غزالةُ الصحراءِ والمياهْ تطيرُ في روحيَ كالحَجَلْ تسيلُ في مائي كينبوعٍ على وترْ تمشي الهوينَى في دمي كأنّها قمرْ يضحكُ في سمائهِ * * * همْتُ لها من أول الصحراءِ حتى آخر الجبلْ أنْهكني اْلمسيرُ في اْلمفاوزْ وأنْهك الجملْ قلت له: يا صاحبي سِرْ بي على مهلْ فَسالَ في الرّمْلِ كسُنْبوقٍ على زبدْ