هههههههههه أمحق حكمة وتشبيه وربط ولغة ، عذراً لمن سيقرأ تعليقي وضحكاتي لكن لكم ان تراجعوا ملاحظاتي حول قراءاتي السابقة وستعرفون الفرق والتفاوت في ملاحظاتي بين كتاب قيّم وكتاب رديء وشكرا
نصوص قصيرة جدًا ، مجمل الكتاب جميل و خفيف . ينوع بين مختلف المجالات كعادته الكاتب ، بين السياسية و الحب و التاريخ و الأدب .. هذة النصوص في الكتاب غير مرتبة و كأنها جمعت من غير تخطيط ..
هي امتداد لنفس الخواطر التويترية التي جمعها في كتيّب (تأملات قصيرة جدا)،بمستوى أقل قليلا... فهل هي ظاهرة صحية أن يجمع أحدهم تغريداته وينشرها في كل مرة؟ علما بأن جزءا كبيرا منها مكرر؟؟؟
"أضغاث أقلام" هي مجموعة قصص قصيرة وشعرية، تغوص في أعماق النفس البشرية وتتناول مواضيع متنوعة مثل الحب، الخسارة، الأمل، الحنين، والبحث عن الذات. تتميز هذه النصوص بجماليتها اللغوية وبساطتها التي تخفي وراءها عمقاً فلسفياً.
يميز هذا الكتاب الرمزية: يستخدم أدهم الشرقاوي الرمزية بكثرة في كتاباته، مما يترك للقارئ مساحة واسعة للتأويل والتفس. الشعرية: تتميز النصوص بطابعها الشعري، حيث يستخدم الكاتب اللغة ببراعة لخلق صور ذهنية جميلة. السرد القصصي: على الرغم من أن الكتاب يجمع بين الشعر والقصة القصيرة، إلا أن السرد القصصي يشكل جزءاً كبيراً من
"أضغاث أقلام" هو كتاب لكل من يبحث عن المتعة والمعرفة في آن واحد. إنه دعوة للتفكير والتأمل في الحياة والوجود.
كتاب خفيف - وجبة قراءة سريعة- في هذا الكتيب يكتب أدهم الشرقاوي أضغاثه وهذيانه وحكمه فيخرج بعض لنا بعض من تأملاته الحياتية، ويخرج لنا سياط على شكل كلمات يعبر بها عن مقته على الوطن وساسته أحياناً، ويخرج فيض مشاعره و حنان لأمه، ويغرد أحياناً عن الحب، وتارة ينقلب إلى العويل والرثاء على حاله الأمة تارة آخرى .
ما أعجب منه هو أنه برغم سطحية الكتاب بمجمله وهشاشة نصوصه التي كان الكثير منها مستهلكاً حد الإستفزاز، ومنها ما هو بديهي للغاية، برغم ذلك كان هناك بعض الشذرات الفلسفية، والتأملات العظيمة، مع أن هذه الشذرات والتأملات كقطرة غذبة في محيط أجاج، أو ورقة يابسة في فصل الخريف إلا أنها راقت لي.
لدي قناعة راسخة بأن مثل هذه الكتب تحتاج نصوصًا قوية جدًا كي تصير كتبًا ذات قيمة، ولا يكفي دس ما نكتبه على صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي كي نجعل منها كتبًا الكتاب فيه مقتبسات كثيرة لأمثال، إعادة صياغة لحكم ، اقتباس من كتاب آخرين بنفس الصيغة والمعنى، جمل غزل مكررة مبتذلة لا معنى لها، أقوال تتكرر بالصحف وعلى التلفاز يمكنني أن أقول من أكثر من ٣٠٠ مقولة بالكتاب لم يوفق الكاتب إلا ب٢٠ أو ربما أقل
" الحياة أقصر من أن يُكتب فيها نصٍ طويل ! " هذا هو مبدأ أدهم شرقاوي ، قرأت له مِن قبل " تأملات قصيرة جداً " .. و كان آنذاك كتاباً مُميز للغاية ، و هذه هي التجربة الثانية لأدهم شرقاوي في كتابة التأملات القصيرة جداً جداً .. نصوصٌ صغيرة ، لها معاني بليغة ، و تأثير قوي جداً هذا الكاتب لا يكذب ، يكفه شرف المحاولة .. !! * * *
الأرض هي أول مٙن فكّر بأعادة التصنيع ، فقد حولت البشر التافهين إلى نفط ! * * * الشياطين لا تستطيع ابتكار آثام جديدة ، إنها فقط تراقب ما نفعله .. ثم تمرره للآخريين .! * * * الكتابة هي أهم وسائل التخفي التي عرفها البشر ! * * * أجمل كلماتنا هي التي لم نكتبها بعد ، أصدقها هي التي لم نكتبها ابداً .. فكل كلام نكتبه هو تحريف لكلامٍ آخر من فرط الصدق لٙم نجد له متسعاً على ورق ! * * *
نصوص ماسيعجبك منها لا يساوي جمعها صفحة واحدة، والكتاب مئة صفحة تتثاقل على قلبك غثيانًا ولوعة، مايزيد كراهيتي له أن الةتاب صديق لفهد العودة! لمَ كل ما يرتبط باسم العودة أكرهه؟ هممم المهم لايسوى الكتاب مئة فلس كويتية لشرائه، انا إستطيع منحه بالمجان لمن أراد أن يلوّث ذوقه الأدبي..
كما يقول مصطفى محمود أنت في حاجه إلي قراءة الفلسفة .. الشعر .. القصص .. في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق و الغرب ليحصل علي التهويه الضروريه فلا يتعفن .. و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم .. و إذا فهمت نفسك .. فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق .. و عرفت من اين يكون المسير ..
أظن أن أدهم كتب هذا الكتاب على عجل فقد وجدت العديد من النصوص الموجوده مسبقاً في كتابيه( تأملات قصيرة) و( كش ملك ) لكن هذا لا يعني انه سيئ لاني لم اخرج منه فارغة اليدين :)
أتمنى أن يبقى الكاتب في خواطر السياسة و يبتعد عن خواطر الحب، أريد معرفة علاقته بالسكر... وجود العديد من الخواطر المكررة كنت قرأتها في كتابه "عن شىء اسمه الحب"
أعتقد أن الكاتب لم يكن بحالة جيدة عند كتابة هذه الخواطر فالخواطر يغلب عليها طابع الحزن والتشاؤم يبدو أن الكاتب غير راض عن الوطن والمرأة ولذلك فإن الخواطر التى تدور حول هاتين الموضوعين شغلت الحيز الأكبر من الكتاب
كتيب يجمع تغريدات الكاتب التي قام بنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي. استوقفتني بعض العبر القليلة الجميلة ولكن مجملها لم يرقني مجرد منشورات الكترونية لا حياة فيها.