Jump to ratings and reviews
Rate this book

أدب الطلب و منتهى الأرب

Rate this book

295 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1998

6 people are currently reading
163 people want to read

About the author

محمد الشوكاني

108 books80 followers
الإمام أبو علي بدر الدين محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني ، ت : ١٢٥٠هـ

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (29%)
4 stars
10 (37%)
3 stars
6 (22%)
2 stars
2 (7%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for وادي.
64 reviews12 followers
August 16, 2018
كتاب قيم جدا

تحدث فيه الشوكاني عن طلب العلم وانواع طلابه ووضع جدول متكامل لأنواع الطلبة وكان في كل هذا يقدم علوم اللغة ويضعها في مقدمة الطلب .

وتحدث كثيرا عن التقليد والمقلدين وهاجمهم هجوم عنيفا
ودافع عن اهل الحديث والاثر ورفع مقامهم .


وايضا تحدث عن الرافضة اخزاهم الله وذكر بعض المواقف التي جرت له معهم .




يرى الامام الشوكاني ان طلب العلم يجب ان ينحصر لبيوت واناس معينة ويشترط على طالب العلم ان يكون من اهل الشرف والنسب والحسب او يكون في سلف الطالب من له تعلق بالعلم
اما اهل المهن "الدنيئة" والحرف الوضيعة فيجب منعهم عن طلب العلم لأن نفسهم لا تفارق الدناءة ولا تجانب السقوط

وهذا والله عين التعصب والحمدلله ان العلم لم يحصر في يد الامام الشوكاني وامثاله .





اخيرا تعليق على تحقيق احمد سعيد الاهجري

فالرجل وضع عناوين رتبت الكتب لكن يريد منك ان تفهم المعني الذي يريده هو لا مايقصده الشوكاني .


Profile Image for Muhammad.
34 reviews6 followers
August 12, 2014
وأعظم ما أصيب به دين الإسلام من الدواهي الكبار، والمفاسد التي لا يوقف لها في الضَّرر على مقدار أمران:
أحدهما: هذه المذاهب التي ذهبت ببهجة الإسلام، وغيَّرت رونقه، وجهَّمت وجهه، وقد قدمنا في هذا ما يستغني عن الزيادة، وإن بقي فهم يرجع به إلى الحق، ويخرج به من باطل.
Profile Image for Ali Ziraoui.
49 reviews28 followers
Read
August 19, 2017
أسلوب أدبي قائم على الترداد للتحقيق الغاية التشنيعية بالمتحيلين على الشرع و و إظهارا للحالة الوجدانية التي تسكنه . و ليس هذا المنهج منهجنا ذلك أن منهجنا متسم بالجفاف الأسلوبي و الشح الأسلوبي باعتباره ينأى بنا عن هدفنا المتمثل في التدقيق والتمحيص و البحث و الاكتشاف فضلا عن أن استمالة الأنصار ليس من مرامنا

فلا تكن كالبهيمة التي لا تحمي ظهرها من كل راكب

من تلبيس المسمى بالاسم من مظاهر فقه الحيل : من تجليات قومنة الإسلام (إصباغه بصبغة قومية أو عرفية أو عاداتية ) ما قاله الشوكاني في كتابه أدب الطلب و نهاية الأرب (باب التحايل على أحكام الشريعة )
نشير إلى القضية التي ينبغي اجتنابها بكلمات لا تنبو عنها مسامع المنصفين ولا تنكرها قلوبهم ولا تبعد عنها أفهامهم وإذا حصل المقصود بالاختصار لم تبق للتطويل حاجة وقد ينفع القليل نفعا لا يبلغه الكثير على أنا لم نكن بصدد نشر الأدلة وإيراد ألفاظها فإنها معروفة مدونة بل نحن بصدد الإرشاد إلى الإنصاف بعبارات تشتمل على معان قد تحتجب عن كثير من الأذهان وتبعد عن غالب الأفهام عدم الاغترار بمجرد الاسم دون النظر في معاني المسميات وحقائقها ومن جملة ما ينبغي له استحضاره أن لا يغتر بمجرد الاسم دون النظر في معاني المسميات وحقائقها فقد يسمى الشئ باسم شرعي وهو ليس من الشرع في شئ بل هو طاغوت بحت وذلك كما يقع من بعض من نزعه عرق إلى ما كانت عليه الجاهلية من عدم توريث الإناث فإنهم يخرجون أموالهم أو أكثرها أو أحسنها إلى الذكور من أولادهم بصورة الهبة والنذر والوصية أو الوقف فيأتي من لا يبحث عن الحقائق فينزل ذلك منزلة التصرفات الشرعية اغترارا منه بأن الشارع سوغ للناس الهبة والنذر والوصية غير ملتفت إلى أن هذا لم يكن له من ذلك إلا مجرد الاسم الذي أحدثه فاعله ولا اعتبار بالأسماء بل الاعتبار بالمسميات فالهبة الشرعية هي التي أرشد إليها النبي لما سأله بشير والد النعمان عن تخصيص ولده النعمان بشيء من مال وطلب منه أن يشهد على ذلك فقال لا أشهد على جور ووقع منه الأمر بالتسوية بين الأولاد وهو حديث صحيح له طرق متعددة فالهبة المشتملة على التفصيل المخالف لفرائض الله ليست بهبة شرعية بل جور مضاد لما شرعه الله فإطلاق اسم الهبة عليها مخادعة لله ولعباده فلا ينفذ من ذلك شئ بل هو باطل رده لكونه ليس على أمر النبي

و حسبك ما قاله الشوكاني في التحايل من حيث هو أولا امتداد لحال البداوة على انقاض الجاهلية و ثانيا نتيجة للافتقار الوقوف على علل الأحكام و مقاصدها علما ان ابن عاشور في المقاصد قصر عدم الوقوف على العلة على الإمكانية التي يتعذر فيها ذلك للمجتهد

"المتلاعبون بأحكام الشرع (عمدوا إلى ) تسمية أمور تصدر عنهم من الطاغوت بأسماء شرعية مخادعة لأنفسهم واستدراجا لمن لا فهم عنده ولا بحث عن الحقائق وهذه الذريعة الشيطانية قد عمت وطمت خصوصا أهل البادية فإنه بقى في أنفسهم ما كانت عليه الجاهلية الأولى من عدم توريث الإناث ومن لاحظ له عندهم من الورثة وإن كانوا ذكورا فأرادوا الاقتداء بهم ولكنهم لما كانوا مخبوطين بسوط الشرع مقهورين بسيفه نصبوا هذه الوسائل الملعونة فقالوا نذرنا وهبنا أو وصينا وساعدهم على ذلك طائفة من المقصرين الذين لا يعقلون الصواب ولا يفهمون ربط المسببات بأسبابها فحرروا لهم تحريرات على أبلغ ما يفيد النفوذ والصحة طمعا فيما يتعجلونه من الحطام الذي هو من أقبح أنواع السحت فإن ما يأخذونه على ذلك هو حرام كما ثبت عن الشارع من تحريم حلوان الكاهن وأجر البغي وما يأخذه من يعلم كتاب الله ونحو ذلك من الأمور ولا يشك من يفهم الحجج الشرعية أن سبب تحريم ذلك هو كونه على تحليل حرام أو تحريم حلال "

ويورد ما قاله من يقلده ممن يستعظم الناس كلامه ويقتدون بمذهبه ويحكى لهم ما صرح به في هذه الأبواب ونحوها من مصنفاته غير متعقل الفرق بين هذه الطواغيت وبين تلك الأمور الشرعية ولا فاهم للمغايرة الكلية ولا متأمل للأسباب التي تصدر عنها تلك الأمور وأن أهل العلم بأسرهم إنما تكلموا في مصنفاتهم على الأمور الشرعية لا الأمور الجاهلية وأن مجرد الاسم لا يحلل الحرام ولا يحرم الحلال كما لو سميت الخمر ماء أو الماء خمرا فإنه لو كان الحكم يدور على التسمية لكان الخمر المسمى ماء حلالا وكان الماء المسمى خمرا حراما

وهذا خرق للشرع وهتك للدين ومن اغتر فليس من النوع الإنساني بل من النوع البهيمي ولا ينبغي الكلام نعه بل يقال له هذا الذي فيه النزاع ليس هو ما تكلم عليه من تقلده وتقتدي به بل هو شئ آخر يضاده ويخالفه لأن أهل الشرع إنما يتكلمون على الأمور الشرعية وهذا ليس شرعي بل طاغوتي فإن فهم هذا استراح منه وإن لم يفهمه ففي السكوت راحة من تحمل كرب مخاطبة السفهاء ولقد وقعنا مع جماعة من مقصري القضاة والمفتين في هذه المسألة في أمور عظيمة وخطوب جسيمة وفتن كبيرة لا يتسع المقام لبسطها (معظلة التقليد و الانتصار الاعمى للشيخ و المذهب و التفويض الكلي و المرجعية الدينية و السلطة الشرعية )

ولقد تلطف المحبون لهذه الطواغيت والمساعدون لهم على كتبها لما صممت على إبطالها وأبطلها كل من ترد عليه من فاض أو غيره بعد أن وقع بيني وبينهم ما أشرت إليه سابقا فكان من جملة ما عدلوا إليه من الذرائع والوسائل الإقرار للذكور أو لمن يحبون بديون ونفقات ومكتسبات ولم ينفق ذلك علي ولا التفت إليه بل كشفت عن أصل كل إقرار فما كان صادرا عن هذه المقاصد الفاسدة أبطلته ومن جملة ما تلطف به من له أولاد ذكورا وإناثا أن يعمدوا إلى أولاد أولادهم الذكور فينذرون عليهم ويوصون لهم ويقولون إنهم فعلوا ذلك لغير وارث ولم يفعلوا ذلك إلا لقصد تقليل نصيب بناتهم وتوفير نصيب الذكور وقد تتبعت هذا فما وجدت أحدا يوصي لأولاده أولاده أو ينذر عليهم إلا ومعه بنات أو له ميل إلى بعض الأولاد دون بعض ولا يفعلون ذلك لمقصد صالح إلا في أندر الحالات وأقلها
Profile Image for Amr Rabie.
10 reviews9 followers
September 9, 2023
كتاب جيد فى حدود زمانه لكن معظم مابه وخاصة "كيفية الحصول على رتبة الاجتهاد" غير صالحة لزماننا والأمر ليس ميكانيكيا كما صوره الشوكاني رحمة الله
Profile Image for Hameed Muhammadian.
1,049 reviews195 followers
September 9, 2016
كتاب قيم وعظيم الفائدة..
أطلعني على أن طريق العلم طريق وعرة لا يسلكها إلا الموفقون ، واستفدت منه كذلك أن شعار غالب أهل العصر التعالم..
أما العلم فأهله كالكبريت الأحمر..
Profile Image for أيمن  مشانة.
197 reviews86 followers
May 2, 2016
أوجز الكتاب نصائح عديدة لطالب العلم والعلوم التي عليه العناية بها
الكتاب رائع وترجمة مؤلفه في طبعة دار اليمامة أكثر من رائعة وهي تقف بنا على سيرة عطرة لأحد أبرز العلماء المجتهدين وقد دافع عن الإجتهاد وأنكر التقليد بشدة .
كتاب قيم
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.