أحمد أبو هيبة ولد بالقاهرة عام 1968 لأب عقيد بالجيش المصري و الذي استشهد في حرب أكتوبر عام 1973 و هو من أحد مؤسسي قناة التحرير[1] وهو مقدم برنامج "ليطمئن قلبي" تم إذاعته في شهر رمضان 2011 علي قناة التحرير,
حياته
١٩٩١ تخرج من كلية الهندسة – جامعة القاهرة ١٩٩١ بدأ مع مجموعة من الأصدقاء تكوين فرقة مسرحية "مسرح الغد" واستمرت العروض بمعدل عرض سنويا ١٩٩٢ التحق للعمل بالتلفزيون الياباني كمعد ومدير إنتاج producer ١٩٩٨ تأسيس شركة سنا الشرق للإنتاج الإعلامي ١٩٩٩ تأليف مسلسل "ولاد وبنات" ١٩٩٩ إنتاج أول برنامج ديني يطرح الفهم الإسلامي المعاصر، وتقديم الداعية الشاب "عمرو خالد" لأول مرة على الشاشة تحت اسم "كلام من القلب" ٢٠٠٢ تم ذكره في رسالة ماجيستير بجامعة أكسفورد تحت اسم "كلام من القلب التبشير الجديد في الإعلام العربي"، أرخت الرسالة لهذا البرنامج كبداية الإعلام الجديد، ووضعت أبو هيبة على رأس هذا التغيير الجديد ٢٠٠٣ كان الرجل الثاني بعد د. طارق السويدان في تأسيس قناة الرسالة ٢٠٠٤ أطلقت عليه الصحافة الغربية بأنه من قاد ثورة الإعلام الإسلامي في العقد الأخير، في النيويورك تايمز والواشنطن بوست والعديد من الصحف الغربية ٢٠٠٦ بدأ تأسيس قناة فورشباب والتي تعد القناة الغنائية الاسلامية الأولى في العالم ٢٠١٠ أختير للحديث عن التجديد في الإعلام العربي من قبل جامعة جورج تاون الأمريكية في مارس ٢٠١٠ ٢٠١٠ تم اختياره من قبل شبكة CNBC الأمريكية كواحد من أهم ٧ رواد إعلاميين على مستوى العالم، واستضيف في لقاء بث على مستوى العالم ضم العديد من رواد الإعلام العالمي مثل رئيس شركة والت ديزني، ورئيس وكالة رويتر، ورئيس قناة MTV العالمية، وكان العربي والمسلم الوحيد في هذا الحدث الذي أطلق عليه ExecutiveVision له عدة مؤلفات منها :
منتهى العشق أرض الغجر تحول أوراقي إلى المفتي قضية حسن الساعاتي مواطن على العشا الوزير في البلاعة كما قام بكتابة سيناريو مسلسل ولاد وبنات والفيلم التلفزيوني "عزازيل"
هل قرأت من قبل رواية فأضفت على روحك وقلبك جمالًا لم تعرفه من قبل؟ قرأت أم لا يجب أن تقرأ منتهى العشق.. يجب أن تتذوق حلاوة الوصول.. يجب أن تعرف ما هو العشق وماهو منتهاه.. لا أعرف ماذا أكتب ولكني أعرف أن تلك الرواية أضافت لروحي شيئًا جديدا.. شيئا جميلا.. حتى ماعدت قادرة على وصفه.. أحمد أبو هيبة، قرأت لك أرض الغجر وقرأت منتهى العشق، وسأحرص دائمًا على قراءة كل ما تكتب وأعرف أن قلمك لن يخذلني أبدًا بل سيظل يبهرني دائما.. فأنت تمتلك ما لا يمتلكه الكثيرون، تمتلك "الروح".. قلمك يفيض حياة ويعطي حياة تضاف لعمر قارئك. دام قلمك لكل من يبحث عن أدب حقيقي.
هكذا كانت قراءتي لمنتهى العشق لأتذوق و لأشتهي واستمتع حتى آنس. فحكاية كائن، مبيناً لذاته، ساكن بالماهية، مهاجر للسبب، مقامُه الترحال من حال إلى حال، عساه يُخفف من ضيق الحال. اجاد أبوهيبة فى سرده واختار الفاظا معبرة تحركت من رسم عابر الى اشارة وايماءة. كمتلق اراد ان يتذوق فلم يكن الحوار بالعامية مستساغا كلية لكني اعتبرته ملفوظ ساخن ذا أفضلية من مرسوم ساكن، فالكلام هو الاساس والكتابة تاتي بعد حين ، لذا انتقصت نجمة للحوار وللغلاف . وقد كانت الرواية شحيحة الوصف لكنها تجربة ادبية وفنية ابهرت انظاري الى الحقيقة عاقدة العزم للوصول حتى وان احترقنا بها.
لا يوجد تعليق يوفي ما في الرواية من جمال فائض شكرا كثيرا احمد ابو هيبة علي تلك الافق التي تفتحت امام عيني شكرا لانك زينت روحي ورسمت امامي خطة سوف اكون علي خطاها في القريب العاجل شكرا لكونك النبراس الذي اضاء قلبي وجعله يفضي بمنتهي العشق شكرا لروايتك الاكثر من رائعة ولاسلوبك الشيق المذهل وللغتك القوية جدا ولافكارك المرتبة
لطالما كنت أشعر بالرهبة والخوف من القراءة عن العوالم الأخرى المجهولة واللامرئية حتى قرأت منتهى العشق فتحول هذا الخوف من المجهول إلى حب... وشوق... ورغبة في الوصول... واللقاء!
يا من تعي … سلام عليك من رب العالمي … وحب و ود ولطف بلا نهاية … فشد العزم واستعد للترحال … إنه ف انتظارك … فلا تطيل البعد … كن أنت "السيد" القادم … وعندها … ستعرف منتهى العشق ...
منتهى العشق … “يا إلهي ... ؟ … هل جاء موعد اللقا ... ؟ … هل تمن علي بالمثول بين يديك ... ؟ … هل تنعم علي بلمحة اللقاء … ؟ يا الهي … ... هل أنا مستعد بعد … ؟ ... هل تزينت بما يكفي للقدوم عليك … ؟ ... هل تطهرت بما يكفي ...؟ ... هل بحثت عنك بما يرضيك ...؟ ... وهل رضيت.................؟
اول ما قرات الرواية كانى كنت عارف اخرها كنت مستني حاجه مش عارف ايه هيا كنت عايز اوصل للنهاية وبعدين تهت ورجعت تانى بعد التوهان فوقت وعرفت ان الوصال مختلف عن الى فى بالى اللهم ارزقنا لذه الوصال ,,,,
الرواية رائعة جدا ، هي مزيج من الإبداع والايمانيات الراقية ، كما يجب أن يكون العمل الإسلامي المحترف ، بعيدا عن التلقين المباشر أو اجترار الماضي الذي يغلب على الأعمال الدينية الحبكة متصلة جدا ، لم أستطع ترك الرواية حتى معرفة النهاية ، كذلك الخيال والصورة البديعة المرسومة لعالم الغيب ، هي أقوى عنصر بالرواية وهو الفكرة الأساسية التي بنيت عليها القصة ، وفي رأيي كان الكاتب موفقا فيها جدا بالنسبة للملاحظات - بدون حرق للاحداث على قد ما اقدر البداية في اول١٥ صفحة رتيبة وممكن تصيبك بالملل حجات كتير مهمة كنت اتمنى الكاتب يخوض فيها اكتر من كده ليمتع القارئ ، مثل الصراعات والمعارك بين الجن والجن ، والجن والأنس ، وكذلك المشاهد الرومانسية ، الكاتب اقتصد فيها جدا ،مع أنه قدم لهوس البطل بالبطلة بشكل يوحي انه هيتجنن عشانها ، وبعدين احنا والبطلة أصابنا الإحباط من رد فعله المؤدب والمثالي زيادة عن اللزوم ، كان ممكن يأخذها ويطيروا يفرجها على ملكوت السماوات والأرض أو أي حاجة من هذا القبيل واخيرا الجملة اللي فالاخر (كن انت السيد القادم) ملهاش اي داعي كونها توجيه مباشر شبه دروس التنمية البشرية لكن بغض النظر عن هذه الملاحظات: عمل إسلامي قيم جدا وابداعي لأعلى درجة
أرقى ما قرأت.. رواية مميزة.. تختلف عن غيرها.. الحوار فى الرواية محبب للنفس ملئ بالروحانية التى تطيب النفس.. لكن ازعجنى بعض العبارات على لسان ياسين و شنودة أحيانا.. فكانت تفصلنى عن هذا الجو المريح أظن أننى كلما أرى أو أتذكر (منتهى العشق) سأتخيل هالة النور المضيئة من الصالحين... و الاجتماع المهيب عند آذان الفجر و إن اللقا شوقة ليس الإنس فقط من يملئ هذا الكون فيوجد غيره كثير من مخلوقات الله التى لا نعلم عنها شئ وسيظل الإنسان ملئ بالأسرار -التى تجعل باقى المخلوقات تتعجب منه-فلديه كثير من النعم قليل منه من يحمد الله على وجودها البعض هائم فى الدنيا.. و الآخر همه الآخرة و قليل يسعوا جاهدين "للوصول" و اللقا شوقة فهل نصير نفسا هائمة ف صحراء التيه أم نصير جزءا من هذا المخطط العظيم؟
أجود ما في الرواية الفكرة أوسط ما فيها السرد أضعف ما فيها الحوار خلت تقريبًا من الوصف تطور الشخصية الرئيسية في الصفحات الأخيرة كان متعجلًا، فلم ألمح درجات هذا التطور. شخصيتا عبد المحسن وصفية كان يمكن تعميقهما أفضل من ذلك – في رأيي – وصناعة مشاهد أكثر إمتاعًا. من إيجابيات الرواية أنّها عبّرت عن بعض المفاهيم الصوفية الأكثر تعقيدًا بطرق سهلة سلسلة مفهومة. إخراج الموت من صورته الحزينة المؤلمة إلى كونه حدثًا مفرحًا يعني الوصول إلى النهاية السعيدة لحياة المخلوقات هو – لا شك – قيمة كبيرة جدًا نجحت الرواية في تجسيدها.
منتهي العشق” لأحمد أبو هيبة هو سَفر قلبٍ أنهكه الحنين، وتاقت روحه لمناجاة الحبيب الأول، والرجوع إلى الأصل الذي منه كانت البداية. كتابٌ يغزل من العشق الإلهي نسيجًا، تُروى فيه حكاية السالك في دروب الفناء عن الذات، المتجرد من علائق الدنيا، التائه شوقًا في حضرة المعنى. هو تأملٌ في سر الخلق، ورحلةُ وجدٍ نحو اللقاء، حيث لا شيء يبقى إلا وجهه الكريم. فيه دعوة لأن نُصبح “السيد” على هوى نفوسنا، حين تضعف شوكة التعلّق، ويشتد التوق، فنعلو بأرواحنا في مراتب الحب حتى نبلغ مقام اللقاء… مقام منتهى العشق.
رواية جميلة جدا بفكرة جديدة و اسلوب بسيط و معنى عميق عن العشق الإلهي و الطريق في الوصول إليه.. رواية تجبرك على التفكر و تسرق احساسك من الدنيا.. استمتعت جدا بقراءتها و ارشحها لمن يحب القراءة..
وجدت نفسي في حاله من التشويق ولم استطع تركها حتى اكمالها .. روايه صوفيه ، تمزج حياه الجن بحياه البشر . والبحث عن "الوصول"/"الوصال" ...ذكرتنبي بجزء كبير منها من كتاب 5 اشخاص تلتقيهم بالجنه لان هذا اهو الشعور حين تقرأ الوصف الجميل للملائكه ...فتتمنى ان ترى تلك الهاله الزرقاء تحلق فوق الصالحين، ومواكب الملائكه وحراس الملك ...فالقلوب الصافيه هي التي تتمتع بحلاوه الحب ، وان تألمت تجد ان قوه جديده تتحدى الكون داخلها . فبمفهوم او باخر فكلنا يرى الاخر كما رأه عبد المحسن.. مقتبس من الروايه : " الـسـيـد " هـو مـن يـظـل الـعـمـر يـبـحـث عـن أصـلـه ... فـكـثـرة الـبـحـث تـربـطـكـبـمـا تـبـحـث عـنـه ... تـشـعـلـك شـوقـا الـيـه ... تـراه بـعـيـنـك ف الـسـاعـة والـلـحـظـة ... حـي يـشـتـد الـظـمـأ ... يـصـيـر الـاء هـو أصـل الـتـرحـال وسـبـبـه ... حـي يـشـتـعـل الـعـشـق , يـصـيـر الـعـشـوق مـلء الـقـلـب والـفـكـر ... حـيـنـهـا ... تـضـعـف كـل الـروابـط الـتـي تـربـطـنـا بـالـدنـيـا ... لـتـصـيـر سـيـدا ... يـسـود نـفـسـه وذاتـه لـيـقـودهـا لنهاية الترحال .." طبعا حسب فهمي العشق - تعشق هدف حياتك وتحياه بجوارحك ، مع انه الروايه كان تركيزها عشق الله كما في المذهب الصوفي/طريقه حياه
الله بجد من الحاجات الجميلة اووى ال قريتها مواكب النور الحراس ابن نصيبين حاجات كتير اووى جميلة اتمنى انها ما تكنش من خيالات الكاتب ويكون معظمها حقيقى طبعا اكيد في جزء منها متألف بس اتمنى الجزء ال ممكن يكون فيها حقيقى يكون حقيقى فعلا فعلا اسلوب الكاتب حلو وقصتو حلوووة ومعبرة جداا وهادفة انا انبسطت اووى ان عبد المحسن طلع السيد وانو عرف طريقو ووصل لغايتو انا حسيت انا برتقى معاه ديه مش المفروض تكون رواية ده المفروض يخترعو اسم تانى يطلقوه على هذا النوع الجميل من الفن فعلا انا اتأثرت بيها اووى وعشت معها كل لحظة كأنى شخصية من شخصيات الرواية اكيد فتحت عنيا علي حاجات ما كنتش واخدة بالى منها بالرغم ان معظمها عرفاه بس يمكن مع الوقت الواحد يغفل عن الجمال ده افتكرت اد ايه ربنا خصنا بحاجات كتيير واحنا متغافلين عنها بحمد ربنا انى مسلمة واتمنى مرة اوصل زي ما ابو العلا وصل مرة "ياواصل المنقطعين اوصلنى اليك"
This entire review has been hidden because of spoilers.