نقف على حافة الحياة .. وهي دخان .. أو حافة النهاية . وهي خطوة في فراغ بلا سبب وندري لا فرق بين الحافتين إذ الهاوية واحدة هاوية أن نحيا محفوفًا بجحافل الألم وهاوية ان تضع كل اشياءك الجميلة في قبضة العدم حيث الضباب ينسج لنا قصة أخرى . . مميز بطريقه ما اللغة سلسة أحببته
المدونه الأولى مملة لم ترق لي المدونه الثانية رائعة جداااااا المدونة الثالثة لا بأس بها
إقتباسات من المدونة الثانية :
~ ثقوب (( سئل إعرابي : ما بال مراثيكم أجود أشعاركم؟ قال : نكتبها وأكبادنا تحترق ))
~ انتظار انتظريني في الجانب الآخر من الجنة وسط الحدائق والرياحين حيث لا دقات ساعات ولا مواعيد مؤجلة ولا سعال ولا ذكريات موجعة انتظريني هناك هناك في الجانب الآخر حيث الهواء العليل ومعسول الأحلام والأنهار الجارية هناك هناك سأنتظرك فلا تتأخري المشاوير كثيرة والمتبقي لنا من الحب قليل
~ جدوى ما جدوى الهواء إن لم نتنفسه معا ما جدوى الربيع إن لم نقطع به تذكرة سفر لمدن الحب وقصوره الفارهة ما جدوى عالم ليست به عيناك؟
~ خريف لأن الخيبة الدافئة لا تعرف السبيل إلى الاحتضار ستظل مرارة الرمل موصدة عليك وأنت في أسفل السماء تغرز إزميلك في حائط اللغة لعلك تجد منفذا لضوئك المحاصر بظل خريف طاعن في الخرافة
واضح ان مجلة دبى الثافية " قلش " منها الشهردا الكتابين فى رايي سيئين ولم يعجبونى تماما الكتاب دا بالذات لم ارى فى الشعر الذى فى داخله اى شىء من الشعر ولا قافية ولا ميزان او حتى نظام بحر ولا حتى امتاع