Jump to ratings and reviews
Rate this book

The Future of The Middle East

Rate this book
A series of predictions about the Middle East in fifty years.

60 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1997

5 people are currently reading
203 people want to read

About the author

Bernard Lewis

190 books497 followers
Librarian Note: There is more than one author by this name in the Goodreads database.

Bernard Lewis was the Cleveland E. Dodge Professor of Near Eastern Studies Emeritus at Princeton University and the author of many critially acclaimed and bestselling books, including two number one New York Times bestsellers: What Went Wrong? and Crisis of Islam. The Middle East: A Brief History of the Last 2,000 Years was a National Book Critics Circle Award finalist. Internationally recognized as the greatest historian of the Middle East, he received fifteen honorary doctorates and his books have been translated into more than twenty languages.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (10%)
4 stars
13 (27%)
3 stars
14 (29%)
2 stars
10 (21%)
1 star
5 (10%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for Tahani Shihab.
592 reviews1,196 followers
November 3, 2021
كتاب تحليلي سياسي واقتصادي عميق عن مستقبل الشرق الأوسط، بالرغم من أن الكاتب كتبه في عام 1979 إلا أن بعض من تحليلاته نراها ونلمسها اليوم.



اقتباسات



“الشيطان ليس فاتحًا أو مستغلًا. إنه مغرٍ، يكون أخطر ما يكون عندما يبتسم”.

“فالواضح باستمرار أن الحركات الأصولية، بغض النظر عن نجاحاتها السياسية والدعائية، لا تملك فهمًا حقيقيًا لمشاكل المجتمع الحديث الضاغطة ولا تملك بالتالي الحلول المناسبة”.

“الأصوليون، حين يتكلمون في بلادهم، لا يدّعون أي التزام بالخيار الديمقراطي ويوضّحون أنهم، لدي وصولهم إلى السلطة، لن يكونو مستعدين تحت أي ظرف من الظروف للعودة أدراجهم علي الطريق التي أوصلتهم إلى السلطة”.

“بعض سياسات الحكومة الإسرائيلية، خدمت القومية العربية أكثر من أي زعيم عربي منذ عبد الناصر”.

“النظام الإيراني عبر سياساته وتكتيكاته، قد قطع شوطًا بعيدًا في إثارة عداء كل جيرانه تقريبًا إلى درجة أن هؤلاء الجيران سينظرون إلى سقوطه بما لا يتجاوز رباطة الجأش”.

“تسود في الداخل الإيراني حالة تكاد تكون تقليدية من العدوانية والتوسعية. فالنظام الثوري العجوز والمنهك يسيطر على شبكة واسعة من الإرهاب في المنطقة”.

“إن الخطر الحقيقي على الدول الموجودة لا ينبع من الاندماج بل من التفكك”.

“قد لا تكون الحروب بين الدول الخطر الأكبر الذي يتهدّد الشرق الأوسط، بل الحروب داخل الدول. وتبقى الحرب الأهلية في لبنان المثال الأبرز”.

“تخبّطت الديمقراطية اللبنانية في سلسلة من الحروب الدموية. وأثناء تفكك الدولة اللبنانية، لم يعد للولاء لها من معنى، وتشظّى البلد إلى مزيج من القبائل والمناطق والطوائف وغيرها من الفئات ذات المصالح، دخلت جميعها في صراعات لا نهاية لها بين بعضها البعض وداخل كل واحدة منها”.

“لا تملك الدول الإسلامية أي أمل في اللحاق بركب العالم المتقدم، إن لم نقل مواكبته، طالما تحرم أنفسها من مواهب نصف سكانها وطاقاتهم وتوكل مهمة تربية معظم النصف الآخر لأمهات غير متعلمات أو مسحوقات”.

“طالما بقي النزاع والاضطهاد سائدين لن يكون هناك للشرق الأوسط كبير أمل في تحقيق مساواة حقيقية بينه وبين الدول المتقدمة وفي المحافظة بالتالي على استقلاله عن هذه الدول”.
Profile Image for Khalid Almoghrabi.
266 reviews299 followers
July 24, 2012
تحليل سياسي اقتصادي واجتماعي من برنارد لويس لدول الشرق الأوسط بما فيها إسرائيل وتركيا وإيران بالأضافة للدول العربية الأخرى والكتاب قديم - كتب في سنة 97 - لكن فيه لمحات يلزمنا قرأتها واستيعابها في خضم هذه التحولات التي نشهدها.

الكتاب بدء بلمحة تاريخية للمنطقة منذ عهد بونابرت وركز على مفاهيم مثل الايمان والحرية وصراعات الاصوليين ثم الحرب والسلام(مع إسرائيل) ثم لفصله الرائع - المركز والاطراف - وتحدث عن التوزيعات الديموغرافية للاقليات الإثنية وعلاقتهم مع الدول القانطين فيها.
ثم انتقل للفصلين المخزيين الذي يتحدث فيها عن النمو الاقتصادي والتصحر المائي الذي تعاني منه المنطقة واثره على المنطقة ككل واستقرارها والارقام مفجعه فإسرائيل تصدر أكثر من الوطن العربي أجمع وعائدات السياحة للوطن العربي لا تزيد عن نصف عائدات المكسيك فيغدو سؤال المستقبل مهما وبنظر لويس اجتاز العرب الخداثة الخارجية التي تتعلق بالممتلكات والمقتنيات ولكن لم تصل الحدائة الداخلية وتعلم كيف تتنتج الاشياء.
وفي نظر هي ثلاث عوامل ستساهم في تحول المنطقة: تركيا(اقتصديا) وإسرائيل(للسلام) والمرأة(للتحرر الاجتماعي والسياسي) ويختمها بحديث عن عظمة هذه الأمة في اللقديم وعوامل نجاحها ويبقى السؤال هل سيتقدم الشرق الأوسط!!
كتاب جيد وصغير الحجم
Profile Image for فهد الفهد.
Author 1 book5,608 followers
September 16, 2018
تنبؤات مستقبل الشرق الاوسط

لا معنى لقراءة كتاب يتنبئ بالمستقبل بعد أكثر من عشرين عام من صدوره، قرأته فقط في سياق قراءة أعمال برنارد لويس والذي ينظر له – عند أصحاب نظرية المؤامرة – على أنه مهندس الشرق الأوسط الجديد، وعراب تفكيك الدول العربية وإضعافها، الكتاب صغير ولا يقدم لقارئه شيئاً مهماً.
Profile Image for Abdulsattar.
174 reviews75 followers
August 23, 2018
تحليل للمنطقة العربية قبل 18 سنة , يشط الكاتب قليلا في بعض الاحيان و لكن كثير مما اورده خاصة عن تشطي المجتمعات العربية تحقق فعلا . الكتاب جيد و لكن رأيي بالكاتب يحتاج لقراءة متأنية لكتاب آخر قبل الحكم .
Profile Image for هشام بن زيري.
16 reviews40 followers
October 19, 2017
لو اردت اختصار الكتاب في جملة لكانت "كتاب من المغالطات يتقاطر حقدا"..
ولكنه كتاب مفيد لمعرفة رؤية الصهاينة لنا وكيف يريدوننا ان نكون..
الكتاب يدور حول نقطة مهمة واحدة يختزلها الفصل السابع المعنون "عودة الى الامبراطورية".. والاقتباس التالي من الصفحة 121 يعتبر زبدة الكتاب..
’’ في حال حافظت المنطقة على مسارها الحالي.. فهي ستعود الى دائرة الخطر بدلا من ان تصبح شريكا في لعبة السياسة الدولية الكبرى، في الوقت الحاضر يمكن لشعوب الشرق الاوسط او حكومتها ان تحدد بشكل متنام مصائرها بانفسها قد تختار سبيل يوغسلافيا او لبنان اي سبيل التشرذم والنزاع الداخلي المميت، قد تعلن كما رغب البعض بوضوح حربا دينية جديدة او جهادا، فتثير من جديد حربا دينية مضادة او حربا صليبية كما حصل منذ الف عام، فاي حركة او قوة عسكرية تعرف نفسها بتعابير دينية ستعرف مناوئيها بتعابير دينية ايضا وقد يتقبل هؤلاء المناوئون هذا التعريف عاجلا ام اجلا، فمن يسمون اصوليون مسلمون يحاربون في سبيل الاسلام ويرفضون علنا فكرة الولاءات الوطنية او القومية التي يعتبرونها وثنية وتقسيمية، والاسوء من ذلك -نتيجة للتأثير الغربي ولأن الاسلام قضيتهم- فإن اعداءهم هم من يعتبرونهم اعداء الاسلام اي اتباع الاديان الاخرى او الذين لا يتبعون دينا على الاطلاق، فالصراع بالنسبة للقوميين والوطنيين هو مع الصهيونية والامبريالية، لكن في لغة الاصوليين استعاد هذا المفهومان اسميهما القديمين المسيحة واليهودية“
Profile Image for جلجامش Nabeel.
Author 1 book96 followers
March 26, 2025
نتائج وصول الأصوليات إلى الحكم

يرى «برنارد لويس» أن قبول الشعوب المسلمة للأحزاب الإسلامية قد ينعكس عند وصول القوى الأصولية إلى الحكم، حيث يبدأ الشعب في التفريق بين الإسلام كممارسة روحية وأسلوب حياة وبين تحويله إلى عقيدة سياسية لا تعرف الرحمة. ويكمُن ذلك في أن الحركات الأصولية تختزل المشاكل المعاصرة الملحّة في جانبي الأخلاق وقمع الحريات الجنسية، وترى أن حل جميع المشاكل يكمُن، بحسب تحليل «لويس»، في العودة إلى الأصولية الدينية وتطبيق الشرع، ولكن تعقيدات الحياة المعاصرة تتجاوز ذلك، ومشروعهم، بحسب «لويس»، لا يتضمّن ما يمسّ الواقع وما من شأنه تحقيق الرفاه الاقتصادي.

ويرى «لويس» أن وصول القوى الأصولية إلى الحكم خطير، وله تداعيات عالمية، وأن ذلك قد حدث في الماضي ومع بدء انتشار الإسلام، حيث غزا أماكن شاسعة سكنتها أممٌ مسيحية، وأن المسيحية، كديانة مسالمة، لم تردّ إلا بعد قرون، ويرى أن الحروب الصليبية هي بمثابة حركة انتصارية تولّدت كرد على الغزوات الإسلامية، وأن صعود الأصوليات من جديد قد يعيد تنشيط الروح الصليبية في أوروبا، وإن خفت الاهتمام بالمسيحية. مع ذلك، لا أجد تحليل «لويس» منطقيًا في هذه الناحية، لأنه يتبنّى وجهات نظر «جيبون» الذي يرى أن المسيحية أضعفت الإمبراطورية الرومانية، ويكرّر نظريات «نيتشه» وغيره من فلاسفة ماديّين، ويتجاهل هذا الخطاب جميع الحروب الضارية للإمبراطورية الرومانية (البيزنطية) ضد الفرس والآفار والبلغار والقوط والعرب غيرهم، ويتجاهل أن ضعف تلك الدولة ليس مرتبطًا بالمسيحية، بل بظروف أشد تعقيدًا، وأن الحروب مع البلغار والساسانيين والقوط قد أضعفتها كثيرًا، وما كان سقوطها إلا حتمية تاريخية لا علاقة لها بالمسيحية.

وعن تصوير الإسلام على أنه الخطر العالمي القادم، بعد اندثار الشيوعية، يرى «لويس» بأن ذلك حقيقي جزئيًا، لكنه يبقى مبالغة سخيفة عندما نأخذ الفرق في القوة القتالية بين الغرب والعالم الإسلامي، مع تفوّق واضح للغرب على المسلمين. شخصيًا، أرى أن مشكلة الإسلام مع الغرب اليوم تكمُن في أنه الدين الوحيد الفاعل في حياة معتنقيه بقوّة، ولا يزال يؤخذ على محمل الجد بحرفيّة عالية، ولهذا السبب يتصادم قيميًا مع رغبة الغرب في فرض قيمه والزعم بعالميتها، ومن هنا ينشأ هذا الصدام الثقافي أساسًا، المتمثل في رفض المسلمين لفرض القيم الغربية عليهم، وانزعاج الغرب من مقاومة المسلمين لهيمنتهم الثقافية على العالم. مع ذلك، يقرّ «لويس» أن العالم الإسلامي نفسه ينتهج على نحو متزايد الأساليب الغربية في الحكم والحياة والسياسة منذ الحملة الفرنسية والاحتلالات الغربية التالية.

مع ذلك، يرى «لويس»، في موضعٍ آخر من كتابه، أن الإرهاب هو السمة الأساسية للأصوليين، ويقصد هنا الإسلاميين، وأنهم يمارسون الإرهاب الداخلي إذا كانوا في معسكر المعارضة، ويمارسون الإرهاب الخارجي (التوسّع) إذا ما أحكموا السيطرة على مقاليد السلطة.


��لصراع العلماني-الإسلامي في العالم العربي

في كتابه «مستقبل الشرق الأوسط: تنبؤات»، يرى المؤرخ والمستشرق برنارد لويس أن الديمقراطيين أو العلمانيين في وضع غير مواتي في الدول العربية لأنهم، وبدافع ��لإيمان بالمبدأ الديمقراطي، يمنحون الأصوليين فرصًا متساوية في الدعاية ويؤمنون بحقهم في الفوز بالانتخابات، في حين أن الأصوليين يرون في الديمقراطية خطًا أحادي الاتجاه يصل بهم إلى السلطة، مدفوعين بتصوّرهم لماضٍ أسطوري محاط بهالة من القداسة.

مع ذلك، أرى أن هذا المنظور تبسيطي للغاية لأن الديمقراطيين في المنطقة العربية لا يؤمنون أيضًا بحق الأصوليين في الوصول إلى السلطة، ولهذه الأسباب يؤيدون الانقلابات العسكرية إذا أسقطت أحزابًا إسلامية ظفرت بالانتخابات، ويؤيدون ويحاربون إلى جانب الدكتاتوريات القومية العلمانية إذا ما خاضت حربًا ضد تمرّد أو ثورة ذات طابع إسلامي. ما يتجاهله «لويس» أن العلماني العربي يتحدث عن الديمقراطية ولا يريد تطبيقها إذا لم تكن نتائجها تخدم مصالحه، في حين أن الإسلامي يستغل الديمقراطية – التي يرفضها كمبدأ – للوصول إلى السلطة، وعليه ليست هناك تيارات تؤمن بالديمقراطية في العالم العربي.

وفي موضع آخر من كتابه، يقول «لويس» بأن النظام البرلماني يضمن التبادل السلمي للسلطة لأنه ليس هناك نصر تام ولا هزيمة نهائية، وما تخسره الآن قد تظفر به غدًا. أمّا الأديان، فيقول «لويس» أنها لا تؤمن بذلك، لأن تأطير الصراع لا يتعلق بصراع اقتصادي أو سياسي، بل وفق ثنائية الحق والباطل، وأن الأصوليين بصفتهم محتكر «الحق» يرومون الوصول إلى السلطة وحرمان الطرف الآخر «الباطل» من أي حقوق ومن فرص المنافسة ونشر أفكارهم، وعليه فإنهم لا يؤمنون بتبادل السلطة. كلام «لويس» صحيح، لكنه يتناسى أن الأحزاب العلمانية في الكثير من الدول ترفض هي الأخرى وصول الضد الأيديولوجي لها إلى السلطة، وإن تحدثت بالحريات والحقوق.

مستقبل الديمقراطية في إسرائيل

في كتابه «مستقبل الشرق الأوسط: تنبؤات»، يرى المؤرخ والمستشرق برنارد لويس أن نجاح الديمقراطية في إسرائيل معجزة لأن أغلب سكّانها ينحدرون من دول ضعيفة في ممارستها الديمقراطية (ويقصد من دون أن يصرّح يهود شرق أوروبا والدول العربية وأثيوبيا، وهذا صحيح)، فضلاً عن الصراع المستمر الذي عاشته تلك الدولة والذي يعني منح المؤسسة العسكرية المزيد من القوة والسطوة، وأن هذين العاملين يرجحان قيام حكم عسكري وتضاؤل فرص التجربة الديمقراطية.

مع ذلك، يرى أن العزلة عن جيرانها أجبرت إسرائيل على اعتبار نفسها أقرب إلى أوروبا، وأن روما وباريس أقرب إليها من بغداد ودمشق والقاهرة، لكنه تنبّأ في تسعينيات القرن الماضي أن إسرائيل تتحول تدريجيًا إلى دولة شرق أوسطية، جزئيًا بسبب الزيادة الديموغرافية للسكان المنحدرين من الشرق الأوسط في تركيبتها وهيكلها السياسي، وأن من شأن ذلك أن يحوّل الصراع الداخلي فيها من صراع ما بين الأحزاب اليسارية الاشتراكية والليبرالية واليمين وفق المنظور الغربي إلى صراع ما بين الديمقراطيين والأصوليين (بمعنى العقيدة الدينية) على نمط الصراع في دول الشرق الأوسط.

أعتقد أن مثل هذا التصوّر يتحقّق بالفعل في إسرائيل الحالية، ولا يعود ذلك إلى السكّان الشرق أوسطيين فحسب، بل إن الكثير من الأصوات الإسرائيلية المتطرفة من أصول تنحدر من أوروبا الشرقية، لكن «لويس»، كمعظم الغربيين، يربط كل ما هو سيء بالشرق الأوسط، حتى على الصعيد اليهودي.

يرى «لويس» أن القومية العربية ذابلة ولا يبثّ فيها الحياة سوى الصراع الإسرائيلي وما تفعله إسرائيل بين الفينة والأخرى، ويرى أن فرص تحويل الدول العربية إلى دول علمانية ديمقراطية يعزّز فرص السلام مع إسرائيل (لكنه يتجاهل تمامًا حقوق الفلسطينيين ويتجاهل أسس الصراع)، ويرى قيم أن الديمقراطية والتسامح أقرب للانتشار في وسطٍ مرفّه منه في وسطٍ معوز، وهذا صحيح في نظري، لكنه يبقى يتجاهل أسس الصراع وغياب العدالة والروابط بين الدول العربية.
Profile Image for Sarout Alharbi.
169 reviews13 followers
December 25, 2023
شاهدت لقاءًا لبرنارد لويس وقد غرني كلامه عن التاريخ الحديث للشرق الأوسط، الذي يبدأ من تنازع القوى العظمى على المنطقة: أي بين نابليون بونابارت والأميرال هوراشيو نيلسون (1798م). وصولا إلى تنازع الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة على المنطقة. المسرح نفسه، والدراما ذاتها، ولا يتغير إلّا الممثلون. أعجبت بهذا المنطق، وعليه قرأت مقالاته البائسة، فما جد جديد على اللقاء، بل على العكس من ذلك تماما، تحليل سطحي، ومنطق دوغمائي. وكأنما تقرأ لصحفي إسرائيلي يحاول عبثا إقناعك أن أبو عبيدة يقطع رؤوس الأطفال بالأداة المفضلة للأصوليين: سكاكين المطبخ. بلا مبالغة، تعبير "سكاكين مطبخ" استخدمه في تحليله السياسي .. هذا وهو مؤرخ المفروض أنه محترم نفسه، وهذا وهو أكاديمي مرموق في جامعة برنستون.
Profile Image for Ahmad.
102 reviews2 followers
April 5, 2021
يبشر برنارد لويس العرب بمستقبل زاهر في حالة واحدة فقط هي السلام مع إسرائيل ونسيان المظالم والكبرياء!
ذكرني بالتاجر المحتكر الخبيث الذي يراود شابة عن نفسها والمسكينة ترضخ لأنها تحتاج لتطعم أطفالها.

على العموم تبقى مشكلة التطبيع هي مشكلة بين اليهود وبين الشعوب المسلمة اما الحكومات فهي على علاقة بإسرائيل أكثر من علاقتها بشعوبها .
Profile Image for Shirin Abdel Rahman.
772 reviews50 followers
May 23, 2019
للاسف جميع ما تنبأ به قد حدث خصوصا فيما يتعلق بانحصار القومية العربية كحركة سياسية و انتشار الحروب الاهلية.
تنبأ أيضا الكاتب بانهيار جزئى للدول التى يعتمد اقتصادها على النفط و اقتسام تركيا و إيران الشرق الأوسط كقوتان محركتان و ممثلتان للعالم الشيعى و السنى.
514 reviews2 followers
April 16, 2025
وجدت الكتاب صوتيا مجانا على تطبيق منطوق للكتب الصوتية
Profile Image for هيثم.
129 reviews4 followers
September 24, 2016
يتناول دول المنطقة من زواية العوامل المحفزة و المثبطة للانفصال والتفكك و يتناول القوي الكبري المحيطة وخياراتهم المستقبلية تجاه ما يعرف بدول الشرق الاوسط.
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.