كتاب يتكلم فيه المهاتما غاندي عن نظامه الغذائي والصحي والعلاجي ___________________________ مراجعة صوتية للكتاب على يوتيوب https://www.youtube.com/watch?v=CSp9e...
أهم ما يجب اجتبانه من وجهة نظره -النوم في غرف مغلقة ، وتغطية الوجه عند النوم -الخمر ،الحشيش ،الأفيون،والتبغ -القهوة ،الشاي والكاكاو -البهارات والملح -العدس ،الأرز والخبز الأبيض -اللحوم -اللقاحات والأدوية
أهم ما يجب أكله -الخضر والفواكه والمكسرات -حليب الماعز -القمح
طرق العلاج -العلاج بالهواء عن طريق التنفس العميق -العلاج بالرياضة والمشي -العلاج بالماء شربا واستحماما -العلاج بالطين عن طريق وضع لبخات طينية على العضو المصاب
اقتباسات
"إنّ النور ضروري للحياة كضرورة الهواء لها ،ولذلك وصفت جهنم أنها مظلمة حالكة"
"إنّ فساد القوى العقلية لألوف من النساء إنما هو نتيجة لانتشار الشاي انتشاؤا عظيما"
"لم يخلق الإنسان ليعيش على اللحم بل على الجذور والثمار"
"إنّ الدقيق الأبيض المطحون في الطاحونات والذي يباع في الأسواق غير نافع لخلوه من كلّ مادة مغذية"
"الملح يسمم البدن ..وإنّ الذي لا يأكل الملح مطلقا يظل دمه نظيفا إلى حدّ أنه لا يؤثر عليه سم الثعبان"
للكتاب حسنات يتقبلها العقل وتستسيغها النفس ... كما أنّ له مآخذ بحكم ديانة غاندي وفلسفته الخاصة في الحياة ... بامكان القارئ الاستفادة مما يراه مفيدا ويترك الأفكار الغريبة جانبا لأصحابها
الكتاب هو ملخص سطره غاندي لتجربته الصحية والروحية، الحقيقة الكتاب به معلومات بديهية للوقت الحالي ولكنها كانت مختلفة في زمن كتابة الكتاب. آكثر ما ميز الكتاب فكرة البساطة والعودة للاكل الصحي وعدم الهرولة لاخذ أي دواء دون أي داعٍ. غاندي حاول مشاركة تجربته ولكنه حاد عن الاعتدال بالافراط في الزهد وهو غير مناسب لكل البشر. أكثر مساوئ وعيوب الكتاب من وجهة نظري انه ممكن تصنيفه ككتاب في تجربة الطب الشعبي ولكنه لا علاقة له بالطب ورغم ذلك كان غاندي في كل نقطة يهاجم الأطباء ومن يذهب لهم بسبب أو بدون سبب وحتى هاجم التطعيمات واللقاحات. والمثير للريبة والشك في نية غاندي للبقاء حيادي انه كان يعزي اي فشل للطب في معالجة مرض ما إلى فشل للطب كله واي فشل لوصفاته الشعبية القائمة على تجارب فقط إلى أن فشلها ليس إلا فشل واحد ولا يعني فشل طرقه في العلاج. قمة انعدام ال حيادية. وصلني الاحساس بغرور غاندي في أكثر من موضع من مواضع الكتاب وشعوره بالفوقية واحساسه انه طبيب لمجرد تجربة وصفة شعبية ناجحة كمثال. من الأمور المستفزة في الكتاب عدم استعانته بأي مرجعية للأحصائات التي يرصدها فتراه يقول قال دكتور أن الدواء كذا يسبب ضرر دون ذكر اسم الطبيب او ذكر حتى تخصصه على أقل الفروض. وتراه مرات أخرى ينهال عليك بإحصائات ان مثلا نسبة كذا من كل مواطن هندي تموت بسبب كذا، ما مصدر الإحصاء لا أفهم. طرق غاندي في العلاج كلها قائمة على تجارب محدودة مقارنة لعالم كبير وواسع ولكن الكتاب كله قائم على قالوا وقلنا وتشعر كأنك جالس مع جدة جدة جدتك جدتك التي تصف قطرات سائل عجيب لعلاج عيني طفل مدعية إن أسال مجرب ولا تسأل طبيب، أحسست بأني في فيلم قنديل ام هاشم في لحظة معينة.
كتاب جميل استمعت له خلال يوم ونصف ، احببت فيه بساطة هذه الشخصية وتجرده وافكاره حري بنا جميعا ان نستلهم منه ومن امثاله الأفكار والقيم السامية في هذا العالم المادي القبيح
لخص المهاتما غاندي كتابه في الصفحة 88 منه، حيث قال:
"المعيشة في هواء طلق، وأكل غذاء جيد خفيف بالاعتدال، والتريض برياضة جيدة، وجعل البيت نظيفًا، وترك جميع العادات القبيجة."
لم يكن يأكل الللحوم، والأرز، والخبز الأبيض، ولا البهارات، ولا الملح، ولا العدس. اعتمد اكله على الثمار وخاصة الموز والبرتقال فكان يحبهما كثيرًا، وخلطها بزيت الزيتون وخبز القمح .
لم يكن يشرب القهوة ولا الشاي ولا الكاكاو، فهي تعمل على ترقق الدم وبعض المضار الأخرى واستعاض بها بتحميص حبات القمح وطحنها وصنع شراب منها، وكان يشرب سائل الزنجبيل. واعتمد على الماء فكان يشرب كبًا قبل النوم وكوبًا بعد اليقظة.
كانت لديه حديقة يعمل بها ليتريض وان لم يكن يعمل فيها فكان يمشي حوالي 12 ميلًا.
اتخذ من الصوم كأداة لطرد السموم من جسده.
ولعلي وجدتُ ضالت من ناحية الاهتمام بجسدي. سأبدأ بالتجربة من الغد. على الله توكلت وأشهدتُ الله على ذلك.
للامانه احب تفكير غاندي من زمان ، بس هنا نهائي بمواضيع كثيره ماتفقت معه، وبمنظوري الخاص اشوف اوقات ان الزهد الشديد يليه انحراف اشد . فالإنسان لازم يتعلم كيف يعتدل بحياته لا افراط ولا تفريط . كيف ان الشخص يبحث عن الاتزان و المتع بطرق صحيحه و ان مو كل التطورات و التغييرات بالعالم عواقبها وخيمه . وبرضو كل الحلول البدائية ماكنت الأفضل والأحسن .
كتاب جميل، يحارب فيه غاندي الأدوية والتبغ والشاي والقهوة والملح والتوابل والعدس واللبن واللحم، ويأكد على ضرورة التنفس من الأنف، وأكل الخضراوات والثمار، وغيرها من النصائح الطبية التي اكتسبها عن طريق التجارب، نتطلع لمطالعة كتاب آخر للمؤلف.
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب: "سلامة الروح وراحة الجسد". لـ/ المهاتما غاندي. ترجمة: عبدالرزاق المليح آبادي. __ يعد هذا اللقاء الأول بيني وبين غاندي. والذي أثار داخل نفسي غريزة البحث حول حياة غاندي المهنية والعملية، وربما يكون هذا دافع للقاء أخر به عما قريب، لأعرف كثيرًا عنه فيما يخص العمل وعلاقته بالهنود في إفريقيا. واعتبر هذه هي المنفعة الأولى، وشبه الوحيدة لهذا الكتاب!
طرح غاندي نظرته وتجاربه الشخصية داخل هذا الكتاب، والتي خاضها كي ينعم بصفاء الروح الممزوج براحة الجسد. وأيدته بشدة في نظرته الخاصة التي تجمع بين الروح والجسد، وسعيه المستمر للوصول لوفاق بينهما. حيث أنه لا خلاف بأن كلاهما يؤثر على الأخر _الروح والجسد_ ويتأثر به. وانتهى عند هذا الحد _نسبيًا_ كل وفاق بين أفكاري وأفكاره حول موضوع الكتاب.
غاندي أراد أن يعيش حياة الزاهد، المتجرد بكل ما تحمله الكلمتين من معنى، وهذا حقه بالتأكيد، وأظنه نجح في ذلك. ولكن لا يصح أن تخرج على الناس بكتاب لا تدعمه مصادر طبية ولا علمية، وتروج لأن هذا هو الصواب، وعلينا أن نكون مثلك إن أردنا ذلك، وإلا خالطتنا الأمراض والعلل!! بعض مما طرحه غاندي صحيح لسلامة الجسد كالهواء النقي، والرجوع للطبيعة، والمشي لساعات والرياضة وغيرها. ولكن الباقي خالي من الصحة! لماذا خلق الله كل الأساسيات اللازمة لحياة الإنسان وغذائه ولباسه ومشربه وحتى رفاهيته، وفوق كل ذلك منحنا العقل لنطور ونبدع ونتمتع بكل هذا، ما دام الشر كامن بداخله؟ لماذا أترك الطعام كله، وأقتات على بعض الفواكة واللبن، وأجزم بأن كل ما عادا ذلك يسبب أضرار للصحة؟ الإسراف هو الضرر، تتبع الشهوات دون تفكر هو الضرر، المنع الكامل هو الضرر يا سيد غاندي. وليس لأنك نجحت في تجربتك، وقولت أنك أطلعت على أقوال فلان وعلان من الأطباء _دون الإشارة لمصدر واحد داخل كتابك ككل_ يسمح لك أن تعمم النجاح، أو أن تروج له.
الكتاب يحكي تجربة شخصية، تم ممارستها في ظروف معينة، بدوافع معينة، لرجل أحب الزهد ومارسه. ونجح فيه. ولكن ليس معنى هذا أن ذلك هو الطريق الأوحد للحفاظ على صحة جيدة، ومن ثم الارتقاء بها لتنعم بروح سليمة! كنت سأحترم هذا الكتاب جدًا لو كان مزود بالمصادر، لا يهمل رأي العلم، تم تطبيق ما جاء به على شريحة عظمى من الناس في بلاد مختلفة تتمتع بأحوال جوية مختلفة وظروف عمل مختلفة! ولكن هذا لم يحدث. أن نعتمد على نجاح فردي لتجربة، ونروجه داخل كتاب، فهذا هراء محض.. هو بالفعل ترك حرية الاختيار مكفولة للجميع، في أن يتبعوا هذا الطريق أو لا.. ولكن عواقب الكتاب وخيمة خاصة للذين يغريهم أسم المؤلف عوضًا عن فحص المعلومة والتدقيق فيها.
لقد خلق الله هذا الكون، وجعل لمعيشتنا فيه ضوابط نتحلى بها، وضع لنا ميزان كل شيء. إن أختل هذا الميزان بالزيادة أو بالنقصان، فمخاطر ذلك مسئوليتنا للإفراط والتفريط. وليس لخطأ فيما خلقه المولى عز وجل، وهدانا لاستعماله. العلم جانب مهم لا يمكن إغفاله، ولا يصح تجاوزه، ولا تهميشه. وهو أيضًا بميزان إن اختل، فالعيب فينا في سوء الاستخدام، أو لأننا طبقناه دون تجارب كافية.
الكتاب سيء للغاية، اللهم إلا القليل. ولا يستحق سوا نجمة واحدة.
هذا الكتاب جعلني موقن بأن الهواء أهم من الاكل والماء. وأن البشر الساكنين في المدينة يتغافلون او ينسون هذه الحقيقة البدائية البديهية . عندما تدرك حقيقة قبح الهواء في المدينة تصبح في مأزق ، لانك قادر على التحكم بحميتك واكلك قدر الامكان في منزلك ، وقادر على شراء الماء الجيد. لكن من اين تشتري هواء نقي في المدينة؟ المغادرة للطبيعة هي الحل.
اقتباسات: * الناس يموتون جزعًا من الأمراض، اكثر مما يموتون بهذه الأوبئة نفسها. * نحن لا نستحي مطلقًا من جهلنا المخل ببنية جسمنا. * المرض ليس إلا انذارًا من الطبيعة بأن الاوساخ قد تراكمت... فمن الكياسة أن نترك الطبيعة تزيل الوسخ بنفسها. * عدد الذين يموتون بالأدوية أكثر من عدد الذين يموتون بالأمراض. * التقي صاحب الروح الطاهرة لا يمرض أبدًا . * تطهير الروح خير وسيلة لنيل الصحة. * الأداة الاساسية لتنقية الدم هي الهواء. * كل ما نراه ونحس به نهتم به أكثر بكثير مما لا نراه ولا نحس به . * ينبغي ان تبقى في الهواء الطلق اكثر ما تستطيع. * النور والهواء مرتبطين ارتباطًا شديدًا . * الذين يحرمون انفسهم من الهواء والنور تجازيهم سنن الطبيعة! * نومنا في الليل يؤدي وظيفة الفطور ( لست متاكد من صحة المقولة) * الهواء النقي يدخل بقوة في الرئة عندما نمشي بسرعة. * للباس ايضًا علاقة بالصحة . * نحن نضيع في دقيقة واحدة طلبًا للذة وقتية جميع ما خزناه من القوة الحيوية. * قلة النوم وكثرته علتهما واحدة.
ينقسم الكتاب إلى: 1. في الصحة وأسبابها 2. في أنواع العلاجات
استمتعت في القسم الأول، وشعرت بالملل في القسم الثاني.
ذكر غاندي أنَّه لم يكتب هذا الكتاب لكي يُعمل به القارئ كليّاً؛ بل يستطيع [القارئ] أن يأخذ ما يروق له منه.
بعض الأمور التي ذُكرت قد لا يُتفق معها، وبعضها قد يكون من المحرج والصعب العمل به. ولكن هذا لا يقلل من قيمة الكاتب وما كتبه.
فيحسب له هذا الإهتمام بأمر الصحة وتتبع ذلك بعدما جربه على نفسه مدة طويلة.
وقد لاحظت من خلال كلماته أموراً تتوافق مع ما جاءت به الشريعة الإسلامية؛ من قبيل: تأكيده على أهمية تطهير الروح، وأنَّ الوقاية خير من العلاج، وأن لا يتسرع المريض إلى الدواء، وأنَّ الشفاء بيد الله تعالى، وأهمية تقوية العلاقة به تعالى، وغيره من أمور.
مما جاء في الكتاب:
"الناس يموتون جزعاً من الأمراض أكثر مما يموتون بهذه الأوبئة نفسها". [صفحة ٢٦]
"إنَّ معظم الأمراض تشفى بعوامل الطبيعة أكثر من شفائها بالأدوية". [صفحة ٢٩]
"إنَّ تطهير الروح خير وسيلة لنيل الصحة. وإنَّ الصحة لا يمكن المحافظة عليها إلا بالمحافظة على طهارة الروح". [صفحة ٣٤]
"إنَّ الحواس كلها تخضع لنا بنفسها إذا تغلبنا على اللذة. إنَّ من غلب على حواسه فقد غلب على الدنيا كلها، وأصبح جزءاً من الله تعالى". [صفحة ١٤٢]
لطالما كانت لغاندي طريقة مميزة في التداوي والعلاج, بل وفي مطعمه ومشربه وأسلوب حياته جميعا. في هذا الكتاب استطرد غاندي في ذكر كل ذلك.. شخصياً لاأتفق مع كثير مما ذكر ولكنه لايقلل من احترامي لطريقة عيشه التي اختارها وانتهجها.
* بعض المعلومات المذكورة في الكتاب هي نتاج ماتوصل إليه علم الطب في وقت الكاتب ولاتعتبر صحيحة بمعايير اليوم ** غاندي ذكر في مذكراته بأنه قد تراجع عن بعض آرائه المنشورة في هذا الكتاب
- يتكلم بشكل ربما مختصر عن الحياة الزهيدة التي عاشها من قلة الأكل-الصوم-الهواء النقي -ترك الأدوية والتداوي بالطبيعة ..الخ ألف غاندي كتابه بالرغم بأنه ليس طبيب ولكن قام بتجربة بعض الأشياء الموجوده فيه على مرضى و على نفسه ليجد فيه الصحة وراحة الجسد ✨
بهذا الكتاب غاندي يتطرق للصحة الجسديه والروحيه للاكل والغذاء والبيئه وبعض الامراض وعلاجها وحتى تطرق وغاص بالحمل وبالولادة والأمومة والتربية
اولاً غاندي شخصية كان لها تأثير قوي في التصدي للانتداب البريطاني على الهند وهذا امر لن نختلف عليه
لكن لما اقرأ له في الروحانيات او الصحه الاقيه بطرحه بعيد جداً عن هالمجال او كانه يقول كلام خيالي لايمكن تطبيقه بالواقع.
لما نجي لجانب الدين والايمان نلاقي عنده تزمت شديد، مثلاً كونه يدعوا لترك غرائز بشرية مافيه اثنين يختلفون عليها ويوصفها بالذنب و يدنسها هذا برأي دعوه غير منطقية وأنا شخصيا لا اصدق من يدعي او يدعوا لهالامر. شيء غير منطقي صراحه
بالنسبة للغذاء فهو يشجع لاكل الثمار فقط واستبعد منها كثير نباتات حتى الارز والبقول .. يقول ان الانسان لم يخلق لاكل اللحوم وهذا رأي يختلف عن الحقيقة كون الانسان القديم اكل لحم وعنده ناب، انتقد لبس الملابس والحذاء وغيرها من مظاهر الحياة …وبالاخير هو انسان زاهد بالدنيا حسب قوله او فلسفته اللي اتفقت معه ببعضها او بعض النصائح واختلفت معه بأكثرها
بالنهاية اللي توصلت له انه شخص يُسمع له اذا تكلم عن السياسه والسلام واساليب السلام لكن بالروحانيات والصحه ليس افضل مثال وكأنه نُفخ اكثر مما يستحق وهذا رأيي الشخصي
قرأتها لي نور بصوتها الرخيم، لا أحسب أنني أكملتها أو ربّما غاب عن ذهنها إرسال الفصول الأخيرة. لا أزال أذكر كُنتُ مصابة بفيروس كورونا، محجورة في غرفة صغيرة يجيئ المغرب ويزداد ضيق تنفسي. لم أدع فرصةً للمرض أن يتمكن مني فما أن تسوء حالتي حتى أبدأ بالمشي في الغرفة أذرعها ذهابً وإيّابً وانا استمع لهذا الكتاب بصوت نور. الهواء هو الغذاء الأول ومصدر الأمراض الغذاء، غاندي الزاهد ونظامه القائم على الأعشاب الزواج... هل استمعت لفصل الزواج؟ لا أذكر..
طرح غاندي في كتابه العديد من الأفكار والتي لا أتفق مع أغلبها إلى حد ما.. كثير من المواضيع التي طرحها غاندي مفيدة جداً وهي حقيقة ولكن بعض العلاجات قد لا تكون فعالة في يومنا هذا..