الكتاب بحكي فيه من أواخر ثانوية عامة لحد ما دخلت الكلية لحد ما تخرجت ودخلت إمتياز، ومابعد إمتياز من شغل في المستوصفات والعيادات والوحدة الصحية .. ومواقف أكتر من الحياة اليومية كشاب مصري ..
بالكائن المصري اللي بتقابله في الشارع وفي الميكروباص .. بيتكلم كمان عن حياة البنت المصرية من وجهه نظر الشباب .. شايفينهم ازاي ..
كتاب مقالات ساخر لدكتور أسنان حديث التخرج يشكو فيه بأسلوب يكاد يكون وقح ما يواجهه من مشاكل ومتاعب في عمله. حسناً؟ لا بالطبع لم يكن حسناً.. كان أسلوب الكاتب وقح زيادة عن اللازم في بعض الأوقات. نحن مُتفقين أننا كشعب مصري يوجد جزء مننا فعلاً بيحب يعيش بالفهلوة.. زي المرضى اللي بيجيبوا مضادات حيوية عشان يخلطوها مع الأكل للماشية ووو.. لكن مينفعش نتكلم عليهم بالأسلوب الوقح ده.. الناس دي لو وصلها ثقافة صح كان مُمكن يكونوا على قدر كبير من الوعي والتقدم.. فلما تيجي تحاسبهم حاسب البلد اللي حولتهم لكائنات غريبة الملامح والطبع.. وبكل تأكيد هذا أكبر عيب وخطأ وقع فيه الكاتب طول الكتاب.
وبالعكس وجدنا دكاترة في وسط الحكايات يتعاملوا بالفهلوة في عديد من المواقف. النجمتين للقليل من الضحك الذي ضحكته.. ولمواقف الزواج كاملة.. وهي كانت أفضل ما في الكتاب. أتمنى أن يُراجع الكاتب وجهة نظره فيما يكتبه حول إهانة المرضى بهذا الشكل. والكتاب من المُمكن أن يكون مُسلي أكتر لمن هم في كلية طب أسنان أو الخريجين.
استعرتُ الكتاب ظانًا أنّه يحكي عن حياة طبيب بشري، بعد قراءة أولى الصفحات وجدته يحكي عن مذكرات طبيب أسنان شاب خلال فترة دراسته و فترة تدريبه(سنة الامتياز)، و تكليفه، قل حماسي عندها، ثم ما لبث أن ارتفع بعد ذلك بالتدريج، و أجدني أنغمس في أسلوب الشاب البسيط و المعبر بطلاقة عن ذاته و عن جيل كامل يعاني فشل منظومة صحية ، وجدت أن الهم واحد، و أسلوب الكاتب الساخر و تعبيره العفوي هو أفضل طريقة لعرض الكتاب.
قيمة هذا الكتاب تنبع من كونه تسجيل لتجربة عمرية عاشها الطبيب الناشئ دوّن فيها باستمرار ما جال بخاطره و ما حدث معه و مع أصحابه، ترتيبه الأفكار في رأسه، و جرأته في نشر ما كتب في كتاب ورقي أراها خطوة موفقة للغاية، أول مرة أسمع عنه، و أول مرة أقرأ له، أعجبني الكتاب.
شكرًا يا بن جمال، رسمتَ البسمة على وجهي مرارًا، و أخرجت مني ضحكات وسط عالم مشبع بالكآبة.
هل تعلم أن (احد) اسباب انتشار فيروسات الكبد هو بعض عيادات الاسنان سواء الحكومية او الخاصة؟ تخيل مريض يصدر لك كتاب يسميه "رحلة مريض يعاني من التسوس الي مريض فيروس سي" تخيل لو كل مواطن كتب عن الدكاترة اللي شافهم في حياته حيعمل ايه؟
لو كل طبيب (ساخر) بدل السخرية اهتم بأدواته شوية كان قلل شوية انتشار مرض فيروسات الكبد لكن لأ...كل طبيب من حقه يكتب كتاب يتريق علي خلق الله لغاية ما ربنا يفرجها ويفتح عيادة خاصة ويطلع في التليفزيون وميلاقيش وقت من كتر ال"زباين" اللي برضه حيعمل جزء جديد للكتاب يسخر منهم اكتر واكتر
نفس السخرية المعتادة اللي لعب علي وتيرتها "اطباء" كثير اتجهوا للقلم
بالصدفة الاقي مكتبة جنب الشغل في شارع اللي فيه "الميري"..المستشفي السكندرية الشهيرة بالرخاء والتقدم والانتاجية "انتاجية المرض" ويقولي صاحب المكتبة ان الكتاب دمه خفيف لأتصفحه وأجد هراء لو الناس البسيطة دول يتريقوا علي الأطباء واسلوبهم ومعاملتهم و"سعة صدرهم ووقتهم" وقت الكشف لحققوا نجاحا افضل بكثير من ذلك الهراء
كتاب لم يضحكني...سخيف لم يعجبني اعتقد ان هذا كافيا
مع احترامي للأطباء المحترمين عذرا لا اقبل ردود اعضاء جمعية حقوق الأطباء الساخرين
الكتاب فيه مواقف كتير فعلا بتحصل معانا في عيادات الاسنان وفيه نقد لواقع حياتي موجود
الكتاب طبعا اوفر شويه او شويتين بس عادي ضحكت شويه في كام مكان لكن الاسلوب ضعيف جدا جدا جدا مفيش اي حس ادبي اطلاقا الموضوع زي واحد قاعد جنبك في مواصله وبيحكيلك اللي حصل في مواضيع معينه مش عارف مين اللي اقنع الناس ان بوستات الفيس تعمل كتب
الكتاب دا تقراه تضيع بيه وقت ومستحيل تفتكره تاني او تفكر تقراه مره تاني
الكتاب فيه الفاظ وشتيمه كتير لكن دا بقى عادي للاسف في كتب كتير
قرأته مع شعوري بحالة من الملل والضغط النفسي والعصبي ، لم أستطع إكماله .. كم كبير من الألفاظ البذيئة التي تعافها النفس وسخرية لا معنى لها ودمها " تقيل " وأنا اقدر خفة الدم جدا ولكن هنا كان تقل دم بشع .. رغم اني متابعة لمحمد بن جمال واضحكتني الكثير من منشوراته لكن كانت الصدمة ، ياريتني مافكرت اقرأ الكتاب دا أبدا ..إن صح تصنيفه كتاب من الأصل ..
مع إن الكتاب بالعامية لكن مش عارفة أكتب ريفيو بالعامية :D وعليه : يتحدث الكاتب عن مغامراته ومعاناته كطبيب اسنان شاب بإسلوب بسيط ساخر يتكون الكتاب من جزئين في الجزء الأول يتحدث عن دراسته وفترة تدريبه وما واجهه خلالها من مواقف في العيادات والمراكز المختلفة والمرضى، وما أدراك ما المرضى :D اما الجزء الثاني فيتحدث فيه عن مواقف عامة يتعرض لها العديد من الشباب المصريين كالزواج والارتباط وغيرها
بداية الكتابة كان عادية او تقليدية ولكن تدريجيًا بدأت في الاندماج في أجواء الكتاب واستطاع أن يتنزع مني ابتسامة رغم كل ما يحيط بي من كأبة لا تنتهي (ده في حد ذاته إنجاز :D ) وخاصة لأن لي حكايات مع أطباء الأسنان منذ سنوات وحتى الأن، فلقد كنت دائمًا تلك المريضة الغريبة العجيبة التي قامت بتغيير أسنانها اللبنية أكثر من مرة ولازالت حتى الأن تغير أسنانها (إزاي اجدع .. هو كده :D )
ومن عيوبه وسبب إنخفاض تقييمه كثرة الالفاظ (والتي تم ازالتها مع الطبعة الجديدة التي ستصدر قريبًا من دار عصير الكتب ) لاني قرأت الطبعة الأولى الكتاب جيد في مجمله وخاصة أنه على الرغم من أنه بالعاميه رغم كرهي الشديد لأي عمل يُكتب بالعامية إلا ان مناقشته للعديد من القضايا التي تخص الأطباء خاصة وتخص الشباب عامة اجبرتني على إحترامه وتقبله ..
في هذا الكتاب يتحدث الكاتب عن معاناته كطبيب شاب مع مهنة طب الاسنان في مصر كما يتحدث بأسلوب ساخر عن عدة مواضيع اخرى تهم الشباب للاسف الجزء الاول من الكتاب ظلمه كثيرا فقد كان مملا ومكررا وقد كدت الا اكمل الكتاب بسببه لكني تحاملت على نفسي واكملت الكتاب ولم اندم حيث اصبح ممتعا بعد ذلك
ورغم ان الكتاب هو تجميع لمنشورات الكاتب على الفيس بوك وهو النوع الذي لا احبذه من الكتب الا انني وجدت الكاتب يتمتع بخفة ظل وافكار جيدة وقدرة تخيلية ممتعة وكان مختصرا بلا اطالة او رغي كما ان الكتاب يتحدث عن عدة موضوعات تهم الشباب والتي انقذت الكتاب من السقوط في فخ التفاهة
النقطة الرئيسية التي اثارت ضيقي في الكتاب هي الالفاظ والشتائم الكثيرة والتي بلا اى داعي ولا ادرى الى متى سيستمر انحدار الاسلوب الادبي بهذا الشكل !! وكأننا لا يكفينا التلوث السمعي في الشوارع والافلام والمسلسلات والتلوث البصري في قراءة تعليقات مواقع التواصل الاجتماعي لنجد هذا التلوث يلاحقنا ايضا في الكتب !!! لنا الله :(
واخيرا محمد جمال يتمتع بكاريزما الاديب الساخر وانتظر اعمال اخرى له لكن ارجو ان تخلو من اى شتائم او الفاظ كما في هذا الكتاب وانا اعلم انه قادر على صنع كتاب جيد فالموهبة موجودة بالتوفيق يارب
ص 255 :((طبعا عملتلهم إيجنور الآول عشان كذاب )) الكداب ده كان بيقول اني فرج ربنا قريب *********************** بصراحة يا جيمي مش عارف اقول ايه ولا اية في الكتاب دة احا يا جيمي لا بجد احا يعني اية كمية ((الأحا)) اللي انت قايلها دي بس و عادي تشخر بردة و أحا لدار عصير الكتب انها نشرت الخرا الفكري دة بردة الكتاب ثلثة الاول مناسب جدا لآي طبيب سنان بس انا مش دكتور فمهمتش اي حاجة باقي الكتاب كلة سكتشات جواز و تقدم لزواج و مشاكل زوجية و مشاكل اطفال و قصص سخيفة حشو عالفاضي لا تليق الا ببوستات الفيس بوك فقط الكتاب سمج في معظمة و ان كنت ضجكت كتير منكرش عشان كدة اديته نجمتين بدل نجمة الخلاصة يعني ياريت يا جيمي تبطل مبالغه و افورة و تالف مواقف كوميدية لا تمت للواقع بصلة و احتمالية حدوثها فعليا صفر
دي اول مرة باكتب فيها ريفيو على كتاب قريته بس الحقيقة مقدرتش اقاوم انى اكتب عن أسوأ كتاب ساخر قرأته ده لو في مسابقة لأسوأ الكتب ارشح له الجايزة الاولى نجمتين بس اكتر من كافيين عليه ولو انى اري ان نجمة ونص كافية جدا اما النجمة الاولى فهى لاسم الكتاب واللى فعلا اسم على مسمى
فهو ألش فعلا ..
أسلوب الكاتب تحس انه اسلوب واحد صايع على قهوة مش اسلوب دكتور ابدا .. وانا باستغرب الحقيقة ازاي في دور نشر بتسمح بنشر الكلام الفارغ ده الكتاب مليان بسب الدين والفاظ خارجة المفروض كانوا يكتبوا عليه +18 واليكم عينة بسيطة
في صفحة 295 تحت عنوان (2) طلع الاب بره وازنق ميزو جوه
- هتفتح بقك يا بن المرة ولا هطلع ديك اللى خلفوك .. انت لو فاكرنى دكتور تبقي حمار.. انا بشم كلة تحت الكوبري بعد العيادة ... افتح يالا.. افتح بدل ماعورك أقسم بالله .. والحقنة دى كلها هتدخل في بقك.. هتاخدها في بقك ولا في حتة تانية!!
على فكرة الكلام ده بيتقال لطفل عمره 4 سنوات على حد قول الكاتب .. طب لما ده يبقي اسلوب دكتور المفروض انه متعلم ومثقف يبقي منستغربش لما نشوفه من حد صايع او متشرد في الشارع .. مادام النوعية القذرة دى من الكتابات بقت مسموح بيها ومتاحة وبتتباع بفلوس كمان.
انا لما اشتريت الكتاب ده كنت فاكره انى هاقرا عن نوادر طبية طريفة تحترم عقلية القراء مش شوية كلام فارغ
بس للامانة انا ضحكت في اول 100 صفحة من الكتاب اللى عدد صفحاته 347 ورقة يعنى تلت الكتاب تقريبا
علشان كده مش ندمانة على الفلوس اللى دفعتها فيه واللى استحقت النص نجمة او النجمة على اقصى تقدير
بس اللى اتعلمته من الكتاب ده حاجتين:
الحاجة الاولانية : ان الكاتب كاره لبلده واهل بلده ولمهنته وربما لنفسه ايضاً.
الحاجة التانية: انى اي كتاب هلاقي عليه اسم الكاتب مستحيل اشتريه او اقرأه ولو حتى ببلاش.
وفي حاجة تالتة كمان: ان مش اي كلام فارغ مكتوب بالعامية وفي اسقاطات سياسية وتصريحات وتلميحات لاشخاص سياسية واعلامية يبقي كتاب ساخر يستحق القراءة.
انا والله – وربنا شاهد عليا - حاولت اكمل الكتاب مش حبا فيه بس من باب الاستخسار وتحليل الفلوس اللي دفعتها فيه بس مقدرتش حسيت بدوخة وبكرشه نفس وبما اني كنت باقراه بعد منتصف الليل وممكن محدش يلحقني فانا قررت اني استسلم وارفع الراية البيضا واحط الكتاب ده في ابعد حتة في المكتبة بتاعتي علشان ما اشوفهوش تاني.
وفي النهاية باتمنى للكاتب الكريم امنيتين: أما الامنية الاولى: فانه ميكتبش تاني ولو كتب يبقي بلاش ادب ساخر وانصحه يقرا كتير قوي لو كان عايز يغير الكاريير ويبقي كاتب.
والأمنية التانية: انه يهاجر اي بلد تانية مفيهاش كل القرف اللي زهقنا بيه ده .. بلد حلوة كده زي تركيا او قطر .. بلاد حلوة كده وديمقراطية مش زي البلد الوحشة خالص دي .. بس ياريت يا دوك تكون التذكرة دي ون واي One Way .. ذهاب فقط بلا عودة وياخد كل اللي بيفكر زيه معاه .. اهو البلد تفضى شوية من الزحمة الفظيعة دي.. وحنبقي احنا الكسبانين..
على فكرة انا قولت فظيعة ومرضيتش اقول الكلمة اللي موجودة في كل صفحة في الكتاب بكل تصريفاتها والمكون من 3 حروف (ف-ش-خ) .
من الاخر كده وباسلوب الدكتور الكاتب .. الكتاب ده (ب-ي-ض).
الكتاب ده لا انصح بقراءته .. وبخاصة لمرضى القلب والسكر والضغط العالي والواطي كمان .. بس ممكن يقراه اللي عمل عملية استئصال للمرارة..
أنا مش عارف إذا كان مفهومي أنا عن الأدب الساخر هو اللي غلط ولا الكتاب ده - لو يصح إني أسميه كتاب اصلاً - لا يمت للأدب من قريب أو من بعيد !
الكتاب عبارة عن بوستات كتبها الكاتب علي الفيسبوك و عملت تفاعل فـ الكاتب حب يجمعها في مكان واحد عشان متضيعش و حشا كتابه بكمية من الألفاظ البذيئة مشوفتش في حياتي قلة أدب بالأسلوب ده والله !
اللي نفسي أقوله لـ محمد بن جمال بقي ، إن " الشيء لما بيزيد عن حده بيتقلب لضده " و هو طول الكتاب يتريق علي التخان و الزمالك و شريف مدكور و البنات بطريقة مستفزة جداً، يمكن بداية الهزار حلوة ، لكن لما بيفلس لغوياً و فكرياً و يبدأ يعيد الكلام مرة تاني بأسلوب آخر حسسني بكمية ملل و اشمئزاز بطريقة مبالغ فيها ..
ناهيك إني أنا كـ دكتور أسنان و من نفس الكلية اللي اتخرج منها الكاتب - مستفدتش أي حاجة ، و كـ واحد بحب القراءة و بحب الأدب الساخر - برضه مستفدتش أي حاجة ، و كـ واحد بحب الضحك ، يشهد الله إن عدد المرات اللي ضحكت فيها خلال صفحات الكتاب المقاربة علي الـ 400 يتعدوا علي صوابع الأيد الواحدة !
النجمة للغلاف و لاسم الكتاب اللي شدني إني أقراه و ليس للمحتوي نهائي !
وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكا قالها المتنبي من زمان و الوقت ده فعلا الضحك للركب لكن مش ضحك عشان الترفيه أو السعادة ضحك من الكآبة و الخنقة اللي بقينا موحولين فيها بدعوي أكل العيش ضيف علي التعاسة دي غباوة البشر و بلادة الحكومة و غياب العدل و هتضحك للصبح
بصراحه مقدرتش اكمله و حتي ما وصلتش ل نص الكتاب...دمك خفيف اوك و ف افيهات ضحكتني بس بترغي كتيير كتيير يعني .. كلام ملوش لازمه و بدأت أحس بملل ... ده غير الشتايم و الالفاظ اللي بتقولها مش عارفه اصلا ازاي قبله ينشروه بألفاظه دي...بدأت تتريق ع الممثليين اوك ماشي...لكن تتريق ع احمد الشقيري و تقول احمد الشيخيري .. ده راجل محترم و كل برامج بتاعته هادفه و اخلاقيه جدا .. مينفعش تستهزء ب اسمه او برنامج بتاعه عشان تضحك الناس......كفايه نجمه واحده ع شويه الضحكات اللي ضحكتها ف الاول
انا مش متعودة اكتب ريفيو اصلا عن كتب بس بصراحة مستحملتش , اولا دا ميتسماش كتاب دا مجموعة من الكلام اللي مش مهم خالص الكاتب جمعه و قال اما اعمل كتاب ماهي بقت موضة كل الناس بقت بتكتب مفيش اسلوب ادبي و لا قواعد كتابة و لا حتي ضحكت و الكلام مبالغ فيه بحكم اني دكتورة اسنان انا سمعت عن الكتاب عشان انا عاملة فولو للكاتب علي الفيس بوك و دمه خفيف بس ميأهلوش انه يكتب كتاب اصلا محدش يضيع وقته و يقرأ الكتاب دا فعلا
المشكلة الأساسية فى قراءة كتاب زى ده انك بتسأل سؤال واحد: ايوه طبب وبعدين؟ فى حل؟
اضحكنا طبيب الأسنان حديث التخرج فى حوالى 330 صفحة ولكن لم يقدم لنا أى حلول .. بل زاد الطين بله باستخدام سخرية مبالغ فيها جعلتنى كطالبة طب اكره الكلية (اكتر من الأول)
هو مسلى جدا ومضحك بس مش عارفة لية الالفاظ الخارجة دى ،وصف الوضع المتدنى للمنظومة الصحية فى مصر لدرجه أن أشخاص عادية ليس لهم علاقة بالطب يكونوا مسئولين عن مستوصف طبى ،ويستعرض بعض المواقف الكوميدية التى يتعرض لها مع المرضى يوميا
كتاب ادب ساخر بيحكى تجربة طبيب اسنان من فترة الكلية مرورا بتجارب شغله كان نفسى استفيد بصراحة ولكن مطلعتش بمعلومة مفيدة على اعتبار ان الكاتب طبيب يعنى ولكن ميزة الكتاب انه خفيف ومكتوب باسلوب جميل جدا ولغة سلسة يعنى يكسر المود تمام جدا خصوصا ف الجزء الى اتكلم فيه عن المواقف الحقيقية الفصل الى بيتكلم فيه عن نفسه حلو قوى ودة سر النجمتين بس كدة انتهى الرفيو
كنت أبحث عن هذا الكتاب ظنا مني انه لطبيب بشري وبعد ما اقتنيته وجدته لطبيب أسنان :) كتاب ساخر يسرد صاحبه ذكرياته الدراسية بالثانوية والجامعة و أثناء فترة الامتياز ومن ثم العمل بمستشفيات الصحة .. قضيت معه وقتا جيدا ، احيانا كنت أضحك كثيرا وبصوت عالي وهذا ما جعلني أشتري كتابه الثاني رحلتي من الطب إلي سوق العبور بالتوفيق يا بن جمال ف القادم من أعمال وفي حياتك عموما أرشحه وخصوصا لأطباء الأسنان :D
كنت قد توقفت عن قرائتها منذ مدة طويلة، وقررت ألا أكملها، فوقتي أثمن من أن أضيعه في هذا الهراء!! آسفه علي أنحدار مستوي الثقافة العربية إلي هذا المستوي، إن كان بالكتاب ميزة وحيدة فهي أني تعرفت علي بعض ما يجري في عيادات الأسنان. وكنصيحة للكاتب هناك فرقاً كبيراً بين أن تكتب أدباً ساخراً وبين أن تسخر من الناس، بأي وضع كانوا.
منكرش انى ضحكت كتير طول مانا بقرا الكتاب بس المشكله اللى فضلت مسيطره عليا طول مانا بقراه فكره هل د محمد فعلا نقل الكلام من فكره انه بوستات فيس ل كتاب مطبوع بيندفع فيه فلوس كانت دى مشكلتى من اول ما بدأت ف الكتاب
علي قدر متابعتي للخواطر التي يكتبها بن جمال علي الفيسبوك بقدر ما المني بعض ما جاء في الكتاب من ألفاظ بذيئة وبعض من السخرية من المرضي .. لتلك الأسباب أعطي نجمة واحدة فقط