أصبحت على غير عادتها, تشعر بالتوتر قليلاً, كلما دق جرس المنزل تنتظر الآتي بتوتر, عَله يكون ساعي البريد يأتي إليها بالخطاب الجديد أصبح الأمر بالنسبة لها كذلك الهواء الذي يتلقاه الغريق عند صعوده إلى سطح الماء تشتاق إلى كلماته كشوق الزهور إلى الفراشات التي تتنقل بينها لتمنحها الاستمرار في الحياة, لا تعلم ماذا سوف يكتب لها فيه؟ http://www.3osaret-alafkar.com/2015/0...
الرواية حلوة وفكرتها ونهايتها غير متوقعة بس موضوع عمر ومريم اقرب جدااا جداا لروايات دعاء عبدالرحمن وسارة يوسف فى جزئية الكره وبعدين الحب وسكرتيرة نفس النمطجزئية لم تستهوينى فى التكنيك بتاع الرواية هوه اللخبطة عند سرد قصة شخص مختلف وافضل اقرأ اكتشف انه شخص تانى فاضطر ارجع اقرأ تانى الجزئية دى لكن عجبتنى عشان جديدة وكنت هعلقلك على ازاى العمر بس انتى مانستيهوش التفاصيل المنطقية مهمة فعلا مبرووك عليكى الرواية ومبسوطة انى اول مرة اقرألك وان شاء الله تكونى للافضل وتحققى كل اللى بتتمنيه من نجاح شرف ليا انى قرأتلك
الرواية كانت في الاول ماشية كويس جدا وغموض وكل الكلام الحلو دا بعدين كل التفسيرات اللي ورا الاحداث مكانتش مقنعة بالنسبالي زي مثلا حسن اللي فوق ال40 سنة واعد كتير ف السجن وباين كانه شاب ! غير ان النهاية جات بسرعة جداا واتهرست في ميت فيلم قبل كدا حرفيا النهاية ضربت بالرواية عرض الحائط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رواية جميلة واحداثها جميلة وسلسلة رغم اعتراض الكثير علي النهاية الا انها اكثر ما اعجبني من الجميل الخروج عن المتوقع في بعض الاحيان اسلوب جميل والرواية تطرح مشكلة متواجدة في وسطنا بكثرة للاسف دمتي مبدعة عزيزتي إكرام
الرواية رائعة كفكرة وعمل أدبي تحفظت على بعض النقاط كانت تحتاج لسرد ووصف أعمق من ذلك ككثافة في الأسلوب ومزيد من اقناعي لبعض أحداثها والرواية في المجمل جميلة ومشوقة
وجعتنى جدا .. نهايتها دايقتنى ليه البنت يحصلها كده هيا ذنبها ايه كانت بريئة جدا وملهاش دعوة بأمها .. ومدخلتش عقلى ان واحد يعدى ال 40 ومش باين عليه السن