"أحيانًا أسأل نفسى بعد ما مررت به.. هل أشعر بالغضب أو الحزن لأننى مصاب بالسرطان؟ ستستغربون لسماع إجابتى.. فالإجابة هى: لا.. فسامر الآن أفضل بكثير من سامر الذى عرفتموه العام ...الماضى.. سامر الآن أعمق إيمانًا.. أرحم قلبًا.. أكثر تواضعًا.. أرق إحساسًا.. أعظم عطاءً.. أغزر علمًا.. أطول صبرًا وأقل أنانية. كشف لى مرضى بالسرطان ورحلة علاجى منه جوانب فى حياتى وحياة من حولى.. أكتشفت أننى كنت أعيش فى فقاعة ليس لها علاقة بالواقع.. وأن الحياة مليئة بالمشاعر والمشكلات والمصاعب والآلام التى لم تكن تخطر على بالى أنها موجودة أصلاً.. عشت الاحساس بالآم الآخرين.. حضرت الموت وذقت مرارته وتعلمت كيف تستمر الحياة.. عرفت أناسًا كالملائكة فى سمو أحساسهم ونبل أخلاقهم وكرم عطائهم.. تعلمت أن العطاء هو أن أعطى بسخاء من مالى.. من وقتى.. من طاقتى بل ومن دمى.. وعندما أصل لهذه الدرجة من العطاء.. وقتها فقط يمكننى أن أقول بفخر إننى إنسان! باختصار، علمتنى هذه التجربة فى شهور ما لم أتعلمه فى سنين.. ولو نظرت للصورة الكاملة.. فأننى أشكر الله على هذه التجربة التى خرجت منها إنسانًا أفضل
- تخرج في كلية طب قصر العيني عام 1983 وحصل على ماجستير علاج الأورام عام 1987 - عمل معيدا بمركز قصر العيني لعلاج الأورام- جامعة القاهرة وأخصائيا بمركز الكويت لمكافحة السرطان - اتجه بعد ذلك للعمل في مجال أبحاث وتسويق وصناعة الدواء ويعمل حاليا كمدير عام لإحدى شركات الأدوية العالمية - قام بنشر أربعة كتب:\
رسالة إلى الله من مسلم في عهد الإسلام السياسي (يناير 2013) رسالة إلى الله من مسيحي في عهد الإسلام السياسي (ابريل 2013) في بهو الكرنك- محاكمة رئيس (يونيو 2013) من ذاكرة أرض ونهر- الكتاب الأول- عزيزة (يناير 2014) سلسلة من 25 كتاب
الكتابة عن مرض السرطان لا يمكن ان تؤخذ إلا بقدرغيرهين من الحذر والمهارة. موضوع شائك ومؤلم. ألم لا يعرفه الا من خاضه او اقترب منه بشكل حقيقى.
عندما انتهيت من الكتاب أدركت ان المؤلف أراد بالفعل-وأعد بعض الادوات-التى قد تساعده فى كتابة رواية للاطفال عن مرض السرطان. وهو بالفعل لديه اقوى أداة، ألا وهى معرفته القوية بهذا المرض بحكم عمله طبيبا فى معهد الاورام. كانت ايضا اللغة البسيطة التى استطاع بمهارة ان يدمج بها مفردات اللغة العامية بدون اخلال بسلاسة الفصحى، عاملا من عوامل الجذب القوية لقراءة تلك القصة أخيرا...كانت هناك بعض خيوط الاحداث الجيدة والتى كانت من الممكن ان تأخذ بالرواية الى منحى افضل، لو كان تم الامساك بها بمهارة.
ولكن....ظهر الشكل للنهائى لهذه القصة كمزيج من الاقاصيص المؤثرة والمواقف الحزينة مع طابع "الادلة والمطويات الارشادية"، كمزيج لا ينتمى الى القصة بكثير. احسست كأننى اقرأ قصة من قصص بريد الجمعة للراحل عبدالوهاب مطاوع، او قصة من قصص التجارب الواقعية التى تملأ الفيسبوك.
الصوت الذى استخدمه المؤلف لبطل القصة هو صوت طفل فى السادسة او السابعة وليس طفلا يقترب من المراهقة، اريد ان اسأل المؤلف، هل سبق ورأيت طفلا فى الحادية عشرة من عمره يتحدث -واحيانا يفكر-بتلك الطريقة الطفولية؟
الاطفال فى سن ما قبل المراهقة عالمهم أعقد واكبر مما كنا عليه منذ عشرون عام او اكثر. ومرض السرطان اكثر تعقيدا من ان يؤخذ بهذا الشكل البسيط. كنت اتوقع الافضل
كتاب يصلح للاطفال من اول ما يعرفوا يقروا لوحدهم لحد يمكن ١٤سنة او اكثر ..... و ده في حد ذاته انجاز لوحده لان اي حد متابع الاصدارات الادبية للمرحلة العمرية دي عارف انها زي الابرة في كوم القش .... بالنسبة للكتاب نفسه .... حكاية سامر اللي اكتشف انه مصاب بالسرطان و زي ما هو متلغبط و هو علي اعتاب المراهقة اذا كان مفروض يلعب بالدبدوب ولا يحب ليلي .... هو برضه متلغبط شوية ازاي يتعامل مع المرض .... يحزن و يضايق و يتجاهل ولا يقاوم و يقرا و يعرف عنه علشان ينتصر عليه .... من خلال الرحلة دي فيه رصد لمستشفي 57357 اللي مهم جدا للتوثيق و فيها سامر بيقابل حكايات كتيرة لشخصيات مصرية ... من اهمها ليلي لولا بس شوية التنظير اللي علي خفيف و الجرعة الدينية الزيادة شوية سواء كانت الاسلامية او المسيحية كان هيبقي الكتاب هايل ....
كتاب الخروج من الفقاعة هو كتاب جيد بشكل مجمل، فهو يتناول قضية خطيرة مثل مرض السرطان، ويتحدث عن المعاناة والألم والموت، وتقديم تلك الأمور في كتاب أطفال ومحاولة معالجتها هي نية طيبة يثاب عليها الكاتب، ولكن الكتاب من الناحية الأدبية ضعيف للغاية، فهو يتعامل مع الأطفال باعتبارهم مخلوقات ساذجة يجب إطعامها المعلومات بالحكم وبالمعلقة، فكل شخصيات الكتاب تتحدث مثل إعلانات التلفزيون التوعوية، واسأل استشير هنا خبير، كل صفحتين او ثلاثة نجد حوار أو مونولوج طويل أحد الشخصيات يتحدث فيها عن عمل الخير وكون الانسان نافعًا لغيره ولمجتمعه، فالكتاب أميل إلى الوعظ المباشر أكثر من ترك الطفل ليستنبط الحكمة بنفسه، الأمر يشبه الدروس المستفادة في نهاية قصص الأطفال المقررة في مناهج المدارس. النقطة الثانية التي حاول أن يعالجها الكتاب هي العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في المجتمع المصري، ولكنه لم يخرج عن النمط المباشر المعتاد على نوعية فيلم حسن ومرقص وعاش الهلال مع الصليب، فالبطل يتصادق مع فتاة مسيحية مريضة مثله ويقع في حبها ويعلمنا "الكاتب" كيف أن المسلمين والمسيحيين يعبدون إله واحد ويتحدثون لغة واحدة فلا يجب أن يكون هناك تفرقة بينهم، وهي رسالة على نبل غايتها إلا أنها تحقق عكس ما يريده الكاتب، فكأنه يقول المسيحيين مثلنا يعبدون إلهنا ويتحدثون لغتنا فلا يجب أن نكرهم، حسنًا ماذا لو كان شخص بوذي؟ أو هندوسي؟ أو لا يعبد إله أصلا؟ أو لا يتحدث لغتنا؟ هل يكون من حقنا حينها أن نكرهه أو نفرق بيننا وبينه؟ مسألة مثل العلاقة بين المسلم والمسيحي في مصر لا يجب تناولها بمثل تلك السذاجة! كما أن البطل ذاته رغم أن الكاتب يحاول وصفه أنه على أعتاب المراهقة إلا أنه يفكر ويتصرف كطفل صغير، وأرى أن هذا هو انعكاس لنظرة الكاتب للأطفال، أو لضعف أدواته الأدبية، فهو لديه الفكرة والمعرفة بالمرض، ولكن تنقصه الخبرة الأدبية.
كتاب للنشء أو المراهقين يحكي عن مراهق عمره 13 عام أصيب بمرض السرطان وتغيرت حياته تماما، يتناول الكاتب المرض بشيء من التفاصيل التي تحيط بالمصاب، مع الاصابة بالمرض يعيش البطل قصة حب وصداقة مميزة. أنصح به كاستراحة بين الكتب الكبيرة والمرهقة. سيؤثر فيك بشكل أو بآخر وستجد نفسك تبكي بدون أي ترتيب1
كتاب أكثر من رائع تأثرت به جدا لدرجة البكاء في بعض الفقرات..ورغم انه موجه للاطفال إلا أنني استمتعت به جدا
قضيتُ الليل أفكر فيما يمكن أن يحدث لوالدي في حال موتي .. تذكرت وجهي والدي عبد العزيز – رحمه الله – وكيف انفطر قلباهما لفقدان ابنهما .. لا أريد أن يحدث هذا لبابا وماما. لا أريد أن أموت قبلهما .. تذكرت مقولة جدتي الشهيرة ودعاءها لله بأن يجعل يومها قبل يوم أولادها أن لا يحرق قلبها على أيّ منهم .. يحرق قلبها ؟ ألهذه الدرجة يكون الحزن لفقدان الولد شديدا كإشعال النار في القلب؟ لا .. أرجوك يارب وأتوسل إليك .. لا تجعلني أموت قبل بابا وماما .. وكانت هذه هي أمنيتي الأخيرة التي أضفتها للقائمة.
من كتاب : الخروج من الفقاعة للدكتور ابراهيم شلبي والحائز على جائزة أفضل كتاب للأطفال بين الفئة العمرية 8 سنوات وحتى 12 سنة وذلك بمعرض الشارقة للكتاب .
This entire review has been hidden because of spoilers.
كعادتي، لا يروق لي قراءة الكتب أو الروايات التي تتحدث عن الامراض، خاصةً مرض السرطان، بل وخاصةً الكتب التي قد يتضمن محتواها إصابة طفل أو شاب به، لا استطيع تحمل ذلك واعتقد أن السبب وراء ذلك قد يكون ربطي لأي طفل صغير بأخواتي الصغار اللتان تبلغان من العمر أربعة عشر وحادية عشر. أراهم في أي طفل صغير وبالطبع لا استطيع تقبل فكرة إصابتهم بمكروه ويصعب عليّ رؤية، قراءة أو حتى تخيل موقف صعب يمر الأطفال في ذلك السن.
ولكن جاء كتاب "الخروج من الفقاعة" ليضرب بخيالي وبمشاعري ضرب الحائط. من أول "ز: زرافة، س:سرطان، ش: شمس" عرفت ما ستؤول إليه الأمور. كما عرفتُ أيضًا أن ذلك الكتاب لن يفارق يدي ولا خيالي إلا بنهايته. وهو ما حدث فعلًا. والجدير بالذكر أن الكتاب لا يعتبر طويلًا بمعنى الكلمة، فهو 93 صفحة فقط ولكن مع كل صفحة سافرت بخيالي وبوجداني مع سامر.
سامر هو طفل لم يبلغ من العمر الخمسة عشر بعد، يكتشف أنه مصاب بسرطان الدم بالصدفة حينما يسترق السمع إلى جدته وهي تخبر من تحدث أن العائلة اكتشفت ان سامر مصاب بالمرض اللعين. ومن هنا، بدأ سامر وبدأت معه رحلة التعرف على مرض السرطان بشكل مختلف ومن منظور آخر، منظور لا يرهب ولا يفزع من الموت، عدد مناظير ووجهات نظر وماهيم مختلفة ولا ترتبط بجنس أو ديانة معينة، بل إنها ترتبط بالنفس الإنسانية فقط لا غير.
أول ما لفت نظري وانا في بداية رحلتي مع الكتاب، هو استخدام التكنولوجية وكيف أنه يمكن أن يكون سلاح ذو حدين، كما شُرِحَ لسامر من قِبَل جده. طفل صغير لم ير الدنيا بعد، يتجول على الإنترنت بحثًا عن ماهية مرض السرطان! شيء مفزع للأسف، بالنسبة إليّ، لأن المعلومات المتاحة على الإنترنت معلومات عامة، فبالطبع طفل في سنه لن يقوم بقراءة الأبحاث العلمية الموثوق بها. فكم اليأس الذي من الممكن أن يصيب الإنسان الذي لا يُعتبر على دراية كاملة ووعي كافي.
ما أثار إعجابي أيضًا، دون حرق الأحداث، هو تعاطف سامر مع من حوله ومساعدة عائلته، خاصةً والدته له على فعل ذلك وعلى تقدير الناس وعدم الحكم عليهم. واعتقد أن ذلك لا يرتبط بالسرطان، تلك مشاعر ومفاهيم ترتبط بكل الأطفال بل وبكل البشر. وأعجبني استخدام الكاتب لمثال حي للفلاح الذي قرر ألا يكمل علاج رضيعته لأن زوجته لا تستطيع أن تترك الجاموسه في البلد وترعى ابنتها هٌنا. فهو آثر حياة الكثيرين على حياة ابنته وهو شكل من أشكال الفقر. شعرت بالأسى حينما نظرت أسفل الصفحة لأرى أن هذه القصة مستوحاه من أحداث حقيقية مر بها الكاتب في القصر العيني عام 1987.
اعتقد أن الكتاب لا يمكن درجه تحت مظلة الكتب الشيقة التي تتصاعد أحداثها شيئًا فشيء، فهو كتاب إنساني؛ تختار بإرادتك من أول صفحة إما أن تكمل قراءته وإما أن تنهيه وتوفر على نفسك الشعور بالأسى. ولكنه كتاب يغير المفاهيم حول مرض السرطان، يجعلك تسأل نفسك أسئلة كثيرة ويشجع من يمر بتلك التجربة أن يواجه الخوف وأن يتغلب عليه بقتله ألا يجعله ينال منه.. وأهم ما يهدف إلى توصيله هو حقيقة أن الدائرة المحيطة بالإنسان من أهل وأصدقاء وما إلى ذلك، هم الأكثر تأثيرًا عليه وعلى حياته، إما يأخذونه لمكانة أعلى أو يشدونه للأسفل.
English:
Samer, a young teenage boy discovers that he has leukaemia while hearing his grandmother talking over the phone, and from that point on his journey in exploring and understanding cancer starts, not only his, mine as well.
I usually do not like to read about diseases, especially cancer. It makes me feel sad and desperate, imagining my loved ones, or myself, in the same situations shatters my heart into pieces. Sometimes, as real as it is, I just cannot accept it.
Samer’s journey does not only count as a journey of a boy who has cancer, I believe, the ideologies and the wisdom he got from the people surrounding him, made him a very lucky teenager and are relevant to all children his age. I believe that teenagers nowadays are not so naive as people my age were during teenage years, I think they are now wiser, and more capable of adapting to change, which made Samer brave, in my eyes, for accepting cancer and for learning how to deal with it, along with his fear of death.
Being presented with answers, always, from his surroundings is what I think made him at the beginning stronger. How his family dealt with him and the whole situation was not cliche and was brave of them. Easy to say, because I am not in their situation, but I think although their hearts were broken knowing their young boy has cancer, however they helped him go through it one step at a time.
“Outside the bubble” is a very emotional book, I do not recommend it if you get emotionally attached to stories’ characters easily, like myself. Despite this fact, it tackles a very significant topic from an interesting, unique angle. More often than not, topics like cancer disease are not easily spoken off, not only that but accepting loss of loved ones, and dealing with fear and anxiety that evolves around this is highly emphasized. It is a very heavy, emotional book and was an eye-opener to me.
اقدر و بمنتهى الصراحة ان اقول ان دة كتاب اثر في شخصيتي جذرياً. مفيش كتاب ممتاز، أكيد الكتاب في عيوب. ولكن لو فضلت أنظر لمساوئ كل كتاب أقرأه مش هقرأ. الكتاب خد مني حوالي ساعتين ونص قراية و كان مفاجأة كبرى. الكتاب دة كان هدية لأبويا من مستشفى ٥٧٣٥٧ أثناء زيارة عمل لها. "الخروج من الفقاعة" كتاب إنساني مكتوب برقة تجعل من لوازم قرايته علبة مناديل. الكتاب بيتناول مواضيع مختلفة من أركان الحياة الطبيعية من وجهة نظر طفل في مرحلة انتقالية من الطفولة إلى المراهقة.
I recommend this book to any and every human being on Earth!
كتاب يستهدف الناشئة، حاد عن طريق الصواب فعلِقت فيه شبهات عقديّة خطيرة، وأخطاء تربوية، وأفكار طفولية غريبة رغم أن الفئة ليست للأطفال. الكتاب يوجد ما هو أفضل منه بالأضعاف، كما أن الحسن فيه لا يوازي حجم الأغلاط التي وقعت، حمدًا لله أني لم أشتره وإنما جاء من مكتبة. على أي حال للآن أفكر هل فعلًا يوجد فتى في الثانية عشر من عمره يملك دمية يحادثها ؟ لا أعرف أشعر أن الكتاب بعييد كل البعد عن الواقع المقبول...
كتاب الخروج من الفقاعة تأليف دكتور ابراهيم شلبى و رسوم غلاف دكتورة هنادى سليط و الصادر عن دار البلسم حقيقى من أجمل الكتب التى قرأتها فى حياتى. هو مصنف انه لليافعين لكنه فى رأيى يمكن أن يقرأه الكبار ايضا و الجميل فى الكتاب انه يمكن أن يستخدم كدعم نفسى للاطفال محاربى السرطان و أسرهم لانه يهون عليهم الرحلة و المعاناه. الكتاب يحكى رحلة أحد الأطفال مع مرض السرطان من اول اكتشافه للمرض و حتى شفاؤه و تعافيه الكامل منه مرورا بكل مراحل العلاج و يعرض معاناة الاطفال محاربى السرطان و كيف انهم شجعان و قد التحدى و يصور الاجواء داخل مستشفى 57357 و حياة المرضى داخلها بطريقة مبدعة و و يبين كبف ان الدعم الاسرى و وجود اسرة داعمة يسهل الرحلة و يساعد على تجاوز التحدى بشكل افضل. الجميل فى الكتاب ان كاتبة طبيب و كتبه عن خبرة عايشها ا بنفسه و هو ما وضحه فى بعض اجزاء من الكتاب و هو فى رأيى ما جعله يعبر عن الاحداث و يصفها ببراعة بطريقة تجعلك تعيشها بكل تفاصيلها لدرجة انك ستجد نفسك تبكى رغما عنك فى اكتر من جزء من الكتاب. الكاتب ايضا يشرح بعض المعلومات عن مرض السرطان و كيف يواجه الجسم المرض و عن التبرع بالدم و غيرها من المعلومات العلمية بطريقة مبسطة و ممتعة. الكتاب يتعرض لكثير من الموضوعات التى يتعرض لها الاطفال فى سن المراهقة مثل الحب او موت شخص عزيز عليهم او معايشة مشاعر الفقد و الألم و الخوف و الكثير من المشاعر الأخرى التى تعرض لها الكتاب بطريقة مواكبة للعصر و قريبة من لغة الأطفال فى هذا السن الكتاب يكشف الكثير عن حياة الاطفال محاربى السرطان و عن معتناتهم لذا فانا اعتبره نوع من التوعية نحتاج جميعا لقراءته. #كتب_تستحق_القراءة
الفكرة نبيلة التنفيذ الأدبي جيد لكن كان ممكن يكون أفضل و أعمق. الكتاب يقع في تسعين صفحة، و يحكي قصة ولد مراهق مريض بالسرطان و كيف ساهم مرضه في نضجه و تغيره للأفضل و خروجه من "فقاعة" الحياة اليومية السطحية.
التركيز كان على الموعظة بشكل ملحوظ، و هذا ليس شيئًا سيئًا، و لكنني أرى أن في كتاب الأطفال و اليافعين يجب أن يركّز الكاتب على الأحداث و القصة و أن يمرر الموعظة بخفة في ثنايا الأحداث و أفعال الشخصيات. أرى أن هذا يترك أثرًا أعمق في نفس القارئ.
أتمنى لو تقع يدي على كتاب لليافعين ينافس إحدى كتب الأطفال الأجنبية الكلاسيكية. ليس هناك أكثر من الأفكار النبيلة و الدروس المهمة و القصص الملهمة في ديننا و ثقافتنا، و ما أقل الكتب التي تستطيع دمج الفكرة و الدرس و القصة لتُخرِج رواية جيدة.
I was genuinely touched. It is a good book that deals with the sensitivity of cancer in an age appropriate manner for its audience. I enjoyed the beginning more than its middle or end just because it was less didactic and more focused on the characters and their lives. The family dynamics are very warm and quite relatable and I do believe that it can really help a newly diagnosed child or a preteen, yet not older, as it was leaning more towards the “talking down to a child” side of children/YA literature… Nevertheless, I am positive that this book helped actual patients.
This book is a good light read but I didn’t like the constant pushing towards uniting between muslims and Christians.
National religious unity is one of those topics that can’t be forced the way the author has done in this book.
I also didn’t like the style of writing compared to other children books. The diary style was the goal but I don’t think the author was successful in implementing it in the style of a diary.
#الخروج_من_الفقاعة سرد سلس لمشاهد من واقع طبيب في #مشفى_57357 , بإطار رواية قصيرة جدا ليافعين يجمعهما الألم والرب، يعكسان واقع المجتمع المصري بتعدد طبقاته الإجتماعية والدينية يبث بين سطوره التوعية والالتفات النفسي والروحي المطلوب في هذه الظروف الاستثنائية،صريح بلطف ومصادق لواقع احصائيات مرض #السرطان
الكتاب ده من احلى الكتب اللى قرأتها خلاني افكر بشكل مختلف الكتاب صغير و مبتزهقش و انت بتقرأه انا تقريبا انا خلصته في يوم واحد فعلا الكاتب وصل كل الاحاسيس اللى المراهقين و المصابين بالسرطان بيحسوها
الكتاب اللي اختارني عشان أقراه وحرفيًّا من أول صفحة لين آخر صفحة دموووع من تشابه الأحداث اللي عشتها بالفترة الأخيرة مع أحداث الكتاب!☹️☹️☹️ الحمدلله على الكتب اللي توسّع وجهة نظرنا للحياة!❤️❤️❤️
كتاب جميل يتكلم عن سامر اللذي أصيب بالسرطان و يحكي تجربته مع المرض و التجارب اللذي مر به.
لكن مشكلة الكتاب الوحيد أن الولد سامر تعرف علي بنت في نصف القصة لكن المشكلة أنه سامر بطل القصة مسلم و في الاسلام حرام صداقة الولد و البنت و المشكلة أنه صور أن هذا الفعل حلال وليس حرام هذه مشكلة بنسبة لو مراهق قرأ هذه القصة وكان مسل فيبني في عقله أن هذا الفعل عادي و حلال وليس حرام.
لكن القصة فيه عبر و أشياء جميلة مثل أن ليس في كل الحالات المرض شئ سئ بل العكس يمكن أن يكون شئ جيد و انا من السن اللذي موجه إليه الكتاب أو القصة و عجبتني ما عدي النقطة اللذي زكرته
I got this book as I was trying to improve my Arabic ( reading ) . it was not a good experience. waste of money and mainly I felt the writer was promoting for the mentioned hospital . very bad experience I was literally disappointed .