الحب لايصنع السعادة أنهكني الحزن في داخلي. أرمي جسدي المتهالك على الأريكة، أطفأ السيجارة التي بين شفتي. و أفكر لماذا لا أطفأ أحزاني معها؟ لماذا لا أتخلص من مشاكلي دفعة واحدة؟ لماذا لا أنساها تماماً كما تنسى السيجارة الرماد الذي يتفتت منها؟
الرواية تتحدث عن الصحفي نواف محمد المتفائل في الحياة الذي يقابل بصدفه ريناد التى كانت تقوم بزيارة لصديقتها ميساء فيقع بحبها من أول نظر تتسابق الأحداث إلى أن يضطر نواف للذهاب الى الهند فيقابل ديف الذي يغير نظرته للحياة الرواية جيدا وغير مستهلكة والشخصيات غير الذي اعتد عليهم في الروايات أيضا وجدتها تحمل نوع من تطوير الذات بين جنباتها وأوكد أن عنوان الرواية مختلف تماما عن ما تحتوي الرواية
رواية خفيفة وجميلة كأسلوب سردي متسلسل للأحداث وطريقة الطرح ،اعتقد ان الكاتبة لديها حرف جميل ستبهرنا يومًا بما تكتب ،لو تحدثت عن أمور أعمق واكثر نضجًا بالحياة ،القصة بسيطة وسهله في التناول ،قرأتها في يوم ،استوقفتني بعض الاقتباسات الرقيقة في الرواية ،اتمنى لها التوفيق حقًا
قصة حب عادية ، اكملت قرائتها في يوم واحد، لم يأسرني الأسلوب ، في بعض الأحيان تشعر بأن خط القصه انقطع وعليك أن توصله ، بدايه جميله وننتظر تطور اسلوب الكاتبه في الاصدار الثاني، كل التوفيق