لكي تطلق السهـم لابد أن تشدّه بالقوس بقــوة .. إمــا أن ينكسـر أو أن يسقط أرضــاً ! أو أن ينطلق تجـاه هدفه بكل قوة أنّـت تمثل السهم ، والقوس هو حال الحيـــاة .. قد تُرهقكـ وتُتعبُكـ بصعوبتهـــــا إما أن تسقط أوضاً منكسراً عاجزاً عن النهوض ! أو أن تصير مصاعبك في صالحــــكـ لِـ تجتازها وتنطلق تجاه ما تحلم به .. تماماً كَـ السهــم .
* . . ما حييت سأحمد الله تعالى على نعمه الكثيرة .، على نعمة المرض وإن كان مؤلماً جداً .، وعلى نعمة تواجدي خارج المستشفى وبقرب أهلي وأحبتي .، لك الحمد ربي على كل حال .! . . بعد قراءتك لـ #لست_مريضاً للكاتب #أحمد_الشويخ حقاً ستردد بينك وبين نفسك بالحمد والشكر لله على نعمة الصحة والعافية والعقل الذي تتمتع به .، يوميات طالب طب يروي فيها مواقف وقصص حقيقية أثناء تدريبه في المستشفيات وبين غرف المرضى وفي أقسام مختلفة .، قسم الأمراض النفسية والجسدية منها .! . . تعيش قريباً من أسرّة المرضى وتعيش معاناتهم وألمهم وأنينهم .، لتشكر الله تعالى على نعمته عليك بالصحة والعافية .، وبأسلوب جداً سلس وتلقائي وعفوي .! . . لقد شهدت الكثير مما ذكره الكاتب #أحمد_الشويخ ولكني كنت المريضة ولست من الطلبة .، أسأل الله التوفيق لك ولجميع الطلبة والطالبات لنراكم خير أطباء في المجتمع .! . . كتابي رقم (112) لسنة 2016 ❤️
أنهيت قراءة كتاب لست مريضا وهو يتحدث عن مجموعة قصص جمعها طبيب متدرب قضى فترة من التدريب في إحدى المستفيات يتنقل بين الوحدات المختلفة : ( وحدة الباطنية والجراحة ، وحدة الحركة ، الأعصاب ، وحدة الدورة الدموية ، القلب والرئتين ، وحدة الامراض النفسية ) ؛ ونقل الكاتب قصص مؤثرة من معاناة المرضى الذين تتعدد اسباب اصابتهم فبعضهم منذ الولادة والبعض الاخر بسبب الاهمال الشخصي للصحة ، وتختلف الاسباب ويختم كل قصة بعبرة مفيدة ممكن أن يطبقها القارئ في حياته .
مسمى اليوميات انسب من المجموعة القصصية لهذا الكتاب ، خفيف على القلب ومناسب لنهاية أسبوع مزدحم بالعمل ، مريح في القراءة وسهل الاسلوب ، استمتعت في قراءته .
يتكلم عن طالب طب جديد في المستشفي و كيف يعرف الأمراض وتخاطبه مع المرضى و فيه عبر و قصص مفيدة ... وأسلوبه سهل تخلصه بسرعه. ٤/٥ الأسباب بالرغم بساطة الكتاب فيه بعض الأمور عن الحياة و التي تجعلك تفكر كثيرا
يسرد الكاتب قصص و تجارب مرت عليه بين غرف مستشفيات الأمراض النفسية و الجسدية ...ليجعلنا نعيش معه بالقرب من أسره المرضى ...
*الرأي الشخصي*:
السرد بسيط و اللغة سهله ... الحالات التي كتب عنها المؤلف تجعلك تدرك كم هي مهمة الصحة و تشكر الله عليها
*الأقتباس*
لكي تطلق السهم لابد أن تشده بالقوس بقوة. إما أن ينكسر أو أن يسقط أرضاًّ أو أن ينطلق تجاه هدفه بكل قوة. أنت تمثل السهم، والقوس هو حال الحياة. ،قد ترهقك وتتعبك بصعوبتها إما أن تسقط أرضاً منكسراً عاجزاً عن النهوض، أو أن تصير مصاعبك في صالحك لتجتازها وتنطلق تجاه ما تحلم به .. تماماً كالسهم
الكتاب يتكلم باختصار عن طالب طب والقصص التي تحصل له في تدريبه بالمستشفى . جاوب بدايةً بشكل مُختصر عن سؤالين ألا وهما : ما هي طريقة دراستهم وماذا يفعلون في المستشفى ؟ بعد ذلك تناول كيف بدأ عامه الدراسي وبالوِحدات التي سيقوم بدراستها طوال السنة وكانت ( وِحدة الباطنية والجراحة ، وِحدة الحركة ، الأعصاب ، و وِحدة الأمراض النفسية ) ذكر وِحدتين إضافيتين لكنه لم يتطرق لها . بدأ في تدريبه بوِحدة الأمراض النفسية وبعدها أخذ يحكي عن مواقفه في هذه الوِحدة وفي الوحدات اللاحقة لها ، ليُنهي الكتاب بمشهد وفاة طُلب منهم في الكلية أن يؤدوه ويقوموا بتصويره وتسليمه للطبيب المسؤول ليتم تقييمهم عليه من قِبَلِه.
القصص واقعيّة جداً ، أسلوب الكاتب سهل وبسيط ، أكثر ما حاز على إعجابي هو الجزء حيثُ كان في مستشفى الأمراض النفسية تمنيت لو أطاله أكثر . أفادتني المعلومات التي ذكرها حول كيفية سؤال وتشخيص المرضى والتعامل معهم . وصحح لي بعض المفاهيم الخاطئة حول سَير دراسة الطب وبعض الأمراض التي كان من أهمها أن مرض ألزهايمر عصبي وليس نفسي كما يقول البعض . عيبه الوحيد الأخطاء الإملائية واللغوية لكنها ليست كثيرة -لاحظت أثناء القراءة- ثلاثة أو أربعة فقط.
هل يعتبر كتاب ام كُتيب قصير جدا جداً لكن جميل يحكي واقع مؤلم اسأل الله العافيه لي ولكم. اكثر ماشدني هو القصص اللي حدثت في مستشفى الامراض النفسيه. كان بالامكان افضل بكثير. لمن عموما لا باس فيه
اثناء دراستي في كلية الطب لا أنسى إطلاقاً فترة التطبيق في قسم الصحة النفسية ،، فلا تخلو حالة من حالات هؤلاء المرضى من شكاوي غريبة نوعاً ما فهذا يشكو الهم والآخر يشكو الحزن ، وأخر يشكو الخيانة وأخر يشكو عقوق الأبناء
مما يجعلني أتسائل " هل تستحق الدنيا كل هذا العنا ؟! " " أي قلب يملك بعض الأبناء في ترك والديهم لسنوات ؟! "
بل والأهم " هل شكرنا خالقنا على سلامة الأبدان والعقول ؟!
الكتاب تقريباً أعاد لي ذكريات ذالك القسم ، فهو يطرح المعانات النفسية للمرضى وأسبابها ، وكذالك معانات الطبيب معهم !! فالتاريخ الصحي للمريض جزء من التشخيص ،، المشكلة ان المريض النفسي أثناء شرحه لتاريخه المرضي فهو في الغالب لايعطي معلومات صحيحه وأغلبها متناقضه وكذالك يسترسل في الحديث ويشتت المستمع !! لا يقف أمامه سوى " صبر + ذكاء " الطبيب النفسي " كان الله في عونه .
فيه تكرار للكلام في كل قصة مثل تقسيم الطلاب لمجموعات وغيره من الجمل في اخر كل قصة.❌
خلاصة الكتاب هي سرد للحالات الغربية والمستعصية التي رأها الكاتب/الطبيب في المستشفى مع كثير من الحشو والسرد في كل القصة. 😟 وبرأيي انا لم استفد من هذا الكتاب اي شي.i
الخلاصة؛ الحمدلله على نعمة الصحة والعافية وأسأل الله الشفاء لجميع المرضى في هذه الدنيا. 🙏✨
كُتيب جميل يحوي قرابة العشر قصص .. يروي الكاتب المواقف التي حصلت له اثناء فترة الدراسة بين أقسام عدة في المستشفى . قصص مؤلمة حدثت في مستشفى الأمراض النفسيه هي التي شدتني على الأغلب و لا اخفي تأثري الشديد بمرضى الزهايمر. الكتاب لطيف وخفيف واسلوب الكاتب سلس و قصصي جيد كأول كتاب له أنصح بقراءته لمحبي القصص القصيرة والواقعية .
كتاب جيد ، أنهيته في جلسة واحدة ، بسيط في إسلوبه ، يقص المؤلف بعض القصص والمواقف التي مر بها أثناء التدريب العملي في المستشفيات. أهم فائدة منه هي إستشعار نعم الله عز وجل علينا وأهمية العناية بالمرضى خاصا من الناحية النفسية . أعتقد كان من الممكن أن يخرج الكتاب بشكل أفضل من ذلك خاصا من ناحية اللغة والتشويق.
كنت ابغا اعيد قراءة هالكتاب بما اني قبِلت في كلية الطب ، كنت حابه اعيش الجو مره ثانيه واحمس نفسي للسنوات القادمه .. هالكتاب قصير لكنه يملك قصص فعلًا مؤثرة .. وخصوصًا بعد ما اشتغلت كمتطوعة في المستشفى الشهر اللي راح وشفت بعيوني حالات تكسر القلب، هالكتاب رجع لي مواقف مريت فيها الفترة اللي راحت في المستشفى ، وحمسني للسنوات الجاية ..
كتاب خفيف يتضمن مقالات لطالب طب يحكي تجاربه حين تدرب في المستشفى قصص المرضى تحمل الكثير حين تستشعرها وكيف انك وبحمد من الله انك بِغنى عن المسشفيات في اخر اربع مقالات تكلم الكاتب عن تجربه فريده لا انكر انني تأثرت بها .
روى هذا الكتاب يوميات طالب طب أثناء تدريبه في أقسامٍ مختلفة ، و حكى تفاصيل يومياته بأسلوب بسيط ، ما شجّعني على انهاء هذا الكتاب هي القصص المتداولة فيه ؛ حيث اجد نفسي متسائلةً و راغبةً في معرفة تشخيص حالاته ، عموماً كان كُتيِّباً بسيطاً و ممتعاً لي "كوني طالبة طب قد أشهد ما مرَّ به الكاتب يوماً " .
يُقال : خير الكلام ماقل ودل ! الكتاب قصير جداً يعتبر كُتيب كتبه طالب طب حاول أن يوضح لنا هدف واحد "نعمة الصحة" وأعتقد أنه نجح في ذلك.. فعلاً كتاب مؤثر جداً ستحمد الله في كل دقيقة على نعمة الصحة.. تأثرت أكثر عندما نقل لنا الكاتب قصص كبار السن الذين أصبحو منسيين من قِبل أبناءهم. أنصح بقراءته.
كتاب جميل جدا يحكي قصة طالب طب وبعض الحالات التي مر بها أثناء دراسته سواء كانت هذه الحالات في القسم النفسي أو الباطني أو المسائي أو الجراحي كتاب مؤثر جدا ورائع أنصح به
الكاتب طالب طب يحكي لنا المواقف التي مرت به أثناء دراسته وطبيعة التدريب ، وقد تنوعت الأمراض ما بين النفسية والجسدية ، ثلثَي الكتاب عن الأمراض النفسية وبرأيي أنها الأمتع والأكثر تشويقاً .. إنّ أكثر م أثر فيني هو الجزء الأخير من الكتاب حيث يحكي تجربته في تصوير مشهد إخبار أهل المريض بوفاة المريض ، وكم هو موقف صعب حتى على الطبيب وليس كما يصفونه بأنه ( عديم المشاعر ) . الكتاب مشوّق مؤثّر ويجلعنا نحمد الله على نعمتي الصحة والعافية ، وممتع الكتاب حتى لمن لا يهتم بالطب لبساطته في السرد بأسلوب جميل وقلة عدد صفحاته فيمكن قراءته في جلسة واحدة .
- اسم الكتاب: لستُ مريضًا للكاتب: أحمد بن أسامة الشويخ عدد صفحاته: 84 صفحة دار كلمات للنشر والتوزيع.
يوميات يسردها الكاتب من المستشفى عندما كان طالبًا في الطب، يذكر فيها ما حدث له من مواقف أثناء فترة تدريبه بين المرضى وتشخيص حالاتهم فمنهم المريض النفسي ومنهم المريض الجسدي.
مواقف تجعلك تحمد الله على نعمة الصحة والعافية التي أنعمها الله عليك، فلن تستطيع استشعار هذه النعم إلا حين ترى من أنهكه المرض.
خفيف الكتاب لقراءته بين مجموعة كتب ثقيلة، أو كتاب لجلسة واحدة فقط، أتمنى أن يكون له جزءًا آخر وذكر قصص أخرى من بين أروقة المستشفى 📚✨.
اللهم اشفِ كل مريض لا يعلم بحاله إلا أنت فأنت وحدك الشافي المعافي لا شافي إلا أنت، اللهم اشفِ مرضانا وجميع مرضى المسلمين واسكب الراحة في أجسادهم يارب 🤲🏻.
كتاب ممتع ولطيف، مجموعة قصصية حدثت في أروقة المستشفى مابين عيادات المستشفى أهمها العيادات النفسية والباطنية قرأت الكتاب مرتين، مرة أثناء دراستي بالجامعة ومرة أخرى حين استلمت نسختي الجديدة وعادت بي ذكرياتي الى مرحلة الامتياز أسلوب الكاتب د. أحمد الشويخ سلس ومشوق الى حد ما يجعلك تعيش وكأنك من بين طلاب الامتياز دائما وأبداً الحمدلله على نعمة الصحة وتمامها
يبقى كتاب #لست_مريضا من أحب الكتب الى قلبي انصح بقراءته
كتاب جميل، استطعت انهاءه في يوم واحد. الكتاب يتحدث عن الصحه بشكل عام و حالات المرضى التي تعامل معها طالب الطب " الكاتب". الحالات وصفت بشكل سطحي جدا. تمنيت لو ان الكاتب استطاع التعمق فيها اكثر. الكتاب يصلح لطلاب الطب في المراحل الاولى فهو يعطي " نكهه" لطبيعه العمل في المستشفى او لمن يريد ان تكون لديه فكره عامه عن المرضى و الامراض ليستشعر نعمه الصحه.
الكتيب ممتع جداً وسلس ولغة الكتاب جداً بسيطة ، الكاتب أحمد الشويخ هو طالب طب طبعاً وتكلم عن الأحداث اللي صارت له مع المرضى والطاقم الطبي خلال درسته لسنة الإمتياز اللي أعجبني في الكتاب ان الكاتب تكلم بكل شفافية عن الأحداث اللي صارتله ومثل هالكتب يخلي طالب المسار الطبي يتحمس للتطبيق بالمستشفى ومساعدة المرضى واحتساب الأجر إن شاء الله
يتحدث الكاتب عن مواقفه اتجاه المرضى و تجاربه اثناء فتره الدراسه في عدة اقسام .الكتاب لطيف وفيه وقفات مع النفس وحمد لله على الصحه والعافيه ومن اكتر الاقتباسات التي اوقفتني:" العاقل خصيم نفسه ، والجاهل عدو نفسه "
كتاب خفيف ولطيف، فعلًا دراسة الطب نعمة عظيمة لمن تيسر له ذلك، طريق طويل للتفكر في حكمة الله سبحانه وتعالى.. جدا خفيف الكتاب أنهيته في 45 دقيقة وينفع حق فترة النقاهة :)