مش عارفة أصلا كان قرار صح ولا غلط إني أجيبها أقراها
حاسة إني عايزة أعيط مع كل صفحة 💔💔
الرواية دي جالي لينك مراجعة ليها على الانبوكس .. قريت المراجعة وشكيت إن صاحبتها تكون أنا لثواني ... البنت صاحبة المراجعة أسلوبها قريب أوي من أسلوبي بشكل يخض قريت أول كام سطر وخفت يكون فيه حرق للرواية
شدتني مراجعتها للرواية ... جالي بعدها في رسالة تانية خبر إن مؤلف الرواية توفاه الله بعد صراع مع المرض اللعين .. الله يرحمه
دورت عالرواية حواليا أولا وكل مرة ألاقيها مش متوفرة فعملت لها أوردر مخصوص من #مكتبة_بيت_الكتب في الإسكندرية يعني الأوردر اتعمل علشانها هي ورفقاء الليل مخصوص وكانت تهمني هي أكتر وكل شوية بأجلها وأقول أقراها بعدين
الرواية مهداة لإيميليا الحقيقية وبدايتها رومانسية أوي ... انا أصلا مبحبش الروايات الرومانسية ومقريتش حاجة رومانسية إلا رواية ولا اتنين ورسايل جبران لمي زيادة وغسان كنفاني لغادة
مشكلتي كانت إني كنت مبسوطة بالرواية وبأسلوب الكاتب وإنه كان صح في اختيار بطلة روايته أجنبية علشان يبقى الكلام فيه شيء منطقي ومع انبساطي بالرواية كنت عايزة أعيط مع كل صفحة لعلمي بإن المؤلف توفاه الله 💔💔
الرواية خلصتها في أقل من ٢٤ ساعة وعايزة أسمع الأغاني اللي جت فيها
عايزة أقرا باقي أعماله وعايزة أشكر صاحبة المراجعة اللي قريتها هنا عالجودريدز Meto Nour وهي ما تعرفنيش أساسا ولا إحنا أصدقاء هنا ... شكرا عالكام سطر اللي قريتهم وحمسوني وشكرا للصديق اللي بعت لي المراجعة وخبر وفاة المؤلف في نفس ذات اللحظة 🙄😒
أولاً أشكر الصديق والكاتب على اهدائه لي في هذا الكتاب :) ثانيًا كل الشكر والتقدير للكاتب على روايته التي أحالتني لعالم انساني جميل قصة حب ليست عادية لا يعد رومانسيا فحسب ولكنه انسانيا يعلو فيه صوت الاحساس بمعزوفات منتقاة بعناية في كل فصل بل على الأحرى في كل مقطع تذوقت الكتاب بطعم الشيكولاته ورائحة التيوليب وبمزيد من الألم أطلقت العديد من الضحكات في اثناء القراءة للحوارات بينهما وكثير كثير من الدموع ناير ذلك الشاب الجامح بأفكاره الذي يحيلك لعالم آخر تتمنى أن تقابله يومًا أو يعترض طريقك حتى تنظر لعينيه يهمس أو يضحك لك هناك بعض البشر منح في حياتنا مجرد أن نلتقي بها صدفة وايميليا التي أغبطها وأشفق عليها وأتخيل ملامحها واسمع صوتها
الرواية سيمفونية رائعة تسمعها بأذنيك مرة وبقلبك مرات
االرواية تشبه الافلام الأجنبية الناعمة شعرت فيها بملامح ميج ريان ونيكولاس كيدج ربما لان أفلامهما سَوِيًّا رائعة الحوارات لذيذة ملونة لهذه الرواية طعم ونكهة أحبها الكاتب وضع النهاية بحرفية واقتدار ومهارة لم أفكر فيها مطلقًا رغم محاولتي طيلة قراءتي الاهتداء لواحدة
* سعيدة أن أكون أول ريفيو خاصة بعد أول صدور للرواية وحصولي على التوقيع من الكاتب
رواية جميلة تجذبك خيوطها فتسحبك من دنياك التي تعيشها لتزج بك في عالم جميل تفصلك عن العالم لتعيشك في اجواء رومانسيه و انسانيه رائعه رواية تحمل مذاق الشيكولاته و عبق التوليب من الروايات التي لا تغادرك بسرعه تظل تسكن خيالك و تستوطنك
ايميليا ❤ قصة خفيفة اسلوبها شيق و سلس تحس انك ف فيلم اجنبي لطيف ... الرومانسية اللي فيها حلوة اوي رقيقة ... اينعم وقائع القصه ابعد م تكون عن مجتمعنا بس البطلة مهجنه دا عذر الكاتب .. فيها شوية سطحية ف الاسلوب و الاحداث بس اعتقد انها مش هدفها الفلسفة او فكرة عميقة .. لما هتمسكها مش هتعرف نسبها الا لما تخلصها ... احب اشكر خديجة اللي سلفتهالي
الرواية دي لحد قبل كام اخر صفحة فيها كانت بالنسبالي رواية رومانسية كليشهية مبتذلة .. زي ما تكون فيلم اجنبي .. بس بكل صدق النهاية غيرت ده .. اثرت فيا فعلا .. الرواية خفيفه لطيفة وضعيفة .. جايز عشان كده اثرت .. انا فعلا الي خلاني اديها الريت ده هو نهايتها .. واكتر حاجه وجعتني فكرة ان حد يمشي وهو مش عارف الحقيقه او مش اهم مشاعرنا وفي دماغه تفسير غلط عشان بس مقدرناش نفسرله ! وزاد من الالم اني عرفت ان الكاتب توفي وهو شاب وكان مريض .. حسيت ان الرواية دي ليها بعد اخر وان فيها جزء من روحه .. عشان كده تستحق الاحترام.
لأول مرة أبقى مش عارفة أكتب ايه في الريفيو... الرواية دي موجودة عندي من 3 سنين من أول ما نزلت .. أول ما شوفتها حسيت كأنها أحد الروايات المترجمة .. الغلاف نفسه غريب و مختلف عن أغلفة الروايات العربية عموما والمصرية بالأخص ..ألوانه مبهجة .. كان مختلف فعلا.. لحد ما جاء دور الكتاب ليقرأ .. أول حاجة عملتها اني ألقيت نظرة على الريفيوهات المكتوبة هنا وهي عادة ذميمة أتمنى أن تتوقف.. ما علينا فعلا من الريفيوهات انتقلت لصفحة الكاتب علشان اعرف بعض المعلومات عنه لأني مسمعتش عنه قبل كده وفوجئت انه كتب تقريبا 6 او 7 روايات في الفترة القصيرة دي ومن صفحته وجدت رابط صفحته الشخصية على الفيسبوك... واللي بسببها عشت حالة اكتئاب غير طبيعية لما اكتشفت ان الكاتب الشاب توفاه الله من 6 أسابيع .. أنهيت الرواية اليوم في أقل من 24 ساعة على غير عادتي ...كان بداخلي رغبة قوية في اني اعرف ما الذي تركه هذا الكاتب من ميراث أدبي...تمتعت بقراءة الرواية لأن الأسلوب فيه سهولة و سلاسة بشكل مشوفتوش قبل كده في رواية مصرية... اللغة عربية فصيحة وبسيطة وده غريب مع رواية من النوع ده... الرواية رومانسية من الدرجة الأولى ولكنها رومانسية أسطورية من اللي تشد قلوب الفتيات لقرائتها هي رواية موجهة للقراء من الجنس اللطيف ... اسلوب الكاتب تشعر معاه انه مش مصري خالص .. بل كاتب من بلاد اخرى ترجمت روايته مش بس الغلاف يعني ... قد يشعر البعض ان الرواية تافهة ولا تحتوي على مضمون ولكنني وجدت فيها بعد انساني لا يتحدث عنه احد .. ربما لأن الكاتب كما ذكر ضمنيا يروي قصته هو ... ممكن ميكونش يقصد حرفيا لكنه ترجم مشاعره على لسان بطل الرواية و اللي هيدخل صفحته الشخصية على الفيسبوك هيبفهم أنا أقصد ايه... بخصوص النهاية فهي كانت صادمة .. جهزوا نفسكم لجرعة مكثفه من السعادة وجرعة مكثفة من الإكتئاب في النهاية بأكد ان اللي عايز يقرأ الرواية دي لازم يتعرف على الكاتب أولا علشان الرواية يكون ليها معنى وأنا عايزة أقول ان بموته خسرنا روائي يكتب بشكل رائع ومميز .. رحمه الله عليه
من لا يريد أن يقرأ قصة حب لطيفة تدغدغ الخلايا قليلًا فقط بين فنية و أخرى!
المعضلة أن " أروع واحد و عشرين شيئا في إيميليا" هو خليط غير متجانس، حيث البطلة التي يأتيها صناديق هدايا من معجب مجهول بحرف النوف تصطدم صدفة بجارها ناير و لا تشك أبدًا في أنه هو حتى مشهد الكشف الأخير في الرواية!
خدعة محكمة! حقا لقد انتباتني العصبية حينما قالتها الشخصية المخولة بكشف اللغز الذي لم يكن موجود أصلًا؛ هناك شيء مأساوي في الروايات الرومانسية غالبًا.
كل شيء كما يجب أن تكون الروايات الرومانسية من ابتذال و تكرار؛ شخصيات مسطحة للغاية، التركيز على شخصيتين وشخصيات فرعية لا داعي لوجودها لأنها لا تضيف أي شيء، السقوط في أفخاخ القتليدية لأن البطل جاءت كوكب الأرض حديثًا فلم تشاهد أفلام أمريكية و مصرية حدثت فيها نفس القصة، و في كل مرة يكون هو الشخص ذاته واحد!
السرد بسيط للغاية و شخصيتي البطل و البطلة نمطيتين للغاية، و كل المشاهد اللطيفة الرومانسية بينهما يمكنك مشاهدتها في أي مسلسل رومانسي أو قرأتها في أي رواية رومانسية، و درامية النهاية لم تساعد في تحسين مستوى القصة .
لكن من لا يريد الاستماع إلى قصة رومانسية لطيفة بينما يقوم بعمل أشياء أخرى، لأن إن لم تكن على تطبيق stprytel وصوت مارلين شكيب لم أكن أبدًا سأجازف بقرأتها، ليس لأنها قصة سيئة بالمعني لكن لأنها لا معني لها ولا قيمة أدبية فيها حقيقة، هي فقط رواية رومانسية مصممة للمراهقين أو ذوات الاحتياج العاطفي وبمرور الوقت لا تعد هذه جرعة يمكن ا��اكتفاء بها.
ومع ذلك من لا يريد أن يستمع لقصة رومانسية تدغدغ المشاعر الأنثوية عن إيميليا الجميلة ، حيث الحب لا يصلح سوى للجميلات الشقراوات في الروايات، و البطل الجاذب الذي يعزف البيانو و يقرأ الروايات و يعرف الأغنيات الساحرة .
رواية خاوية من أي عمق، تناسب المراهقين وأصحاب الخيال الرومانسي والباحثين عن قصة حب مراهقين او قصة ضعيفة لم تعجبني إطلاقًا لا قصة ولا سرد ولا أحداث صوت الراوية مارلين شاكيب ممتاز جدًا كما هو دائمًا
اخترت قراءتها كفاصل خفيف بعد رواية كئيبة وسوداوية، وقد كانت خيار مناسب حقا، فأجواء الرواية لطيفة وخفيفة، ونستطيع أن نقول أنها تنتمي لأدب المراهقين، كنسخة محدثة لروايات سلاسل زهور وعبير القديمة.
الحبكة ضعيفة والمعالجة أيضا، وشخصيات وأحداث الرواية قليلة، ويظهر فيها تأثر الكاتب الواضح بأسلوب الروايات الأجنبية وتحديدا الأمريكية، حتى أنني في البداية ظننت أنها رواية مترجمة أو كأنني أستمع لحلقات أنمي، وساعد على هذا غلافها وصوت مارلين شكيب على تطبيق Storytel.
عموما التجربة لطيفة، وقد منحتها ثلاث نجمات بسبب الأداء الصوتي الرائع والذي لولا حلاوتة لما كنت منحتها سوى نجمتان...
رواية عربية رومانسية كتبت على الطريقة الأجنبية بلغة فصحى مناسبة للمراهقين والمبتدئين في القراءة.
الروية بسيطة وسطحية وغير منطقية بالنسبة لي🤷🏻♀️فكيف تعجب ايميليا بمعجب سري يبعث لها صناديق بها زهور توليب وشوكلاته ومعجون أسنان وقائمة أغاني وأشياء أخرى ثم تعجب بالوقت ذاته بجارها الشاب المقعد عازف البيانو 🤷🏻♀️، ما هكذا يكتب الحب أبداً.
الرواية قد تكون كبيرة شكلاً فصفحاتها تجاوزت الـ ٣٠٠ لكن بالحقيقة المسافة بين الأسطر كبيرة والحوارات كثيرة بين أبطالها لذلك هي لا تأخذ وقتاً طويلاً بالقراءة
لا أعلم هل نضجت كثيراً على هذا النوع من الروايات البسيطة السطحية أم أنها رواية أي كلام🤔!؟
غلاف جذاب تمنيت لو كان المحتوى كذلك أيضاً. . . . . . 22-02-2024
الرواية عجبتني على الرغم من انها تفتقد للحبكة الدرامية القوية اللي موجودة في نوع الروايات اللي بقالي فترة بقرأها و جزء من الرواية تحسه مأخوذ من روايات او افلام تانية و احداث صعب تحصل في مجتمعنا .. بس برده فيها مننا كتير "الافلام اللي بترتبط بالناس في قلوبنا .. كلمات الاغاني اللي تخلينا نعيد شريط ذكريات .. الاصحاب اللي بيسيبوا الدنيا بس عشان يبقونا معانا .. الرسائل اللي بنفضل نفكر فيها بعد ما نبعتها .. الهدايا" حاجات كتير جمعها الكاتب في رواية حلوة جدا حقيقي الرواية قدرت تخليني اضحك و تخليني اعيط .. فرحتني و وجعتني و ماقدرتش اسيبها غير لما اخلصها
رواية أروع واحدٍ و عشرين شيئاً في إيميليا كتاب اصنفه للمراهقين بدرجة اولى حيث ان احداث الرواية تتمحور حول قصة حب اعتدنا عليها في العديد من الكتب حتى انني اعتقد البطلة ساذجة نوعا ما, حبكة ضعيفة حيث ان معظم احداث الرواية تدور في مكان واحد و شخصيات معدودة تشعرك بالملل معظمها نصوص حوارية لا فائدة منها, و احداث تتكرر صندوق اسود, ازهار التوليب,الشوكولاتة و رسائل نصية,نهاية متوقعة بالاضافة لبعض الاخطاء الكتابية شعرت و كانني اقرا رواية لا معنى لها في الواتباد حتى انه نفس الاسلوب المعتمد هناك.
لما اقرا الرواية قرات مراجعات في كذا مدونة قررت اسمعها سماعي وللأسف لم استطع انهاء الرواية ولا باي شكل رغم حبي للروايات الرومنسية فيها هيك تلزيق لامعنى له بدايتها كانت روعة ورقيقة وفجاة حسيت نفسي دخلت بدوامة من اللامعنى واللامعقول وصراحة سعيدة انني لم اعرف خبر وفاة الكاتب حتى لاحقا لكي لا احتاج اكمالها رغما عن انفي وتوقفت عنها لأكون صريحة ثم فتحت التعليقات هنا وصدمت من كم الاعجاب كان على الرواية
بغضٌّ النظر عن العديد من المُراجعات الإيجابية هنا، لكنّي لم أتمكن من تجاوز الثلث الأول للرواية التي تناولتها بنسختها المسموعة؛ والتي وجدتها تحمل فكرة حلوة، لكن المُحتوى والتفاصيل على العكس تماماً.
الأحداث بطيئة جداً وباردة كالثلج، وهُنالك حشوٌ يفوق قُدرتي على التحمُّل، فعلى سبيل المثال لا على سبيل الحصر، ما هو الداعي لسرد قصة مُسلسل The Walking Dead وما الذي سيضيفه ذلك إلى قيمة الرواية؟
رواية للمراهقين الرومانسين فقط.. احبطتني على الرغم من طولها لم استفد الا عناوين بعض الاغاني الاجنبية الرومانسية.. اسلوب الكاتب جميل ومبدع ولكن الرواية تحتوي المنطق والمغزى
كان كتاب مشوقا للغاية، فكل ما كنت اود معرفته هو كيف سينتهي مثلث الحب ذاك وهذا ما صدمني بالفعل.ان تختار بينه ونفسه هو امر صعب للغاية وخاصة ان تضحي باحدهما من اجل ان تخسر الآخر.
This entire review has been hidden because of spoilers.
استغلالا للشهر المجاني من storytel قررت أحاول تاني مع الكتب الصوتية وأجرب حاجة خفيفة
قصة حب، رغم أن القصة بسيطة بس كان فيها شاعرية كده لطيفة من غير أفورة معجبتنيش النهاية أوي عشان دخل في الأفورة بقى 😂
الأهم بقى من القصة نفسها هو صوت مارلين شكيب رفع مستوى الرواية ومتأكدة اني لو كنت قرأتها بس مكنتش هتاخد اكتر من ٣ نجوم بس صوت مارلين أضاف خفة ولطافة ورومانسية فهي حلوة تتسمع 🌸
It's a very great novel, and I felt a sense of Emilia and I loved nayer. The novel became a part of my life and I imagined and enjoyed a sense of Emilia. I knew the true meaning of love, adoration and madness.This is the first novel read by the love and already I liked very inspired me and sparked my interest and attracted me.Omar loved you so much and being a nice person and your heart is full of a lot of ideas very beautiful and your heart